الصيد للأكل
الفصل 5.1 – الصيد للأكل
“حتى اللورد باندورا قد لا يتم مقارنتها بهذه الفتاة!” قام رقم تسعة بلعق شفتيه التي كانت جافة جدًا لدرجة أنهم على وشك أن تتصدع ، ثم اندفع نحو المركبة بسرعة أكبر.
في مواجهة المختارين الأربعة الذين ألقوا بأنفسهم ، تحول سو سريعًا إلى الوراء ، لكن المسافة بينه وبينهم كانت لا تزال تقترب باستمرار. ربما بدافع الخوف من قوة البندقية الكهرومغناطيسية ، لم يجرؤوا على الاندفاع بأقصى سرعتهم وبدلاً من ذلك استعاروا غطاء التضاريس القريبة من وقت لآخر لحماية أنفسهم.
الترجمة: Hunter
وفي الوقت نفسه ، حقق المختارون الثلاثة الآخرون مزيدًا من التقدم. عندما تم قطع المسافة إلى أقل من مائة متر ، بدأت الطلقات النارية المركزة فجأة تصدر باستمرار من اتجاهين مختلفين. أغلق وابل الرصاص المتشابك تماما طريق تقدمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود فرصة ، فإن رقم ثلاثة لا يمانع في إرسال هؤلاء إلى وفاتهم ، في الوقت الحالي ، كان الشخص الذي تم تأطيره أولاً ، وهذا هو سبب غضب الرقم الثالث تمامًا.
لقد أصيب بمجرد دخوله المعركة ، علاوة على إصابته ببعض اليرقات الصغيرة التي لم يعلق عليها أي أهمية. جعل هذا المختار يصبح مجنونًا! كان على وشك مواجهة تيار الرصاص وجهاً لوجه واتجه نحو موقع إطلاق النار لتمزيق ذلك الرجل ، ثم شعر فجأة بقشعريرة تزحف على ظهره!
سلبه الخوف الشديد على الفور من سمعه. كان الأمر كما لو أن العالم كله صامت. ومع ذلك ، لا تزال غرائزه الحيوانية تحثه على الالتفاف بأسرع ما يمكن. عندما أدار رأسه ، رأى وجوه رفاقه من زاوية عينيه ، وجوه غمرها الرعب. فتحت أفواههم وسقطت باستمرار ، كما لو كانوا يحاولون أن يقولوا له شيئًا ، لكنه لم يستطع سماع كلمة واحدة.
سلبه الخوف الشديد على الفور من سمعه. كان الأمر كما لو أن العالم كله صامت. ومع ذلك ، لا تزال غرائزه الحيوانية تحثه على الالتفاف بأسرع ما يمكن. عندما أدار رأسه ، رأى وجوه رفاقه من زاوية عينيه ، وجوه غمرها الرعب. فتحت أفواههم وسقطت باستمرار ، كما لو كانوا يحاولون أن يقولوا له شيئًا ، لكنه لم يستطع سماع كلمة واحدة.
ومع ذلك ، فإن الرجل الذي برع في القدرات القتالية لم يعطه سوى نظرة فاترة. ضحك غدرا وقال ، “رقم ثلاثة ، يمكنك التعامل مع هذا بمفردك ، وإلا لماذا نسميك رقم ثلاثة؟”
ثم رأى أن رصاصة مصنوعة من خليط معدني ملفوفة باللون الأزرق قد دخلت صدره بالفعل!
صُدم رقم ثلاثة للحظات ، ثم انطلق من الغضب! كان يعلم ذلك لأنه كان مفضلاً من قبل باندورا وزاد رقمه مباشرة إلى ثلاثة من أربعة عشر ، فقد أثار بالفعل غيرة جميع المختارين الآخرين. أثناء عملية المطاردة ، كان الشخص الآخر المختار لا يزال بالكاد يستمع لأوامره ، ولكن في ساحة معركة الحياة والموت ، بدأت الطبيعة الفطرية لهؤلاء الأفراد في الظهور.
على عكس البندقية العادية ، على الرغم من أن المنطقة التي أصيبت كانت في صدره ، فإن رصاصة الطاقة لن تمنحه حتى الوقت لإخراج أي أفكار نهائية. كان ذلك لأن القوة الهائلة ستحترق بالمثل من خلال دماغه!
في مواجهة المختارين الأربعة الذين ألقوا بأنفسهم ، تحول سو سريعًا إلى الوراء ، لكن المسافة بينه وبينهم كانت لا تزال تقترب باستمرار. ربما بدافع الخوف من قوة البندقية الكهرومغناطيسية ، لم يجرؤوا على الاندفاع بأقصى سرعتهم وبدلاً من ذلك استعاروا غطاء التضاريس القريبة من وقت لآخر لحماية أنفسهم.
انفجرت سحابة أخرى من النيران في ساحة المعركة. احترق اللحم والعظام الطائرة تمامًا في لحظة. الشيء الوحيد الذي فعلته مستويات دفاعه الستة هو أن كل شيء تحت العضو السفلي لا يزال موجودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق المختاران الاثنان الآخران بهدوء في النصف المتبقي من رفيقهما ، وذهلا لما يقرب من نصف ثانية!
لقد أصيب بمجرد دخوله المعركة ، علاوة على إصابته ببعض اليرقات الصغيرة التي لم يعلق عليها أي أهمية. جعل هذا المختار يصبح مجنونًا! كان على وشك مواجهة تيار الرصاص وجهاً لوجه واتجه نحو موقع إطلاق النار لتمزيق ذلك الرجل ، ثم شعر فجأة بقشعريرة تزحف على ظهره!
لقد شهدوا بالفعل قوة البندقية الكهرومغناطيسية معًا ، لكن ما رأوه كان طلقتين متتاليتين. حتى أن أحدهم أصابت هدفها بشكل مباشر ، لكنه لم يتمكن من إبقاء كلوديا في الخلف. ومع ذلك ، فقط عندما جاء دور أجسادهم ، فهموا تمامًا القوة المرعبة للرصاصة الكهرومغناطيسية.
“حتى اللورد باندورا قد لا يتم مقارنتها بهذه الفتاة!” قام رقم تسعة بلعق شفتيه التي كانت جافة جدًا لدرجة أنهم على وشك أن تتصدع ، ثم اندفع نحو المركبة بسرعة أكبر.
كانت التجربة القتالية الفعلية للختارين تفتقر إلى حد ما. في لحظة ذهولهم ، أعادت لي و لي جاولي منذ فترة طويلة توجيه فتحات مسدساتهم وأمطروا أجسادهم بالرصاص. مع فهم ضمني كبير ، تركوا على الفور المجال القتالي للمختارين وركزوا قوتهم النارية على جسم المجال السحري للمختار الاخر.
في مواجهة المختارين الأربعة الذين ألقوا بأنفسهم ، تحول سو سريعًا إلى الوراء ، لكن المسافة بينه وبينهم كانت لا تزال تقترب باستمرار. ربما بدافع الخوف من قوة البندقية الكهرومغناطيسية ، لم يجرؤوا على الاندفاع بأقصى سرعتهم وبدلاً من ذلك استعاروا غطاء التضاريس القريبة من وقت لآخر لحماية أنفسهم.
عندما أدرك المبتدئون الذين تجرأوا على التحديق في ساحة المعركة خطأهم ، وصل تدفق الرصاص بالفعل! صرخ مستخدم قدرة المجال السحري في حالة إنذار وأنتج على الفور مجال قوته الدفاعية. نتيجة لذلك ، بدأت هذه الرصاصات في تقليل السرعة والتشوه وتغيير الشكل باستمرار. تموج مجال القوة الدفاعية باستمرار تحت هذه الهجمات. سقطت الرصاصات التي استنفدت كل طاقتها الحركية على الأرض ، لكن المزيد من الرصاص سقطوا على الأرض ، الواحد تلو الآخر. يمكن أن تطلق البنادق الهجومية من طراز التنين 80 بقوة مروعة دون إعادة تحميل ، لذلك بشكل طبيعي ، لن يتم إفراغ رصاصاتها. بالإضافة إلى أن ما ترك المختار الذي كان يكافح من أجل دعم المجال الدفاعي في حالة صدمة ، هو أن الرصاص الذي أطلقه الذكر بدا وكأنه يسير في خط مستقيم ، وانحراف لا يتجاوز عشرة سنتيمترات في هذه المسافة التي تزيد عن مائة متر! وقد أدى ذلك إلى أضرار جسيمة لمجال القوة الدفاعية.
“حتى اللورد باندورا قد لا يتم مقارنتها بهذه الفتاة!” قام رقم تسعة بلعق شفتيه التي كانت جافة جدًا لدرجة أنهم على وشك أن تتصدع ، ثم اندفع نحو المركبة بسرعة أكبر.
“رقم تسعة! فلتسرع ولتساعدني! ” لم يسعه إلا أن يصرخ!
“رقم تسعة! فلتسرع ولتساعدني! ” لم يسعه إلا أن يصرخ!
ومع ذلك ، فإن الرجل الذي برع في القدرات القتالية لم يعطه سوى نظرة فاترة. ضحك غدرا وقال ، “رقم ثلاثة ، يمكنك التعامل مع هذا بمفردك ، وإلا لماذا نسميك رقم ثلاثة؟”
“حتى اللورد باندورا قد لا يتم مقارنتها بهذه الفتاة!” قام رقم تسعة بلعق شفتيه التي كانت جافة جدًا لدرجة أنهم على وشك أن تتصدع ، ثم اندفع نحو المركبة بسرعة أكبر.
صُدم رقم ثلاثة للحظات ، ثم انطلق من الغضب! كان يعلم ذلك لأنه كان مفضلاً من قبل باندورا وزاد رقمه مباشرة إلى ثلاثة من أربعة عشر ، فقد أثار بالفعل غيرة جميع المختارين الآخرين. أثناء عملية المطاردة ، كان الشخص الآخر المختار لا يزال بالكاد يستمع لأوامره ، ولكن في ساحة معركة الحياة والموت ، بدأت الطبيعة الفطرية لهؤلاء الأفراد في الظهور.
على الرغم من وجود فرصة ، فإن رقم ثلاثة لا يمانع في إرسال هؤلاء إلى وفاتهم ، في الوقت الحالي ، كان الشخص الذي تم تأطيره أولاً ، وهذا هو سبب غضب الرقم الثالث تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود فرصة ، فإن رقم ثلاثة لا يمانع في إرسال هؤلاء إلى وفاتهم ، في الوقت الحالي ، كان الشخص الذي تم تأطيره أولاً ، وهذا هو سبب غضب الرقم الثالث تمامًا.
نظر رقم تسعة إلى المخيم ، ثم ركض نحو المركبات بخطوات كبيرة. لقد رأى بالفعل أن هناك فتاة صغيرة جالسة في المركبة. على الرغم من أنه بالكاد استطاع أن يرسم مخططًا في الظلام ، كان هذا بالفعل كافياً لجعله متحمسًا من رأسه إلى أخمص قدميه!
“حتى اللورد باندورا قد لا يتم مقارنتها بهذه الفتاة!” قام رقم تسعة بلعق شفتيه التي كانت جافة جدًا لدرجة أنهم على وشك أن تتصدع ، ثم اندفع نحو المركبة بسرعة أكبر.
نظر رقم تسعة إلى المخيم ، ثم ركض نحو المركبات بخطوات كبيرة. لقد رأى بالفعل أن هناك فتاة صغيرة جالسة في المركبة. على الرغم من أنه بالكاد استطاع أن يرسم مخططًا في الظلام ، كان هذا بالفعل كافياً لجعله متحمسًا من رأسه إلى أخمص قدميه!
كانت حواس الفتاة حادة للغاية ، ورأته على الفور. قفزت من المركبة ، تحركت برشاقة شديدة. إذا فهمت كيف تخفي نفسها ، فربما تجلب لرقم تسعة مزيدًا من المتاعب في هذا الظلام. هذا صحيح ، ولكن هناك مشكلة أكبر قليلاً ، لأن الرقم تسعة يمكن أن يشعر بوضوح بالفعل أن لديها مستويين فقط من القدرة على الأكثر. إذا كان لديه المزيد من الوقت ، فإن هذا القدر الضئيل من المشاكل سيجلب رقم تسعة أضعاف المتعة. بعد كل شيء ، كان العنف والمقاومة هما المصدر الحقيقي للمتعة!
لقد أصيب بمجرد دخوله المعركة ، علاوة على إصابته ببعض اليرقات الصغيرة التي لم يعلق عليها أي أهمية. جعل هذا المختار يصبح مجنونًا! كان على وشك مواجهة تيار الرصاص وجهاً لوجه واتجه نحو موقع إطلاق النار لتمزيق ذلك الرجل ، ثم شعر فجأة بقشعريرة تزحف على ظهره!
عندما رأى الرقم تسعة جسدها بالكامل ، حتى أعماق حلقه بدأ يشعر بالجفاف! كان هذا هو الحال بشكل خاص عندما رأى ساقيها الطويلتين النحيفتين والقويتين التي يمكن أن تجعل كل المختارين الذكور يجنون. استمرت الحافة الطويلة من قبعتها في تغطية معظم وجهها ، لكن لماذا كان هذا الأمر مهمًا؟ بغض النظر عن شكل وجهها ، شعر رقم تسعة أن الأشياء الوحيدة التي تتحكم فيه الآن هي الرغبة والغرائز!
الفصل 5.1 – الصيد للأكل
لم تكن الفتاة في عجلة من أمرها للهروب. وبدلاً من ذلك ، قامت بسحب سيف ضخم هائل بشكل مثير للصدمة من مؤخرة المركبة ، ثم قامت بسحبه بشكل غير متوقع إلى مسافة بعيدة! لقد أشعل قرارها الغبي بوضوح شعلة في قاع قلب الرقم تسعة. لم تكن بهذه السرعة لتبدأ بها ، والآن بعد أن كان لديها هذا الشيء المرهق ، كيف يمكنها الهروب من راحة يدي الرقم تسعة؟ حتى أن الرقم تسعة أبطأ سرعته عن قصد حتى تتمكن من الجري أبعد قليلاً لمنع إزعاج الآخرين قبل أن يستمتع بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى اللورد باندورا قد لا يتم مقارنتها بهذه الفتاة!” قام رقم تسعة بلعق شفتيه التي كانت جافة جدًا لدرجة أنهم على وشك أن تتصدع ، ثم اندفع نحو المركبة بسرعة أكبر.
سلبه الخوف الشديد على الفور من سمعه. كان الأمر كما لو أن العالم كله صامت. ومع ذلك ، لا تزال غرائزه الحيوانية تحثه على الالتفاف بأسرع ما يمكن. عندما أدار رأسه ، رأى وجوه رفاقه من زاوية عينيه ، وجوه غمرها الرعب. فتحت أفواههم وسقطت باستمرار ، كما لو كانوا يحاولون أن يقولوا له شيئًا ، لكنه لم يستطع سماع كلمة واحدة.
كانت حواس الفتاة حادة للغاية ، ورأته على الفور. قفزت من المركبة ، تحركت برشاقة شديدة. إذا فهمت كيف تخفي نفسها ، فربما تجلب لرقم تسعة مزيدًا من المتاعب في هذا الظلام. هذا صحيح ، ولكن هناك مشكلة أكبر قليلاً ، لأن الرقم تسعة يمكن أن يشعر بوضوح بالفعل أن لديها مستويين فقط من القدرة على الأكثر. إذا كان لديه المزيد من الوقت ، فإن هذا القدر الضئيل من المشاكل سيجلب رقم تسعة أضعاف المتعة. بعد كل شيء ، كان العنف والمقاومة هما المصدر الحقيقي للمتعة!
عندما رأى الرقم تسعة جسدها بالكامل ، حتى أعماق حلقه بدأ يشعر بالجفاف! كان هذا هو الحال بشكل خاص عندما رأى ساقيها الطويلتين النحيفتين والقويتين التي يمكن أن تجعل كل المختارين الذكور يجنون. استمرت الحافة الطويلة من قبعتها في تغطية معظم وجهها ، لكن لماذا كان هذا الأمر مهمًا؟ بغض النظر عن شكل وجهها ، شعر رقم تسعة أن الأشياء الوحيدة التي تتحكم فيه الآن هي الرغبة والغرائز!
في مواجهة المختارين الأربعة الذين ألقوا بأنفسهم ، تحول سو سريعًا إلى الوراء ، لكن المسافة بينه وبينهم كانت لا تزال تقترب باستمرار. ربما بدافع الخوف من قوة البندقية الكهرومغناطيسية ، لم يجرؤوا على الاندفاع بأقصى سرعتهم وبدلاً من ذلك استعاروا غطاء التضاريس القريبة من وقت لآخر لحماية أنفسهم.
الترجمة: Hunter
عندما أدرك المبتدئون الذين تجرأوا على التحديق في ساحة المعركة خطأهم ، وصل تدفق الرصاص بالفعل! صرخ مستخدم قدرة المجال السحري في حالة إنذار وأنتج على الفور مجال قوته الدفاعية. نتيجة لذلك ، بدأت هذه الرصاصات في تقليل السرعة والتشوه وتغيير الشكل باستمرار. تموج مجال القوة الدفاعية باستمرار تحت هذه الهجمات. سقطت الرصاصات التي استنفدت كل طاقتها الحركية على الأرض ، لكن المزيد من الرصاص سقطوا على الأرض ، الواحد تلو الآخر. يمكن أن تطلق البنادق الهجومية من طراز التنين 80 بقوة مروعة دون إعادة تحميل ، لذلك بشكل طبيعي ، لن يتم إفراغ رصاصاتها. بالإضافة إلى أن ما ترك المختار الذي كان يكافح من أجل دعم المجال الدفاعي في حالة صدمة ، هو أن الرصاص الذي أطلقه الذكر بدا وكأنه يسير في خط مستقيم ، وانحراف لا يتجاوز عشرة سنتيمترات في هذه المسافة التي تزيد عن مائة متر! وقد أدى ذلك إلى أضرار جسيمة لمجال القوة الدفاعية.
عندما رأى الرقم تسعة جسدها بالكامل ، حتى أعماق حلقه بدأ يشعر بالجفاف! كان هذا هو الحال بشكل خاص عندما رأى ساقيها الطويلتين النحيفتين والقويتين التي يمكن أن تجعل كل المختارين الذكور يجنون. استمرت الحافة الطويلة من قبعتها في تغطية معظم وجهها ، لكن لماذا كان هذا الأمر مهمًا؟ بغض النظر عن شكل وجهها ، شعر رقم تسعة أن الأشياء الوحيدة التي تتحكم فيه الآن هي الرغبة والغرائز!
سلبه الخوف الشديد على الفور من سمعه. كان الأمر كما لو أن العالم كله صامت. ومع ذلك ، لا تزال غرائزه الحيوانية تحثه على الالتفاف بأسرع ما يمكن. عندما أدار رأسه ، رأى وجوه رفاقه من زاوية عينيه ، وجوه غمرها الرعب. فتحت أفواههم وسقطت باستمرار ، كما لو كانوا يحاولون أن يقولوا له شيئًا ، لكنه لم يستطع سماع كلمة واحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات