عقارب الليل
الفصل 8.4 – عقارب الليل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى قناص العقرب الأزرق الوقت للصعود من الأرض عندما سقطت قذيفتا مدفع باستمرار. سقط أحدهم بالقرب من الأول ، وتم إرساله مباشرة إلى الهواء على بعد عشرات الأمتار من الانفجار واندفع نحو قاع التل. ثم ، مثل كيس خشن ، صدم بشدة على الأرض.
بدا أن سو قد خرج للتو من قمة الجبل عندما استدارت الفوهة لتصوب في هذا الاتجاه. ثم أطلق ثلاث طلقات متتالية. أجبر الأول سو على الاختباء مرة أخرى ، وتجاوز الاثنان الآخران جانبه الأيمن والأيسر. إذا حول سو رأسه إلى الجانب ، فمن المؤكد أنه سيصاب. لحسن الحظ ، تحرك سو للخلف فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم سو بهذا السؤال الذي حمل القليل من الاستفزاز وأغلق اللوح التكتيكي. مشى إلى أسفل التل ومشى باتجاه قناص العقرب الأزرق الذي كان ملقى على الأرض دون أن يقوم. من وجهة نظر سو ، كان هذا القناص الذي قد يكون حيا أو ميتا هو الخصم الأكثر إزعاجًا الذي واجهه حتى الآن. في هذه الأثناء ، ضابط المدفع الثقيل الذي كان مجرد تابع لا يمكن حتى أن يكون خصمًا لسو قبل الانضمام إلى راكب التنين الاسود.
بينغ! اخترقت الرصاصة الحادة والواضحة التي أطلقها قناص العقرب الأزرق في الهواء. كان مختلفًا تمامًا عن أسلوب أسلحة راكب التنين الاسود. من الاتجاه الذي انطلقت منه الطلقة ، بدا وكأنها لا تزال في نفس المكان بشكل غير متوقع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمضي وقت طويل بعد ذلك ، ملأ سماء الليل شعور قمعي. بدأت جميع المخلوقات تقريبًا في الانتشار في كل الاتجاهات. قام سو مرة أخرى بتمديد جسده من سلسلة جبلية أخرى ، وكما هو متوقع ، كان قناص العقرب الأزرق لا يزال في موقعه الأصلي ، وكانت فوهته قد تحركت بالفعل وأشارت إلى رأس سو.
لم تؤثر الصرخات البائسة لأحد جنوده على مزاج سو. وبالمثل ، فإن غطرسة قناص العقرب الأزرق لم تغضب سو. تذكر فجأة أنه في هذا المكان كانت هناك منطقة جبلية حيث يتمتع بميزة على العقرب الأزرق: المدفع الثقيل!
وقف سو هناك بصمت لبضع دقائق. عندها فقط وصل إلى الرماد وأزال بطاقة الاسم النحاسية. كان هذا شيئًا يمتلكه كل جندي من جنود العقرب الأزرق ، ولن يتم حرقه.
فتح سو على الفور اللوح التكتيكي واتصل بمطلق النار للمدفع الثقيل. قال بإيجاز: “الهدف عند الإحداثيات 1592 ، 735. قم بتغطية هذه المنطقة على الفور بعشر طلقات!” بعد أن كرر الضابط المسؤول عن المدفع الثقيل هذا الأمر تأكيدًا ، قطع الاتصال. كان عليه فقط أن يطلق النار ، وكانت كل طلقة تكسبه 300 يوان ، لذا كلما زاد إطلاق النار ، كان ذلك أفضل. بصرف النظر عن بيرسيفوني نفسها وبعض الأشخاص الذين يعملون تحت قيادتها ، بغض النظر عما إذا كانوا تابعين أو ضباط عاديين من المستوى المنخفض ، لم يكن هناك عمليا أي أفراد ذكور لديهم نوايا حسنة تجاه سو. بصرف النظر عن الأفراد القلائل الذين يتمتعون ببُعد النظر ، كان الجميع يأمل في أن يفلس سو تمامًا.
فتح سو على الفور اللوح التكتيكي واتصل بمطلق النار للمدفع الثقيل. قال بإيجاز: “الهدف عند الإحداثيات 1592 ، 735. قم بتغطية هذه المنطقة على الفور بعشر طلقات!” بعد أن كرر الضابط المسؤول عن المدفع الثقيل هذا الأمر تأكيدًا ، قطع الاتصال. كان عليه فقط أن يطلق النار ، وكانت كل طلقة تكسبه 300 يوان ، لذا كلما زاد إطلاق النار ، كان ذلك أفضل. بصرف النظر عن بيرسيفوني نفسها وبعض الأشخاص الذين يعملون تحت قيادتها ، بغض النظر عما إذا كانوا تابعين أو ضباط عاديين من المستوى المنخفض ، لم يكن هناك عمليا أي أفراد ذكور لديهم نوايا حسنة تجاه سو. بصرف النظر عن الأفراد القلائل الذين يتمتعون ببُعد النظر ، كان الجميع يأمل في أن يفلس سو تمامًا.
لم يمضي وقت طويل بعد ذلك ، ملأ سماء الليل شعور قمعي. بدأت جميع المخلوقات تقريبًا في الانتشار في كل الاتجاهات. قام سو مرة أخرى بتمديد جسده من سلسلة جبلية أخرى ، وكما هو متوقع ، كان قناص العقرب الأزرق لا يزال في موقعه الأصلي ، وكانت فوهته قد تحركت بالفعل وأشارت إلى رأس سو.
كان سو مندهشا بعض الشيء. كان وجه هذا القناص المحتضر مليئًا بالتعبير ، مما جعله مختلفًا تمامًا عن الآخرين. “أنت لست دمية؟” سأل سو.
ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يطلق النار وبدلاً من ذلك رفع رأسه ، ناظرًا إلى السماء بطريقة مرتبكة إلى حد ما. ضغط فجأة على الزناد ، وأطلق رصاصة على عجل نحو سو. ثم قفز جسده بالكامل ، وامض خلف الجبل بسرعة لا تبدو أقل شأنا من سو!
فتح سو على الفور اللوح التكتيكي واتصل بمطلق النار للمدفع الثقيل. قال بإيجاز: “الهدف عند الإحداثيات 1592 ، 735. قم بتغطية هذه المنطقة على الفور بعشر طلقات!” بعد أن كرر الضابط المسؤول عن المدفع الثقيل هذا الأمر تأكيدًا ، قطع الاتصال. كان عليه فقط أن يطلق النار ، وكانت كل طلقة تكسبه 300 يوان ، لذا كلما زاد إطلاق النار ، كان ذلك أفضل. بصرف النظر عن بيرسيفوني نفسها وبعض الأشخاص الذين يعملون تحت قيادتها ، بغض النظر عما إذا كانوا تابعين أو ضباط عاديين من المستوى المنخفض ، لم يكن هناك عمليا أي أفراد ذكور لديهم نوايا حسنة تجاه سو. بصرف النظر عن الأفراد القلائل الذين يتمتعون ببُعد النظر ، كان الجميع يأمل في أن يفلس سو تمامًا.
بانغ! قام سو أخيرا بتسديدته الأولى.
فتح سو على الفور اللوح التكتيكي واتصل بمطلق النار للمدفع الثقيل. قال بإيجاز: “الهدف عند الإحداثيات 1592 ، 735. قم بتغطية هذه المنطقة على الفور بعشر طلقات!” بعد أن كرر الضابط المسؤول عن المدفع الثقيل هذا الأمر تأكيدًا ، قطع الاتصال. كان عليه فقط أن يطلق النار ، وكانت كل طلقة تكسبه 300 يوان ، لذا كلما زاد إطلاق النار ، كان ذلك أفضل. بصرف النظر عن بيرسيفوني نفسها وبعض الأشخاص الذين يعملون تحت قيادتها ، بغض النظر عما إذا كانوا تابعين أو ضباط عاديين من المستوى المنخفض ، لم يكن هناك عمليا أي أفراد ذكور لديهم نوايا حسنة تجاه سو. بصرف النظر عن الأفراد القلائل الذين يتمتعون ببُعد النظر ، كان الجميع يأمل في أن يفلس سو تمامًا.
أوقف قناص العقرب الأزرق فجأة اندفاعه وأطلق النار باتجاه الجانب مما جعلته تقفز عشرين متراً! نتيجة لذلك ، ضربت تسديدة سو الهواء الفارغ فقط. ومع ذلك ، فإن قناص العقرب الأزرق لم يفعل ذلك لتجنب تسديدة سو. في موقعه الأصلي ، بدت موجة من الانفجارات التي هزت العالم ، لدرجة أن سو ، الذي كان على بعد ألف متر ، يمكن أن يشعر بالأرض تهتز تحته.
كانت مجرد طلقة واحدة ، لكن القوة المتفجرة غطت قمة التل بأكملها! أدت موجة الحر إلى قلب قناص العقرب الأزرق على بعد عشرات الأمتار. لم يتوقع سو أبدًا أن قوة مدفع راكب التنين الاسود كانت في الواقع كبيرة جدًا ، وأن طلقة واحدة ستغطي قمة التل بأكملها بالدخان والغبار. إذا غطت عشر طلقات هذا المكان باستمرار ، فما نوع المشهد الذي سينتج بعد ذلك؟ أما بالنسبة لمستوى دفاع أسطول العقرب الازرق المدرع ، إذا سقط المدفع الثقيل على مسافة عشرة أمتار ، باستثناء دبابة القتال الرئيسية ، فإن جميع الدبابات الأخرى ستدمر بالكامل. ستكون دبابة القتال الرئيسية قادرة على تلقي انفجار واحد فقط.
لم يكن لدى قناص العقرب الأزرق الوقت للصعود من الأرض عندما سقطت قذيفتا مدفع باستمرار. سقط أحدهم بالقرب من الأول ، وتم إرساله مباشرة إلى الهواء على بعد عشرات الأمتار من الانفجار واندفع نحو قاع التل. ثم ، مثل كيس خشن ، صدم بشدة على الأرض.
الكلمة الأخيرة التي قالها جعلت جسد سو يرتجف قليلاً. لم يستطع تجنب قبضة القناص!
تم تخفيض بندقية سو الذي يصوب بصبر قليلاً.
بانغ! قام سو أخيرا بتسديدته الأولى.
استمرت الأرض العظيمة في الارتعاش. انفجرت نيران المدفع الثقيل باستمرار على قمة التل ، مما أدى إلى تحليق عشرات الأطنان من الأرض في السماء. في هذه اللحظة ، تم عرض القوة الهائلة واللهب بالكامل!
الترجمة: Hunter
بعد أقل من دقيقة ، انتهت بالفعل عشر طلقات من نيران المدفع الثقيل. ومع ذلك ، اعطت هذه الفترة القصيرة الاحساس بأنها طويلة للغاية في قلوب الجنود الذين لم يروا أسلحة ثقيلة من عصر جديد من قبل. حتى سو بقي عاجزًا عن الكلام عندما رأى التل الذي حلق مترًا كاملًا من القصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من داخل اللوح التكتيكي ، تردد ضحك صاخب من الضابط المسؤول عن إطلاق المدفع الثقيل. “إذا أيها الملازم ، ما رأيك في قصف المدفع الثقيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمضي وقت طويل بعد ذلك ، ملأ سماء الليل شعور قمعي. بدأت جميع المخلوقات تقريبًا في الانتشار في كل الاتجاهات. قام سو مرة أخرى بتمديد جسده من سلسلة جبلية أخرى ، وكما هو متوقع ، كان قناص العقرب الأزرق لا يزال في موقعه الأصلي ، وكانت فوهته قد تحركت بالفعل وأشارت إلى رأس سو.
لم يهتم سو بهذا السؤال الذي حمل القليل من الاستفزاز وأغلق اللوح التكتيكي. مشى إلى أسفل التل ومشى باتجاه قناص العقرب الأزرق الذي كان ملقى على الأرض دون أن يقوم. من وجهة نظر سو ، كان هذا القناص الذي قد يكون حيا أو ميتا هو الخصم الأكثر إزعاجًا الذي واجهه حتى الآن. في هذه الأثناء ، ضابط المدفع الثقيل الذي كان مجرد تابع لا يمكن حتى أن يكون خصمًا لسو قبل الانضمام إلى راكب التنين الاسود.
“كيف يمكنني … أن أكون دمية؟ أنا … أنا مختار! ” على الرغم من أن كل كلمة تم نطقها بصعوبة بالغة ، لا يزال من الممكن رؤية الفخر على وجه القناص.
كان وجه قناص العقرب الأزرق موجهًا للأعلى ، وعيناه تحدقان في سماء الليل وهو مستلقي على الأرض. كان يتنفس بصعوبة في الوقت الحالي. بعد تعرضه للقصف والسقوط ، لم يمت بعد. لقد كان صادمًا حقًا. عندما فكر سو في السرعة التي تمكن بها هذا الشخص من الإفلات من انفجار المدفع الثقيل ، لم يشك سو في قوة جسده على الإطلاق.
بدا أن سو قد خرج للتو من قمة الجبل عندما استدارت الفوهة لتصوب في هذا الاتجاه. ثم أطلق ثلاث طلقات متتالية. أجبر الأول سو على الاختباء مرة أخرى ، وتجاوز الاثنان الآخران جانبه الأيمن والأيسر. إذا حول سو رأسه إلى الجانب ، فمن المؤكد أنه سيصاب. لحسن الحظ ، تحرك سو للخلف فقط.
كانت ذراع القناص اليسرى قد اختفت بالفعل ، وكان جزء من جسده تحت ركبتيه قد انفجر بالفعل. بدأت عيناه بالفعل في الشرود بعض الشيء. كان وجهه رماديًا ، ولم يبقى سوى العقرب الأزرق على جبهته شرير المظهر. فقط عندما رأى سو عاد اللون إلى عينيه.
من داخل اللوح التكتيكي ، تردد ضحك صاخب من الضابط المسؤول عن إطلاق المدفع الثقيل. “إذا أيها الملازم ، ما رأيك في قصف المدفع الثقيل؟”
رفع القناص يده اليمنى بصعوبة. أشار إلى سو وقال بطريقة غير مفهومة إلى حد ما ، “أنت … انت…”
استمرت الأرض العظيمة في الارتعاش. انفجرت نيران المدفع الثقيل باستمرار على قمة التل ، مما أدى إلى تحليق عشرات الأطنان من الأرض في السماء. في هذه اللحظة ، تم عرض القوة الهائلة واللهب بالكامل!
كان سو مندهشا بعض الشيء. كان وجه هذا القناص المحتضر مليئًا بالتعبير ، مما جعله مختلفًا تمامًا عن الآخرين. “أنت لست دمية؟” سأل سو.
ما تم نحته في الأعلى لم يكن رقمًا تسلسليًا مثل ما كان لدى الجنود الآخرين ، وبدلاً من ذلك اسمًا واسمًا حقيقيًا: أوسوليفان مورغان.
ظهرت رغوة دموية باستمرار من زاوية شفتي القناص. الشيء الغريب بعض الشيء هو أن هذه الرغوة الدموية كانت حمراء عندما ظهرت لأول مرة ، لكنها تحولت ببطء إلى اللون الأزرق. بالإضافة إلى ذلك ، كان الدم الجديد الذي خرج له لونًا مشابهًا. من الواضح أن سو لن يدع هذه التفاصيل تذهب. عبس قليلاً ، وومض الضوء الأخضر باستمرار من أعماق عينيه. استخدم ترددات مختلفة لتحليل التغيرات التي تحدث في تكوين دم القناص.
“كيف يمكنني … أن أكون دمية؟ أنا … أنا مختار! ” على الرغم من أن كل كلمة تم نطقها بصعوبة بالغة ، لا يزال من الممكن رؤية الفخر على وجه القناص.
بعد أقل من دقيقة ، انتهت بالفعل عشر طلقات من نيران المدفع الثقيل. ومع ذلك ، اعطت هذه الفترة القصيرة الاحساس بأنها طويلة للغاية في قلوب الجنود الذين لم يروا أسلحة ثقيلة من عصر جديد من قبل. حتى سو بقي عاجزًا عن الكلام عندما رأى التل الذي حلق مترًا كاملًا من القصف.
“من هو المختار؟” طلب سو بصبر أن يحاول الحصول على مزيد من المعلومات منه. حتى أنه أخرج الحقنة المنقذة للحياة من العدة الطبية وثقبها في عنق القناص ، وأطلق محتوياتها مباشرة في مجرى دمه.
بعد هذا الحقن ، من الواضح أن هذا القناص كان مليئًا بقوة أكبر. بينما كان يحدق في سماء الليل ، ومضت عيناه بإشعاع متعصب. “الرسول! … الرسول المختار القوي! “
أوقف قناص العقرب الأزرق فجأة اندفاعه وأطلق النار باتجاه الجانب مما جعلته تقفز عشرين متراً! نتيجة لذلك ، ضربت تسديدة سو الهواء الفارغ فقط. ومع ذلك ، فإن قناص العقرب الأزرق لم يفعل ذلك لتجنب تسديدة سو. في موقعه الأصلي ، بدت موجة من الانفجارات التي هزت العالم ، لدرجة أن سو ، الذي كان على بعد ألف متر ، يمكن أن يشعر بالأرض تهتز تحته.
“الرسول؟” كانت هذه إجابة تركت سو في حالة ذهول. ومع ذلك ، عندما تذكر أسلوب العقرب الأزرق في القيام بالأشياء وأساليبهم في التحكم في عواطف الناس ، شك سو في ما إذا كان هؤلاء الذين يطلق عليهم الرسل موجودون بالفعل أم أنهم مجرد صورة تم تشكيلها من خلال شريحة الكمبيوتر للسيطرة على هؤلاء الجنود. من قاعدة العمليات الأمامية لـ العقرب الأزرق ، لاحظ سو بالفعل أن الطريقة التي تقوم بها تلك الدمى بالأشياء كانت صارمة للغاية وغير مرنة. ومع ذلك ، فإن استخدام الدين للسيطرة على شخص ما لم يكن فكرة سيئة. كان هذا بالفعل اتفاقية منذ عدة آلاف من السنين في العصر القديم.
فتح سو على الفور اللوح التكتيكي واتصل بمطلق النار للمدفع الثقيل. قال بإيجاز: “الهدف عند الإحداثيات 1592 ، 735. قم بتغطية هذه المنطقة على الفور بعشر طلقات!” بعد أن كرر الضابط المسؤول عن المدفع الثقيل هذا الأمر تأكيدًا ، قطع الاتصال. كان عليه فقط أن يطلق النار ، وكانت كل طلقة تكسبه 300 يوان ، لذا كلما زاد إطلاق النار ، كان ذلك أفضل. بصرف النظر عن بيرسيفوني نفسها وبعض الأشخاص الذين يعملون تحت قيادتها ، بغض النظر عما إذا كانوا تابعين أو ضباط عاديين من المستوى المنخفض ، لم يكن هناك عمليا أي أفراد ذكور لديهم نوايا حسنة تجاه سو. بصرف النظر عن الأفراد القلائل الذين يتمتعون ببُعد النظر ، كان الجميع يأمل في أن يفلس سو تمامًا.
أمسك القناص بحلق سو وقال ، “صحيح .. رسول قوي! تنبأ بوجودك وقال لنا أن نلحق بك ونعرضك عليه! أنت … لا يمكنك الهروب. سيكون هناك يوم يتم فيه القبض عليك واستخدامك كذبيحة أمام مذبح الرسول المقدس! نحن … سوف نقبض عليك ، سو! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم سو بهذا السؤال الذي حمل القليل من الاستفزاز وأغلق اللوح التكتيكي. مشى إلى أسفل التل ومشى باتجاه قناص العقرب الأزرق الذي كان ملقى على الأرض دون أن يقوم. من وجهة نظر سو ، كان هذا القناص الذي قد يكون حيا أو ميتا هو الخصم الأكثر إزعاجًا الذي واجهه حتى الآن. في هذه الأثناء ، ضابط المدفع الثقيل الذي كان مجرد تابع لا يمكن حتى أن يكون خصمًا لسو قبل الانضمام إلى راكب التنين الاسود.
الكلمة الأخيرة التي قالها جعلت جسد سو يرتجف قليلاً. لم يستطع تجنب قبضة القناص!
كيف يعرف العقرب الازرق اسمه ؟! لم يتذكر سو أبدًا ذكر اسمه أمام جنود العقرب الازرق في أي موقف. هل يمكن أن يكون هناك بالفعل رسول قادر على التبصر؟
الترجمة: Hunter
تمامًا كما كان عقل سو يرتجف ، ضحك القناص فجأة وقال ، “لن أفصح عن أي أسرار لك. الرسول ينتظرك! “
الكلمة الأخيرة التي قالها جعلت جسد سو يرتجف قليلاً. لم يستطع تجنب قبضة القناص!
ارتفعت درجة حرارة جسم القناص فجأة. شعر سو على الفور بشيء وقام بعمل احتياطي من هذه الخطوة. أطلق القناص فجأة صرخة بائسة ، وانطلقت موجة من اللهب الأزرق من فمه. ثم انطلقت ألسنة اللهب من أنفه وأذنيه أيضًا. بدأ جسده وأرضه وأي مكان ملوث بدمه يحترق بشدة. كانت النيران شديدة بشكل لا يصدق ، كما لو كان القناص سيحترق في فحم متفحم في دقيقة واحدة!
من داخل اللوح التكتيكي ، تردد ضحك صاخب من الضابط المسؤول عن إطلاق المدفع الثقيل. “إذا أيها الملازم ، ما رأيك في قصف المدفع الثقيل؟”
وقد احرقت النيران زيه العسكري ومعداته. إذا كانت هناك شريحة كمبيوتر داخل جسده ، فمن المؤكد أنها ستدمر أيضًا. لم يتوقع سو أبدًا أن يتحول دمه إلى مثل هذا الوقود القوي. هل كان هذا القناص إنسانًا حقًا؟
“من هو المختار؟” طلب سو بصبر أن يحاول الحصول على مزيد من المعلومات منه. حتى أنه أخرج الحقنة المنقذة للحياة من العدة الطبية وثقبها في عنق القناص ، وأطلق محتوياتها مباشرة في مجرى دمه.
وقف سو هناك بصمت لبضع دقائق. عندها فقط وصل إلى الرماد وأزال بطاقة الاسم النحاسية. كان هذا شيئًا يمتلكه كل جندي من جنود العقرب الأزرق ، ولن يتم حرقه.
ما تم نحته في الأعلى لم يكن رقمًا تسلسليًا مثل ما كان لدى الجنود الآخرين ، وبدلاً من ذلك اسمًا واسمًا حقيقيًا: أوسوليفان مورغان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى قناص العقرب الأزرق الوقت للصعود من الأرض عندما سقطت قذيفتا مدفع باستمرار. سقط أحدهم بالقرب من الأول ، وتم إرساله مباشرة إلى الهواء على بعد عشرات الأمتار من الانفجار واندفع نحو قاع التل. ثم ، مثل كيس خشن ، صدم بشدة على الأرض.
كان وجه قناص العقرب الأزرق موجهًا للأعلى ، وعيناه تحدقان في سماء الليل وهو مستلقي على الأرض. كان يتنفس بصعوبة في الوقت الحالي. بعد تعرضه للقصف والسقوط ، لم يمت بعد. لقد كان صادمًا حقًا. عندما فكر سو في السرعة التي تمكن بها هذا الشخص من الإفلات من انفجار المدفع الثقيل ، لم يشك سو في قوة جسده على الإطلاق.
كان سو مندهشا بعض الشيء. كان وجه هذا القناص المحتضر مليئًا بالتعبير ، مما جعله مختلفًا تمامًا عن الآخرين. “أنت لست دمية؟” سأل سو.
ما تم نحته في الأعلى لم يكن رقمًا تسلسليًا مثل ما كان لدى الجنود الآخرين ، وبدلاً من ذلك اسمًا واسمًا حقيقيًا: أوسوليفان مورغان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى قناص العقرب الأزرق الوقت للصعود من الأرض عندما سقطت قذيفتا مدفع باستمرار. سقط أحدهم بالقرب من الأول ، وتم إرساله مباشرة إلى الهواء على بعد عشرات الأمتار من الانفجار واندفع نحو قاع التل. ثم ، مثل كيس خشن ، صدم بشدة على الأرض.
الترجمة: Hunter
“الرسول؟” كانت هذه إجابة تركت سو في حالة ذهول. ومع ذلك ، عندما تذكر أسلوب العقرب الأزرق في القيام بالأشياء وأساليبهم في التحكم في عواطف الناس ، شك سو في ما إذا كان هؤلاء الذين يطلق عليهم الرسل موجودون بالفعل أم أنهم مجرد صورة تم تشكيلها من خلال شريحة الكمبيوتر للسيطرة على هؤلاء الجنود. من قاعدة العمليات الأمامية لـ العقرب الأزرق ، لاحظ سو بالفعل أن الطريقة التي تقوم بها تلك الدمى بالأشياء كانت صارمة للغاية وغير مرنة. ومع ذلك ، فإن استخدام الدين للسيطرة على شخص ما لم يكن فكرة سيئة. كان هذا بالفعل اتفاقية منذ عدة آلاف من السنين في العصر القديم.
كانت ذراع القناص اليسرى قد اختفت بالفعل ، وكان جزء من جسده تحت ركبتيه قد انفجر بالفعل. بدأت عيناه بالفعل في الشرود بعض الشيء. كان وجهه رماديًا ، ولم يبقى سوى العقرب الأزرق على جبهته شرير المظهر. فقط عندما رأى سو عاد اللون إلى عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم سو بهذا السؤال الذي حمل القليل من الاستفزاز وأغلق اللوح التكتيكي. مشى إلى أسفل التل ومشى باتجاه قناص العقرب الأزرق الذي كان ملقى على الأرض دون أن يقوم. من وجهة نظر سو ، كان هذا القناص الذي قد يكون حيا أو ميتا هو الخصم الأكثر إزعاجًا الذي واجهه حتى الآن. في هذه الأثناء ، ضابط المدفع الثقيل الذي كان مجرد تابع لا يمكن حتى أن يكون خصمًا لسو قبل الانضمام إلى راكب التنين الاسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
