الفصل 2847: سيف لا حدود له
“لأن الحب أناني، لا أريدك أن تتخلى عن سيفك بسببي، سيكون ذلك أنانيًا جدًا مني. حتى لو كنا معًا، هل ستكون سعيدًا؟ ربما أنت نفسك لا تعرف مدى أهمية النصل بالنسبة لك. إنه يزن في قلبك أثقل مني، لا أحد يفهمك أفضل مني، تمامًا مثلما لا أحد يفهم النصل أفضل منك. “أخذت مورونج يونير نفسًا عميقًا، كان هذا الحب مختبئًا في أعماق قلبها، على الرغم من أنها كانت أحببته من قبل، وأصبح الآن لا معنى له.
مورنج يونير هزت رأسها وهي تضحك بمرارة، يجب أن يكون الصراع في قلبها هائلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السماء، تحرك جسد فانغ بي بشكل مستمر، تاركًا صورًا لاحقة أثناء تحركه عبر شبح السيف العملاق بسهولة.
“لقد أحببتك ذات مرة، ليس بسبب موهبتك، ولا بسبب نصفك، ولكن كيانك ذاته. ومع ذلك، ليس لديك سوى سيفك في عينيك، السيف هو حياتك، ولم أستطع استبداله، ولم تتمكن من تركه، ولهذا السبب اخترت تركك، لقد أصبح السيف شيئًا لا ينفصل في حياتك، وبدونه ستصبح اجوف بلا حياة. في بعض الأحيان، الحب يعني التخلي، ومع ذلك، لا يمكنك فهمه. نظرًا لأن سيفك قادر على هز العالم، فلماذا تنظر إلى ماضيك؟ ”
أمسك دونغهوانغ تايجي بصمت بكف مورونج يونير، وكان أفضل إجابة هو الإيمان بها.
في تلك اللحظة، ومض الماضي الجميل أمام عيون فانغ بي، ومع ذلك، كان كل شيء في الماضي، وكان نصله لا يمكن إيقافه ولكن حبيبته لن يعود أبدًا.
“نصف خطوة عالم الملك الإلهي، ومع ذلك لا يمتلك مثل هذه القوة المدمرة، مرعبة.”
ذات مرة، في الماضي، استخدم سيفه لحماية أحبائه، لكنها بعد ممارسة السيف تركته، وذبلت الزهور. على الرغم من مرور الوقت، لا يمكن للمرء أن ينسى الماضي الجميل.
امتلأ وجه فانغ بي بالدموع الدموية، وكان جسده يرتجف، وتحطم قلبه تمامًا إلى آلاف القطع.
“ولكن لماذا لم تخبريني أبدا؟ لماذا ؟ لقد احتفظت بهذا السر لألف عام بمشقة.”
ذات مرة، في الماضي، استخدم سيفه لحماية أحبائه، لكنها بعد ممارسة السيف تركته، وذبلت الزهور. على الرغم من مرور الوقت، لا يمكن للمرء أن ينسى الماضي الجميل.
امتلأ وجه فانغ بي بالدموع الدموية، وكان جسده يرتجف، وتحطم قلبه تمامًا إلى آلاف القطع.
لقد غارت عيون فانغ بي كما الجمر المحتضر، ما فائدتها حتى لو أصبح نصله لا مثيل له؟ من المؤسف أن الأمور قد تغيرت، وليس هناك ما يمكن الرجوع إليه. عندما أمسك نصله مرة أخرى، وجد أنه كان من الأصعب والأكثر إيلاما بالنسبة له أن يتخلى عن نصله.
“لأن الحب أناني، لا أريدك أن تتخلى عن سيفك بسببي، سيكون ذلك أنانيًا جدًا مني. حتى لو كنا معًا، هل ستكون سعيدًا؟ ربما أنت نفسك لا تعرف مدى أهمية النصل بالنسبة لك. إنه يزن في قلبك أثقل مني، لا أحد يفهمك أفضل مني، تمامًا مثلما لا أحد يفهم النصل أفضل منك. “أخذت مورونج يونير نفسًا عميقًا، كان هذا الحب مختبئًا في أعماق قلبها، على الرغم من أنها كانت أحببته من قبل، وأصبح الآن لا معنى له.
امتلأ وجه فانغ بي بالدموع الدموية، وكان جسده يرتجف، وتحطم قلبه تمامًا إلى آلاف القطع.
أمسك دونغهوانغ تايجي بصمت بكف مورونج يونير، وكان أفضل إجابة هو الإيمان بها.
من مجرد روخ سيف وحده، يمكنه بسهولة تدمير محيطه في لحظة. لقد كان مدمرًا وبلا شكل.
لقد غارت عيون فانغ بي كما الجمر المحتضر، ما فائدتها حتى لو أصبح نصله لا مثيل له؟ من المؤسف أن الأمور قد تغيرت، وليس هناك ما يمكن الرجوع إليه. عندما أمسك نصله مرة أخرى، وجد أنه كان من الأصعب والأكثر إيلاما بالنسبة له أن يتخلى عن نصله.
“على هذه الأرض بشفرة واحدة، من لا يعرفني؟!”
شفرته ومورونج يونير، كلاهما كانا مهمين، إذا اضطر إلى الاختيار. أولاً، وجد أنه سيختار النصل دون أي تردد. لأن النصل كان متصلاً بدمه، فكانت حياته كلها. بدون النصل، عديمة اللون. ضحك فانغ بي بمرارة وهو يشاهد مورونج يونير ودونغهوانغ تايجي يعانقان بعضهما البعض. كان قلبه ميتًا تمامًا.
“مقدار ما يمكنك استيعابه، سيعتمد على ثروتك الخاصة، جيانغ تشن، أنا فانغ بي، لا أندم على كوننا أصدقاء في هذه الحياة. يجب على المرء أن يتمتع بحياة جيدة، ولا يترك أي ندم. إذا كنت قادرًا على فهم النصل الثامن، فسيصل السيف اللامحدود إلى ارتفاع أكبر آخر. أنت موهوب أكثر مني بكثير، لا تخيب ظني!”
في اللحظة التي مات فيها قلبه، وجد أن كل شيء أصبح واضحًا فجأة، وخضع نصله لتغيير كبير مرة أخرى. ارتفعت فجأة نية سيف داخل قلبه، نية سيف غير معروفة، كانت مرتبطة به، كانت مرتبطة بالسماء والأرض، وقد اكتسبت نية سيفه قفزة هائلة مرة أخرى.
“جيانغ تشن، ابق حادًا، هذا هو سيفي اللامحدود، السيف بلا حدود، إذا كان هناك تغيير. في نصلك، إنها مجرد فكرة واحدة من أفكارك.”
“السيف ليس له حدود، لا نهاية لها، السيف لا حدود له! هاهاها، لقد فهمت أخيرًا، بقصد السيف، أن العالم سيتغير. ضحك فانغ بي.
“لقد تلقيته بالكامل، كل شيء بلا شكل”. قال جيانغ تشن:
انفجر تشي نصله في السماء، وسقطت أنظار الجميع عليه، وسقطت على شبح السيف المدمر.
لقد غارت عيون فانغ بي كما الجمر المحتضر، ما فائدتها حتى لو أصبح نصله لا مثيل له؟ من المؤسف أن الأمور قد تغيرت، وليس هناك ما يمكن الرجوع إليه. عندما أمسك نصله مرة أخرى، وجد أنه كان من الأصعب والأكثر إيلاما بالنسبة له أن يتخلى عن نصله.
“جيانغ تشن، ابق حادًا، هذا هو سيفي اللامحدود، السيف بلا حدود، إذا كان هناك تغيير. في نصلك، إنها مجرد فكرة واحدة من أفكارك.”
فانغ بي استخدم نصله ووقف. كان دونغهوانغ تاي ينظر إليه بتعبير ثقيل لأن فانغ بي كان مختلفًا تمامًا عما كان عليه سابقًا.
نظر إلى الوراء نحو مورونج يونير، وكان قلبه هادئًا لأنه أصبح شكلاً من أشكال نية السيف.
“نصف خطوة عالم الملك الإلهي، ومع ذلك لا يمتلك مثل هذه القوة المدمرة، مرعبة.”
“سريع مثل الريح والبرق، شرس مثل الرعد، ثقيل مثل الجبل و ناعم لطيف كالحرير!” تمتم جيانغ تشن.
نظر جيانغ تشن إلى فانغ بي عن كثب وجدية. كان بإمكانه رؤية ترقب فانغ بي وحسمه. كان يعلم أن فانغ بي كان ينقل فن السيف ونية السيف إليه.
الفصل 2847: سيف لا حدود له
من مجرد روخ سيف وحده، يمكنه بسهولة تدمير محيطه في لحظة. لقد كان مدمرًا وبلا شكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن لماذا لم تخبريني أبدا؟ لماذا ؟ لقد احتفظت بهذا السر لألف عام بمشقة.”
حدق غوي غو ودونغهوانغ تاي ومو سانباو وآمو كيهان والآخرون في رهبة. ربما كانت القوة التي كان يعرضها فانغ بي الحالي أقوى من غوي غو ودونغهوانغ تاي.
في السماء، تحرك جسد فانغ بي بشكل مستمر، تاركًا صورًا لاحقة أثناء تحركه عبر شبح السيف العملاق بسهولة.
“سريع مثل الريح والبرق، شرس مثل الرعد، ثقيل مثل الجبل و ناعم لطيف كالحرير!” تمتم جيانغ تشن.
“الحكم الأسمى”.
مات فانغ بي موتًا جديرًا، وكانت رغبته الكبرى هي أن يصبح سيفه اللامحدود قصة ستعرف لأجيال عديدة لاحقًا، ولن يخذله جيانغ تشن.
“على هذه الأرض بشفرة واحدة، من لا يعرفني؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف السادس!”
كان جيانغ تشن في حالة من الرهبة، وكان الجميع يحدقون به بصمت. لم يكن نصل فانغ بي أداة للهجوم ولكنه فن منقطع النظير، فقد اندمج هو ونصله في كيان واحد، كيان غير مسبوق.
شفرة فانغ بي تتداخل مرارًا وتكرارًا، ويمكن للمرء أن يرى دورة السامسارا من فن سيفه. يمكن لجيانغ تشن أن يرى أن فانغ بي كان في حدوده عندما أجرى الشفرة الثامنة. ومع ذلك، فهو نفسه لم يتمكن حتى من أداء الشفرة السادسة. لإطلاق العنان للسيف اللامحدود، لا يحتاج المرء إلى فهم فن السيف فحسب، بل يحتاج أيضًا إلى التجسيد النهائي لعالم فن المبارزة أيضًا.
“سريع مثل الريح والبرق، شرس مثل الرعد، ثقيل مثل الجبل و ناعم لطيف كالحرير!” تمتم جيانغ تشن.
امتلأ وجه فانغ بي بالدموع الدموية، وكان جسده يرتجف، وتحطم قلبه تمامًا إلى آلاف القطع.
كانت كل تحركات فانغ بي تتغير باستمرار. أعطى السيف اللامحدود لجيانغ تشن مصدر إلهام عظيم، وكان فن سيفه أكبر بعدة مرات من جيانغ تشن. لم يكن قلب فانغ بي يحتوي على نصله فقط ولكن أيضًا قلبه المشتاق.
“لقد تلقيته بالكامل، كل شيء بلا شكل”. قال جيانغ تشن:
“أنا مجنون بالسيف، متهور بشكل لا يضاهى، أي شيء وكل شيء يمكن أن يحدث حيث يشير النصل.”
“جيانغ تشن، أوعدني، يجب عليك دفع السيف اللامحدود إلى أقصى الحدود، لأنني أتطلع إلى ذلك اليوم.”
سيف فانغ بي اللامحدود يمكن رؤيته من قبل الجميع، ومع ذلك، لا أحد يستطيع أن يفهم نية السيف العليا التي يمكن أن تنافس حتى الآلهة العليا باستثناء جيانغ تشن. لقد وصلت نية سيف فانغ بي إلى ارتفاع مرعب، ولا يمكن للمتدرب العادي أن يفهمها أبدًا حتى لو أراد أن يتعلمها. لذلك، لا يمكن فهم السيف اللامحدود إلا من قبل جيانغ تشن، الذي كان لديه فهم كبير في فن النصل.
مات فانغ بي موتًا جديرًا، وكانت رغبته الكبرى هي أن يصبح سيفه اللامحدود قصة ستعرف لأجيال عديدة لاحقًا، ولن يخذله جيانغ تشن.
على الرغم من أن فانغ بي فقد حبيبته، إلا أن براعته في النصل وصلت إلى ارتفاع أكبر، وخاصة شبح السيف، كما لو أنه يمكن أن يقطع السماء إلى أجزاء، لا يمكن إيقافه.
“لقد أحببتك ذات مرة، ليس بسبب موهبتك، ولا بسبب نصفك، ولكن كيانك ذاته. ومع ذلك، ليس لديك سوى سيفك في عينيك، السيف هو حياتك، ولم أستطع استبداله، ولم تتمكن من تركه، ولهذا السبب اخترت تركك، لقد أصبح السيف شيئًا لا ينفصل في حياتك، وبدونه ستصبح اجوف بلا حياة. في بعض الأحيان، الحب يعني التخلي، ومع ذلك، لا يمكنك فهمه. نظرًا لأن سيفك قادر على هز العالم، فلماذا تنظر إلى ماضيك؟ ”
“مقدار ما يمكنك استيعابه، سيعتمد على ثروتك الخاصة، جيانغ تشن، أنا فانغ بي، لا أندم على كوننا أصدقاء في هذه الحياة. يجب على المرء أن يتمتع بحياة جيدة، ولا يترك أي ندم. إذا كنت قادرًا على فهم النصل الثامن، فسيصل السيف اللامحدود إلى ارتفاع أكبر آخر. أنت موهوب أكثر مني بكثير، لا تخيب ظني!”
“الحياة هكذا، أنا على استعداد لأن أكون سيفًا، لأتحول إلى سيف تشي، لأعيش في هذا العالم إلى الأبد!”
“السيف السادس!”
“لأن الحب أناني، لا أريدك أن تتخلى عن سيفك بسببي، سيكون ذلك أنانيًا جدًا مني. حتى لو كنا معًا، هل ستكون سعيدًا؟ ربما أنت نفسك لا تعرف مدى أهمية النصل بالنسبة لك. إنه يزن في قلبك أثقل مني، لا أحد يفهمك أفضل مني، تمامًا مثلما لا أحد يفهم النصل أفضل منك. “أخذت مورونج يونير نفسًا عميقًا، كان هذا الحب مختبئًا في أعماق قلبها، على الرغم من أنها كانت أحببته من قبل، وأصبح الآن لا معنى له.
“السيف السابع!”
“السيف السابع!”
“السيف الثامن!”
“مقدار ما يمكنك استيعابه، سيعتمد على ثروتك الخاصة، جيانغ تشن، أنا فانغ بي، لا أندم على كوننا أصدقاء في هذه الحياة. يجب على المرء أن يتمتع بحياة جيدة، ولا يترك أي ندم. إذا كنت قادرًا على فهم النصل الثامن، فسيصل السيف اللامحدود إلى ارتفاع أكبر آخر. أنت موهوب أكثر مني بكثير، لا تخيب ظني!”
شفرة فانغ بي تتداخل مرارًا وتكرارًا، ويمكن للمرء أن يرى دورة السامسارا من فن سيفه. يمكن لجيانغ تشن أن يرى أن فانغ بي كان في حدوده عندما أجرى الشفرة الثامنة. ومع ذلك، فهو نفسه لم يتمكن حتى من أداء الشفرة السادسة. لإطلاق العنان للسيف اللامحدود، لا يحتاج المرء إلى فهم فن السيف فحسب، بل يحتاج أيضًا إلى التجسيد النهائي لعالم فن المبارزة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف السادس!”
“لقد تلقيته بالكامل، كل شيء بلا شكل”. قال جيانغ تشن:
انفجر تشي نصله في السماء، وسقطت أنظار الجميع عليه، وسقطت على شبح السيف المدمر.
“جيد، جيد، جيد!” السيف اللامحدود ليس له شكل، يمكنك إطلاق العنان للشفرة الخامسة دفعة واحدة… وهذا يعني أنك قادر على السيف اللامحدود. داو النصل لا نهاية له ولا شكل له. لقد افترضت طرقًا لا حصر لها، وأقوى ما يمكن أن أفكر فيه هو السيف السابع عشر، ومع ذلك، لم أتمكن من أداء سوى ما يصل إلى السيف الثامن. ” ضحك فانغ بي، ولم يكن هناك أي ندم في صوته.
“الحكم الأسمى”.
نظر إلى الوراء نحو مورونج يونير، وكان قلبه هادئًا لأنه أصبح شكلاً من أشكال نية السيف.
الفصل 2847: سيف لا حدود له
“جيانغ تشن، أوعدني، يجب عليك دفع السيف اللامحدود إلى أقصى الحدود، لأنني أتطلع إلى ذلك اليوم.”
الفصل 2847: سيف لا حدود له
“حسنًا!” أومأ جيانغ تشن بشدة.
على الرغم من أن فانغ بي فقد حبيبته، إلا أن براعته في النصل وصلت إلى ارتفاع أكبر، وخاصة شبح السيف، كما لو أنه يمكن أن يقطع السماء إلى أجزاء، لا يمكن إيقافه.
“الحياة هكذا، أنا على استعداد لأن أكون سيفًا، لأتحول إلى سيف تشي، لأعيش في هذا العالم إلى الأبد!”
“جيانغ تشن، أوعدني، يجب عليك دفع السيف اللامحدود إلى أقصى الحدود، لأنني أتطلع إلى ذلك اليوم.”
تغير فانغ بي إلى سيف تشي واندمج مع سيف التنين السماوي. كان الجميع صامتين، ولم يتمكن أحد من فهم فانغ بي وهو يحول نفسه إلى سيف تشي.
“على هذه الأرض بشفرة واحدة، من لا يعرفني؟!”
“ربما يكون هذا للأفضل يا صديقي!” غمغم جيانغ تشن دون أن يظهر السعادة أو الحزن.
“لقد أحببتك ذات مرة، ليس بسبب موهبتك، ولا بسبب نصفك، ولكن كيانك ذاته. ومع ذلك، ليس لديك سوى سيفك في عينيك، السيف هو حياتك، ولم أستطع استبداله، ولم تتمكن من تركه، ولهذا السبب اخترت تركك، لقد أصبح السيف شيئًا لا ينفصل في حياتك، وبدونه ستصبح اجوف بلا حياة. في بعض الأحيان، الحب يعني التخلي، ومع ذلك، لا يمكنك فهمه. نظرًا لأن سيفك قادر على هز العالم، فلماذا تنظر إلى ماضيك؟ ”
مات فانغ بي موتًا جديرًا، وكانت رغبته الكبرى هي أن يصبح سيفه اللامحدود قصة ستعرف لأجيال عديدة لاحقًا، ولن يخذله جيانغ تشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفرته ومورونج يونير، كلاهما كانا مهمين، إذا اضطر إلى الاختيار. أولاً، وجد أنه سيختار النصل دون أي تردد. لأن النصل كان متصلاً بدمه، فكانت حياته كلها. بدون النصل، عديمة اللون. ضحك فانغ بي بمرارة وهو يشاهد مورونج يونير ودونغهوانغ تايجي يعانقان بعضهما البعض. كان قلبه ميتًا تمامًا.
أطلق سيف التنين السماوي نية سيف مدوية، كما لو كان كان له صدى جيد مع جيانغ تشن.
“لأن الحب أناني، لا أريدك أن تتخلى عن سيفك بسببي، سيكون ذلك أنانيًا جدًا مني. حتى لو كنا معًا، هل ستكون سعيدًا؟ ربما أنت نفسك لا تعرف مدى أهمية النصل بالنسبة لك. إنه يزن في قلبك أثقل مني، لا أحد يفهمك أفضل مني، تمامًا مثلما لا أحد يفهم النصل أفضل منك. “أخذت مورونج يونير نفسًا عميقًا، كان هذا الحب مختبئًا في أعماق قلبها، على الرغم من أنها كانت أحببته من قبل، وأصبح الآن لا معنى له.
كان جيانغ تشن في حالة من الرهبة، وكان الجميع يحدقون به بصمت. لم يكن نصل فانغ بي أداة للهجوم ولكنه فن منقطع النظير، فقد اندمج هو ونصله في كيان واحد، كيان غير مسبوق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات