قلب الظلام
الفصل 22.2 – قلب الظلام
“لا تتكلمين بعد الآن ونام. سوف أنضم إليك قريبا “. لف الحاكم إحدى ذراعيه حول الجنرال ، وأمسك ذراعه الأخرى بذراعها المكسورة وهو يتكلم بلطف.
لم يكن الحاكم جيدًا في القتال. عندما رأى كيف كان الحاكم غير قادر على إمساك يد الجنرال اليسرى الساقطة ، كان هذا هو الاستنتاج الجليدي الذي توصل إليه سو.
في تلك اللحظة ، أصبح الحاكم والجنرال الشخصيات الرئيسية ، بينما تم نسيان سو تمامًا في الزاوية.
في الواقع ، لاحظ سو هذا بالفعل من خلال كيفية تحكم الحاكم في تلك المجسات. بدا الحاكم وكأنه زعيم روحي ، أو الممثل الواعي للبشر الغير طبيعين، وليس مخلوقًا من النوع القتالي. بدت تلك المجسات شريرة ومرعبة ، ولكن مع فهم سو العميق للمخلوقات القتالية ، كان كل ما يحتاجه هو نظرة خشنة فقط ليعرف أن استخداماته الحقيقية لا تكمن في القتال ، بل في البناء والنقل.
الترجمة: Hunter
ظهرت ابتسامة رائعة فجأة على وجه الجنرال. لم تستخدم الموجات الصوتية للبشر الغير طبيعين، بل استخدمت الكلام البشري. “أنا … لا أستطيع البقاء معك بعد الآن. آسف … لم أستطع حمايتك … على الرغم من أنني أمتلك النواة … لم أبذل قصارى جهدي أبدًا … “
أطلق سو نفسًا خفيفًا من الهواء ، ثم قال للحاكم ، “سلم ما بداخل جسدك ، ثم سأرحل.”
“لا تتكلمين بعد الآن ونام. سوف أنضم إليك قريبا “. لف الحاكم إحدى ذراعيه حول الجنرال ، وأمسك ذراعه الأخرى بذراعها المكسورة وهو يتكلم بلطف.
“لا! لا يزال يتعين عليك حمايتها! أوعدني أنك ستبذل قصارى جهدك! لا يمكنك أن تدعه يفقد السيطرة ويتسرب إلى العالم الخارجي! بمجرد أن تفعل أفضل ما لديك ، تعال وابحث عني بعد ذلك “.
بدأ صدر الجنرال في الوميض ببريق بلوري. تمددت حبيبات الكريستال المركزة باستمرار لأعلى. ربما لأنها كانت تعلم أن هذه كانت لحظاتها الأخيرة ، اندلع وجه الجنرال فجأة بإشراق لامع ، وأصبح صوتها واضحًا وسلسًا ، تمامًا مثل صوت فتاة بشرية عادية ، دون أي اهتزاز أو ارتباك ميكانيكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت الحاكم ، في الظلمة بعد ذبول الشفق.
“لا! لا يزال يتعين عليك حمايتها! أوعدني أنك ستبذل قصارى جهدك! لا يمكنك أن تدعه يفقد السيطرة ويتسرب إلى العالم الخارجي! بمجرد أن تفعل أفضل ما لديك ، تعال وابحث عني بعد ذلك “.
في تلك اللحظة ، أصبح الحاكم والجنرال الشخصيات الرئيسية ، بينما تم نسيان سو تمامًا في الزاوية.
” سوف افعل ذلك.” قال الحاكم.
“اذا سأكون في انتظارك.” تراجع إشراق وجه أنسونا تدريجيًا ، لكن الشفق اللطيف مثل غروب الشمس أعطاها جمالًا مذهلاً. أعطت الحاكم أجمل ابتسامة ، ثم تكلمت بآخر كلماتها. “أحبك أيها الأخ الأكبر.”
” سوف افعل ذلك.” قال الحاكم.
تلاشى الشفق في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت الحاكم ، في الظلمة بعد ذبول الشفق.
“لا! لا يزال يتعين عليك حمايتها! أوعدني أنك ستبذل قصارى جهدك! لا يمكنك أن تدعه يفقد السيطرة ويتسرب إلى العالم الخارجي! بمجرد أن تفعل أفضل ما لديك ، تعال وابحث عني بعد ذلك “.
في تلك اللحظة ، أصبح الحاكم والجنرال الشخصيات الرئيسية ، بينما تم نسيان سو تمامًا في الزاوية.
ما أراده الرسول هو بالضبط الشيء الموجود في جسد الحاكم.
كان الظلام مؤقتًا. في هذه الأثناء ، تحولت الجنرال إلى تمثال ، وأطلقت عددًا لا يحصى من الحبيبات الكريستالية الدقيقة والمتألقة في النسيم الخفيف. في حضن الحاكم ، بدا الأمر كما لو أنه يحمل نهرًا من النجوم.
“لا تتكلمين بعد الآن ونام. سوف أنضم إليك قريبا “. لف الحاكم إحدى ذراعيه حول الجنرال ، وأمسك ذراعه الأخرى بذراعها المكسورة وهو يتكلم بلطف.
رفع الحاكم رأسه فجأة ، وعيناه الحمراوتان الغامقتان على ما يبدو تقطر الدماء بينما كان يحدق في سو. قال كلمة تلو الأخرى ، “لقد قتلت أنسونا!”
رفع الحاكم رأسه فجأة ، وعيناه الحمراوتان الغامقتان على ما يبدو تقطر الدماء بينما كان يحدق في سو. قال كلمة تلو الأخرى ، “لقد قتلت أنسونا!”
ظل سو صامتًا ، ينظر بهدوء إلى الحاكم دون أن يدحض أقواله. كادت أنسونا أن تقتل مادلين ، ولديها أيضًا النواة ، لذلك حتى لو كرر كل شيء مرة أخرى ، سيظل سو يختار قتلها. هاجمت أنسونا مادلين لأن سو ومادلين غزا القاعدة تحت الأرض. ومع ذلك ، فإن النواة كان لها صدى واضح مع مادلين ، لدرجة أنه يمكن القول إن النواة يجب أن تنتمي إليها. ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن أنسونا هي التي تمتلك النواة. كان سو على استعداد لتسوية قاعدة البحث بأكملها من أجل الحصول على تلك النواة.
في هذا العصر، حتى لو لم يكن سو هو من فعل هذا ، سيكون هناك آخرون سيأتون ويفعلون الشيء نفسه.
“لا! لا يزال يتعين عليك حمايتها! أوعدني أنك ستبذل قصارى جهدك! لا يمكنك أن تدعه يفقد السيطرة ويتسرب إلى العالم الخارجي! بمجرد أن تفعل أفضل ما لديك ، تعال وابحث عني بعد ذلك “.
هذا العالم لم يكن به صواب أو خطأ بسيط في البداية ، لم يفكر سو في نفسه أبدًا على أنه المنقذ. لقد أراد فقط أن يعتني بمن هم إلى جانبه ، هذا كل شيء. كان سو دائمًا شخصًا بسيطًا للغاية ، وكذلك شخصًا يقضي معظم وقته في حيرة وخسارة.
لم يكن الحاكم جيدًا في القتال. عندما رأى كيف كان الحاكم غير قادر على إمساك يد الجنرال اليسرى الساقطة ، كان هذا هو الاستنتاج الجليدي الذي توصل إليه سو.
في هذه اللحظة ، شعر سو ، الآن بعد أن كان يواجه الحاكم ، بشكل أكثر وضوحًا بهالة مألوفة من داخل جسد الحاكم. بمعنى آخر ، كان نوعًا من الاتصال ، دعوة نحو سو. عندما ذكرت باندورا كلمة العرش الجليدي لـ سو ، شعر سو بالفعل بشكل غامض بهذه الدعوة. والآن ، أصبحت الدعوة واضحة بشكل لا يضاهى.
في هذه اللحظة ، شعر سو ، الآن بعد أن كان يواجه الحاكم ، بشكل أكثر وضوحًا بهالة مألوفة من داخل جسد الحاكم. بمعنى آخر ، كان نوعًا من الاتصال ، دعوة نحو سو. عندما ذكرت باندورا كلمة العرش الجليدي لـ سو ، شعر سو بالفعل بشكل غامض بهذه الدعوة. والآن ، أصبحت الدعوة واضحة بشكل لا يضاهى.
ما أراده الرسول هو بالضبط الشيء الموجود في جسد الحاكم.
أطلق سو نفسًا خفيفًا من الهواء ، ثم قال للحاكم ، “سلم ما بداخل جسدك ، ثم سأرحل.”
أطلق سو نفسًا خفيفًا من الهواء ، ثم قال للحاكم ، “سلم ما بداخل جسدك ، ثم سأرحل.”
تلاشى الشفق في النهاية.
“هاهاهاها!!” ضحك الحاكم فجأة وكأنه مجنون. أشار إلى سو بينما كان يضحك بجنون ويصرخ ، “أتريد هذا الشيء؟ هل تعرف حتى ما هو هذا الشيء وتريد الحصول عليه ؟! هذا هو جسد الشيطان الذي هو بالتأكيد ليس من هذا العالم! ما يسمى العرش الجليدي هو بالضبط عرش هذا الشيطان. كانوا جميعًا يبحثون عن جسد الشيطان ، ويحاولون إيقاظه ، ثم السيطرة عليه ليحكموا العالم بأسره! روتشستر ، دوجلاس ، كونير ، كليميرجان ، كانوا جميعًا مجانين يؤمنون بالعلم فقط. ومع ذلك ، كانت لديهم طموحات أكثر جنونًا ، وكلها منافقة وقذرة وأنانية! لم يفهم أحد منهم شيئاً عن الشيطان ، لكنهم أرادوا السيطرة عليه! اهاهاها! هذا كله بسبب الحرب اللعينة! لو لم يكن ذلك بسبب الحرب ، لكانوا قد نجحوا تقريبًا في إيقاظ الشيطان ، ثم اكتشفوا أن العالم ليس بالبساطة التي يمكن أن تتخيلها قلوبهم ضيقة الأفق! سيدمر الشيطان العالم تمامًا ، ولكن قبل ذلك ، سوف يدمر أولاً هؤلاء الرفاق الذين يجب إلقاؤهم في الجحيم! “
“لا! لا يزال يتعين عليك حمايتها! أوعدني أنك ستبذل قصارى جهدك! لا يمكنك أن تدعه يفقد السيطرة ويتسرب إلى العالم الخارجي! بمجرد أن تفعل أفضل ما لديك ، تعال وابحث عني بعد ذلك “.
انزلق خطان من الدموع الممزوجين بالدم على زوايا عيني الحاكم ، لكن شفتيه ما زالتا حمراء كالدم. ارتفع صوت الحاكم فجأة ، وبصوت حاد يمكن أن يحطم الزجاج ، صرخ قائلاً: “أقول لك ، لقد استيقظ الشيطان بالفعل! الا تريده اذا تعال وخذه. إنه هنا !!! “
ما أراده الرسول هو بالضبط الشيء الموجود في جسد الحاكم.
فتح الحاكم صدره فجأة ، داخل التجويف الصدري الأحمر كان قلبًا أسود داكنًا صادمًا ، ينبض حاليًا بنبض عميق ومنخفض وقوي!
في الواقع ، لاحظ سو هذا بالفعل من خلال كيفية تحكم الحاكم في تلك المجسات. بدا الحاكم وكأنه زعيم روحي ، أو الممثل الواعي للبشر الغير طبيعين، وليس مخلوقًا من النوع القتالي. بدت تلك المجسات شريرة ومرعبة ، ولكن مع فهم سو العميق للمخلوقات القتالية ، كان كل ما يحتاجه هو نظرة خشنة فقط ليعرف أن استخداماته الحقيقية لا تكمن في القتال ، بل في البناء والنقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلاشى الشفق في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها!!” ضحك الحاكم فجأة وكأنه مجنون. أشار إلى سو بينما كان يضحك بجنون ويصرخ ، “أتريد هذا الشيء؟ هل تعرف حتى ما هو هذا الشيء وتريد الحصول عليه ؟! هذا هو جسد الشيطان الذي هو بالتأكيد ليس من هذا العالم! ما يسمى العرش الجليدي هو بالضبط عرش هذا الشيطان. كانوا جميعًا يبحثون عن جسد الشيطان ، ويحاولون إيقاظه ، ثم السيطرة عليه ليحكموا العالم بأسره! روتشستر ، دوجلاس ، كونير ، كليميرجان ، كانوا جميعًا مجانين يؤمنون بالعلم فقط. ومع ذلك ، كانت لديهم طموحات أكثر جنونًا ، وكلها منافقة وقذرة وأنانية! لم يفهم أحد منهم شيئاً عن الشيطان ، لكنهم أرادوا السيطرة عليه! اهاهاها! هذا كله بسبب الحرب اللعينة! لو لم يكن ذلك بسبب الحرب ، لكانوا قد نجحوا تقريبًا في إيقاظ الشيطان ، ثم اكتشفوا أن العالم ليس بالبساطة التي يمكن أن تتخيلها قلوبهم ضيقة الأفق! سيدمر الشيطان العالم تمامًا ، ولكن قبل ذلك ، سوف يدمر أولاً هؤلاء الرفاق الذين يجب إلقاؤهم في الجحيم! “
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ صدر الجنرال في الوميض ببريق بلوري. تمددت حبيبات الكريستال المركزة باستمرار لأعلى. ربما لأنها كانت تعلم أن هذه كانت لحظاتها الأخيرة ، اندلع وجه الجنرال فجأة بإشراق لامع ، وأصبح صوتها واضحًا وسلسًا ، تمامًا مثل صوت فتاة بشرية عادية ، دون أي اهتزاز أو ارتباك ميكانيكي.
” سوف افعل ذلك.” قال الحاكم.
لم يكن الحاكم جيدًا في القتال. عندما رأى كيف كان الحاكم غير قادر على إمساك يد الجنرال اليسرى الساقطة ، كان هذا هو الاستنتاج الجليدي الذي توصل إليه سو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات