عدد لا يحصى من الخبراء من جميع أنحاء العالم كانوا يشنون هجماتهم ببراعة، بقيادة سيد القصر الثالث بينما كان البقية يؤدون دور الدعم. توقف فنغ دو في النهاية عن هجومه العنيف بينما أظهر الشيخ الثالث جلاله وسلطته العظيمة. رغم أن لي دو كان قويًا بشكل استثنائي، إلا أنه لم يكن قادرًا على استخدام جميع مهاراته بكمال في ظل الهجمات المستمرة من عدد كبير من الأشخاص. لم يكن بالإمكان تحقيق ذلك فقط من خلال عزيمته القوية. ومع ذلك، كان من الصعب على أي خبير في مستوى الهيرارخ العادي مقاومة ضرباته القوية، حيث كانت مميتة للغاية. كان شينغ كون وهوانغ بو هما الأكثر تضررًا، فقد كانا على وشك الموت بعد تلقيهما ضربة مروعة من لي دو. كانا مصابين بجروح خطيرة وبدا عليهما الشحوب والرعب.
تغير وجه يانغ شيكوان وسأل: “أين شينغ كون وهوانغ بو؟”
همس لي دو بصوت خافت: “سيدي، لن أسمح لأي شخص بأن يطمع في قبرك… لن أدع ذلك يحدث أبدًا…”
تقدم سيد القصر الثالث للأمام بقوة وأخذ المبادرة. مد يده ودفع بوابة الحجر الأبيض براحته. في تلك اللحظة، تجمد الجميع في مكانهم من الدهشة. رأوا جبالًا من الكنوز تتشكل من عدد لا يحصى من أحجار الأصل الإلهي. كانت الأدوات الإلهية منتشرة في كل مكان. كانت مليئة بلآلئ الأرواح، مجوهرات اليشم، دبابيس الذهب وحبوب الأرواح الطبية اللامعة. كان الماء في البركة يتحرك في موجات، رغم عدم وجود أي ريح.
قوته كانت مذهلة وأثارت صدمة كبيرة في العالم. في ظل تحالف سيد القصر الثالث، كانت المعركة محتدمة بين الطرفين. كانت الجدران الحجرية تتهاوى والعالم من حولهم قد انقلب رأسًا على عقب. لسوء الحظ، كان لي دو مجرد جسد فارغ بلا روح، ولم يكن سوى مسيطر عليه بواسطة هوسه، أشبه بدمية. علاوة على ذلك، لم تصل قوته حتى إلى مستوى الإمبراطور الإلهي بعد موته. لم تعد قوته لا تقهر ولا تُهزم. ومع ذلك، كان ما يزال يمتلك قوة كافية لجعل هجماته قاتلة ضد خبراء الهيرارخ العاديين.
ربما كانت هذه الجبال من الكنوز سجنًا للحياة والموت!
كان من المستحيل تقريبًا على جيانغ تشن مقاومة تلك الضربات المميتة دون مساعدة سيف التنين السماوي. على النقيض من ذلك، كان أداء شيوي ليانغ فوق توقعات جيانغ تشن، حيث تعامل مع كل شيء بسهولة وبراعة وهو يحمل سيف الصقيع السماوي، وكأن كل شيء كان مصممًا له.
همس لي دو بصوت خافت: “سيدي، لن أسمح لأي شخص بأن يطمع في قبرك… لن أدع ذلك يحدث أبدًا…”
كان شينغ كون وهوانغ بو أول من هزم، ثم تراجع جيانغ تشن بسرعة. نظرًا لأن قوته كانت تُعتبر ضعيفة مقارنة بالبقية، لم يعلق أحد على انسحابه. في تلك اللحظة، كان جيانغ تشن قلقًا بشأن سيد القصر الثالث والشيخ الثالث، إذ كانا يشكلان أصعب الخصوم بالنسبة له.
بدا الأمر وكأنه بيت كنوز شاسع ولا نهائي، وكان السيف وأحجار الأصل الإلهية هما أثمن الكنوز. لكن جيانغ تشن لم يشعر سوى بالبرد والخواء في هذا المكان. شعر وكأنه سيختفي قريبًا، لكن الإحساس كان دقيقًا وبطيئًا. لم يؤثر ذلك على جيانغ تشن على الإطلاق نظرًا لقدراته الهائلة على التعافي. ولكن بالنسبة للآخرين، كان ذلك يضعف قوتهم تدريجيًا، ويقتلهم ببطء!
حتى بدون مساعدتهم، كانوا لا يزالون قادرين على التعامل مع الموقف بمهارة. ومع مرور الوقت، بدأ لي دو يتعرض لإصابات بالغة من قبل سيد القصر الثالث والشيخ الثالث، وأصبح في وضع غير مؤات. كان جيانغ تشن يتابع كل حركة من سيد القصر الثالث بقلق بالغ، وقد بدا متوترًا وقلقًا عندما أدرك أن الموقف لم يكن بسيطًا على الإطلاق.
قدر جيانغ تشن الأسلحة الإلهية بشكل تقريبي، وكان هناك أكثر من عشرة آلاف قطعة هنا. كان هناك أكثر من عشر كنوز أصلية بدائية، مئات من الأدوات الإلهية الأصلية، وآلاف من الأدوات الإلهية السماوية. مجموعة متنوعة من الكنوز البراقة جعلته يشعر بالحماس والجشع.
صاح سيد القصر الثالث: “اذهب إلى الجحيم، لقد بالغت في تقدير قوتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى جيانغ تشن عرشًا في المسافة. كان عرشًا برونزيًا، ويبدو تمامًا كالذي كان يبحث عنه!
وجه سيد القصر الثالث ضربة قاتلة، وتمزق جسد لي دو إلى أشلاء. تنفس الجميع الصعداء وشعروا بارتياح كبير. ربما كانت هذه اللحظة الأكثر إثارة للتوتر في حياتهم. لم يخيب سيد القصر الثالث آمالهم، فقد هُزم لي دو وأخيرًا تمكن الجميع من تنفس الصعداء. في تلك اللحظة، ظهر فجوة صغيرة في بوابة الحجر الأبيض المصنوعة من اليشم؛ تم سحب سيف الصقيع السماوي من بوابة الحجر الأبيض. ومع موت لي دو، انهارت تشكيلة الاتجاهات الستة والمحيطات الثمانية.
قال سيد القصر الثالث: “لنذهب يا شيخ الثالث. سأكتشف ما الذي يختبئ خلف هذه بوابة الحجر الأبيض.”
تغير وجه يانغ شيكوان وسأل: “أين شينغ كون وهوانغ بو؟”
تغير وجه يانغ شيكوان وسأل: “أين شينغ كون وهوانغ بو؟”
حتى جيانغ تشن كان مذهولًا من اختفائهما. كانا قد تعرضا لإصابات بالغة، لذا لم ينتبه لهما في البداية. لكنهم أدركوا الآن أنهما اختفيا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المشهد المخيف جعل الجميع يشعرون بالكآبة. كان الشيخ الثالث يحدق في بوابة الحجر الأبيض بتفكير عميق، وكان يسير بخطوات ثقيلة. كان يعلم أن هناك أزمة قاتلة تنتظرهم خلف هذه البوابة.
هذا المشهد المخيف جعل الجميع يشعرون بالكآبة. كان الشيخ الثالث يحدق في بوابة الحجر الأبيض بتفكير عميق، وكان يسير بخطوات ثقيلة. كان يعلم أن هناك أزمة قاتلة تنتظرهم خلف هذه البوابة.
السيف الكريستالي، الحجر العائم، سلف عشيرة إله المعركة وقاتل الشمال البارد… كل هذه الأمور كانت معقدة ومربكة. بدا أن أزمة لا مفر منها تقترب.
السيف الكريستالي، الحجر العائم، سلف عشيرة إله المعركة وقاتل الشمال البارد… كل هذه الأمور كانت معقدة ومربكة. بدا أن أزمة لا مفر منها تقترب.
تنهد جيانغ تشن بعمق. كان قصر الاتصال العميق الإلهي بلا شك مكانًا بلا رحمة وقاسٍ، وكان من الصعب على جيانغ تشن أن يشعر بأي انتماء هنا. منذ البداية، كان الأمر أشبه بسجن بارد وغير مكترث بالنسبة له.
تساءل تشي هايفي: “هل يحاولون الفرار بحياتهم؟” ولكنه لم يكن قادرًا على تصديق ذلك. اختفى شانغكوان يانيون بصمت دون ترك أي رسالة ولم يلاحظ أحد اختفائه.
قال سيد القصر الثالث ببرود: “دعنا نترك الأمر، إنهم مجرد عبء علينا.”
حتى جيانغ تشن لم يلاحظ ذلك. على الرغم من أنه يمتلك روح إمبراطور إلهي، إلا أنه كان من المستحيل تقريبًا أن يختفي هؤلاء دون أن يشعر بذلك. ومع ذلك، لم يستطع تفسير اختفاء شانغكوان يانيون وشينغ كون وهوانغ بو. ربما كانت هذه المرة الأولى التي يشعر فيها بالعجز وخيبة الأمل رغم امتلاكه روح الإمبراطور الإلهي.
قال سيد القصر الثالث ببرود: “دعنا نترك الأمر، إنهم مجرد عبء علينا.”
كان شينغ كون وهوانغ بو أول من هزم، ثم تراجع جيانغ تشن بسرعة. نظرًا لأن قوته كانت تُعتبر ضعيفة مقارنة بالبقية، لم يعلق أحد على انسحابه. في تلك اللحظة، كان جيانغ تشن قلقًا بشأن سيد القصر الثالث والشيخ الثالث، إذ كانا يشكلان أصعب الخصوم بالنسبة له.
جعلت كلماته الجميع يشعرون بعدم الارتياح والحزن، حيث أن الجميع كانوا من قصر الاتصال العميق الإلهي في النهاية. بدا وكأنهم سيُنسَون تمامًا إذا اختفوا أيضًا في يوم من الأيام.
صاح سيد القصر الثالث: “اذهب إلى الجحيم، لقد بالغت في تقدير قوتك!”
تنهد جيانغ تشن بعمق. كان قصر الاتصال العميق الإلهي بلا شك مكانًا بلا رحمة وقاسٍ، وكان من الصعب على جيانغ تشن أن يشعر بأي انتماء هنا. منذ البداية، كان الأمر أشبه بسجن بارد وغير مكترث بالنسبة له.
بدا الأمر وكأنه بيت كنوز شاسع ولا نهائي، وكان السيف وأحجار الأصل الإلهية هما أثمن الكنوز. لكن جيانغ تشن لم يشعر سوى بالبرد والخواء في هذا المكان. شعر وكأنه سيختفي قريبًا، لكن الإحساس كان دقيقًا وبطيئًا. لم يؤثر ذلك على جيانغ تشن على الإطلاق نظرًا لقدراته الهائلة على التعافي. ولكن بالنسبة للآخرين، كان ذلك يضعف قوتهم تدريجيًا، ويقتلهم ببطء!
قال سيد القصر الثالث: “لنذهب يا شيخ الثالث. سأكتشف ما الذي يختبئ خلف هذه بوابة الحجر الأبيض.”
تساءل تشي هايفي: “هل يحاولون الفرار بحياتهم؟” ولكنه لم يكن قادرًا على تصديق ذلك. اختفى شانغكوان يانيون بصمت دون ترك أي رسالة ولم يلاحظ أحد اختفائه.
تقدم سيد القصر الثالث للأمام بقوة وأخذ المبادرة. مد يده ودفع بوابة الحجر الأبيض براحته. في تلك اللحظة، تجمد الجميع في مكانهم من الدهشة. رأوا جبالًا من الكنوز تتشكل من عدد لا يحصى من أحجار الأصل الإلهي. كانت الأدوات الإلهية منتشرة في كل مكان. كانت مليئة بلآلئ الأرواح، مجوهرات اليشم، دبابيس الذهب وحبوب الأرواح الطبية اللامعة. كان الماء في البركة يتحرك في موجات، رغم عدم وجود أي ريح.
تغير وجه يانغ شيكوان وسأل: “أين شينغ كون وهوانغ بو؟”
حتى سيد القصر الثالث شعر بالدهشة في تلك اللحظة. كان هذا بلا شك بيتًا للكنوز مليئًا بالجواهر الثمينة والأسلحة الإلهية. ليس ذلك فحسب، بل كان هناك أكثر من مئة أداة إلهية أصلية وعشرات من كنوز الأصل البدائية. ومع ذلك، كانت جميعها قد فقدت أرواحها، وكانت بالية ومعطلة. رغم ذلك، كان جيانغ تشن يشعر بالإثارة، حيث ركز كل فرد أنظاره على الكنوز دون أن يرمش.
حتى جيانغ تشن كان مذهولًا من اختفائهما. كانا قد تعرضا لإصابات بالغة، لذا لم ينتبه لهما في البداية. لكنهم أدركوا الآن أنهما اختفيا تمامًا.
كانت جبال الكنوز خلف بوابة الحجر الأبيض. بدا وكأنهم مدفوعون بالجشع والرغبة في تلك اللحظة. كان من الصعب مقاومة الإغراء أمام هذا الكم الكبير من الكنوز الثمينة.
قال سيد القصر الثالث ببرود: “دعنا نترك الأمر، إنهم مجرد عبء علينا.”
قدر جيانغ تشن الأسلحة الإلهية بشكل تقريبي، وكان هناك أكثر من عشرة آلاف قطعة هنا. كان هناك أكثر من عشر كنوز أصلية بدائية، مئات من الأدوات الإلهية الأصلية، وآلاف من الأدوات الإلهية السماوية. مجموعة متنوعة من الكنوز البراقة جعلته يشعر بالحماس والجشع.
وليس ذلك فحسب، فقد أدرك جيانغ تشن أن جميع الأسلحة الإلهية كانت عبارة عن سيوف مختلفة الأشكال والقوى، وكل سيف يمتلك روحًا مختلفة.
وليس ذلك فحسب، فقد أدرك جيانغ تشن أن جميع الأسلحة الإلهية كانت عبارة عن سيوف مختلفة الأشكال والقوى، وكل سيف يمتلك روحًا مختلفة.
قوته كانت مذهلة وأثارت صدمة كبيرة في العالم. في ظل تحالف سيد القصر الثالث، كانت المعركة محتدمة بين الطرفين. كانت الجدران الحجرية تتهاوى والعالم من حولهم قد انقلب رأسًا على عقب. لسوء الحظ، كان لي دو مجرد جسد فارغ بلا روح، ولم يكن سوى مسيطر عليه بواسطة هوسه، أشبه بدمية. علاوة على ذلك، لم تصل قوته حتى إلى مستوى الإمبراطور الإلهي بعد موته. لم تعد قوته لا تقهر ولا تُهزم. ومع ذلك، كان ما يزال يمتلك قوة كافية لجعل هجماته قاتلة ضد خبراء الهيرارخ العاديين.
بدا الأمر وكأنه بيت كنوز شاسع ولا نهائي، وكان السيف وأحجار الأصل الإلهية هما أثمن الكنوز. لكن جيانغ تشن لم يشعر سوى بالبرد والخواء في هذا المكان. شعر وكأنه سيختفي قريبًا، لكن الإحساس كان دقيقًا وبطيئًا. لم يؤثر ذلك على جيانغ تشن على الإطلاق نظرًا لقدراته الهائلة على التعافي. ولكن بالنسبة للآخرين، كان ذلك يضعف قوتهم تدريجيًا، ويقتلهم ببطء!
صاح سيد القصر الثالث: “اذهب إلى الجحيم، لقد بالغت في تقدير قوتك!”
ربما كانت هذه الجبال من الكنوز سجنًا للحياة والموت!
قدر جيانغ تشن الأسلحة الإلهية بشكل تقريبي، وكان هناك أكثر من عشرة آلاف قطعة هنا. كان هناك أكثر من عشر كنوز أصلية بدائية، مئات من الأدوات الإلهية الأصلية، وآلاف من الأدوات الإلهية السماوية. مجموعة متنوعة من الكنوز البراقة جعلته يشعر بالحماس والجشع.
رأى جيانغ تشن عرشًا في المسافة. كان عرشًا برونزيًا، ويبدو تمامًا كالذي كان يبحث عنه!
تغير وجه يانغ شيكوان وسأل: “أين شينغ كون وهوانغ بو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت كلماته الجميع يشعرون بعدم الارتياح والحزن، حيث أن الجميع كانوا من قصر الاتصال العميق الإلهي في النهاية. بدا وكأنهم سيُنسَون تمامًا إذا اختفوا أيضًا في يوم من الأيام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات