معضلة
الفصل 4.4 – معضلة
الفصل 4.4 – معضلة
دخل سو بسرعة في نصف قرفصاء وأخرج بندقيته وصوب وأطلق النار! سلسلة من الحركات حدثت في ومضة! شعر كما لو أن هناك صخرة ضخمة تثقل قلبه. ثم ، مباشرة قبل أن يطلق النار ، صفى سو عقله بحزم. الآن ، في عالمه ، لم يكن هناك سوى رأس تلك الميكا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما حدث بعد ذلك كان انفجارًا هز العالم.
اندلعت فجأة كميات كبيرة من الشرر من مؤخرة رأس الميكا. ثم ومضت الأقواس الإلكترونية بأصوات زي زي ، وغطت شرارات وشرائط الكهرباء رأسها بالكامل. انفجرت عيونها الإلكترونية الواحدة تلو الأخرى!
دخل سو بسرعة في نصف قرفصاء وأخرج بندقيته وصوب وأطلق النار! سلسلة من الحركات حدثت في ومضة! شعر كما لو أن هناك صخرة ضخمة تثقل قلبه. ثم ، مباشرة قبل أن يطلق النار ، صفى سو عقله بحزم. الآن ، في عالمه ، لم يكن هناك سوى رأس تلك الميكا!
تحولت الميكا 180 درجة وتوجهت نحو اتجاه سو. وانقسم الدرع الذي يغطي رأسه إلى جزأين ، ليكشف عن العين الإلكترونية الثالثة المخبأة داخل الدرع. كانت العيون الإلكترونية زهرية ، وزرقاء، وصفراء، وبإيقاع غريب ، كانت تومض باستمرار. في هذا الوقت ، كان الجزء السفلي من جسمها قد انفصل بالفعل عن جسم الميكا، وكانت أربعة أرجل آلية قابلة للطي تمتد حاليًا إلى الخارج في محاولة لدعم جسمها.
“حقًا ، أنت …” تنهدت بهدوء. بينما كانت تحمل سيف سجن الموت الهائل ، استدارت لتغادر.
نظر سو إلى الميكا بتعبير جليدي. على الرغم من أنه صُدم من سرعتها في حساب مسار رصاصته ، إلا أنه لم يكن لديه أي نية للاستسلام. لقد سحب الزناد مرة أخرى ، وانفجرت رصاصة أخرى بشكل مثالي في وسط عين الميكا الإلكترونية المكونة من ثلاثة أجزاء!
انتفخت عضلات جسم سو فجأة في نفس الوقت ، ثم بدأ في الجري بشكل محموم! لم يكن طريق التقدم الذي سلكه مباشرة نحو مركبة العقرب الأزرق التي بدأت للتو في الفرار ، ولكن بدلاً من ذلك بطريقة مائلة.
هذه المرة ، لم يكن لدى الميكا أي حظ في التقدم مرة أخرى. بعد فقدان حماية درعها ، تم الكشف عن العمود الفقري الحسي الدقيق بالكامل تحت تيار الجهد العالي المتدفق بشكل محموم. طار الشرر إلى ما لا نهاية من المكونات ، وتصاعد دخان واضح من الداخل. كانت هناك بعض المناطق التي اندلعت فيها النيران.
فقدت كل أعين الميكا الإلكترونية إشراقها ، لكن من الواضح أن نواة قوتها وعمودها الفقري الحوسبي لا يزالان قابلين للاستخدام. كان مثل عملاق أعمى بينما كان يجري بشكل محموم ، مستخدمًا المدفع عديم الارتداد لتفجير محيطه باستمرار. لم تكن تعرف أين كان هدفها على الإطلاق.
أدار سو رأسه ونظر إلى المسافة. كان جسد إنزو يشبه العامود حيث سقط من عدة عشرات من الأمتار. عندما هبط ، اندلعت كمية كبيرة من الأرض في الهواء.
“حقًا ، أنت …” تنهدت بهدوء. بينما كانت تحمل سيف سجن الموت الهائل ، استدارت لتغادر.
وقف سو ، وانخفضت البندقية في يديه ببطء.
كانت عين سو الخضراء قد تقلصت إلى أقصى حد له ، وظهر في أعماق بؤبؤ عين سو شكل سداسي. بمجرد أن استهدف رأس المدفع جسده ، كان سو يتحرك جانبياً بسرعة غير إنسانية ويتجنب وابل الرصاص. في أخطر الأوقات ، أدت سلسلة طلقات المدفع الرشاش إلى سحب خط من الدماء فوق كتفه!
وبصوت انفجار ، انفجرت قذيفة مدفعية أطلقتها الميكا خلفه بعدة عشرات من الأمتار. أثارت الحرارة الحارقة الزي المكسور على جسد سو ، كما أنها نثرت شعره الأشقر الفاتح. تطايرت قطع من الإسمنت والطوب والتراب والحجارة عبر جسده الواحدة تلو الأخرى ، لكن سو لم يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما حدث بعد ذلك كان انفجارًا هز العالم.
عندما توقفت الأرض والحجر اللذان سقطا مثل المطر ، ظهر شكل سو مرة أخرى من الدخان. ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كان رأسه قد استدار بالفعل ونظر إلى مركبة النقل العقرب الأزرق على بعد كيلومتر واحد. أصبحت البرودة في أعماق عينه اليسرى أثقل وأثقل. وتناثرت اربعة حطامات محترقة في محيط مركبة النقل التي كانت تحاول الفرار بكل ما في وسعها.
أنزل سو ذراعيه اللتين كانتا مشوهتين بشدة ووقف ببطء. بينما كان يشاهد حطام الدبابة المحترق ، تم أخيرًا تنفيس الغضب في ذهنه قليلاً. ومع ذلك ، بعد التنفيس قليلاً ، شعر بالخسارة قليلاً. رفرف شحوب غير طبيعي أمام وجهه ، وتناثر التألق في أعماق عينيه بين السطوع والظلام. كان هذا الهجوم المجنون قد استنفد بالفعل الكثير من القوة الجسدية لسو ؛ لقد وصل بالفعل إلى الحد الأقصى المسموح به.
أنزل سو بندقيته فجأة ومزق بشراسة ملابسه القتالية التالفة. ألقى بها على الأرض ، وكشف عن جسده العلوي المليء بالقوة. بدت عضلات سو قوية ومثالية. في السابق ، كان العيب الوحيد هو أن بشرته كانت رقيقة جدًا ورائعة ، مما يمنحها دائمًا مظهرًا لطيفًا إلى حد ما. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان جسده مغطى بالدخان وبقع الدماء ، مما أدى إلى ملء الهالة الذكورية تمامًا.
فقدت كل أعين الميكا الإلكترونية إشراقها ، لكن من الواضح أن نواة قوتها وعمودها الفقري الحوسبي لا يزالان قابلين للاستخدام. كان مثل عملاق أعمى بينما كان يجري بشكل محموم ، مستخدمًا المدفع عديم الارتداد لتفجير محيطه باستمرار. لم تكن تعرف أين كان هدفها على الإطلاق.
انتفخت عضلات جسم سو فجأة في نفس الوقت ، ثم بدأ في الجري بشكل محموم! لم يكن طريق التقدم الذي سلكه مباشرة نحو مركبة العقرب الأزرق التي بدأت للتو في الفرار ، ولكن بدلاً من ذلك بطريقة مائلة.
300 متر ، 100 متر ، 50 متر … تم إغلاق المسافة بين سو والمركبة بسرعة. في النهاية ، كان عليه فقط أن يتحرك جانبا قليلاً لتفادي رصاصة كانت تحلق باتجاهه مباشرة!
شاهد كين ، الذي كان يستعير غطاء جدار مكسور ، بتعبير مرهق بينما كان سو يندفع نحوه بسرعة تزيد عن سبعين كيلومترًا في الساعة. قبل أن يتمكن من الرد بشكل صحيح ، اصطدم بالفعل مع سو!
اندلع سو فجأة بقوة ، قفز عشرة أمتار بقفزة واحدة على مركبة النقل! كانت يده اليمنى مدعومة برأس المدفع الساخن المغلي ، وضغطت يده اليسرى مباشرة على C400 التي تزن أكثر من خمسة كيلوغرامات في المنطقة التي يتصل بها برج البندقية والمركبة. في تلك اللحظة ، قام بتنشيط مؤقت التفجير لمدة أربع ثوان ، ثم صعدت قدماه على جسم الدبابة ، مما سمح لجسده بالارتفاع أكثر من عشرين مترا قطريا. بعد لفة ، ثبّت نفسه على الأرض في وضع نصف القرفصاء ورفع ذراعيه إلى رأسه.
في تلك اللحظة ، شعر كين كما لو أن شاحنة محملة صدمته ، مما أدى إلى تحليق جسده بالكامل. ومع ذلك ، أصبح جسده فجأة خفيفًا وسقط بهدوء على الأرض. بصرف النظر عن القليل من الدوخة ، لا يبدو أنه يشعر بأي إحساس بالضيق. ومع ذلك ، اختفت جميع المتفجرات البلاستيكية على ظهره.
وبصوت انفجار ، انفجرت قذيفة مدفعية أطلقتها الميكا خلفه بعدة عشرات من الأمتار. أثارت الحرارة الحارقة الزي المكسور على جسد سو ، كما أنها نثرت شعره الأشقر الفاتح. تطايرت قطع من الإسمنت والطوب والتراب والحجارة عبر جسده الواحدة تلو الأخرى ، لكن سو لم يتحرك.
لم يخفي سو آثاره على الإطلاق ، وبينما كان يحمل حقيبة كبيرة من متفجرات راكب التنين الاسود الخاصة من طراز C400 ، نسج وقفز في الأنقاض ، مطاردًا مركبة النقل للعقرب الأزرق بسرعة ضعف سرعتها تقريبًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلق نصف جسم الميكا بطريقة مائلة. كان القطع مسطحًا وسلسًا مثل المرآة. تم أيضًا تقطيع المدفع عديم الارتداد إلى نصفين ، وانفجرت قذيفة المدفع التي كانت على وشك إطلاقها فجأة ، مما أدى إلى تفجير النصف المتبقي من رأس المدفع في الافق.
من الواضح أن سائق مركبة النقل العقرب الأزرق قد لاحظ بالفعل الشخص المرعب الذي يلاحقه ، ومن الطريقة التي كانت تتحرك بها المركبة ، كان من الواضح أن السائق دخل بالفعل في حالة محمومة. قام بدفع قدرة المركبة إلى أقصى حد لها ، لدرجة أنها لم تعد تحاول تجنب التضاريس الغير مواتية التي كانت تعبرها. عندما ظهرت منطقة قاسية أمام مسارها ، طارت المركبة الثقيلة مباشرة لأعلى وكادت تُقلب. في هذه الأثناء ، دار برج البندقية حوله مباشرة ، وهدر كل من المدفع والمدفع الرشاش بشكل محموم ، وفعلوا كل ما في وسعهم لإسقاط وابل من الرصاص على سو الذي كان يقترب بسرعة غير إنسانية!
تحولت الميكا 180 درجة وتوجهت نحو اتجاه سو. وانقسم الدرع الذي يغطي رأسه إلى جزأين ، ليكشف عن العين الإلكترونية الثالثة المخبأة داخل الدرع. كانت العيون الإلكترونية زهرية ، وزرقاء، وصفراء، وبإيقاع غريب ، كانت تومض باستمرار. في هذا الوقت ، كان الجزء السفلي من جسمها قد انفصل بالفعل عن جسم الميكا، وكانت أربعة أرجل آلية قابلة للطي تمتد حاليًا إلى الخارج في محاولة لدعم جسمها.
كانت عين سو الخضراء قد تقلصت إلى أقصى حد له ، وظهر في أعماق بؤبؤ عين سو شكل سداسي. بمجرد أن استهدف رأس المدفع جسده ، كان سو يتحرك جانبياً بسرعة غير إنسانية ويتجنب وابل الرصاص. في أخطر الأوقات ، أدت سلسلة طلقات المدفع الرشاش إلى سحب خط من الدماء فوق كتفه!
وبصوت انفجار ، انفجرت قذيفة مدفعية أطلقتها الميكا خلفه بعدة عشرات من الأمتار. أثارت الحرارة الحارقة الزي المكسور على جسد سو ، كما أنها نثرت شعره الأشقر الفاتح. تطايرت قطع من الإسمنت والطوب والتراب والحجارة عبر جسده الواحدة تلو الأخرى ، لكن سو لم يتحرك.
300 متر ، 100 متر ، 50 متر … تم إغلاق المسافة بين سو والمركبة بسرعة. في النهاية ، كان عليه فقط أن يتحرك جانبا قليلاً لتفادي رصاصة كانت تحلق باتجاهه مباشرة!
وبصوت انفجار ، انفجرت قذيفة مدفعية أطلقتها الميكا خلفه بعدة عشرات من الأمتار. أثارت الحرارة الحارقة الزي المكسور على جسد سو ، كما أنها نثرت شعره الأشقر الفاتح. تطايرت قطع من الإسمنت والطوب والتراب والحجارة عبر جسده الواحدة تلو الأخرى ، لكن سو لم يتحرك.
اندلع سو فجأة بقوة ، قفز عشرة أمتار بقفزة واحدة على مركبة النقل! كانت يده اليمنى مدعومة برأس المدفع الساخن المغلي ، وضغطت يده اليسرى مباشرة على C400 التي تزن أكثر من خمسة كيلوغرامات في المنطقة التي يتصل بها برج البندقية والمركبة. في تلك اللحظة ، قام بتنشيط مؤقت التفجير لمدة أربع ثوان ، ثم صعدت قدماه على جسم الدبابة ، مما سمح لجسده بالارتفاع أكثر من عشرين مترا قطريا. بعد لفة ، ثبّت نفسه على الأرض في وضع نصف القرفصاء ورفع ذراعيه إلى رأسه.
ما حدث بعد ذلك كان انفجارًا هز العالم.
شاهد كين ، الذي كان يستعير غطاء جدار مكسور ، بتعبير مرهق بينما كان سو يندفع نحوه بسرعة تزيد عن سبعين كيلومترًا في الساعة. قبل أن يتمكن من الرد بشكل صحيح ، اصطدم بالفعل مع سو!
طار برج مركبة النقل عالياً في الهواء. لقد تم تفجيره في الواقع عدة أمتار إلى الخارج! كان جسم المركبة مشوها تمامًا ، وفقط بعد التراجع عدة مرات توقف. ثم انطلقت ألسنة اللهب الشرسة من الشقوق!
أدار سو رأسه ونظر إلى المسافة. كان جسد إنزو يشبه العامود حيث سقط من عدة عشرات من الأمتار. عندما هبط ، اندلعت كمية كبيرة من الأرض في الهواء.
أنزل سو ذراعيه اللتين كانتا مشوهتين بشدة ووقف ببطء. بينما كان يشاهد حطام الدبابة المحترق ، تم أخيرًا تنفيس الغضب في ذهنه قليلاً. ومع ذلك ، بعد التنفيس قليلاً ، شعر بالخسارة قليلاً. رفرف شحوب غير طبيعي أمام وجهه ، وتناثر التألق في أعماق عينيه بين السطوع والظلام. كان هذا الهجوم المجنون قد استنفد بالفعل الكثير من القوة الجسدية لسو ؛ لقد وصل بالفعل إلى الحد الأقصى المسموح به.
تحولت الميكا 180 درجة وتوجهت نحو اتجاه سو. وانقسم الدرع الذي يغطي رأسه إلى جزأين ، ليكشف عن العين الإلكترونية الثالثة المخبأة داخل الدرع. كانت العيون الإلكترونية زهرية ، وزرقاء، وصفراء، وبإيقاع غريب ، كانت تومض باستمرار. في هذا الوقت ، كان الجزء السفلي من جسمها قد انفصل بالفعل عن جسم الميكا، وكانت أربعة أرجل آلية قابلة للطي تمتد حاليًا إلى الخارج في محاولة لدعم جسمها.
في هذه اللحظة ، لم يلاحظ سو أن الميكا التي كان من المفترض أن تدخل حالة هيستيرية أطلقت فجأة خمس عيون إلكترونية على جسم المدفع عديم الارتداد. استدار رأس المدفع بهدوء وأشار إليه.
انتفخت عضلات جسم سو فجأة في نفس الوقت ، ثم بدأ في الجري بشكل محموم! لم يكن طريق التقدم الذي سلكه مباشرة نحو مركبة العقرب الأزرق التي بدأت للتو في الفرار ، ولكن بدلاً من ذلك بطريقة مائلة.
أطلقت السماء فجأة هديرًا غريبًا مكتومًا. ومض “سجن الموت” الهائل بإشراق دموي ، على ما يبدو ملتصقًا بالأرض بينما كان يمر في الماضي. عندما كان على بعد عدة أمتار من الميكا ، ارتفع “سجن الموت” فجأة ، وشق جسد الميكا بشكل مائل. بعد ذلك ، اندفعت مباشرة إلى السماء ، وحلقت عائدة نحو الأصل الذي يبلغ عدة آلاف من الأمتار وهبطت في يد الشخص الذي يرتدي درعًا أسود مظلما شريرًا.
انزلق نصف جسم الميكا بطريقة مائلة. كان القطع مسطحًا وسلسًا مثل المرآة. تم أيضًا تقطيع المدفع عديم الارتداد إلى نصفين ، وانفجرت قذيفة المدفع التي كانت على وشك إطلاقها فجأة ، مما أدى إلى تفجير النصف المتبقي من رأس المدفع في الافق.
تحولت الميكا 180 درجة وتوجهت نحو اتجاه سو. وانقسم الدرع الذي يغطي رأسه إلى جزأين ، ليكشف عن العين الإلكترونية الثالثة المخبأة داخل الدرع. كانت العيون الإلكترونية زهرية ، وزرقاء، وصفراء، وبإيقاع غريب ، كانت تومض باستمرار. في هذا الوقت ، كان الجزء السفلي من جسمها قد انفصل بالفعل عن جسم الميكا، وكانت أربعة أرجل آلية قابلة للطي تمتد حاليًا إلى الخارج في محاولة لدعم جسمها.
“حقًا ، أنت …” تنهدت بهدوء. بينما كانت تحمل سيف سجن الموت الهائل ، استدارت لتغادر.
وبصوت انفجار ، انفجرت قذيفة مدفعية أطلقتها الميكا خلفه بعدة عشرات من الأمتار. أثارت الحرارة الحارقة الزي المكسور على جسد سو ، كما أنها نثرت شعره الأشقر الفاتح. تطايرت قطع من الإسمنت والطوب والتراب والحجارة عبر جسده الواحدة تلو الأخرى ، لكن سو لم يتحرك.
عندما استدار سو فجأة ، لم يكن لديه سوى وقت لرؤية القليل من الإشعاع الفضي الذي لم يختفي بعد في الافق ، كما لو كان واحدًا من عدد لا يحصى من النجوم التي ابعدت بنفسها لفترة طويلة عن هذا العصر.
اندلع سو فجأة بقوة ، قفز عشرة أمتار بقفزة واحدة على مركبة النقل! كانت يده اليمنى مدعومة برأس المدفع الساخن المغلي ، وضغطت يده اليسرى مباشرة على C400 التي تزن أكثر من خمسة كيلوغرامات في المنطقة التي يتصل بها برج البندقية والمركبة. في تلك اللحظة ، قام بتنشيط مؤقت التفجير لمدة أربع ثوان ، ثم صعدت قدماه على جسم الدبابة ، مما سمح لجسده بالارتفاع أكثر من عشرين مترا قطريا. بعد لفة ، ثبّت نفسه على الأرض في وضع نصف القرفصاء ورفع ذراعيه إلى رأسه.
شاهد كين ، الذي كان يستعير غطاء جدار مكسور ، بتعبير مرهق بينما كان سو يندفع نحوه بسرعة تزيد عن سبعين كيلومترًا في الساعة. قبل أن يتمكن من الرد بشكل صحيح ، اصطدم بالفعل مع سو!
الفصل 4.4 – معضلة
وقف سو ، وانخفضت البندقية في يديه ببطء.
الترجمة: Hunter
اندلع سو فجأة بقوة ، قفز عشرة أمتار بقفزة واحدة على مركبة النقل! كانت يده اليمنى مدعومة برأس المدفع الساخن المغلي ، وضغطت يده اليسرى مباشرة على C400 التي تزن أكثر من خمسة كيلوغرامات في المنطقة التي يتصل بها برج البندقية والمركبة. في تلك اللحظة ، قام بتنشيط مؤقت التفجير لمدة أربع ثوان ، ثم صعدت قدماه على جسم الدبابة ، مما سمح لجسده بالارتفاع أكثر من عشرين مترا قطريا. بعد لفة ، ثبّت نفسه على الأرض في وضع نصف القرفصاء ورفع ذراعيه إلى رأسه.
أنزل سو ذراعيه اللتين كانتا مشوهتين بشدة ووقف ببطء. بينما كان يشاهد حطام الدبابة المحترق ، تم أخيرًا تنفيس الغضب في ذهنه قليلاً. ومع ذلك ، بعد التنفيس قليلاً ، شعر بالخسارة قليلاً. رفرف شحوب غير طبيعي أمام وجهه ، وتناثر التألق في أعماق عينيه بين السطوع والظلام. كان هذا الهجوم المجنون قد استنفد بالفعل الكثير من القوة الجسدية لسو ؛ لقد وصل بالفعل إلى الحد الأقصى المسموح به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
