إجتماع الآلهة
الفصل 1129 : إجتماع الآلهة
سأل أحدهم ، “لورد عالم الأحلام العظيم ، هل هذا صحيح؟”
انتصرت قبيلة تشيانغ في هذه المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، تحدثت إلهة القمر مرة أخرى. “كان مجال كون مضطربًا للغاية مؤخرًا. الوباء ينتشر والحرب تندلع في كل مكان. أعتقد أن سبب هذه الفوضى هو تدخل البشر. إذا استمر الوضع على هذا النحو ، فقد يتأخر تدمير الحاجز أكثر. أعتقد أننا يجب أن نرسل إلهًا إلى العالم أدناه للتعامل مع هذه الفوضى “.
انتشر استغلال فروست في القضاء على قبيلة الغيوم بثلاث ضربات على طبلة الدم في جميع أنحاء الأراضي القاحلة البربرية. عاد سلاح الحرب الخاص بقبيلة تشيانغ.
حدث كل هذا في أقل من عام.
فازت قبيلة تشيانغ بإنتصار تلو إنتصار.
ومع تلاشي الجدار بمرور الوقت ، تعلموا في النهاية كيفية تسريع تدميره.
انتشرت حرب أهلية شرسة في جميع أنحاء المنطقة ، وابتلعت البرابرة.
في النهاية ، كان لا يزال لورد عالم الأاحلام هو الذي تحدث. “أول شيء يتعين علينا القيام به هو العثور على هذا الجرذ والتأكد من وجوده. يورماك ، ستكون مسؤولاً عن إرسال تجسيد أدناه للبحث عنه “.
جمعت قبيلة تشيانغ بعض القبائل تحت جناحهم ، وكانت قوتهم تزداد بشكل كبير مع كل انتصار جديد. في الوقت نفسه ، اجتمعت القبائل الكبيرة الأخرى معًا في تحالف للتعامل مع قبيلة تشيانغ ، غير راغبين في التخلي عن سيطرتهم.
انتصرت قبيلة تشيانغ في هذه المعركة.
كان هناك صراع هائل يختمر في الأراضي القاحلة. هذا الصراع ، الذي انتهى في النهاية بانتصار كامل لقبيلة تشيانغ ، انفجر في معركة جبل إختراق السحاب.
بالطبع ، هذا “نحن” كان يشير إلى كل الآلهة. على الرغم من أن القادة الثلاثة كانوا الأقوى ، لم يكونوا سيدفعونه بأنفسهم.
كانت معركة جبل إختراق السحاب هي المعركة الحاسمة التي عززت صعود قبيلة تشيانغ إلى القمة. بعد ذلك بوقت قصير ، تم حل تحالف القبائل الاثني عشر واستسلمت كل من القبائل العظيمة لقبيلة تشيانغ.
طاف هذا المعبد الشاسع المهيب في السماء. أعطت هندسته المعمارية المعقدة جوًا قديمًا ، عميقًا وغامضًا.
بعد ذلك ، تم توحيد البرابرة مرة أخرى تحت حكم قبيلة تشيانغ.
كان يورماك هو إله الاغتيال الذي حاول قتل سو تشن مرة واحدة في الماضي.
حدث كل هذا في أقل من عام.
قالت إلهة القمر بحزن: “أخبرني فقط بالتفاصيل المهمة”.
بسبب الحرب الأهلية الشديدة ، كان عدد السكان البربريين في أدنى مستوياته على الإطلاق. نتيجة لذلك ، كان الإيمان الذي يمكن أن يقدموه محدودًا ، وهي حقيقة لم تمر مرور الكرام من قبل الآلهة.
لم تكن إلهة القمر حمقاء ، لكنها ربما كانت متسرعة جدًا وثقيلة في التعامل مع كيفية رغبتها في التعامل مع هذا القرد المؤذي الذي يسبب الفوضى في العالم أدناه.
لسوء حظهم ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله حيال ذلك.
“بينما نحن في الموضوع ، ما الذي يحدث في ناحيتك يا دانبا؟” طلبت إلهة القمر.
كان للآلهة سيطرة فعلية قليلة جدًا على العالم الذي سكنته إبداعاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو ، نادرا ما تتدخل الآلهة في الأمور البشرية. ما لم تكن هناك علامات بالفعل على أن الإله كان يتدخل ، أو ما لم يكن نسلهم معرضين لخطر الإبادة ، نادرًا ما ظهرت الآلهة في عالم البشر.
كان هذا جزئيًا بسبب المعاهدة الأبدية ، بالإضافة إلى حقيقة أن كل نزول إلى هذا العالم كلف القوة الإلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس يورماك. “ثلاثة تجسيدات؟ هل ذلك ضروري؟ هذا سيحرق الكثير من قوتي الإلهية. “
لم تمنع المعاهدة الأبدية الآلهة من القتال فيما بينهم فحسب ، بل حدت أيضًا من قدرتهم على التأثير في عالم عامة الناس. اعتقد الآلهة أن إبداعاتهم يجب أن تترك لإرادتها الخاصة دون تدخل كبير منهم. إذا تدخلوا كثيرًا ، فسيؤثر ذلك على تطور المجتمعات الدينية ، والتي قد لا تكون بالضرورة جيدة لدياناتهم. علاوة على ذلك ، كانوا خائفين من أن بعض الآلهة قد تحرض نسلهم على مهاجمة نسل إله آخر ، مما يزعج بشكل غير مباشر توازن المعاهدة الأبدية.
“تم قتل تجسيدي بسهولة بواسطة سو تشن ، لذلك لم أتمكن من الحصول على الكثير من المعلومات منه. كل ما أعرفه هو أن سو تشن لم يبذل سوى القليل من الجهد لقتل تجسيدي ، “أجاب أكرو دانبا على نحو سليم.
على هذا النحو ، نادرا ما تتدخل الآلهة في الأمور البشرية. ما لم تكن هناك علامات بالفعل على أن الإله كان يتدخل ، أو ما لم يكن نسلهم معرضين لخطر الإبادة ، نادرًا ما ظهرت الآلهة في عالم البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يؤدي ذلك إلا إلى إثارة المزيد من الفوضى بين الآلهة.
داخل معبد الآلهة.
بدأت الآلهة في التذمر فيما بينهم عندما سمعوا إعلان بايكوم.
طاف هذا المعبد الشاسع المهيب في السماء. أعطت هندسته المعمارية المعقدة جوًا قديمًا ، عميقًا وغامضًا.
في البداية ، لم تكن الآلهة قادرة على فعل شيء واحد له.
ولكن بدت بعض أجزاء المعبد اليوم وكأنها في حالة خراب.
انتشر استغلال فروست في القضاء على قبيلة الغيوم بثلاث ضربات على طبلة الدم في جميع أنحاء الأراضي القاحلة البربرية. عاد سلاح الحرب الخاص بقبيلة تشيانغ.
احتوى معبد الآلهة على مئات العروش ، لكن معظمها أصبح فارغًا الآن. فقط عشرين منهم أو نحو ذلك كان لديهم مالك الآن.
صمتت ، لكن كل الآلهة الأخرى عرفوا إلى من كانت تشير.
هؤلاء الآلهة ، بالطبع ، هم الذين تمكنوا من النجاة من شفق الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعت قبيلة تشيانغ بعض القبائل تحت جناحهم ، وكانت قوتهم تزداد بشكل كبير مع كل انتصار جديد. في الوقت نفسه ، اجتمعت القبائل الكبيرة الأخرى معًا في تحالف للتعامل مع قبيلة تشيانغ ، غير راغبين في التخلي عن سيطرتهم.
تم تحديد أوضاعهم من خلال مقدار القوة الإلهية التي لديهم. كلما اقتربوا من المدخل ، كانوا أضعف.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم تكن الآلهة تدمر الجدار بشكل فعال. كانوا يقومون فقط بتسريع العملية الطبيعية.
كان أحد الآلهة الجالس في منتصف القاعة يرتدي درعًا ذهبيًا من الرأس إلى أخمص القدمين. أعطى صورة أحد قدامى المحاربين المحترمين ، وتحدث بصوت عميق. “أستطيع أن أشعر أن حاجز الآلهة قد تعزز مرة أخرى. إنها ورقة شجرة العالم هذه المرة “.
لم تكن إلهة القمر حمقاء ، لكنها ربما كانت متسرعة جدًا وثقيلة في التعامل مع كيفية رغبتها في التعامل مع هذا القرد المؤذي الذي يسبب الفوضى في العالم أدناه.
كان اسمه بايكوم ، وكان حارس معبد الآلهة. على هذا النحو ، كان شديد الحساسية تجاه أي تغييرات حدثت في إقليم كون.
كان للآلهة سيطرة فعلية قليلة جدًا على العالم الذي سكنته إبداعاتهم.
بدأت الآلهة في التذمر فيما بينهم عندما سمعوا إعلان بايكوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء الآلهة ، بالطبع ، هم الذين تمكنوا من النجاة من شفق الآلهة.
“هذه أخبار سيئة “. قال أحد الآلهة بحسرة: “لقد تأخر تدمير الحاجز مرة أخرى “.
كان للآخر شكل بشري بأجنحة مصقولة بالريش تنبت من ظهره. كان مظهر هذا الإله جذابًا للغاية ، لكن كان من المستحيل معرفة ما إذا كان رجلاً أم أنثى من النظرة الأولى.
“هذه النضالات التافهة ليست أكثر من مخاض الموت. لا داعي للقلق. لقد شهدنا بالفعل مرور عشرات الآلاف من السنين. ألا يمكننا أن ننتظر ثلاثة أو أربعة آخرين؟ ” بالنسبة لهذه الآلهة القديمة ، لم يكن للوقت قيمة تذكر. مرت ثلاث سنوات بالنسبة لهم في غمضة عين. لهذا السبب ، لم تهتم الآلهة بشكل خاص بتأخير البشر في تدمير الحاجز.
قد يعني هذا شيئًا واحدًا فقط: عرف سلف الإنسان بالضبط كيف يعمل صولجان الزمن ، وكان يتخذ تدابير لمواجهة تنشيطه.
من وجهة نظرهم ، لم يكن هؤلاء البشر أكثر من بعوض مزعج يحوم حول رؤوسهم.
“هذه النضالات التافهة ليست أكثر من مخاض الموت. لا داعي للقلق. لقد شهدنا بالفعل مرور عشرات الآلاف من السنين. ألا يمكننا أن ننتظر ثلاثة أو أربعة آخرين؟ ” بالنسبة لهذه الآلهة القديمة ، لم يكن للوقت قيمة تذكر. مرت ثلاث سنوات بالنسبة لهم في غمضة عين. لهذا السبب ، لم تهتم الآلهة بشكل خاص بتأخير البشر في تدمير الحاجز.
بالطبع ، كان هناك دائمًا عدد قليل من الآلهة الذين كانوا قادرين على فهم ما هو على المحك بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل هذه الظروف ، يبدو أن إرسال إله إلى العالم أدناه كان قرارًا أحمق على ما يبدو.
تكلم صوت بنبرة ازدراء. “مجموعة من الحمقى بلا عقل.”
في البداية ، لم تكن الآلهة قادرة على فعل شيء واحد له.
التي تحدثت هذه المرة كانت إلهة القمر.
قد يعني هذا شيئًا واحدًا فقط: عرف سلف الإنسان بالضبط كيف يعمل صولجان الزمن ، وكان يتخذ تدابير لمواجهة تنشيطه.
جلست في آخر القاعة ، ممثلة لمكانتها كإله رفيع المستوى. فقط إلهان آخران مؤهلان للجلوس بجانبها.
قالت الإلهة الأم ، “فقط لأننا نحن الآلهة لا نستطيع المرور لا يعني أن البشر لا يستطيعون كذلك. لقد أكسبتنا قوتنا المركز الذي نحتفظ به حاليًا ، لكن هذه القوة هي أيضًا ما يمنعنا من المرور إلى الجانب الآخر. يمكن تصور ان تآكل الحاجز أن يسهل على المخلوقات الأضعف والأصغر التسلل من خلاله. وإذا كان هذا اللقيط يتدخل …… “
بدا أن الأول انه ليس أكثر من ضباب. كان من المستحيل تقريبًا تمييز الشكل الحقيقي له.
“هذه النضالات التافهة ليست أكثر من مخاض الموت. لا داعي للقلق. لقد شهدنا بالفعل مرور عشرات الآلاف من السنين. ألا يمكننا أن ننتظر ثلاثة أو أربعة آخرين؟ ” بالنسبة لهذه الآلهة القديمة ، لم يكن للوقت قيمة تذكر. مرت ثلاث سنوات بالنسبة لهم في غمضة عين. لهذا السبب ، لم تهتم الآلهة بشكل خاص بتأخير البشر في تدمير الحاجز.
كان للآخر شكل بشري بأجنحة مصقولة بالريش تنبت من ظهره. كان مظهر هذا الإله جذابًا للغاية ، لكن كان من المستحيل معرفة ما إذا كان رجلاً أم أنثى من النظرة الأولى.
لم تتفاجأ الآلهة بهذا التطور على الإطلاق. لقد اعتادوا على مثل هذه الإخفاقات.
كانا ، على التوالي ، لورد عالم الأحلام والإلهة الأم.
عند سماع ذلك ، اندلعت الآلهة في نقاش محموم مرة أخرى.
لم تكن الآلهة الأخرى مسرورة بتعليق آلهة القمر الساخر. “ليلى ، لا ينبغي أن تحطي من قدرتي , هكذا – حتى لو كنت أحد القادة الثلاثة.” رد الإله البربري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز جفن رئيس الكهنة “فروست” في قبيلة تشيانغ فجأة. “ثلاثة تجسيدات …… يا لها من إسراف.”
أطلقت عليه آلهة القمر نظرة ازدراء. “على الرغم من أننا نعرف بعضنا البعض منذ عشرات الآلاف من السنين ، ما زلت لا أستطيع التعود على حماقتكم. إن تعزيز حاجز الآلهة أمر يجب أن نوليه المزيد من الاهتمام. هذه ليست مجرد صدفة ، بل هي دليل على أن شخصًا ما يعمل بنشاط خلف الكواليس لإثارة المتاعب. أتخيل أن شخصًا ما من عالم الأصل قد تسلل بالفعل إلى هذا المجال “.
وقف فروست أمام مذبح النجوم.
انحنى الآلهة عن كثب عندما سمعوا هذا.
كان الإله الذي تكلم على حق.
سأل أحدهم ، “لورد عالم الأحلام العظيم ، هل هذا صحيح؟”
كان للآلهة سيطرة فعلية قليلة جدًا على العالم الذي سكنته إبداعاتهم.
كان لورد عالم الأحلام أكثر الآلهة معرفة. كان دائمًا قرارًا حكيمًا للتشاور معه بشأن أي أسئلة متعلقة بالمعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، تحدثت إلهة القمر مرة أخرى. “كان مجال كون مضطربًا للغاية مؤخرًا. الوباء ينتشر والحرب تندلع في كل مكان. أعتقد أن سبب هذه الفوضى هو تدخل البشر. إذا استمر الوضع على هذا النحو ، فقد يتأخر تدمير الحاجز أكثر. أعتقد أننا يجب أن نرسل إلهًا إلى العالم أدناه للتعامل مع هذه الفوضى “.
ومع ذلك ، تنهد الضباب الذي لا شكل له بلا حول ولا قوة. “لقد تم تدمير عالم الاحلام ، ولا يُسمح لأحد بدخول عالمي بعد الآن. لقد أصبح فهمي لما يجري هناك محدودًا للغاية. لكن بناءً على فهمي لسو تشن ، أعتقد أن هذا الاحتمال ممكن للغاية. علاوة على ذلك … كان هذا استنتاجي أيضًا “.
كان لديها هاجس أن هذا القرد يمكن أن يكون مشابهًا جدًا لسو تشن. ربما امتلك نفس القوة … القوة التي أرعبتها بطرق لا تستطيع الكلمات وصفها.
“لكن حتى الآلهة لا تستطيع عبور الحاجز ……” كان بعض الآلهة لا يزالون يشككون في هذه النظرية.
كان يورماك منزعجًا للغاية عندما سمع ردها.
قالت الإلهة الأم ، “فقط لأننا نحن الآلهة لا نستطيع المرور لا يعني أن البشر لا يستطيعون كذلك. لقد أكسبتنا قوتنا المركز الذي نحتفظ به حاليًا ، لكن هذه القوة هي أيضًا ما يمنعنا من المرور إلى الجانب الآخر. يمكن تصور ان تآكل الحاجز أن يسهل على المخلوقات الأضعف والأصغر التسلل من خلاله. وإذا كان هذا اللقيط يتدخل …… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل هذه الظروف ، يبدو أن إرسال إله إلى العالم أدناه كان قرارًا أحمق على ما يبدو.
صمتت ، لكن كل الآلهة الأخرى عرفوا إلى من كانت تشير.
أجاب لورد عالم الأحلام بهدوء: “سوف نردها لك”.
سلف الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إله الاغتيال: “عندها لن أعاني فقط من فقدان القوة الإلهية ، لكنني سأتلقى أيضًا رد فعل عنيف لانتهاك المعاهدة الأبدية.”
حتى الآن ، كان هذا الشخص المزعج لا يزال يسبب لهم صداعًا شديدًا.
ومع تلاشي الجدار بمرور الوقت ، تعلموا في النهاية كيفية تسريع تدميره.
“بينما نحن في الموضوع ، ما الذي يحدث في ناحيتك يا دانبا؟” طلبت إلهة القمر.
لم تتفاجأ الآلهة بهذا التطور على الإطلاق. لقد اعتادوا على مثل هذه الإخفاقات.
كان إله العواصف دانبا جالسًا ليس بعيدًا عن مكانها.
كان للآخر شكل بشري بأجنحة مصقولة بالريش تنبت من ظهره. كان مظهر هذا الإله جذابًا للغاية ، لكن كان من المستحيل معرفة ما إذا كان رجلاً أم أنثى من النظرة الأولى.
“تم قتل تجسيدي بسهولة بواسطة سو تشن ، لذلك لم أتمكن من الحصول على الكثير من المعلومات منه. كل ما أعرفه هو أن سو تشن لم يبذل سوى القليل من الجهد لقتل تجسيدي ، “أجاب أكرو دانبا على نحو سليم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صلابة الجدار عمليا غير قابلة للتصور.
قالت إلهة القمر بحزن: “أخبرني فقط بالتفاصيل المهمة”.
انتشرت حرب أهلية شرسة في جميع أنحاء المنطقة ، وابتلعت البرابرة.
“لم نتمكن من العثور عليه. كل المعلومات التي تلقيناها كانت معروفة بالفعل “. أجاب أكرو دانبا: “لن نتمكن من تفعيل صولجان الزمن بناءً على ذلك. “هذا الشخص زلق ويخفي نفسه جيدًا. لم يخبر أي شخص أبدًا بما يفعله ، ومن الصعب اكتشاف أي معلومات أكثر مما جمعناه بالفعل “.
قالت الإلهة الأم ، “فقط لأننا نحن الآلهة لا نستطيع المرور لا يعني أن البشر لا يستطيعون كذلك. لقد أكسبتنا قوتنا المركز الذي نحتفظ به حاليًا ، لكن هذه القوة هي أيضًا ما يمنعنا من المرور إلى الجانب الآخر. يمكن تصور ان تآكل الحاجز أن يسهل على المخلوقات الأضعف والأصغر التسلل من خلاله. وإذا كان هذا اللقيط يتدخل …… “
على عكس صولجان عظم الأصل ، اعتمدت القدرات التنبؤية لصولجان الزمن على المعلومات للعمل بشكل صحيح.
“لكن حتى الآلهة لا تستطيع عبور الحاجز ……” كان بعض الآلهة لا يزالون يشككون في هذه النظرية.
لديهم ببساطة القليل من المعلومات حول تحركات سلف الإنسان ، مما جعل من المستحيل عليهم حساب مصيره بدقة.
كان يورماك هو إله الاغتيال الذي حاول قتل سو تشن مرة واحدة في الماضي.
قد يعني هذا شيئًا واحدًا فقط: عرف سلف الإنسان بالضبط كيف يعمل صولجان الزمن ، وكان يتخذ تدابير لمواجهة تنشيطه.
كانت معركة جبل إختراق السحاب هي المعركة الحاسمة التي عززت صعود قبيلة تشيانغ إلى القمة. بعد ذلك بوقت قصير ، تم حل تحالف القبائل الاثني عشر واستسلمت كل من القبائل العظيمة لقبيلة تشيانغ.
لم تتفاجأ الآلهة بهذا التطور على الإطلاق. لقد اعتادوا على مثل هذه الإخفاقات.
سلف الإنسان.
في النهاية ، تحدثت إلهة القمر مرة أخرى. “كان مجال كون مضطربًا للغاية مؤخرًا. الوباء ينتشر والحرب تندلع في كل مكان. أعتقد أن سبب هذه الفوضى هو تدخل البشر. إذا استمر الوضع على هذا النحو ، فقد يتأخر تدمير الحاجز أكثر. أعتقد أننا يجب أن نرسل إلهًا إلى العالم أدناه للتعامل مع هذه الفوضى “.
كان الإله الذي تكلم على حق.
عند سماع ذلك ، اندلعت الآلهة في نقاش محموم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم نتمكن من العثور عليه. كل المعلومات التي تلقيناها كانت معروفة بالفعل “. أجاب أكرو دانبا: “لن نتمكن من تفعيل صولجان الزمن بناءً على ذلك. “هذا الشخص زلق ويخفي نفسه جيدًا. لم يخبر أي شخص أبدًا بما يفعله ، ومن الصعب اكتشاف أي معلومات أكثر مما جمعناه بالفعل “.
قال أحدهم ، “إلهة القمر العظيمة ، أنا أحترم حكمتك وحسمك. لكن كسر المعاهدة وإرسال إله إلى العالم أدناه سيكون مكلفًا للغاية. هل أنت متأكدة من أن هذا يستحق ذلك؟ وأيضًا ، فإن فقدان الإله هنا سيتعارض مع جهودنا لتفكيك الجدار أيضًا. لا تنسي أنه لا يزال من الصعب علينا أن ندمره. سيقلل فقدان إله واحد من كفاءتنا بمقدار النصف تقريبًا. بغض النظر عن مدى تأخرنا بورقة الشجرة العالمية ، فلا يمكن أن يكون ضارا مثل إرسال إله بعيدًا “.
لم تكن إلهة القمر حمقاء ، لكنها ربما كانت متسرعة جدًا وثقيلة في التعامل مع كيفية رغبتها في التعامل مع هذا القرد المؤذي الذي يسبب الفوضى في العالم أدناه.
أطلقت إلهة القمر تنهيدة عميقة.
“هذه النضالات التافهة ليست أكثر من مخاض الموت. لا داعي للقلق. لقد شهدنا بالفعل مرور عشرات الآلاف من السنين. ألا يمكننا أن ننتظر ثلاثة أو أربعة آخرين؟ ” بالنسبة لهذه الآلهة القديمة ، لم يكن للوقت قيمة تذكر. مرت ثلاث سنوات بالنسبة لهم في غمضة عين. لهذا السبب ، لم تهتم الآلهة بشكل خاص بتأخير البشر في تدمير الحاجز.
كان الإله الذي تكلم على حق.
كان إله العواصف دانبا جالسًا ليس بعيدًا عن مكانها.
كانت صلابة الجدار عمليا غير قابلة للتصور.
عند سماع ذلك ، اندلعت الآلهة في نقاش محموم مرة أخرى.
في البداية ، لم تكن الآلهة قادرة على فعل شيء واحد له.
“أرسل ثلاثة” ، تدخلت إلهة القمر.
ومع تلاشي الجدار بمرور الوقت ، تعلموا في النهاية كيفية تسريع تدميره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، تنهد الضباب الذي لا شكل له بلا حول ولا قوة. “لقد تم تدمير عالم الاحلام ، ولا يُسمح لأحد بدخول عالمي بعد الآن. لقد أصبح فهمي لما يجري هناك محدودًا للغاية. لكن بناءً على فهمي لسو تشن ، أعتقد أن هذا الاحتمال ممكن للغاية. علاوة على ذلك … كان هذا استنتاجي أيضًا “.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم تكن الآلهة تدمر الجدار بشكل فعال. كانوا يقومون فقط بتسريع العملية الطبيعية.
كان للآخر شكل بشري بأجنحة مصقولة بالريش تنبت من ظهره. كان مظهر هذا الإله جذابًا للغاية ، لكن كان من المستحيل معرفة ما إذا كان رجلاً أم أنثى من النظرة الأولى.
قبل أن يصل تراجع الجدار إلى تلك النقطة ، كان كل ما يمكنهم فعله هو الجلوس والانتظار. على مدار آلاف السنين الماضية ، جربوا إمكانيات لا حصر لها دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، تنهد الضباب الذي لا شكل له بلا حول ولا قوة. “لقد تم تدمير عالم الاحلام ، ولا يُسمح لأحد بدخول عالمي بعد الآن. لقد أصبح فهمي لما يجري هناك محدودًا للغاية. لكن بناءً على فهمي لسو تشن ، أعتقد أن هذا الاحتمال ممكن للغاية. علاوة على ذلك … كان هذا استنتاجي أيضًا “.
في ظل هذه الظروف ، يبدو أن إرسال إله إلى العالم أدناه كان قرارًا أحمق على ما يبدو.
انتشر استغلال فروست في القضاء على قبيلة الغيوم بثلاث ضربات على طبلة الدم في جميع أنحاء الأراضي القاحلة البربرية. عاد سلاح الحرب الخاص بقبيلة تشيانغ.
لم تكن إلهة القمر حمقاء ، لكنها ربما كانت متسرعة جدًا وثقيلة في التعامل مع كيفية رغبتها في التعامل مع هذا القرد المؤذي الذي يسبب الفوضى في العالم أدناه.
“بينما نحن في الموضوع ، ما الذي يحدث في ناحيتك يا دانبا؟” طلبت إلهة القمر.
كان لديها هاجس أن هذا القرد يمكن أن يكون مشابهًا جدًا لسو تشن. ربما امتلك نفس القوة … القوة التي أرعبتها بطرق لا تستطيع الكلمات وصفها.
ولكن بدت بعض أجزاء المعبد اليوم وكأنها في حالة خراب.
كان هذا جزءًا من سبب غضبها الشديد ولماذا كانت مستعدة لتأجيل تدمير الجدار ؛ كان كل هذا لإخماد جزء الخوف هذا فيها.
“تم قتل تجسيدي بسهولة بواسطة سو تشن ، لذلك لم أتمكن من الحصول على الكثير من المعلومات منه. كل ما أعرفه هو أن سو تشن لم يبذل سوى القليل من الجهد لقتل تجسيدي ، “أجاب أكرو دانبا على نحو سليم.
ومع ذلك ، لم تستطع التعبير عن خوفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الآلهة الأخرى مسرورة بتعليق آلهة القمر الساخر. “ليلى ، لا ينبغي أن تحطي من قدرتي , هكذا – حتى لو كنت أحد القادة الثلاثة.” رد الإله البربري .
لن يؤدي ذلك إلا إلى إثارة المزيد من الفوضى بين الآلهة.
انحنى الآلهة عن كثب عندما سمعوا هذا.
في النهاية ، كان لا يزال لورد عالم الأاحلام هو الذي تحدث. “أول شيء يتعين علينا القيام به هو العثور على هذا الجرذ والتأكد من وجوده. يورماك ، ستكون مسؤولاً عن إرسال تجسيد أدناه للبحث عنه “.
لم تمنع المعاهدة الأبدية الآلهة من القتال فيما بينهم فحسب ، بل حدت أيضًا من قدرتهم على التأثير في عالم عامة الناس. اعتقد الآلهة أن إبداعاتهم يجب أن تترك لإرادتها الخاصة دون تدخل كبير منهم. إذا تدخلوا كثيرًا ، فسيؤثر ذلك على تطور المجتمعات الدينية ، والتي قد لا تكون بالضرورة جيدة لدياناتهم. علاوة على ذلك ، كانوا خائفين من أن بعض الآلهة قد تحرض نسلهم على مهاجمة نسل إله آخر ، مما يزعج بشكل غير مباشر توازن المعاهدة الأبدية.
كان يورماك هو إله الاغتيال الذي حاول قتل سو تشن مرة واحدة في الماضي.
على عكس صولجان عظم الأصل ، اعتمدت القدرات التنبؤية لصولجان الزمن على المعلومات للعمل بشكل صحيح.
لقد سقط إله الإدراك منذ زمن بعيد. كان الإله الوحيد المتبقي الذي كان مجاله مناسبًا للبحث عن هدف محدد هو إله الاغتيال.
“هذه النضالات التافهة ليست أكثر من مخاض الموت. لا داعي للقلق. لقد شهدنا بالفعل مرور عشرات الآلاف من السنين. ألا يمكننا أن ننتظر ثلاثة أو أربعة آخرين؟ ” بالنسبة لهذه الآلهة القديمة ، لم يكن للوقت قيمة تذكر. مرت ثلاث سنوات بالنسبة لهم في غمضة عين. لهذا السبب ، لم تهتم الآلهة بشكل خاص بتأخير البشر في تدمير الحاجز.
“أرسل ثلاثة” ، تدخلت إلهة القمر.
قبل أن يصل تراجع الجدار إلى تلك النقطة ، كان كل ما يمكنهم فعله هو الجلوس والانتظار. على مدار آلاف السنين الماضية ، جربوا إمكانيات لا حصر لها دون جدوى.
عبس يورماك. “ثلاثة تجسيدات؟ هل ذلك ضروري؟ هذا سيحرق الكثير من قوتي الإلهية. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه أخبار سيئة “. قال أحد الآلهة بحسرة: “لقد تأخر تدمير الحاجز مرة أخرى “.
ردت إلهة القمر ببساطة ، “قد لا يكون المرء خصمه”.
“هذه النضالات التافهة ليست أكثر من مخاض الموت. لا داعي للقلق. لقد شهدنا بالفعل مرور عشرات الآلاف من السنين. ألا يمكننا أن ننتظر ثلاثة أو أربعة آخرين؟ ” بالنسبة لهذه الآلهة القديمة ، لم يكن للوقت قيمة تذكر. مرت ثلاث سنوات بالنسبة لهم في غمضة عين. لهذا السبب ، لم تهتم الآلهة بشكل خاص بتأخير البشر في تدمير الحاجز.
كان يورماك منزعجًا للغاية عندما سمع ردها.
كانت معركة جبل إختراق السحاب هي المعركة الحاسمة التي عززت صعود قبيلة تشيانغ إلى القمة. بعد ذلك بوقت قصير ، تم حل تحالف القبائل الاثني عشر واستسلمت كل من القبائل العظيمة لقبيلة تشيانغ.
ومع ذلك ، نظرًا لأن وضع آلهة القمر كانت أعلى منه ، لم يكن بإمكانه سوى قبول أمرها بطاعة.
بالطبع ، كان هناك دائمًا عدد قليل من الآلهة الذين كانوا قادرين على فهم ما هو على المحك بوضوح.
نطقت الإلهة الأم قائلة ، “ثلاثة أفضل. إذا كنا قادرين على هزيمة خصمنا دون خسارة واحد ، فمن المأمول أن يتم حل الموقف أدناه بسرعة “.
عند سماع ذلك ، اندلعت الآلهة في نقاش محموم مرة أخرى.
قال إله الاغتيال: “عندها لن أعاني فقط من فقدان القوة الإلهية ، لكنني سأتلقى أيضًا رد فعل عنيف لانتهاك المعاهدة الأبدية.”
صمتت ، لكن كل الآلهة الأخرى عرفوا إلى من كانت تشير.
أجاب لورد عالم الأحلام بهدوء: “سوف نردها لك”.
“لكن حتى الآلهة لا تستطيع عبور الحاجز ……” كان بعض الآلهة لا يزالون يشككون في هذه النظرية.
بالطبع ، هذا “نحن” كان يشير إلى كل الآلهة. على الرغم من أن القادة الثلاثة كانوا الأقوى ، لم يكونوا سيدفعونه بأنفسهم.
بالطبع ، كان هناك دائمًا عدد قليل من الآلهة الذين كانوا قادرين على فهم ما هو على المحك بوضوح.
بعد يوم.
“أرسل ثلاثة” ، تدخلت إلهة القمر.
وقف فروست أمام مذبح النجوم.
كان أحد الآلهة الجالس في منتصف القاعة يرتدي درعًا ذهبيًا من الرأس إلى أخمص القدمين. أعطى صورة أحد قدامى المحاربين المحترمين ، وتحدث بصوت عميق. “أستطيع أن أشعر أن حاجز الآلهة قد تعزز مرة أخرى. إنها ورقة شجرة العالم هذه المرة “.
قفز جفن رئيس الكهنة “فروست” في قبيلة تشيانغ فجأة. “ثلاثة تجسيدات …… يا لها من إسراف.”
سأل أحدهم ، “لورد عالم الأحلام العظيم ، هل هذا صحيح؟”
———————————————
نطقت الإلهة الأم قائلة ، “ثلاثة أفضل. إذا كنا قادرين على هزيمة خصمنا دون خسارة واحد ، فمن المأمول أن يتم حل الموقف أدناه بسرعة “.
أطلقت إلهة القمر تنهيدة عميقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
