الدفع
الفصل 25.2 – الدفع
استغرق الحقن خمس دقائق كاملة. خلال هذه العملية ، أعطت هيلين وحدات الذاكرة المكدسة مثل جبل صغير حولها نظرة وسألت عرضًا ، “ما الذي كنت تدرسيه طوال هذا الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن عدد الأشخاص ، أصرت هذه الفتاة الفريدة والقوية على تحقيق حلمها. في مدينة التنين ، كان هناك الكثير من الأشخاص يتمتعون بقوة أكبر وموهبة افضل منها ، لكن تفاني سالي كان نادراً ما يُرى. لم تهتم هيلين كثيرًا بما فعلته ، لأن المثابرة لم تكن بالتأكيد شيئًا يمكن أن يحرك هيلين الباردة والغير مبالية.
كافحت سالي لتذكر المعلومات. “إلى حد ما ، بما في ذلك جميع النظريات الأساسية للرياضيات ، بالإضافة إلى البناء ، والميكانيكا الهندسية ، وعلم الوراثة ، والكيمياء الحيوية الأساسية ، والتطبيقات الصناعية ، وجميع أنواع الزراعة … ما زلت لم أفهم العديد منهم حقًا. لحسن الحظ ، تمكنت من تسجيل جميع الحالات في وحدات الذاكرة ، لذا يمكنني استخدامها ببطء كمراجع في المستقبل “.
في هذه الأثناء ، لم يعد الجسم البيولوجي الموجود في حاوية التدريب المشرقة الوحيدة اسمًا رمزيًا ، وبدلاً من ذلك يحمل اسمًا حقيقيًا: الثلج.
عبست هيلين بشكل طفيف وقالت ، “إنك تزيدين من قدرتك العقلية بعد تلقي الحقن ، مما يؤدي إلى تدهور ثباتك الجيني. عليك أن تفهمِ أنه مع دستورك ، من اليوم فصاعدًا ، لا يمكنك أن تأخذ المزيد من التعزيز الجيني. بعبارة أخرى ، من اليوم فصاعدًا ، أنت تدفعين لحياتك كتكلفة لتعلم هذه الأشياء “.
بصرف النظر عن حاوية التدريب الذي كان فيها، كانت جميع حاويات التدريب الأخرى في منطقة الكيمياء الحيوية التي يزيد عددها عن مائة فارغة تمامًا. طفت شاشة ضوئية هائلة على الحائط ، سجلت عليها الوضع داخل كل من حاويات التدريب. كان لكل مخلوق عدد خاص به أيضًا. في الوقت الحالي ، بصرف النظر عن مؤشر واحد مضاء ، كانت جميع حاويات التدريب الأخرى قاتمة ، والرقم أدناه يحمل علامة “Xs” ملفتة للنظر.
“الاخت الكبرى هيلين ، أنت تعلمين أنني لا أريد أن يكون الأمر كذلك ، لكنك تعلمين أيضًا أنه ليس لدي متسع من الوقت. أتمنى أن أتعلم المزيد قبل المغادرة.” قالت سالي بصوت رقيق.
كافحت سالي لتذكر المعلومات. “إلى حد ما ، بما في ذلك جميع النظريات الأساسية للرياضيات ، بالإضافة إلى البناء ، والميكانيكا الهندسية ، وعلم الوراثة ، والكيمياء الحيوية الأساسية ، والتطبيقات الصناعية ، وجميع أنواع الزراعة … ما زلت لم أفهم العديد منهم حقًا. لحسن الحظ ، تمكنت من تسجيل جميع الحالات في وحدات الذاكرة ، لذا يمكنني استخدامها ببطء كمراجع في المستقبل “.
في هذه اللحظة ، كانت سالي التي كانت أصغر سناً هي التي بدت أنها الناضجة حقًا.
لم تحاول هيلين إقناعها أكثر ، وبدلاً من ذلك انتظرت بصبر انتهاء الحقن. في هذه اللحظة ، خرج هذا المخلوق الغريب فجأة من صدرها ، وأخرج رأسه. لقد استعاد بالفعل مظهر شرنقة اللحم. الطرف الذي يشبه رأسه كان يتحرك. استدار في اتجاه سالي ، ثم فتح فمه ، بصق لسان داكن اللون ، يحركه باستمرار نحو سالي. مدت سالي يدها وتركته يلعقها عدة مرات ، دون أن تخاف منه على الإطلاق ، وكأنها تدرك وجوده منذ زمن طويل.
لم تحاول هيلين إقناعها أكثر ، وبدلاً من ذلك انتظرت بصبر انتهاء الحقن. في هذه اللحظة ، خرج هذا المخلوق الغريب فجأة من صدرها ، وأخرج رأسه. لقد استعاد بالفعل مظهر شرنقة اللحم. الطرف الذي يشبه رأسه كان يتحرك. استدار في اتجاه سالي ، ثم فتح فمه ، بصق لسان داكن اللون ، يحركه باستمرار نحو سالي. مدت سالي يدها وتركته يلعقها عدة مرات ، دون أن تخاف منه على الإطلاق ، وكأنها تدرك وجوده منذ زمن طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كبر قليلاً!” قالت سالي. عندما رأت هذا المخلوق الغريب يتقلص ، بدت مترددة في التخلي عنه.
كشفت هيلين عن ابتسامة نادرة. ” لكنه أصبح عصيانًا أكثر فأكثر.”
أثناء الدردشة ، اكتمل الحقن بالفعل. تركت هيلين ورائها كيس الخبز بالكامل ، ولم تمكث هي أيضًا لفترة طويلة. عندما كانت على وشك مغادرة هذه المنطقة الفقيرة ، توقفت هيلين فجأة ، أدارت رأسها ونظرت نحو ذلك المبنى المكون من أربعة طوابق الذي كاد أن يغرق داخل مجموعة من المباني الفوضوية. غدًا في هذا الوقت ، سيكون الوقت قد حان لمغادرة سالي. لن تغادر بمفردها ، لأن قلة من الناس من هذا الحي الفقير سيتبعونها. ربما أكثر من مائة ، وربما القليل فقط.
فجأة طفت شاشة ضوئية ، ثم انطلق صوت عميق ومدوي. “هيلين ، آمل ألا أزعجك. اكتشف شعبي ثلاث جثث بعد ظهر اليوم. إذا لم أكن مخطئا ، فهذا له علاقة بك “.
بغض النظر عن عدد الأشخاص ، أصرت هذه الفتاة الفريدة والقوية على تحقيق حلمها. في مدينة التنين ، كان هناك الكثير من الأشخاص يتمتعون بقوة أكبر وموهبة افضل منها ، لكن تفاني سالي كان نادراً ما يُرى. لم تهتم هيلين كثيرًا بما فعلته ، لأن المثابرة لم تكن بالتأكيد شيئًا يمكن أن يحرك هيلين الباردة والغير مبالية.
في الواقع ، فهمت هيلين بوضوح سبب اهتمامها بسالي بهذه الطريقة. كان ذلك لأنه في كل مدينة التنين ، كانت سالي هي الوحيدة المتبقية التي كان لها علاقة خاصة بسو. إذا ذهبت لرؤية سالي ، فإنها ستفكر أحيانًا في سو ، على الرغم من أن هذا النوع من الاحتمالية كان صغيرًا للغاية.
لقد شهدت هيلين جميع أنواع العباقرة النادرين والمجانين والوحوش. بغض النظر عن مدى تميز سالي ، لم تكن في عينيها سوى فتاة برية عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل إلى السائل المغذي ، فتح جسمه للحظات ، ثم تجعد في كرة ، وغرق ببطء في قاع الحاوية ، كما لو كان نائما بالفعل.
في الواقع ، فهمت هيلين بوضوح سبب اهتمامها بسالي بهذه الطريقة. كان ذلك لأنه في كل مدينة التنين ، كانت سالي هي الوحيدة المتبقية التي كان لها علاقة خاصة بسو. إذا ذهبت لرؤية سالي ، فإنها ستفكر أحيانًا في سو ، على الرغم من أن هذا النوع من الاحتمالية كان صغيرًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كانت سالي التي كانت أصغر سناً هي التي بدت أنها الناضجة حقًا.
سارت عملية العودة إلى المستشفى بسلاسة تامة. لم يبحث أحد عن المتاعب ، وبالتالي لم يكن للرصاص الخاص بمسدسها الرائع أي فرصة ليتم استخدامه أيضًا.
الفصل 25.2 – الدفع
وصلت هيلين مباشرة إلى منطقة الكيمياء الحيوية فقط هي نفسها التي تستطيع دخوله. بمجرد أن فتحت الأبواب الأمنية ، قفز المخلوق الصغير الغريب من صدرها ، وبسط جسده ، ثم انزلق لمسافة قصيرة. ثم جمع جسده معًا ، قفز بصمت إلى أكبر حاوية تدريب دون إنتاج اي صوت.
بعد إلقاء نظرة على الثلج النائم ، أغلقت هيلين أبواب الحماية وقامت بتفعيل تدابير الأمان. سحبت شاشة ، ونظرت إلى بحر الأرقام المتعلقة بالثلج بينما كانت تصل ذراعها نحو جهاز استشعار. نتيجة لذلك ، بدأ الجانب الأيمن من الشاشة في عرض جميع أنواع البيانات المتعلقة بجسدها. في الواقع ، حتى بدون اختبار الأدوات ، كانت هيلين واضحة تمامًا بشأن حالة جسدها. ومع ذلك ، في هذا الصدد ، فإنها تفضل أن تكون أكثر حرصًا.
عندما دخل إلى السائل المغذي ، فتح جسمه للحظات ، ثم تجعد في كرة ، وغرق ببطء في قاع الحاوية ، كما لو كان نائما بالفعل.
بعد إلقاء نظرة على الثلج النائم ، أغلقت هيلين أبواب الحماية وقامت بتفعيل تدابير الأمان. سحبت شاشة ، ونظرت إلى بحر الأرقام المتعلقة بالثلج بينما كانت تصل ذراعها نحو جهاز استشعار. نتيجة لذلك ، بدأ الجانب الأيمن من الشاشة في عرض جميع أنواع البيانات المتعلقة بجسدها. في الواقع ، حتى بدون اختبار الأدوات ، كانت هيلين واضحة تمامًا بشأن حالة جسدها. ومع ذلك ، في هذا الصدد ، فإنها تفضل أن تكون أكثر حرصًا.
بصرف النظر عن حاوية التدريب الذي كان فيها، كانت جميع حاويات التدريب الأخرى في منطقة الكيمياء الحيوية التي يزيد عددها عن مائة فارغة تمامًا. طفت شاشة ضوئية هائلة على الحائط ، سجلت عليها الوضع داخل كل من حاويات التدريب. كان لكل مخلوق عدد خاص به أيضًا. في الوقت الحالي ، بصرف النظر عن مؤشر واحد مضاء ، كانت جميع حاويات التدريب الأخرى قاتمة ، والرقم أدناه يحمل علامة “Xs” ملفتة للنظر.
في هذه الأثناء ، لم يعد الجسم البيولوجي الموجود في حاوية التدريب المشرقة الوحيدة اسمًا رمزيًا ، وبدلاً من ذلك يحمل اسمًا حقيقيًا: الثلج.
سارت عملية العودة إلى المستشفى بسلاسة تامة. لم يبحث أحد عن المتاعب ، وبالتالي لم يكن للرصاص الخاص بمسدسها الرائع أي فرصة ليتم استخدامه أيضًا.
بعد إلقاء نظرة على الثلج النائم ، أغلقت هيلين أبواب الحماية وقامت بتفعيل تدابير الأمان. سحبت شاشة ، ونظرت إلى بحر الأرقام المتعلقة بالثلج بينما كانت تصل ذراعها نحو جهاز استشعار. نتيجة لذلك ، بدأ الجانب الأيمن من الشاشة في عرض جميع أنواع البيانات المتعلقة بجسدها. في الواقع ، حتى بدون اختبار الأدوات ، كانت هيلين واضحة تمامًا بشأن حالة جسدها. ومع ذلك ، في هذا الصدد ، فإنها تفضل أن تكون أكثر حرصًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سطع ضوء المعقم قوي على بطنها ، وبعد نصف دقيقة انسحب الضوء. تم تحريك الذراع الميكانيكية للمعالجة متعددة الوظائف. عندما توقفت الحركة تمامًا ، دخلت إبرتان طويلتان في بطن هيلين. أصدرت صوت با، وأصبح وجهها شاحبًا على الفور. لم تستخدم هيلين أي تخدير خلال العملية الجراحية بأكملها.
كانت حالة جسدها تمامًا كما توقعت. ثم عادت هيلين إلى المختبر المركزي ، وخلعت ملابسها ، ووضعت عارية على طاولة العمليات الأوتوماتيكية بالكامل قبل تفعيل الإجراء الذي تم الترتيب له مسبقًا.
فجأة طفت شاشة ضوئية ، ثم انطلق صوت عميق ومدوي. “هيلين ، آمل ألا أزعجك. اكتشف شعبي ثلاث جثث بعد ظهر اليوم. إذا لم أكن مخطئا ، فهذا له علاقة بك “.
سطع ضوء المعقم قوي على بطنها ، وبعد نصف دقيقة انسحب الضوء. تم تحريك الذراع الميكانيكية للمعالجة متعددة الوظائف. عندما توقفت الحركة تمامًا ، دخلت إبرتان طويلتان في بطن هيلين. أصدرت صوت با، وأصبح وجهها شاحبًا على الفور. لم تستخدم هيلين أي تخدير خلال العملية الجراحية بأكملها.
الترجمة: Hunter
وصلت المحقنة بسرعة إلى الوضع المحدد مسبقًا ، ثم تم امتصاص البويضات الناضجة على طول المحقنة المجوفة واحدة تلو الأخرى ، ثم تم إغلاقها للتخزين.
بعد مرور عدة دقائق ، نزلت هيلين أخيرًا من منصة الجراحة وارتدت ملابسها. كانت حركاتها بطيئة للغاية ، ووجهها الشاحب كان يطلق حبات من العرق بشكل مستمر.
بعد إلقاء نظرة على الثلج النائم ، أغلقت هيلين أبواب الحماية وقامت بتفعيل تدابير الأمان. سحبت شاشة ، ونظرت إلى بحر الأرقام المتعلقة بالثلج بينما كانت تصل ذراعها نحو جهاز استشعار. نتيجة لذلك ، بدأ الجانب الأيمن من الشاشة في عرض جميع أنواع البيانات المتعلقة بجسدها. في الواقع ، حتى بدون اختبار الأدوات ، كانت هيلين واضحة تمامًا بشأن حالة جسدها. ومع ذلك ، في هذا الصدد ، فإنها تفضل أن تكون أكثر حرصًا.
فجأة طفت شاشة ضوئية ، ثم انطلق صوت عميق ومدوي. “هيلين ، آمل ألا أزعجك. اكتشف شعبي ثلاث جثث بعد ظهر اليوم. إذا لم أكن مخطئا ، فهذا له علاقة بك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كانت سالي التي كانت أصغر سناً هي التي بدت أنها الناضجة حقًا.
في الواقع ، فهمت هيلين بوضوح سبب اهتمامها بسالي بهذه الطريقة. كان ذلك لأنه في كل مدينة التنين ، كانت سالي هي الوحيدة المتبقية التي كان لها علاقة خاصة بسو. إذا ذهبت لرؤية سالي ، فإنها ستفكر أحيانًا في سو ، على الرغم من أن هذا النوع من الاحتمالية كان صغيرًا للغاية.
بعد مرور عدة دقائق ، نزلت هيلين أخيرًا من منصة الجراحة وارتدت ملابسها. كانت حركاتها بطيئة للغاية ، ووجهها الشاحب كان يطلق حبات من العرق بشكل مستمر.
“الاخت الكبرى هيلين ، أنت تعلمين أنني لا أريد أن يكون الأمر كذلك ، لكنك تعلمين أيضًا أنه ليس لدي متسع من الوقت. أتمنى أن أتعلم المزيد قبل المغادرة.” قالت سالي بصوت رقيق.
بعد إلقاء نظرة على الثلج النائم ، أغلقت هيلين أبواب الحماية وقامت بتفعيل تدابير الأمان. سحبت شاشة ، ونظرت إلى بحر الأرقام المتعلقة بالثلج بينما كانت تصل ذراعها نحو جهاز استشعار. نتيجة لذلك ، بدأ الجانب الأيمن من الشاشة في عرض جميع أنواع البيانات المتعلقة بجسدها. في الواقع ، حتى بدون اختبار الأدوات ، كانت هيلين واضحة تمامًا بشأن حالة جسدها. ومع ذلك ، في هذا الصدد ، فإنها تفضل أن تكون أكثر حرصًا.
سارت عملية العودة إلى المستشفى بسلاسة تامة. لم يبحث أحد عن المتاعب ، وبالتالي لم يكن للرصاص الخاص بمسدسها الرائع أي فرصة ليتم استخدامه أيضًا.
استغرق الحقن خمس دقائق كاملة. خلال هذه العملية ، أعطت هيلين وحدات الذاكرة المكدسة مثل جبل صغير حولها نظرة وسألت عرضًا ، “ما الذي كنت تدرسيه طوال هذا الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تحاول هيلين إقناعها أكثر ، وبدلاً من ذلك انتظرت بصبر انتهاء الحقن. في هذه اللحظة ، خرج هذا المخلوق الغريب فجأة من صدرها ، وأخرج رأسه. لقد استعاد بالفعل مظهر شرنقة اللحم. الطرف الذي يشبه رأسه كان يتحرك. استدار في اتجاه سالي ، ثم فتح فمه ، بصق لسان داكن اللون ، يحركه باستمرار نحو سالي. مدت سالي يدها وتركته يلعقها عدة مرات ، دون أن تخاف منه على الإطلاق ، وكأنها تدرك وجوده منذ زمن طويل.
الترجمة: Hunter
لقد شهدت هيلين جميع أنواع العباقرة النادرين والمجانين والوحوش. بغض النظر عن مدى تميز سالي ، لم تكن في عينيها سوى فتاة برية عادية.
كشفت هيلين عن ابتسامة نادرة. ” لكنه أصبح عصيانًا أكثر فأكثر.”
أثناء الدردشة ، اكتمل الحقن بالفعل. تركت هيلين ورائها كيس الخبز بالكامل ، ولم تمكث هي أيضًا لفترة طويلة. عندما كانت على وشك مغادرة هذه المنطقة الفقيرة ، توقفت هيلين فجأة ، أدارت رأسها ونظرت نحو ذلك المبنى المكون من أربعة طوابق الذي كاد أن يغرق داخل مجموعة من المباني الفوضوية. غدًا في هذا الوقت ، سيكون الوقت قد حان لمغادرة سالي. لن تغادر بمفردها ، لأن قلة من الناس من هذا الحي الفقير سيتبعونها. ربما أكثر من مائة ، وربما القليل فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات