الربح
الفصل 2.2 – الربح
كان هناك بالفعل أشخاص عادوا خلال الليل إلى مدينة بيندوليوم. كانت المسافة من هذا المكان إلى مدينة بيندوليوم بعيدة جدًا ، وتجاوزت مسافة الاتصالات اللاسلكية. لم يتمكنوا من إعادة الأشخاص إلا لطلب المزيد من الشاحنات. لم يستطع الجندي الذي كان يحمل عربات معهم الآن حمل الكثير من الجثث. من المحتمل أن يكون الفجر قبل أن تتمكن الشاحنات من العودة إلى هنا ، وعندها فقط يمكن أن يغادروا ساحة المعركة بالكامل.
فتح لي فمها . السيجارة التي كان نصفها مدخن فقط سقط ببطء ، وارتدت على صدرها قبل أن تسقط على الفور على الأرض. ومع ذلك ، لا يبدو أن لي التي كانت مدمنة على التدخين تدرك ما حدث. كانت تحدق فقط في الشكل الذي يقترب تدريجياً من دون أن تقول أي شيء.
كانت عين سو عميقة مثل البحر. مرة واحدة في الاتجاه المعاكس ، كانت بندقيته لا تزال تستهدف جنود روكسلاند في أعلى التل ، لكنه لم يطلق النار. امتلك صوت لي قوة اختراق كافية ، وفقط بعد أن تم تمرير الرسالة إلى أجهزة الاتصال اللاسلكي الخاصة بالقوات المختلفة ، توقف جنود روكسلاند الذين ما زالوا يريدون اطلاق النار أخيرًا.
فرك لي جاولي باستمرار ذقنه المليئ بالذبذبات. تمتم باستخدام صوت لا يسمعه إلا هو ، “كنت أعرف أنه بالتأكيد هذا الشخص. فقط شخص مثله سيستخدم بندقية قنص إلى هذا المستوى الغريب … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تابعين ، تابعين. بمجرد أن نصبح تابعين ، عليك أن تحمينا ، أليس كذلك؟ ” سألت لي. كان تعبيرها غريباً بعض الشيء ، وكشف عن خيبة أمل وقليلاً من الامتنان.
“سلمني سيجارة!” مدت لي يدها فجأة نحو لي جاولي ، وكانت عيناها لا تزالان تركزان على شخصية سو التي اقتربت تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى مظهر سو بجنود روكسلاند في حالة من الفوضى. لم يكونوا يعرفون ما الذي كان يحاول هذا الزميل الذي ظهر فجأة القيام به ، لكنهم أدركوا أن المعدات التي يحملها سو كانت من الواضح أنها من تكنولوجيا العصر المتقدمة. بطريقة محمومة ، وجهوا جميعًا أسلحتهم نحو سو.
وضع لي جاولي سيجارة في راحة يد لي بصمت. حتى دون أن تلقي نظرة ، فقط مما شعرت به من كفيها ، ألقت السيجارة على لي جاولي وقالت بشراسة ، “لا تحاول أن تخدعني بتلك الأشياء الرخيصة! سلمني مخبأك السري! “
الآن فقط قام الجنود الذين تم توبيخهم بإنزال أسلحتهم. لم يكن الأمر أنهم أرادوا تحدي الأمر. أولئك الذين ما زالوا قادرين على التحرك في الوقت الحالي كانوا جميعًا من المحاربين القدامى ، لذلك من الواضح أنهم يعرفون أهمية النظام. لم يكونوا مستعدين لإنزال أسلحتهم لأنهم شعروا بالخوف الغريزي ، خوفًا من أن يقتلوا على الفور على يد سو بمجرد أن ينزلوا أسلحتهم. لقد احتلوا في الأصل ميزة التضاريس ، وبدا سو ضعيفًا إلى حد ما ، لكن بالنسبة لهؤلاء المحاربين القدامى الذين يمتلكون بالفعل إحساسًا غريزيًا بالخطر ، شعروا أنهم أحاطوا بوحش شرير لم يتمكنوا من التعامل معه بالتأكيد.
“من اليوم فصاعدًا ، هناك هذا فقط.” تحدث لي جاولي بطريقة هادفة ومتعبة إلى حد ما. ثم أعاد السيجارة إلى لي.
فوجئ سو للحظات. بعد التفكير قليلا ، قال ، “العقرب الأزرق هو استثناء. في الواقع ، هذا المكان قريب جدًا من راكب التنين الاسود. بالإضافة إلى ذلك ، لا يوجد مؤقتًا نقطة إعادة إمداد أفضل من مدينة بيندوليوم ، لذلك حتى لو لم يأتِ العقرب الأزرق ، سيكون هناك اعضاء من راكب التنين الاسود أو بعض العائلات التي ستهتم بهذه المنطقة “.
أُذهلت لي فجأة. كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها لي جاولي يتحدث معها بهذه الطريقة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي كان من الواضح أنه يحمل فيها تبغًا جيدًا ، لكنه سلمها الجودة السيئة. أرادت أن تنقلب في غضب ، لكنها أدركت فجأة أنه ليس لديها حقًا أي سبب للغضب. لماذا كان على لي جاولي أن يمنحها الأشياء الجيدة؟ بالتفكير في الوراء ، اعتبرتها لي بالفعل أمرًا مفروغًا منه.
في تلك اللحظة ، دخل سو بالفعل في مأزق ، وكان المكان الذي وقف فيه هو منحدر تل بدون أي غطاء.
“أنت …”أخيرًا سحبت لي عينيها من جسد سو ونظرت إلى لي جاولي ، وهي لا تعرف ماذا تقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم وضع جثث جنود العقرب الأزرق في كومة أخرى. تمت إزالة جميع معداتهم ، ووضعت جثثهم داخل أكياس الجثث بغاز مطهر.
“هيا ، لا تنظر إلي هكذا.” فرك لي جاولي ذقنه الملتحي بقوة ، وكانت ابتسامته غامضة إلى حد ما كما قال ، “انظر ، في كلتا الحالتين ، لقد حان الشخص الذي يمكن أن يمنحك المال والتبغ في المستقبل ، لذلك يجب أن أترك التبغ الجيد لنفسي من اليوم. لا يمكنني دائمًا أن أتحمل مثل هذه الخسائر! “
عبس سو. من وجهة نظره ، كان إصرار لي غريبًا للغاية. في البرية الشاسعة والغير محدودة ، كان عدد البشر منخفضًا بشكل مثير للشفقة. على الرغم من أن بناء مدينة بيندوليوم لم يكن سيئًا ، إلا أنه تم التخلي في النهاية عن 99٪ من أعمال البناء. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن موقع مدينة بيندوليوم لم يكن سيئًا ، إلا أن الموارد المحيطة كانت نادرة جدًا. بالنسبة لشركة مثل روكسلاند التي تمتلك تكنولوجيا ومعدات معالجة المياه ، فإن إنشاء قاعدة أفضل من مدينة بيندوليوم سيكون بمثابة عمل لمدة عام فقط.
وقفت حواجب لي الحادة بشكل مستقيم ، وأرادت حقًا أن تنقلب بغضب ، لكن كلمات لي جاولي بدلاً من ذلك جعلت قلبها يقفز بسرعة إلى حد ما. وسرعان ما ارتفع ضغط دمها ، مما أثر على الفور على إصاباتها ، مما جعلها تتأوه من الألم.
أُذهلت لي فجأة. كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها لي جاولي يتحدث معها بهذه الطريقة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي كان من الواضح أنه يحمل فيها تبغًا جيدًا ، لكنه سلمها الجودة السيئة. أرادت أن تنقلب في غضب ، لكنها أدركت فجأة أنه ليس لديها حقًا أي سبب للغضب. لماذا كان على لي جاولي أن يمنحها الأشياء الجيدة؟ بالتفكير في الوراء ، اعتبرتها لي بالفعل أمرًا مفروغًا منه.
ألقى مظهر سو بجنود روكسلاند في حالة من الفوضى. لم يكونوا يعرفون ما الذي كان يحاول هذا الزميل الذي ظهر فجأة القيام به ، لكنهم أدركوا أن المعدات التي يحملها سو كانت من الواضح أنها من تكنولوجيا العصر المتقدمة. بطريقة محمومة ، وجهوا جميعًا أسلحتهم نحو سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سو في حيرة من الكلام. لم يشعر بالرضا عن الشعور بالتوجيه إليه من قبل العديد من الأسلحة ، وشعور الخطر على الفور تسبب في رقص شعره الذهبي الفاتح. توقف سو فجأة ، ثم اندلع بقوة ، قفز إلى الأمام مثل البرق!
في تلك اللحظة ، دخل سو بالفعل في مأزق ، وكان المكان الذي وقف فيه هو منحدر تل بدون أي غطاء.
تا تا تا! وسُمع تردد طلقات نارية مركزة في أنحاء الوادي. جعلت تحركات سو الجنود الجدد الذين كانوا متوترين بالفعل من الضغط على الزناد ، وأطلقت نيرانهم المزيد من النيران من الجنود الآخرين. ومع ذلك ، فإن الحركة المفاجئة لسو جعلت كل الرصاصات تضرب هواءًا فارغًا ، مما أدى إلى ظهور كميات كبيرة من التراب في الأرض حيث كان سو يقف سابقًا.
الترجمة: Hunter
في تلك اللحظة ، دخل سو بالفعل في مأزق ، وكان المكان الذي وقف فيه هو منحدر تل بدون أي غطاء.
“هيا ، لا تنظر إلي هكذا.” فرك لي جاولي ذقنه الملتحي بقوة ، وكانت ابتسامته غامضة إلى حد ما كما قال ، “انظر ، في كلتا الحالتين ، لقد حان الشخص الذي يمكن أن يمنحك المال والتبغ في المستقبل ، لذلك يجب أن أترك التبغ الجيد لنفسي من اليوم. لا يمكنني دائمًا أن أتحمل مثل هذه الخسائر! “
تدحرج سو على الأرض ، وعندما قام ، كان نصف مائل على الأرض ، وكان جسده ينزلق باستمرار إلى الجانب. ممسكاً بالبندقية ، انحنت الفوهة قليلاً وأطلقت مرتين!
عبس سو. من وجهة نظره ، كان إصرار لي غريبًا للغاية. في البرية الشاسعة والغير محدودة ، كان عدد البشر منخفضًا بشكل مثير للشفقة. على الرغم من أن بناء مدينة بيندوليوم لم يكن سيئًا ، إلا أنه تم التخلي في النهاية عن 99٪ من أعمال البناء. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن موقع مدينة بيندوليوم لم يكن سيئًا ، إلا أن الموارد المحيطة كانت نادرة جدًا. بالنسبة لشركة مثل روكسلاند التي تمتلك تكنولوجيا ومعدات معالجة المياه ، فإن إنشاء قاعدة أفضل من مدينة بيندوليوم سيكون بمثابة عمل لمدة عام فقط.
سقطت رصاصتان شديدتا الانفجار بشكل منفصل على أرض قمتي تل ، وسقطتا على بعد متر من جنود روكسلاند. تسببت القوة الهائلة للانفجار في اندلاع كميات كبيرة من الأرض ، غطت رؤوس وأجساد الجنود. تم حظر رؤيتهم بالكامل على الفور.
أُذهلت لي فجأة. كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها لي جاولي يتحدث معها بهذه الطريقة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي كان من الواضح أنه يحمل فيها تبغًا جيدًا ، لكنه سلمها الجودة السيئة. أرادت أن تنقلب في غضب ، لكنها أدركت فجأة أنه ليس لديها حقًا أي سبب للغضب. لماذا كان على لي جاولي أن يمنحها الأشياء الجيدة؟ بالتفكير في الوراء ، اعتبرتها لي بالفعل أمرًا مفروغًا منه.
بعد إطلاق رصاصتين ، استخدم سو القوة للقفز مرة أخرى ، قفز بشكل منحرف على بعد عدة أمتار. أثناء وجوده في السماء ، أشارت بندقيته بالفعل إلى جنود روكسلاند على التل الآخر. لم يكن سو بالتأكيد شخصًا يحب الضرب دون انتقام. كانت الطلقات الأولى والثانية عبارة عن طلقات تحذيرية ، وإذا أطلق الجنود النار مرة أخرى ، فسيقوم سو بتعليمهم نوع الأشياء التي صنعت منها هذه الرصاصات شديدة الانفجار التي يمكن أن تفجر الخصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أغادر. كان هذا المكان نتيجة سنوات عديدة من البناء ، لذا لا يمكننا منحها لشخص آخر “. كان صوت لي رقيقًا للغاية ، لكنه كان حازمًا أيضًا.
“توقفوا ، كلكم!” اندلعت المعركة بسرعة كبيرة ، وبحلول الوقت الذي صرخت فيه لي بكل قوتها ، تبادل الجانبان بالفعل جولة من إطلاق النار.
“أنت …”أخيرًا سحبت لي عينيها من جسد سو ونظرت إلى لي جاولي ، وهي لا تعرف ماذا تقول.
كانت عين سو عميقة مثل البحر. مرة واحدة في الاتجاه المعاكس ، كانت بندقيته لا تزال تستهدف جنود روكسلاند في أعلى التل ، لكنه لم يطلق النار. امتلك صوت لي قوة اختراق كافية ، وفقط بعد أن تم تمرير الرسالة إلى أجهزة الاتصال اللاسلكي الخاصة بالقوات المختلفة ، توقف جنود روكسلاند الذين ما زالوا يريدون اطلاق النار أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف سو ببطء ، وخفض سلاحه شيئًا فشيئًا. ثم نظر نحو لي. خدشت لي شعرها بشدة ، لكن شعرها الكستنائي الجميل كان ملتصقًا بالدم تقريبًا ، مما جعلها تلعن تحت أنفاسها.
رأى لي جاولي رمز المظهر الغير ملحوظ على كتف ملابس سو القتالية ، وبصوت “يي” ، نظر إليه بعناية من خلال منظاره الصغير وقال ، “هاه ، اتضح أن هذا الزميل أصبح بالفعل شخصية رائعة! لي ، هذه المرة ، جاء ربيعنا! “
كان سو في حيرة من الكلام. لم يشعر بالرضا عن الشعور بالتوجيه إليه من قبل العديد من الأسلحة ، وشعور الخطر على الفور تسبب في رقص شعره الذهبي الفاتح. توقف سو فجأة ، ثم اندلع بقوة ، قفز إلى الأمام مثل البرق!
نظرت لي إلى لي جاولي بطريقة مرتبكة إلى حد ما ، ومع ذلك ، لم يوضح لي جاولي ارتباكها. بدلاً من ذلك ، صعد غاضبًا نحو جهاز الاتصال اللاسلكي على طوقه وقال ، “أنتم أغبياء ما زلتم لا تخفضون أسلحتكم؟ هل أنتم الأغبياء الذين يتطلعون إلى الموت؟! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أغادر. كان هذا المكان نتيجة سنوات عديدة من البناء ، لذا لا يمكننا منحها لشخص آخر “. كان صوت لي رقيقًا للغاية ، لكنه كان حازمًا أيضًا.
الآن فقط قام الجنود الذين تم توبيخهم بإنزال أسلحتهم. لم يكن الأمر أنهم أرادوا تحدي الأمر. أولئك الذين ما زالوا قادرين على التحرك في الوقت الحالي كانوا جميعًا من المحاربين القدامى ، لذلك من الواضح أنهم يعرفون أهمية النظام. لم يكونوا مستعدين لإنزال أسلحتهم لأنهم شعروا بالخوف الغريزي ، خوفًا من أن يقتلوا على الفور على يد سو بمجرد أن ينزلوا أسلحتهم. لقد احتلوا في الأصل ميزة التضاريس ، وبدا سو ضعيفًا إلى حد ما ، لكن بالنسبة لهؤلاء المحاربين القدامى الذين يمتلكون بالفعل إحساسًا غريزيًا بالخطر ، شعروا أنهم أحاطوا بوحش شرير لم يتمكنوا من التعامل معه بالتأكيد.
نظرت لي إلى لي جاولي بطريقة مرتبكة إلى حد ما ، ومع ذلك ، لم يوضح لي جاولي ارتباكها. بدلاً من ذلك ، صعد غاضبًا نحو جهاز الاتصال اللاسلكي على طوقه وقال ، “أنتم أغبياء ما زلتم لا تخفضون أسلحتكم؟ هل أنتم الأغبياء الذين يتطلعون إلى الموت؟! “
سرعان ما أظلمت السماء.
بصرف النظر عن عدد قليل من الشركات الكبيرة ، فإن معظم الأشخاص الذين بقوا على قيد الحياة في البرية سوف يتعفنوا حيث ماتوا إذا سقطوا في ساحة المعركة. عندما تولت لي منصب قائدة جيش روكسلاند ، أسست الحكم العسكري الذي يقضي ، إن أمكن ، بإعادة جميع جثث رفاقهم.
أشعل جنود روكسلاند الباقون النار في الوادي ، وأقاموا مخيم عسكري. تم إنشاء مساحة خالية في الوادي ، وتكدست أكثر من 100 جثة. قبل أن تُظلم السماء ، بذل جنود روكسلاند كل ما في وسعهم لجمع جثث رفاقهم القتلى. كان الثمن الذي دفعوه مقابل القيام بذلك باهظًا ، وتوفي شخصان بسبب الألغام الأرضية التي لم تنفجر بعد.
“إذا لم نعتمد على راكب التنين الاسود ، فهل محكوم علينا بالموت؟” حافظت لي على وضعها واستمرت في التحديق في السماء.
تم وضع جثث جنود العقرب الأزرق في كومة أخرى. تمت إزالة جميع معداتهم ، ووضعت جثثهم داخل أكياس الجثث بغاز مطهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى مظهر سو بجنود روكسلاند في حالة من الفوضى. لم يكونوا يعرفون ما الذي كان يحاول هذا الزميل الذي ظهر فجأة القيام به ، لكنهم أدركوا أن المعدات التي يحملها سو كانت من الواضح أنها من تكنولوجيا العصر المتقدمة. بطريقة محمومة ، وجهوا جميعًا أسلحتهم نحو سو.
كان هناك بالفعل أشخاص عادوا خلال الليل إلى مدينة بيندوليوم. كانت المسافة من هذا المكان إلى مدينة بيندوليوم بعيدة جدًا ، وتجاوزت مسافة الاتصالات اللاسلكية. لم يتمكنوا من إعادة الأشخاص إلا لطلب المزيد من الشاحنات. لم يستطع الجندي الذي كان يحمل عربات معهم الآن حمل الكثير من الجثث. من المحتمل أن يكون الفجر قبل أن تتمكن الشاحنات من العودة إلى هنا ، وعندها فقط يمكن أن يغادروا ساحة المعركة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصرف النظر عن عدد قليل من الشركات الكبيرة ، فإن معظم الأشخاص الذين بقوا على قيد الحياة في البرية سوف يتعفنوا حيث ماتوا إذا سقطوا في ساحة المعركة. عندما تولت لي منصب قائدة جيش روكسلاند ، أسست الحكم العسكري الذي يقضي ، إن أمكن ، بإعادة جميع جثث رفاقهم.
لقد جلسوا بالفعل على قمة التل لفترة من الوقت ، وكشف سو الذي لم يكن جيدًا بشكل خاص في البلاغة عن خططه المستقبلية أخيرًا. بالطبع ، كانت مواجهة العقرب الأزرق حقًا صدفة.
على قمة تل شمالي ، جلس سو و لي و لي جاولي في دائرة. سبب بقائهم هنا هو مراقبة تحركات العقرب الأزرق ، لأن دبابتين هربتا بعد كل شيء ، ولم يعرف أحد متى سيعودان. شيئان فقط كانا واضحين. كان أحدهما أنهم سيعودون بالتأكيد ، والثاني أنه عندما يفعلون ، سيكون من المؤكد أنهم سيكونون أكثر صعوبة في التعامل معهم.
نظرت لي إلى لي جاولي بطريقة مرتبكة إلى حد ما ، ومع ذلك ، لم يوضح لي جاولي ارتباكها. بدلاً من ذلك ، صعد غاضبًا نحو جهاز الاتصال اللاسلكي على طوقه وقال ، “أنتم أغبياء ما زلتم لا تخفضون أسلحتكم؟ هل أنتم الأغبياء الذين يتطلعون إلى الموت؟! “
كانت قدرة العقرب الأزرق على المناورة كبيرة جدًا. كان الجنود العاديون عديمي الفائدة تمامًا ، وفقط أولئك مثل سو و لي و لي جاولي الذين يتمتعون بمستويات أعلى نسبيًا من القدرة يمكنهم ملاحظتهم في وقت مبكر. هذا هو السبب في أن الثلاثة جلسوا على قمة التل مع مجال رؤية أفضل نسبيًا للحماية من الهجمات المحتملة.
“أنت …”أخيرًا سحبت لي عينيها من جسد سو ونظرت إلى لي جاولي ، وهي لا تعرف ماذا تقول.
نظرت لي إلى الجنود الذين كانوا يعملون بنشاط في الوادي أدناه. لم يكن الادراك هو ميزتها القوية ، وعلاوة على ذلك مع سو هنا ، لم تكن هناك حاجة لها على الإطلاق لمحاولة اكتشاف أي شيء. بينما كانت تعانق ركبتيها ، رفعت رأسها ونظرت إلى الظلام الغامق في سماء الليل قبل أن تقول ، “أنت تقول أنك أتيت إلى هنا فقط لكي نصبح تابعين لك؟”
لطالما دُفن مفهوم الوطن في أنقاض العصر القديم.
لقد جلسوا بالفعل على قمة التل لفترة من الوقت ، وكشف سو الذي لم يكن جيدًا بشكل خاص في البلاغة عن خططه المستقبلية أخيرًا. بالطبع ، كانت مواجهة العقرب الأزرق حقًا صدفة.
كان هناك بالفعل أشخاص عادوا خلال الليل إلى مدينة بيندوليوم. كانت المسافة من هذا المكان إلى مدينة بيندوليوم بعيدة جدًا ، وتجاوزت مسافة الاتصالات اللاسلكية. لم يتمكنوا من إعادة الأشخاص إلا لطلب المزيد من الشاحنات. لم يستطع الجندي الذي كان يحمل عربات معهم الآن حمل الكثير من الجثث. من المحتمل أن يكون الفجر قبل أن تتمكن الشاحنات من العودة إلى هنا ، وعندها فقط يمكن أن يغادروا ساحة المعركة بالكامل.
بعد التفكير قليلاً ، قال سو بهدوء ، “هذا بالفعل ما هو عليه. في الوقت الحالي ، أصبحت مدينة بيندوليوم غير آمنة للغاية. لا يمكن أن يتنافس مستوى روكسلاند من التكنولوجيا مع العقرب الأزرق ، ولا يستطيع المقاومة ضدهم سوى راكب التنين الاسود “.
في تلك اللحظة ، دخل سو بالفعل في مأزق ، وكان المكان الذي وقف فيه هو منحدر تل بدون أي غطاء.
“إذا لم نعتمد على راكب التنين الاسود ، فهل محكوم علينا بالموت؟” حافظت لي على وضعها واستمرت في التحديق في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت رصاصتان شديدتا الانفجار بشكل منفصل على أرض قمتي تل ، وسقطتا على بعد متر من جنود روكسلاند. تسببت القوة الهائلة للانفجار في اندلاع كميات كبيرة من الأرض ، غطت رؤوس وأجساد الجنود. تم حظر رؤيتهم بالكامل على الفور.
“صحيح. هذا ما لم تتخلوا جميعًا عن مدينة بيندوليوم وتعودوا إلى المقر “. في رأي سو ، كانت الإجابة على هذا السؤال واضحة للغاية. من مستوى التكنولوجيا والمعدات في العقرب الأزرق ، كانت هذه على الأرجح فرقة استطلاع. فقط هذه القوات الاستكشافية كادت أن تقضي على فرع من جيش روكسلاند ، لذا فإن مقدار القوة للقوات التي ستأتي لاحقًا كانت واضحة.
بعد إطلاق رصاصتين ، استخدم سو القوة للقفز مرة أخرى ، قفز بشكل منحرف على بعد عدة أمتار. أثناء وجوده في السماء ، أشارت بندقيته بالفعل إلى جنود روكسلاند على التل الآخر. لم يكن سو بالتأكيد شخصًا يحب الضرب دون انتقام. كانت الطلقات الأولى والثانية عبارة عن طلقات تحذيرية ، وإذا أطلق الجنود النار مرة أخرى ، فسيقوم سو بتعليمهم نوع الأشياء التي صنعت منها هذه الرصاصات شديدة الانفجار التي يمكن أن تفجر الخصر.
“لن أغادر. كان هذا المكان نتيجة سنوات عديدة من البناء ، لذا لا يمكننا منحها لشخص آخر “. كان صوت لي رقيقًا للغاية ، لكنه كان حازمًا أيضًا.
تا تا تا! وسُمع تردد طلقات نارية مركزة في أنحاء الوادي. جعلت تحركات سو الجنود الجدد الذين كانوا متوترين بالفعل من الضغط على الزناد ، وأطلقت نيرانهم المزيد من النيران من الجنود الآخرين. ومع ذلك ، فإن الحركة المفاجئة لسو جعلت كل الرصاصات تضرب هواءًا فارغًا ، مما أدى إلى ظهور كميات كبيرة من التراب في الأرض حيث كان سو يقف سابقًا.
عبس سو. من وجهة نظره ، كان إصرار لي غريبًا للغاية. في البرية الشاسعة والغير محدودة ، كان عدد البشر منخفضًا بشكل مثير للشفقة. على الرغم من أن بناء مدينة بيندوليوم لم يكن سيئًا ، إلا أنه تم التخلي في النهاية عن 99٪ من أعمال البناء. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن موقع مدينة بيندوليوم لم يكن سيئًا ، إلا أن الموارد المحيطة كانت نادرة جدًا. بالنسبة لشركة مثل روكسلاند التي تمتلك تكنولوجيا ومعدات معالجة المياه ، فإن إنشاء قاعدة أفضل من مدينة بيندوليوم سيكون بمثابة عمل لمدة عام فقط.
فتح لي فمها . السيجارة التي كان نصفها مدخن فقط سقط ببطء ، وارتدت على صدرها قبل أن تسقط على الفور على الأرض. ومع ذلك ، لا يبدو أن لي التي كانت مدمنة على التدخين تدرك ما حدث. كانت تحدق فقط في الشكل الذي يقترب تدريجياً من دون أن تقول أي شيء.
لطالما دُفن مفهوم الوطن في أنقاض العصر القديم.
بعد التفكير قليلاً ، قال سو بهدوء ، “هذا بالفعل ما هو عليه. في الوقت الحالي ، أصبحت مدينة بيندوليوم غير آمنة للغاية. لا يمكن أن يتنافس مستوى روكسلاند من التكنولوجيا مع العقرب الأزرق ، ولا يستطيع المقاومة ضدهم سوى راكب التنين الاسود “.
استدارت لي فجأة ، وعيناها اللامعتان تحدقان في سو وهي تتحدث ، “إذا لم نصبح تابعين لك ، فلن تهتم بهذا الأمر فيما يتعلق بالعقرب الأزرق بعد الآن ، أليس كذلك؟”
في تلك اللحظة ، دخل سو بالفعل في مأزق ، وكان المكان الذي وقف فيه هو منحدر تل بدون أي غطاء.
فوجئ سو للحظات. بعد التفكير قليلا ، قال ، “العقرب الأزرق هو استثناء. في الواقع ، هذا المكان قريب جدًا من راكب التنين الاسود. بالإضافة إلى ذلك ، لا يوجد مؤقتًا نقطة إعادة إمداد أفضل من مدينة بيندوليوم ، لذلك حتى لو لم يأتِ العقرب الأزرق ، سيكون هناك اعضاء من راكب التنين الاسود أو بعض العائلات التي ستهتم بهذه المنطقة “.
“تابعين ، تابعين. بمجرد أن نصبح تابعين ، عليك أن تحمينا ، أليس كذلك؟ ” سألت لي. كان تعبيرها غريباً بعض الشيء ، وكشف عن خيبة أمل وقليلاً من الامتنان.
كان هناك بالفعل أشخاص عادوا خلال الليل إلى مدينة بيندوليوم. كانت المسافة من هذا المكان إلى مدينة بيندوليوم بعيدة جدًا ، وتجاوزت مسافة الاتصالات اللاسلكية. لم يتمكنوا من إعادة الأشخاص إلا لطلب المزيد من الشاحنات. لم يستطع الجندي الذي كان يحمل عربات معهم الآن حمل الكثير من الجثث. من المحتمل أن يكون الفجر قبل أن تتمكن الشاحنات من العودة إلى هنا ، وعندها فقط يمكن أن يغادروا ساحة المعركة بالكامل.
عبس سو. من وجهة نظره ، كان إصرار لي غريبًا للغاية. في البرية الشاسعة والغير محدودة ، كان عدد البشر منخفضًا بشكل مثير للشفقة. على الرغم من أن بناء مدينة بيندوليوم لم يكن سيئًا ، إلا أنه تم التخلي في النهاية عن 99٪ من أعمال البناء. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن موقع مدينة بيندوليوم لم يكن سيئًا ، إلا أن الموارد المحيطة كانت نادرة جدًا. بالنسبة لشركة مثل روكسلاند التي تمتلك تكنولوجيا ومعدات معالجة المياه ، فإن إنشاء قاعدة أفضل من مدينة بيندوليوم سيكون بمثابة عمل لمدة عام فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تابعين ، تابعين. بمجرد أن نصبح تابعين ، عليك أن تحمينا ، أليس كذلك؟ ” سألت لي. كان تعبيرها غريباً بعض الشيء ، وكشف عن خيبة أمل وقليلاً من الامتنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أغادر. كان هذا المكان نتيجة سنوات عديدة من البناء ، لذا لا يمكننا منحها لشخص آخر “. كان صوت لي رقيقًا للغاية ، لكنه كان حازمًا أيضًا.
على قمة تل شمالي ، جلس سو و لي و لي جاولي في دائرة. سبب بقائهم هنا هو مراقبة تحركات العقرب الأزرق ، لأن دبابتين هربتا بعد كل شيء ، ولم يعرف أحد متى سيعودان. شيئان فقط كانا واضحين. كان أحدهما أنهم سيعودون بالتأكيد ، والثاني أنه عندما يفعلون ، سيكون من المؤكد أنهم سيكونون أكثر صعوبة في التعامل معهم.
بعد التفكير قليلاً ، قال سو بهدوء ، “هذا بالفعل ما هو عليه. في الوقت الحالي ، أصبحت مدينة بيندوليوم غير آمنة للغاية. لا يمكن أن يتنافس مستوى روكسلاند من التكنولوجيا مع العقرب الأزرق ، ولا يستطيع المقاومة ضدهم سوى راكب التنين الاسود “.
الترجمة: Hunter
كان هناك بالفعل أشخاص عادوا خلال الليل إلى مدينة بيندوليوم. كانت المسافة من هذا المكان إلى مدينة بيندوليوم بعيدة جدًا ، وتجاوزت مسافة الاتصالات اللاسلكية. لم يتمكنوا من إعادة الأشخاص إلا لطلب المزيد من الشاحنات. لم يستطع الجندي الذي كان يحمل عربات معهم الآن حمل الكثير من الجثث. من المحتمل أن يكون الفجر قبل أن تتمكن الشاحنات من العودة إلى هنا ، وعندها فقط يمكن أن يغادروا ساحة المعركة بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات