الفصل2: الجزء4
ملاحظة: هذا الفصل من وجهة نظر يوريا
“أوي ، لا بأس بذلك ، أتعلمين؟”
***
الفصل2: الجزء4
إذا كنت أعاني من نقص الأموال ، أصطاد الوحوش. أما بالنسبة للطعام ، فحتى الآن ، كنت آكل ثمار مذخنة أو مجففة.
حسناً ، إذا أنا سيئة في الطبخ و التنظيف.
“حقًا ، كنت أتوقع المزيد من بطل ، لكن إتضح أنه لا يمكنك فعل أي شيء. لا أعلم ماذا كنت ستفعلين لو لم تكوني بطلاً.”
“ه، هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف ماذا؟ أنا لا اعرف؟”
“لا، بطلة غبية.”
“هل أحرجت؟”
ه ، همف! لا أحتاج أن أكون جيدة في التطريز!
“إنتظر ماذا؟”
“ب ، بهذه الطريقة؟”
“إذن ، ألا يعني هذا أنكِ ستصبحين زائدة عن الحاجة إذا كان العالم في سلام؟”
“بطلة غبية.”
نعم ، ماذا يمكن أن يكون أكثر أهمية من ذلك؟ مع ذلك ، هذا الملك الشيطان الشرير قال شيئا لا ينبغي أن يقال أبدا.
من كان يعلم أن الحياكة ستكون عملًا بهذه الخطورة …
أكك! الوضع يزداد سوءا!
“إ، إذا هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هي هي ، أنا لا أهتم إذا كنت شريراً ~ بالإضافة ، أنت ملكي؟ ما هو الخطأ في أن أقوم بحضن إمرأتي؟ ”
“غبية.”
‘آآه ، هذا أمر محبط للغاية …’
أنا مغفلة…
همس الملك الشيطان في أذني ، و حضنني من الخلف. ه، هذا سحر الفتن! ه ، هذا صحيح! يجب ان يكون كذلك! و، و إلا لم يكن قلبي ليهتاج هكذا ، أليس كذلك؟!
أستنشق في الزاوية ، نظرت إلى الوراء في حياتي حتى الآن.
كيف بحق الجحيم تتوقع مني أن أقول هذا!
بهدف إستعادة عائلتي ، لم أفكر في شيء سوى السيف.
نعم ، ماذا يمكن أن يكون أكثر أهمية من ذلك؟ مع ذلك ، هذا الملك الشيطان الشرير قال شيئا لا ينبغي أن يقال أبدا.
إذا كنت أعاني من نقص الأموال ، أصطاد الوحوش. أما بالنسبة للطعام ، فحتى الآن ، كنت آكل ثمار مذخنة أو مجففة.
طعنة.
كان الأمر المذهل هو أنني سافرت لعدة سنوات ، و لم أحاول حتى شواء شريحة لحم ناهيك عن الطهي.
“أوي ، لا بأس بذلك ، أتعلمين؟”
و في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”
“حقًا ، كنت أتوقع المزيد من بطل ، لكن إتضح أنه لا يمكنك فعل أي شيء. لا أعلم ماذا كنت ستفعلين لو لم تكوني بطلاً.”
“إذن ، ألا يعني هذا أنكِ ستصبحين زائدة عن الحاجة إذا كان العالم في سلام؟”
هذا الصوت الساخر. حتى حينها ، نبرة الإغاظة المزعجة هذه.
“حقًا ، كنت أتوقع المزيد من بطل ، لكن إتضح أنه لا يمكنك فعل أي شيء. لا أعلم ماذا كنت ستفعلين لو لم تكوني بطلاً.”
“ك ، كونك بطلاً هو عمل شاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يكون هذا الوجه الزاهي العطر جدا … لا ، لا!
حتى أنا لدي بعض الفخر في المهنة التي إخترتها!
“أوو … أنا مجرد ملك شيطان شرير …”
“إذن ، ماذا يفعل البطل؟”
“أووووو …”
“همف! البطل يبقي العالم في سلام!”
ما، ماذا!
نعم ، ماذا يمكن أن يكون أكثر أهمية من ذلك؟ مع ذلك ، هذا الملك الشيطان الشرير قال شيئا لا ينبغي أن يقال أبدا.
“ل-لا تحضنني بشكل مفاجئ!”
“إذن ، ألا يعني هذا أنكِ ستصبحين زائدة عن الحاجة إذا كان العالم في سلام؟”
“إذن ، ماذا يفعل البطل؟”
“واااااااه!”
ما، ماذا!
نعم ، أنا عديمة الفائدة إذا حل السلام! عبء لا طائل منه لا يمكنه القيام بالأعمال المنزلية و لا يعرف سوى كيفية أرجحت السيف! عندما بدأت أبكي ، هذا الملك الشيطاني اللعين ربت على كتفي ، لماذا بحق الجحيم تبتسم فرحا للغاية؟
“ل-لا تحضنني بشكل مفاجئ!”
“لا بأس ، حتى لو كنت أبدو هكذا فأنا جيد في المنزل.”
محاطة بهالة البؤس خاصتي ، جفل الملك الشيطان ، لكن سرعان ما أعطى إبتسامة (مزيفة) و قال ،
و هكذا قال هذا مع رفع إبهامه. إنتظر ثانية ، أليس هناك شيء خاطئ في هذا السيناريو؟
و هكذا قال هذا مع رفع إبهامه. إنتظر ثانية ، أليس هناك شيء خاطئ في هذا السيناريو؟
“*إستنشاق* ، أليست المرأة هي المعنية بأن تكون ربة منزل؟”
هل أنت جاد؟
“لا يهم. لكن بدلاً من ذلك ، البطل هو الذي سيوفر قوتنا ، حسناً؟”
“إذا، إذا ماذا عني؟”
“إنتظر ماذا؟”
بإبتسامة على وجهه ، ممسكًا بيدي ، سحبني الملك الشيطان نحوه.
“البطل لا يعرف كيف يفعل أي شيء ، أليس كذلك؟ لذلك إكسبي المال من خلال صيد الوحوش كما تفعلين دائما.”
ملاحظة: هذا الفصل من وجهة نظر يوريا
طعنة.
أنا مغفلة…
خنجر نحيف صغير غرس نفسه للتو في قلبي.
“أوو … أنا مجرد ملك شيطان شرير …”
“هذا صحيح ، ليس الأمر كما لو كان بإمكاني القيام بأي شيء عدى هذا على أي حال.”
‘آآه ، هذا أمر محبط للغاية …’
أوووو … مكتئبة جدا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غبية.”
لقد بذلت الكثير من الجهد في إتقان فنون السيف ، و هذه هي النتيجة النهائية! بجدية؟ حقا؟ ألم تمنحني السماء حقًا أي مواهب بخلاف كوني جيدة بالسيف؟
“ه، هكذا؟”
محاطة بهالة البؤس خاصتي ، جفل الملك الشيطان ، لكن سرعان ما أعطى إبتسامة (مزيفة) و قال ،
ملاحظة: هذا الفصل من وجهة نظر يوريا
“ها ها ها ها! لا بأس. كانت الزراعة هي الخطة الأصلية لذا ليس هناك حاجة للمال؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. البطلة هي المرأة التي إخترتها ، أتعلمين؟ إذن ماذا لو لم تستطيعي القيام بالأعمال المنزلية؟ أنت ظريفة و محبوب جدا.”
“لقد دمرت الحصاد.”
“إذا ، هل تريدين أن نذهب للهيمنة على العالم؟”
الحقل نصف المدمر للملك الشيطان الذي دمرته قبل بضعة أيام جاء إلى ذهني.
هذا الرجل الشرير!
‘آآه ، هذا أمر محبط للغاية …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا أصبحت محفزا جدا فجأة! قلت بنفسك أنه لا يمكن أن تزعج نفسك بغزو العالم!
“أوي ، لا بأس بذلك ، أتعلمين؟”
هذا الصوت الساخر. حتى حينها ، نبرة الإغاظة المزعجة هذه.
ما، ماذا!
محاطة بهالة البؤس خاصتي ، جفل الملك الشيطان ، لكن سرعان ما أعطى إبتسامة (مزيفة) و قال ،
“لا بأس. البطلة هي المرأة التي إخترتها ، أتعلمين؟ إذن ماذا لو لم تستطيعي القيام بالأعمال المنزلية؟ أنت ظريفة و محبوب جدا.”
ملاحظة: هذا الفصل من وجهة نظر يوريا
فووووووش
“لا بأس ، حتى لو كنت أبدو هكذا فأنا جيد في المنزل.”
ماذ، ما، ما-ما-ما الذي تفعلللللله!
“لا بأس ، حتى لو كنت أبدو هكذا فأنا جيد في المنزل.”
همس الملك الشيطان في أذني ، و حضنني من الخلف. ه، هذا سحر الفتن! ه ، هذا صحيح! يجب ان يكون كذلك! و، و إلا لم يكن قلبي ليهتاج هكذا ، أليس كذلك؟!
“ل-لا تحضنني بشكل مفاجئ!”
‘إنه وسيم رغم …’
“إذا ، هل تريدين أن نذهب للهيمنة على العالم؟”
كيف يكون هذا الوجه الزاهي العطر جدا … لا ، لا!
*** الفصل2: الجزء4
“ل-لا تحضنني بشكل مفاجئ!”
و في ذلك الوقت.
“هل أحرجت؟”
“ه، هكذا؟”
“م-من الذي يشعر بالحرج! أنا فقط لا أريد من شخص شرير مثل الملك الشيطان أن يحضنني! ”
ماذ، ما، ما-ما-ما الذي تفعلللللله!
“أووووو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد دمرت الحصاد.”
آه ، إنه مستاء!
“أووووو …”
جفلت للحظة وجيزة ، بالنظر إلى الملك الشيطان مكتئبا بسبب كلماتي.
أنا لم أفعل أي شيء خطأ؟ جديا!
أنا لم أفعل أي شيء خطأ؟ جديا!
“ها ها ها ها! لا بأس. كانت الزراعة هي الخطة الأصلية لذا ليس هناك حاجة للمال؟ ”
“أووووو …”.
إستجابة للملك الشيطان هذا الذي كان يتلاعب بي ، و يبدو سعيدًا مع نفسه. أردت حقًا أن أقول شيئًا ، لكن لم أستطع أن أجد أي شيء لأقوله.
لم أفعل أي شيء … ح ، حقا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”
“س ، سامحني؟”
“إذا، إذا ماذا عني؟”
“أوو … أنا مجرد ملك شيطان شرير …”
همس الملك الشيطان في أذني ، و حضنني من الخلف. ه، هذا سحر الفتن! ه ، هذا صحيح! يجب ان يكون كذلك! و، و إلا لم يكن قلبي ليهتاج هكذا ، أليس كذلك؟!
أكك! الوضع يزداد سوءا!
محاطة بهالة البؤس خاصتي ، جفل الملك الشيطان ، لكن سرعان ما أعطى إبتسامة (مزيفة) و قال ،
“نعم … أنا ملك شيطان شرير! الآن لنغزوا العالم! ”
“ها ها ها ها! لا بأس. كانت الزراعة هي الخطة الأصلية لذا ليس هناك حاجة للمال؟ ”
“هذا ليس الأمر!”
إذا كنت أعاني من نقص الأموال ، أصطاد الوحوش. أما بالنسبة للطعام ، فحتى الآن ، كنت آكل ثمار مذخنة أو مجففة.
لماذا أصبحت محفزا جدا فجأة! قلت بنفسك أنه لا يمكن أن تزعج نفسك بغزو العالم!
من كان يعلم أن الحياكة ستكون عملًا بهذه الخطورة …
“لماذا؟ أنا ملك شيطان ، لذا فإن الهيمنة على العالم أمر محتوم.”
“إ، إذا هكذا؟”
“إذا، إذا ماذا عني؟”
بهدف إستعادة عائلتي ، لم أفكر في شيء سوى السيف.
“لماذا؟”
“إذا ، هل تريدين أن نذهب للهيمنة على العالم؟”
هل أنت جاد؟
الحقل نصف المدمر للملك الشيطان الذي دمرته قبل بضعة أيام جاء إلى ذهني.
“هذا! ه، هذا … ”
“حقًا ، كنت أتوقع المزيد من بطل ، لكن إتضح أنه لا يمكنك فعل أي شيء. لا أعلم ماذا كنت ستفعلين لو لم تكوني بطلاً.”
كيف بحق الجحيم تتوقع مني أن أقول هذا!
“م-من الذي يشعر بالحرج! أنا فقط لا أريد من شخص شرير مثل الملك الشيطان أن يحضنني! ”
“لماذااااا ~؟”
*** الفصل2: الجزء4
إنه يعرف. هو يفعل هذا على الرغم من أنه يعرف!
‘آآه ، هذا أمر محبط للغاية …’
“أ، أنت تعرف؟”
ب-بجدية!
“أعرف ماذا؟ أنا لا اعرف؟”
“إنتظر ماذا؟”
هذا لم يكن وجه الجهل أو عدم يقين. كان يبتسم بطريقة صرخت “بالطبع أنا أعرف” ،بعد كل شيء!
“لا بأس ، حتى لو كنت أبدو هكذا فأنا جيد في المنزل.”
“أ، أنه… أنا ، أنا إمرأتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “س ، سامحني؟”
ليس محرجا. بالتأكيد ليس محرجا على الإطلاق. نعم ، كان هذا بسبب العقد! كل ذلك بسبب عقد القسم على ميزان الإله الأكبر!
بإبتسامة على وجهه ، ممسكًا بيدي ، سحبني الملك الشيطان نحوه.
ب-بجدية!
“أوو … أنا مجرد ملك شيطان شرير …”
“أوه؟”
نعم ، أنا عديمة الفائدة إذا حل السلام! عبء لا طائل منه لا يمكنه القيام بالأعمال المنزلية و لا يعرف سوى كيفية أرجحت السيف! عندما بدأت أبكي ، هذا الملك الشيطاني اللعين ربت على كتفي ، لماذا بحق الجحيم تبتسم فرحا للغاية؟
بإبتسامة على وجهه ، ممسكًا بيدي ، سحبني الملك الشيطان نحوه.
“نعم … أنا ملك شيطان شرير! الآن لنغزوا العالم! ”
“أ، أخبرتك ألا تحضنني؟”
بهدف إستعادة عائلتي ، لم أفكر في شيء سوى السيف.
“إذا ، هل تريدين أن نذهب للهيمنة على العالم؟”
ليس محرجا. بالتأكيد ليس محرجا على الإطلاق. نعم ، كان هذا بسبب العقد! كل ذلك بسبب عقد القسم على ميزان الإله الأكبر!
هذا الرجل الشرير!
لم أفعل أي شيء … ح ، حقا…
“هي هي ، أنا لا أهتم إذا كنت شريراً ~ بالإضافة ، أنت ملكي؟ ما هو الخطأ في أن أقوم بحضن إمرأتي؟ ”
“بطلة غبية.”
إستجابة للملك الشيطان هذا الذي كان يتلاعب بي ، و يبدو سعيدًا مع نفسه. أردت حقًا أن أقول شيئًا ، لكن لم أستطع أن أجد أي شيء لأقوله.
فووووووش
‘ه،هذا ليس لأنني محرجة أو ما شابه!’
هذا الصوت الساخر. حتى حينها ، نبرة الإغاظة المزعجة هذه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
