احتضان
الفصل 38.10 – احتضان
فجأة تردد صوت هدير من بطن امبراطورة العنكبوت. تغير تعبيرها ، وخفضت رأسها لتنظر إلى جسدها العنكبوتي. في النهاية ، رفعت رأسها بلا حول ولا قوة ، ونظرت إلى مادلين ، ثم قالت ببطء ، “أنا جائعة ، أريد أن أجد بعض الأشياء لأكلها. سيستغرق هذا بعض الوقت ، لذلك يمكنكم اعتباره أيضًا انني امنحكم جميعًا فرصة. يمكنكم جميعًا التفكير في الأمر بشكل صحيح ، سواء كنتم ستغادرون هذا المكان ، أو ستأكلون من قبلي. على الرغم من أنني أستطيع أن أتخيل أن مذاق الرسل لن يكون جيدًا بالتأكيد ، إلا أنه جيد ، ويمكنه على الأقل منع الجوع. أما بالنسبة لك يا مادلين ، فأنا لا أعرف ما إذا كانت إرادتك لهذا العالم لا تزال قائمة ، لكنني على استعداد لمنحك فرصة أيضًا. آمل أنه عندما أعود بعد تناول طعامي ، الا تجبريني على أكلك أيضًا “.
فقط من مقدار الضرر الذي ألحقته مادلين بامبراطورة العنكبوت ، كان من الواضح أن قوة السيف العملاق يمكن أن تقسم فالهالا إلى نصفين. لم يجرؤ الرسولان على مواجهة سيفها ، حتى أن لمسهم بالسيف من شأنه أن يلحق ضررًا لا يُحتمل. علاوة على ذلك ، فإن هجماتهم ، فقط من رؤية الهجمات التي استخدمتها إمبراطورة العنكبوت ضد مادلين ، لم تستطع بالتأكيد اختراق دفاعاتها.
من نوع معين من المعنى ، كان هذا في الواقع خوفًا.
من نوع معين من المعنى ، كان هذا في الواقع خوفًا.
في هذه الأثناء ، لم تحمي إمبراطورة العنكبوت نفسها عمدًا ، وبدلاً من ذلك كانت تحدق في مادلين ، وهي تلوح بذراعيها من وقت لآخر لإيقاف مسار مادلين. كانت أطرافها الثمانية لا تزال مربوطة بإحكام في فالهالا ، مما يمنع المركبة الفضائية من التحرر. ومع ذلك ، وبسبب هذا ، فقدت إمبراطورة العنكبوت كل المرونة. ومع ذلك ، عند مقارنتها بجسدها الضخم ، لم تكن هناك طريقة يمكن للإمبراطورة أن تنافس فيها مادلين في التنقل أيضًا. تحت نظرة لاناكسيس اليقظة ، تشكلت فقاعات الطاقة على جانب مادلين ، ثم انفجرت ، تيارات طاقة لا نهاية لها لم يكن لها سوى درجة حرارة عالية مع تدفق صفتها المميزة ، وكلها تتناثر على جسم مادلين. بغض النظر عن مدى سرعة مادلين ، فإن تيارات لهب الطاقة هذه لا تزال تضربها بدقة.
فقط ، بصرف النظر عن شخصية مادلين التي أصبحت غير واضحة بعض الشيء ، لا يبدو أن هجمات إمبراطورة العنكبوت تظهر أي تأثيرات. كانت تدفقات الحرارة المنبعثة من فقاعات الطاقة تبلغ مئات الآلاف من الدرجات ، وبالتأكيد ليست شيئًا عاديًا يمكن أن تقاومه أشكال الحياة الفائقة ، لكن مادلين سمحت لها بالرش على جسدها ، كما لو أنها لا تهتم على الإطلاق. في هذه الأثناء ، حلقت بنفسها حول إمبراطورة العنكبوت ، واستمرت في إلحاق إصابات لا نهاية لها.
أطلقت امبراطورة العنكبوت فجأة ضحكة خفيفة. بعد الضحك ، أصبحت مادلين فجأة مغطاة بالبرودة ، انسحبت على الفور بأقصى سرعة! ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل. انخفضت درجة حرارة جسمها فجأة بسرعة ووصلت على الفور إلى ما يقارب الصفر المطلق! ظهرت برودة زرقاء داكنة فجأة في الفراغ ، تجمدت الشابة بداخلها! انفجرت البرودة الجليدية على الفور ، وخرجت مادلين من الجليد المسحوق ، لكن تعبيرها كان بالفعل شاحبًا ، وخصلات دموية أكثر من زوايا شفتيها. لقد نسيت أنه في ظل القصف المستمر لعواصف يوم القيامة الفردية ، ارتفعت درجة حرارة جسمها بالفعل إلى أكثر من عشرة آلاف درجة ، والآن بعد أن انخفضت فجأة ، تسبب التغيير الجذري على الفور في أضرار جسيمة لجسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت امبراطورة العنكبوت ، وخفضت رأسها قليلاً نحو مادلين قائلة ، “سيف الرسل؟ يبدو أن الرفيق الصغير الذي قمت بتربيته في ذلك الوقت لا يزال يستيقظ في النهاية ، حتى أنه قادر على استخدام “الدفاع المطلق” ، يترك المرء حقًا في الإعجاب. ومع ذلك ، هذا الكوكب هو وطني ، على الرغم من أنه الآن في حالته الحالية ، في المستقبل ، لن يكون لدي خيار سوى تركه أيضًا ، ما زلت لن أسمح لكم جميعًا بتدميره. هذا المكان لا يحتاج إلى رسل ، ولهذا السبب نحتاج جميعًا إلى إيجاد طرق أخرى للمغادرة ، وليس عن طريق استنفاد موارد هذا المكان تمامًا. بخلاف ذلك ، لا أمانع في تدميركم جميعًا ، ستتاح لكم جميعًا فرصة الاستيقاظ في مكان مقفر آخر بعد مئات الآلاف من السنين “.
تم رفع سيف مادلين العملاق أفقيًا ، مستهدفًا المسافة بين حواجب لاناكسيس. كان تعبيرها لا يزال غير مبال ، وكأنها لم تصاب.
أطلقت امبراطورة العنكبوت فجأة ضحكة خفيفة. بعد الضحك ، أصبحت مادلين فجأة مغطاة بالبرودة ، انسحبت على الفور بأقصى سرعة! ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل. انخفضت درجة حرارة جسمها فجأة بسرعة ووصلت على الفور إلى ما يقارب الصفر المطلق! ظهرت برودة زرقاء داكنة فجأة في الفراغ ، تجمدت الشابة بداخلها! انفجرت البرودة الجليدية على الفور ، وخرجت مادلين من الجليد المسحوق ، لكن تعبيرها كان بالفعل شاحبًا ، وخصلات دموية أكثر من زوايا شفتيها. لقد نسيت أنه في ظل القصف المستمر لعواصف يوم القيامة الفردية ، ارتفعت درجة حرارة جسمها بالفعل إلى أكثر من عشرة آلاف درجة ، والآن بعد أن انخفضت فجأة ، تسبب التغيير الجذري على الفور في أضرار جسيمة لجسدها.
ضحكت امبراطورة العنكبوت ، وخفضت رأسها قليلاً نحو مادلين قائلة ، “سيف الرسل؟ يبدو أن الرفيق الصغير الذي قمت بتربيته في ذلك الوقت لا يزال يستيقظ في النهاية ، حتى أنه قادر على استخدام “الدفاع المطلق” ، يترك المرء حقًا في الإعجاب. ومع ذلك ، هذا الكوكب هو وطني ، على الرغم من أنه الآن في حالته الحالية ، في المستقبل ، لن يكون لدي خيار سوى تركه أيضًا ، ما زلت لن أسمح لكم جميعًا بتدميره. هذا المكان لا يحتاج إلى رسل ، ولهذا السبب نحتاج جميعًا إلى إيجاد طرق أخرى للمغادرة ، وليس عن طريق استنفاد موارد هذا المكان تمامًا. بخلاف ذلك ، لا أمانع في تدميركم جميعًا ، ستتاح لكم جميعًا فرصة الاستيقاظ في مكان مقفر آخر بعد مئات الآلاف من السنين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط مادلين بقيت هادئة ، لكنها لن تفعل أشياء لا طائل من ورائها ، على سبيل المثال ، الهجوم عندما كان من الواضح أنه لا توجد فرصة للفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الدفاع المطلق ، القدرة النهائية من المستوى 12 في المجال القتالي ، كانت التأثيرات تمامًا مثل الاسم. أولئك الذين لديهم دفاع مطلق سينجون حتى لو كانوا في قلب انفجار نووي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 38.10 – احتضان
فجأة تردد صوت هدير من بطن امبراطورة العنكبوت. تغير تعبيرها ، وخفضت رأسها لتنظر إلى جسدها العنكبوتي. في النهاية ، رفعت رأسها بلا حول ولا قوة ، ونظرت إلى مادلين ، ثم قالت ببطء ، “أنا جائعة ، أريد أن أجد بعض الأشياء لأكلها. سيستغرق هذا بعض الوقت ، لذلك يمكنكم اعتباره أيضًا انني امنحكم جميعًا فرصة. يمكنكم جميعًا التفكير في الأمر بشكل صحيح ، سواء كنتم ستغادرون هذا المكان ، أو ستأكلون من قبلي. على الرغم من أنني أستطيع أن أتخيل أن مذاق الرسل لن يكون جيدًا بالتأكيد ، إلا أنه جيد ، ويمكنه على الأقل منع الجوع. أما بالنسبة لك يا مادلين ، فأنا لا أعرف ما إذا كانت إرادتك لهذا العالم لا تزال قائمة ، لكنني على استعداد لمنحك فرصة أيضًا. آمل أنه عندما أعود بعد تناول طعامي ، الا تجبريني على أكلك أيضًا “.
لم تقل مادلين شيئًا ، كانت فالهالا هادئة أيضًا ، أصبحت المركبة الفضائية هامدة ، ولم تعد تكافح. كانت إمبراطورة العنكبوت مغطاة بالجروح في كل مكان ، لكن الإصابات تتعافى حاليًا بسرعة مروعة. بالنسبة لشكل الحياة الفائقة على مستواها ، لا يهم بغض النظر عن عدد الإصابات التي تلقتها ، طالما أن سرعة شفائها لم تتغير ، فهذا يعني أنها لم تعاني من أي ضرر حقيقي. ومع ذلك ، في ظل هجوم لاناكسيس الأخير ، بدأ مستوى طاقة مادلين في التقلب بشكل غير عادي. كان لا يزال هناك تفاوت بين مستويات طاقة السيدة الشابة وامبراطورة العنكبوت ، ولكن في اللحظة الحاسمة ، في اللحظة التي أطلقت فيها إمبراطورة العنكبوت هجومًا ، كانت فالهالا صامتة تمامًا. هاجمت امبراطورة العنكبوت التي لم تعد تمنعها فالهالا بطريقة سهلة ، مما أدى إلى إصابة مادلين بجروح خطيرة بحركة واحدة. في هذه الأثناء ، مع وجود الرسولين في فالهالا مع مادلين ، من الواضح أن قوتهم قد تفوقت بالفعل على إمبراطورة العنكبوت. إذا أرادت الإمبراطورة المغادرة ، فيمكنها القيام بذلك بسهولة ، بينما إذا أرادت القتال حتى النهاية ، يمكنها على الأقل إسقاط مادلين أو الرسولان في فالهالا معها. هذا هو السبب في أن الرسولان في فالهالا لم يكونوا مستعدين لعرض أدنى نشاط لتجنب إثارة غضب امبراطورة العنكبوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من نوع معين من المعنى ، كان هذا في الواقع خوفًا.
فقط مادلين بقيت هادئة ، لكنها لن تفعل أشياء لا طائل من ورائها ، على سبيل المثال ، الهجوم عندما كان من الواضح أنه لا توجد فرصة للفوز.
فجأة تردد صوت هدير من بطن امبراطورة العنكبوت. تغير تعبيرها ، وخفضت رأسها لتنظر إلى جسدها العنكبوتي. في النهاية ، رفعت رأسها بلا حول ولا قوة ، ونظرت إلى مادلين ، ثم قالت ببطء ، “أنا جائعة ، أريد أن أجد بعض الأشياء لأكلها. سيستغرق هذا بعض الوقت ، لذلك يمكنكم اعتباره أيضًا انني امنحكم جميعًا فرصة. يمكنكم جميعًا التفكير في الأمر بشكل صحيح ، سواء كنتم ستغادرون هذا المكان ، أو ستأكلون من قبلي. على الرغم من أنني أستطيع أن أتخيل أن مذاق الرسل لن يكون جيدًا بالتأكيد ، إلا أنه جيد ، ويمكنه على الأقل منع الجوع. أما بالنسبة لك يا مادلين ، فأنا لا أعرف ما إذا كانت إرادتك لهذا العالم لا تزال قائمة ، لكنني على استعداد لمنحك فرصة أيضًا. آمل أنه عندما أعود بعد تناول طعامي ، الا تجبريني على أكلك أيضًا “.
في هذه الأثناء ، لم تحمي إمبراطورة العنكبوت نفسها عمدًا ، وبدلاً من ذلك كانت تحدق في مادلين ، وهي تلوح بذراعيها من وقت لآخر لإيقاف مسار مادلين. كانت أطرافها الثمانية لا تزال مربوطة بإحكام في فالهالا ، مما يمنع المركبة الفضائية من التحرر. ومع ذلك ، وبسبب هذا ، فقدت إمبراطورة العنكبوت كل المرونة. ومع ذلك ، عند مقارنتها بجسدها الضخم ، لم تكن هناك طريقة يمكن للإمبراطورة أن تنافس فيها مادلين في التنقل أيضًا. تحت نظرة لاناكسيس اليقظة ، تشكلت فقاعات الطاقة على جانب مادلين ، ثم انفجرت ، تيارات طاقة لا نهاية لها لم يكن لها سوى درجة حرارة عالية مع تدفق صفتها المميزة ، وكلها تتناثر على جسم مادلين. بغض النظر عن مدى سرعة مادلين ، فإن تيارات لهب الطاقة هذه لا تزال تضربها بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التحدث ، تحركت أرجل إمبراطورة العنكبوت الثمانية. تم إطلاق سراح فالهالا المحاصرة أخيرًا ، ثم سقطت تمامًا مثل قطعة من الحديد الخردة ، وبدأت فقط في تقليل السرعة عندما كانت على بعد حوالي مائة متر من الأرض ، ثم طفت بهدوء هكذا تمامًا ، ولم تظهر أي حركات ، إلى الحد الذي لم يتم فيه إصلاح الضرر على سطح السفينة. أعطت إمبراطورة العنكبوت فالهالا نظرة أخرى من الازدراء ، ثم تحركت أطرافها ، وحركت جسدها الضخم. كما لو كانت هناك شبكة عنكبوت عملاقة غير مرئية في الهواء ، صعدت إمبراطورة العنكبوت لأعلى ، حيث دخل جسدها الضخم في سحب الإشعاع ، وغادرت تدريجياً في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم رفع سيف مادلين العملاق أفقيًا ، مستهدفًا المسافة بين حواجب لاناكسيس. كان تعبيرها لا يزال غير مبال ، وكأنها لم تصاب.
الفصل 38.10 – احتضان
من نوع معين من المعنى ، كان هذا في الواقع خوفًا.
الدفاع المطلق ، القدرة النهائية من المستوى 12 في المجال القتالي ، كانت التأثيرات تمامًا مثل الاسم. أولئك الذين لديهم دفاع مطلق سينجون حتى لو كانوا في قلب انفجار نووي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات