وجه الظلام
الفصل 8.2 – وجه الظلام
حتى أقواهم لم يكن لديه الوقت لاتخاذ أكثر من خطوتين قبل أن يحترق حتى الموت بسبب النيران المستعرة.
ثم هبطت رؤية سو على حظيرة الماشية الحيوانية خارج الجدران. عبست حواجبه قليلاً ، وشعر بهالة ضعيفة ولكنها مألوفة للغاية من الداخل. مع وميض ، وقفت شخصية سو بالفعل في وسط حظيرة الماشية.
الفصل 8.2 – وجه الظلام
كانت حظيرة الماشية لا تزال مشتعلة. ظهرت بعض الكريستالات على سطح جسم سو ، وأنتج مجال قوة ضعيفة ، مما قلل قليلاً من حرارة اللهب حتى لا يحرق شرائط القماش الملتفة حول جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع سو رأسه ، وعيناه توقفت عند غصن الشجرة الذي سبق للفتى الصغير أن ثبت نفسه عليها. كان هناك اثار قطع دقيق يصعب اكتشافه حتى لو كان بجواره مباشرة. ومع ذلك ، حتى أصغر الآثار لا يمكن أن تفلت من عيون سو. ذكّرت هذه الاثار من القطع الصغير سو بـ الصغيرة لوه ايضا ، مذكّرةً إياه بأطراف الصغيرة لوه الحادة للغاية.
ماتت المئات من المواشي بالفعل ، لدرجة أن معظمها لا يزال يحتفظ بمواقعه قبل موتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أقواهم لم يكن لديه الوقت لاتخاذ أكثر من خطوتين قبل أن يحترق حتى الموت بسبب النيران المستعرة.
أطلق المخلوق الصغير عويلًا حزينًا ، وارتد من الأرض ، ثم ركض مرة أخرى بشكل محموم. إذا لم يطير ، فستكون سرعته أبطأ قليلاً من التيار الخفي ، وبالتالي سيتم اكتشافه في النهاية بعد ساعة. ومع ذلك ، أثناء عملية الفرار هذه ، كانت أطرافه الأربعة تطول ببطء ، ويبدو أن سرعة الجري قد زادت إلى حد ما.
كانت جثث الماشية متفحمة تمامًا بالفعل ، ولا يزال عدد قليل منها يطلق جمراً من أجسادهم. تلك كانت ألسنة اللهب التي نشأت من الداخل. أشعل الرسول مباشرة كل خلية بداخلهم. لم تكن سقيفة الماشية المحترقة هي التي قتلتهم ، بل هم من أحرقوا حظيرة المواشي.
جرفت عيون سو ، وهبطت على السور الذي بحث فيه إير من قبل. ثم تحركت عيناه وتوقفا عند نافذة التهوية العالية. ارتفعت حواجب سو الجميلة بلطف ؛ أصبحت الهالة المألوفة أقوى قليلاً. قفز فجأة ، ومر بالفعل عبر نافذة التهوية ، ثم تحرك بسرعة نحو الغابة.
صرخ بخفة عدة مرات وكأنه ظلم ، ثم شق طريقه للخروج من طبقة الجليد. لقد اكتشف عددًا قليلاً من هالات الحياة في مجال رؤيته ، لكن لم يكن لديه وقت لتناول الطعام. وخلفه ، انقلب هذا الضغط الجبلي بالفعل. على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا جدًا ، إلا أن التيار الخفي كان كبيرًا جدًا ، ولا يبدو أنه يفهم معنى التعب.
حملت مادلين سيرفاناس وهي تشق طريقها حول مكان النيران ، متتبعة سو في الغابة ، وبقت دائمًا على بعد 500 متر من موقع سو.
بعد ذلك ، في الغابة ، رأى سو الثور ، لكن في الوقت الحالي ، كان النصف العلوي المتبقي للثور قد تفحم بالفعل ، بينما لا تزال عظام النصف الأخير تحافظ على مظهره الأصلي. يمكن للرسول أن يحول لحم المخلوقات ودمها إلى مصادر طاقة للاحتراق ، لكن العظام كانت استثناءً.
بدا احتياطي الطاقة داخل جسمه الصغير وكأنه لا نهاية له ، فقط هبط على الأرض بعد الطيران لمدة عشر دقائق. بمجرد أن نزل ، حطم رأسه أولاً في الأرض الصلبة المتجمدة ، واصطاد عشًا من الأرانب الثلجية داخل الكهف تحت طبقة الثلج. في دقيقة واحدة فقط ، تم أكلها حتى بقيت طبقة من الجلد. بعد أكل هذه الأرانب الثلجية التي كانت كتلة جسمها عدة مرات ، لم يكن قريبا من الامتلاء .
ماتت المئات من المواشي بالفعل ، لدرجة أن معظمها لا يزال يحتفظ بمواقعه قبل موتهم.
جلس سو القرفصاء ، ولمس برفق بقايا الهيكل العظمي للثور. هذه القوة الخارجية الطفيفة جعلت الهيكل العظمي للثور ينهار تمامًا. ومع ذلك ، في ظل اللون الرمادي المتفحم ، لا يزال من الممكن رؤية القطع اللامع. عندما كان يداعب السطح بلطف ، كان من الواضح أن سو شعر بهالة مألوفة. كان الشعور مشابهًا بشكل غامض للصغيرة لوه ، لكن الاختلافات لا تزال تحتل الأغلبية.
كان جسده ضعيفًا للغاية ، ومخزون طاقته قد اختفى تمامًا. كان الشعور بالجوع كالحمض يحرقه باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع سو رأسه ، وعيناه توقفت عند غصن الشجرة الذي سبق للفتى الصغير أن ثبت نفسه عليها. كان هناك اثار قطع دقيق يصعب اكتشافه حتى لو كان بجواره مباشرة. ومع ذلك ، حتى أصغر الآثار لا يمكن أن تفلت من عيون سو. ذكّرت هذه الاثار من القطع الصغير سو بـ الصغيرة لوه ايضا ، مذكّرةً إياه بأطراف الصغيرة لوه الحادة للغاية.
رفع سو رأسه ، وعيناه توقفت عند غصن الشجرة الذي سبق للفتى الصغير أن ثبت نفسه عليها. كان هناك اثار قطع دقيق يصعب اكتشافه حتى لو كان بجواره مباشرة. ومع ذلك ، حتى أصغر الآثار لا يمكن أن تفلت من عيون سو. ذكّرت هذه الاثار من القطع الصغير سو بـ الصغيرة لوه ايضا ، مذكّرةً إياه بأطراف الصغيرة لوه الحادة للغاية.
مدّ سو إصبع يده اليمنى ليحاول لينتج حافة القطع من طرف إصبعه ، لكن رغباته لم تتحقق. كان بإمكانه التحكم في جسده بحرية ، لكنه لم يستطع إكمال مثل هذا التحول البسيط. من هذه النقطة ، كان جسم الصغيرة لوه أنقى بكثير من جسم سو. والآن ، هنا ، يبدو أن هناك مخلوقًا مشابهًا لـ الصغيرة لوه؟
كان الشعور الذي تركته هذه الهالة مع سو مختلفًا تمامًا. لم يشعر سو بنية القتل الغريزية تجاهه ، لكن بالتأكيد لم يكن هناك ولع للتحدث عنه. كانت هذه فكرة غريزية. خلال هذه الفترة الزمنية ، اكتشف سو أن غرائز جسده أصبحت أكثر قوة ، وبناءً على الحكم على العديد من الأمور ، بدأت تظهر ميول واضحة.
جلس سو القرفصاء ، ولمس برفق بقايا الهيكل العظمي للثور. هذه القوة الخارجية الطفيفة جعلت الهيكل العظمي للثور ينهار تمامًا. ومع ذلك ، في ظل اللون الرمادي المتفحم ، لا يزال من الممكن رؤية القطع اللامع. عندما كان يداعب السطح بلطف ، كان من الواضح أن سو شعر بهالة مألوفة. كان الشعور مشابهًا بشكل غامض للصغيرة لوه ، لكن الاختلافات لا تزال تحتل الأغلبية.
وقف سو ببطء ، وعيناه تمر عبر الغابة الكثيفة وتسافر في المسافة. كان يرغب حقًا في اللحاق بها. بمهاراته في التعقب ، كان من المؤكد أنه سيلحق بالشخص الصغير الذي ترك هذه الهالة. ومع ذلك ، كان بينه وبين الرفيق الصغير رسول ، عملاق احتل مساحة تبلغ عدة مئات من الكيلومترات المربعة.
رفع سو رأسه ، وعيناه توقفت عند غصن الشجرة الذي سبق للفتى الصغير أن ثبت نفسه عليها. كان هناك اثار قطع دقيق يصعب اكتشافه حتى لو كان بجواره مباشرة. ومع ذلك ، حتى أصغر الآثار لا يمكن أن تفلت من عيون سو. ذكّرت هذه الاثار من القطع الصغير سو بـ الصغيرة لوه ايضا ، مذكّرةً إياه بأطراف الصغيرة لوه الحادة للغاية.
جرفت عيون سو ، وهبطت على السور الذي بحث فيه إير من قبل. ثم تحركت عيناه وتوقفا عند نافذة التهوية العالية. ارتفعت حواجب سو الجميلة بلطف ؛ أصبحت الهالة المألوفة أقوى قليلاً. قفز فجأة ، ومر بالفعل عبر نافذة التهوية ، ثم تحرك بسرعة نحو الغابة.
تخلى سو عن فضوله ، وأعطى مادلين التي ظهرت خلفه إشارة ، ثم اتبع الثلاثة مسافة محددة خلف الرسول.
وقف سو ببطء ، وعيناه تمر عبر الغابة الكثيفة وتسافر في المسافة. كان يرغب حقًا في اللحاق بها. بمهاراته في التعقب ، كان من المؤكد أنه سيلحق بالشخص الصغير الذي ترك هذه الهالة. ومع ذلك ، كان بينه وبين الرفيق الصغير رسول ، عملاق احتل مساحة تبلغ عدة مئات من الكيلومترات المربعة.
على بعد بضع عشرات من الكيلومترات ، كان الرفيق الصغير يجري بالفعل بأقصى سرعة لم يشهدها في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماتت المئات من المواشي بالفعل ، لدرجة أن معظمها لا يزال يحتفظ بمواقعه قبل موتهم.
غرست أطرافه الأربعة بعمق في الأرض ، ومن ثم القوة التي اندلع بها أرسلت جسده مثل السهم. كانت القوة الذي تمارسها أطرافه كبيرة بشكل لا يصدق أيضًا ، لدرجة أنه لم يكن هناك أي شيء تقريبًا يمكنه تحمل قوة الدوس لأنها أعطته السرعة. كان إيقاع حركته سريعًا للغاية ، ولكن نظرًا لجسمه الصغير ، فإن سرعته أثناء الجري على طول الأرض لم تكن بهذه السرعة ، على أقل تقدير ، أبطأ من سرعة مطاردة التيار الخفي. ومع ذلك ، عندما كان على وشك الإمساك به ، قفز فجأة في الجو. التفت جميع أطرافه المفصلية بإحكام حول جسمه ، ثم تم سحب جسمه بشكل مستقيم تمامًا ، والحراشف الموجودة خلفه مثل بتلات الزهور أثناء تكاثرها ، وعدة بقع من الإشراق الأصفر تتألق أسفل الحراشف . كانت نفسه الحالية مثل صاروخ موجه ، ازدادت سرعته بسرعة ، تجاوزت سرعته خمسمائة كيلومتر في الساعة في لحظة ، وهو يطير في السماء ليغادر التيار الخفي وراءه بعيدًا.
حملت مادلين سيرفاناس وهي تشق طريقها حول مكان النيران ، متتبعة سو في الغابة ، وبقت دائمًا على بعد 500 متر من موقع سو.
جرفت عيون سو ، وهبطت على السور الذي بحث فيه إير من قبل. ثم تحركت عيناه وتوقفا عند نافذة التهوية العالية. ارتفعت حواجب سو الجميلة بلطف ؛ أصبحت الهالة المألوفة أقوى قليلاً. قفز فجأة ، ومر بالفعل عبر نافذة التهوية ، ثم تحرك بسرعة نحو الغابة.
بدا احتياطي الطاقة داخل جسمه الصغير وكأنه لا نهاية له ، فقط هبط على الأرض بعد الطيران لمدة عشر دقائق. بمجرد أن نزل ، حطم رأسه أولاً في الأرض الصلبة المتجمدة ، واصطاد عشًا من الأرانب الثلجية داخل الكهف تحت طبقة الثلج. في دقيقة واحدة فقط ، تم أكلها حتى بقيت طبقة من الجلد. بعد أكل هذه الأرانب الثلجية التي كانت كتلة جسمها عدة مرات ، لم يكن قريبا من الامتلاء .
صرخ بخفة عدة مرات وكأنه ظلم ، ثم شق طريقه للخروج من طبقة الجليد. لقد اكتشف عددًا قليلاً من هالات الحياة في مجال رؤيته ، لكن لم يكن لديه وقت لتناول الطعام. وخلفه ، انقلب هذا الضغط الجبلي بالفعل. على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا جدًا ، إلا أن التيار الخفي كان كبيرًا جدًا ، ولا يبدو أنه يفهم معنى التعب.
أطلق المخلوق الصغير عويلًا حزينًا ، وارتد من الأرض ، ثم ركض مرة أخرى بشكل محموم. إذا لم يطير ، فستكون سرعته أبطأ قليلاً من التيار الخفي ، وبالتالي سيتم اكتشافه في النهاية بعد ساعة. ومع ذلك ، أثناء عملية الفرار هذه ، كانت أطرافه الأربعة تطول ببطء ، ويبدو أن سرعة الجري قد زادت إلى حد ما.
كان جسده ضعيفًا للغاية ، ومخزون طاقته قد اختفى تمامًا. كان الشعور بالجوع كالحمض يحرقه باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ بخفة عدة مرات وكأنه ظلم ، ثم شق طريقه للخروج من طبقة الجليد. لقد اكتشف عددًا قليلاً من هالات الحياة في مجال رؤيته ، لكن لم يكن لديه وقت لتناول الطعام. وخلفه ، انقلب هذا الضغط الجبلي بالفعل. على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا جدًا ، إلا أن التيار الخفي كان كبيرًا جدًا ، ولا يبدو أنه يفهم معنى التعب.
كان جسده ضعيفًا للغاية ، ومخزون طاقته قد اختفى تمامًا. كان الشعور بالجوع كالحمض يحرقه باستمرار.
أطلق المخلوق الصغير عويلًا حزينًا ، وارتد من الأرض ، ثم ركض مرة أخرى بشكل محموم. إذا لم يطير ، فستكون سرعته أبطأ قليلاً من التيار الخفي ، وبالتالي سيتم اكتشافه في النهاية بعد ساعة. ومع ذلك ، أثناء عملية الفرار هذه ، كانت أطرافه الأربعة تطول ببطء ، ويبدو أن سرعة الجري قد زادت إلى حد ما.
كانت حظيرة الماشية لا تزال مشتعلة. ظهرت بعض الكريستالات على سطح جسم سو ، وأنتج مجال قوة ضعيفة ، مما قلل قليلاً من حرارة اللهب حتى لا يحرق شرائط القماش الملتفة حول جسده.
تخلى سو عن فضوله ، وأعطى مادلين التي ظهرت خلفه إشارة ، ثم اتبع الثلاثة مسافة محددة خلف الرسول.
بدا احتياطي الطاقة داخل جسمه الصغير وكأنه لا نهاية له ، فقط هبط على الأرض بعد الطيران لمدة عشر دقائق. بمجرد أن نزل ، حطم رأسه أولاً في الأرض الصلبة المتجمدة ، واصطاد عشًا من الأرانب الثلجية داخل الكهف تحت طبقة الثلج. في دقيقة واحدة فقط ، تم أكلها حتى بقيت طبقة من الجلد. بعد أكل هذه الأرانب الثلجية التي كانت كتلة جسمها عدة مرات ، لم يكن قريبا من الامتلاء .
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جثث الماشية متفحمة تمامًا بالفعل ، ولا يزال عدد قليل منها يطلق جمراً من أجسادهم. تلك كانت ألسنة اللهب التي نشأت من الداخل. أشعل الرسول مباشرة كل خلية بداخلهم. لم تكن سقيفة الماشية المحترقة هي التي قتلتهم ، بل هم من أحرقوا حظيرة المواشي.
الفصل 8.2 – وجه الظلام
على بعد بضع عشرات من الكيلومترات ، كان الرفيق الصغير يجري بالفعل بأقصى سرعة لم يشهدها في حياته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات