التضحية
الفصل 12.7 – التضحية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الجنرال ببرود. أخرج سيجارة من جيبه وأشعلها وأخذ نفسا عميقا. ثم سحب الخنجر من خصره، وفجأة قذفه نحو الدبور الذي ظل ثابتًا على تلك الصخرة! أطلق الخنجر صوت صفير ، وحلّق بشكل غير متوقع على مسافة قريبة من ألف متر ، وأطلق بدقة على الدبور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتفع الدبور على الفور في الهواء ، وبالكاد تجنب ضربة الخنجر. امام الشرر المتناثر ، طعن الخنجر بعمق في الصخر. ومع ذلك ، لا يزال الدبور لا يستطيع الهروب من سوء الحظ. ترددت صرخات صاخبة بشكل مستمر. حلقت عدة سكاكين رقيقة فوقها ، ودارت أثناء اقترابها من الدبور.
في هذا الوقت ، أظهر الدبور أخيرًا قدرات استثنائية. تقلصت معدته وتوسعت باستمرار ، وتطلق المسامات الصغيرة باستمرار انفجارات حادة من الهواء ، مما تسمح له بتغيير اتجاهه وزاوية طيرانه بسرعة ، علاوة على تسارعه إلى أقصى سرعته في أقصر مسافة. ومع ذلك ، فإن السرعة الاستثنائية والرشاقة لا يمكن أن يغيرا مصيره. ترددت طلقة نارية حادة وواضحة في الغابة ، اصطدمت الرصاصة عالية السرعة بجسمه أخيرًا. اصطدمت ببطنه بشكل شبه كامل ، بينما تسببت قوة الارتداد بشكل غير متوقع في تشوه الرصاصة!
بعد الانتهاء من هذه المهام ، عندها فقط شعر الجنرال براحة أكبر ، وبدأ في المغادرة بخطوات كبيرة. ومع ذلك ، فإن الظل على قلبه لم يختفي أبدًا ، كما لو كان لا يزال هناك شيء يختبئ في أعماق هذه الغابة.
سقط الدبور الذي فقد معظم جسده على الأرض ، وأجنحته ترفرف بطريقة عقيمة ، ومع ذلك لم يكن هناك طريقة يمكن أن تقضم العدو. بنوع جسمه ، لم يكن الجنرال ذو الثمانية مستويات من القدرات عدوًا يمكن أن يواجهه على الإطلاق. ومع ذلك ، فإن الحيوية القوية للدبور وسرعته المرعبة جعلت الجنرال يشعر بالقلق بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقط الجنرال الرصاصة ، ثم نظر إلى درجة تشوهها الحالية التي لن تحدث إلا من الدرع والصفائح الفولاذية ، وأشياء أخرى من هذا القبيل ، وبعد ذلك لم يستطع وجهه إلا أن يغمق قليلاً. جلس القرفصاء ، ونظر إلى الدبور الذي يكافح باستمرار ، ثم قال لنفسه ، “ما هذا الشيء اللعين؟”
وقف ببطء ، ناظرًا إلى ذراعه اليمنى التي كانت لا تزال حمراء ومنتفخة ، ثم إلى الجنود الأحرار الذين كانوا يسيرون كما لو كانوا في نزهة ربيعية ، وظل يتحرك على وجهه. لقد فكر قليلاً ، ثم اتصل الجنرال بعدد قليل من المساعدين الموثوقين ، وجعلهم يقومون على الفور بتسليم أنبوب اختبار التجميد العميق هذا إلى مدينة زايلور في أسرع وقت ممكن ، ثم أعطائه لرئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر. كان معبد اله الشمس مصدر قدرات الإمبراطورية والأسلحة البيولوجية ، لذلك يجب أن يكونوا قادرين على كشف الألغاز المخبأة في جسد هذا الشيء الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصفته المساعد الموثوق به للدوق الأحمر ، شهد الجنرال عددًا لا بأس به من الأسلحة البيولوجية التي طورتها الإمبراطورية في الخفاء ، ومع ذلك لم يكن هناك أي شيء جعله يشعر بهذا التوتر. دفع النصف المتبقي من جسد هذا الدبور بمسدسه. انتهى النضال المحموم لهذا الشيء الصغير أخيرًا. بصرف النظر عن الارتعاش في بعض الأحيان عدة مرات ، فإنه لم يظهر الكثير من النشاط. أنتج الجنرال أنبوب اختبار خاص لتخزين العينات ، استعدادًا لتخزين جسم الدبور المدمر بالداخل. بمجرد أن فتح أنبوب الاختبار ، ارتد هذا الدبور الأصلي فجأة من الأرض ، وعض على معصم الجنرال بسرعة البرق!
الفصل 12.7 – التضحية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت سرعة الجنرال سريعة للغاية. بلف معصمه ، قام بالفعل بتخزين الدبور في أنبوب الاختبار ، ثم قام بإغلاقه بسرعة. ضغط على سدادة الزجاجة ، ثم أطلق الهواء البارد ، وملأ أنبوب الاختبار. كافح الدبور ، وكان فمه يعض على جدران الأنبوب عدة مرات ، وعندها فقط سقط إلى أسفل أنبوب الاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادر الجنرال ، زحف دبور مماثل من جذع شجرة كبيرة. نظر نحو المسافة ، وحرك جناحيه ، ثم اندفع نحو السماء. كانت رياح الجبل قوية للغاية ، وعندما وصلت إلى السماء أعلاه ، تطاير الهواء بشكل أكبر حتى يتحرك جسمه باستمرار لأعلى ولأسفل. سحبت هذه الليجينا أجنحتها الضعيفة ، وتطلق تيار الهواء لتتسلق باستمرار لأعلى ، وتنطلق لأكثر من عشرة أمتار في كل مرة تطلق فيها تيارًا من الهواء. فقط عندما صعدت إلى ارتفاع ثلاثة آلاف متر في الهواء استقرت. أطلق جسمها شديد السواد الحرارة تدريجيًا ، ثم أطلقت إشارة طويلة الموجة مليئة بالمعلومات من جسمها. عندما انتهت من إطلاق هذا الشعاع القوي والفعال ، تم استنفاد كل طاقة جسمها ، وبالتالي جرفتها الرياح بعيدًا.
نظر الجنرال إلى الجرحين الصغيرين على معصمه ، ووجهه شاحب. شعر بخدر من الإصابة ، وسرعان ما انتفخ. ما تسرب لم يكن دمًا ، بل سائل لزج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الانتهاء من هذه المهام ، عندها فقط شعر الجنرال براحة أكبر ، وبدأ في المغادرة بخطوات كبيرة. ومع ذلك ، فإن الظل على قلبه لم يختفي أبدًا ، كما لو كان لا يزال هناك شيء يختبئ في أعماق هذه الغابة.
سم!” علاوة على ذلك ، سم عصبي! توصل الجنرال على الفور إلى هذا الاستنتاج ، وأصبح التعبير على وجهه أقبح. انتفخت ذراعه اليمنى فجأة ، وانقبضت عضلاته ، مما أجبر دمه على التدفق إلى الوراء. مع صوت بو ، تم إطلاق شريطين طويلين من الدم من الإصابات ، وعندها فقط تم إخراج السم. ومع ذلك ، بدأت ذراع الجنرال بالفعل تلتهب، وشعر بالفعل أنه كان من الصعب بعض الشيء ممارسة القوة باليد اليمنى. يبدو أنه إذا لم يطبق العلاج ، فقد يستمر تنشيط السم المتبقي في غضون أيام قليلة. على أقل تقدير ، ستضعف قوة هذه الذراع اليمنى بمقدار النصف.
“تم القبض على عينة من الأنواع الذاتية من قبل العدو ، بدء المرحلة الثانية من الاوامر.” كانت هذه هي المعلومة التي يحملها الشعاع.
يا له من سم قوي ، سم نادرا ما يظهر في العالم الطبيعي. علاوة على ذلك ، من الواضح أنه انتهك نمط السلسلة الغذائية للبيئة البيولوجية المحيطة ، وهو أمر يجب أن يأتي من معمل كيمياء حيوية معين. أطلق الجنرال تنهيدة طويلة ، ثم نظر إلى علامات الأسنان الشفافة على جدران أنبوب الاختبار. على الرغم من أنه لم ينكسر … كانت هذه هي المرة الأولى التي يصبح فيها تعبيره جادًا ، حيث قام بتخزين أنبوب اختبار التجميد العميق بعناية.
تم صنع أنبوب الاختبار الخاص بالإمبراطورية للتجميد العميق من مواد خاصة ، تمتلك صلابة مماثلة لفولاذ السبائك عالية الجودة ، ومع ذلك فإن هذا الدبور المدمر أحدث علامات عض عليه! هذا يعني أنه طالما كان هناك ما يكفي من الدبابير ، فلن يكون الاختباء داخل الدبابة آمنًا. يمكنهم بسهولة فتح نفق عبر الجزء الخارجي للدبابة ، ثم قتل الأشخاص المختبئين بالداخل. متى بدأ هذا النوع من الدبابير المرعبة في الظهور خارج مدينة زايلور؟
في هذه اللحظة ، تذكر الجنرال فجأة مسألة حرجة: تعيش الدبابير دائمًا في مجموعات!
سقط الدبور الذي فقد معظم جسده على الأرض ، وأجنحته ترفرف بطريقة عقيمة ، ومع ذلك لم يكن هناك طريقة يمكن أن تقضم العدو. بنوع جسمه ، لم يكن الجنرال ذو الثمانية مستويات من القدرات عدوًا يمكن أن يواجهه على الإطلاق. ومع ذلك ، فإن الحيوية القوية للدبور وسرعته المرعبة جعلت الجنرال يشعر بالقلق بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف ببطء ، ناظرًا إلى ذراعه اليمنى التي كانت لا تزال حمراء ومنتفخة ، ثم إلى الجنود الأحرار الذين كانوا يسيرون كما لو كانوا في نزهة ربيعية ، وظل يتحرك على وجهه. لقد فكر قليلاً ، ثم اتصل الجنرال بعدد قليل من المساعدين الموثوقين ، وجعلهم يقومون على الفور بتسليم أنبوب اختبار التجميد العميق هذا إلى مدينة زايلور في أسرع وقت ممكن ، ثم أعطائه لرئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر. كان معبد اله الشمس مصدر قدرات الإمبراطورية والأسلحة البيولوجية ، لذلك يجب أن يكونوا قادرين على كشف الألغاز المخبأة في جسد هذا الشيء الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادر الجنرال ، زحف دبور مماثل من جذع شجرة كبيرة. نظر نحو المسافة ، وحرك جناحيه ، ثم اندفع نحو السماء. كانت رياح الجبل قوية للغاية ، وعندما وصلت إلى السماء أعلاه ، تطاير الهواء بشكل أكبر حتى يتحرك جسمه باستمرار لأعلى ولأسفل. سحبت هذه الليجينا أجنحتها الضعيفة ، وتطلق تيار الهواء لتتسلق باستمرار لأعلى ، وتنطلق لأكثر من عشرة أمتار في كل مرة تطلق فيها تيارًا من الهواء. فقط عندما صعدت إلى ارتفاع ثلاثة آلاف متر في الهواء استقرت. أطلق جسمها شديد السواد الحرارة تدريجيًا ، ثم أطلقت إشارة طويلة الموجة مليئة بالمعلومات من جسمها. عندما انتهت من إطلاق هذا الشعاع القوي والفعال ، تم استنفاد كل طاقة جسمها ، وبالتالي جرفتها الرياح بعيدًا.
بعد الانتهاء من هذه المهام ، عندها فقط شعر الجنرال براحة أكبر ، وبدأ في المغادرة بخطوات كبيرة. ومع ذلك ، فإن الظل على قلبه لم يختفي أبدًا ، كما لو كان لا يزال هناك شيء يختبئ في أعماق هذه الغابة.
عندما غادر الجنرال ، زحف دبور مماثل من جذع شجرة كبيرة. نظر نحو المسافة ، وحرك جناحيه ، ثم اندفع نحو السماء. كانت رياح الجبل قوية للغاية ، وعندما وصلت إلى السماء أعلاه ، تطاير الهواء بشكل أكبر حتى يتحرك جسمه باستمرار لأعلى ولأسفل. سحبت هذه الليجينا أجنحتها الضعيفة ، وتطلق تيار الهواء لتتسلق باستمرار لأعلى ، وتنطلق لأكثر من عشرة أمتار في كل مرة تطلق فيها تيارًا من الهواء. فقط عندما صعدت إلى ارتفاع ثلاثة آلاف متر في الهواء استقرت. أطلق جسمها شديد السواد الحرارة تدريجيًا ، ثم أطلقت إشارة طويلة الموجة مليئة بالمعلومات من جسمها. عندما انتهت من إطلاق هذا الشعاع القوي والفعال ، تم استنفاد كل طاقة جسمها ، وبالتالي جرفتها الرياح بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تم القبض على عينة من الأنواع الذاتية من قبل العدو ، بدء المرحلة الثانية من الاوامر.” كانت هذه هي المعلومة التي يحملها الشعاع.
بعد لحظة ، على بعد عدة مئات من الكيلومترات ، غادر العديد من ليجينا ذات المظاهر الخارجية الشبيهة بالدبور منطقة المراقبة والدوريات ، ولم يتبقى سوى القليل منها لمواصلة متابعة جيش مدينة زايلور. دخلوا الغابة بشكل منفصل ، وبدأوا في مهاجمة جميع الكائنات التي رأوها بشكل محموم ، بغض النظر عما إذا كانت ذئابًا برية بحجم عجول أو حشرات أصغر منها. في ظل الهجمات ، بدت سرعتهم وقوتهم غير مسبوقة. عندما سقطوا على ظهور الذئاب البرية ، كانوا يستخدمون فكوكًا يمكن أن تمضغ من خلال الفولاذ لتمزيق جلود الذئاب وتشق طريقها مباشرة داخل الذئاب البرية ، وتبدأ في التهامها. في غضون دقائق قليلة من الوقت ، التهموا طعامًا أكبر بعدة مرات من حجمهم ، ثم جروا بطونهم الكبيرة بشكل غير متناسب إما للاستلقاء على أجساد فرائسهم ، أو التعلق على أغصان الأشجار ، ليبدأوا في الراحة.
نظر الجنرال إلى الجرحين الصغيرين على معصمه ، ووجهه شاحب. شعر بخدر من الإصابة ، وسرعان ما انتفخ. ما تسرب لم يكن دمًا ، بل سائل لزج.
في هذه اللحظة ، تذكر الجنرال فجأة مسألة حرجة: تعيش الدبابير دائمًا في مجموعات!
بعد عدة ساعات ، وضعت أول ليجينا البيض.
بعد لحظة ، على بعد عدة مئات من الكيلومترات ، غادر العديد من ليجينا ذات المظاهر الخارجية الشبيهة بالدبور منطقة المراقبة والدوريات ، ولم يتبقى سوى القليل منها لمواصلة متابعة جيش مدينة زايلور. دخلوا الغابة بشكل منفصل ، وبدأوا في مهاجمة جميع الكائنات التي رأوها بشكل محموم ، بغض النظر عما إذا كانت ذئابًا برية بحجم عجول أو حشرات أصغر منها. في ظل الهجمات ، بدت سرعتهم وقوتهم غير مسبوقة. عندما سقطوا على ظهور الذئاب البرية ، كانوا يستخدمون فكوكًا يمكن أن تمضغ من خلال الفولاذ لتمزيق جلود الذئاب وتشق طريقها مباشرة داخل الذئاب البرية ، وتبدأ في التهامها. في غضون دقائق قليلة من الوقت ، التهموا طعامًا أكبر بعدة مرات من حجمهم ، ثم جروا بطونهم الكبيرة بشكل غير متناسب إما للاستلقاء على أجساد فرائسهم ، أو التعلق على أغصان الأشجار ، ليبدأوا في الراحة.
نظر الجنرال إلى الجرحين الصغيرين على معصمه ، ووجهه شاحب. شعر بخدر من الإصابة ، وسرعان ما انتفخ. ما تسرب لم يكن دمًا ، بل سائل لزج.
ارتفع الدبور على الفور في الهواء ، وبالكاد تجنب ضربة الخنجر. امام الشرر المتناثر ، طعن الخنجر بعمق في الصخر. ومع ذلك ، لا يزال الدبور لا يستطيع الهروب من سوء الحظ. ترددت صرخات صاخبة بشكل مستمر. حلقت عدة سكاكين رقيقة فوقها ، ودارت أثناء اقترابها من الدبور.
سم!” علاوة على ذلك ، سم عصبي! توصل الجنرال على الفور إلى هذا الاستنتاج ، وأصبح التعبير على وجهه أقبح. انتفخت ذراعه اليمنى فجأة ، وانقبضت عضلاته ، مما أجبر دمه على التدفق إلى الوراء. مع صوت بو ، تم إطلاق شريطين طويلين من الدم من الإصابات ، وعندها فقط تم إخراج السم. ومع ذلك ، بدأت ذراع الجنرال بالفعل تلتهب، وشعر بالفعل أنه كان من الصعب بعض الشيء ممارسة القوة باليد اليمنى. يبدو أنه إذا لم يطبق العلاج ، فقد يستمر تنشيط السم المتبقي في غضون أيام قليلة. على أقل تقدير ، ستضعف قوة هذه الذراع اليمنى بمقدار النصف.
ارتفع الدبور على الفور في الهواء ، وبالكاد تجنب ضربة الخنجر. امام الشرر المتناثر ، طعن الخنجر بعمق في الصخر. ومع ذلك ، لا يزال الدبور لا يستطيع الهروب من سوء الحظ. ترددت صرخات صاخبة بشكل مستمر. حلقت عدة سكاكين رقيقة فوقها ، ودارت أثناء اقترابها من الدبور.
نظر الجنرال إلى الجرحين الصغيرين على معصمه ، ووجهه شاحب. شعر بخدر من الإصابة ، وسرعان ما انتفخ. ما تسرب لم يكن دمًا ، بل سائل لزج.
بعد لحظة ، على بعد عدة مئات من الكيلومترات ، غادر العديد من ليجينا ذات المظاهر الخارجية الشبيهة بالدبور منطقة المراقبة والدوريات ، ولم يتبقى سوى القليل منها لمواصلة متابعة جيش مدينة زايلور. دخلوا الغابة بشكل منفصل ، وبدأوا في مهاجمة جميع الكائنات التي رأوها بشكل محموم ، بغض النظر عما إذا كانت ذئابًا برية بحجم عجول أو حشرات أصغر منها. في ظل الهجمات ، بدت سرعتهم وقوتهم غير مسبوقة. عندما سقطوا على ظهور الذئاب البرية ، كانوا يستخدمون فكوكًا يمكن أن تمضغ من خلال الفولاذ لتمزيق جلود الذئاب وتشق طريقها مباشرة داخل الذئاب البرية ، وتبدأ في التهامها. في غضون دقائق قليلة من الوقت ، التهموا طعامًا أكبر بعدة مرات من حجمهم ، ثم جروا بطونهم الكبيرة بشكل غير متناسب إما للاستلقاء على أجساد فرائسهم ، أو التعلق على أغصان الأشجار ، ليبدأوا في الراحة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات