الجاهل لا يشعر بالخوف
الفصل 22.1 – الجاهل لا يشعر بالخوف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الظلام القارس والرياح الجليدية ، بدت شعلة السيجارة ضعيفة بشكل خاص ، لكنها كانت المصدر الوحيد للدفء.
استمر هطول الأمطار إلى أسفل ، وأصبح أكثر غزارة وأثقل. سارت “لي” بلا هدف عبر المطر ، ولا تعرف إلى أين يجب أن تذهب على الإطلاق أو ماذا تريد أن تفعل. كانت تمشي وسط المطر ، وقد سارت بالفعل لعدة ساعات. كانت مياه الأمطار قد تركتها بالفعل مبللة تمامًا ، ومياه الأمطار تتساقط على طول شعرها ، متتبعةً جسدها ، ثم تتجمع في النهاية على الأرض في برك.
حمل المطر الثلج وقطع الجليد وأشياء أخرى كثيرة. سقطت شظايا الثلج على جسدها. في البداية ، كان لا يزال يذوب من درجة حرارة جسمها ، ويتحول إلى مياه مطر ، ولكن في النهاية ، لم يعد يذوب بعيدًا ، وبدلاً من ذلك يتحول إلى طبقة من الصقيع على شعرها وحاجبيها.
أقل من مترين خلف جسد لي ، أخفى لي جاولي رقبته تمامًا. كان في فمه سيجارة ، وكانت يداه ممسكتين بالولاعة. كان يستخدم حاليًا يديه وجسمه الفسيحين لمنع الرياح والمطر ، في محاولة لمنع اللهب الضعيف للولاعة من الخروج. أشعل السيجارة ، ثم أخذ نفسا عميقا. عندها فقط وضع الولاعة بعيدًا. حمل السيجارة في يديه وألقى نظرة حزينة عليها.
كانت السماء على وشك أن تشرق ، لكن المناطق المحيطة كانت لا تزال مغطاة بمساحة من الظلام. لم يكن هناك أشخاص في الأفق ، ولم يكن هناك أي إنارة للشوارع. كانت هذه المنطقة المهجورة في مدينة التنين. لم يتم تجديد البيئة ، ولم يتم إنشاء طرق ، ولا يوجد سكان هنا. لم يكن هناك سوى ظلام داخل هذه المنطقة التي تبلغ مساحتها بضعة كيلومترات مربعة. المشي هنا ، بصرف النظر عن صوت الرياح والأمطار ، لم يكن هناك سوى صوت خطوات تتردد عبر المبنى. كان الأمر كما لو كانت الشخص الوحيد المتبقي في هذا العالم بأسره.
الفصل 22.1 – الجاهل لا يشعر بالخوف
بعد المشي والمشي ، لاحظت لي فجأة أنه لم يتبقى طريق أمامها. دون أن تدري متى وصلت بالفعل إلى قمة مبنى مهجور. كان الدرج قد تآكل بسبب الرياح والأمطار على مر السنين. على الرغم من أن هذا المبنى يتكون من سبعة طوابق فقط ، إلا أن الشارع أدناه كان مليئًا بالسيارات الصدئة والعديد من القضبان الفولاذية ، فضلاً عن القطع المتناثرة. علاوة على ذلك ، فإن قدرة لي الحالية على التحمل قد انخفضت بالفعل إلى درجة خطيرة للغاية ، غير قادرة على إظهار حتى نصف قوتها. إذا سقطت ، فمن المرجح أن تصاب بجروح خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت من جولي أنه كان هناك مرتين حيث لا يمكن إنقاذه تقريبًا! هل مازلت تتذكرين جولي؟ هي ممرضة في المستشفى الخاص ، شخص يجب أن تعرفيه. إنها شخص جيد إلى حد ما ، وودودة أيضًا. خلال اليومين اللذين كنت أرتاح فيه في المستشفى ، كانت تقترح دائمًا أن آخذها لتناول العشاء. ربما يجب أن أغتنم هذه الفرصة … “بدا لي جاولي وكأنه في حالة معنوية عالية إلى حد ما.
أثناء وقوفها على حافة السطح ، شعرت لي فجأة بشعور رائع بشكل غريب. بدأ جسدها يتأرجح ذهابًا وإيابًا في الظلام المليء بالأمطار الجليدية والرياح الباردة ، ويبدو أن السقف تحتها أصبح ناعمًا أيضًا. بدا أن الظلام أمامها يمتلك قوة جذابة خافتة ، قوة أرادت أن تسحبها إلى أسفل.
كانت السماء على وشك أن تشرق ، لكن المناطق المحيطة كانت لا تزال مغطاة بمساحة من الظلام. لم يكن هناك أشخاص في الأفق ، ولم يكن هناك أي إنارة للشوارع. كانت هذه المنطقة المهجورة في مدينة التنين. لم يتم تجديد البيئة ، ولم يتم إنشاء طرق ، ولا يوجد سكان هنا. لم يكن هناك سوى ظلام داخل هذه المنطقة التي تبلغ مساحتها بضعة كيلومترات مربعة. المشي هنا ، بصرف النظر عن صوت الرياح والأمطار ، لم يكن هناك سوى صوت خطوات تتردد عبر المبنى. كان الأمر كما لو كانت الشخص الوحيد المتبقي في هذا العالم بأسره.
ربما لن يكون السقوط بهذا الشكل سيئًا للغاية … ظهر هذا الفكر فجأة في قلب لي.
أخرج لي جاولي سيجارة أخرى ، لكن هذه المرة ، لم يستطع إشعالها مهما حاول جاهدًا ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى إبعادها بلا حول ولا قوة. رفع رأسه ونظر إلى السماء شديدة السواد. “إذا انتهيت من البكاء ، فهذا جيد. يجب أن نعود كذلك. على الرغم من أنه من المفترض أن يكون هذا المكان اللعين قد خضع لفلترة الإشعاع ، فإن الوقوف لفترة طويلة تحت المطر ليس بالأمر الجيد “.
قبل الانضمام إلى راكب التنين الاسود ، كانت لي بالفعل قائدة قادت عدة مئات من الجنود. يمكن القول أن القتل والحرق المتعمد أمر شائع لها. على الرغم من أنها لم تكن كبيرة في السن ، إلا أن وعيها كان في الواقع ثابتًا للغاية. استيقظت على الفور من إغراء السقوط في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، عندما استيقظت ، ما كان ينتظرها كان معاناة أكبر. خلال تلك المعركة ضد عقارب الكارثة ، قامت لي بالفعل بالتحضير لعدم العودة أبدًا إلى مدينة التنين. ومع ذلك ، فقد عادت على قيد الحياة. ربما بعد التأرجح بين الحياة والموت لفترة طويلة ، سيصبح المرء ضعيفًا للغاية ، ولم تكن لي مختلفة. كانت تتمنى حقًا أن ترى سو ، وتتمنى أن تحضنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت لي رأسها بهدوء وقالت بهدوء ، “لا أريد العودة”.
ومع ذلك ، ما رأته هو أن سو أعاد فتاة ، فتاة عديمة القدرة ، بغض النظر عن الزاوية التي نظرت إليها من خلالها ، كانت أجمل منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت ساقا لي ناعمة. فجاة ركعت على الأرض. كانت يداها بالفعل على حافة السطح. إذا تقدمت 20 سم أخرى للأمام ، فسوف تسقط. علقت لي رأسها ، وبهذه الطريقة ، ركعت على السطح ، مما سمح للمطر الغزير أن ينقع جسدها تمامًا.
لم تكن لي فتاة منتبهة للغاية. عندما سمعت سؤال لي جاولي ، دخلت في ذهول دون قصد. كافحت للتفكير في الأمور ، لكنها لم تستطع التفكير في أي شيء مختلف. لم تستطع التحدث إلا من خلال مشاعرها ، “يبدو أنه أصيب بجروح بالغة؟”
فجأة رفعت رأسها نحو الظلام اللامتناهي أمامها ، ثم صرخت بكل قوتها! في غمضة عين ، أصبحت الصرخة تنهدات خانقة. في هذه اللحظة فقط بدأت لي في البكاء!
فجأة ، ظهر صوت كا خلفها. بعد ذلك ، اندلع ضوء ضعيف من خلال الظلام والبرودة ، وأضاء وجه لي.
ومع ذلك ، عندما استيقظت ، ما كان ينتظرها كان معاناة أكبر. خلال تلك المعركة ضد عقارب الكارثة ، قامت لي بالفعل بالتحضير لعدم العودة أبدًا إلى مدينة التنين. ومع ذلك ، فقد عادت على قيد الحياة. ربما بعد التأرجح بين الحياة والموت لفترة طويلة ، سيصبح المرء ضعيفًا للغاية ، ولم تكن لي مختلفة. كانت تتمنى حقًا أن ترى سو ، وتتمنى أن تحضنه.
حدت لي من بكائها ، ثم وقفت لتنظر للخلف. على الرغم من أن عيناها استعادت حدتها ، إلا أنها كانت لا تزال مليئة بالخسارة والحيرة. ما كان وراءها قد فاجأها فقط. لم يمنحها ذلك أي إحساس بالخطر.
أقل من مترين خلف جسد لي ، أخفى لي جاولي رقبته تمامًا. كان في فمه سيجارة ، وكانت يداه ممسكتين بالولاعة. كان يستخدم حاليًا يديه وجسمه الفسيحين لمنع الرياح والمطر ، في محاولة لمنع اللهب الضعيف للولاعة من الخروج. أشعل السيجارة ، ثم أخذ نفسا عميقا. عندها فقط وضع الولاعة بعيدًا. حمل السيجارة في يديه وألقى نظرة حزينة عليها.
أقل من مترين خلف جسد لي ، أخفى لي جاولي رقبته تمامًا. كان في فمه سيجارة ، وكانت يداه ممسكتين بالولاعة. كان يستخدم حاليًا يديه وجسمه الفسيحين لمنع الرياح والمطر ، في محاولة لمنع اللهب الضعيف للولاعة من الخروج. أشعل السيجارة ، ثم أخذ نفسا عميقا. عندها فقط وضع الولاعة بعيدًا. حمل السيجارة في يديه وألقى نظرة حزينة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت الظلام القارس والرياح الجليدية ، بدت شعلة السيجارة ضعيفة بشكل خاص ، لكنها كانت المصدر الوحيد للدفء.
ربما لن يكون السقوط بهذا الشكل سيئًا للغاية … ظهر هذا الفكر فجأة في قلب لي.
أمسكت لي على الفور السيجارة في يدي لي جاولي دون تفكير وأخذت نفسًا عميقًا. لم تقل أي شيء.
ربما لن يكون السقوط بهذا الشكل سيئًا للغاية … ظهر هذا الفكر فجأة في قلب لي.
“انتهى البكاء؟” سأل لي جاولي.
“انا لا اعرف! لا تسألني! ” حكت لي شعرها بطريقة محزنة.
أطلقت لي صوت انن فقط ، ثم بدأت في التدخين بشكل كئيب.
فجأة ، ظهر صوت كا خلفها. بعد ذلك ، اندلع ضوء ضعيف من خلال الظلام والبرودة ، وأضاء وجه لي.
أخرج لي جاولي سيجارة أخرى ، لكن هذه المرة ، لم يستطع إشعالها مهما حاول جاهدًا ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى إبعادها بلا حول ولا قوة. رفع رأسه ونظر إلى السماء شديدة السواد. “إذا انتهيت من البكاء ، فهذا جيد. يجب أن نعود كذلك. على الرغم من أنه من المفترض أن يكون هذا المكان اللعين قد خضع لفلترة الإشعاع ، فإن الوقوف لفترة طويلة تحت المطر ليس بالأمر الجيد “.
استمر هطول الأمطار إلى أسفل ، وأصبح أكثر غزارة وأثقل. سارت “لي” بلا هدف عبر المطر ، ولا تعرف إلى أين يجب أن تذهب على الإطلاق أو ماذا تريد أن تفعل. كانت تمشي وسط المطر ، وقد سارت بالفعل لعدة ساعات. كانت مياه الأمطار قد تركتها بالفعل مبللة تمامًا ، ومياه الأمطار تتساقط على طول شعرها ، متتبعةً جسدها ، ثم تتجمع في النهاية على الأرض في برك.
هزت لي رأسها بهدوء وقالت بهدوء ، “لا أريد العودة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن لي جاولي لم يتفاجأ على الإطلاق. بدلاً من ذلك سأل ، “إذا هل تريدين العودة إلى روكسلاند ، أم تريدين العثور على مكان عشوائي؟”
حدت لي من بكائها ، ثم وقفت لتنظر للخلف. على الرغم من أن عيناها استعادت حدتها ، إلا أنها كانت لا تزال مليئة بالخسارة والحيرة. ما كان وراءها قد فاجأها فقط. لم يمنحها ذلك أي إحساس بالخطر.
“انا لا اعرف! لا تسألني! ” حكت لي شعرها بطريقة محزنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الظلام القارس والرياح الجليدية ، بدت شعلة السيجارة ضعيفة بشكل خاص ، لكنها كانت المصدر الوحيد للدفء.
“حسنًا ، لن أسأل.” ضحك لي جاولي. ثم بدأ العمل في نصف سيجارة منتهية بالفعل ، وأخيراً أشعلها بنجاح هذه المرة. أخذ نفسًا عميقًا آخر ، ثم بعد الزفير ببطء ، سأل لي جاولي فجأة ، “خلال معارك القائد الأخيرة ، هل شعرت بأي شيء مختلف؟”
بعد المشي والمشي ، لاحظت لي فجأة أنه لم يتبقى طريق أمامها. دون أن تدري متى وصلت بالفعل إلى قمة مبنى مهجور. كان الدرج قد تآكل بسبب الرياح والأمطار على مر السنين. على الرغم من أن هذا المبنى يتكون من سبعة طوابق فقط ، إلا أن الشارع أدناه كان مليئًا بالسيارات الصدئة والعديد من القضبان الفولاذية ، فضلاً عن القطع المتناثرة. علاوة على ذلك ، فإن قدرة لي الحالية على التحمل قد انخفضت بالفعل إلى درجة خطيرة للغاية ، غير قادرة على إظهار حتى نصف قوتها. إذا سقطت ، فمن المرجح أن تصاب بجروح خطيرة.
لم تكن لي فتاة منتبهة للغاية. عندما سمعت سؤال لي جاولي ، دخلت في ذهول دون قصد. كافحت للتفكير في الأمور ، لكنها لم تستطع التفكير في أي شيء مختلف. لم تستطع التحدث إلا من خلال مشاعرها ، “يبدو أنه أصيب بجروح بالغة؟”
“حسنًا ، لن أسأل.” ضحك لي جاولي. ثم بدأ العمل في نصف سيجارة منتهية بالفعل ، وأخيراً أشعلها بنجاح هذه المرة. أخذ نفسًا عميقًا آخر ، ثم بعد الزفير ببطء ، سأل لي جاولي فجأة ، “خلال معارك القائد الأخيرة ، هل شعرت بأي شيء مختلف؟”
“سمعت من جولي أنه كان هناك مرتين حيث لا يمكن إنقاذه تقريبًا! هل مازلت تتذكرين جولي؟ هي ممرضة في المستشفى الخاص ، شخص يجب أن تعرفيه. إنها شخص جيد إلى حد ما ، وودودة أيضًا. خلال اليومين اللذين كنت أرتاح فيه في المستشفى ، كانت تقترح دائمًا أن آخذها لتناول العشاء. ربما يجب أن أغتنم هذه الفرصة … “بدا لي جاولي وكأنه في حالة معنوية عالية إلى حد ما.
“انتهى البكاء؟” سأل لي جاولي.
قامت لي فجأة بإلقاء نصف السيجارة المُدخنة في المسافة ، وهو يشاهد قطعة من الجمر قبل أن تختفي في الليل الممطر.
“حسنًا ، لن أسأل.” ضحك لي جاولي. ثم بدأ العمل في نصف سيجارة منتهية بالفعل ، وأخيراً أشعلها بنجاح هذه المرة. أخذ نفسًا عميقًا آخر ، ثم بعد الزفير ببطء ، سأل لي جاولي فجأة ، “خلال معارك القائد الأخيرة ، هل شعرت بأي شيء مختلف؟”
كان لدى لي جاولي نظرة مندهشة إلى حد ما على وجهه. تبع وراء لي. “هيي ، ألم تكون تستعدين للمغادرة؟”
أخرج لي جاولي سيجارة أخرى ، لكن هذه المرة ، لم يستطع إشعالها مهما حاول جاهدًا ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى إبعادها بلا حول ولا قوة. رفع رأسه ونظر إلى السماء شديدة السواد. “إذا انتهيت من البكاء ، فهذا جيد. يجب أن نعود كذلك. على الرغم من أنه من المفترض أن يكون هذا المكان اللعين قد خضع لفلترة الإشعاع ، فإن الوقوف لفترة طويلة تحت المطر ليس بالأمر الجيد “.
“كان ذلك الأبله يقاتل لدرجة انه لم يهتم بحياته على الإطلاق. إذا لم أبقى بجانبه وأراقبه قليلاً ، فقد لا يعود حتى في المرة القادمة! ” لم تستدير لي حتى أثناء حديثها. لم تمشي على الدرج ، وبدلاً من ذلك قفزت مباشرة من السطح ومشت في المسافة بخطوات كبيرة.
قبل الانضمام إلى راكب التنين الاسود ، كانت لي بالفعل قائدة قادت عدة مئات من الجنود. يمكن القول أن القتل والحرق المتعمد أمر شائع لها. على الرغم من أنها لم تكن كبيرة في السن ، إلا أن وعيها كان في الواقع ثابتًا للغاية. استيقظت على الفور من إغراء السقوط في الظلام.
كانت قدرات المجال القتالي لـ لي جاولي عادية. لم يكن لديه هذا النوع من القدرة على القفز مباشرة ، لذلك كان بإمكانه فقط الوقوف على حافة السطح ومشاهدة تلك الفتاة الضعيفة إلى حد ما ولكنها عنيدة للغاية تتجه نحو المسافة. ضحك وقال في نفسه ، “ربما يجب أن أطلب من جولي الخروج لتناول العشاء.”
“انا لا اعرف! لا تسألني! ” حكت لي شعرها بطريقة محزنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء وقوفها على حافة السطح ، شعرت لي فجأة بشعور رائع بشكل غريب. بدأ جسدها يتأرجح ذهابًا وإيابًا في الظلام المليء بالأمطار الجليدية والرياح الباردة ، ويبدو أن السقف تحتها أصبح ناعمًا أيضًا. بدا أن الظلام أمامها يمتلك قوة جذابة خافتة ، قوة أرادت أن تسحبها إلى أسفل.
فجأة رفعت رأسها نحو الظلام اللامتناهي أمامها ، ثم صرخت بكل قوتها! في غمضة عين ، أصبحت الصرخة تنهدات خانقة. في هذه اللحظة فقط بدأت لي في البكاء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت ساقا لي ناعمة. فجاة ركعت على الأرض. كانت يداها بالفعل على حافة السطح. إذا تقدمت 20 سم أخرى للأمام ، فسوف تسقط. علقت لي رأسها ، وبهذه الطريقة ، ركعت على السطح ، مما سمح للمطر الغزير أن ينقع جسدها تمامًا.
أمسكت لي على الفور السيجارة في يدي لي جاولي دون تفكير وأخذت نفسًا عميقًا. لم تقل أي شيء.
أمسكت لي على الفور السيجارة في يدي لي جاولي دون تفكير وأخذت نفسًا عميقًا. لم تقل أي شيء.
“انتهى البكاء؟” سأل لي جاولي.
الترجمة:Hunter
حمل المطر الثلج وقطع الجليد وأشياء أخرى كثيرة. سقطت شظايا الثلج على جسدها. في البداية ، كان لا يزال يذوب من درجة حرارة جسمها ، ويتحول إلى مياه مطر ، ولكن في النهاية ، لم يعد يذوب بعيدًا ، وبدلاً من ذلك يتحول إلى طبقة من الصقيع على شعرها وحاجبيها.
كانت السماء على وشك أن تشرق ، لكن المناطق المحيطة كانت لا تزال مغطاة بمساحة من الظلام. لم يكن هناك أشخاص في الأفق ، ولم يكن هناك أي إنارة للشوارع. كانت هذه المنطقة المهجورة في مدينة التنين. لم يتم تجديد البيئة ، ولم يتم إنشاء طرق ، ولا يوجد سكان هنا. لم يكن هناك سوى ظلام داخل هذه المنطقة التي تبلغ مساحتها بضعة كيلومترات مربعة. المشي هنا ، بصرف النظر عن صوت الرياح والأمطار ، لم يكن هناك سوى صوت خطوات تتردد عبر المبنى. كان الأمر كما لو كانت الشخص الوحيد المتبقي في هذا العالم بأسره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات