الفصل8: الجزء3
الفصل8: الجزء3
“”الإلهة…””
“يجب أن تبدأ المحاكمة الآن!”
“آه ، أعتقد أنني سمعت بها. لكن مع هذه المجموعة ، أعتقد أن أي شيء يتجاوز واحد ضد واحد سيكون على الأرجح خسارة مؤكدة ، قتل كل شخص إستمع إليك ، أليس هذا مستحيلا؟”
إستجابة لكلام الإلهة ، راييل و سيرمير و البابا الذين كانوا جالسين على يسارها ، و كذلك البطلة و الملك الشيطان على يمينها وقفوا جميعهم و صرخوا ،
“فوفوفو ، هذا شيء أصبح شعبيا في الحي خاصتي مؤخرا. العبارة الشهيرة هي ‘إذا تحدثت ، ستموت ، و كل من إستمع إليك سيموت’*.” (عبارة شهيرة من دراما كورية)
“ما خطب هذا التطور المفاجئ هكذا!”
إستجابة لهذه الكلمات ، الإله الأكبر بجانب الإلهة قد صنع تعبيرا كما لو أنه هو بدوره لم يكن يفهم تماما ما الذي يحدث ، و قال ،
جو لطيف. بالنظر إلى مثل هذا المزاج ، قالت البطلة ،
“أليس كذلك؟ ما الذي يفترض بهذا أن يكون؟ مدعي عام؟ مدعى عليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، دعوا هذه المحاكمة تبدأ! أول شخص سيفسر موقفه سيكون.”
“فوفوفو ، هذا شيء أصبح شعبيا في الحي خاصتي مؤخرا. العبارة الشهيرة هي ‘إذا تحدثت ، ستموت ، و كل من إستمع إليك سيموت’*.”
(عبارة شهيرة من دراما كورية)
“لقد كنت أتسكع عند الجيران. أتسبب في أشياء مثل راجناروك من شدة الملل.”
“آه ، أعتقد أنني سمعت بها. لكن مع هذه المجموعة ، أعتقد أن أي شيء يتجاوز واحد ضد واحد سيكون على الأرجح خسارة مؤكدة ، قتل كل شخص إستمع إليك ، أليس هذا مستحيلا؟”
“لقد كنت أتسكع عند الجيران. أتسبب في أشياء مثل راجناروك من شدة الملل.”
“دعونا لا نتطرق للتفاصيل الصغيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
تهز كتفيها نظرت الإلهة إلى الجميع و صاحت بثقة ،
“إيه؟”
“الآن ، دعوا هذه المحاكمة تبدأ! أول شخص سيفسر موقفه سيكون.”
“نعم ، أنا … أنا أبوكما!”
إستجابة لتلك الكلمات صاحت كل من راييل و الإله الشيطان في نفس الوقت.
“إذن هذه المحاكمة تنتهي بإستنتاج أني والدكما …”
“”أنتِ!””
“”هل هذا هو السبب!””
“إيه؟”
“”لقد تم تخطينا و تجاهلنا!””
و هكذا في المحاكمة الأولى ، المدعى عليه هو الإلهة.
بالنظر إلى وجه الإلهة الذي يحمل تلميحا من العزلة و الوحدة ، فكرت راييل و الإله الشيطان.
***
“”هل هذا ما كان يزعجك!””
“أنا بريئة! لم أفعل أي شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”لا تتجاهلنا!””
عندما صرخت الإلهة بتعبير مظلوم من مقعد المدعى عليه ، صاحت راييل ،
“مذنبة أم لا ، إشرحي موقفك! كيف لك أن تكوني والدتنا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستجابة لكلمات راييل و الإله الشيطان ، مع قول “آه!” ، لكمت الإلهة راحة يدها و قالت:
“نعم ، كيف لإله أكبر لبعد آخر أن تكون أمنا؟! وضحي موقفك!”
عندما صرخت الإلهة بتعبير مظلوم من مقعد المدعى عليه ، صاحت راييل ،
إستجابة لكلمات راييل و الإله الشيطان ، مع قول “آه!” ، لكمت الإلهة راحة يدها و قالت:
“أنا آسفة…”
“اوه، ليس بالشيء الكثير. أنا قد كنت أشاهد من الجانب عندما أنتن ولدتن.”
“نعم ، أنا … أنا أبوكما!”
“”هل هذا هو السبب!””
“آه…”
“هم … لكي أكون دقيقا ، بما أنني كنت الشخص الذي خلقكن ، فهذا يجعلني أمكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإله الأكبر على وشك أن يقول شيئا عندما طعنته كلمات إبنتيه في قلبه ، و تراجع إلى الزاوية و بدأ في رسم الدوائر ، و هو يتمتم ،
“”هذا مقرف!””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس كذلك؟ ما الذي يفترض بهذا أن يكون؟ مدعي عام؟ مدعى عليه؟”
كان الإله الأكبر على وشك أن يقول شيئا عندما طعنته كلمات إبنتيه في قلبه ، و تراجع إلى الزاوية و بدأ في رسم الدوائر ، و هو يتمتم ،
“”هل هذا هو السبب!””
“بكاء … إبنتاي مخيفتان … إنهما في سن البلوغ الآن … لم يكونا هكذا في الماضي …”
“لطالما كانت الإله الشيطان هكذا رغم ذلك.”
بالنظر إلى مثل هذا الإله الأكبر ، الملك الشيطان الجالس في مقاعد المتفرجين قال ،
“”أنتِ!””
“لطالما كانت الإله الشيطان هكذا رغم ذلك.”
“”هل هذا هو السبب!””
“الأهم من ذلك ، يبدو أن عقلية الإله الأكبر ضعيفة بعض الشيء.”
“ما خطب هذا التطور المفاجئ هكذا!”
“لا ، إنه فقط أن عقليتك أيتها البطلة قوية للغاية. حسنا ، على الرغم من أنني أسمع هذا الشيء من أمي كل يوم.”
بالنظر إلى مثل هذا الإله الأكبر ، الملك الشيطان الجالس في مقاعد المتفرجين قال ،
“هوهو ، و لكن لماذا نحن نشاهد من الخطوط الجانبية؟”
إستجابة لتلك الكلمات صاحت كل من راييل و الإله الشيطان في نفس الوقت.
“ضع ذلك جانبا ، أعتقد أننا نخسر أدوارنا كشخصيات رئيسية. العنوان هو الملك الشيطان و البطل ، ولكن بالتفكير بأن الملك الشيطان و البطلة هم من بين المشاهدين.”
بالنظر إلى وجه الإلهة الذي يحمل تلميحا من العزلة و الوحدة ، فكرت راييل و الإله الشيطان.
“حدثي و لا حرج. الآلهة يلقون بنوبات غضبهم ، الآلهة يرمون بأحاديث أحادية الطرف في كل مكان. ماذا يكون العنوان ، الإله و الإله أو ما شابه؟”
“نعم ، كيف لإله أكبر لبعد آخر أن تكون أمنا؟! وضحي موقفك!”
تجاهلوا هؤلاء المتفرجين.
“أنا آسفة…”
“”لا تتجاهلنا!””
“إذن هذه المحاكمة تنتهي بإستنتاج أني والدكما …”
في هذه الأثناء ، كانت الإله الشيطان و راييل يستجوبان الإلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد كنت أشاهد ميلادكن بأعين براقة. نعم أنا الاب! أنا والدكما!”
“”لقد تم تخطينا و تجاهلنا!””
كان للإلهة تعبير قاتم على وجهها.
جو لطيف. بالنظر إلى مثل هذا المزاج ، قالت البطلة ،
“إذا هذا هو الحال … أنا لستُ الأم.”
“ما خطب هذا التطور المفاجئ هكذا!”
“ماذا ، هل هذا مفاجئ حقا لهذه الدرجة؟”
“حدثي و لا حرج. الآلهة يلقون بنوبات غضبهم ، الآلهة يرمون بأحاديث أحادية الطرف في كل مكان. ماذا يكون العنوان ، الإله و الإله أو ما شابه؟”
“بالتأكيد أنتِ كذلك لديكِ آلهة تحت قيادتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عجبا …”
إستجابة لكلمات راييل و الإله الشيطان ، أخرجت الإلهة ضحكة مريرة و قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد كنت أشاهد ميلادكن بأعين براقة. نعم أنا الاب! أنا والدكما!”
“لا ، عالمنا ليس به آلهة منفصلة.”
بالنظر إلى وجه الإلهة الذي يحمل تلميحا من العزلة و الوحدة ، فكرت راييل و الإله الشيطان.
“آه…”
“لا بأس بذلك.”
“عجبا …”
بالنظر إلى مثل هذا الإله الأكبر ، الملك الشيطان الجالس في مقاعد المتفرجين قال ،
بالنظر إلى وجه الإلهة الذي يحمل تلميحا من العزلة و الوحدة ، فكرت راييل و الإله الشيطان.
“آه ، أعتقد أنني سمعت بها. لكن مع هذه المجموعة ، أعتقد أن أي شيء يتجاوز واحد ضد واحد سيكون على الأرجح خسارة مؤكدة ، قتل كل شخص إستمع إليك ، أليس هذا مستحيلا؟”
إذا كان ما قاله والدهم صحيحا ، فإن هذه الإلهة كانت موجودة لوقت أطول بعدة مرات من البعد الخاص بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، هل هذا مفاجئ حقا لهذه الدرجة؟”
و هذا يعني أنها قضت ما لا يقل عن مئات الآلاف من السنين في العيش بمفردها. حتى بالنسبة لإله فإن هذا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستجابة لكلمات راييل و الإله الشيطان ، مع قول “آه!” ، لكمت الإلهة راحة يدها و قالت:
“أنا آسفة…”
“بالرغم من ذلك! ماذا عن الوقت قبل أن يتم إختراع تلك الأشياء!”
“آسفة…”
“لا ، عالمنا ليس به آلهة منفصلة.”
لفت الإلهة ذراعيها حول راييل و الإله الشيطان و قالت ،
الفصل8: الجزء3
“لا بأس بذلك.”
“هم … لكي أكون دقيقا ، بما أنني كنت الشخص الذي خلقكن ، فهذا يجعلني أمكن …”
“”الإلهة…””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، إنه فقط أن عقليتك أيتها البطلة قوية للغاية. حسنا ، على الرغم من أنني أسمع هذا الشيء من أمي كل يوم.”
جو لطيف. بالنظر إلى مثل هذا المزاج ، قالت البطلة ،
في هذه الأثناء ، كانت الإله الشيطان و راييل يستجوبان الإلهة.
“إنه مستحيل أن يبقى الجو لطيفا هكذا.”
الفصل8: الجزء3
“نعم.”
و هذا يعني أنها قضت ما لا يقل عن مئات الآلاف من السنين في العيش بمفردها. حتى بالنسبة لإله فإن هذا …
بمجرد أن أغلق الملك الشيطان فمه ، فتحت الإلهة خاصتها،
“”لقد تم تخطينا و تجاهلنا!””
“نعم ، أنا … أنا أبوكما!”
“نعم ، كيف لإله أكبر لبعد آخر أن تكون أمنا؟! وضحي موقفك!”
“”هل هذا ما كان يزعجك!””
“آه…”
“نعم ، لقد كنت أشاهد ميلادكن بأعين براقة. نعم أنا الاب! أنا والدكما!”
“نعم.”
“لا ، ماذا عن أشياء مثل عزلة أو وحدة الإله؟”
“بالتأكيد أنتِ كذلك لديكِ آلهة تحت قيادتك.”
“هم؟ لماذا قد أشعر بمثل هذه الأشياء؟ إنه عالم ممتع ، خاصة مع أجهزة الكمبيوتر و الهواتف الذكية. غايتس و جوبز* ، لو كانوا آلهة ، في الغالب كانوا ليكونوا أفضل مني في ذلك.”
(Gates and Jobs. أعرف أن لكل كلمة معنى مستقل لكنهم لا يتلاؤمون مع السياق لذا قمت بالبحث و على ما يبدو هما إسما شخصين.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستجابة لكلمات راييل و الإله الشيطان ، مع قول “آه!” ، لكمت الإلهة راحة يدها و قالت:
“بالرغم من ذلك! ماذا عن الوقت قبل أن يتم إختراع تلك الأشياء!”
بالنظر إلى مثل هذا الإله الأكبر ، الملك الشيطان الجالس في مقاعد المتفرجين قال ،
“لقد كنت أتسكع عند الجيران. أتسبب في أشياء مثل راجناروك من شدة الملل.”
“لا بأس بذلك.”
“”لا ترمي عوالم الآخرين إلى حروب بعدية!””
تهز كتفيها نظرت الإلهة إلى الجميع و صاحت بثقة ،
“إذن هذه المحاكمة تنتهي بإستنتاج أني والدكما …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”لا تتجاهلنا!””
“لا تنهي المحاكمة بهذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عجبا …”
إنتهى نقاشهم فقط بعد ثلاثين دقيقة كاملة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس كذلك؟ ما الذي يفترض بهذا أن يكون؟ مدعي عام؟ مدعى عليه؟”
“إذا هذا هو الحال … أنا لستُ الأم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات