المغادرة
الفصل 18.8 – المغادرة
احترقت رصاصة الإشارة في الهواء ، مما أدى إلى ظهور خط من اللون الأحمر الغني في الخلفية الرمادية الداكنة المليئة بالسحب.
على تل صغير ليس بعيدًا جدًا ، كان لي جاولي يرقد حاليًا على غصن ، وينظر بهدوء إلى السماء. لا يزال من الممكن سماع أصوات الطلقات النارية والمدافع على طول الطريق هنا ، ومن تركيز الطلقات النارية وحدها ، يمكن للمرء أن يعرف مدى توتر المعركة. عندما سمع لي جاولي هذه الأصوات لأول مرة ، كان حتى لي جاولي يشعر بالتوتر ، ولكن الآن ، تعلم بالفعل الهدوء والعثور على السلام ، وبهذه الطريقة سيكون قادر على الحفاظ على قدرته على التحمل على النحو الأمثل. نظر لي جاولي إلى السماء ، لكن شخصية جميلة كانت تقفز أمام عينيه. حتى لو لم يستخدم عينيه ، لا يزال بإمكانه تخيل كيف كانت لي تقاتل ، إلى الحد الذي كان دقيقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيش عقارب الكارثة هذا عدة مرات من الفرق الصغيرة التي واجهوها سابقًا ، ومع اتجاههم للتقدم ، كانوا يتجهون بدقة نحو ساحة المعركة التي كانت لي تقاتل فيها بشدة. فقط من الطريقة التي كانوا يتقدمون بها بأقصى سرعة ، كان من الواضح أنهم بالتأكيد لم يكونوا مجرد عابرين.
احترقت رصاصة الإشارة في الهواء ، مما أدى إلى ظهور خط من اللون الأحمر الغني في الخلفية الرمادية الداكنة المليئة بالسحب.
في الأفق ، ظهر خط من الدخان والغبار فجأة. ثم ظهرت دبابات مليئة بالجنود مسرعة في هذا الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت آذان لي بشكل خفيف ، حيث تلقت بالفعل طلقات بندقية القنص. تراجعت عن نظرتها على الفور ، في الوقت المناسب تمامًا لترى القائد البشري المختلق في مركبة القيادة المعاكسة يرفع رأسه نحو السماء في ذلك المسار الأحمر الساطع ، ويكشف وجهه عن نظرة متأمل. قفز عقل لي على الفور! كان لديها في الأصل شعور غامض بأن هذا القائد كان مختلفًا تمامًا عن القادة الذين واجهتهم في الماضي ، والآن ، أثبت هذا شكوكها. كان ذلك لأن البشر المختلقين لديهم دائمًا وجوه فارغة ، ولا تظهر أبدًا أي تعبيرات.
وقف لي جاولي فجأة ، وعيناه تضيقان قليلاً ، محدقًا في العدو الذي ظهر فجأة. تم ترتيب عشرات الدبابات في صف واحد ، وتندفع حاليًا بسرعة قصوى. حتى الجندي الذي يقود المركبات ، بعد أن كانت مدافع رشاشة مثبتة على أسطحها ، أصبحوا أسلحة قاتلة مرعبة. بالإضافة إلى ذلك ، رأى لي جاولي أكثر من مركبة قيادة واحدة ، وكان القادة يقفون عليها بشكل مستقيم تمامًا. بغض النظر عن الكيفية التي اهتزت بها المركبات وقفزت ، بدا القائدان وكأنهما مثبتان في المركبة. الموقف المستقيم تمامًا والهالة الخطرة أعطت هوياتهم ، قادة من الدرجة الأولى ، والذين كانوا أيضًا أخطر الأعداء الذين واجههم لي جاولي من عقارب الكارثة!
عندما رأى المئات من الأعداء وقائدين من الدرجة الأولى ، اتصلت عيون لي جاولي بسرعة! لم يتفوق في القتال الفردي ، فقد ركزت جميع قدراته القليلة عالية المستوى على بقاء المجموعة. بفضل قدراته الحالية وخبرته القتالية الوفيرة ، يمكنه الفوز على قائد واحد من الدرجة الأولى على الأكثر. إذا ظهر اثنان في نفس الوقت ، فعليه أن يركض ، ناهيك عن حقيقة أنه كان هناك ايضا قادة من الدرجة الثانية والثالثة ، بالإضافة إلى مئات الجنود المختلقين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جيش عقارب الكارثة هذا عدة مرات من الفرق الصغيرة التي واجهوها سابقًا ، ومع اتجاههم للتقدم ، كانوا يتجهون بدقة نحو ساحة المعركة التي كانت لي تقاتل فيها بشدة. فقط من الطريقة التي كانوا يتقدمون بها بأقصى سرعة ، كان من الواضح أنهم بالتأكيد لم يكونوا مجرد عابرين.
قمعت لي بقوة الصدمة التي شعرت بها ، واندفعت فقط بضع خطوات ، ثم قامت بدورانها بشكل مائل. طارت حافة النصل الطويلة ، مما أدى إلى قطع الإطارات الأمامية للمركبة ، ثم استدارت للاندفاع نحو الاتجاه الذي أطلقت منه رصاصة الإشارة.
فخ! ومض هذا الفكر في عقل لي جاولي.
لم تستطع لي التوقف عن الشعور بالقلق على لي جاولي.
قفز من الشجرة ، ودخل نصف قرفصاء في أعلى التل ، ثم شاهد جنود عقارب الكارثة يندفعون أمام الجبل. قام بهدوء بإخراج بندقية قنص من عيار كبير من ظهره ، وقام بتنشيط المنظار ، ثم حمل البندقية ودعمها في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحركت الدبابات عبر تقاطع النطاق ، واحدة تلو الأخرى ، إلى الحد الذي يمكن فيه رؤية العلامات الحية والنابضة بالحياة على خوذات الجنود بوضوح. بعد فترة وجيزة ، ظهرت مركبة قيادة في النطاق. توقف التقاطع أولاً على صدر القائد ، ثم اندفعت إلى أسفل ، مستهدفة فتحة التهوية على غطاء المحرك. شعر قائد الدرجة الأولى بشيء ما ، فاستدار فجأة. مرت نظرته الباردة مباشرة من خلال منظار بندقية القنص ، واصطدمت مباشرة بعيون لي جاولي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت آذان لي بشكل خفيف ، حيث تلقت بالفعل طلقات بندقية القنص. تراجعت عن نظرتها على الفور ، في الوقت المناسب تمامًا لترى القائد البشري المختلق في مركبة القيادة المعاكسة يرفع رأسه نحو السماء في ذلك المسار الأحمر الساطع ، ويكشف وجهه عن نظرة متأمل. قفز عقل لي على الفور! كان لديها في الأصل شعور غامض بأن هذا القائد كان مختلفًا تمامًا عن القادة الذين واجهتهم في الماضي ، والآن ، أثبت هذا شكوكها. كان ذلك لأن البشر المختلقين لديهم دائمًا وجوه فارغة ، ولا تظهر أبدًا أي تعبيرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي استدار فيها القائد ، سحب لي جاولي الزناد. في تلك اللحظة ، ظهرت فكرة بهدوء في ذهنه: لا يبدو أنني سأتمكن من الابتعاد هذه المرة.
فخ! ومض هذا الفكر في عقل لي جاولي.
عندما رأى ضوء البندقية الناري ، انقلب جسد القائد على الفور للخلف ، وعاد على الفور إلى الوراء لمسافة تزيد عن عشرة أمتار ، ثم دخل في وضع نصف قرفصاء ، وهبط بشدة على الأرض. مع سرعة ردة الفعل اللحظية للقائد ، حتى لو كانت الرصاصة التي تم إطلاقها من بندقية القنص في يدي لي جاولي ضعف سرعتها الأولية ، فإنها لا تزال غير قادرة على إصابته. ومع ذلك ، توقفت مركبة القيادة فجأة ، واندلعت ألسنة اللهب من المحرك بعد فترة وجيزة ، ثم تبعها على الفور سلسلة من الانفجارات. لم يكن هدف هذه الطلقة إصابة القائد ، بل إيقاف مركبة القيادة شديدة التكيف هذه!
كانت يدا لي جاولي ثابتة للغاية ، حيث أدى التنسيق بين مستوياته الأربعة لإتقان التحكم في الأسلحة إلى تحييد جسده بشكل فعال لتأثيرات قوة الارتداد على دقته. ضغطت أصابعه باستمرار على الزناد ، وأفرغت الرصاصات الخمس بسرعة ثابتة. بعد ذلك ، أدخل طلقات جديدة بيد واحدة ، بينما سحبت يده الأخرى المسدس من خلف ظهره ، وأطلق رصاصة إشارة ذات ألوان زاهية في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احترقت رصاصة الإشارة في الهواء ، مما أدى إلى ظهور خط من اللون الأحمر الغني في الخلفية الرمادية الداكنة المليئة بالسحب.
رفعت لي ، التي فقدت نفسها تمامًا في القتال ، رأسها فجأة ، وكان تعبير الصدمة يمر عبر وجهها. كانت هذه هي الإشارة الذي اطلقها لي جاولي بنفسه للتعبير عن الخطر الشديد والتراجع الإلزامي.
رفعت لي ، التي فقدت نفسها تمامًا في القتال ، رأسها فجأة ، وكان تعبير الصدمة يمر عبر وجهها. كانت هذه هي الإشارة الذي اطلقها لي جاولي بنفسه للتعبير عن الخطر الشديد والتراجع الإلزامي.
لم تستطع لي التوقف عن الشعور بالقلق على لي جاولي.
كان هناك خطر؟ اذا ماذا عن لي جاولي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجفت آذان لي بشكل خفيف ، حيث تلقت بالفعل طلقات بندقية القنص. تراجعت عن نظرتها على الفور ، في الوقت المناسب تمامًا لترى القائد البشري المختلق في مركبة القيادة المعاكسة يرفع رأسه نحو السماء في ذلك المسار الأحمر الساطع ، ويكشف وجهه عن نظرة متأمل. قفز عقل لي على الفور! كان لديها في الأصل شعور غامض بأن هذا القائد كان مختلفًا تمامًا عن القادة الذين واجهتهم في الماضي ، والآن ، أثبت هذا شكوكها. كان ذلك لأن البشر المختلقين لديهم دائمًا وجوه فارغة ، ولا تظهر أبدًا أي تعبيرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت لي على أسنانها ، ثم بينما كانت تسحب النصل الطويل ، اندفعت فجأة مباشرة إلى القائد! على الرغم من وجود مائة متر يفصل بينهما ، لا يزال بإمكانها أن ترى بوضوح أن القائد أظهر الصدمة في البداية ، ثم كشف في الواقع عن ابتسامة ازدراء. في المعارك الماضية ، كانت لي تستهدف القادة فقط بعد القضاء على جميع الجنود البشريين المختلقين وتدمير جميع الدبابات. كانت هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها باستثناء. حقيقة أن القائد كشف عن الصدمة تعني أنه درس بجدية معارك لي السابقة.
لم يكن إنسانًا عاديًا مختلقًا!
في اللحظة التي استدار فيها القائد ، سحب لي جاولي الزناد. في تلك اللحظة ، ظهرت فكرة بهدوء في ذهنه: لا يبدو أنني سأتمكن من الابتعاد هذه المرة.
قمعت لي بقوة الصدمة التي شعرت بها ، واندفعت فقط بضع خطوات ، ثم قامت بدورانها بشكل مائل. طارت حافة النصل الطويلة ، مما أدى إلى قطع الإطارات الأمامية للمركبة ، ثم استدارت للاندفاع نحو الاتجاه الذي أطلقت منه رصاصة الإشارة.
لم تستطع لي التوقف عن الشعور بالقلق على لي جاولي.
الفصل 18.8 – المغادرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت آذان لي بشكل خفيف ، حيث تلقت بالفعل طلقات بندقية القنص. تراجعت عن نظرتها على الفور ، في الوقت المناسب تمامًا لترى القائد البشري المختلق في مركبة القيادة المعاكسة يرفع رأسه نحو السماء في ذلك المسار الأحمر الساطع ، ويكشف وجهه عن نظرة متأمل. قفز عقل لي على الفور! كان لديها في الأصل شعور غامض بأن هذا القائد كان مختلفًا تمامًا عن القادة الذين واجهتهم في الماضي ، والآن ، أثبت هذا شكوكها. كان ذلك لأن البشر المختلقين لديهم دائمًا وجوه فارغة ، ولا تظهر أبدًا أي تعبيرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت لي على أسنانها ، ثم بينما كانت تسحب النصل الطويل ، اندفعت فجأة مباشرة إلى القائد! على الرغم من وجود مائة متر يفصل بينهما ، لا يزال بإمكانها أن ترى بوضوح أن القائد أظهر الصدمة في البداية ، ثم كشف في الواقع عن ابتسامة ازدراء. في المعارك الماضية ، كانت لي تستهدف القادة فقط بعد القضاء على جميع الجنود البشريين المختلقين وتدمير جميع الدبابات. كانت هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها باستثناء. حقيقة أن القائد كشف عن الصدمة تعني أنه درس بجدية معارك لي السابقة.
الترجمة: Hunter
قفز من الشجرة ، ودخل نصف قرفصاء في أعلى التل ، ثم شاهد جنود عقارب الكارثة يندفعون أمام الجبل. قام بهدوء بإخراج بندقية قنص من عيار كبير من ظهره ، وقام بتنشيط المنظار ، ثم حمل البندقية ودعمها في يديه.
رفعت لي ، التي فقدت نفسها تمامًا في القتال ، رأسها فجأة ، وكان تعبير الصدمة يمر عبر وجهها. كانت هذه هي الإشارة الذي اطلقها لي جاولي بنفسه للتعبير عن الخطر الشديد والتراجع الإلزامي.
الترجمة: Hunter
لم يكن إنسانًا عاديًا مختلقًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات