وحيد بشكل متزايد
الفصل 17.6 – وحيد بشكل متزايد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة ظهرت شخصية من الظلام. كانت سو. بعد تلقي بعض الحقن البسيطة ، جر كافين وماريا باتجاه أعماق التندرا وقال إنه سيترك العدو بذاكرة يصعب نسيانها. مات كافين بالفعل ، لكن ماريا كانت لا تزال على قيد الحياة. بغض النظر عن مدى خطورة إصاباتها ، كانت لا تزال جروحًا في اللحم. إذا تم علاجها ، فلا يزال هناك أمل في البقاء على قيد الحياة وربما الأمل في الشفاء التام.
طاف ريكاردو ضاحكًا ثم ربت بشدة على كتف سو. “حسنًا ، إذا لم أخمن خطأ ، فهناك بالتأكيد بعض الزملاء الذين لا أحبهم كثيرًا. إذا تمكنت من ضرب قيعانهم جيدًا ، فهذا أكثر مما يمكن أن أتمناه! “
رفض سو كل المساعدة وأصر على إتمام هذه المهام بمفرده. أولئك الذين شاهدوا حالة إصابات سو وجدوا صعوبة في تصديق أنه يستطيع التحرك بحرية في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، علاوة على ذلك أثناء حمل جثتين ثقيلتين. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين كانوا ينتمون إلى راكب التنين الاسود يعرفون جميعًا أن أولئك الذين خرجوا من معسكر تدريب كورتيس كانوا جميعًا وحوش، ولم يكن سو استثناءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل انتهيت من ما أردت القيام به؟” سأل ريكاردو سو.
بصرف النظر عن العمود المعدني الذي دعم جسده ، كان الإذلال الآخر الوحيد الذي عانى منه كافين هو خلع كل ملابسه. في نظر لينش ، لا يمكن اعتبار هذا القدر قاسيًا. كان لديه طرق أكثر بكثير لجثث الأعداء ، وكانت هذه الأساليب أكثر إبداعًا. إذا كان مزاجه جيدًا ، فهو لا يمانع في نقل بعض خبرته إلى سو.
أومأ سو. بدا وجهه شاحبًا للغاية ، كما لو لم يكن هناك أي لون. بدا الأمر وكأن ساعتين من العمل المزدحم قد تركته مرهقًا للغاية ، وربما تسببت في المزيد من الإصابات. في الواقع ، كان ريكاردو مهتمًا جدًا برؤية ما يتكون منه جسد سو بالضبط. إذا كان مجرد شخص عادي ، فإن شفرات ماريا العائمة كان من الممكن أن تقطع أعضاء سو الداخلية إلى أشلاء بسهولة. على الرغم من أن هذه الإصابات لن تؤدي إلى الوفاة على الفور ، إلا أنه بدون بضعة أشهر من التعافي ، لا ينبغي حتى لراكب التنين العادي التفكير في مغادرة السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشعل ريكاردو سيجارة أخرى ، وبعد أن أخذ نفسا عميقا ، قال ، “أريد حقًا أن أرى نوع المفاجأة التي تركتها للعدو.”
“من الأفضل أن لا تفعل ذلك. سيكون لديك كوابيس. ” كانت نبرة سو لطيفة للغاية ، كما لو كان يمزح فقط. ومع ذلك ، من أعماق عين سو ، عرف ريكاردو أن سو كان جادا.
هز ريكاردو كتفيه بدافع العادة. فضل أن ينام جيدا. بالنسبة له الذي كان يعتقد أنه سيستمر في سنواته وقاتل بالفعل في ساحة المعركة لسنوات عديدة ، لم يكن يعتقد أن الفضول كان مهمًا للغاية.
“من الأفضل أن لا تفعل ذلك. سيكون لديك كوابيس. ” كانت نبرة سو لطيفة للغاية ، كما لو كان يمزح فقط. ومع ذلك ، من أعماق عين سو ، عرف ريكاردو أن سو كان جادا.
“ما هي الخطة الآن؟” سأل هانلون.
قال سو ، “أنا بحاجة إلى علاج. ثم سنواصل الشمال “.
عرف لينش أنه بصرف النظر عن كونه المقدم الذي أثار الخوف في قلوب الآخرين ، لا يزال كافين بالكاد يفي بمؤهلات كونه زوجًا ، فضلاً عن كونه أبًا طيبًا. كان هذا سرًا نادرًا ما يعرف. شعر لينش فجأة كما لو أن طريقة الإذلال البسيطة هذه جعلته يفكر بشكل لا إرادي فيما سيحدث إذا انتهى به الأمر تمامًا مثل كافين. هذا الخط الفكري جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد.
“شمال؟” صرخ ريكاردو بغرابة ، ثم قال ، “حسنًا ، سأستمع إليك. الشمال! ومع ذلك ، يجب أن أخبرك أن هناك عددًا قليلاً جدًا من الزملاء الرائعين الذين لا يمكننا الاختباء منهم! عندما نغادر التندرا ، قد ينتهي بنا المطاف بالركض مباشرة إلى فوهات أسلحتهم “.
الفصل 17.6 – وحيد بشكل متزايد
“هناك أيضًا احتمال أن يتم طعنهم من الخلف.” ابتسم سو وقال.
طاف ريكاردو ضاحكًا ثم ربت بشدة على كتف سو. “حسنًا ، إذا لم أخمن خطأ ، فهناك بالتأكيد بعض الزملاء الذين لا أحبهم كثيرًا. إذا تمكنت من ضرب قيعانهم جيدًا ، فهذا أكثر مما يمكن أن أتمناه! “
“ما هي الخطة الآن؟” سأل هانلون.
عندما سطعت السماء قليلاً ، انطلق سو وريكاردو ، مستمرين شمالاً. هذه المرة ، لم يستكشف سو ، وكان المسؤول عن هذه المهمة هو لي جاولي. في هذه الأثناء ، استلقى سو على نقالة بينما كان يغطس في نوم عميق. بعد حقن كميات كبيرة من الأدوية والعناصر الغذائية فيه ، غرق في نومه. كان ينام بسلام ، كما لو أنه لم يكن يتنفس. لا يمكن رؤية القليل من الحيوية منه أيضًا. ومع ذلك ، يمكن لأناس مثل ريكاردو وهانلون ولي أن يشعروا جميعًا أن درجة حرارته كانت مرتفعة بشكل مذهل. تحت هذا النوع من درجات الحرارة ، حتى جسده كان يغلي. لم يتمكنوا حقًا من فهم كيف تمكن سو من النوم بهدوء. كان سطح جسده باردًا جليديًا ، حيث انخفض إلى ما دون الصفر درجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت باه ، بصق لينش مجموعة من البصاق. عندما جرد المقدم الذي كان يُعرف بالمنجل من ملابسه ، لم يكن يبدو مختلفًا عن الشخص العادي. أولئك الذين عادوا إلى مقر راكب التنين وكانوا يحملوا استياءًا طويلًا تجاه كافين ، إذا رأوا هذا المشهد ، فمن المحتمل أن يلتقطوا صورة ويخزنونها بشكل صحيح ، أليس كذلك؟ حتى أن لينش يمكن أن يتخيل أنه في غضون عشر سنوات ، سيظل كافين موضوع نقاش بين راكبي التنين.
عاد السلام مرة أخرى إلى التندرا.
دفع لينش هذه الأفكار السلبية من رأسه بصعوبة ، ثم نظر إلى ماريا التي كانت مستلقية على أرضية التندرا. اكتشف بشكل غير متوقع أنها لا تزال على قيد الحياة.
كان لا يزال قبل الفجر ، لذلك كانت التندرا لا تزال مغطاة بفضاء من الظلام. داخل هذا الظلام الشديد ، أطلقت صخور التندرا الباردة بدلاً من ذلك وهجًا ضعيفًا. كانت السماء مظلمة ، لكن الأرض كانت مشرقة. لقد شكلت عالمًا غريبًا للغاية ولكنه جميل.
عندما يسطع الضوء على الأرض العظيمة ، يمكن للمرء أن يرى بشكل غامض شخصين. كان أحدهم واقفًا والآخر مستلقيًا. في الظلام البعيد ، كانت هناك شخصية أخرى تمشي. سار على الأرض العظيمة المتوهجة بخطى ثابتة لم تتسرع أو تنفد صبرها تجاه الشخصيتين. أضاء توهج التندرا وجهه ؛ كان لينش.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم يكن مزاج لينش جيدًا ، لذلك عندما رأى جسد كافين العاري ، شعر أنه كان مسيئًا لعينيه بشكل خاص. لم يكن جسد المقدم مثاليًا تمامًا ، لأنه كان هناك القليل من الدهون الغير مرغوب فيها معلقة. كانت هناك بعض الندبات على جسده ، وكان هناك شعر بني كثيف يغطيه. بسبب البرودة ، تقلصت أعضائه التناسلية بالفعل لدرجة أنه إذا لم ينظر المرء بعناية ، فلن يراها حتى.
سار لينش إلى جانب هذين الشخصين في وسط التندرا ، وهو ينظر بصمت إلى هؤلاء الأفراد الذين كانوا رفاقه لفترة قصيرة من الزمن. الذي كان واقفًا كان المنجل كافين. بدا هادئًا تمامًا ، وكانت كلتا عينيه مغمضتين قليلاً ، كما لو كان يستمتع بهدوء التندرا النادر. في اللحظة التي نظر فيها إلى كافين ، عرف أنه قد مات بالفعل ، وأنه قد مات منذ فترة طويلة بالفعل. كانت ساق كافين اليسرى ، وكذلك وضعية جسده بالكامل غير طبيعية تمامًا. على الرغم من أنه كان واقفًا ، فإن ما كان يدعم جسده كان في الواقع عمودًا من سبيكة خفيفة يستخدم لدعم خيمة. تم إدخال جزء من العمود في التندرا الصلبة ، بينما تم إدخال الجزء الآخر في فتحة شرج كافين حتى حلقه. كانت هذه هي الطريقة التي تم بها دعم جسده.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم يكن مزاج لينش جيدًا ، لذلك عندما رأى جسد كافين العاري ، شعر أنه كان مسيئًا لعينيه بشكل خاص. لم يكن جسد المقدم مثاليًا تمامًا ، لأنه كان هناك القليل من الدهون الغير مرغوب فيها معلقة. كانت هناك بعض الندبات على جسده ، وكان هناك شعر بني كثيف يغطيه. بسبب البرودة ، تقلصت أعضائه التناسلية بالفعل لدرجة أنه إذا لم ينظر المرء بعناية ، فلن يراها حتى.
بصرف النظر عن العمود المعدني الذي دعم جسده ، كان الإذلال الآخر الوحيد الذي عانى منه كافين هو خلع كل ملابسه. في نظر لينش ، لا يمكن اعتبار هذا القدر قاسيًا. كان لديه طرق أكثر بكثير لجثث الأعداء ، وكانت هذه الأساليب أكثر إبداعًا. إذا كان مزاجه جيدًا ، فهو لا يمانع في نقل بعض خبرته إلى سو.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم يكن مزاج لينش جيدًا ، لذلك عندما رأى جسد كافين العاري ، شعر أنه كان مسيئًا لعينيه بشكل خاص. لم يكن جسد المقدم مثاليًا تمامًا ، لأنه كان هناك القليل من الدهون الغير مرغوب فيها معلقة. كانت هناك بعض الندبات على جسده ، وكان هناك شعر بني كثيف يغطيه. بسبب البرودة ، تقلصت أعضائه التناسلية بالفعل لدرجة أنه إذا لم ينظر المرء بعناية ، فلن يراها حتى.
الفصل 17.6 – وحيد بشكل متزايد
مع صوت باه ، بصق لينش مجموعة من البصاق. عندما جرد المقدم الذي كان يُعرف بالمنجل من ملابسه ، لم يكن يبدو مختلفًا عن الشخص العادي. أولئك الذين عادوا إلى مقر راكب التنين وكانوا يحملوا استياءًا طويلًا تجاه كافين ، إذا رأوا هذا المشهد ، فمن المحتمل أن يلتقطوا صورة ويخزنونها بشكل صحيح ، أليس كذلك؟ حتى أن لينش يمكن أن يتخيل أنه في غضون عشر سنوات ، سيظل كافين موضوع نقاش بين راكبي التنين.
في هذه اللحظة ظهرت شخصية من الظلام. كانت سو. بعد تلقي بعض الحقن البسيطة ، جر كافين وماريا باتجاه أعماق التندرا وقال إنه سيترك العدو بذاكرة يصعب نسيانها. مات كافين بالفعل ، لكن ماريا كانت لا تزال على قيد الحياة. بغض النظر عن مدى خطورة إصاباتها ، كانت لا تزال جروحًا في اللحم. إذا تم علاجها ، فلا يزال هناك أمل في البقاء على قيد الحياة وربما الأمل في الشفاء التام.
عرف لينش أنه بصرف النظر عن كونه المقدم الذي أثار الخوف في قلوب الآخرين ، لا يزال كافين بالكاد يفي بمؤهلات كونه زوجًا ، فضلاً عن كونه أبًا طيبًا. كان هذا سرًا نادرًا ما يعرف. شعر لينش فجأة كما لو أن طريقة الإذلال البسيطة هذه جعلته يفكر بشكل لا إرادي فيما سيحدث إذا انتهى به الأمر تمامًا مثل كافين. هذا الخط الفكري جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد.
دفع لينش هذه الأفكار السلبية من رأسه بصعوبة ، ثم نظر إلى ماريا التي كانت مستلقية على أرضية التندرا. اكتشف بشكل غير متوقع أنها لا تزال على قيد الحياة.
“هل انتهيت من ما أردت القيام به؟” سأل ريكاردو سو.
عندما سطعت السماء قليلاً ، انطلق سو وريكاردو ، مستمرين شمالاً. هذه المرة ، لم يستكشف سو ، وكان المسؤول عن هذه المهمة هو لي جاولي. في هذه الأثناء ، استلقى سو على نقالة بينما كان يغطس في نوم عميق. بعد حقن كميات كبيرة من الأدوية والعناصر الغذائية فيه ، غرق في نومه. كان ينام بسلام ، كما لو أنه لم يكن يتنفس. لا يمكن رؤية القليل من الحيوية منه أيضًا. ومع ذلك ، يمكن لأناس مثل ريكاردو وهانلون ولي أن يشعروا جميعًا أن درجة حرارته كانت مرتفعة بشكل مذهل. تحت هذا النوع من درجات الحرارة ، حتى جسده كان يغلي. لم يتمكنوا حقًا من فهم كيف تمكن سو من النوم بهدوء. كان سطح جسده باردًا جليديًا ، حيث انخفض إلى ما دون الصفر درجة.
“من الأفضل أن لا تفعل ذلك. سيكون لديك كوابيس. ” كانت نبرة سو لطيفة للغاية ، كما لو كان يمزح فقط. ومع ذلك ، من أعماق عين سو ، عرف ريكاردو أن سو كان جادا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعل ريكاردو سيجارة أخرى ، وبعد أن أخذ نفسا عميقا ، قال ، “أريد حقًا أن أرى نوع المفاجأة التي تركتها للعدو.”
عندما يسطع الضوء على الأرض العظيمة ، يمكن للمرء أن يرى بشكل غامض شخصين. كان أحدهم واقفًا والآخر مستلقيًا. في الظلام البعيد ، كانت هناك شخصية أخرى تمشي. سار على الأرض العظيمة المتوهجة بخطى ثابتة لم تتسرع أو تنفد صبرها تجاه الشخصيتين. أضاء توهج التندرا وجهه ؛ كان لينش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شمال؟” صرخ ريكاردو بغرابة ، ثم قال ، “حسنًا ، سأستمع إليك. الشمال! ومع ذلك ، يجب أن أخبرك أن هناك عددًا قليلاً جدًا من الزملاء الرائعين الذين لا يمكننا الاختباء منهم! عندما نغادر التندرا ، قد ينتهي بنا المطاف بالركض مباشرة إلى فوهات أسلحتهم “.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت باه ، بصق لينش مجموعة من البصاق. عندما جرد المقدم الذي كان يُعرف بالمنجل من ملابسه ، لم يكن يبدو مختلفًا عن الشخص العادي. أولئك الذين عادوا إلى مقر راكب التنين وكانوا يحملوا استياءًا طويلًا تجاه كافين ، إذا رأوا هذا المشهد ، فمن المحتمل أن يلتقطوا صورة ويخزنونها بشكل صحيح ، أليس كذلك؟ حتى أن لينش يمكن أن يتخيل أنه في غضون عشر سنوات ، سيظل كافين موضوع نقاش بين راكبي التنين.
أومأ سو. بدا وجهه شاحبًا للغاية ، كما لو لم يكن هناك أي لون. بدا الأمر وكأن ساعتين من العمل المزدحم قد تركته مرهقًا للغاية ، وربما تسببت في المزيد من الإصابات. في الواقع ، كان ريكاردو مهتمًا جدًا برؤية ما يتكون منه جسد سو بالضبط. إذا كان مجرد شخص عادي ، فإن شفرات ماريا العائمة كان من الممكن أن تقطع أعضاء سو الداخلية إلى أشلاء بسهولة. على الرغم من أن هذه الإصابات لن تؤدي إلى الوفاة على الفور ، إلا أنه بدون بضعة أشهر من التعافي ، لا ينبغي حتى لراكب التنين العادي التفكير في مغادرة السرير.
أومأ سو. بدا وجهه شاحبًا للغاية ، كما لو لم يكن هناك أي لون. بدا الأمر وكأن ساعتين من العمل المزدحم قد تركته مرهقًا للغاية ، وربما تسببت في المزيد من الإصابات. في الواقع ، كان ريكاردو مهتمًا جدًا برؤية ما يتكون منه جسد سو بالضبط. إذا كان مجرد شخص عادي ، فإن شفرات ماريا العائمة كان من الممكن أن تقطع أعضاء سو الداخلية إلى أشلاء بسهولة. على الرغم من أن هذه الإصابات لن تؤدي إلى الوفاة على الفور ، إلا أنه بدون بضعة أشهر من التعافي ، لا ينبغي حتى لراكب التنين العادي التفكير في مغادرة السرير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات