النور قبل الغسق
الفصل 5.2 – النور قبل الغسق
سرعان ما مر وقت الإفطار الجاد. لم تتجه هيلين إلى المختبر للعمل ، وبدلاً من ذلك عادت إلى مكتبها الشخصي وفتحت نظام المخابرات المتصل بالعالم الخارجي. لقد أدخلت عنوانًا بمهارة ، وكانت أصابعها تتطاير حول اسم المستخدم المكون من عشرات الأرقام وكلمة المرور التي تزيد عن مائة حرف. خفت ضوء الشاشة فجأة ، وبعد لحظة أضاءت مرة أخرى. ما ظهر على الشاشة كان غرفة خالية إلى درجة تكاد لا توجد فيها زينة ، وكذلك رجل في منتصف العمر لا يختلف لباسه عن ملابس لاجئ مسلح.
“الافعى السامة ، مرحبا! لقد مر بعض الوقت منذ آخر مرة اتصلت بي ، كيف كان الأمر؟ هل مازلت تعمل من أجل تلك الفتاة الصغيرة؟ هاها ، سمعت أنه على الرغم من أن مالكتك الجديدة ليس لديها أي قدرات ، فهي بالتأكيد ليست بسيطة. إليك نصيحة ، من الأفضل ألا يكون لديك أي أفكار ، وإلا فقد تقسمك إلى شرائح مباشرة! إذا حدث ذلك ، فسأخسر الكثير من الأعمال كما تعلم؟ ” نادى الرجل في منتصف العمر بحماس بطريقة مألوفة للغاية.
سرعان ما مر وقت الإفطار الجاد. لم تتجه هيلين إلى المختبر للعمل ، وبدلاً من ذلك عادت إلى مكتبها الشخصي وفتحت نظام المخابرات المتصل بالعالم الخارجي. لقد أدخلت عنوانًا بمهارة ، وكانت أصابعها تتطاير حول اسم المستخدم المكون من عشرات الأرقام وكلمة المرور التي تزيد عن مائة حرف. خفت ضوء الشاشة فجأة ، وبعد لحظة أضاءت مرة أخرى. ما ظهر على الشاشة كان غرفة خالية إلى درجة تكاد لا توجد فيها زينة ، وكذلك رجل في منتصف العمر لا يختلف لباسه عن ملابس لاجئ مسلح.
كانت الافعى السامة هو الاسم الرمزي للحساب الذي كانت تستخدمه حاليًا ، بالإضافة إلى لقب لينش السابق في العالم السفلي. منذ أن هزمت لينش ، قبلت هيلين بسهولة كل ما لديه ، بما في ذلك قنواته وعلاقاته المختلفة. الشخص الذي رآه الرجل في منتصف العمر على الشاشة كان وجه لينش المغطى. التنكر ، بالنسبة لهيلين ، كان مجرد مسألة تافهة.
“لنتحدث عن العمل.” قالت هيلين. عندما وصل صوتها إلى الطرف الآخر من الشاشة الضوئية ، أصبح بالفعل صوت لينش ، بل إنه ذهب من خلال المزيد من وسائل التمويه.
تحولت الصورة الرمزية لفتاة هيلين إلى ابتسامة ، لكنها لم تقل شيئًا ، وبدلاً من ذلك تلاشت تدريجياً من الغرفة.
“فقط قلها! الصديق القديم ، لقد مر وقت طويل منذ أن أعطيتني عملًا جيدًا! سمعتي هو شيء تفهمه بوضوح ، لذلك إذا كنت بحاجة إلى شيء ما ، فقط قله “. كان الرجل في منتصف العمر يبتسم لدرجة انفتح فمه ، وكشف عن الكومة الكبيرة من الأسنان الذهبية اللامعة تحتها.
كانت الافعى السامة هو الاسم الرمزي للحساب الذي كانت تستخدمه حاليًا ، بالإضافة إلى لقب لينش السابق في العالم السفلي. منذ أن هزمت لينش ، قبلت هيلين بسهولة كل ما لديه ، بما في ذلك قنواته وعلاقاته المختلفة. الشخص الذي رآه الرجل في منتصف العمر على الشاشة كان وجه لينش المغطى. التنكر ، بالنسبة لهيلين ، كان مجرد مسألة تافهة.
“أرغب في بيع مجموعة من عينات جينات المختار.”
قفز الرجل في منتصف العمر على الفور من مقعده ، وصرخ مذعور ، “مختار ؟! يا إلهي ، لا تقل لي أن المختار الذي تتحدث عنه … تلك الأشياء تحت ذلك الشخص. “
“… بعد غد.” بعد الحساب قليلا ، نقلت هيلين هذه الرسالة.
”نعم بالفعل. ألا يقدم الجانب الآخر سعرًا مرتفعًا لعينة جينات المختار؟ ” قالت هيلين بهدوء.
جلبت هيلين قطعة من الورق ، وبعد كتابة بعض الأرقام بسرعة ، سلمتها إلى الرجل العجوز. “اذا هذا جيد. هذا هو المبلغ الذي أتمنى الحصول عليه ، لذا عند اكتمال المعاملة ، يرجى تحويله إلى هذا الحساب. سيتم التعامل مع كل شيء آخر كالمعتاد “.
بدأ العرق يتساقط من جبين الرجل في منتصف العمر. كان يمسحها باستمرار ، ضاحكًا بمرارة وهو يقول: “هذا هو الحال ، أنت لست مخطئًا ، لكنك تعلم أن هذا هو نفس مكافأة الذبح المقنع. نعتقد جميعًا أن الوضع في ساحة المعركة لهذا الجانب لا يبدو جيدًا ، إذ عندها فقط سيحتاجون إلى الاعتماد على المال لتوظيف مرتزقة لا يخشون الموت لقتل المختارين. إذا كان هذا الجانب هو الذي هُزم حقًا في النهاية ، فقد يواجه أولئك الذين يقدمون عينة جينية مشكلة كبيرة! هذا هو السبب في أنه على الرغم من الإعلان عن المكافأة لفترة من الوقت ، يبدو أنهم لم يتلقوا حتى الآن الكثير من العينات الجينية “.
كانت الافعى السامة هو الاسم الرمزي للحساب الذي كانت تستخدمه حاليًا ، بالإضافة إلى لقب لينش السابق في العالم السفلي. منذ أن هزمت لينش ، قبلت هيلين بسهولة كل ما لديه ، بما في ذلك قنواته وعلاقاته المختلفة. الشخص الذي رآه الرجل في منتصف العمر على الشاشة كان وجه لينش المغطى. التنكر ، بالنسبة لهيلين ، كان مجرد مسألة تافهة.
“أحتاج للمال.”
كانت الافعى السامة هو الاسم الرمزي للحساب الذي كانت تستخدمه حاليًا ، بالإضافة إلى لقب لينش السابق في العالم السفلي. منذ أن هزمت لينش ، قبلت هيلين بسهولة كل ما لديه ، بما في ذلك قنواته وعلاقاته المختلفة. الشخص الذي رآه الرجل في منتصف العمر على الشاشة كان وجه لينش المغطى. التنكر ، بالنسبة لهيلين ، كان مجرد مسألة تافهة.
“ولكن يجب أن يكون المرء على قيد الحياة لإنفاق المال! هل تحتاج الكثير؟ إذا لم يكن كثيرًا ، يمكنني إقراضك أولاً قليلاً ، بالطبع ، مع قليل من الفائدة … اللعنة ، هذا المبلغ من المال يمكن أن يجهز جيشًا كاملاً! ” عندما رأى الرقم الذي أرسلته هيلين ، لم يستطع الرجل في منتصف العمر إلا أن يلعن الخارج. أخذ نفسًا عميقًا ، وهدأ نفسه ، ثم قال ، “حسنًا ، لن أسأل لماذا تحتاج إلى الكثير من المال. ومع ذلك ، فإن هذا المبلغ هو حقًا شيء لا يمكن أن تبرزه سوى القلعة الحمراء الداكنة. يمكنني الاتصال بالأشخاص الموجودين في هذا الجانب ، لذا متى تخطط لتسليم العينة الجينية؟ “
سرعان ما مر وقت الإفطار الجاد. لم تتجه هيلين إلى المختبر للعمل ، وبدلاً من ذلك عادت إلى مكتبها الشخصي وفتحت نظام المخابرات المتصل بالعالم الخارجي. لقد أدخلت عنوانًا بمهارة ، وكانت أصابعها تتطاير حول اسم المستخدم المكون من عشرات الأرقام وكلمة المرور التي تزيد عن مائة حرف. خفت ضوء الشاشة فجأة ، وبعد لحظة أضاءت مرة أخرى. ما ظهر على الشاشة كان غرفة خالية إلى درجة تكاد لا توجد فيها زينة ، وكذلك رجل في منتصف العمر لا يختلف لباسه عن ملابس لاجئ مسلح.
“… بعد غد.” بعد الحساب قليلا ، نقلت هيلين هذه الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انسحاب الرجل العجوز، اغرق الظلام هذا العالم الافتراضي أيضًا.
أصيب الرجل في منتصف العمر بالصدمة. “سريع جدا! يبدو أنك تخلصت بالفعل من عدد قليل من المختارين … حسنًا ، لا ينبغي أن أسأل هذا النوع من الأشياء. ومع ذلك ، لا يزال يتعين علي أن أذكرك أن أولئك المختارين ليس من السهل هزيمتهم كما تقول الشائعات. من الأفضل أن تجهز نفسك “.
كانت الافعى السامة هو الاسم الرمزي للحساب الذي كانت تستخدمه حاليًا ، بالإضافة إلى لقب لينش السابق في العالم السفلي. منذ أن هزمت لينش ، قبلت هيلين بسهولة كل ما لديه ، بما في ذلك قنواته وعلاقاته المختلفة. الشخص الذي رآه الرجل في منتصف العمر على الشاشة كان وجه لينش المغطى. التنكر ، بالنسبة لهيلين ، كان مجرد مسألة تافهة.
ومضت شخصية لينش على الشاشة الخفيفة عدة مرات ، ثم خفتت. هز الرجل في منتصف العمر رأسه بابتسامة مريرة ، وأشعل سيجارة ، ثم تنفس بعمق عدة مرات. ثم بدأ في الاتصال بالممثل من القلعة الحمراء الداكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت هيلين بفرك جبينها برفق ، ثم وضعت يدها اليمنى على مستشعر لوحة المفاتيح. بدأت الشاشة الخفيفة في الوميض بسرعة ، ولم يكن معدل التحديث وتدفق البيانات شيئًا يمكن لأي شخص عادي التعامل معه. بعد فترة وجيزة ، وجدت هيلين ما تحتاجه.
قبل الرجل العجوز قطعة الورق ، وبعد رؤية الرقم المكتوب عليها ، لم يستطع جفناه إلا القفز. ومع ذلك ، سرعان ما استعاد هدوءه وجمع ابتسامته ، قائلاً لهيلين ، “لا مشكلة ، أعتقد أنه في المرة القادمة التي نلتقي فيها ، يمكن أن يرتفع مستوى سلطة ذاتك الموقرة مرة أخرى.”
بهوية أخرى ، دخلت مرة أخرى غرفة معاملات غامضة. بعد فترة وجيزة ، مشت شابتان افتراضيتان ، وأحضراها إلى غرفة لكبار الشخصيات. ثم تقدم رجل عجوز محترم وجلس مقابل هيلين. سأل بابتسامة: ما هي طلبات ذاتك الموقرة؟”
”نعم بالفعل. ألا يقدم الجانب الآخر سعرًا مرتفعًا لعينة جينات المختار؟ ” قالت هيلين بهدوء.
كانت هيلين حاليًا في صورة فتاة صغيرة عادية ، لكن شكلها لم يكن مهمًا ؛ المهم هو نطاق سلطتها هنا. في هذا العالم الوهمي ، تم بناء السلطة شيئًا فشيئًا ، وجلبت معها فوائد هائلة. الشخص الذي يتحكم في الرجل العجوز أدرك بوضوح أنه لا يوجد ضيوف يتمتعون بمستويات عالية من السلطة هنا ببساطة.
سرعان ما مر وقت الإفطار الجاد. لم تتجه هيلين إلى المختبر للعمل ، وبدلاً من ذلك عادت إلى مكتبها الشخصي وفتحت نظام المخابرات المتصل بالعالم الخارجي. لقد أدخلت عنوانًا بمهارة ، وكانت أصابعها تتطاير حول اسم المستخدم المكون من عشرات الأرقام وكلمة المرور التي تزيد عن مائة حرف. خفت ضوء الشاشة فجأة ، وبعد لحظة أضاءت مرة أخرى. ما ظهر على الشاشة كان غرفة خالية إلى درجة تكاد لا توجد فيها زينة ، وكذلك رجل في منتصف العمر لا يختلف لباسه عن ملابس لاجئ مسلح.
“أرغب في بيع بعض المعلومات الاستخباراتية.” قالت هيلين.
”نعم بالفعل. ألا يقدم الجانب الآخر سعرًا مرتفعًا لعينة جينات المختار؟ ” قالت هيلين بهدوء.
رُفعت حواجب الرجل العجوز ، ثم سأل بتعبير جاد ، “هل من الممكن أن تكونِ أكثر تحديدًا؟”
“الافعى السامة ، مرحبا! لقد مر بعض الوقت منذ آخر مرة اتصلت بي ، كيف كان الأمر؟ هل مازلت تعمل من أجل تلك الفتاة الصغيرة؟ هاها ، سمعت أنه على الرغم من أن مالكتك الجديدة ليس لديها أي قدرات ، فهي بالتأكيد ليست بسيطة. إليك نصيحة ، من الأفضل ألا يكون لديك أي أفكار ، وإلا فقد تقسمك إلى شرائح مباشرة! إذا حدث ذلك ، فسأخسر الكثير من الأعمال كما تعلم؟ ” نادى الرجل في منتصف العمر بحماس بطريقة مألوفة للغاية.
“تستعد شخصية مهمة من داخل مستشفى بيرسيفوني الخاص للخروج، والمعلومات عن وقت مغادرتها ووجهتها.” قالت هيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه المعلومة …” عبس الرجل العجوز. في الوقت نفسه ، بحث في المكتبة ، ثم أضاءت عينيه بسرعة. “… قيمة للغاية! أعتقد أنه يمكن بيعها بسعر جيد “.
جلبت هيلين قطعة من الورق ، وبعد كتابة بعض الأرقام بسرعة ، سلمتها إلى الرجل العجوز. “اذا هذا جيد. هذا هو المبلغ الذي أتمنى الحصول عليه ، لذا عند اكتمال المعاملة ، يرجى تحويله إلى هذا الحساب. سيتم التعامل مع كل شيء آخر كالمعتاد “.
“… بعد غد.” بعد الحساب قليلا ، نقلت هيلين هذه الرسالة.
قبل الرجل العجوز قطعة الورق ، وبعد رؤية الرقم المكتوب عليها ، لم يستطع جفناه إلا القفز. ومع ذلك ، سرعان ما استعاد هدوءه وجمع ابتسامته ، قائلاً لهيلين ، “لا مشكلة ، أعتقد أنه في المرة القادمة التي نلتقي فيها ، يمكن أن يرتفع مستوى سلطة ذاتك الموقرة مرة أخرى.”
تحولت الصورة الرمزية لفتاة هيلين إلى ابتسامة ، لكنها لم تقل شيئًا ، وبدلاً من ذلك تلاشت تدريجياً من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قلها! الصديق القديم ، لقد مر وقت طويل منذ أن أعطيتني عملًا جيدًا! سمعتي هو شيء تفهمه بوضوح ، لذلك إذا كنت بحاجة إلى شيء ما ، فقط قله “. كان الرجل في منتصف العمر يبتسم لدرجة انفتح فمه ، وكشف عن الكومة الكبيرة من الأسنان الذهبية اللامعة تحتها.
بعد انسحاب الرجل العجوز، اغرق الظلام هذا العالم الافتراضي أيضًا.
جلبت هيلين قطعة من الورق ، وبعد كتابة بعض الأرقام بسرعة ، سلمتها إلى الرجل العجوز. “اذا هذا جيد. هذا هو المبلغ الذي أتمنى الحصول عليه ، لذا عند اكتمال المعاملة ، يرجى تحويله إلى هذا الحساب. سيتم التعامل مع كل شيء آخر كالمعتاد “.
جلبت هيلين قطعة من الورق ، وبعد كتابة بعض الأرقام بسرعة ، سلمتها إلى الرجل العجوز. “اذا هذا جيد. هذا هو المبلغ الذي أتمنى الحصول عليه ، لذا عند اكتمال المعاملة ، يرجى تحويله إلى هذا الحساب. سيتم التعامل مع كل شيء آخر كالمعتاد “.
”نعم بالفعل. ألا يقدم الجانب الآخر سعرًا مرتفعًا لعينة جينات المختار؟ ” قالت هيلين بهدوء.
كانت الافعى السامة هو الاسم الرمزي للحساب الذي كانت تستخدمه حاليًا ، بالإضافة إلى لقب لينش السابق في العالم السفلي. منذ أن هزمت لينش ، قبلت هيلين بسهولة كل ما لديه ، بما في ذلك قنواته وعلاقاته المختلفة. الشخص الذي رآه الرجل في منتصف العمر على الشاشة كان وجه لينش المغطى. التنكر ، بالنسبة لهيلين ، كان مجرد مسألة تافهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنتحدث عن العمل.” قالت هيلين. عندما وصل صوتها إلى الطرف الآخر من الشاشة الضوئية ، أصبح بالفعل صوت لينش ، بل إنه ذهب من خلال المزيد من وسائل التمويه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت هيلين بفرك جبينها برفق ، ثم وضعت يدها اليمنى على مستشعر لوحة المفاتيح. بدأت الشاشة الخفيفة في الوميض بسرعة ، ولم يكن معدل التحديث وتدفق البيانات شيئًا يمكن لأي شخص عادي التعامل معه. بعد فترة وجيزة ، وجدت هيلين ما تحتاجه.
“… بعد غد.” بعد الحساب قليلا ، نقلت هيلين هذه الرسالة.
جلبت هيلين قطعة من الورق ، وبعد كتابة بعض الأرقام بسرعة ، سلمتها إلى الرجل العجوز. “اذا هذا جيد. هذا هو المبلغ الذي أتمنى الحصول عليه ، لذا عند اكتمال المعاملة ، يرجى تحويله إلى هذا الحساب. سيتم التعامل مع كل شيء آخر كالمعتاد “.
الترجمة: Hunter
“… بعد غد.” بعد الحساب قليلا ، نقلت هيلين هذه الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات