الصحوة
الفصل 13.2 – الصحوة
ومع ذلك ، فإن عملية فتح قفل الجينات توقفت ببطء. على الرغم من أنها أنتجت سلسلة طويلة جديدة من الجينات ، إلا أن معظم ألغازها كانت لا تزال مخبأة تحت طبقات من الضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم المساعد ، فقال على الفور ، “دكتور! هذه الأدوية أعدت لكبار الشخصيات في مجلس النواب! إذا اكتشفوا أننا بعنا هذه ، فلن يكون ذلك جيدًا … “
انتهى الفتح. فقط بعد مرور وقت طويل ، أطلق الدكتور تنهيدة ثقيلة وقال ، “فقط فكر في الأمر! مارتن ، هل ظهرت نتائج التحليل بعد؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف المساعد أن هذه علامة على دخول كونور حالة من التفكير العميق. ونتيجة لذلك ، وقف بهدوء في انتظار النتيجة. مر الوقت ببطء شديد. بعد مرور خمس عشرة دقيقة فقط فتح الدكتور عينيه مرة أخرى. وبتعبير متعب ، قال: “إن تحرير قفل الجينات يبلغ حوالي 1٪ ، وهو أمر مؤسف للغاية. على الرغم من أنه من غير المعروف ما الذي أدى إلى تحرير قفل الجينات المفاجئ ، فإن ما أنا متأكد منه هو أنه لا علاقة له بعملية فتح القفل. ومع ذلك ، لا يزال هذا الإصدار يجلب لنا عاملين مهمين للغاية ، ويمكن استنتاج خمسة أخرى. أيضا ، هل ما زلت تتذكر تلك الصيغة المكسورة؟ مع هذه المعايير ، أعتقد أن الصيغة ستصبح أقرب إلى الاكتمال … مارتن! “
أخرج مارتن الشاشة البصرية وربطها بالمختبر المركزي. سكبت الشاشة على الفور صفحات البيانات. قبل أن تنتهي البيانات من التحديث ، أمسك الدكتور الذي فقد صبره لفترة طويلة تلك الشاشة البصرية وحدق في الشاشة عن كثب. حتى أنه قام بتعديل معدل التحديث بشكل أسرع.
ومع ذلك ، كان هذا كل ما في الأمر.
تساقطت البيانات اللانهائية مثل المطر ، ويبدو أن معدل التحديث يمكن مقارنته بما تستخدمه هيلين عادةً! مع زيادة معدل التحديث ، كشفت حواجب الدكتور كونور المغلقة بإحكام تدريجيًا. عندما توقفت البيانات عن التغير ، سار الدكتور بهدوء إلى مقعده وجلس ، حتى أنه أغلق عينيه.
بمجرد أن أصبح الوضع في ساحة المعركة في مدينة بيندوليوم سيئًا بدرجة كافية حتى أنها لفتت انتباه واستياء بعض الجنرالات ، حتى لو أحضر الجنرال عددًا قليلاً من التابعين إلى ساحة المعركة ، فإن الوضع سينعكس على الفور. حتى تلك الآلات الحربية التي تبدو مرعبة من قبل عقارب الكارثة، في عيون راكبي التنين رفيعين المستوى ، كانت ضعيفة بشكل لا يضاهى. كانت الخسارة المؤقتة فقط لأن أولئك الذين كانوا يتعاملون مع العقارب كانوا مجرد مجموعة من الأفراد ذوي المستوى المنخفض. كان هذا ما كان يعتقده كل راكب تنين وتابع تقريبًا ، لهذا السبب لم يقلق أحد بشأن الوضع في ساحة المعركة وبدلاً من ذلك شعروا بعدم الرضا تجاهه. بالطبع ، كان هذا بصرف النظر عن راكبي التنين التي كانت محاطة بالعقارب.
عرف المساعد أن هذه علامة على دخول كونور حالة من التفكير العميق. ونتيجة لذلك ، وقف بهدوء في انتظار النتيجة. مر الوقت ببطء شديد. بعد مرور خمس عشرة دقيقة فقط فتح الدكتور عينيه مرة أخرى. وبتعبير متعب ، قال: “إن تحرير قفل الجينات يبلغ حوالي 1٪ ، وهو أمر مؤسف للغاية. على الرغم من أنه من غير المعروف ما الذي أدى إلى تحرير قفل الجينات المفاجئ ، فإن ما أنا متأكد منه هو أنه لا علاقة له بعملية فتح القفل. ومع ذلك ، لا يزال هذا الإصدار يجلب لنا عاملين مهمين للغاية ، ويمكن استنتاج خمسة أخرى. أيضا ، هل ما زلت تتذكر تلك الصيغة المكسورة؟ مع هذه المعايير ، أعتقد أن الصيغة ستصبح أقرب إلى الاكتمال … مارتن! “
وقف الدكتور كونور فجأة ولوح بقبضتيه بقوة. تردد صوته المدوي وكأنه يخترق مباشرة من خلال طبلة أذن المساعد. “هذا ليس شيئًا تحتاج إلى أن تشغل نفسك به! اذهب وافعل ما طلبت! طالما لدي عشرة ملايين ، لدي ثقة في إكمال النموذج التجريبي لخطة “جنة عدن”! هل تسمعني بوضوح؟ إنها خطة “جنة عدن”! هذا أهم بكثير من بعض الأدوية التي تطيل العمر! “
أذهل صراخ الدكتور المفاجئ المساعد. سأل على عجل لتعليماته التالية.
لقد عانى راكب التنين الاسود من عدة أوقات من الأزمات في الماضي ، وكان هناك مرة واحدة عندما واجهوا دمارًا كاملًا تقريبًا. ومع ذلك ، في النهاية ، ما زالوا يتخطون تلك الفترة المظلمة ويزدادون قوة في اليوم التالي لذلك. قد يعاني راكب التنين الاسود من خسارة ، لكنهم بالتأكيد لن يهزموا! كان هذا شيئًا يؤمن به معظمهم بالفعل. المشكلة مع عقارب الكارثة التي ظهرت فجأة ، على الأقل ، القوة التي أظهروها حاليًا ، كانت أنهم كانوا بعيدين عن قوة الصليبيين المقدسين في الجبهة الشمالية. ومع ذلك ، في النصف الأخير من العام ، تحت هجمات بيرسيفوني القوية ، لم يخسر الصليبيون المقدسون الكثير من جيوشهم فحسب ، بل تخلوا باستمرار عن العديد من المواقع الإستراتيجية. لهذا السبب لم يشك أحد في انتصارهم على عقارب الكارثة.
“كم عدد قوارير الأدوية الأكثر فعالية لاستعادة الجينات لدينا؟”
وقف الدكتور كونور فجأة ولوح بقبضتيه بقوة. تردد صوته المدوي وكأنه يخترق مباشرة من خلال طبلة أذن المساعد. “هذا ليس شيئًا تحتاج إلى أن تشغل نفسك به! اذهب وافعل ما طلبت! طالما لدي عشرة ملايين ، لدي ثقة في إكمال النموذج التجريبي لخطة “جنة عدن”! هل تسمعني بوضوح؟ إنها خطة “جنة عدن”! هذا أهم بكثير من بعض الأدوية التي تطيل العمر! “
“بقي خمسة في الاحتياط يا دكتور.” عندما رأى وجه الدكتور بالكامل مليئًا بالاحمرار ، شعر المساعد كما لو أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام.
أذهل صراخ الدكتور المفاجئ المساعد. سأل على عجل لتعليماته التالية.
قال الدكتور بحزم ، “اتصل ببعض العائلات بالمال ، على سبيل المثال ، فابريجاس أو أي شيء آخر وقم ببيعها لهم! على عجل ، اتصل بهم الآن. أريد 10 ملايين ، وأحتاجها الآن! “
صُدم المساعد ، فقال على الفور ، “دكتور! هذه الأدوية أعدت لكبار الشخصيات في مجلس النواب! إذا اكتشفوا أننا بعنا هذه ، فلن يكون ذلك جيدًا … “
وقف الدكتور كونور فجأة ولوح بقبضتيه بقوة. تردد صوته المدوي وكأنه يخترق مباشرة من خلال طبلة أذن المساعد. “هذا ليس شيئًا تحتاج إلى أن تشغل نفسك به! اذهب وافعل ما طلبت! طالما لدي عشرة ملايين ، لدي ثقة في إكمال النموذج التجريبي لخطة “جنة عدن”! هل تسمعني بوضوح؟ إنها خطة “جنة عدن”! هذا أهم بكثير من بعض الأدوية التي تطيل العمر! “
“كم عدد قوارير الأدوية الأكثر فعالية لاستعادة الجينات لدينا؟”
“جنة عدن؟ هل سمعت خطأ يا دكتور؟ ” نظر المساعد بعصبية إلى كونور ، كما لو كان طفلاً ينتظر نتائج اختباره.
“لدينا بالفعل العوامل اللازمة ، والآن تلقيت الإلهام لإكمال النموذج التجريبي!” ألقى الدكتور كونور نظرة فخرية على وجهه.
“لدينا بالفعل العوامل اللازمة ، والآن تلقيت الإلهام لإكمال النموذج التجريبي!” ألقى الدكتور كونور نظرة فخرية على وجهه.
في هذه اللحظة ، لم يعتقد المقدم جوليو فقط أن الوضع الحالي لـ راكب التنين الاسود كان غير مواتٍ إلى حدٍ ما ، بل شعر العديد من راكبي التنين بهذه الطريقة أيضًا. على أقل تقدير ، كان وضع الحرب في مدينة بيندوليوم سيئًا للغاية ، فظيعًا لدرجة أنهم قد يخسرون أربعة من راكبي التنين ، وتابعيهم ، وجيوشهم ، بالإضافة إلى خسارة مؤقتة.
استعاد المساعد أخيرًا هدوئه ، وبعد بعض التفكير ، قال: “ربما يساعد هذا في البحث عن” هذا الشخص “.”
الفصل 13.2 – الصحوة
“هذا أمر لا مفر منه.” أومأ كونور برأسه. بعد العمل مع بعضنا البعض لأكثر من عشرين عامًا ، كان الدكتور مدركًا جيدًا لهذا المساعد لقدراته ، وكان يؤمن أيضًا بحكمه.
لقد عانى راكب التنين الاسود من عدة أوقات من الأزمات في الماضي ، وكان هناك مرة واحدة عندما واجهوا دمارًا كاملًا تقريبًا. ومع ذلك ، في النهاية ، ما زالوا يتخطون تلك الفترة المظلمة ويزدادون قوة في اليوم التالي لذلك. قد يعاني راكب التنين الاسود من خسارة ، لكنهم بالتأكيد لن يهزموا! كان هذا شيئًا يؤمن به معظمهم بالفعل. المشكلة مع عقارب الكارثة التي ظهرت فجأة ، على الأقل ، القوة التي أظهروها حاليًا ، كانت أنهم كانوا بعيدين عن قوة الصليبيين المقدسين في الجبهة الشمالية. ومع ذلك ، في النصف الأخير من العام ، تحت هجمات بيرسيفوني القوية ، لم يخسر الصليبيون المقدسون الكثير من جيوشهم فحسب ، بل تخلوا باستمرار عن العديد من المواقع الإستراتيجية. لهذا السبب لم يشك أحد في انتصارهم على عقارب الكارثة.
“إذا كان الأمر كذلك ، فسنكون متقدمين بفارق كبير عن هيلين تلك.” كشف مارتن عن إثارة حقيقية.
استعاد المساعد أخيرًا هدوئه ، وبعد بعض التفكير ، قال: “ربما يساعد هذا في البحث عن” هذا الشخص “.”
“هذا أيضا أمر لا مفر منه!” أجاب كونور بفخر.
استعاد المساعد أخيرًا هدوئه ، وبعد بعض التفكير ، قال: “ربما يساعد هذا في البحث عن” هذا الشخص “.”
“حسنًا ، سأتصل بهذه العائلات الآن. أعتقد أن هؤلاء الاصدقاء القدامى سيقدمون بالتأكيد سعرًا جيدًا من أجل العيش لمدة عشر سنوات أخرى “. قال مارتن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم المساعد ، فقال على الفور ، “دكتور! هذه الأدوية أعدت لكبار الشخصيات في مجلس النواب! إذا اكتشفوا أننا بعنا هذه ، فلن يكون ذلك جيدًا … “
بعد قول هذا ، غادر مارتن مكتب الدكتور. عندما كان يمشي من خلال الأبواب ، نظر إلى الوراء ، ليرى أن الدكتور استمر في الوقوف بشكل مستقيم أمام صورة قفل الجينات الذي تم فك جزء صغير منه ، ويبدو أنه يتمتع بروح عالية. كانت خطة “جنة عدن” أهم مشروع للمختبر البيولوجي بأكمله. إذا كان قادرًا حتى على إحراز أدنى تقدم في هذا المكان ، لكان الدكتور كونور قد ترك بصمة عميقة في تاريخ راكب التنين الأسود ، وبرلمان الدم ، وربما حتى الجنس البشري بأكمله! ومع ذلك ، فهم مارتن كونور جيدًا. ربما في قلبه ، حتى لو فهم تمامًا خطة “جنة عدن” ، فإنها لا تزال لا تقارن بالبهجة التي شعر بها لتجاوز هيلين.
في معظم الأوقات ، كان راكب التنين الأسود مثل الرمال السائبة التي لا يمكن أن تتعاون. يمثل كل راكب تنين جيشا ، والفرق الوحيد هو حجم الجيش. ومع ذلك ، عندما تتجمع مجموعة من راكبي التنين معًا ، فإنهم سيظلون مجموعة من راكبي التنين ولن يصبحوا جيشًا واحدًا. ومع ذلك ، كانت هناك استثناءات لهذا أيضًا ، وكان ذلك بغض النظر عن أي جنرال لراكب التنين كان ، من المدينة القديمة التي تحمي كابلان إلى بيرسيفوني التي جعلت نبضات قلب الرجال تتسارع ، كان لديهم جميعًا القدرة على حشد المؤيدين ، نتيجة لذلك ، يصبح راكبي التنين المتناثرين جيشًا واحدًا على الفور. كان هذا النوع من القوة الحاشدة هو أصل القوة التي لا شك فيها لهؤلاء الجنرالات ، وقد تأثرت هذه القوة الحاشدة بإمكانيات الفرد وقوة عائلته. هذا هو السبب في أن قوة بيرسيفوني الحاشدة كانت بلا شك أكبر بكثير من قوة كابلان. بالنسبة لقوة راكبي التنين، حتى لو حافظوا فقط على الحد الأدنى من التعاون ، فإنهم سينتجون قوة عظيمة للغاية في ساحة المعركة. التكتيكات التي كان من المستحيل وضعها موضع التنفيذ في العصر القديم ، بدعم من القوة الاستبدادية لـ راكبي التنين، أصبحت كلها حقيقة واقعة.
“ومع ذلك ، فإن عشرة ملايين ليست شيئًا يمكن لأي شخص أن يضع يديه عليها …” بعد إغلاق أبواب مكتب الدكتور بعناية ، فكر مارتن بطريقة غير محترمة إلى حد ما.
انتهى الفتح. فقط بعد مرور وقت طويل ، أطلق الدكتور تنهيدة ثقيلة وقال ، “فقط فكر في الأمر! مارتن ، هل ظهرت نتائج التحليل بعد؟ “
في هذه اللحظة ، لم يعتقد المقدم جوليو فقط أن الوضع الحالي لـ راكب التنين الاسود كان غير مواتٍ إلى حدٍ ما ، بل شعر العديد من راكبي التنين بهذه الطريقة أيضًا. على أقل تقدير ، كان وضع الحرب في مدينة بيندوليوم سيئًا للغاية ، فظيعًا لدرجة أنهم قد يخسرون أربعة من راكبي التنين ، وتابعيهم ، وجيوشهم ، بالإضافة إلى خسارة مؤقتة.
ومع ذلك ، كان هذا كل ما في الأمر.
“بقي خمسة في الاحتياط يا دكتور.” عندما رأى وجه الدكتور بالكامل مليئًا بالاحمرار ، شعر المساعد كما لو أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام.
لقد عانى راكب التنين الاسود من عدة أوقات من الأزمات في الماضي ، وكان هناك مرة واحدة عندما واجهوا دمارًا كاملًا تقريبًا. ومع ذلك ، في النهاية ، ما زالوا يتخطون تلك الفترة المظلمة ويزدادون قوة في اليوم التالي لذلك. قد يعاني راكب التنين الاسود من خسارة ، لكنهم بالتأكيد لن يهزموا! كان هذا شيئًا يؤمن به معظمهم بالفعل. المشكلة مع عقارب الكارثة التي ظهرت فجأة ، على الأقل ، القوة التي أظهروها حاليًا ، كانت أنهم كانوا بعيدين عن قوة الصليبيين المقدسين في الجبهة الشمالية. ومع ذلك ، في النصف الأخير من العام ، تحت هجمات بيرسيفوني القوية ، لم يخسر الصليبيون المقدسون الكثير من جيوشهم فحسب ، بل تخلوا باستمرار عن العديد من المواقع الإستراتيجية. لهذا السبب لم يشك أحد في انتصارهم على عقارب الكارثة.
“بقي خمسة في الاحتياط يا دكتور.” عندما رأى وجه الدكتور بالكامل مليئًا بالاحمرار ، شعر المساعد كما لو أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام.
في معظم الأوقات ، كان راكب التنين الأسود مثل الرمال السائبة التي لا يمكن أن تتعاون. يمثل كل راكب تنين جيشا ، والفرق الوحيد هو حجم الجيش. ومع ذلك ، عندما تتجمع مجموعة من راكبي التنين معًا ، فإنهم سيظلون مجموعة من راكبي التنين ولن يصبحوا جيشًا واحدًا. ومع ذلك ، كانت هناك استثناءات لهذا أيضًا ، وكان ذلك بغض النظر عن أي جنرال لراكب التنين كان ، من المدينة القديمة التي تحمي كابلان إلى بيرسيفوني التي جعلت نبضات قلب الرجال تتسارع ، كان لديهم جميعًا القدرة على حشد المؤيدين ، نتيجة لذلك ، يصبح راكبي التنين المتناثرين جيشًا واحدًا على الفور. كان هذا النوع من القوة الحاشدة هو أصل القوة التي لا شك فيها لهؤلاء الجنرالات ، وقد تأثرت هذه القوة الحاشدة بإمكانيات الفرد وقوة عائلته. هذا هو السبب في أن قوة بيرسيفوني الحاشدة كانت بلا شك أكبر بكثير من قوة كابلان. بالنسبة لقوة راكبي التنين، حتى لو حافظوا فقط على الحد الأدنى من التعاون ، فإنهم سينتجون قوة عظيمة للغاية في ساحة المعركة. التكتيكات التي كان من المستحيل وضعها موضع التنفيذ في العصر القديم ، بدعم من القوة الاستبدادية لـ راكبي التنين، أصبحت كلها حقيقة واقعة.
لقد عانى راكب التنين الاسود من عدة أوقات من الأزمات في الماضي ، وكان هناك مرة واحدة عندما واجهوا دمارًا كاملًا تقريبًا. ومع ذلك ، في النهاية ، ما زالوا يتخطون تلك الفترة المظلمة ويزدادون قوة في اليوم التالي لذلك. قد يعاني راكب التنين الاسود من خسارة ، لكنهم بالتأكيد لن يهزموا! كان هذا شيئًا يؤمن به معظمهم بالفعل. المشكلة مع عقارب الكارثة التي ظهرت فجأة ، على الأقل ، القوة التي أظهروها حاليًا ، كانت أنهم كانوا بعيدين عن قوة الصليبيين المقدسين في الجبهة الشمالية. ومع ذلك ، في النصف الأخير من العام ، تحت هجمات بيرسيفوني القوية ، لم يخسر الصليبيون المقدسون الكثير من جيوشهم فحسب ، بل تخلوا باستمرار عن العديد من المواقع الإستراتيجية. لهذا السبب لم يشك أحد في انتصارهم على عقارب الكارثة.
كما يعلم الجميع ، كان معظم راكبي التنين زملاء مغرورون. من منظور معين ، لم يكن الجنرالات مختلفين. يهتم راكبي التنين هؤلاء ، بالإضافة إلى عمالقة برلمان الدم وقسم المحاكمات ، أكثر بزيادة قوتهم وتوسيع قوتهم في التأثير. بالنسبة لاستراتيجية المعركة الشاملة ، كان هذا شيئًا لم يفكر فيه سوى عدد قليل من الناس.
“لدينا بالفعل العوامل اللازمة ، والآن تلقيت الإلهام لإكمال النموذج التجريبي!” ألقى الدكتور كونور نظرة فخرية على وجهه.
بمجرد أن أصبح الوضع في ساحة المعركة في مدينة بيندوليوم سيئًا بدرجة كافية حتى أنها لفتت انتباه واستياء بعض الجنرالات ، حتى لو أحضر الجنرال عددًا قليلاً من التابعين إلى ساحة المعركة ، فإن الوضع سينعكس على الفور. حتى تلك الآلات الحربية التي تبدو مرعبة من قبل عقارب الكارثة، في عيون راكبي التنين رفيعين المستوى ، كانت ضعيفة بشكل لا يضاهى. كانت الخسارة المؤقتة فقط لأن أولئك الذين كانوا يتعاملون مع العقارب كانوا مجرد مجموعة من الأفراد ذوي المستوى المنخفض. كان هذا ما كان يعتقده كل راكب تنين وتابع تقريبًا ، لهذا السبب لم يقلق أحد بشأن الوضع في ساحة المعركة وبدلاً من ذلك شعروا بعدم الرضا تجاهه. بالطبع ، كان هذا بصرف النظر عن راكبي التنين التي كانت محاطة بالعقارب.
لقد عانى راكب التنين الاسود من عدة أوقات من الأزمات في الماضي ، وكان هناك مرة واحدة عندما واجهوا دمارًا كاملًا تقريبًا. ومع ذلك ، في النهاية ، ما زالوا يتخطون تلك الفترة المظلمة ويزدادون قوة في اليوم التالي لذلك. قد يعاني راكب التنين الاسود من خسارة ، لكنهم بالتأكيد لن يهزموا! كان هذا شيئًا يؤمن به معظمهم بالفعل. المشكلة مع عقارب الكارثة التي ظهرت فجأة ، على الأقل ، القوة التي أظهروها حاليًا ، كانت أنهم كانوا بعيدين عن قوة الصليبيين المقدسين في الجبهة الشمالية. ومع ذلك ، في النصف الأخير من العام ، تحت هجمات بيرسيفوني القوية ، لم يخسر الصليبيون المقدسون الكثير من جيوشهم فحسب ، بل تخلوا باستمرار عن العديد من المواقع الإستراتيجية. لهذا السبب لم يشك أحد في انتصارهم على عقارب الكارثة.
بعد قول هذا ، غادر مارتن مكتب الدكتور. عندما كان يمشي من خلال الأبواب ، نظر إلى الوراء ، ليرى أن الدكتور استمر في الوقوف بشكل مستقيم أمام صورة قفل الجينات الذي تم فك جزء صغير منه ، ويبدو أنه يتمتع بروح عالية. كانت خطة “جنة عدن” أهم مشروع للمختبر البيولوجي بأكمله. إذا كان قادرًا حتى على إحراز أدنى تقدم في هذا المكان ، لكان الدكتور كونور قد ترك بصمة عميقة في تاريخ راكب التنين الأسود ، وبرلمان الدم ، وربما حتى الجنس البشري بأكمله! ومع ذلك ، فهم مارتن كونور جيدًا. ربما في قلبه ، حتى لو فهم تمامًا خطة “جنة عدن” ، فإنها لا تزال لا تقارن بالبهجة التي شعر بها لتجاوز هيلين.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
“هذا أيضا أمر لا مفر منه!” أجاب كونور بفخر.
“كم عدد قوارير الأدوية الأكثر فعالية لاستعادة الجينات لدينا؟”
الترجمة: Hunter
انتهى الفتح. فقط بعد مرور وقت طويل ، أطلق الدكتور تنهيدة ثقيلة وقال ، “فقط فكر في الأمر! مارتن ، هل ظهرت نتائج التحليل بعد؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات