الظلام والأمل
الفصل 1.5 – الظلام والأمل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر أنها لا تريد ذلك ، بل إنها لم تجرؤ على فعل ذلك. كانت تعلم أنها إذا استدارت وألقت عليه نظرة واحدة ، فلن تتمكن من المغادرة مرة أخرى. في ذلك الوقت ، كانت ستجلب الدمار والكارثة لطفلها فقط.
بعد لحظة ، ظهرت بيرسيفوني خارج قرية صغيرة. في ذلك الوقت ، كانت السماء قد أشرقت بالفعل ، وبدأت خيوط الدخان تتصاعد من القرية. كان الناس مشغولين. كانت هذه القرية تقع على حافة الخط الثلجي ، يوجد عشرات العوائل فقط أو نحو ذلك ، بالإضافة إلى عدد قليل من الرجال بمستوى أو مستويين من القدرات. كانت القرية تقع ضمن أراضي الصليبيين المقدسين ، وكان السبب الرئيسي لموقعها هو تجميع الأخشاب ، فضلاً عن تقديم الإمدادات لمن كانوا يستعدون لعبور سلسلة الجبال. كانت هناك فريسة وفيرة في الغابة المجاورة ، مما سمح لسكان هذه القرية أن يعيشوا حياة غنية وسلمية.
تنهدت إيلين ، ثم بددت كل القيود المفروضة على بيرسيفوني بحركة من يدها. “لا أريد قتلك بعد الآن. فقط ارجع معي “.
في هذا العصر ، كانت معدلات وفيات الرضع عالية للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا للارتفاع الكبير في معدل المواليد ، لم يعلق الناس أهمية كبيرة على الأطفال حديثي الولادة أيضًا. يتطور لدى معظم الأطفال حديثي الولادة طفرات مختلفة عند الولادة ، لذلك فإن البشر ذوي الدم النقي نادرون للغاية. أثبتت عدة عقود من الخبرة بالفعل أن البشر ذوي الدم النقي بدون طفرات يمتلكون المزيد من المواهب في القدرات ، مما يجعل الأطفال ذوي الدم النقي أثمن للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بيرسيفوني ، موافقة ضمنيًا. عندما رأت إيلين يبدو أنها استرخت قليلاً ، أطلقت فجأة شخير. اندفع جسدها فجأة إلى الأمام ، واخترق القلم نحو إيلين!
وضعت بيرسيفوني الطفل تحت شجرة كبيرة عند مدخل القرية قبل أن تغادر بصمت. كانت تعلم أنه بعد ساعتين ، سيخرج عدد قليل من الرجال من القرية ويمرون عبر هذا المكان ، وبالتالي سيرون طفلها. سيجعل الجلد الرقيق للرفيق الصغير الآخرين على الفور يعتقدون أنه كان إنسانًا نقيًا ، ومع المنظمات الكبيرة مثل الصليبيين المقدسين أو راكب التنين الأسود ، لم يكن هناك طريقة لن يفهموا فيها أهمية الإنسان النقي. من المحتمل أن يعيدوا هذا الطفل ويربوه ببطء. أما فيما يتعلق بما إذا كانوا سيكتشفون سر هذا الطفل أم لا ، فلم يكن بإمكان بيرسيفوني إلا أن تصلي ألا يفعلوا ذلك. بترك هذا الطفل هنا ، كانت لديه على الأقل فرصة ضئيلة للبقاء على قيد الحياة. إذا تبعها ، فسيكون ذلك بالتأكيد طريقًا للموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل أيلين كلمة ثانية. لم يكن معروفًا ما الذي كانت تفكر فيه ، لكنها كانت تفكر مليًا. بدا أنها غير قادرة على العثور على إجابة ، هزت كتفيها بطريقة مزعجة إلى حد ما ، وقررت أن ترمي كل الأفكار العشوائية جانبًا. جرت إيلين أوبراين الذي فقد وعيه بالفعل ، وهزت جسده عدة مرات أمام بيرسيفوني وقالت ، “لقد وافق بالفعل على أن يصبح والد طفلي المستقبلي كشرط للتبادل. لن أقتلك ولن أقبض عليك. لهذا السبب يمكنك الاسترخاء ، فنحن لم نعد أعداء “.
نظمت بيرسيفوني ملابسها وشعرها ، ووضعت نظارتها مرة أخرى ، ثم أنتجت قلم الرصاص الأخير في مجموعتها. ثم اختفت باتجاه الجبال الثلجية دون أن تعود.
لم يكن الأمر أنها لا تريد ذلك ، بل إنها لم تجرؤ على فعل ذلك. كانت تعلم أنها إذا استدارت وألقت عليه نظرة واحدة ، فلن تتمكن من المغادرة مرة أخرى. في ذلك الوقت ، كانت ستجلب الدمار والكارثة لطفلها فقط.
بعد لحظة ، ظهرت بيرسيفوني خارج قرية صغيرة. في ذلك الوقت ، كانت السماء قد أشرقت بالفعل ، وبدأت خيوط الدخان تتصاعد من القرية. كان الناس مشغولين. كانت هذه القرية تقع على حافة الخط الثلجي ، يوجد عشرات العوائل فقط أو نحو ذلك ، بالإضافة إلى عدد قليل من الرجال بمستوى أو مستويين من القدرات. كانت القرية تقع ضمن أراضي الصليبيين المقدسين ، وكان السبب الرئيسي لموقعها هو تجميع الأخشاب ، فضلاً عن تقديم الإمدادات لمن كانوا يستعدون لعبور سلسلة الجبال. كانت هناك فريسة وفيرة في الغابة المجاورة ، مما سمح لسكان هذه القرية أن يعيشوا حياة غنية وسلمية.
بعد دقيقتين ، غادر عدة رجال يحملون بنادق آلية على أكتافهم القرية وهم يتجاذبون أطراف الحديث ويضحكون. مروا بتلك الشجرة الكبيرة ، واكتشفوا القماش الملفوف تحت الشجرة. ومع ذلك ، لم يتبقى سوى القماس، ولم يُرى الطفل بالداخل في أي مكان.
“يمكنني بالفعل الشعور ببيرسيفوني. هي في الواقع تتجه مباشرة إلي. إنه أمر غريب حقًا “. تمتمت إيلين لنفسها. لم تكن أفعال بيرسيفوني بلا شك مختلفة عن الموت. كان ذلك لأن إيلين طالما كانت بعيدة بما فيه الكفاية ، فلن تعرف سوى الاتجاه العام ، غير قادرة على تحديد موقعها بدقة. إذا تمكنت بيرسيفوني من الركض أبعد قليلاً ، فقد تفقد إيلين مسارها.
عندما حل الظلام ، أطلقت إيلين فجأة صرخة ناعمة من المفاجأة ، والتعبير على وجهها غريب للغاية. اكتشف أوبراين التغيير في تعبيرها ، فقط ، كان منشغلًا جدًا بالسؤال عن ذلك. كان وجهه شاحبًا بشكل مميت ، وكان يفعل كل ما في وسعه لقمع معدته المتدحرجة ، ويكافح لمنع الأشياء الموجودة بالداخل من الخروج من حلقه. في الواقع ، باستثناء سوائل المعدة ، لم يكن هناك أي شيء آخر داخل معدته. لقد مر يومان بالفعل منذ أن أكل أي شيء ، وشرب فقط بضع رشفات من الماء. لم تلتئم إصاباته الشديدة بعد ، وبعد ذلك كيف حملته إيلين على كتفها ليوم كامل لمنعه من إبطاء حركتها ، شعر الهيكل العظمي لأوبراين بالفعل كما لو كان على وشك الانفصال. ومع ذلك ، طالما تمكنوا من اللحاق ببيرسيفوني قبل ذلك بقليل ، فقد يتحمل أي ألم أو إذلال. داخل أرض الخيال في هيبيلو ، عانى أوبراين من معاناة أسوأ من ذلك بعشرات المرات.
“يمكنني بالفعل الشعور ببيرسيفوني. هي في الواقع تتجه مباشرة إلي. إنه أمر غريب حقًا “. تمتمت إيلين لنفسها. لم تكن أفعال بيرسيفوني بلا شك مختلفة عن الموت. كان ذلك لأن إيلين طالما كانت بعيدة بما فيه الكفاية ، فلن تعرف سوى الاتجاه العام ، غير قادرة على تحديد موقعها بدقة. إذا تمكنت بيرسيفوني من الركض أبعد قليلاً ، فقد تفقد إيلين مسارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إيلين دائمًا شخصًا يفضل اتخاذ إجراء بدلاً من التفكير مرارًا وتكرارًا في الأمور. لم تكن تريد أن تفكر كثيرًا ، لذا أمسكت بأوبراين بحركة واحدة ، ثم طاف جسدها ، وتزايدت سرعتها فجأة إلى أقصى الحدود ، وحلقت نحو بيرسيفوني بكامل قوتها.
“هذه المرة ، لسو؟” ومضت عيون إيلين بإشعاع متقلب باستمرار.
بعد ساعة ، واجه إيلين وبيرسيفوني بعضهما البعض. نظرت عيناها الكبيرتان باستمرار إلى منطقة بطن بيرسيفوني الملساء ، وكشف التعبير على وجهها عن المزيد من الصدمة.
“لقد ولدت بالفعل؟ أين الطفل؟ ” أخيرًا لم تستطع إيلين إلا أن تسأل.
“هل تشعرين وكأنني سأخبرك أين طفلي؟ لا تضيعي المزيد من الوقت. ألا تريد قتلي؟ اذا تعال فقط! ” رقص قلم الرصاص بين أطراف أصابعها ، وأطلق طرف القلم أصوات صفير حادة.
“هذه المرة ، لسو؟” ومضت عيون إيلين بإشعاع متقلب باستمرار.
كانت بيرسيفوني الحالية تبتسم بشكل جميل ومغري ، ويبدو أن هناك طبقة خافتة من الإشراق تحيط بها. أقرت إيلين أخيرًا أن مظهرها لا يمكن مقارنته بهذه الجنرال التي أصبحت للتو أماً. ومع ذلك ، لم يكن مزاجها مفاجئًا كما توقعت.
فقط عندما كان قلم الرصاص على وشك اختراق حلقها ، بدا أن إيلين قد استيقظت من صدمتها. كخبير في المستوى المقدس الحقيقي للمجال السحري، مع تغيير طفيف في جسدها ، ظهرت بالفعل العديد من مجالات القوة الدفاعية. ومع ذلك ، فإن القوة المضافة إلى قلم بيرسيفوني كانت قوية وشرسة ، فقط كانت تضغط للأمام ولا تتحرك للخلف ، مما يعكس شخصيتها بعمق. حتى مع وجود ستة مستويات فقط من القوة ، لا يزال قلم الرصاص يمزق مجالات إيلين واحدة تلو الأخرى ، وهو الجزء الأخير من القوة الذي تسبب في جرح على خديها ، تاركة وراءها خطًا خفيفًا من الدم على بشرتها الرقيقة.
أثناء النظر إلى بيرسيفوني ، حدقت إيلين بهدوء للحظة ، ثم قالت بحسرة ، “أنت … لقد عدت لتتركي حياتك بعيدًا؟ كل هذا حتى لا أجد طفلك؟ “
“هل تشعرين وكأنني سأخبرك أين طفلي؟ لا تضيعي المزيد من الوقت. ألا تريد قتلي؟ اذا تعال فقط! ” رقص قلم الرصاص بين أطراف أصابعها ، وأطلق طرف القلم أصوات صفير حادة.
ابتسمت بيرسيفوني ، موافقة ضمنيًا. عندما رأت إيلين يبدو أنها استرخت قليلاً ، أطلقت فجأة شخير. اندفع جسدها فجأة إلى الأمام ، واخترق القلم نحو إيلين!
في هذا الوقت ، استيقظ أوبراين أخيرًا في حالة ذهول. كان الألم مع الجوع والإرهاق يعذبه إلى ما لا نهاية. على الرغم من أنه كان مستيقظًا ، إلا أنه بالكاد استطاع أن يثبت نفسه من خلال الاتكاء على جسد إيلين. في اللحظة الأولى التي فتح فيها عينيه ، رأى بيرسيفوني ، هدئ قلبه على الفور. لم يستطع أوبراين إلا أن يبتسم بضعف ، ولم يستطيع حتى النطق بأي كلمة.
فقط عندما كان قلم الرصاص على وشك اختراق حلقها ، بدا أن إيلين قد استيقظت من صدمتها. كخبير في المستوى المقدس الحقيقي للمجال السحري، مع تغيير طفيف في جسدها ، ظهرت بالفعل العديد من مجالات القوة الدفاعية. ومع ذلك ، فإن القوة المضافة إلى قلم بيرسيفوني كانت قوية وشرسة ، فقط كانت تضغط للأمام ولا تتحرك للخلف ، مما يعكس شخصيتها بعمق. حتى مع وجود ستة مستويات فقط من القوة ، لا يزال قلم الرصاص يمزق مجالات إيلين واحدة تلو الأخرى ، وهو الجزء الأخير من القوة الذي تسبب في جرح على خديها ، تاركة وراءها خطًا خفيفًا من الدم على بشرتها الرقيقة.
شعرت إيلين أخيرًا بالخطر ، غادرت سبع أو ثماني قدرات سحرية وغريبة في نفس الوقت لتقصف جسد بيرسيفوني. لم تكن أي من هذه الهجمات السحرية عبارة عن هجمات مباشرة ، وكلها تمثل حالة سلبية أو قدرات تقييدية على الحركة. القدرات السحرية المقيدة نادرة للغاية ، وحتى مستخدموا المجال السحري من المستوى الثامن غالبًا ما يعرفون فقط اثنين أو ثلاث من هذه الأنواع ، بينما اقتربت إيلين من العشر قدرات ، موهبتها المرعبة في المجال السحري مدهشة حقًا.
بعد دقيقتين ، غادر عدة رجال يحملون بنادق آلية على أكتافهم القرية وهم يتجاذبون أطراف الحديث ويضحكون. مروا بتلك الشجرة الكبيرة ، واكتشفوا القماش الملفوف تحت الشجرة. ومع ذلك ، لم يتبقى سوى القماس، ولم يُرى الطفل بالداخل في أي مكان.
تم تقييد بيرسيفوني على الفور في الجو ، غير قادرة على التحرك شبرًا واحدًا.
سألت إيلين فجأة ، “هل هذا يستحق كل هذا العناء؟ هل هذا لطفلك ، أم لسو؟ “
الترجمة: Hunter
كانت بيرسيفوني التي كانت تنتظر وصول مصيرها هادئة للغاية. فكرت مليًا قليلاً ، ثم قالت ، “ربما كلاهما!”
في هذا العصر ، كانت معدلات وفيات الرضع عالية للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا للارتفاع الكبير في معدل المواليد ، لم يعلق الناس أهمية كبيرة على الأطفال حديثي الولادة أيضًا. يتطور لدى معظم الأطفال حديثي الولادة طفرات مختلفة عند الولادة ، لذلك فإن البشر ذوي الدم النقي نادرون للغاية. أثبتت عدة عقود من الخبرة بالفعل أن البشر ذوي الدم النقي بدون طفرات يمتلكون المزيد من المواهب في القدرات ، مما يجعل الأطفال ذوي الدم النقي أثمن للغاية.
تنهدت إيلين ، ثم بددت كل القيود المفروضة على بيرسيفوني بحركة من يدها. “لا أريد قتلك بعد الآن. فقط ارجع معي “.
رفضت بيرسيفوني مباشرة. “مستحيل! يجب أن تعلمين أنه كامرأة ، أفضل أن تعيدِ جثتي من أن اصبح أسيرة! “
“هذه المرة ، لسو؟” ومضت عيون إيلين بإشعاع متقلب باستمرار.
بعد لحظة ، ظهرت بيرسيفوني خارج قرية صغيرة. في ذلك الوقت ، كانت السماء قد أشرقت بالفعل ، وبدأت خيوط الدخان تتصاعد من القرية. كان الناس مشغولين. كانت هذه القرية تقع على حافة الخط الثلجي ، يوجد عشرات العوائل فقط أو نحو ذلك ، بالإضافة إلى عدد قليل من الرجال بمستوى أو مستويين من القدرات. كانت القرية تقع ضمن أراضي الصليبيين المقدسين ، وكان السبب الرئيسي لموقعها هو تجميع الأخشاب ، فضلاً عن تقديم الإمدادات لمن كانوا يستعدون لعبور سلسلة الجبال. كانت هناك فريسة وفيرة في الغابة المجاورة ، مما سمح لسكان هذه القرية أن يعيشوا حياة غنية وسلمية.
أخذت بيرسيفوني نفسا عميقا. ابتسمت ببراعة شديدة قائلة ، “ربما”.
“هل تشعرين وكأنني سأخبرك أين طفلي؟ لا تضيعي المزيد من الوقت. ألا تريد قتلي؟ اذا تعال فقط! ” رقص قلم الرصاص بين أطراف أصابعها ، وأطلق طرف القلم أصوات صفير حادة.
لم تقل أيلين كلمة ثانية. لم يكن معروفًا ما الذي كانت تفكر فيه ، لكنها كانت تفكر مليًا. بدا أنها غير قادرة على العثور على إجابة ، هزت كتفيها بطريقة مزعجة إلى حد ما ، وقررت أن ترمي كل الأفكار العشوائية جانبًا. جرت إيلين أوبراين الذي فقد وعيه بالفعل ، وهزت جسده عدة مرات أمام بيرسيفوني وقالت ، “لقد وافق بالفعل على أن يصبح والد طفلي المستقبلي كشرط للتبادل. لن أقتلك ولن أقبض عليك. لهذا السبب يمكنك الاسترخاء ، فنحن لم نعد أعداء “.
“هذا ما يدور في خاطري أيضًا.” قالت إيلين.
“ماذا قلت؟!” كانت هذه المعلومات مفاجئة للغاية. لم تجرؤ بيرسيفوني على تصديق أذنيها.
في هذا الوقت ، استيقظ أوبراين أخيرًا في حالة ذهول. كان الألم مع الجوع والإرهاق يعذبه إلى ما لا نهاية. على الرغم من أنه كان مستيقظًا ، إلا أنه بالكاد استطاع أن يثبت نفسه من خلال الاتكاء على جسد إيلين. في اللحظة الأولى التي فتح فيها عينيه ، رأى بيرسيفوني ، هدئ قلبه على الفور. لم يستطع أوبراين إلا أن يبتسم بضعف ، ولم يستطيع حتى النطق بأي كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بيرسيفوني ، موافقة ضمنيًا. عندما رأت إيلين يبدو أنها استرخت قليلاً ، أطلقت فجأة شخير. اندفع جسدها فجأة إلى الأمام ، واخترق القلم نحو إيلين!
ألقت بيرسيفوني نظرة على أوبراين ، ثم نظرت إلى إيلين. مدت يدها فجأة لتلتقط وجه أوبراين ، وقرصته بشدة وهي تقول: “وظيفتك الجديدة لا تبدو بهذا السوء! حسنًا ، لقد عملت بجد ، فلتضاجعها بقسوة ، اجعلها تصنع القليل من الأطفال! “
ألقت بيرسيفوني نظرة على أوبراين ، ثم نظرت إلى إيلين. مدت يدها فجأة لتلتقط وجه أوبراين ، وقرصته بشدة وهي تقول: “وظيفتك الجديدة لا تبدو بهذا السوء! حسنًا ، لقد عملت بجد ، فلتضاجعها بقسوة ، اجعلها تصنع القليل من الأطفال! “
“هذا ما يدور في خاطري أيضًا.” قالت إيلين.
أثناء النظر إلى بيرسيفوني ، حدقت إيلين بهدوء للحظة ، ثم قالت بحسرة ، “أنت … لقد عدت لتتركي حياتك بعيدًا؟ كل هذا حتى لا أجد طفلك؟ “
تفاجأت بيرسيفوني. عندما رأت تعبير إيلين الجاد بشكل لا يصدق ، هُزمت أخيرًا.
وضعت بيرسيفوني الطفل تحت شجرة كبيرة عند مدخل القرية قبل أن تغادر بصمت. كانت تعلم أنه بعد ساعتين ، سيخرج عدد قليل من الرجال من القرية ويمرون عبر هذا المكان ، وبالتالي سيرون طفلها. سيجعل الجلد الرقيق للرفيق الصغير الآخرين على الفور يعتقدون أنه كان إنسانًا نقيًا ، ومع المنظمات الكبيرة مثل الصليبيين المقدسين أو راكب التنين الأسود ، لم يكن هناك طريقة لن يفهموا فيها أهمية الإنسان النقي. من المحتمل أن يعيدوا هذا الطفل ويربوه ببطء. أما فيما يتعلق بما إذا كانوا سيكتشفون سر هذا الطفل أم لا ، فلم يكن بإمكان بيرسيفوني إلا أن تصلي ألا يفعلوا ذلك. بترك هذا الطفل هنا ، كانت لديه على الأقل فرصة ضئيلة للبقاء على قيد الحياة. إذا تبعها ، فسيكون ذلك بالتأكيد طريقًا للموت.
“هذا ما يدور في خاطري أيضًا.” قالت إيلين.
تم تقييد بيرسيفوني على الفور في الجو ، غير قادرة على التحرك شبرًا واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل أيلين كلمة ثانية. لم يكن معروفًا ما الذي كانت تفكر فيه ، لكنها كانت تفكر مليًا. بدا أنها غير قادرة على العثور على إجابة ، هزت كتفيها بطريقة مزعجة إلى حد ما ، وقررت أن ترمي كل الأفكار العشوائية جانبًا. جرت إيلين أوبراين الذي فقد وعيه بالفعل ، وهزت جسده عدة مرات أمام بيرسيفوني وقالت ، “لقد وافق بالفعل على أن يصبح والد طفلي المستقبلي كشرط للتبادل. لن أقتلك ولن أقبض عليك. لهذا السبب يمكنك الاسترخاء ، فنحن لم نعد أعداء “.
تنهدت إيلين ، ثم بددت كل القيود المفروضة على بيرسيفوني بحركة من يدها. “لا أريد قتلك بعد الآن. فقط ارجع معي “.
“ماذا قلت؟!” كانت هذه المعلومات مفاجئة للغاية. لم تجرؤ بيرسيفوني على تصديق أذنيها.
“هذه المرة ، لسو؟” ومضت عيون إيلين بإشعاع متقلب باستمرار.
عندما حل الظلام ، أطلقت إيلين فجأة صرخة ناعمة من المفاجأة ، والتعبير على وجهها غريب للغاية. اكتشف أوبراين التغيير في تعبيرها ، فقط ، كان منشغلًا جدًا بالسؤال عن ذلك. كان وجهه شاحبًا بشكل مميت ، وكان يفعل كل ما في وسعه لقمع معدته المتدحرجة ، ويكافح لمنع الأشياء الموجودة بالداخل من الخروج من حلقه. في الواقع ، باستثناء سوائل المعدة ، لم يكن هناك أي شيء آخر داخل معدته. لقد مر يومان بالفعل منذ أن أكل أي شيء ، وشرب فقط بضع رشفات من الماء. لم تلتئم إصاباته الشديدة بعد ، وبعد ذلك كيف حملته إيلين على كتفها ليوم كامل لمنعه من إبطاء حركتها ، شعر الهيكل العظمي لأوبراين بالفعل كما لو كان على وشك الانفصال. ومع ذلك ، طالما تمكنوا من اللحاق ببيرسيفوني قبل ذلك بقليل ، فقد يتحمل أي ألم أو إذلال. داخل أرض الخيال في هيبيلو ، عانى أوبراين من معاناة أسوأ من ذلك بعشرات المرات.
الترجمة: Hunter
كانت إيلين دائمًا شخصًا يفضل اتخاذ إجراء بدلاً من التفكير مرارًا وتكرارًا في الأمور. لم تكن تريد أن تفكر كثيرًا ، لذا أمسكت بأوبراين بحركة واحدة ، ثم طاف جسدها ، وتزايدت سرعتها فجأة إلى أقصى الحدود ، وحلقت نحو بيرسيفوني بكامل قوتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات