الراحة
الفصل 22.5 – الراحة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، توقف سو أخيرًا ، لكنه لم يستدير. بقي صامتًا للحظة ، ثم قال ، “بين شخص واحد وخمسمائة ألف ، لا أستطيع أن أزن أيهما أثقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصيب الشاب بصدمة تامة وهو يصرخ قسراً: “مستحيل! هذا هو مكان راحة الأم المقدسة ، فقط … “
عندما رأى فوهة سو تستهدف عين الشاب اليسرى ، تغير وجه الشيخ أخيرًا ، الآن غارق في الصدمة! لم يفهم لماذا كان سو قادرًا على إيجاد نقطة الضعف الوحيدة لدى الشاب. في لحظة من اليأس ، تراجع بقوة عن قبضته ، وبدلاً من ذلك نقل جسده بين سو والشاب ليكون بمثابة درع واقي.
عندما رأى فوهة سو تستهدف عين الشاب اليسرى ، تغير وجه الشيخ أخيرًا ، الآن غارق في الصدمة! لم يفهم لماذا كان سو قادرًا على إيجاد نقطة الضعف الوحيدة لدى الشاب. في لحظة من اليأس ، تراجع بقوة عن قبضته ، وبدلاً من ذلك نقل جسده بين سو والشاب ليكون بمثابة درع واقي.
“السيد ماتشارد!” قطع صوت الشيخ الصارم الشاب ، وعندها فقط أدرك الشاب أنه سرب سرًا هائلاً عن غير قصد. وجهه لا يسعه إلا أن يتحول إلى شاحب.
ضاقت عيون سو قليلاً ، ثم قال ، “اذا سأعتذر.”
ضاقت عيون سو قليلاً ، ثم قال ، “اذا سأعتذر.”
تم ضغط كلمات سو إلى أقصى الحدود. لم يسمع الناس العاديون سوى صراخ قصير وحاد. كانت الموجات الصوتية تتكثف مثل الإبر ، اخترقت الفراغ بين حاجبي الشاب!
“هذا أيضًا ما أود أن أقوله.” رد سو غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تجرؤ!” انطلق الشيخ. وقف رأسه من الشعر الأبيض ، ثم ألقى بنفسه مثل أسد هائج! حطم هديره إبرة سو الصوتية ، ثم اطلقت يده اليسرى قبضة بسيطة نحو صدره! فقط ، في اللحظة التي تم فيها تحرير القبضة ، تم إنتاج أقواس كهربائية بشكل غير متوقع. كانت هذه بالفعل قوة مرعبة تصل إلى عشرة مستويات ، كانت مصحوبة بنوع من القدرات السحرية ، مما زاد من قوتها! إذا سقطت هذه القبضة ، فسوف يتحول نصف جسد سو إلى أشلاء.
في هذا الوقت ، كان سو قد تشابك بالفعل مع الشيخ، ودوامة طاقة مجنونة تملأ هذا المكان على الفور. كانت هذه عاصفة يمكن أن تشوه الفولاذ ، لكنها لا تستطيع إتلاف عنصر واحد في غرفة الوعظ هذه. كل عنصر في غرفة الوعظ هذه لم يتم تزيينها بشكل مثير للإعجاب ، تم حقنها بكميات هائلة من الطاقة المقدسة ، مما تصد بسهولة هجمات الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يظهر على سو أي علامات على الهروب ، وانقض مباشرة نحو الشاب. اليد اليمنى التي تمسك بمسدس مرفوع لأعلى تستهدف عين الشاب اليسرى! أصبح وجه الشاب أبيضًا شاحبًا ، وتراجع في حالة من الانزعاج ، لكنه كاد يسقط على الأرض.
“هذا أيضًا ما أود أن أقوله.” رد سو غير مبال.
هذا الشاب المسمى ماتشارد الذي يمتلك جسده قوة لا تضاهى ، قادر على توجيه ولادة فارس عظيم ، لم يكن يمتلك حتى أساسيات تقنيات القتال! علاوة على ذلك ، كان ذكائه لا يزال مثل الشاب الذي غرق على الفور في خوف لا مفر منه عندما رأى الفوهة السوداء الداكنة موجهة نحو عينه. تحررت حركاته ، متناسياً تمامًا أنه يمتلك قوة عظيمة. بصرف النظر عن التنوير ، لا يبدو أنه يعرف كيف يستخدم طاقته الخاصة على الإطلاق.
الفصل 22.5 – الراحة
عندما رأى فوهة سو تستهدف عين الشاب اليسرى ، تغير وجه الشيخ أخيرًا ، الآن غارق في الصدمة! لم يفهم لماذا كان سو قادرًا على إيجاد نقطة الضعف الوحيدة لدى الشاب. في لحظة من اليأس ، تراجع بقوة عن قبضته ، وبدلاً من ذلك نقل جسده بين سو والشاب ليكون بمثابة درع واقي.
انطلقت يد سو اليسرى مثل البرق ، نقر على درع الشيخ بطريقة غير مؤكدة. في تلك اللحظة ، شعر سو كما لو أنه لمس لهبًا مشتعلًا ، ودخلت يده فورًا دخانًا من الاحتراق ، واندفعت الحرارة بشكل أكبر على طول ذراعه إلى جسده ، مما تسبب في تبخر جزء كبير من دم سو. فقط ارتداد الطاقة وحده تسبب في إصابة خطيرة لسو. ومع ذلك ، لم يكن الشيخ أفضل حالًا ، فقد اندفع وجهه فجأة بدماء زاهية ، وقطعتان من الدم تتساقط أكثر من أذنيه. بصوت غليظ ، هدر باتجاه الشاب الذي كان لا يزال يحدق في مكانه بهدوء ، “أسرع واركض! اركض إلى مكان الراحة! “
انطلقت يد سو اليسرى مثل البرق ، نقر على درع الشيخ بطريقة غير مؤكدة. في تلك اللحظة ، شعر سو كما لو أنه لمس لهبًا مشتعلًا ، ودخلت يده فورًا دخانًا من الاحتراق ، واندفعت الحرارة بشكل أكبر على طول ذراعه إلى جسده ، مما تسبب في تبخر جزء كبير من دم سو. فقط ارتداد الطاقة وحده تسبب في إصابة خطيرة لسو. ومع ذلك ، لم يكن الشيخ أفضل حالًا ، فقد اندفع وجهه فجأة بدماء زاهية ، وقطعتان من الدم تتساقط أكثر من أذنيه. بصوت غليظ ، هدر باتجاه الشاب الذي كان لا يزال يحدق في مكانه بهدوء ، “أسرع واركض! اركض إلى مكان الراحة! “
“لا! أريد أن اذهب معك! ” صرخ الشاب بصوت عال. كان يتكئ على الزاوية ، وكان بابًا سريًا مفتوحًا بالفعل بجانبه ، وكشف عن مجموعة من السلالم التي أدت إلى تحت الأرض. ومع ذلك ، لم يكن على استعداد للمغادرة مهما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشر انفجار الطاقة النهائي. كان جسد سو مبللاً بالدماء. مشى نحو الممر السري تحت الأرض. خلفه ، وقف الشيخ مستقيماً مثل الرمح ، وارتعشت زوايا فمه ، وأخيراً ابتلع الدم الذي تدفق إلى شفتيه.
”فلتعجل ولتغادر! ذاتك الموقرة هو الفارس الوحيد الذي يجلب النور! سأقتل الدخيل! ” كان تعبير الشيخ وصوته صارم.
تم ضغط كلمات سو إلى أقصى الحدود. لم يسمع الناس العاديون سوى صراخ قصير وحاد. كانت الموجات الصوتية تتكثف مثل الإبر ، اخترقت الفراغ بين حاجبي الشاب!
ارتجف جسد الشاب ، وشد أسنانه ، ثم اندفع أخيرًا إلى الممر السري بعد إطلاق صرخة عالية ، واختفى بسرعة في الظلام أدناه. لم يغلق الممر السري خلف الشاب ، وتُرك مفتوحًا هكذا تمامًا ، عميقًا ، هادئًا ، بلا قاع ، غير معروف إلى أين يقود.
في هذا الوقت ، كان سو قد تشابك بالفعل مع الشيخ، ودوامة طاقة مجنونة تملأ هذا المكان على الفور. كانت هذه عاصفة يمكن أن تشوه الفولاذ ، لكنها لا تستطيع إتلاف عنصر واحد في غرفة الوعظ هذه. كل عنصر في غرفة الوعظ هذه لم يتم تزيينها بشكل مثير للإعجاب ، تم حقنها بكميات هائلة من الطاقة المقدسة ، مما تصد بسهولة هجمات الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سو مثل الجرف الصخري في عاصفة جنونية ، ومن الواضح أنه مستعد للانفجار في أي وقت ، ومع ذلك لا يزال شاهقًا بشكل مهيب دون أن يتحرك. بالإضافة إلى ذلك ، كان الهجوم حادًا بشكل لا يضاهى ، وكان قادرًا على ضرب المناطق الحيوية للشيخ مرارًا وتكرارًا ، قام بحزم وبلا رحمة بتجريد ميزة الشيخ شيئًا فشيئًا. كان الشيخ قد خاض مئات المعارك ، لكن أمام سو ، كان مثل الكتكوت الذي خطت قدمه للتو إلى ساحة المعركة.
تجاوزت المعركة بالفعل أي معركة خاضها سو في الماضي. في هذا الفضاء الضيق ، تناثرت الطاقة إلى ما لا نهاية ، وتركزت أكثر فأكثر. كل حركة قام بها هذان الاثنان تسببت في عاصفة طاقة قوية ، وكل تصادم يتسبب في انفجار طاقة على نطاق صغير.
ومع ذلك ، لم يظهر على سو أي علامات على الهروب ، وانقض مباشرة نحو الشاب. اليد اليمنى التي تمسك بمسدس مرفوع لأعلى تستهدف عين الشاب اليسرى! أصبح وجه الشاب أبيضًا شاحبًا ، وتراجع في حالة من الانزعاج ، لكنه كاد يسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معركة شرسة!
كانت قوة وقدرات الشيخ أعلى بكثير من قدرة سو ، ولكن كلما قاتلوا لفترة أطول ، أصبح خائفًا أكثر.
اكتشف أن كل هجوم تقريبًا ، وكل دفاع ، وحتى تدفق الطاقة داخل جسمه كان يتحكم فيه الجانب الآخر.
كان سو مثل الجرف الصخري في عاصفة جنونية ، ومن الواضح أنه مستعد للانفجار في أي وقت ، ومع ذلك لا يزال شاهقًا بشكل مهيب دون أن يتحرك. بالإضافة إلى ذلك ، كان الهجوم حادًا بشكل لا يضاهى ، وكان قادرًا على ضرب المناطق الحيوية للشيخ مرارًا وتكرارًا ، قام بحزم وبلا رحمة بتجريد ميزة الشيخ شيئًا فشيئًا. كان الشيخ قد خاض مئات المعارك ، لكن أمام سو ، كان مثل الكتكوت الذي خطت قدمه للتو إلى ساحة المعركة.
عندما نظر إلى المنظر الخلفي لسو ، قال الشيخ ، “أنت لا تنتمي إلى الظلام.”
“سأقتلك!” جمع الشيخ آخر قوته وقال بطريقة مذهلة.
ومع ذلك ، لم يظهر على سو أي علامات على الهروب ، وانقض مباشرة نحو الشاب. اليد اليمنى التي تمسك بمسدس مرفوع لأعلى تستهدف عين الشاب اليسرى! أصبح وجه الشاب أبيضًا شاحبًا ، وتراجع في حالة من الانزعاج ، لكنه كاد يسقط على الأرض.
“هذا أيضًا ما أود أن أقوله.” رد سو غير مبال.
معركة شرسة!
انتشر انفجار الطاقة النهائي. كان جسد سو مبللاً بالدماء. مشى نحو الممر السري تحت الأرض. خلفه ، وقف الشيخ مستقيماً مثل الرمح ، وارتعشت زوايا فمه ، وأخيراً ابتلع الدم الذي تدفق إلى شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نظر إلى المنظر الخلفي لسو ، قال الشيخ ، “أنت لا تنتمي إلى الظلام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، توقف سو أخيرًا ، لكنه لم يستدير. بقي صامتًا للحظة ، ثم قال ، “بين شخص واحد وخمسمائة ألف ، لا أستطيع أن أزن أيهما أثقل.”
الفصل 22.5 – الراحة
“أنت … لا يمكنك قتل ماتشارد! الفارس جالب النور هو كل أملنا! بدون فرسان عظماء جدد ، هذا المكان … جميع الاشخاص الذين يبلغ عددهم 500 ألف هنا سوف يسقطون في الظلام ، غير معروف متى سيموتون ، أو حتى ما إذا كانوا سيعيشون ليروا غدًا.الأم المقدسة النائمة و … الفارس الجالب للنور، هو كل أملهم ، الأمل … لمواصلة … العيش … “سرعان ما أصبح صوت الشيخ غليظا، غير قادر على إنهاء الجزء الأخير مما أراد قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة وقدرات الشيخ أعلى بكثير من قدرة سو ، ولكن كلما قاتلوا لفترة أطول ، أصبح خائفًا أكثر.
هذه المرة ، توقف سو أخيرًا ، لكنه لم يستدير. بقي صامتًا للحظة ، ثم قال ، “بين شخص واحد وخمسمائة ألف ، لا أستطيع أن أزن أيهما أثقل.”
“أنت … لا يمكنك قتل ماتشارد! الفارس جالب النور هو كل أملنا! بدون فرسان عظماء جدد ، هذا المكان … جميع الاشخاص الذين يبلغ عددهم 500 ألف هنا سوف يسقطون في الظلام ، غير معروف متى سيموتون ، أو حتى ما إذا كانوا سيعيشون ليروا غدًا.الأم المقدسة النائمة و … الفارس الجالب للنور، هو كل أملهم ، الأمل … لمواصلة … العيش … “سرعان ما أصبح صوت الشيخ غليظا، غير قادر على إنهاء الجزء الأخير مما أراد قوله.
عندما نظر إلى المنظر الخلفي لسو ، قال الشيخ ، “أنت لا تنتمي إلى الظلام.”
عندما رأى فوهة سو تستهدف عين الشاب اليسرى ، تغير وجه الشيخ أخيرًا ، الآن غارق في الصدمة! لم يفهم لماذا كان سو قادرًا على إيجاد نقطة الضعف الوحيدة لدى الشاب. في لحظة من اليأس ، تراجع بقوة عن قبضته ، وبدلاً من ذلك نقل جسده بين سو والشاب ليكون بمثابة درع واقي.
عندما نظر إلى المنظر الخلفي لسو ، قال الشيخ ، “أنت لا تنتمي إلى الظلام.”
الترجمة: Hunter
تجاوزت المعركة بالفعل أي معركة خاضها سو في الماضي. في هذا الفضاء الضيق ، تناثرت الطاقة إلى ما لا نهاية ، وتركزت أكثر فأكثر. كل حركة قام بها هذان الاثنان تسببت في عاصفة طاقة قوية ، وكل تصادم يتسبب في انفجار طاقة على نطاق صغير.
“السيد ماتشارد!” قطع صوت الشيخ الصارم الشاب ، وعندها فقط أدرك الشاب أنه سرب سرًا هائلاً عن غير قصد. وجهه لا يسعه إلا أن يتحول إلى شاحب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
