إمساك يدك
الفصل 8.2 – إمساك يدك
“هيي أيها الشباب ، استرخوا قليلاً. اخفضوا كل بنادقكم! ” صرخ.
كان شعر الرجل القوي ولحيته الكثيفة رمادية بعض الشيء ، ويبدو أنه كان قد تقدم في السن قليلاً. أصبح الوشم على ذراعيه القويتين ضبابيًا بعض الشيء بمرور الوقت. كان يرتدي سترة جلدية سوداء فقط ، كشف عضلاته الى الخارج. كان هناك إلى حد ما بعض التباهي والتخويف المقصود. ضاقت عيناه ، وهبطت على البندقية الكبيرة والغريبة بشكل مرعب على ظهر سو. ومض معدن البندقية بإشراق غير واضح بدا وكأنه يذكره باستمرار بأن هذا لم يكن شيئًا من نفس جيل المدفع الرشاش في يديه.
على الرغم من أن الأشخاص الذين نزلوا من المركبات كانوا محاصرين بل ووجهوا نحوهم بالبنادق ، لم يكن من الممكن رؤية أدنى قدر من التوتر من وجوههم ، وبدلاً من ذلك ، بدا أن هناك بعض الشفقة تقريبًا. تقلصت زاوية عيون الرجل القوي. أخبرته سنوات خبرته العديدة أنه تلقى نفحة من الخطر.
قفز من على الدراجة النارية ووقف بثبات على الأرض. على الرغم من أن جسده كان هائلاً ويعطي انطباعًا بأن حركاته ستكون بطيئة ، في شجار جسدي ، فإن مستويين من البراعة سيعلمان أي شخص يجرؤ على النظر إليه درسًا عميقًا. بالطبع ، قد تكون المجموعة التي كانوا يحيطون بها حاليًا استثناءً من ذلك.
“هيي أيها الشباب ، استرخوا قليلاً. اخفضوا كل بنادقكم! ” صرخ.
من أجساد جاك والآخرين ، كان بإمكان سو شم رائحة دموية كثيفة. كان من الواضح أن كل عضو في هذه المجموعة الصغيرة كان من المحاربين القدامى الذين ذبحوا الكثير من الناس من قبل. ربما كان هذا ما قصده جاك بـ “الشباب الصغار”.
قام فرسان الدوريات بإنزال أسلحتهم عن غير قصد. لم يكن ذلك بسبب بعض الأسباب الأخرى ، ولكن بسبب الخوف. أمام سو وتابعيه، هؤلاء الرجال الذين تعاملوا مع الحياة البشرية مثل العشب لم يشعروا بأدنى قدر من الأمان.
علق الرجل القوي الرشاش الخفيف على ظهره وسار نحو سو. ولوح بيديه الفارغتين ، مشيرا إلى أنه لا يقصد أي عداء. ثم قال ، “ايها الشاب ، أنا جاك. يمكنك الاتصال بي المنجل جاك! لا تقلق ، هؤلاء الشباب متوترين قليلاً. إنهم جميعًا شباب جيدون في الواقع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام فرسان الدوريات بإنزال أسلحتهم عن غير قصد. لم يكن ذلك بسبب بعض الأسباب الأخرى ، ولكن بسبب الخوف. أمام سو وتابعيه، هؤلاء الرجال الذين تعاملوا مع الحياة البشرية مثل العشب لم يشعروا بأدنى قدر من الأمان.
عندما رأى جاك يمد يده ، بعد بعض التردد ، قام سو أيضًا بمد يده اليمنى. بعد هزها ، قال ، “أنا سو.”
إن احتلال الكثير من الموارد المثيرة مع عدم الوقوع تحت السلطات المحيطة بها يعني بطبيعة الحال أن نصل الغرق تمتلك قوة عسكرية مخيفة كافية. مما رآه سو حتى الآن ، لم تكن معدات فريق دورية نصل الغرق الصغيرة بهذا السوء ، وقد تجاوزت قوتهم النارية وحدها قوة شركة روكسلاند السابقة. على الرغم من أن جاك والآخرين لديهم مستوى أو مستويين فقط من القدرة ، مع مجموعة كاملة من المعدات ، إلا أن قوتهم الشاملة كانت في الواقع مناسبة تمامًا. حتى لو كانوا في راكب التنين الاسود ، ضمن جنودهم العاديين ، لا يزال من الممكن اعتبارهم قوة مسلحة من النخبة.
“سو؟” هز جاك كتفه وقال ، “يا له من اسم نادر ، لكنه لا يبدو سيئًا. بغض النظر ، أرحب بكم في تضاريس نصل الغرق! “
كان شعر الرجل القوي ولحيته الكثيفة رمادية بعض الشيء ، ويبدو أنه كان قد تقدم في السن قليلاً. أصبح الوشم على ذراعيه القويتين ضبابيًا بعض الشيء بمرور الوقت. كان يرتدي سترة جلدية سوداء فقط ، كشف عضلاته الى الخارج. كان هناك إلى حد ما بعض التباهي والتخويف المقصود. ضاقت عيناه ، وهبطت على البندقية الكبيرة والغريبة بشكل مرعب على ظهر سو. ومض معدن البندقية بإشراق غير واضح بدا وكأنه يذكره باستمرار بأن هذا لم يكن شيئًا من نفس جيل المدفع الرشاش في يديه.
افترقت اليدان بعد الالتصاق ببعضهما البعض لبضع ثوان. أضاف جاك بعض القوة ، لكنه وجد أنه بغض النظر عن مقدار القوة التي استخدمها ، فإن جلد سو الناعم والحريري كان لا يزال مثل بحر لا قاع له دون أي ردة فعل. قرر على الفور عدم إضافة المزيد من القوة ، وعدم الجرأة على استخدام مستويين من قوته. إذا فعل ذلك ، فهو لا يعرف ما إذا كان الشاب الجميل للغاية الذي أمامه سيرى ذلك كعلامة على العداء أم لا.
كانت ملابس سو غريبة للغاية. تحت سترته القتالية كانت ضمادات مربوطة بإحكام. من هذه المسافة ، تمكن جاك من رؤية تفاصيل تلك البندقية الغريبة التي يبلغ طولها مترين بين يدي سو ، مما جعله أكثر ثقة في أن هذه كانت بندقية طاقة تجاوزت مستواها التكنولوجي العصر بأكمله. أما بالنسبة لقوتها ، فلم يكن لديه نية لاختبارها.
قفزت زوايا عيون جاك. ضحك بصوت عالٍ ، وقال بمظهر هادئ ، “كل ما تريده يمكن العثور عليه في نصل الغرق! أوصي بأن تنظر حول مدينة منتصف الليل. نظرًا لأنكم جميعًا مرتزقة ، فستكون هناك فرص كافية لكسب المال هناك. إذا توجهت غربًا لمسافة خمسين كيلومترًا أخرى أو نحو ذلك ، فستجد مدينة منتصف الليل . سأحضركم يا رفاق. هؤلاء الأصدقاء النشطاء في مدينة منتصف الليل يميلون إلى الوقوع في سوء تفاهم مع الغرباء “.
“قلة من الناس يأتون من هذا الاتجاه. في الواقع ، لقد مر عام كامل منذ وصول أي شخص من الشرق. هذه منطقة غير مأهولة بالفعل. بالطبع ، بالنسبة لكم يا رفاق ، هذه ليست مشكلة. إذا ما الذي يمكنني مساعدتكم به جميعًا “. بدا موقف جاك مثل التحدث مع صديق قديم لسنوات عديدة.
لم تكن خمسون كيلومترًا مسافة طويلة. في أقل من ساعة ، ظهرت مدينة في مجال نظرهم.
تمتم سو في نفسه قليلًا ، ثم قال ، “في الواقع ، نحن مجموعة صغيرة من المرتزقة. الآن ، نحن بحاجة إلى طعام وماء وغرفة هادئة. سيكون من الأفضل لو حصلنا على بعض المعلومات الاستخبارية عن المناطق المجاورة أيضًا “.
على الرغم من أن الأشخاص الذين نزلوا من المركبات كانوا محاصرين بل ووجهوا نحوهم بالبنادق ، لم يكن من الممكن رؤية أدنى قدر من التوتر من وجوههم ، وبدلاً من ذلك ، بدا أن هناك بعض الشفقة تقريبًا. تقلصت زاوية عيون الرجل القوي. أخبرته سنوات خبرته العديدة أنه تلقى نفحة من الخطر.
قفزت زوايا عيون جاك. ضحك بصوت عالٍ ، وقال بمظهر هادئ ، “كل ما تريده يمكن العثور عليه في نصل الغرق! أوصي بأن تنظر حول مدينة منتصف الليل. نظرًا لأنكم جميعًا مرتزقة ، فستكون هناك فرص كافية لكسب المال هناك. إذا توجهت غربًا لمسافة خمسين كيلومترًا أخرى أو نحو ذلك ، فستجد مدينة منتصف الليل . سأحضركم يا رفاق. هؤلاء الأصدقاء النشطاء في مدينة منتصف الليل يميلون إلى الوقوع في سوء تفاهم مع الغرباء “.
ضحك سو ، ولم يختار رفض اقتراح جاك.
عندما تلقى ذلك الشاب الطويل والقوي مظهر جاك الذي يبدو مزاجيا جيدًا للغاية ، ارتجف جسده بشكل لا إرادي ، ثم تراجع خطوة إلى الوراء!
فقط بعد أن رأى سو وتابعيه يركبون مركباتهم ، استدار جاك نحو دراجته النارية. تبع جاك رجل صغير وطويل القامة إلى حد ما وسأل بهدوء ، “أيها القائد ، يبدو هؤلاء الرفاق وكأنهم خراف سمينة ، فلماذا لا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملابس سو غريبة للغاية. تحت سترته القتالية كانت ضمادات مربوطة بإحكام. من هذه المسافة ، تمكن جاك من رؤية تفاصيل تلك البندقية الغريبة التي يبلغ طولها مترين بين يدي سو ، مما جعله أكثر ثقة في أن هذه كانت بندقية طاقة تجاوزت مستواها التكنولوجي العصر بأكمله. أما بالنسبة لقوتها ، فلم يكن لديه نية لاختبارها.
ألقى جاك نظرة غير مبالية وقال ببطء ، “بغض النظر عن مقدار المال ، عليك أن تكون على قيد الحياة لاستخدامه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تلقى ذلك الشاب الطويل والقوي مظهر جاك الذي يبدو مزاجيا جيدًا للغاية ، ارتجف جسده بشكل لا إرادي ، ثم تراجع خطوة إلى الوراء!
قفز من على الدراجة النارية ووقف بثبات على الأرض. على الرغم من أن جسده كان هائلاً ويعطي انطباعًا بأن حركاته ستكون بطيئة ، في شجار جسدي ، فإن مستويين من البراعة سيعلمان أي شخص يجرؤ على النظر إليه درسًا عميقًا. بالطبع ، قد تكون المجموعة التي كانوا يحيطون بها حاليًا استثناءً من ذلك.
اللقب الذي أطلقه جاك على سو لا يمكن اعتباره خطأ. ومع ذلك ، فقد ترك كلمتين: المنجل جاك ممتص الدماء.
بدأ أسطول المركبات في المشي مرة أخرى. وهذه المرة ، تمت مرافقة المركبتين بثلاث دراجات نارية. كان لدى جاك شخص ما يتوجه إلى مدينة منتصف الليل في وقت مبكر لتنفيذ تقرير. في هذه الأثناء ، كان يقود دراجة نارية بنفسه ، وسافر مع مركبات سو أثناء الدردشة معه مثل الأصدقاء القدامى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان نصل الغرق منظمة مشابهة لشركة. وقادتها لجنة مشتركة من خمسة أفراد ، مرتبة حسب القوة والمساهمات ، وسيتم التصويت عليهم كل ثلاث سنوات. كان المقر العام لهذه المنظمة يقع على وجه التحديد في مدينة منتصف الليل. كانت مدينة منتصف الليل مدينة كبيرة يبلغ عدد سكانها عدة عشرات الآلاف من الناس. نظرًا لوجودها في قلب العديد من القوى العظمى ، فقد اشتهرت على نطاق واسع بأنها مكان للترفيه والتجارة. كان لدى مدينة منتصف الليل محطة طاقة نووية صغيرة الحجم كمصدر رئيسي للطاقة ، ونظام تنقية المياه الخاص بها ، وأكثر ما صدم سو هو أن نصل الغرق كانت تمتلك بالفعل مزرعة داخلية واسعة النطاق! بالإضافة إلى وجود ما يكفي من الطعام والماء لعشرات الآلاف من سكانها ، لا يزال لديهم كمية كبيرة للبيع. استخدمت مدينة منتصف الليل هاتين السلعتين الأساسيتين لتبادل الأسلحة والأدوية والموارد المعدنية مع جيرانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بعد أن رأى سو وتابعيه يركبون مركباتهم ، استدار جاك نحو دراجته النارية. تبع جاك رجل صغير وطويل القامة إلى حد ما وسأل بهدوء ، “أيها القائد ، يبدو هؤلاء الرفاق وكأنهم خراف سمينة ، فلماذا لا …”
إن احتلال الكثير من الموارد المثيرة مع عدم الوقوع تحت السلطات المحيطة بها يعني بطبيعة الحال أن نصل الغرق تمتلك قوة عسكرية مخيفة كافية. مما رآه سو حتى الآن ، لم تكن معدات فريق دورية نصل الغرق الصغيرة بهذا السوء ، وقد تجاوزت قوتهم النارية وحدها قوة شركة روكسلاند السابقة. على الرغم من أن جاك والآخرين لديهم مستوى أو مستويين فقط من القدرة ، مع مجموعة كاملة من المعدات ، إلا أن قوتهم الشاملة كانت في الواقع مناسبة تمامًا. حتى لو كانوا في راكب التنين الاسود ، ضمن جنودهم العاديين ، لا يزال من الممكن اعتبارهم قوة مسلحة من النخبة.
عندما تلقى ذلك الشاب الطويل والقوي مظهر جاك الذي يبدو مزاجيا جيدًا للغاية ، ارتجف جسده بشكل لا إرادي ، ثم تراجع خطوة إلى الوراء!
من أجساد جاك والآخرين ، كان بإمكان سو شم رائحة دموية كثيفة. كان من الواضح أن كل عضو في هذه المجموعة الصغيرة كان من المحاربين القدامى الذين ذبحوا الكثير من الناس من قبل. ربما كان هذا ما قصده جاك بـ “الشباب الصغار”.
لم تكن خمسون كيلومترًا مسافة طويلة. في أقل من ساعة ، ظهرت مدينة في مجال نظرهم.
الفصل 8.2 – إمساك يدك
تمتم سو في نفسه قليلًا ، ثم قال ، “في الواقع ، نحن مجموعة صغيرة من المرتزقة. الآن ، نحن بحاجة إلى طعام وماء وغرفة هادئة. سيكون من الأفضل لو حصلنا على بعض المعلومات الاستخبارية عن المناطق المجاورة أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بعد أن رأى سو وتابعيه يركبون مركباتهم ، استدار جاك نحو دراجته النارية. تبع جاك رجل صغير وطويل القامة إلى حد ما وسأل بهدوء ، “أيها القائد ، يبدو هؤلاء الرفاق وكأنهم خراف سمينة ، فلماذا لا …”
قفزت زوايا عيون جاك. ضحك بصوت عالٍ ، وقال بمظهر هادئ ، “كل ما تريده يمكن العثور عليه في نصل الغرق! أوصي بأن تنظر حول مدينة منتصف الليل. نظرًا لأنكم جميعًا مرتزقة ، فستكون هناك فرص كافية لكسب المال هناك. إذا توجهت غربًا لمسافة خمسين كيلومترًا أخرى أو نحو ذلك ، فستجد مدينة منتصف الليل . سأحضركم يا رفاق. هؤلاء الأصدقاء النشطاء في مدينة منتصف الليل يميلون إلى الوقوع في سوء تفاهم مع الغرباء “.
لم تكن خمسون كيلومترًا مسافة طويلة. في أقل من ساعة ، ظهرت مدينة في مجال نظرهم.
عندما تلقى ذلك الشاب الطويل والقوي مظهر جاك الذي يبدو مزاجيا جيدًا للغاية ، ارتجف جسده بشكل لا إرادي ، ثم تراجع خطوة إلى الوراء!
الترجمة: Hunter
بدأ أسطول المركبات في المشي مرة أخرى. وهذه المرة ، تمت مرافقة المركبتين بثلاث دراجات نارية. كان لدى جاك شخص ما يتوجه إلى مدينة منتصف الليل في وقت مبكر لتنفيذ تقرير. في هذه الأثناء ، كان يقود دراجة نارية بنفسه ، وسافر مع مركبات سو أثناء الدردشة معه مثل الأصدقاء القدامى.
اللقب الذي أطلقه جاك على سو لا يمكن اعتباره خطأ. ومع ذلك ، فقد ترك كلمتين: المنجل جاك ممتص الدماء.
“سو؟” هز جاك كتفه وقال ، “يا له من اسم نادر ، لكنه لا يبدو سيئًا. بغض النظر ، أرحب بكم في تضاريس نصل الغرق! “
ألقى جاك نظرة غير مبالية وقال ببطء ، “بغض النظر عن مقدار المال ، عليك أن تكون على قيد الحياة لاستخدامه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات