رحلة طويلة
الفصل 6.1 – رحلة طويلة
عندما يرفع المرء رؤوسهم وينظر إلى ما وراء الضباب الخافت الذي يبدو أنه لا يتناثر أبدًا ، سيجدون كرومًا متشابكا على ارتفاع عشرات الأمتار فوقها ، كما لو كانت تنسج شبكة ثلاثية الأبعاد تربط هذه الأشجار القديمة الواحدة تلو الأخرى.
أثناء المشي بين الأشجار القديمة التي يبلغ ارتفاعها أكثر من 100 متر في الهواء ، لم يستطع أوبراين إلا أن يتنهد في ذهول تجاه هذا العالم. كانت الأشجار القديمة الطويلة والمستقيمة في كل مكان ، وتحت الأشجار كانت توجد شجيرات خضراء زمردية وفطر كبير الحجم. التفت الكرومات السميكة حول جذوع الأشجار التي يبلغ سمكها عدة أمتار مثل الثعابين ، والتفت الطبقات على طبقات حولها لأعلى ، غير معروف إلى أي مدى ستصل.
الترجمة: Hunter
عندما يرفع المرء رؤوسهم وينظر إلى ما وراء الضباب الخافت الذي يبدو أنه لا يتناثر أبدًا ، سيجدون كرومًا متشابكا على ارتفاع عشرات الأمتار فوقها ، كما لو كانت تنسج شبكة ثلاثية الأبعاد تربط هذه الأشجار القديمة الواحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت رؤوس الأشجار القديمة طويلة وواسعة ، مع وصول بعض الأشجار الكبيرة السميكة والأكثر صلابة مباشرة إلى السحب المنخفضة المعلقة المليئة بالإشعاع!
“صحيح ، ذاتك الموقرة.” رد التابع. على الرغم من عدم تمكن أحد من رؤية التعبير الذي يحمله خلف الخوذة ، إلا أنه كان من الممكن سماع إعجابه بأوبراين من صوته.
كانت السماء دائمًا مظلمة ، تمامًا كما لو كانت السحب كثيفة الإشعاع لن تنتشر أبدًا. أضاءت طبقة خافتة من الضوء محيط أوبراين ، مما جعلها أكثر إشراقًا من حوله. كان هذا إشعاعًا تم إنتاجه عندما اتصل إشعاع قوي بمجال قوته الدفاعية. إذا شاهد هؤلاء من مقر راكب التنين الاسود هذا المشهد ، فسيصابون بصدمة كاملة بالتأكيد ويتساءلون عما إذا كان هذا لا يزال هو نفسه أوبراين الذي يعرفونه.
كانت السماء مظلمة بالفعل ، لكن الزهور العائمة ظهرت واحدة تلو الأخرى ، تتجول بين الأشجار القديمة واحدة تلو الأخرى ، لتضيء الغابة بشكل مشرق. تألقت هؤلاء القتلة الجميلات بألوان متألقة ومتنوعة ، لكن خلف مظهرهم الرائع وضعوا فخًا قاتلًا.
حتى الآن ، كان الانطباع الذي كان لدى معظم الأشخاص في المقر العام عن أوبراين صبيًا خجولًا إلى حد ما يتمتع بهوية غير عادية ومواهب طبيعية رائعة وهوايات فريدة. لم يشك أحد في آفاقه المستقبلية ، بل كان هناك من تكهن سرا باحتمال ظهور جنرال ثان في عائلة آرثر. ومع ذلك ، كان أوبراين ، في النهاية ، لا يزال صغيرًا جدًا ، ولم تسمح له حالته بالمخاطرة كثيرًا لتجميع نقاط التطور.
أثناء المشي بين الأشجار القديمة التي يبلغ ارتفاعها أكثر من 100 متر في الهواء ، لم يستطع أوبراين إلا أن يتنهد في ذهول تجاه هذا العالم. كانت الأشجار القديمة الطويلة والمستقيمة في كل مكان ، وتحت الأشجار كانت توجد شجيرات خضراء زمردية وفطر كبير الحجم. التفت الكرومات السميكة حول جذوع الأشجار التي يبلغ سمكها عدة أمتار مثل الثعابين ، والتفت الطبقات على طبقات حولها لأعلى ، غير معروف إلى أي مدى ستصل.
كانت هناك العديد من النساء في مقر راكب التنين الاسود اللائي لم يرغبن في رؤية أوبراين الوسيم يخاطر. في قلوبهم ، كان أوبراين الخيار الأفضل للوصي. لقد أحب الفنون ، ألم يتوق المهتمون بالفنون دائمًا إلى الحب الحقيقي؟ على الرغم من أن الحب والفن كانا نادرين بالمثل ، إلا أن هذا يوضح فقط تميز أوبراين. التراجع خطوة إلى الوراء ، حتى لو لم يتمكنوا من أن يصبحوا حبيبات أوبراين ، لم يكن اختيارهم كأحد ألعابه سيئًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن ، كان الانطباع الذي كان لدى معظم الأشخاص في المقر العام عن أوبراين صبيًا خجولًا إلى حد ما يتمتع بهوية غير عادية ومواهب طبيعية رائعة وهوايات فريدة. لم يشك أحد في آفاقه المستقبلية ، بل كان هناك من تكهن سرا باحتمال ظهور جنرال ثان في عائلة آرثر. ومع ذلك ، كان أوبراين ، في النهاية ، لا يزال صغيرًا جدًا ، ولم تسمح له حالته بالمخاطرة كثيرًا لتجميع نقاط التطور.
بغض النظر ، إذا كان على المرء أن ينظر إلى الأشياء من حيث القدرة فقط ، فعندئذ داخل المقر العام حيث كان الضباط يتنقلون دائمًا ، لم يكن أوبراين الذي كان ملازمًا ثانيًا فقط ملفتًا للنظر. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كيف يمكنه أن يدعم بشكل عرضي مجال قوة الدفاع العنصري من المستوى الخامس على ما يبدو بلا كلل؟
كانت السماء مظلمة بالفعل ، لكن الزهور العائمة ظهرت واحدة تلو الأخرى ، تتجول بين الأشجار القديمة واحدة تلو الأخرى ، لتضيء الغابة بشكل مشرق. تألقت هؤلاء القتلة الجميلات بألوان متألقة ومتنوعة ، لكن خلف مظهرهم الرائع وضعوا فخًا قاتلًا.
لم تكن الغابة مظلمة. كان العديد من النباتات البراقة يبذلون قصارى جهدهم للنمو ، ويلوحون بأوراقهم الأرجوانية والحمراء والزمردية الخضراء. بدا هذا تمامًا مثل الغابات الاستوائية المطيرة في العصر القديم.
ومع ذلك ، لم يترك أوبراين نفسه في حيرة من هذا المشهد. أخبره الشعور على جلده أن درجة الحرارة الآن كانت 35.7- درجة مئوية. في ظل هذا النوع من درجات الحرارة ، لا ينبغي أن تكون أي مخلوقات قادرة على البقاء على قيد الحياة ، ناهيك عن مثل هذه الطريقة الغزيرة.
كانت رؤوس الأشجار القديمة طويلة وواسعة ، مع وصول بعض الأشجار الكبيرة السميكة والأكثر صلابة مباشرة إلى السحب المنخفضة المعلقة المليئة بالإشعاع!
نثرت زهرة وهجًا أزرق خافتًا نزلت ببطء نحو أوبراين. بدت ضعيفة للغاية ، كما لو أنها قد تتناثر إلى قطع مع رياح لطيفة. كانت جميلة كشيء من الخيال. بدأ مجال القوة الدفاعية لـ أوبراين أيضًا في التألق ردًا على هذه الزهرة الزرقاء البراقة.
ربما بدافع الاهتمام بهذه الزهرة العائمة ، أطلقت الغابة فجأة موجات من الهدير المنخفض. هرعت شخصية مظلمة متجاوزة كرمة كانت ترتفع عدة عشرات من الأمتار فوقها برشاقة لا تضاهى ، التهمت تلك الزهرة العائمة دفعة واحدة. ثم تحرك عبر كروم الشجرة بسرعة البرق ، وفقط عندما وصل إلى شجرة كبيرة أخرى توقف. كانت عيونه الخضراء مليئة باليقظة والعداء وهي تحدق في أوبراين أدناه.
مد أوبراين يده لمحاولة لمس هذه الزهرة العائمة. بمجرد اتصال يده بها ، تقلصت بتلة الزهرة شبه الشفافة كما لو كانت مندهشة. بعد ذلك ، بدأت أطراف أصابع أوبراين في ان تصبح مظلمة بسرعة مرئية ، وبدأت حتى في إطلاق خيوط من الدخان.
كانت السماء دائمًا مظلمة ، تمامًا كما لو كانت السحب كثيفة الإشعاع لن تنتشر أبدًا. أضاءت طبقة خافتة من الضوء محيط أوبراين ، مما جعلها أكثر إشراقًا من حوله. كان هذا إشعاعًا تم إنتاجه عندما اتصل إشعاع قوي بمجال قوته الدفاعية. إذا شاهد هؤلاء من مقر راكب التنين الاسود هذا المشهد ، فسيصابون بصدمة كاملة بالتأكيد ويتساءلون عما إذا كان هذا لا يزال هو نفسه أوبراين الذي يعرفونه.
ضحك أوبراين ولوح بيده بخفة. حمل تيار لطيف من الهواء هذه الزهرة العائمة الرائعة إلى أعلى ، مما دفعها ببطء عبر الكروم المتشابك.
نظر أوبراين إلى هذا المشهد الرائع ، وشعر بتأثر عميق بعجائب هذا العالم وهو يفرك بلطف إصبعه الأسود المتفحم. تلاشى الجلد الأسود على طرف إصبعه شيئًا فشيئًا ، ليكشف عن اللحم الجديد الناعم والخفيف تحته. بعد فترة وجيزة ، ستغطي طبقة جديدة من الجلد تلك المنطقة.
ربما بدافع الاهتمام بهذه الزهرة العائمة ، أطلقت الغابة فجأة موجات من الهدير المنخفض. هرعت شخصية مظلمة متجاوزة كرمة كانت ترتفع عدة عشرات من الأمتار فوقها برشاقة لا تضاهى ، التهمت تلك الزهرة العائمة دفعة واحدة. ثم تحرك عبر كروم الشجرة بسرعة البرق ، وفقط عندما وصل إلى شجرة كبيرة أخرى توقف. كانت عيونه الخضراء مليئة باليقظة والعداء وهي تحدق في أوبراين أدناه.
كانت السماء مظلمة بالفعل ، لكن الزهور العائمة ظهرت واحدة تلو الأخرى ، تتجول بين الأشجار القديمة واحدة تلو الأخرى ، لتضيء الغابة بشكل مشرق. تألقت هؤلاء القتلة الجميلات بألوان متألقة ومتنوعة ، لكن خلف مظهرهم الرائع وضعوا فخًا قاتلًا.
كان جسد هذا المخلوق بأكمله مغطى بالفراء الأسود ويبدو وكأنه نمر. لقد كان وحشًا متحولا بستة مخالب حادة. في نهاية ذيله الطويل كان هناك خطاف حاد مرعب. انفتح فمه الكبير ، وأطلق هديرًا منخفضًا باتجاه أوبراين. من أنيابه الأربعة الطويلة ، لا يزال بإمكان المرء أن يرى بقايا تلك الزهرة العائمة التي تشع بإشعاع متوهج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن ، كان الانطباع الذي كان لدى معظم الأشخاص في المقر العام عن أوبراين صبيًا خجولًا إلى حد ما يتمتع بهوية غير عادية ومواهب طبيعية رائعة وهوايات فريدة. لم يشك أحد في آفاقه المستقبلية ، بل كان هناك من تكهن سرا باحتمال ظهور جنرال ثان في عائلة آرثر. ومع ذلك ، كان أوبراين ، في النهاية ، لا يزال صغيرًا جدًا ، ولم تسمح له حالته بالمخاطرة كثيرًا لتجميع نقاط التطور.
هدير! أطلق الوحش الغريب هديرًا أكثر خطورة ، وقام أيضًا بتعديل جسده. تحت دعم ستة مخالب قوية ، لم يكن جذع الشجرة المستقيم تمامًا مختلفًا عن الأرض المستوية. يبدو أن تلك الزهرة العائمة الجميلة والمغرية لا تناسب أذواقها. يمكن الشعور بحرقان قوي داخل معدته. يبدو أن هذا المخلوق الذي يطلق عليه الإنسان في الأسفل كان أكثر إعجابًا به. لم تكن مستعدة لمهاجمة البشر ، لأن الكبار من العرق نفسه قد أخبروها من قبل أن البشر الذين جاءوا إلى هذه الأجزاء بمفردهم كانوا جميعًا في غاية الخطورة ، وأكثر خطورة من أي وحش شرس.
لم تكن الغابة مظلمة. كان العديد من النباتات البراقة يبذلون قصارى جهدهم للنمو ، ويلوحون بأوراقهم الأرجوانية والحمراء والزمردية الخضراء. بدا هذا تمامًا مثل الغابات الاستوائية المطيرة في العصر القديم.
نظر أوبراين إلى الوحش الغريب فوقه والذي كان حريصًا على تجربته. هز رأسه ، مُظهِرًا ما بدا أنه شفقة ، ولكن أيضًا بعض السخرية.
كان جسد هذا المخلوق بأكمله مغطى بالفراء الأسود ويبدو وكأنه نمر. لقد كان وحشًا متحولا بستة مخالب حادة. في نهاية ذيله الطويل كان هناك خطاف حاد مرعب. انفتح فمه الكبير ، وأطلق هديرًا منخفضًا باتجاه أوبراين. من أنيابه الأربعة الطويلة ، لا يزال بإمكان المرء أن يرى بقايا تلك الزهرة العائمة التي تشع بإشعاع متوهج.
أطلق الوحش الغريب على رأس جذع الشجرة أنينًا فجأة. شعر جسده برعشة. كانت مخالبه الستة تخدش باستمرار في اتجاه جذع الشجرة والكروم ، لكن ضعفه المفاجئ جعله غير قادرا على تحمل وزن جسمه لفترة أطول وبالتالي جعله يسقط من ارتفاع عشرات الأمتار.
شاهد أوبراين الوحش الغريب وهو يسقط ، ممزقا من كان يعرف عدد الكروم قبل أن يهبط بشدة على الأرض ، مرسلاً عددًا لا يحصى من شظايا الفطر بالإضافة إلى أوراق الشجيرات والأغصان المتطايرة في كل مكان. من الزخم الذي سقط فيه ، يجب أن يكون وزن جسم هذا الوحش الغريب مائة كيلوغرام على الأقل. انطلاقا من كيفية ارتطامها من كرمة إلى كرمة ، يمكن للمرء أن يتخيل مدى قوة جسده. كان من المحتمل جدًا أن مخالبه الستة يمكن أن تخترق صفائح فولاذية أرق.
أحد التابعين الذي كان جسمه مغطى بالكامل بدرع قتالي خفيف خرج من خلف أوبراين. مع وجود أداة بحث متقنة في متناول اليد ، قال هذا الشخص أثناء النظر في القراءات ، “ذاتك الموقرة ، تم استلام البيانات من التحليل. الآن ، كانت كثافة إشعاع تلك الزهرة كبيرة للغاية ، مما جعلها لا تختلف كثيرًا عن النفايات النووية. يمكن أن تقتل أي مخلوق أضعف يلامسها في أقل من دقيقة ، وأولئك الذين بقوا حوله لن يعيشوا لفترة طويلة أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير! أطلق الوحش الغريب هديرًا أكثر خطورة ، وقام أيضًا بتعديل جسده. تحت دعم ستة مخالب قوية ، لم يكن جذع الشجرة المستقيم تمامًا مختلفًا عن الأرض المستوية. يبدو أن تلك الزهرة العائمة الجميلة والمغرية لا تناسب أذواقها. يمكن الشعور بحرقان قوي داخل معدته. يبدو أن هذا المخلوق الذي يطلق عليه الإنسان في الأسفل كان أكثر إعجابًا به. لم تكن مستعدة لمهاجمة البشر ، لأن الكبار من العرق نفسه قد أخبروها من قبل أن البشر الذين جاءوا إلى هذه الأجزاء بمفردهم كانوا جميعًا في غاية الخطورة ، وأكثر خطورة من أي وحش شرس.
قام أوبراين بتدوير الإصبع الأسود المتفحم قليلاً ثم نظر إلى جثة الوحش الغريب التي كانت ليست بعيدة جدًا. قال بابتسامة ، “يبدو أنني لمست النفايات النووية بشكل مباشر.”
بغض النظر ، إذا كان على المرء أن ينظر إلى الأشياء من حيث القدرة فقط ، فعندئذ داخل المقر العام حيث كان الضباط يتنقلون دائمًا ، لم يكن أوبراين الذي كان ملازمًا ثانيًا فقط ملفتًا للنظر. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كيف يمكنه أن يدعم بشكل عرضي مجال قوة الدفاع العنصري من المستوى الخامس على ما يبدو بلا كلل؟
“صحيح ، ذاتك الموقرة.” رد التابع. على الرغم من عدم تمكن أحد من رؤية التعبير الذي يحمله خلف الخوذة ، إلا أنه كان من الممكن سماع إعجابه بأوبراين من صوته.
كانت رؤوس الأشجار القديمة طويلة وواسعة ، مع وصول بعض الأشجار الكبيرة السميكة والأكثر صلابة مباشرة إلى السحب المنخفضة المعلقة المليئة بالإشعاع!
على عكس التابع المسلح بالكامل ، كان أوبراين يرتدي ملابس غير رسمية إلى حد ما ، دون أي معدات للتعامل مع مختلف البيئات الضارة أو الدروع المادية المضادة للرصاص. هذا السيد الشاب للعائلة الذي لا يزال يبدو ناعمًا وغير ناضج إلى حد ما ، حافظ على مجال القوة الدفاعي طوال الوقت ، مستخدمًا هذا لتحمل كل شيء. وبالمقارنة مع هذا ، فإن لمس النفايات النووية لم يكن بهذه الأهمية على الإطلاق.
بغض النظر ، إذا كان على المرء أن ينظر إلى الأشياء من حيث القدرة فقط ، فعندئذ داخل المقر العام حيث كان الضباط يتنقلون دائمًا ، لم يكن أوبراين الذي كان ملازمًا ثانيًا فقط ملفتًا للنظر. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كيف يمكنه أن يدعم بشكل عرضي مجال قوة الدفاع العنصري من المستوى الخامس على ما يبدو بلا كلل؟
كانت السماء مظلمة بالفعل ، لكن الزهور العائمة ظهرت واحدة تلو الأخرى ، تتجول بين الأشجار القديمة واحدة تلو الأخرى ، لتضيء الغابة بشكل مشرق. تألقت هؤلاء القتلة الجميلات بألوان متألقة ومتنوعة ، لكن خلف مظهرهم الرائع وضعوا فخًا قاتلًا.
نظر أوبراين إلى هذا المشهد الرائع ، وشعر بتأثر عميق بعجائب هذا العالم وهو يفرك بلطف إصبعه الأسود المتفحم. تلاشى الجلد الأسود على طرف إصبعه شيئًا فشيئًا ، ليكشف عن اللحم الجديد الناعم والخفيف تحته. بعد فترة وجيزة ، ستغطي طبقة جديدة من الجلد تلك المنطقة.
نظر أوبراين إلى هذا المشهد الرائع ، وشعر بتأثر عميق بعجائب هذا العالم وهو يفرك بلطف إصبعه الأسود المتفحم. تلاشى الجلد الأسود على طرف إصبعه شيئًا فشيئًا ، ليكشف عن اللحم الجديد الناعم والخفيف تحته. بعد فترة وجيزة ، ستغطي طبقة جديدة من الجلد تلك المنطقة.
أحد التابعين الذي كان جسمه مغطى بالكامل بدرع قتالي خفيف خرج من خلف أوبراين. مع وجود أداة بحث متقنة في متناول اليد ، قال هذا الشخص أثناء النظر في القراءات ، “ذاتك الموقرة ، تم استلام البيانات من التحليل. الآن ، كانت كثافة إشعاع تلك الزهرة كبيرة للغاية ، مما جعلها لا تختلف كثيرًا عن النفايات النووية. يمكن أن تقتل أي مخلوق أضعف يلامسها في أقل من دقيقة ، وأولئك الذين بقوا حوله لن يعيشوا لفترة طويلة أيضًا “.
مد أوبراين يده لمحاولة لمس هذه الزهرة العائمة. بمجرد اتصال يده بها ، تقلصت بتلة الزهرة شبه الشفافة كما لو كانت مندهشة. بعد ذلك ، بدأت أطراف أصابع أوبراين في ان تصبح مظلمة بسرعة مرئية ، وبدأت حتى في إطلاق خيوط من الدخان.
على عكس التابع المسلح بالكامل ، كان أوبراين يرتدي ملابس غير رسمية إلى حد ما ، دون أي معدات للتعامل مع مختلف البيئات الضارة أو الدروع المادية المضادة للرصاص. هذا السيد الشاب للعائلة الذي لا يزال يبدو ناعمًا وغير ناضج إلى حد ما ، حافظ على مجال القوة الدفاعي طوال الوقت ، مستخدمًا هذا لتحمل كل شيء. وبالمقارنة مع هذا ، فإن لمس النفايات النووية لم يكن بهذه الأهمية على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير! أطلق الوحش الغريب هديرًا أكثر خطورة ، وقام أيضًا بتعديل جسده. تحت دعم ستة مخالب قوية ، لم يكن جذع الشجرة المستقيم تمامًا مختلفًا عن الأرض المستوية. يبدو أن تلك الزهرة العائمة الجميلة والمغرية لا تناسب أذواقها. يمكن الشعور بحرقان قوي داخل معدته. يبدو أن هذا المخلوق الذي يطلق عليه الإنسان في الأسفل كان أكثر إعجابًا به. لم تكن مستعدة لمهاجمة البشر ، لأن الكبار من العرق نفسه قد أخبروها من قبل أن البشر الذين جاءوا إلى هذه الأجزاء بمفردهم كانوا جميعًا في غاية الخطورة ، وأكثر خطورة من أي وحش شرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
أثناء المشي بين الأشجار القديمة التي يبلغ ارتفاعها أكثر من 100 متر في الهواء ، لم يستطع أوبراين إلا أن يتنهد في ذهول تجاه هذا العالم. كانت الأشجار القديمة الطويلة والمستقيمة في كل مكان ، وتحت الأشجار كانت توجد شجيرات خضراء زمردية وفطر كبير الحجم. التفت الكرومات السميكة حول جذوع الأشجار التي يبلغ سمكها عدة أمتار مثل الثعابين ، والتفت الطبقات على طبقات حولها لأعلى ، غير معروف إلى أي مدى ستصل.
أطلق الوحش الغريب على رأس جذع الشجرة أنينًا فجأة. شعر جسده برعشة. كانت مخالبه الستة تخدش باستمرار في اتجاه جذع الشجرة والكروم ، لكن ضعفه المفاجئ جعله غير قادرا على تحمل وزن جسمه لفترة أطول وبالتالي جعله يسقط من ارتفاع عشرات الأمتار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات