صمت لا مفر منه
الفصل 22.4 – صمت لا مفر منه
انقطع عرضه البانورامي فجأة ، وأصبح نصف قطره يصل إلى ثلاثة كيلومترات بشكل غير مسبوق ، ويغطي ساحة المعركة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق سو في ويستوود ، عيناه الجميلتان تضيقان قليلاً ، وتبدو مغرية للغاية ، لكن شعر ويستوود الفضي الذي كان يُراقب بدأ يطفو بعد خصلة! مزق سو الملابس التي تغطي جسده فجأة ، وكشف عن جسده المثالي. ثم انحنى جسده ، وبذل القوة ، ثم اندفع نحو ويستوود.
كانت الطائرة القديمة تتمايل ، تلهث لتتنفس مثل بقرة عجوز استنفدت كل قوتها ، لكنها لا تزال تستخرج قدرًا أخيرًا من قوتها من الفجوات بين عظامها ، وتكافح من أجل الزحف إلى الأمام. توقفت اثنتان من المراوح الأربعة عن العمل بالفعل ، واحدة متوقفة حاليًا ، والأخيرة جاهزة للتوزيع قريبًا أيضًا. كان خزان الزيت فارغًا بالفعل ، وكانت الطائرة بأكملها تعتمد فقط على آخر جزء من الوقود. كان الليل مظلمًا للغاية ، ولم يظهر سوى مخطط خافت للأرض العظيمة. تناثرت الأنقاض مثل أزهار اللوتس فوق الأرض التي لا حدود لها ، لتروي بصمت مجد العصر القديم.
بصوت عالٍ مكتوم ، انهارت الأرض أسفل جسم سو تمامًا ، واندفعت الأرض في جميع الاتجاهات مثل موجة المحيط ، لتشكل فوهة ضحلة هائلة. لقد اصطدم بالأرض بطريقة مستقيمة تمامًا تقريبًا ، حتى ركبتيه لم تنثني في أدنى درجة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، هذه الأرض لم تفتقر إلى الحياة ، على العكس من ذلك ، كانت هالة الحياة غنية بشكل مذهل. لقد تكيفت المخلوقات الصغيرة التي لا حصر لها لفترة طويلة مع الإشعاع القوي ، وتغيرت أجسامها ، لكن عملية التطور لم تتوقف هنا. تم زيادة نشاطهم البيولوجي مئات إلى آلاف المرات ، وتم تقصير فترات حياتهم في المقابل إلى بضع سنوات فقط ، أو بضعة أشهر ، أو حتى بضعة أيام ، كما تم تقصير عملية التطور التي كانت تستغرق ملايين السنين بالمثل في غضون قرن. لم يعد الإشعاع يشير إلى الموت الحتمي ، إلى الحد الذي أصبح فيه غذاء بعض أشكال الحياة الجديدة. في عصر يفتقر إلى ضوء الشمس ، بدأت العديد من الأنواع العشبية بالفعل في امتصاص الإشعاع كوسيلة لتجديد الطاقة.
مشى سو على رأس الطائرة. تحت رياح الليل القوية ، كان شعره الأشقر الفاتح يرفرف مثل اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا عصر التغيير. بالنسبة للجنس البشري ، كان عصر الاضطرابات مليئًا بالجوع والدماء والموت. تسببت الحرب ، بالإضافة إلى السنوات القليلة التي تلتها ، الى وفاة أكثر من 90٪ من البشر ، ووصفها بأنها نهاية العالم لم تكن مبالغة. ومع ذلك ، إذا نظر المرء إلى هذا العالم من الأعلى ، فسيكتشف أن هذا العالم كان مليئًا بالحياة ، وكل شيء دمره العالم يتعافى حاليًا أسرع بمئات إلى آلاف المرات. كانت الحياة عنيدة بشكل لا يضاهى.
ماذا لو كان مجرد تغيير لسادة العالم؟ بصرف النظر عن الجنس البشري ، كانت أعداد وأنواع المخلوقات الذكية تنمو حاليًا بسرعات غير مسبوقة. في غضون ذلك ، فإن الجنس البشري ، على أقل تقدير ، قد نزل بالفعل من المذبح الإلهي.
أطلق كورتيس شخيرًا ثقيلًا قائلاً ، “ومتى فهمتني فجأة؟”
الفصل 22.4 – صمت لا مفر منه
أثناء جلوسه في قمرة القيادة بالطائرة ، كانت عيون سو مغلقة ، وجسده لا يتحرك على الإطلاق مثل تمثال هامد. ومع ذلك ، كانت درجة الحرارة على سطح جسده تتصاعد حاليًا بوتيرة إيقاعية ، كما أن بشرته التي كانت بيضاء مثل اليشم تنتج أيضًا القليل من الاحمرار. مقارنةً بالعام الماضي ، لم يتغير مظهر سو كثيرًا ، فقط مع ازدياد قدراته ، بدأت شرته في إطلاق توهج ، مما منحه بعض الشعور الغامض ، وأصبح سحره أيضًا أكثر فتكًا. تسبب مظهره الجميل في السابق في العديد من المشاكل لسو ، لكن جسده استمر في هذا الاتجاه ، ولم يفهم سو نفسه سبب ذلك.
هذه المرة ، لم يطيعوا هيلين ، وبدلاً من ذلك عادوا ، غير معروف أي منهم كان أول من فكر بهذه الفكرة. ومع ذلك ، بالنسبة لطبيعتهم المتأصلة ، على الرغم من أنهم كانوا يعتزون بالحياة ، إلا أنهم بالتأكيد لم يخشوا الموت. كان ذلك لأن كذبة هيلين العرضية ، هذه المرة ، شوهدت بشكل غير متوقع.
كانت الطائرة القديمة تتمايل ، تلهث لتتنفس مثل بقرة عجوز استنفدت كل قوتها ، لكنها لا تزال تستخرج قدرًا أخيرًا من قوتها من الفجوات بين عظامها ، وتكافح من أجل الزحف إلى الأمام. توقفت اثنتان من المراوح الأربعة عن العمل بالفعل ، واحدة متوقفة حاليًا ، والأخيرة جاهزة للتوزيع قريبًا أيضًا. كان خزان الزيت فارغًا بالفعل ، وكانت الطائرة بأكملها تعتمد فقط على آخر جزء من الوقود. كان الليل مظلمًا للغاية ، ولم يظهر سوى مخطط خافت للأرض العظيمة. تناثرت الأنقاض مثل أزهار اللوتس فوق الأرض التي لا حدود لها ، لتروي بصمت مجد العصر القديم.
عندما بدأت المروحة الأخيرة في التباطؤ ، أدرك سو فجأة أن الوقت قد حان بالفعل. لم ينبع هذا من حدسه ، بل من غضب كان مكبوتًا لفترة طويلة في أعماق قلبه. اندمج مع نية قاتلة باردة ، مما أدى إلى نوع من الحالة العقلية حتى سو نفسه لم يستطع تفسيرها بوضوح.
“لماذا أشعر أن هناك من ينظر إلينا؟ لا تقل لي أنه ذلك الرفيق العجوز ويستوود؟ ” قال لافيت بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا … سوف يطلق عليه مؤقتًا بالثوران.
فتح عينيه ببطء. تحت ظلمة الليل الشديدة ، كان الضوءان الشبيهان بالزمرد واضحين للغاية. وقف فجأة ، وتحطم رأسه بشدة في سقف قمرة القيادة. ما تم إرساله طائرًا كان غطاء قمرة القيادة ، وحركاته تتدفق بشكل طبيعي كما لو لم يحدث شيء.
هذا … سوف يطلق عليه مؤقتًا بالثوران.
على الرغم من أنه لم يستخدم الهجوم الشديد، إلا أنه بلغ السرعة القصوى بالمثل بخطوات قليلة! هذه المسافة من كيلومتر ، بواسطة اندفاع سو ، لم يحتاج حتى ثانية! وبينما كان يجري ، أضاءت كريستالات الطاقة التي تغطي جسده واحدة تلو الأخرى.
مشى سو على رأس الطائرة. تحت رياح الليل القوية ، كان شعره الأشقر الفاتح يرفرف مثل اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه لافيت وراءه وهو يهز رأسه. “حتى أنك ستشارك في كل شيء؟ هذا ليس مثل أسلوبك! “
فتح عينيه ببطء. تحت ظلمة الليل الشديدة ، كان الضوءان الشبيهان بالزمرد واضحين للغاية. وقف فجأة ، وتحطم رأسه بشدة في سقف قمرة القيادة. ما تم إرساله طائرًا كان غطاء قمرة القيادة ، وحركاته تتدفق بشكل طبيعي كما لو لم يحدث شيء.
قفز سو فجأة ، وانطلق في الظلام مثل صاروخ! غرقت الطائرة القديمة فجأة ، ثم تحطمت باتجاه الأرض على بعد عدة مئات من الأمتار ، واندلعت على الفور بدائرة من اللهب المبهر على الأرض العظيمة ، لتكمل مهمتها النهائية.
مشى سو على رأس الطائرة. تحت رياح الليل القوية ، كان شعره الأشقر الفاتح يرفرف مثل اللهب.
تحرك جسد سو بتهور في الهواء. أخيرًا ، بعد أن سقط بالقرب من ألف متر ، عاد إلى الأرض. لم يقم بأي مناورات إبطاء ، كان يقف هناك بشكل مستقيم تمامًا مثل هذا!
كان هذا عصر التغيير. بالنسبة للجنس البشري ، كان عصر الاضطرابات مليئًا بالجوع والدماء والموت. تسببت الحرب ، بالإضافة إلى السنوات القليلة التي تلتها ، الى وفاة أكثر من 90٪ من البشر ، ووصفها بأنها نهاية العالم لم تكن مبالغة. ومع ذلك ، إذا نظر المرء إلى هذا العالم من الأعلى ، فسيكتشف أن هذا العالم كان مليئًا بالحياة ، وكل شيء دمره العالم يتعافى حاليًا أسرع بمئات إلى آلاف المرات. كانت الحياة عنيدة بشكل لا يضاهى.
بصوت عالٍ مكتوم ، انهارت الأرض أسفل جسم سو تمامًا ، واندفعت الأرض في جميع الاتجاهات مثل موجة المحيط ، لتشكل فوهة ضحلة هائلة. لقد اصطدم بالأرض بطريقة مستقيمة تمامًا تقريبًا ، حتى ركبتيه لم تنثني في أدنى درجة!
تطلع سو إلى الأمام. في حدود نظره ، رأى ويستوود وسنو وهيلين. أخيرًا ، هبطت عيناه على بيرسيفوني ، وتوقفتا لثانية كاملة ، وعندها فقط رجعت.
انقطع عرضه البانورامي فجأة ، وأصبح نصف قطره يصل إلى ثلاثة كيلومترات بشكل غير مسبوق ، ويغطي ساحة المعركة بأكملها.
“لماذا أشعر أن هناك من ينظر إلينا؟ لا تقل لي أنه ذلك الرفيق العجوز ويستوود؟ ” قال لافيت بعبوس.
في المنطقة التي يغطيها المنظر البانورامي ، بدا أن الليل قد أصبح أكثر قتامة!
فتح عينيه ببطء. تحت ظلمة الليل الشديدة ، كان الضوءان الشبيهان بالزمرد واضحين للغاية. وقف فجأة ، وتحطم رأسه بشدة في سقف قمرة القيادة. ما تم إرساله طائرًا كان غطاء قمرة القيادة ، وحركاته تتدفق بشكل طبيعي كما لو لم يحدث شيء.
تغير تعبير ويستوود بشكل طفيف ، وانسحبت كل نية قتله، ولم تعد تتسرب للخارج. خلال عصر الغسق الملون بالدم ، كان الجميع يعلم أن ويستوود الهادئ ، هو ويستوود الأكثر رعبا. فقدت كل عيون سنو المركبة إشراقها فجأة ، مما أوقف حركته تمامًا. ألقى ويستوود الذي كان يحمل سنو نظرة ، وشعر بالدهشة قليلاً في الداخل. من الواضح أنه رأى أن سنو كان خائفًا ، علاوة على ذلك تخلى عن كل مقاومة بسبب خوفه الشديد ، لكن من الواضح أنه لم يكن خائفًا منه. ومع ذلك ، حتى شكل بيولوجي مرعب مثل سنو يعرف الخوف؟ رفع ويستوود رأسه ، ونظرته العميقة تقابل سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء جلوسه في قمرة القيادة بالطائرة ، كانت عيون سو مغلقة ، وجسده لا يتحرك على الإطلاق مثل تمثال هامد. ومع ذلك ، كانت درجة الحرارة على سطح جسده تتصاعد حاليًا بوتيرة إيقاعية ، كما أن بشرته التي كانت بيضاء مثل اليشم تنتج أيضًا القليل من الاحمرار. مقارنةً بالعام الماضي ، لم يتغير مظهر سو كثيرًا ، فقط مع ازدياد قدراته ، بدأت شرته في إطلاق توهج ، مما منحه بعض الشعور الغامض ، وأصبح سحره أيضًا أكثر فتكًا. تسبب مظهره الجميل في السابق في العديد من المشاكل لسو ، لكن جسده استمر في هذا الاتجاه ، ولم يفهم سو نفسه سبب ذلك.
كانت بيرسيفوني لا تزال تبدو فاترة وجميلة ، إلى الحد الذي لم تشعر فيه حتى بوصول سو ، بل كانت تستمتع فقط بسلام وسعادة اللحظة الأخيرة. بقيت هيلين صامتة قليلًا ، وتركت بندقيتها بعيدًا ، ومسحت الدم على شفتيها ، ثم تذكرت البرودة الجليدية الشبيهة بالآلة والتعبير المميز. في هذه الأثناء ، في المسافة ، لافيت و وكورتيس الذين عادوا بعد مغادرتهم ، في اللحظة التي خطوا فيها إلى نطاق المنظر البانورامي، أصبح الاثنان بطيئين في نفس الوقت ، وأوقفوا خطواتهم بالصدفة في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء جلوسه في قمرة القيادة بالطائرة ، كانت عيون سو مغلقة ، وجسده لا يتحرك على الإطلاق مثل تمثال هامد. ومع ذلك ، كانت درجة الحرارة على سطح جسده تتصاعد حاليًا بوتيرة إيقاعية ، كما أن بشرته التي كانت بيضاء مثل اليشم تنتج أيضًا القليل من الاحمرار. مقارنةً بالعام الماضي ، لم يتغير مظهر سو كثيرًا ، فقط مع ازدياد قدراته ، بدأت شرته في إطلاق توهج ، مما منحه بعض الشعور الغامض ، وأصبح سحره أيضًا أكثر فتكًا. تسبب مظهره الجميل في السابق في العديد من المشاكل لسو ، لكن جسده استمر في هذا الاتجاه ، ولم يفهم سو نفسه سبب ذلك.
“لماذا أشعر أن هناك من ينظر إلينا؟ لا تقل لي أنه ذلك الرفيق العجوز ويستوود؟ ” قال لافيت بعبوس.
“إنه مستخدم لـ المجال العقلي، لم يسمع به من قبل عن امتلاكه مستويات عالية من قدرات مجال الإدراك. ومع ذلك ، فإن قدرات المستوى الأعلى للمجال العقلي غامضة للغاية ، لذلك قد يكون لديهم شيء مشابه. ومع ذلك ، بغض النظر ، علينا أن نجعل الأمور صعبة عليه “. هز كورتيس رأسه ، ثم بدأ يمشي بخطوات كبيرة.
هذه المرة ، لم يطيعوا هيلين ، وبدلاً من ذلك عادوا ، غير معروف أي منهم كان أول من فكر بهذه الفكرة. ومع ذلك ، بالنسبة لطبيعتهم المتأصلة ، على الرغم من أنهم كانوا يعتزون بالحياة ، إلا أنهم بالتأكيد لم يخشوا الموت. كان ذلك لأن كذبة هيلين العرضية ، هذه المرة ، شوهدت بشكل غير متوقع.
تبعه لافيت وراءه وهو يهز رأسه. “حتى أنك ستشارك في كل شيء؟ هذا ليس مثل أسلوبك! “
مشى سو على رأس الطائرة. تحت رياح الليل القوية ، كان شعره الأشقر الفاتح يرفرف مثل اللهب.
أطلق كورتيس شخيرًا ثقيلًا قائلاً ، “ومتى فهمتني فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجادله لافيت ، بل كان يضحك فقط ويقول: “منذ الغسق الملون بالدم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء جلوسه في قمرة القيادة بالطائرة ، كانت عيون سو مغلقة ، وجسده لا يتحرك على الإطلاق مثل تمثال هامد. ومع ذلك ، كانت درجة الحرارة على سطح جسده تتصاعد حاليًا بوتيرة إيقاعية ، كما أن بشرته التي كانت بيضاء مثل اليشم تنتج أيضًا القليل من الاحمرار. مقارنةً بالعام الماضي ، لم يتغير مظهر سو كثيرًا ، فقط مع ازدياد قدراته ، بدأت شرته في إطلاق توهج ، مما منحه بعض الشعور الغامض ، وأصبح سحره أيضًا أكثر فتكًا. تسبب مظهره الجميل في السابق في العديد من المشاكل لسو ، لكن جسده استمر في هذا الاتجاه ، ولم يفهم سو نفسه سبب ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة ، لم يطيعوا هيلين ، وبدلاً من ذلك عادوا ، غير معروف أي منهم كان أول من فكر بهذه الفكرة. ومع ذلك ، بالنسبة لطبيعتهم المتأصلة ، على الرغم من أنهم كانوا يعتزون بالحياة ، إلا أنهم بالتأكيد لم يخشوا الموت. كان ذلك لأن كذبة هيلين العرضية ، هذه المرة ، شوهدت بشكل غير متوقع.
فتح عينيه ببطء. تحت ظلمة الليل الشديدة ، كان الضوءان الشبيهان بالزمرد واضحين للغاية. وقف فجأة ، وتحطم رأسه بشدة في سقف قمرة القيادة. ما تم إرساله طائرًا كان غطاء قمرة القيادة ، وحركاته تتدفق بشكل طبيعي كما لو لم يحدث شيء.
لم يجادله لافيت ، بل كان يضحك فقط ويقول: “منذ الغسق الملون بالدم”.
ومع ذلك ، بمجرد دخولهم ساحة المعركة ، بدأت المعركة الشديدة بالفعل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق سو في ويستوود ، عيناه الجميلتان تضيقان قليلاً ، وتبدو مغرية للغاية ، لكن شعر ويستوود الفضي الذي كان يُراقب بدأ يطفو بعد خصلة! مزق سو الملابس التي تغطي جسده فجأة ، وكشف عن جسده المثالي. ثم انحنى جسده ، وبذل القوة ، ثم اندفع نحو ويستوود.
انقطع عرضه البانورامي فجأة ، وأصبح نصف قطره يصل إلى ثلاثة كيلومترات بشكل غير مسبوق ، ويغطي ساحة المعركة بأكملها.
لم يستخدم الهجوم الشديد، لكنه ركض مثل الإنسان ، كل خطوة بهذه القوة ، الأرض والحجر تحت قدميه تموج مثل أمواج المحيط. في هذه الأثناء ، مع كل حركة ، سترتعش جميع عضلات جسده وتتحرك ، وهو التنسيق المثالي للقوة والجمال ، وهو ما يكفي لجعل أشهر النحاتين في العصر القديم منذ آلاف السنين يجنون!
لم يستخدم الهجوم الشديد، لكنه ركض مثل الإنسان ، كل خطوة بهذه القوة ، الأرض والحجر تحت قدميه تموج مثل أمواج المحيط. في هذه الأثناء ، مع كل حركة ، سترتعش جميع عضلات جسده وتتحرك ، وهو التنسيق المثالي للقوة والجمال ، وهو ما يكفي لجعل أشهر النحاتين في العصر القديم منذ آلاف السنين يجنون!
على الرغم من أنه لم يستخدم الهجوم الشديد، إلا أنه بلغ السرعة القصوى بالمثل بخطوات قليلة! هذه المسافة من كيلومتر ، بواسطة اندفاع سو ، لم يحتاج حتى ثانية! وبينما كان يجري ، أضاءت كريستالات الطاقة التي تغطي جسده واحدة تلو الأخرى.
أطلق كورتيس شخيرًا ثقيلًا قائلاً ، “ومتى فهمتني فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المنطقة التي يغطيها المنظر البانورامي ، بدا أن الليل قد أصبح أكثر قتامة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
كانت بيرسيفوني لا تزال تبدو فاترة وجميلة ، إلى الحد الذي لم تشعر فيه حتى بوصول سو ، بل كانت تستمتع فقط بسلام وسعادة اللحظة الأخيرة. بقيت هيلين صامتة قليلًا ، وتركت بندقيتها بعيدًا ، ومسحت الدم على شفتيها ، ثم تذكرت البرودة الجليدية الشبيهة بالآلة والتعبير المميز. في هذه الأثناء ، في المسافة ، لافيت و وكورتيس الذين عادوا بعد مغادرتهم ، في اللحظة التي خطوا فيها إلى نطاق المنظر البانورامي، أصبح الاثنان بطيئين في نفس الوقت ، وأوقفوا خطواتهم بالصدفة في نفس الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات