رمادي
الفصل 2.3 – رمادي
جلست سالي بهدوء أمام طاولة الصلاة. كان الكاهن قد اندفع مسرعا وجلس على الطرف الآخر. كانت أكمام رداءه الأسود مطوية ، ويداه ما زالتا مغطاة بقليل من الغبار. من الواضح أنه كان ينظف أو يصلح شيئًا ما.
“الكاهن …” كانت هناك كآبة خافتة في عيون سالي. ترددت لفترة طويلة قبل أن تجد الكلمات التي كانت تبحث عنها. “لماذا يتغير الناس فجأة ، لدرجة أنهم يبدون وكأنهم شخص مختلف تمامًا؟ هل سيكون الجميع على هذا النحو … “
بدا الكاهن وكأنه تجاوز الأربعين من عمره. غطت البيئة القاسية وسنوات عديدة من الأشغال الشاقة وجهه بعلامات عميقة. كانت يدا الكاهن كبيرة إلى حد ما ومليئة بمسامير ، لكن يمكن للمرء أن يشعر بالقوة من هاتين اليدين. على الرغم من أن سالي لم تحب تمثال الرسول شخصيًا ، إلا أنها كانت لا تزال مليئة بالاحترام تجاه هذا الكاهن الذي نحت هذا التمثال. لطالما شعرت أن الكاهن الذي ليس لديه أي قدرات محاط بنوع غير مرئي من الإشراق ، وكان هذا بارزًا بشكل خاص عندما كان يعمل أو يصلي.
ضحك لي جاولي وقال ، “حسنًا ، ربما قلت ذلك من قبل. ومع ذلك ، هذا العالم يتغير دائما أليس كذلك؟ قائدي ليس سيئًا ، إنه شخص جيد ووسيم أيضًا.انه يدعى سو. إذا قابلته من قبل ، فأنت بالتأكيد ستحبينه “.
فقام الكاهن بجسده وعقد بين يديه. ثم نظر إلى سالي بابتسامة.
“الكاهن …” كانت هناك كآبة خافتة في عيون سالي. ترددت لفترة طويلة قبل أن تجد الكلمات التي كانت تبحث عنها. “لماذا يتغير الناس فجأة ، لدرجة أنهم يبدون وكأنهم شخص مختلف تمامًا؟ هل سيكون الجميع على هذا النحو … “
غرق الكاهن في حالة تأمل قبل أن يرد بابتسامة. “أعتقد أنني أفهم سؤالك. صغيرة ، سبب تغيير الناس هو أنهم ليس لديهم إيمان. وفي الوقت نفسه ، فإن أولئك الأشخاص الذين أصبحوا مرعوبين فجأة يفعلون ذلك لأنهم لا يشعرون بأي ضبط للنفس ، وربما يشعرون بضبط النفس ولكنهم لا يعتقدون أن سلوكهم الشرير سيعاقب. صغيرة ، في هذا العصر المظلم ، التغيير موجود دائمًا ، لأنه بمجرد حصول الناس على السلطة ، يفقدون مبادئهم. التغيير ليس دائمًا جيدًا ، والقوة الغير مقيدة ستؤدي دائمًا إلى الشر. هذا هو سبب حاجتنا للإيمان “.
أصبح وجه لي جاولي محرجًا. حك شعره القصير وقال في غموض: آه ، هذا صحيح؟ هل قلت ذلك من قبل؟ “
“إذا ، هل هناك حقا لورد موجود؟” سألت سالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت لي جاولي على رأس سالي وقال: “يمكن اعتبار العم تابعًا لراكب التنين الأسود الآن ، لذا بالطبع يمكنني الحضور. ومع ذلك ، خرجت أختك الكبرى لي من المستشفى اليوم فقط ، لذلك جئت لرؤيتك الآن فقط. “
ضحك الكاهن. لم تسأل سالي هذا السؤال من قبل. عندما سأل الناس عن وجود اللورد ، فإن بعدهم عن الإيمان لم يكن بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
فكر الكاهن قليلًا قبل أن يقول ، “اللورد موجود في كل مكان ، ولكن بسبب هذا ، لا يمكننا تحديد وجود اللورد ، ولن أتمكن من إثبات وجوده لك. ما يمكننا القيام به هو الحفاظ على إيماننا تجاه اللورد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن الإيمان هو شعاع من الضوء يمكن أن يوجهك في الاتجاه الصحيح داخل الظلام.” عندما نطق الكاهن بهذه الجملة ، بدا أن سالي قد رأت ذلك الإشراق من جسده مرة أخرى.
“بما أننا لا نستطيع إثبات وجود اللورد ، فلماذا إذا هناك حاجة للإيمان؟” سألت سالي مرة أخرى.
كادت سالي لا تصدق عينيها. بعد مرور بضع ثوان فقط ، نادت كلمة “عم” ثم فجأة ألقت بنفسها في حضن هذا الرجل الطويل والقوي! الآن فقط تصرفت حقًا كطفل يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا.
“لأن الإيمان هو شعاع من الضوء يمكن أن يوجهك في الاتجاه الصحيح داخل الظلام.” عندما نطق الكاهن بهذه الجملة ، بدا أن سالي قد رأت ذلك الإشراق من جسده مرة أخرى.
تمسك رأس سالي الصغير بلي جاولي ، ومن المؤكد أنها رأت شخصية لي الرشيقة. على الرغم من أن درجة الحرارة شديدة البرودة ، إلا أنها ما زالت ترتدي بدلة القتال الضيقة وسترة فوقها. عرفت سالي أن قدرات المجال القتالي لـ لي لا تخشى البرد ، وعلى هذا النحو ، تمسكت بلسانها تجاهها. ابتسمت لي وكشفت شعرها بقوة.
“ماذا يمكنني أن أفعل للورد اذا ؟ بصرف النظر عن قلبي وجسدي ، ليس لدي أي شيء “. نظرت سالي بحماس إلى الكاهن. انحنى جسدها إلى الأمام ، وأصبح انشقاق صدرها الكامل أكثر إثارة بعد الضغط على الطاولة.
فقام الكاهن بجسده وعقد بين يديه. ثم نظر إلى سالي بابتسامة.
رأى الكاهن كل هذا. بدت عيناه كما لو كانتا ممتلئتين بالحكمة عن طرق العالم. قال بصوت رقيق ، “اللورد لا يحتاج إلى مالك أو جسدك ، كل ما يحتاجه هو إيمانك. أنا نفس الشيء “.
ضحك الكاهن. لم تسأل سالي هذا السؤال من قبل. عندما سأل الناس عن وجود اللورد ، فإن بعدهم عن الإيمان لم يكن بعيدًا.
شعرت سالي بالدهشة بعض الشيء. ثم بدأت عيناها تندفع بفرح حقيقي. عبرت عيناها عن الكاهن وسقطت على المذبحين الإلهيين اللذين صنعهما الكاهن. من الرجل الذي سُمّر على الصليب ، كانت لا تزال تشعر بلطف ورحمة لا حدود لهما بشأنه، ولكن من الرسول ، استمرت في الشعور ببرودة غير إنسانية.
كان الليل شديد البرودة. مجرد هذه الحركة البسيطة المتمثلة في رمي قطعة القماش جعلت سالي ترتجف من البرودة. قامت على عجل بسحب يدها الصغيرة التي كانت باردة إلى درجة التجمد تقريبًا داخل أكمامها قبل أن تحمل الكتب بإحكام بين ذراعيها خوفًا من إسقاطها على الأرض.
كانت المحادثة القصيرة التي أجرتها مع الكاهن بعد ذلك قصيرة ومريحة. عندما سارت سالي نحو المدخل الرئيسي للكنيسة ، امتلأ وجهها مرة أخرى بالإشراق. كان هناك باب صغير داخل المدخل الكبير ، وعلى المنضدة المجاورة له ثلاثة كتب سميكة. رأى مارك خلف عمود ليس بعيدًا جدًا ، وكان ينظر إليه سراً. كان الطفل الصغير لا يزال مليئًا بالطاقة. على الرغم من أن هذا الحادث قد وقع للتو ، عندما رأى سالي ، بدأ حلقه يرتفع ويسقط مرة أخرى ، كما لو كان يريد رمي نفسه مرة أخرى. لكن الكاهن الذي ظهر أمام المذبح الإلهي جعله يبدد كل الأفكار الغير صحيحة.
ضحك الكاهن. لم تسأل سالي هذا السؤال من قبل. عندما سأل الناس عن وجود اللورد ، فإن بعدهم عن الإيمان لم يكن بعيدًا.
بدت سالي كما لو أنها لا ترى مارك المنكمش على الإطلاق. رفعت الكتب وخرجت من الكنيسة. ثم أغلقت الباب الصغير بعناية.
تمسك رأس سالي الصغير بلي جاولي ، ومن المؤكد أنها رأت شخصية لي الرشيقة. على الرغم من أن درجة الحرارة شديدة البرودة ، إلا أنها ما زالت ترتدي بدلة القتال الضيقة وسترة فوقها. عرفت سالي أن قدرات المجال القتالي لـ لي لا تخشى البرد ، وعلى هذا النحو ، تمسكت بلسانها تجاهها. ابتسمت لي وكشفت شعرها بقوة.
كانت السماء بالفعل مظلمة تمامًا ، والرياح كانت أكثر من ذلك لدرجة أنها كانت مرعبة بعض الشيء. ربطت سالي ملابسها الكبيرة بإحكام حولها وواجهت صعوبات في مواجهة الرياح الباردة. عندما خرجت من طريق صغير ، تذكرت شيئًا ما فجأة. ثم أخرجت قطعة القماش من جيب معطفها وألقتها بقوة إلى الخارج.
الفصل 2.3 – رمادي
كانت الرياح عظيمة للغاية ، لدرجة أنها يمكن أن تهب بعيدًا. كانت هذه القطعة القماشية قد غادرت يد سالي عندما انفجرت عالياً في الهواء ثم باتجاه من يعرف أين.
كان الليل شديد البرودة. مجرد هذه الحركة البسيطة المتمثلة في رمي قطعة القماش جعلت سالي ترتجف من البرودة. قامت على عجل بسحب يدها الصغيرة التي كانت باردة إلى درجة التجمد تقريبًا داخل أكمامها قبل أن تحمل الكتب بإحكام بين ذراعيها خوفًا من إسقاطها على الأرض.
كان الليل شديد البرودة. مجرد هذه الحركة البسيطة المتمثلة في رمي قطعة القماش جعلت سالي ترتجف من البرودة. قامت على عجل بسحب يدها الصغيرة التي كانت باردة إلى درجة التجمد تقريبًا داخل أكمامها قبل أن تحمل الكتب بإحكام بين ذراعيها خوفًا من إسقاطها على الأرض.
عندما رفعت رأسها ورأت الطريق المختبئ وسط الظلام اللامحدود ، شككت سالي حقًا فيما إذا كانت ستتمكن من العودة إلى المنزل خلال هذا النوع من الليالي الباردة. ومع ذلك ، كما قال الكاهن ، كان الإيمان شعاع نور ، وحتى في أحلك الأوقات ، فإن الطريق إلى الأمام سوف ينير. لم تكن سالي متأكدة من وجود اللورد بعد ، ولكن في ذهنها ، كان هناك دائمًا شعاع الضوء الخاص بها “.
عندما رفعت رأسها ورأت الطريق المختبئ وسط الظلام اللامحدود ، شككت سالي حقًا فيما إذا كانت ستتمكن من العودة إلى المنزل خلال هذا النوع من الليالي الباردة. ومع ذلك ، كما قال الكاهن ، كان الإيمان شعاع نور ، وحتى في أحلك الأوقات ، فإن الطريق إلى الأمام سوف ينير. لم تكن سالي متأكدة من وجود اللورد بعد ، ولكن في ذهنها ، كان هناك دائمًا شعاع الضوء الخاص بها “.
أصبح وجه لي جاولي محرجًا. حك شعره القصير وقال في غموض: آه ، هذا صحيح؟ هل قلت ذلك من قبل؟ “
ضعفت الرياح فجأة ، وظهر القليل من الدفء في هذا العالم المظلم.
كانت السماء بالفعل مظلمة تمامًا ، والرياح كانت أكثر من ذلك لدرجة أنها كانت مرعبة بعض الشيء. ربطت سالي ملابسها الكبيرة بإحكام حولها وواجهت صعوبات في مواجهة الرياح الباردة. عندما خرجت من طريق صغير ، تذكرت شيئًا ما فجأة. ثم أخرجت قطعة القماش من جيب معطفها وألقتها بقوة إلى الخارج.
لا تزال تحمل العباءة الكبيرة الدفء ملفوفا حول جسد سالي ، مما يجعل جسدها المرتعش يهدأ. كان دفء الجسد ورائحته مألوفًا تمامًا ، وجعلها على الفور ترغب في القفز والصراخ. وفجأة حررت نفسها من غطاء هذا العباءة واستدارت. كما هو متوقع ، ظهرت شخصية طويلة وقوية ومألوفة في الظلام.
أصبح وجه لي جاولي محرجًا. حك شعره القصير وقال في غموض: آه ، هذا صحيح؟ هل قلت ذلك من قبل؟ “
كادت سالي لا تصدق عينيها. بعد مرور بضع ثوان فقط ، نادت كلمة “عم” ثم فجأة ألقت بنفسها في حضن هذا الرجل الطويل والقوي! الآن فقط تصرفت حقًا كطفل يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا.
“بما أننا لا نستطيع إثبات وجود اللورد ، فلماذا إذا هناك حاجة للإيمان؟” سألت سالي مرة أخرى.
لف لي جاولي المعطف بإحكام حول سالي قبل أن يقول بابتسامة ، “سالي ، سمعت من رفاقك أنك أتيت إلى الكنيسة ، لذلك أسرعت. لحسن الحظ ، لم أفقدك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
رفعت سالي وجهها الصغير ، وبصوت غير مقتنع إلى حد ما ، سألت ، “عمي ، كيف أتيت إلى هنا؟ مدينة التنين لا تسمح بدخول الغرباء “.
كانت الرياح عظيمة للغاية ، لدرجة أنها يمكن أن تهب بعيدًا. كانت هذه القطعة القماشية قد غادرت يد سالي عندما انفجرت عالياً في الهواء ثم باتجاه من يعرف أين.
ربت لي جاولي على رأس سالي وقال: “يمكن اعتبار العم تابعًا لراكب التنين الأسود الآن ، لذا بالطبع يمكنني الحضور. ومع ذلك ، خرجت أختك الكبرى لي من المستشفى اليوم فقط ، لذلك جئت لرؤيتك الآن فقط. “
شعرت سالي بالدهشة بعض الشيء. ثم بدأت عيناها تندفع بفرح حقيقي. عبرت عيناها عن الكاهن وسقطت على المذبحين الإلهيين اللذين صنعهما الكاهن. من الرجل الذي سُمّر على الصليب ، كانت لا تزال تشعر بلطف ورحمة لا حدود لهما بشأنه، ولكن من الرسول ، استمرت في الشعور ببرودة غير إنسانية.
تمسك رأس سالي الصغير بلي جاولي ، ومن المؤكد أنها رأت شخصية لي الرشيقة. على الرغم من أن درجة الحرارة شديدة البرودة ، إلا أنها ما زالت ترتدي بدلة القتال الضيقة وسترة فوقها. عرفت سالي أن قدرات المجال القتالي لـ لي لا تخشى البرد ، وعلى هذا النحو ، تمسكت بلسانها تجاهها. ابتسمت لي وكشفت شعرها بقوة.
كانت المحادثة القصيرة التي أجرتها مع الكاهن بعد ذلك قصيرة ومريحة. عندما سارت سالي نحو المدخل الرئيسي للكنيسة ، امتلأ وجهها مرة أخرى بالإشراق. كان هناك باب صغير داخل المدخل الكبير ، وعلى المنضدة المجاورة له ثلاثة كتب سميكة. رأى مارك خلف عمود ليس بعيدًا جدًا ، وكان ينظر إليه سراً. كان الطفل الصغير لا يزال مليئًا بالطاقة. على الرغم من أن هذا الحادث قد وقع للتو ، عندما رأى سالي ، بدأ حلقه يرتفع ويسقط مرة أخرى ، كما لو كان يريد رمي نفسه مرة أخرى. لكن الكاهن الذي ظهر أمام المذبح الإلهي جعله يبدد كل الأفكار الغير صحيحة.
نظرت سالي نحو لي جاولي ، وهذه المرة ، سألت بجدية ، “عمي ، كيف أصبحت تابعا لراكب التنين؟ ألم تقل من قبل أنك تفضل الموت على أن تصبح تابعًا لا يختلف عن العبد؟ “
لف لي جاولي المعطف بإحكام حول سالي قبل أن يقول بابتسامة ، “سالي ، سمعت من رفاقك أنك أتيت إلى الكنيسة ، لذلك أسرعت. لحسن الحظ ، لم أفقدك “.
أصبح وجه لي جاولي محرجًا. حك شعره القصير وقال في غموض: آه ، هذا صحيح؟ هل قلت ذلك من قبل؟ “
نظرت سالي نحو لي جاولي ، وهذه المرة ، سألت بجدية ، “عمي ، كيف أصبحت تابعا لراكب التنين؟ ألم تقل من قبل أنك تفضل الموت على أن تصبح تابعًا لا يختلف عن العبد؟ “
“لقد قلت ذلك!” كانت سالي متأكدة للغاية.
نظرت سالي نحو لي جاولي ، وهذه المرة ، سألت بجدية ، “عمي ، كيف أصبحت تابعا لراكب التنين؟ ألم تقل من قبل أنك تفضل الموت على أن تصبح تابعًا لا يختلف عن العبد؟ “
عند رؤية وجه سالي الجاد ، أمسك لي جاولي بشعره القصير مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة ، نظرت لي نحو اتجاه مختلف وكانت تشد شعرها القصير تمامًا مثل لي جاولي.
نظرت سالي نحو لي جاولي ، وهذه المرة ، سألت بجدية ، “عمي ، كيف أصبحت تابعا لراكب التنين؟ ألم تقل من قبل أنك تفضل الموت على أن تصبح تابعًا لا يختلف عن العبد؟ “
ضحك لي جاولي وقال ، “حسنًا ، ربما قلت ذلك من قبل. ومع ذلك ، هذا العالم يتغير دائما أليس كذلك؟ قائدي ليس سيئًا ، إنه شخص جيد ووسيم أيضًا.انه يدعى سو. إذا قابلته من قبل ، فأنت بالتأكيد ستحبينه “.
نظرت سالي نحو لي جاولي ، وهذه المرة ، سألت بجدية ، “عمي ، كيف أصبحت تابعا لراكب التنين؟ ألم تقل من قبل أنك تفضل الموت على أن تصبح تابعًا لا يختلف عن العبد؟ “
“الكاهن …” كانت هناك كآبة خافتة في عيون سالي. ترددت لفترة طويلة قبل أن تجد الكلمات التي كانت تبحث عنها. “لماذا يتغير الناس فجأة ، لدرجة أنهم يبدون وكأنهم شخص مختلف تمامًا؟ هل سيكون الجميع على هذا النحو … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن الإيمان هو شعاع من الضوء يمكن أن يوجهك في الاتجاه الصحيح داخل الظلام.” عندما نطق الكاهن بهذه الجملة ، بدا أن سالي قد رأت ذلك الإشراق من جسده مرة أخرى.
كانت الرياح عظيمة للغاية ، لدرجة أنها يمكن أن تهب بعيدًا. كانت هذه القطعة القماشية قد غادرت يد سالي عندما انفجرت عالياً في الهواء ثم باتجاه من يعرف أين.
الترجمة: Hunter
ضحك الكاهن. لم تسأل سالي هذا السؤال من قبل. عندما سأل الناس عن وجود اللورد ، فإن بعدهم عن الإيمان لم يكن بعيدًا.
كان الليل شديد البرودة. مجرد هذه الحركة البسيطة المتمثلة في رمي قطعة القماش جعلت سالي ترتجف من البرودة. قامت على عجل بسحب يدها الصغيرة التي كانت باردة إلى درجة التجمد تقريبًا داخل أكمامها قبل أن تحمل الكتب بإحكام بين ذراعيها خوفًا من إسقاطها على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات