للتعامل مع
الفصل 12.3 – للتعامل مع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت يد باندورا إلى نقطة توقف صلبة على بعد سنتيمترين من حلق سو. هناك، والحفاظ على هذا الوضع لجزء من الثانية، وبعد ذلك ترددت موجات الانفجار في جميع الاتجاهات معهم في المركز، وصلت على الفور إلى عدة عشرات من الأمتار. أينما مرت موجة الانفجار ، فإن السطح المتجمد القوي سيتشقق إلى أجزاء ، ويدفع في المسافة مثل موجة ثلجية ، ويكشف عن الصخور المجمدة تحتها. حتى لو كانت هذه الصخور بارزة قليلاً فقط ، فسوف يتم إرسالها أيضًا وهي تطير وتهبط في المسافة. انفجرت الصخور المتجمدة التي كانت أقل متانة على الفور امام موجة الانفجار!
هذه المرة ، عندما فتحت باندورا فمها الصغير ، كان تعبيرها عن الصدمة لطيفًا للغاية ورائعًا للغاية أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لمادلين خطوة أسرع من سو ، متشابكة مباشرة مع باندورا!
ظهر أثر للدم على وجه سو ، لكن في النهاية ، طار إلى الخارج تمامًا مثل الثلج والصخور. مدت باندورا يدها اليمنى إلى الأمام ، راغبة في الإمساك به ، لكن الارتداد الهائل أجبرها على البقاء في موقعها الأصلي ، لدرجة أنها اضطرت إلى التراجع خطوة إلى الوراء ، ولم تكن قادرة إلا على المشاهدة بينما كان سو يطير في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اندلع سو بالقوة تمامًا ، وصل بالفعل إلى ذروة ثمانية مستويات من القوة. لم تتمكن باندورا التي فوجئت من نقل الطاقة الكافية ، مما سمح لسو بالمرور بين أطراف أصابعها بشكل غير متوقع. قبل أن يكون لديها الوقت للشعور بالصدمة ، ناهيك عن التعافي من الجمود الذي أعقب قوة الارتداد الهائلة تلك ، رأت بالفعل مادلين تطير بأقصى سرعة!
الفصل 12.3 – للتعامل مع
ابتسمت باندورا. على الرغم من أن سرعة مادلين كانت سريعة ، عندما هرعت إلى جانبها ، كانت باندورا قد تعافت بالفعل من حالتها الغير مرنة. يبدو أن مادلين أظهرت قدرًا نادرًا من الإهمال. قررت باندورا الانتظار بصبر ، وانتظرت مادلين لتدرك أنها بحلول الوقت الذي وصلت فيه ، قد استعادت حريتها بالفعل. كانت تعتقد أنه في ذلك الوقت ، سيكون تعبير مادلين رائعًا للغاية بالتأكيد. كان الاختلاف هنا في الواقع أقل من بضعة أجزاء من الثانية ، ولكن بالنسبة للمعركة على مستواهم ، كان ذلك كافياً للقيام بأشياء كثيرة.
تناثرت النيران في لحظة. كانت باندورا التي كانت في الجو في حالة يرثى لها إلى حد ما ، حيث تظهر علامات الحروق على أطراف شعرها الأسود الطائر. حتى أن ملابس الصياد حول جسدها لم تستطع مقاومة ألسنة اللهب المرتفعة ، فقد احترقت تمامًا في حالة من الفوضى ، وكشفت تمامًا عن ذراعيها وساقيها البيضاء. ومع ذلك ، فإن ذراعيها اللتين صدتا تأثير رصاصة الطاقة بشكل مباشر كانا مصابين بكدمة فقط ، حيث تمزق القليل من الجلد في المركز.
ومع ذلك ، عندما لامست قدم مادلين اليسرى الأرض بالكاد ، أحيط مجال قوة مضاد للجاذبية بجسدها بالكامل ، مما أدى إلى انخفاض وزن جسمها بمقدار الثلث على الأقل. سمح هذا الثلث من انعدام الوزن بزيادة سرعة مادلين كثيرًا ، ما يكفي فقط للاندفاع أمام جسدها قبل أن تستعيد باندورا قدرتها على الحركة تمامًا!
عندما اندلع سو بالقوة تمامًا ، وصل بالفعل إلى ذروة ثمانية مستويات من القوة. لم تتمكن باندورا التي فوجئت من نقل الطاقة الكافية ، مما سمح لسو بالمرور بين أطراف أصابعها بشكل غير متوقع. قبل أن يكون لديها الوقت للشعور بالصدمة ، ناهيك عن التعافي من الجمود الذي أعقب قوة الارتداد الهائلة تلك ، رأت بالفعل مادلين تطير بأقصى سرعة!
هذه المرة ، عندما فتحت باندورا فمها الصغير ، كان تعبيرها عن الصدمة لطيفًا للغاية ورائعًا للغاية أيضًا.
ابتسمت باندورا. على الرغم من أن سرعة مادلين كانت سريعة ، عندما هرعت إلى جانبها ، كانت باندورا قد تعافت بالفعل من حالتها الغير مرنة. يبدو أن مادلين أظهرت قدرًا نادرًا من الإهمال. قررت باندورا الانتظار بصبر ، وانتظرت مادلين لتدرك أنها بحلول الوقت الذي وصلت فيه ، قد استعادت حريتها بالفعل. كانت تعتقد أنه في ذلك الوقت ، سيكون تعبير مادلين رائعًا للغاية بالتأكيد. كان الاختلاف هنا في الواقع أقل من بضعة أجزاء من الثانية ، ولكن بالنسبة للمعركة على مستواهم ، كان ذلك كافياً للقيام بأشياء كثيرة.
تحرك جسد مادلين برشاقة إلى الجانب ، متهربًا بالفعل من الذراع اليمنى ، تحركت باندورا بسرعة للخارج ، وألقت بنفسها مرة أخرى في أحضانها ، وكاد الوجهان الجميلين يلامسان بعضهما البعض.
وصلت يد باندورا إلى نقطة توقف صلبة على بعد سنتيمترين من حلق سو. هناك، والحفاظ على هذا الوضع لجزء من الثانية، وبعد ذلك ترددت موجات الانفجار في جميع الاتجاهات معهم في المركز، وصلت على الفور إلى عدة عشرات من الأمتار. أينما مرت موجة الانفجار ، فإن السطح المتجمد القوي سيتشقق إلى أجزاء ، ويدفع في المسافة مثل موجة ثلجية ، ويكشف عن الصخور المجمدة تحتها. حتى لو كانت هذه الصخور بارزة قليلاً فقط ، فسوف يتم إرسالها أيضًا وهي تطير وتهبط في المسافة. انفجرت الصخور المتجمدة التي كانت أقل متانة على الفور امام موجة الانفجار!
دار العالم حول باندورا مرة أخرى ، وفقط بعد أن دارت مرتين في الهواء ، ألقتها مادلين بشراسة في السطح المتجمد الصلب.
هذه المرة ، عندما فتحت باندورا فمها الصغير ، كان تعبيرها عن الصدمة لطيفًا للغاية ورائعًا للغاية أيضًا.
بدأ الجليد السميك الذي كانت صلابته مماثلة للصخور في التصدع مثل شبكة العنكبوت ، ثم انفجر فجأة ، تاركًا وراءه حفرة جليدية ضخمة كان عمقها عدة أمتار. هزت باندورا التي كانت مستلقية في وسط الحفرة الجليدية رأسها بطريقة لطيفة ؛ بدا الأمر كما لو أنه حتى بعد تلقي هذا النوع من الضربة ، شعرت بالدوار قليلاً.
ركزت عيون باندورا السوداء على مادلين التي وقفت على حافة فوهة الجليد. كما لو كانت مدعومة بيد غير مرئية ، ارتفع جسدها من قاع الحفرة دون القيام بأي حركات. بمجرد أن مر خط بصرها فوق فوهة البركان ، مرت اهتزازات صامتة وغريبة فجأة فوق أذنيها. استدارت باندورا على الفور ، في الوقت المناسب تمامًا لرؤية قطعة معدنية ملفوفة داخل ألسنة اللهب الرقيقة تطير بسرعة كبيرة! بدأت هذه القطعة المعدنية بالفعل في التميع أثناء الطيران ، وكانت السرعة أكبر عدة مرات من الرصاصة العادية. حتى شعر باندورا الأسود لا يسعه إلا أن يرتفع مع الرياح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت رصاصة الطاقة بسرعة كبيرة وفجأة. لم تستطع باندورا بالفعل الابتعاد عن الطريق ، ولم يكن لديها سوى الوقت لحماية رأسها بذراعيها ، ومثل ذلك واجهت تأثير رصاصة الطاقة وجهاً لوجه!
اندلع فجأة لهب أحمر غامق ، مما أدى إلى إطلاق الطاقة القوية التي تجعل المعدن السائل يطلق ألسنة اللهب المستعرة التي تلتف حول جسم باندورا بالكامل. ومع ذلك ، فإن ألسنة اللهب المرتفعة التي تجاوزت ثلاثة آلاف درجة لم تدم طويلاً ، ولا تزال غير قادرة على إلحاق أي ضرر بباندورا. لا يمكن رؤية التأثيرات الحقيقية للهجوم إلا من نقطة التأثير.
تناثرت النيران في لحظة. كانت باندورا التي كانت في الجو في حالة يرثى لها إلى حد ما ، حيث تظهر علامات الحروق على أطراف شعرها الأسود الطائر. حتى أن ملابس الصياد حول جسدها لم تستطع مقاومة ألسنة اللهب المرتفعة ، فقد احترقت تمامًا في حالة من الفوضى ، وكشفت تمامًا عن ذراعيها وساقيها البيضاء. ومع ذلك ، فإن ذراعيها اللتين صدتا تأثير رصاصة الطاقة بشكل مباشر كانا مصابين بكدمة فقط ، حيث تمزق القليل من الجلد في المركز.
وصلت قوة باندورا الدفاعية إلى عشرة مستويات على الأقل. في غضون ذلك ، كانت عشرة مستويات من الدفاع بالفعل على مستوى مختلف تمامًا عن درع دبابة قتال رئيسية.
اندلع فجأة لهب أحمر غامق ، مما أدى إلى إطلاق الطاقة القوية التي تجعل المعدن السائل يطلق ألسنة اللهب المستعرة التي تلتف حول جسم باندورا بالكامل. ومع ذلك ، فإن ألسنة اللهب المرتفعة التي تجاوزت ثلاثة آلاف درجة لم تدم طويلاً ، ولا تزال غير قادرة على إلحاق أي ضرر بباندورا. لا يمكن رؤية التأثيرات الحقيقية للهجوم إلا من نقطة التأثير.
لطالما توقع سو هذه النتيجة. بمجرد أن غادرت رصاصة الطاقة الفوهة، قام بالفعل بإلقاء بندقية الطاقة جانبًا ، وبدء الهجوم الشديد للاندفاع في باندورا مرة أخرى. أثناء اندفاعه، ركز وعي سو بالفعل على الجرح الذي تم إنشاؤه فقط بعد جهد كبير. تمتلك أجزاء مثل أذرع وساقي باندورا التي تم استخدامها للقتال بالتأكيد قوة دفاعية أعلى ، ولن تكون المناطق ذات البطانة العظمية مثل صدرها وظهرها ضعيفة أيضًا. هذا يعني أن أكبر نقطة ضعف في باندورا كان بطنها الناعم. ومع ذلك ، عندما فكر سو في كيفية إجراء جرحين صغيرين فقط بعد استخدام أربعة هجمات شديدة متتالية ، كان يعلم أنه على الرغم من أنه أشار إلى البطن على أنه نقطة السلاح ، إلا أن هذا كان نسبيًا فقط في أي مكان آخر.
ركزت عيون باندورا السوداء على مادلين التي وقفت على حافة فوهة الجليد. كما لو كانت مدعومة بيد غير مرئية ، ارتفع جسدها من قاع الحفرة دون القيام بأي حركات. بمجرد أن مر خط بصرها فوق فوهة البركان ، مرت اهتزازات صامتة وغريبة فجأة فوق أذنيها. استدارت باندورا على الفور ، في الوقت المناسب تمامًا لرؤية قطعة معدنية ملفوفة داخل ألسنة اللهب الرقيقة تطير بسرعة كبيرة! بدأت هذه القطعة المعدنية بالفعل في التميع أثناء الطيران ، وكانت السرعة أكبر عدة مرات من الرصاصة العادية. حتى شعر باندورا الأسود لا يسعه إلا أن يرتفع مع الرياح!
كان لمادلين خطوة أسرع من سو ، متشابكة مباشرة مع باندورا!
ركزت عيون باندورا السوداء على مادلين التي وقفت على حافة فوهة الجليد. كما لو كانت مدعومة بيد غير مرئية ، ارتفع جسدها من قاع الحفرة دون القيام بأي حركات. بمجرد أن مر خط بصرها فوق فوهة البركان ، مرت اهتزازات صامتة وغريبة فجأة فوق أذنيها. استدارت باندورا على الفور ، في الوقت المناسب تمامًا لرؤية قطعة معدنية ملفوفة داخل ألسنة اللهب الرقيقة تطير بسرعة كبيرة! بدأت هذه القطعة المعدنية بالفعل في التميع أثناء الطيران ، وكانت السرعة أكبر عدة مرات من الرصاصة العادية. حتى شعر باندورا الأسود لا يسعه إلا أن يرتفع مع الرياح!
تمكنت باندورا بالكاد من المقاومة بضع مرات قبل أن تمسك مادلين كاحلها وتقذف بها ، وتحطم رأسها أولاً في جرف متجمد على بعد عدة أمتار. تحت أصوات الهدير، تحطم الجرف المتجمد إلى أشلاء ، بينما وقفت باندورا وكأن شيئًا لم يحدث. هذه المرة ، تخلصت من تعابير وجهها الشابة الساذجة ، وبدلاً من ذلك كانت عابسة قليلاً. نظرت إلى مادلين وسو بنظرة متأملة.
لطالما توقع سو هذه النتيجة. بمجرد أن غادرت رصاصة الطاقة الفوهة، قام بالفعل بإلقاء بندقية الطاقة جانبًا ، وبدء الهجوم الشديد للاندفاع في باندورا مرة أخرى. أثناء اندفاعه، ركز وعي سو بالفعل على الجرح الذي تم إنشاؤه فقط بعد جهد كبير. تمتلك أجزاء مثل أذرع وساقي باندورا التي تم استخدامها للقتال بالتأكيد قوة دفاعية أعلى ، ولن تكون المناطق ذات البطانة العظمية مثل صدرها وظهرها ضعيفة أيضًا. هذا يعني أن أكبر نقطة ضعف في باندورا كان بطنها الناعم. ومع ذلك ، عندما فكر سو في كيفية إجراء جرحين صغيرين فقط بعد استخدام أربعة هجمات شديدة متتالية ، كان يعلم أنه على الرغم من أنه أشار إلى البطن على أنه نقطة السلاح ، إلا أن هذا كان نسبيًا فقط في أي مكان آخر.
عندما اندلع سو بالقوة تمامًا ، وصل بالفعل إلى ذروة ثمانية مستويات من القوة. لم تتمكن باندورا التي فوجئت من نقل الطاقة الكافية ، مما سمح لسو بالمرور بين أطراف أصابعها بشكل غير متوقع. قبل أن يكون لديها الوقت للشعور بالصدمة ، ناهيك عن التعافي من الجمود الذي أعقب قوة الارتداد الهائلة تلك ، رأت بالفعل مادلين تطير بأقصى سرعة!
عندما اندلع سو بالقوة تمامًا ، وصل بالفعل إلى ذروة ثمانية مستويات من القوة. لم تتمكن باندورا التي فوجئت من نقل الطاقة الكافية ، مما سمح لسو بالمرور بين أطراف أصابعها بشكل غير متوقع. قبل أن يكون لديها الوقت للشعور بالصدمة ، ناهيك عن التعافي من الجمود الذي أعقب قوة الارتداد الهائلة تلك ، رأت بالفعل مادلين تطير بأقصى سرعة!
الفصل 12.3 – للتعامل مع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت رصاصة الطاقة بسرعة كبيرة وفجأة. لم تستطع باندورا بالفعل الابتعاد عن الطريق ، ولم يكن لديها سوى الوقت لحماية رأسها بذراعيها ، ومثل ذلك واجهت تأثير رصاصة الطاقة وجهاً لوجه!
الترجمة: Hunter
دار العالم حول باندورا مرة أخرى ، وفقط بعد أن دارت مرتين في الهواء ، ألقتها مادلين بشراسة في السطح المتجمد الصلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات