الفصل5: الجزء8
الفصل5: الجزء8
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما إنفصلت شفاههم ، هربت يوريا من حظن الملك الشيطان و بوجه مصبوغ بالأحمر بالكامل ، أشارت بإصبعها المهتز إلى الملك الشيطان.
“ه، هل أنا حي؟”
“إذن ، ألا تحبينني؟”
بينما ينظر إلى المناطق المحيطة التي تحولت إلى خراب ، ضحكة قارسة قد دخلت في أُذن الملك الشيطان.
بالنظر إلى الملك الشيطان الذي كان يقترب أكثر ، أغلقت يوريا عينيها.
“فوفوفو … إذا ، هل هي الأثداء؟ كما هو متوقع ، إنها الأثداء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما، لماذا أعجبتَ بهذا؟ م، مثير للغثيان … ”
“البطلة؟”
“إيه ، ت ، توقف عن ذلك!”
“فوفوفو …”
(تشبه تلك اللقطة في الأنميات الكوميدية عندما يتم قدف شخص ما للسماء و يتحول إلى بريق- أي أنه طار بعيدا)
إستجابة لصرخات يوريا المسكونة ، بدأ الملك الشيطان يهرول في كل مكان.
“كما إعتقدتُ … أنا صغيرة …”
“آه ، إعذريني؟ إهدئي أولا …”
بالنظر إلى الملك الشيطان الذي كان يقترب أكثر ، أغلقت يوريا عينيها.
“قائلا كيف أنه كان يحبني كثيرًا … هكذا إذا الأثداء تأخد الأولوية على الأبطال ، هل هذا ما يعنيه ذلك؟”
في هذه اللحظة ، بالنظر إلى يوريا التي كانت تضرب صدره ، لم يكن بإمكان الملك الشيطان إلا أن يحبها أكثر.
أغلقت يوريا المسافة بينهم في لحظة ، إبتلع الملك الشيطان ريقه.
و فـقـط عندما كانت شفاههم على وشك الإلتقاء مجددا-
‘هل سأموت؟’
الفصل5: الجزء8
آه … لقد كانت حياة جيدة ، فكر الملك الشيطان.
و فـقـط عندما كانت شفاههم على وشك الإلتقاء مجددا-
‘بالتأكيد لاااااااااا!’
“إيه ، ت ، توقف عن ذلك!”
في آخر ومضات حياته ، كل ما أمكنه أن يراه كان هو صورا له و هو يعمل حتى الموت ، و حتى في خضم صراخه الصامت ، جاءت يوريا مباشرة إليه.
“لماذا … لماذا …”
“إ ، إعذريني؟”
“كاذب.”
حتى أمام مناشدات الملك الشيطان ، إرتفعت قبضة يوريا. الملك الشيطان أغلق عينيه و إنتظر.
عندما كان لسان يوريا كان على وشك أن يجلد مجددا ، ختم الملك الشيطان شفتيها بشفاهه.
رطم.
إستجابة لصرخات يوريا المسكونة ، بدأ الملك الشيطان يهرول في كل مكان.
“أرك؟”
“فوفوفو … أنا بحاجة لأري لبطلتي فقط إلى أي مقدار ~ أنا أحبها. لقد أعجبكِ ذلك أنتِ أيضًا ، أليس كذلك؟”
“لماذا … لماذا …”
بالنظر إلى الملك الشيطان الذي كان يقترب أكثر ، أغلقت يوريا عينيها.
“ه ، هل أنتِ تبكين؟”
في آخر ومضات حياته ، كل ما أمكنه أن يراه كان هو صورا له و هو يعمل حتى الموت ، و حتى في خضم صراخه الصامت ، جاءت يوريا مباشرة إليه.
محتارا من عدم شعوره بأي إصطدام قوي ، فتح الملك الشيطان عينيه بأصغر شق ممكن. تحولت عيناه إلى صحون* عندما رأى يوريا ، التي كانت على ركبتيها و الدموع تنهمر على وجهها.
(مجرد تشبيه)
“م ، من قال ذلك!”
“لمجرد أنكَ حصلتَ علي من قبل الميزان ، لمجرد أنه قد تم الحصول علي بالفعل ، فأنتَ تذهب خلف نساء أخريات؟ هل تكرهني؟ هل كان كل ذلك كذبة؟”
متفاجئة من الضوضاء المفاجئة ، أدارت يوريا رأسها بسرعة حولها ، فقط لترى أيا تبدو متأسفةً ، بينما تخدش الجزء الخلفي من رأسها مع خجل شديد على وجهها.
رطم. رطم. رطم.
إستجابة لهذا المنعطف المفاجئ بالأحداث ، حاولت يوريا الهرب بشكل محموم ، لكنها خسرت أمام قوته الفائقة المفاجئة ، كانت شفتيها قد سرقت من قبل الملك الشيطان.
في هذه اللحظة ، بالنظر إلى يوريا التي كانت تضرب صدره ، لم يكن بإمكان الملك الشيطان إلا أن يحبها أكثر.
“هل هذه هي المرة الأولى التي أراكِ تبكين فيها؟”
رطم.
“كيف لي أن أعرف!”
في هذه اللحظة ، بالنظر إلى يوريا التي كانت تضرب صدره ، لم يكن بإمكان الملك الشيطان إلا أن يحبها أكثر.
رطم. رطم. رطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
إستجابة لكلماته المغيظة ، إشتدت حملقة يوريا و واصلت ضربه
لكن ، الملك الشيطان فجأة سحب يوريا إلى أحضانه و وجدت نفسها تبكي على صدر الملك الشيطان ، كافحت يوريا للتحرر.
“د ، دعني أذهب!”
“ه، هل أنا حي؟”
لكن ، الملك الشيطان فجأة سحب يوريا إلى أحضانه و وجدت نفسها تبكي على صدر الملك الشيطان ، كافحت يوريا للتحرر.
“أنا أحب بطلتي حتى لو كان ما لديها صغار؟”
“أنا لم أَتُه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محتارا من عدم شعوره بأي إصطدام قوي ، فتح الملك الشيطان عينيه بأصغر شق ممكن. تحولت عيناه إلى صحون* عندما رأى يوريا ، التي كانت على ركبتيها و الدموع تنهمر على وجهها. (مجرد تشبيه)
“كذب! هذا ما يقوله الشخص الذي كان لعابه يسيل على تلك الأشداء!”
“إ ، إعذريني؟”
“أنا أحب بطلتي حتى لو كان ما لديها صغار؟”
“كما إعتقدتُ … أنا صغيرة …”
“فوفوفو … أنا بحاجة لأري لبطلتي فقط إلى أي مقدار ~ أنا أحبها. لقد أعجبكِ ذلك أنتِ أيضًا ، أليس كذلك؟”
بكت يوريا بشكل مثير للشفقة أكثر حتى.
“آه ، إعذريني؟ إهدئي أولا …”
“ل، لا بأس. أثداء تلك الفتاة هي ببساطة ضخمة بغباء. أنا أحب بطلتي الأفضل.”
هذه المرة ، كانت يوريا هي من تراجع.
بالتربيت على ظهرها ، هدأ الملك الشيطان يوريا.
و مع القبضة المرافقة لصراخ يوريا … تحول الملك الشيطان إلى بريق في السماء*.
“كاذب.”
إستجابة لكلماته المغيظة ، إشتدت حملقة يوريا و واصلت ضربه
إبتعدت يوريا عن الملك الشيطان.
“إيه ، ت ، توقف عن ذلك!”
“حتى لو أنني لا أكذب؟”
متفاجئة من الضوضاء المفاجئة ، أدارت يوريا رأسها بسرعة حولها ، فقط لترى أيا تبدو متأسفةً ، بينما تخدش الجزء الخلفي من رأسها مع خجل شديد على وجهها.
“كاذ-أبب!”
بالتربيت على ظهرها ، هدأ الملك الشيطان يوريا.
عندما كان لسان يوريا كان على وشك أن يجلد مجددا ، ختم الملك الشيطان شفتيها بشفاهه.
“أنتَ ، أنتَ … أنت!”
“مم ، ممممممم!”
قام الملك الشيطان بإحاطة ورك يوريا بيده اليمنى و سحبها نحوه ، و وجدت يوريا نفسها في أحضان الملك الشيطان مرة أخرى.
إستجابة لهذا المنعطف المفاجئ بالأحداث ، حاولت يوريا الهرب بشكل محموم ، لكنها خسرت أمام قوته الفائقة المفاجئة ، كانت شفتيها قد سرقت من قبل الملك الشيطان.
لكن ، الملك الشيطان فجأة سحب يوريا إلى أحضانه و وجدت نفسها تبكي على صدر الملك الشيطان ، كافحت يوريا للتحرر.
“أنتَ ، أنتَ … أنت!”
“لماذا … لماذا …”
عندما إنفصلت شفاههم ، هربت يوريا من حظن الملك الشيطان و بوجه مصبوغ بالأحمر بالكامل ، أشارت بإصبعها المهتز إلى الملك الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، آسفة.”
“أتعلمين ، هذه هي أول قبلة لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أمام مناشدات الملك الشيطان ، إرتفعت قبضة يوريا. الملك الشيطان أغلق عينيه و إنتظر.
“و ، و هل تعتقد أن خاصتي ليست كذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لم أَتُه.”
صرخت يوريا على إعلان الملك الشيطان العرضي أنها قبلته الأولى ، لكن بالنظر إليها ، إبتسم الملك الشيطان فقط و تحرك أقرب إليها مجددا.
“لمجرد أنكَ حصلتَ علي من قبل الميزان ، لمجرد أنه قد تم الحصول علي بالفعل ، فأنتَ تذهب خلف نساء أخريات؟ هل تكرهني؟ هل كان كل ذلك كذبة؟”
“هل هذا صحيح؟ إذن ، هل يمكنني أخذ قبلتك الثانية أيضا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لي أن أعرف!”
“ما، لماذا أعجبتَ بهذا؟ م، مثير للغثيان … ”
الفصل5: الجزء8
هذه المرة ، كانت يوريا هي من تراجع.
“فوفوفو … أنا بحاجة لأري لبطلتي فقط إلى أي مقدار ~ أنا أحبها. لقد أعجبكِ ذلك أنتِ أيضًا ، أليس كذلك؟”
“فوفوفو … أنا بحاجة لأري لبطلتي فقط إلى أي مقدار ~ أنا أحبها. لقد أعجبكِ ذلك أنتِ أيضًا ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاذ-أبب!”
“م ، من قال ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، إذن!”
“إذن ، ألا تحبينني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، إذن!”
“لا ، الأمر ليس هكذا …”
إبتعدت يوريا عن الملك الشيطان.
بالنظر إلى يوريا ، التي إرتجفت شفتيها بتردد ، صاح الملك الشيطان ،
“و ، و هل تعتقد أن خاصتي ليست كذلك!”
“ظريــــــــــــفة!”
“م ، من قال ذلك!”
“إيه ، ت ، توقف عن ذلك!”
بالنظر إلى الملك الشيطان الذي كان يقترب أكثر ، أغلقت يوريا عينيها.
قام الملك الشيطان بإحاطة ورك يوريا بيده اليمنى و سحبها نحوه ، و وجدت يوريا نفسها في أحضان الملك الشيطان مرة أخرى.
“كاذب.”
“الآن ، إذن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محتارا من عدم شعوره بأي إصطدام قوي ، فتح الملك الشيطان عينيه بأصغر شق ممكن. تحولت عيناه إلى صحون* عندما رأى يوريا ، التي كانت على ركبتيها و الدموع تنهمر على وجهها. (مجرد تشبيه)
بالنظر إلى الملك الشيطان الذي كان يقترب أكثر ، أغلقت يوريا عينيها.
عندما كان لسان يوريا كان على وشك أن يجلد مجددا ، ختم الملك الشيطان شفتيها بشفاهه.
‘ل، لا بأس. لقد فات الأوان على الهروب على أي حال … و هذا بالتأكيد ليس لأنني أحب هذا!’
“هل هذا صحيح؟ إذن ، هل يمكنني أخذ قبلتك الثانية أيضا؟”
و فـقـط عندما كانت شفاههم على وشك الإلتقاء مجددا-
أغلقت يوريا المسافة بينهم في لحظة ، إبتلع الملك الشيطان ريقه.
حفيف.
قام الملك الشيطان بإحاطة ورك يوريا بيده اليمنى و سحبها نحوه ، و وجدت يوريا نفسها في أحضان الملك الشيطان مرة أخرى.
“آه ، آسفة.”
“لماذا … لماذا …”
متفاجئة من الضوضاء المفاجئة ، أدارت يوريا رأسها بسرعة حولها ، فقط لترى أيا تبدو متأسفةً ، بينما تخدش الجزء الخلفي من رأسها مع خجل شديد على وجهها.
“هل هذه هي المرة الأولى التي أراكِ تبكين فيها؟”
“كياااااااااااااااااااااااااااااا!”
صرخت يوريا على إعلان الملك الشيطان العرضي أنها قبلته الأولى ، لكن بالنظر إليها ، إبتسم الملك الشيطان فقط و تحرك أقرب إليها مجددا.
و مع القبضة المرافقة لصراخ يوريا … تحول الملك الشيطان إلى بريق في السماء*.
‘بالتأكيد لاااااااااا!’
(تشبه تلك اللقطة في الأنميات الكوميدية عندما يتم قدف شخص ما للسماء و يتحول إلى بريق- أي أنه طار بعيدا)
“كما إعتقدتُ … أنا صغيرة …”
***
و مع القبضة المرافقة لصراخ يوريا … تحول الملك الشيطان إلى بريق في السماء*.
ملاحظات المؤلف:
هل … هل كنتُ تحت تأثير المخدرات عندما كتبتُ هذا؟ يدي ترتعش بشدة و لا أستطيع الكتابة بشكل صحيح … *إرتعاش*
‘بالتأكيد لاااااااااا!’
(تشبه تلك اللقطة في الأنميات الكوميدية عندما يتم قدف شخص ما للسماء و يتحول إلى بريق- أي أنه طار بعيدا)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
