You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dominion’s End 0

المقدمة: چانج شياويو

المقدمة: چانج شياويو

نهاية السيادة المجلد 1: النجوم الممطرة عند نهاية العالم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت الممرضة, “تنفسه ونبضه سريعان للغاية!”

الرواية الأصلية بالصينية بواسطة: 御 我 (Yu Wo)

اتسعت عينيها. يبدو أن سؤالي كان صدمة حقيقية لها. ربما نحن حقا نعرف بعضنا البعض؟ على الرغم من أنني تعرفت على الكثير من الناس على مدار السنوات, لكن كان من المحال تمامًا نسيان فتاة جميلة ورائعة مثلها إن قابلتها من قبل.

________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باضطراب صاحت “أنا أختك الصغری!”

المقدمة: چانج شياويو – الترجمة بواسطة Laa Hisham

“جانغ شويو.” أجاب الأخ الأكبر وهو يبدو مضطرباً.

في اللحظة التي فتحت فيها عيني, كنت أدرك على الفور مدى شعور جسدي بالضعف, لدرجة أنه كان من الصعب عليّ التنفس حتی.

كنت على وشك القول أنني لم يكن لدي أي اخوات ولكن هرع المزيد من الأشخاص من الخارج, حوالي خمس أو ست منهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل كنت مصابة بجروح بالغة؟ ومع ذلك, يجب أن أكون ممتنة لأنني لا أزال على قيد الحياة في المقام الأول, لأن آخر شيء قد رأيته قبل أن أغمض عيني قد ربطني كثيرًا بالموت. لم أتخيل قط أنه قد يكون لدي الفرصة لفتح عيني مرة أخرى.

كوني مستقبلة تلك النظرات, فيضان من الذنب اندفع إلی قلبي. لابد أن شياويو تلك تعني لهم الكثير, والكذب عليهم قد يعني خسارة فرصة نجاتها. مقارنة بشياويو التي يعتز الكثير بها, لماذا أنا, من ليست لديها أي شيء علی الإطلاق, قد أجلب الأذی لشخص آخر من أجل النجاة؟

آمل فقط أنني لم أصب بجروح بالغة. في أوقات كهذه, كونك كسيحاً لا يختلف عن كونك ميتاً. بقول ذلك…

“قل شيئاً, شياويو!”

قد يقول البعض أنه من الأفضل أن تكون ميتاً علی أن تكون حيًا.

“قل شيئاً, شياويو!”

عند سماعي صوت مفاجئ, بذلت قصاري جهدي لأدير رأسي حتی انظر. رؤيتي كانت لا تزال ضبابية, لكن كان بإمكاني رؤية ظلال بيضاء تسير.

أصوات قلقة من حولي كانت تنادي, لكن جميعها لم تكن تنادي عليّ.

جميع الأطراف الأربعة موجودة وصحيحة, كانوا يتحركون بشكل طبيعي للغاية. لذا, لا ينبغي أن يكونوا أحد ‘هذه الأشياء’.

المقدمة: چانج شياويو – الترجمة بواسطة Laa Hisham

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو أن هذا الشخص لم يلاحظ أنني كنت مستيقظة. كان يتجول بالأرجاء في عالم خاص به. في النهاية, لم أستطع سوی التحدث, ومع ذلك لم أتوقع أن أصدر صوتًا ضعيفًا منخفض كهذا. إلی متی كنت نائمة؟

متجاهلة الضعف الذي بأطرافي, حاولت لمس وجهي. كان الجلد هناك ناعمًا, وعلى الرغم من أن وجهي يبدو أنحف, إلا أنه لم يكن هناك شعور بالندبات الوعرة, بل شعور قليل بملمس الضمادات وما شابه.

“أين أنا؟”

قد يقول البعض أنه من الأفضل أن تكون ميتاً علی أن تكون حيًا.

قفز الشخص الذي يرتدي ثيابا بيضاء أمامي وحدق فيّ بعينين منتفختين. لم تصرخ إلا بعد لحظة طويلة.

ما الذي يجري؟ رغم أنه كان من الممكن أن يكون كل ذلك فخًا محسوبًا, إلا أنني مضطرة إلى الاعتراف بأنني ببساطة لا أستحق الجهد الذي بذله الأشخاص لفعل ذلك.

“أ-أنت مستيقظ!”

________________________________________

نعم, امرأة بالتأكيد. هذا الصراخ كان مبهراً. كنت آمل حقاً أننا في مكان آمن, خلاف ذلك, هذا الصراخ وحده قد يلفت العديد من الانتباهات الغير مرغوب فيها.

ما الذي يجري؟ رغم أنه كان من الممكن أن يكون كل ذلك فخًا محسوبًا, إلا أنني مضطرة إلى الاعتراف بأنني ببساطة لا أستحق الجهد الذي بذله الأشخاص لفعل ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هَرَعت إلى السرير وبدأت تنظر إليّ بحزن شديد. لم يكن لدي أدنى فكرة عما كانت تفعله, ولكن مهما كان الأمر, إنها لم تكن تساعدني أو تعطيني كوبًا من الماء.

نهاية السيادة المجلد 1: النجوم الممطرة عند نهاية العالم

على الرغم من أن رؤيتي كانت توضح ببطء, لكني مازالت لا أستطيع الرؤية جيداً. يمكنني فقط القول أنني كنت مستلقية في غرفة بيضاء, بيضاء جداً لدرجة أنها كانت غريبة. بدت تقريبا… نظيفة.

حاولت أن أركز عيني, وببطء, ظهر وجه فتاة تبكي. نظرًا لوجهها البيضاوي الذي لا يزال يحتفظ بطفولته, بدت أنها في الخامسة إلى السادسة عشر تقريبًا, مع عيون دائرية كبيرة تلمع باشراق من تحت الحاجبين الذين يشبهان الهلال. فقط هذه العيون كانت كافية لجعل هذه الفتاة تستحق الكثير من الإمدادات.

“أين أنا؟” كررت السؤال.

“بمنزلك.” المرأة ذات الرداء الأبيض أولت اهتماماً أخيراً وقالت بلطف, “لا تقلق, لقد ضغطت بالفعل على زر النداء. سيصل الطبيب وعائلتك في غضون لحظات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هذا الشخص لم يلاحظ أنني كنت مستيقظة. كان يتجول بالأرجاء في عالم خاص به. في النهاية, لم أستطع سوی التحدث, ومع ذلك لم أتوقع أن أصدر صوتًا ضعيفًا منخفض كهذا. إلی متی كنت نائمة؟

منزلي؟ زر النداء؟ عائلتي؟ كنت تائهة للحظة.

“لا أتذكر.” ينبغي أن تكون هذه الاجابة آمنة بدرجة كافية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يبدو أن المرأة ذات الرداء الأبيض كانت تخطط لتوضيح المزيد, حلقي كان يصرخ عليّ. في هذه المرحلة, لم يكن هناك سؤالاً أكثر إلحاحًا أكثر من الحاجة البيولوجية للسوائل.

المقدمة: چانج شياويو – الترجمة بواسطة Laa Hisham

“ماء!”

ماذا؟ لقد رمشت. هرع شخص ما إلی الداخل, لكنني كنت مترددة في ترك الماصة من فمي, لذلك راقبته وهو يهرع إلى جانب السرير وأنا أشرب. كانت أفكاري أنه حتى لو كان هناك شيء سيحطم العالم, فسيتعين عليه الانتظار حتى انتهي من شرب كأس الماء هذا.

سرعان ما سكبت لي كأسًا, لكن بدلاً من إعطائه لي تركته على الطاولة حيث لم يكن بإمكاني الوصول إليه ثم انحنت لتفعل شيئًا… هل تمزحين معي؟

________________________________________

فجأة, تحرك السرير من تحتي.

“أ-أنت مستيقظ!”

“آاه!” أيمكن أن يكون هذا…

________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ساعدتني المرأة وطمأنتني, “لا بأس, لا بأس, لقد قمت فقط بتعديل السرير حتی يسهل عليك الشرب. “

“… أية أحرف؟”

حاولت تحريك رقبتي وعيني, وفقط عندما تأكدت بعدم ظهور شيء آخر, استرخيت. ثم أدركت أن وضعي قد تغير من وضع أفقي بالكامل إلى نصف جالس. كنت متحيرة, هل هذا سرير مستشفى؟ كان هذا شيئًا نادرًا في حد ذاته, وحقيقة أنه كانت لدي الفرصة لأجلس علی أحدهم هو أمر غير محتمل تقريبا.

منزلي؟ زر النداء؟ عائلتي؟ كنت تائهة للحظة.

أحضرت المرأة ذات الرداء الأبيض الكأس نحو فمي, وكانت هناك ماصة حتی موضوعة بالداخل. تحدثت بقلق في صوتها, “اشرب ببطء. كن حذراً من أن تختنق.”

حاولت أن أركز عيني, وببطء, ظهر وجه فتاة تبكي. نظرًا لوجهها البيضاوي الذي لا يزال يحتفظ بطفولته, بدت أنها في الخامسة إلى السادسة عشر تقريبًا, مع عيون دائرية كبيرة تلمع باشراق من تحت الحاجبين الذين يشبهان الهلال. فقط هذه العيون كانت كافية لجعل هذه الفتاة تستحق الكثير من الإمدادات.

لماذا لا أحصل علی معاملة جيدة إلا عندما أُصيب بشدة؟ هل هذا ‘الشخص’ يشعر بالذنب فعلاً لأنني تعرضت للأذى؟

ماذا؟ لقد رمشت. هرع شخص ما إلی الداخل, لكنني كنت مترددة في ترك الماصة من فمي, لذلك راقبته وهو يهرع إلى جانب السرير وأنا أشرب. كانت أفكاري أنه حتى لو كان هناك شيء سيحطم العالم, فسيتعين عليه الانتظار حتى انتهي من شرب كأس الماء هذا.

هو… مازال يشعر بالذنب؟

“شياويو!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي بدأت فيها الشرب, توقفت عن الاهتمام بأي شيء آخر. هذا الماء كان لذيذاً جدًا! ركزت جسدي بالكامل على الشرب. هل أنا عَطْشى جداً, أم أن هذا الماء ببساطة لذيذاً للغاية؟ لم أشرب ماء بهذه الروعة منذ فترة طويلة.

عند سماعي صوت مفاجئ, بذلت قصاري جهدي لأدير رأسي حتی انظر. رؤيتي كانت لا تزال ضبابية, لكن كان بإمكاني رؤية ظلال بيضاء تسير.

بحرص, رشفت الماء الثمين, حتى تحطم الباب مفتوحاً, تحركت فجأة من الصدمة. كنت سأقع مباشرة علی الأرض إن لم تمسكني المرأة ذات الرداء الأبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي, أنت استيقظت أخيراً!”

“أخي!”*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أن المرأة ذات الرداء الأبيض كانت تخطط لتوضيح المزيد, حلقي كان يصرخ عليّ. في هذه المرحلة, لم يكن هناك سؤالاً أكثر إلحاحًا أكثر من الحاجة البيولوجية للسوائل.

*م/م: يتم استعمال القاب لكني أفضل كتابة المعني مباشرة.

“قل شيئاً, شياويو!”

ماذا؟ لقد رمشت. هرع شخص ما إلی الداخل, لكنني كنت مترددة في ترك الماصة من فمي, لذلك راقبته وهو يهرع إلى جانب السرير وأنا أشرب. كانت أفكاري أنه حتى لو كان هناك شيء سيحطم العالم, فسيتعين عليه الانتظار حتى انتهي من شرب كأس الماء هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هذا الشخص لم يلاحظ أنني كنت مستيقظة. كان يتجول بالأرجاء في عالم خاص به. في النهاية, لم أستطع سوی التحدث, ومع ذلك لم أتوقع أن أصدر صوتًا ضعيفًا منخفض كهذا. إلی متی كنت نائمة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخي, أنت استيقظت أخيراً!”

بهذا, تحمس الجميع ونظروا إلیّ بنظرة أمل.

حاولت أن أركز عيني, وببطء, ظهر وجه فتاة تبكي. نظرًا لوجهها البيضاوي الذي لا يزال يحتفظ بطفولته, بدت أنها في الخامسة إلى السادسة عشر تقريبًا, مع عيون دائرية كبيرة تلمع باشراق من تحت الحاجبين الذين يشبهان الهلال. فقط هذه العيون كانت كافية لجعل هذه الفتاة تستحق الكثير من الإمدادات.

بعد الانتهاء من الماء, تركت الماصة من فمي عن غير قصد وسئلتها بشك, “هل نعرف بعضنا البعض؟”

بكت, ومسحت دموعها, ونظرت إليّ, ثم بدأت في البكاء مرة أخرى.

“لا أتذكر.” ينبغي أن تكون هذه الاجابة آمنة بدرجة كافية.

بعد الانتهاء من الماء, تركت الماصة من فمي عن غير قصد وسئلتها بشك, “هل نعرف بعضنا البعض؟”

“أنا لست شياويو.” نظرت إليهم بهدوء ثم اعترفت, “لقد حصلتم علی الشخص الخطأ.”

اتسعت عينيها. يبدو أن سؤالي كان صدمة حقيقية لها. ربما نحن حقا نعرف بعضنا البعض؟ على الرغم من أنني تعرفت على الكثير من الناس على مدار السنوات, لكن كان من المحال تمامًا نسيان فتاة جميلة ورائعة مثلها إن قابلتها من قبل.

“بمنزلك.” المرأة ذات الرداء الأبيض أولت اهتماماً أخيراً وقالت بلطف, “لا تقلق, لقد ضغطت بالفعل على زر النداء. سيصل الطبيب وعائلتك في غضون لحظات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

باضطراب صاحت “أنا أختك الصغری!”

كوني مستقبلة تلك النظرات, فيضان من الذنب اندفع إلی قلبي. لابد أن شياويو تلك تعني لهم الكثير, والكذب عليهم قد يعني خسارة فرصة نجاتها. مقارنة بشياويو التي يعتز الكثير بها, لماذا أنا, من ليست لديها أي شيء علی الإطلاق, قد أجلب الأذی لشخص آخر من أجل النجاة؟

كنت على وشك القول أنني لم يكن لدي أي اخوات ولكن هرع المزيد من الأشخاص من الخارج, حوالي خمس أو ست منهم.

كنت على وشك القول أنني لم يكن لدي أي اخوات ولكن هرع المزيد من الأشخاص من الخارج, حوالي خمس أو ست منهم.

حدقت فيهم, عصرت عيني وأنا أحاول رؤية ملامحهم. لم أتعرف على أي أحد منهم. ما الذي يجري؟ حتى لو قام ببيعي, فلن يرغب أحد بشراء امرأة عاجزة مثلي.

أصوات قلقة من حولي كانت تنادي, لكن جميعها لم تكن تنادي عليّ.

بعد كل شيء, لم أكن أستحق كوبًا من الماء حتی.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أن المرأة ذات الرداء الأبيض كانت تخطط لتوضيح المزيد, حلقي كان يصرخ عليّ. في هذه المرحلة, لم يكن هناك سؤالاً أكثر إلحاحًا أكثر من الحاجة البيولوجية للسوائل.

“شياويو!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعدتني المرأة وطمأنتني, “لا بأس, لا بأس, لقد قمت فقط بتعديل السرير حتی يسهل عليك الشرب. “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شياويو, أنت مستيقظ؟ أنت مستيقظ حقاً؟”

كوني مستقبلة تلك النظرات, فيضان من الذنب اندفع إلی قلبي. لابد أن شياويو تلك تعني لهم الكثير, والكذب عليهم قد يعني خسارة فرصة نجاتها. مقارنة بشياويو التي يعتز الكثير بها, لماذا أنا, من ليست لديها أي شيء علی الإطلاق, قد أجلب الأذی لشخص آخر من أجل النجاة؟

“قل شيئاً, شياويو!”

حاولت أن أركز عيني, وببطء, ظهر وجه فتاة تبكي. نظرًا لوجهها البيضاوي الذي لا يزال يحتفظ بطفولته, بدت أنها في الخامسة إلى السادسة عشر تقريبًا, مع عيون دائرية كبيرة تلمع باشراق من تحت الحاجبين الذين يشبهان الهلال. فقط هذه العيون كانت كافية لجعل هذه الفتاة تستحق الكثير من الإمدادات.

محاطة بهؤلاء الناس, شعرت بحيرة كاملة. بعد أن استيقظت للتو, كانت دماغي لا تزال مضطربة, والآن استمرت هذه المجموعة من الناس بالصراخ في وجهي, أرسلوا موجات من الألم إلی رأسي. لم يكن لدي أدنى فكرة عما كانوا يصرخون به, وحتى لو كنت قد أدركت الجمل, لم أفهم ما كانت تعنيه.

“أين أنا؟” كررت السؤال.

ما الذي يجري؟ رغم أنه كان من الممكن أن يكون كل ذلك فخًا محسوبًا, إلا أنني مضطرة إلى الاعتراف بأنني ببساطة لا أستحق الجهد الذي بذله الأشخاص لفعل ذلك.

“أين أنا؟”

“أخي الأكبر!” تلك ‘الأخت الصغری’ الخاصة بي نادت بقلق علی أحد الموجودين, “أخي قال للتو بأنه لا يعرفني!”

“بماذا دعوتيني؟” أدركت فجأة أن هناك شيئًا ما غير صحيح. كنت تحت تأثير المخدر ولم أسمع جيدًا, لذلك كنت أعتقد أن “إرچ” كان اسمًا أو كنية, ولكن عندما وضعت بجانب “داچ” والتي تعني الأخ الأكبر أدركت المعنى الحقيقي لـ “إرچ” وهو الأخ الثاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت نحو هذا ‘الأخ الأكبر’ — الأخ الأكبر هذا كان وسيماً للغاية, تجعد جبينه وسئل, “شياويو, هل تتذكرني؟”،

محال, لا يهم مدی تدهور مظهري, من المستحيل أن يتم دعوتي بـ”أخي”!

“أنت الأخ الأكبر.”

“أ-أنت مستيقظ!”

تنهد الجميع لارتياحهم. أصبحت ‘أختي’ هائجة أكثر, وصرخت, “أنت تضايقني مجددًا! على الرغم من أنك تعرفني أنا وأخي الأكبر!”

________________________________________

“أنا لا أفعل ذلك.” هززت رأسي بخفة, لاحظت أن رقبتي كانت أكثر مرونة. يبدو أنني كما لو كنت مستلقية هنا لفترة طويلة جدًا, بدلاً من كوني مشلولة. فقط عندما شعرت بالتحسن, واصلت الرد على الجميع. “أنت الشخص التي دعتك بـ’أخي الأكبر’.”

نعم, امرأة بالتأكيد. هذا الصراخ كان مبهراً. كنت آمل حقاً أننا في مكان آمن, خلاف ذلك, هذا الصراخ وحده قد يلفت العديد من الانتباهات الغير مرغوب فيها.

أظلم وجه ‘الأخ الأكبر’ ذاك والتفت ليسأل المرأة ذات الرداء الأبيض. “أيتها الممرضة! ماذا يحدث هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اذاً إنها ممرضة؟ الآن فقط تعرفت على زيها, وبالطبع زِيُّها طابق زِيَّ الممرضات من ذاكرتي. ولكن كيف يُعقل أن يظل هناك ممرضات بالأرجاء…؟

“بماذا دعوتيني؟” أدركت فجأة أن هناك شيئًا ما غير صحيح. كنت تحت تأثير المخدر ولم أسمع جيدًا, لذلك كنت أعتقد أن “إرچ” كان اسمًا أو كنية, ولكن عندما وضعت بجانب “داچ” والتي تعني الأخ الأكبر أدركت المعنى الحقيقي لـ “إرچ” وهو الأخ الثاني.

عبست الممرضة, وسئلت بحذر, “هل تتذكر اسمك؟”

لماذا لا أحصل علی معاملة جيدة إلا عندما أُصيب بشدة؟ هل هذا ‘الشخص’ يشعر بالذنب فعلاً لأنني تعرضت للأذى؟

لم أعرف السبب, ولكن شعرت بأن الأمر سيكون سيئًا للغاية إذا أخبرتهم باسمي. كانوا يعاملونني بشكل واضح علی أنني شخص آخر, وهذا هو السبب الوحيد الذي جعلهم يعتنون بشخص أصيب بجروح بالغة مثلي. ربما كان ذلك بسبب وجود خطأ في تحديد الهوية. ولكن إذا اكتشفوا أنني لست هذا الشخص, هل سأظل أستمتع بنفس المعاملة؟

“أين أنا؟” كررت السؤال.

ولكن لماذا قد يخطئون بي مع ذلك الشخص؟ هل تشوه وجهي؟ أردت لمس وجهي, لكنني لم أتمكن من رفع يدي, لذا استسلمت.

ماذا؟ لقد رمشت. هرع شخص ما إلی الداخل, لكنني كنت مترددة في ترك الماصة من فمي, لذلك راقبته وهو يهرع إلى جانب السرير وأنا أشرب. كانت أفكاري أنه حتى لو كان هناك شيء سيحطم العالم, فسيتعين عليه الانتظار حتى انتهي من شرب كأس الماء هذا.

“لا أتذكر.” ينبغي أن تكون هذه الاجابة آمنة بدرجة كافية.

كوني مستقبلة تلك النظرات, فيضان من الذنب اندفع إلی قلبي. لابد أن شياويو تلك تعني لهم الكثير, والكذب عليهم قد يعني خسارة فرصة نجاتها. مقارنة بشياويو التي يعتز الكثير بها, لماذا أنا, من ليست لديها أي شيء علی الإطلاق, قد أجلب الأذی لشخص آخر من أجل النجاة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعتمت تعابير الجميع, وقالت الممرضة بسرعة, “سأتصل بالطبيب.”

منزلي؟ زر النداء؟ عائلتي؟ كنت تائهة للحظة.

“حسنًا, مهما كان الأمر, فإن استيقاظ شياويو مهماً أكثر من أي شيء آخر.” أضاف “الأخ الأكبر” برفق, “من الجيد أنك صحوت. كل الأشياء الأخری يمكن أن تأتي في وقت لاحق.”

متجاهلة الضعف الذي بأطرافي, حاولت لمس وجهي. كان الجلد هناك ناعمًا, وعلى الرغم من أن وجهي يبدو أنحف, إلا أنه لم يكن هناك شعور بالندبات الوعرة, بل شعور قليل بملمس الضمادات وما شابه.

بهذا, تحمس الجميع ونظروا إلیّ بنظرة أمل.

عبست الممرضة, وسئلت بحذر, “هل تتذكر اسمك؟”

كوني مستقبلة تلك النظرات, فيضان من الذنب اندفع إلی قلبي. لابد أن شياويو تلك تعني لهم الكثير, والكذب عليهم قد يعني خسارة فرصة نجاتها. مقارنة بشياويو التي يعتز الكثير بها, لماذا أنا, من ليست لديها أي شيء علی الإطلاق, قد أجلب الأذی لشخص آخر من أجل النجاة؟

المقدمة: چانج شياويو – الترجمة بواسطة Laa Hisham

“أنا لست شياويو.” نظرت إليهم بهدوء ثم اعترفت, “لقد حصلتم علی الشخص الخطأ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر الجميع بدهشة. قالت تلك الأخت الصغرى بحيرة, “كيف يمكن ألا نتعرف عليك؟ أخي, عمّا تتحدث؟”

قد يقول البعض أنه من الأفضل أن تكون ميتاً علی أن تكون حيًا.

“بماذا دعوتيني؟” أدركت فجأة أن هناك شيئًا ما غير صحيح. كنت تحت تأثير المخدر ولم أسمع جيدًا, لذلك كنت أعتقد أن “إرچ” كان اسمًا أو كنية, ولكن عندما وضعت بجانب “داچ” والتي تعني الأخ الأكبر أدركت المعنى الحقيقي لـ “إرچ” وهو الأخ الثاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت الممرضة, “تنفسه ونبضه سريعان للغاية!”

رمشت الأخت الصغری وكررت كلماتها بطاعة, “أخي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعتمت تعابير الجميع, وقالت الممرضة بسرعة, “سأتصل بالطبيب.”

محال, لا يهم مدی تدهور مظهري, من المستحيل أن يتم دعوتي بـ”أخي”!

جميع الأطراف الأربعة موجودة وصحيحة, كانوا يتحركون بشكل طبيعي للغاية. لذا, لا ينبغي أن يكونوا أحد ‘هذه الأشياء’.

متجاهلة الضعف الذي بأطرافي, حاولت لمس وجهي. كان الجلد هناك ناعمًا, وعلى الرغم من أن وجهي يبدو أنحف, إلا أنه لم يكن هناك شعور بالندبات الوعرة, بل شعور قليل بملمس الضمادات وما شابه.

“شياويو!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هو اسمي؟” رعشة تسللت إلی أنحاء جسدي, كان هذا الوضع بالفعل يتجاوز توقعاتي. ما الذي يجري؟ ماذا يحدث لي؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعدتني المرأة وطمأنتني, “لا بأس, لا بأس, لقد قمت فقط بتعديل السرير حتی يسهل عليك الشرب. “

“جانغ شويو.” أجاب الأخ الأكبر وهو يبدو مضطرباً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هَرَعت إلى السرير وبدأت تنظر إليّ بحزن شديد. لم يكن لدي أدنى فكرة عما كانت تفعله, ولكن مهما كان الأمر, إنها لم تكن تساعدني أو تعطيني كوبًا من الماء.

“… أية أحرف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعتمت تعابير الجميع, وقالت الممرضة بسرعة, “سأتصل بالطبيب.”

“چانج من السيادة, شو من الكتاب, ويو من الكون.”

________________________________________

أنفاسي تتصاعد, الآلة من جانبي أصدرت عويلاً ثاقب.

هو… مازال يشعر بالذنب؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صاحت الممرضة, “تنفسه ونبضه سريعان للغاية!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذاً إنها ممرضة؟ الآن فقط تعرفت على زيها, وبالطبع زِيُّها طابق زِيَّ الممرضات من ذاكرتي. ولكن كيف يُعقل أن يظل هناك ممرضات بالأرجاء…؟

“شياويو!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعتمت تعابير الجميع, وقالت الممرضة بسرعة, “سأتصل بالطبيب.”

أصوات قلقة من حولي كانت تنادي, لكن جميعها لم تكن تنادي عليّ.

حدقت فيهم, عصرت عيني وأنا أحاول رؤية ملامحهم. لم أتعرف على أي أحد منهم. ما الذي يجري؟ حتى لو قام ببيعي, فلن يرغب أحد بشراء امرأة عاجزة مثلي.

أنا لست شياويو, أنا لست شياويو, اسمي جوان ويچن. لقد كان يدعوني دائماً بـ”شياو چن” وليس شياو يو.

________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شياويو, أنت مستيقظ؟ أنت مستيقظ حقاً؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط