1: 9
قبل وصوله إلى هذا العالم الغريب، لم يكن لدى غاريت أي رغبة في فهم الأحلام، ولكن الآن، يقف مرتديًا بدلة من ثلاث قطع مع إناء ري في يده ذات القفاز بينما يشاهد بلطجياً سمينًا يتنمر على رئيسه، لم يسعه إلا ان يبدأ في التساؤل عما كان يشهده بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيق غاريت عينيه، وقام بفحص الغرفة، لكنه لم يتمكن من العثور على أي شيء خارج عن المألوف حتى بدأت الظلال في الميل. كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يفكر بها غاريت لوصف الأمر هي كما لو أن الأرضية بأكملها قد انحرفت فجأة نحو وسط الغرفة حيث وقف هنريك، متلقي توبيخه. مثل قطرة من الحبر الأسود، بدأ الظل بالانتشار، ممددًا المحالق هنا وهناك، كما لو كان يتحسس شيئًا ما.
لو لم يختبر بالفعل تفاعلات الرجلين في العالم الحقيقي، ربما اعتقد بالفعل أن جورن كان في المرتبة الأعلى بين الاثنين. عند رؤية البهجة السرية التي كان جورن يستمتع بها في قيادة هنريك حوله، كان بإمكانه فقط أن يفترض أنه يشهد تظاهر رغبات جورن المخفية.
اندفعت عيون البلطجي الكبيرة بهذه الطريقة وذاك، اختلط الخوف وعدم اليقين والغضب معًا. عبر الغرفة، اتخذ هنريك خطوة أخرى للأمام، وبدأ جسده في الالتواء والتمدد، كما لو كان ينمو إلى وحش مشوه، ولكن لدهشة غاريت، بدا أن مشهده يهدئ جورن.
تحدث انعكاس دور جورن عن رغبة البلطجي الكبيرة في الارتقاء إلى مكانة عالية، وحقيقة أن رئيسه الحالي كان يتأرجح على الجانب الآخر من المكتب أعطت غاريت نظرة ثاقبة لطبيعة علاقتهما، على الأقل من جانب جورن.
كان هناك عدد من التفاصيل الصغيرة الأخرى التي وجدها غاريت مثيرة للاهتمام أيضًا، بما في ذلك الطريقة التي يرتدي بها جورن والمجوهرات التي تزين أصابعه.
3 زهور: بدأ الشعور بالولاء ينمو في المضيف عندما يدرك قوة زهرة الحلم، مما يجعله على الأرجح يستمع إلى اقتراحاتك.
ومع ذلك، بينما كان يشاهد، لاحظ فجأة تغيرًا في الحلم. بدا أن الهواء يزداد ثقلًا ويملأ الهواء برد طفيف. لقد كان تغييرًا طفيفًا بحيث لم يلاحظ أي من الرجلين أي شيء خارج عن المألوف بينما استمروا في تمثيل مهزلتهم.
تحدث انعكاس دور جورن عن رغبة البلطجي الكبيرة في الارتقاء إلى مكانة عالية، وحقيقة أن رئيسه الحالي كان يتأرجح على الجانب الآخر من المكتب أعطت غاريت نظرة ثاقبة لطبيعة علاقتهما، على الأقل من جانب جورن.
ضيق غاريت عينيه، وقام بفحص الغرفة، لكنه لم يتمكن من العثور على أي شيء خارج عن المألوف حتى بدأت الظلال في الميل. كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يفكر بها غاريت لوصف الأمر هي كما لو أن الأرضية بأكملها قد انحرفت فجأة نحو وسط الغرفة حيث وقف هنريك، متلقي توبيخه. مثل قطرة من الحبر الأسود، بدأ الظل بالانتشار، ممددًا المحالق هنا وهناك، كما لو كان يتحسس شيئًا ما.
كان غاريت ينتظر هذه الترقية، ولكن قبل أن يختارها، فتح بذور الحلم للتحقق من نوع الترقية التي يمكنه الحصول عليها منها. بقدر ما جعله التفكير في القدرة غير مرتاحًا، فقد شعر بالإمكانات المرعبة التي تحملها هذه القدرة.
من خلال الاتصال بظل هنريك، بدأ الظلام الغامق بالاندفاع، وزاد حجمه وكثافته عندما اندمجا معًا. أدرك غاريت أن الأمور على وشك أن تصبح خطيرة، وأراد أن يفعل شيئًا لإيقاف الظل المظلم، لكنه بصراحة لم يكن لديه طريقة للتعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.
ركز مساره بالكامل على الملاحظة، ولم يترك له أي طريقة ملموسة لإيذاء الشبح الذي يعرفه. مرتبكًا، لم يستطع إلا أن يشاهد الظلام الغامق يلتهم ظل هنريك ثم بدأ في التسلل إلى ظهره، وهو ينزلق إلى أعلى مثل الأوردة التي تضخ ظلام نقي. ببطء، حدث تغيير على هنريك، مما تسبب في تغير لون بشرته إلى الرمادي.
“إلى أين تذهب؟ لماذا تجري؟” سأله هنريك، ولسانه ينزلق داخل وخارج فمه مثل السحلية. كان كل شبر تقريبًا من جلد هنريك مغطى بشبكة من الأوردة المحببة، وقد فقد أي مظهر من مظاهر الحياة الطبيعية مع انتفاخ عينيه المحتقنة بالدماء من وجهه. ومع ذلك، لمدى خطورة مظهره، شعر غاريت في الواقع بتهديد ضئيل جدًا منه. تسبب شبح السعي ذو العينين القرمزية في تخثر دمه في عروقه، لكن هذا المخلوق بالكاد جعل حاجبيه يرتعشان، على الرغم من أنه بدا أكثر خطورة.
ما زال جورن لم يلاحظ التغيير، لكن غاريت كان قلقًا من أنه بحلول الوقت الذي فعل فيه، سيكون الأوان قد فات. لم يكن لديه أي فكرة عما يمكن أن يفعله جورن، لكنه اعتقد أنه سيكون من الأفضل له أن يفعل شيئًا بدلاً من لا شيء. بالتركيز على جورن، حاول استخدام همس الحلم لتحذير البلطجي من رئيسه.
في المقابل، غسلت بذور الحلم الغرفة بالضوء، مما تسبب في تحريف وجه هنريك من الألم. أطلق الوحش صرخة، وحاول التراجع، لكن الضوء الذي أحرق تأثيره بعيدًا أيضًا حاصره في مكانه. نظرًا لفعاليته، أطلق جورن ضحكة وحشية وصب نفسه في النبات، مما زاد من تدفق الطاقة من شرارة روحه.
“هناك شيء خاطئ مع هنريك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزهرة! لا بد لي من سقي الزهرة!”
التف الهمس الخافت حول جورن، مما يجعله أخذ يعبس وينظر حوله، ويأخذ انتباهه عن قدر الزهور بينما يستدير لينظر إلى هنريك. على الرغم من أنه لا يزال واقفًا ورأسه منحنيًا، كانت أصابع صاحب النزل متوترة على قبعته، وكانت تغطيها خطوط رفيعة من اللون الأسود النابض مثل شبكة من الأوردة الدقيقة.
كانت تلك الأنواع نفسها من الأوردة تتسلل إلى رقبته، وبدأت ابتسامة غريبة ببطء تمتد عبر شفتيه. بمجرد أن تم تحذيره، لم يستغرق جورن سوى لحظة حتى يدرك أن شيئًا ما كان خطأ، ولكن حتى عندما تراجع خطوة إلى الوراء، اتخذ هنريك خطوة إلى الأمام.
ارتفعت عيون محتقنة بالدم لتلتقي بنظرة جورن المرتعشة والابتسامة على شفتيه تهدد بتقسيم جلده. لمس جورن السلاح الذي كان يجب أن يكون عند خصره، فوجد يده تغلق على إناء ري بدلاً من ذلك. نظر إليه في ارتباك، وسمع نفس صوت الهمس يتردد في رأسه.
[مدعوم من FASNER]
“الزهرة ستحميني من هنريك. كنت على وشك أن أسقي الزهرة.”
قبل وصوله إلى هذا العالم الغريب، لم يكن لدى غاريت أي رغبة في فهم الأحلام، ولكن الآن، يقف مرتديًا بدلة من ثلاث قطع مع إناء ري في يده ذات القفاز بينما يشاهد بلطجياً سمينًا يتنمر على رئيسه، لم يسعه إلا ان يبدأ في التساؤل عما كان يشهده بالضبط.
ببطء، تراجعت صدمة رؤية إناء الري، وحل محلها القلق الذي نما فقط عندما اتخذ هنريك خطوة مترنحًا للأمام، وبدأت حواف فمه في النزيف حيث انفتح فمه ببطء بشكل غير طبيعي. بابتلاع السبة التي وصلت إلى شفتيه، تردد جورن، ولكن مرة أخرى، انجرف هذا الصوت الشبيه بالحلم حوله.
٭جديد٭ يمكنك الآن زراعة البذور في أي مكان في الحلم وتغذيتها بنفسك.
“الزهرة! لا بد لي من سقي الزهرة!”
تم تخفيض تكلفة الطاقة لتفعيل هذه القدرة.
“إلى أين تذهب؟ لماذا تجري؟” سأله هنريك، ولسانه ينزلق داخل وخارج فمه مثل السحلية. كان كل شبر تقريبًا من جلد هنريك مغطى بشبكة من الأوردة المحببة، وقد فقد أي مظهر من مظاهر الحياة الطبيعية مع انتفاخ عينيه المحتقنة بالدماء من وجهه. ومع ذلك، لمدى خطورة مظهره، شعر غاريت في الواقع بتهديد ضئيل جدًا منه. تسبب شبح السعي ذو العينين القرمزية في تخثر دمه في عروقه، لكن هذا المخلوق بالكاد جعل حاجبيه يرتعشان، على الرغم من أنه بدا أكثر خطورة.
لقد اكتسبت القدرة على استخدام الحلم لإخفاء وجودك، مما يقلل من احتمالية رؤيتك.
بخطوات بطيئة بشكل لا يصدق، سار صاحب النُزل المتحول إلى الأمام، وتوقف مؤقتًا في كل مرة يحرك فيها قدميه، كما لو كان يتظاهر فقط أنه يريد الوصول إلى جورن. ومع ذلك، كان مرعباً لدرجة أن جورن سارع إلى دعمه، ولا تزال يده تمسك بإناء الري.
لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.
اندفعت عيون البلطجي الكبيرة بهذه الطريقة وذاك، اختلط الخوف وعدم اليقين والغضب معًا. عبر الغرفة، اتخذ هنريك خطوة أخرى للأمام، وبدأ جسده في الالتواء والتمدد، كما لو كان ينمو إلى وحش مشوه، ولكن لدهشة غاريت، بدا أن مشهده يهدئ جورن.
خط القرار من خلال عينيه واستدار ليصب الماء من الإناء على القدر الذي يحمل بذرة الحلم. بصدق، لم يكن لدى غاريت أي وسيلة لمعرفة ما إذا كانت الزهرة ستساعد على الإطلاق، لكنه هنا كمراقب وكان مهتمًا بمعرفة نوع التأثير الذي ستحدثه على الموقف. تساقطت المياه الفوارة من نهاية إناء الري، وتقطرت في التربة في الإناء وتنقعها تمامًا. ظن غاريت أن عينيه كانتا تخدعانه، فغمض عينيه ونظر عن قرب، لكن الماء اللامع لم يتغير.
خط القرار من خلال عينيه واستدار ليصب الماء من الإناء على القدر الذي يحمل بذرة الحلم. بصدق، لم يكن لدى غاريت أي وسيلة لمعرفة ما إذا كانت الزهرة ستساعد على الإطلاق، لكنه هنا كمراقب وكان مهتمًا بمعرفة نوع التأثير الذي ستحدثه على الموقف. تساقطت المياه الفوارة من نهاية إناء الري، وتقطرت في التربة في الإناء وتنقعها تمامًا. ظن غاريت أن عينيه كانتا تخدعانه، فغمض عينيه ونظر عن قرب، لكن الماء اللامع لم يتغير.
انبثقت النافذة المألوفة الآن، والتي تظهر قدرات غاريت الثلاث. كانت همس الحلم تمامًا كما كانت في المرة الأولى، لكن مراقبة الحلم قد تغيرت، مضيفة قدرة جديدة.
اقترب غاريت من ذلك، وأدرك أن شرارة روح جورن تنبعث منها خيطًا من الضوء يتم ضخه في الإناء الذي يحمله، مما يحول الماء الذي سكبه في الإناء إلى شيء سحري. أثار مشهد الماء غضب الوحش الذي اندمج مع شخصية هنريك واندفع للأمام مرة أخرى، كما لو سينقض على جورن.
ارتفعت عيون محتقنة بالدم لتلتقي بنظرة جورن المرتعشة والابتسامة على شفتيه تهدد بتقسيم جلده. لمس جورن السلاح الذي كان يجب أن يكون عند خصره، فوجد يده تغلق على إناء ري بدلاً من ذلك. نظر إليه في ارتباك، وسمع نفس صوت الهمس يتردد في رأسه.
فكر غاريت في رمي نفسه في الطريق لشراء البلطجي الكبير بعض الوقت، لكن هذه الفكرة قوبلت بالرفض على الفور تقريبًا. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب عدم استجابة الوحش لوجوده، لكنه لم يكن على وشك تغيير ذلك عن طريق حقن نفسه بالقوة في المواجهة.
1 خبرة – بذور المراقبة
وصلت أصابع ملتوية إلى جورن عندما اقترب هنريك، ولكن في اللحظة الأخيرة ظهر ضوء لطيف من القدر حيث انفجرت بذور الحلم، التي تغذيها دفق الطاقة من شرارة روح جورن، من التربة وتفتحت في شكل زهرة صغيرة ذات خمس بتلات.
ببطء، تراجعت صدمة رؤية إناء الري، وحل محلها القلق الذي نما فقط عندما اتخذ هنريك خطوة مترنحًا للأمام، وبدأت حواف فمه في النزيف حيث انفتح فمه ببطء بشكل غير طبيعي. بابتلاع السبة التي وصلت إلى شفتيه، تردد جورن، ولكن مرة أخرى، انجرف هذا الصوت الشبيه بالحلم حوله.
مر الضوء المتلألئ عبر سطح الزهرة، تراقصت آلاف الألوان معًا لتشكل توهجًا من عالم آخر استحوذ على انتباه جورن. بدا أن إحساسًا بالإثارة قد استولى على الرجل حيث استمر في سقي النبات بحماسة متزايدة، مما أدى إلى قلب إناء الري وهو يوجه روحه إليه.
مر الضوء المتلألئ عبر سطح الزهرة، تراقصت آلاف الألوان معًا لتشكل توهجًا من عالم آخر استحوذ على انتباه جورن. بدا أن إحساسًا بالإثارة قد استولى على الرجل حيث استمر في سقي النبات بحماسة متزايدة، مما أدى إلى قلب إناء الري وهو يوجه روحه إليه.
في المقابل، غسلت بذور الحلم الغرفة بالضوء، مما تسبب في تحريف وجه هنريك من الألم. أطلق الوحش صرخة، وحاول التراجع، لكن الضوء الذي أحرق تأثيره بعيدًا أيضًا حاصره في مكانه. نظرًا لفعاليته، أطلق جورن ضحكة وحشية وصب نفسه في النبات، مما زاد من تدفق الطاقة من شرارة روحه.
لقد لاحظت حلم موقظ للمرة الأولى. لقد ربحت 1 خبرة.
مع كل قطرة من الطاقة التي تمتصها الزهرة، نمت بشكل أكبر قليلاً، حتى لم يعد القدر قادرًا على احتوائها. تردد صدى صوت تكسير خافت في جميع أنحاء الغرفة وبدأت الجذور تنتشر بسرعة مرئية، مخترقة في عتبة النافذة وتزحف على طول الألواح الخشبية.
لقد لاحظت حلم موقظ للمرة الأولى. لقد ربحت 1 خبرة.
جذبت صرخة أخرى انتباه غاريت عن الزهرة الجميلة في الوقت المناسب لرؤية الوحش المرتعش يسقط على الأرض، وهيئته الضخمة تتلاشى إلى لا شيء تقريبًا. شقت إحدى جذور الزهرة طريقها صعودًا على وجه هنريك، زاحفةً بلا هوادة في فمه وأسفل حلقه. على الرغم من أن غاريت كان يعلم أنه لم يكن ينظر إلى هنريك فعليًا، إلا أن المشهد أرسل قشعريرة أسفل عموده الفقري، وكاد أن يترك الحلم في ذلك الوقت وهناك. بعد أن صقل عزمه، أجبر نفسه على البقاء ومشاهدة كيف تسير الأمور، لكنه لم يستطع التخلص من الشعور المزعج في معدته.
قبل وصوله إلى هذا العالم الغريب، لم يكن لدى غاريت أي رغبة في فهم الأحلام، ولكن الآن، يقف مرتديًا بدلة من ثلاث قطع مع إناء ري في يده ذات القفاز بينما يشاهد بلطجياً سمينًا يتنمر على رئيسه، لم يسعه إلا ان يبدأ في التساؤل عما كان يشهده بالضبط.
حاولت الأوردة النابضة بالحبر الفرار كلما ظهرت جذور بذور الأحلام، ولكن بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه، كانت الزهرة وراءها تمامًا، تمتص جوهرها وتحولها إلى مغذيات لتغذية نموها. في غضون بضع دقائق، انتهى الأمر وتحولت هيئة هنريك إلى رماد تطاير بعيدًا، وتلاشى في أعماق الحلم. ما زال جورن لم يبعد انتباهه عن الزهرة، حتى أنه بدأ يغمغم عليها بكلمات ناعمة حتى وهو يواصل إطعامها من إناء سقيه.
اندفعت عيون البلطجي الكبيرة بهذه الطريقة وذاك، اختلط الخوف وعدم اليقين والغضب معًا. عبر الغرفة، اتخذ هنريك خطوة أخرى للأمام، وبدأ جسده في الالتواء والتمدد، كما لو كان ينمو إلى وحش مشوه، ولكن لدهشة غاريت، بدا أن مشهده يهدئ جورن.
عاجز عن الفهم، حدق غاريت في الزهرة، وشاهدها كما ظهرت زهرة ثانية، ثم ظهرت الزهرة الثالثة عليها. ملوحة بتلاتها بلطف، وتوجهها نحوه، كما لو كانت قادرة على تحديد مكانه. لم يشعر بأي تهديد منها؛ بدلاً من ذلك، كان يشع شعوراً بحسن النية والعبودية مما زاد من شعوره بعدم الراحة. شاهد غاريت بينما كانت آخر بقايا الطاقة من شرارة روح جورن تتدفق على الزهرة، شعر أن الحلم يهتز ويبدأ في التلاشي، ووضعه في غرفة نوم جورن بعد لحظة.
كان غاريت ينتظر هذه الترقية، ولكن قبل أن يختارها، فتح بذور الحلم للتحقق من نوع الترقية التي يمكنه الحصول عليها منها. بقدر ما جعله التفكير في القدرة غير مرتاحًا، فقد شعر بالإمكانات المرعبة التي تحملها هذه القدرة.
تمدد جورن وتثائب، ثم نهض ونظر حوله. عند مشاهدته وهو يمشي ليرش الماء على وجهه من الوعاء، لم يستطع غاريت إلا أن يلاحظ الخطوط العريضة الغامضة لزهرة لامعة بخمس بتلات مطبوعة على حدقاته. عاد غاريت إلى غرفته بقلب حزين، ولم يكلف نفسه عناء التحقق من الكوابيس بينما كان يسير على الدرج. حلق أمام عينيه نافذة ألقت بعض الضوء على الموقف، على الرغم من أنها أضافت فقط العبء الذي شعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيق غاريت عينيه، وقام بفحص الغرفة، لكنه لم يتمكن من العثور على أي شيء خارج عن المألوف حتى بدأت الظلال في الميل. كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يفكر بها غاريت لوصف الأمر هي كما لو أن الأرضية بأكملها قد انحرفت فجأة نحو وسط الغرفة حيث وقف هنريك، متلقي توبيخه. مثل قطرة من الحبر الأسود، بدأ الظل بالانتشار، ممددًا المحالق هنا وهناك، كما لو كان يتحسس شيئًا ما.
زهرة الحلم – مزهرة (3)
كان هناك عدد من التفاصيل الصغيرة الأخرى التي وجدها غاريت مثيرة للاهتمام أيضًا، بما في ذلك الطريقة التي يرتدي بها جورن والمجوهرات التي تزين أصابعه.
لقد ازدهرت بذرة حلمك. مع زيادة عدد الزهور، سيستمر مستوى تحكمك في المضيف في الزيادة.
“هناك شيء خاطئ مع هنريك.”
1 زهرة: أنت على دراية بوجود المضيف ويمكنك الشعور بالمعلومات من تجاربه.
فكر غاريت في رمي نفسه في الطريق لشراء البلطجي الكبير بعض الوقت، لكن هذه الفكرة قوبلت بالرفض على الفور تقريبًا. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب عدم استجابة الوحش لوجوده، لكنه لم يكن على وشك تغيير ذلك عن طريق حقن نفسه بالقوة في المواجهة.
2 زهور: يمكنك التحدث والقراءة من أحلام المضيف، حتى عندما لا ينامون.
ما زال جورن لم يلاحظ التغيير، لكن غاريت كان قلقًا من أنه بحلول الوقت الذي فعل فيه، سيكون الأوان قد فات. لم يكن لديه أي فكرة عما يمكن أن يفعله جورن، لكنه اعتقد أنه سيكون من الأفضل له أن يفعل شيئًا بدلاً من لا شيء. بالتركيز على جورن، حاول استخدام همس الحلم لتحذير البلطجي من رئيسه.
3 زهور: بدأ الشعور بالولاء ينمو في المضيف عندما يدرك قوة زهرة الحلم، مما يجعله على الأرجح يستمع إلى اقتراحاتك.
ركز مساره بالكامل على الملاحظة، ولم يترك له أي طريقة ملموسة لإيذاء الشبح الذي يعرفه. مرتبكًا، لم يستطع إلا أن يشاهد الظلام الغامق يلتهم ظل هنريك ثم بدأ في التسلل إلى ظهره، وهو ينزلق إلى أعلى مثل الأوردة التي تضخ ظلام نقي. ببطء، حدث تغيير على هنريك، مما تسبب في تغير لون بشرته إلى الرمادي.
بالعودة إلى غرفته، سقط غاريت في عرش الحالم، وشعر بالدفء الذي يشع منه يتسرب إليه ويعيد شحن شرارته الروحية. لم يكن يتوقع أن يكون لبذور الحلم مثل هذا التأثير المشؤوم، والآن بعد أن ظهر أنه ممزق حيال ذلك. لقد قلبت فكرة القدرة على التحكم في الآخرين من خلال زرع بذور الأحلام معدته، على الرغم من أنه لم يستطع إنكار همس الجاذبية الذي يحمله.
“هناك شيء خاطئ مع هنريك.”
بمجرد أن قرأ وصف زهرة الأحلام، أدرك أن الوحش الذي زرع عينيه القرمزي فيه كان يحاول أن يفعل نفس الشيء معه. لولا قيام عرش الحالم بتدمير تأثير عين القرمزي التي أصابته، لكان انتهى به الأمر تمامًا مثل جورن. ارتجف، ولوح بالنافذة بعيدًا ونظر إلى النافذة الجديدة التي برزت.
من خلال الاتصال بظل هنريك، بدأ الظلام الغامق بالاندفاع، وزاد حجمه وكثافته عندما اندمجا معًا. أدرك غاريت أن الأمور على وشك أن تصبح خطيرة، وأراد أن يفعل شيئًا لإيقاف الظل المظلم، لكنه بصراحة لم يكن لديه طريقة للتعامل معه.
لقد لاحظت الشبح الزاحف، وهو كابوس متدني يفترس مخاوف أولئك الذين يحلمون. لقد ربحت 1 خبرة.
مراقبة الحلم
لقد لاحظت حلم موقظ للمرة الأولى. لقد ربحت 1 خبرة.
لقد لاحظت زهرة الحلم، زهرة خاصة تنمو فقط في الأحلام. لقد ربحت 2 خبرة.
مستوى المهارة: 1
الخبرة: 23/20
بعد أن اختار مهارته للارتقاء بالمستوى، كان عليه اختيار إحدى القدرات. بالنظر إلى مخطط الشجرة الذي أظهر خياراته، رأى أن المسار الممتد من بذور الحلم كان خاملًا ولم يسمح له أي قدر من التركيز عليه برؤية ما سيحدث بعد ذلك. اعتبر غاريت أنه ليس بمستوى عالٍ بما فيه الكفاية لذلك، أو أنه لم يفتح الشرط اللازم لمواصلة هذا المسار، لذا تجاهله غاريت ونظر في خياراته الأخرى. فقط عباءة الحالم والحلم الوهمي كانا متاحين، لذلك اختار عباءة الحالم.
[تهانينا! لديك حاليًا نقاط خبرة كافية لرفع المستوى. هل ترغب في الارتقاء إلى المستوى الثاني؟]
حاولت الأوردة النابضة بالحبر الفرار كلما ظهرت جذور بذور الأحلام، ولكن بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه، كانت الزهرة وراءها تمامًا، تمتص جوهرها وتحولها إلى مغذيات لتغذية نموها. في غضون بضع دقائق، انتهى الأمر وتحولت هيئة هنريك إلى رماد تطاير بعيدًا، وتلاشى في أعماق الحلم. ما زال جورن لم يبعد انتباهه عن الزهرة، حتى أنه بدأ يغمغم عليها بكلمات ناعمة حتى وهو يواصل إطعامها من إناء سقيه.
لم يكن المستوى الأعلى مفاجئًا لغاريت، الذي اكتشف أن عدد الأشياء الجديدة التي رآها كانت كافية لمنحه الخبرة التي يحتاجها. كما شجعه حقيقة أن مواجهته الثانية مع شبح لم تنته بشكل كارثي مثل الأول. كان الشبح الزاحف أضعف بكثير مما كان يعتقد أنه سيكون، وحتى لو لم يكن حول جورن فمن المحتمل أن يكون بخير. أومأ برأسه، اختار رفع مستواه.
لقد لاحظت زهرة الحلم، زهرة خاصة تنمو فقط في الأحلام. لقد ربحت 2 خبرة.
[الرجاء اختيار أي من مهاراتك ستترقى ثم اختر مكسب المستوى الثاني.]
خط القرار من خلال عينيه واستدار ليصب الماء من الإناء على القدر الذي يحمل بذرة الحلم. بصدق، لم يكن لدى غاريت أي وسيلة لمعرفة ما إذا كانت الزهرة ستساعد على الإطلاق، لكنه هنا كمراقب وكان مهتمًا بمعرفة نوع التأثير الذي ستحدثه على الموقف. تساقطت المياه الفوارة من نهاية إناء الري، وتقطرت في التربة في الإناء وتنقعها تمامًا. ظن غاريت أن عينيه كانتا تخدعانه، فغمض عينيه ونظر عن قرب، لكن الماء اللامع لم يتغير.
انبثقت النافذة المألوفة الآن، والتي تظهر قدرات غاريت الثلاث. كانت همس الحلم تمامًا كما كانت في المرة الأولى، لكن مراقبة الحلم قد تغيرت، مضيفة قدرة جديدة.
لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.
مراقبة الحلم
ما زال جورن لم يلاحظ التغيير، لكن غاريت كان قلقًا من أنه بحلول الوقت الذي فعل فيه، سيكون الأوان قد فات. لم يكن لديه أي فكرة عما يمكن أن يفعله جورن، لكنه اعتقد أنه سيكون من الأفضل له أن يفعل شيئًا بدلاً من لا شيء. بالتركيز على جورن، حاول استخدام همس الحلم لتحذير البلطجي من رئيسه.
لقد اكتسبت القدرة على رؤية الحلم بوضوح.
اتسعت عيونه، قرأ غاريت القدرة مرة أخرى، وابتسامة بطيئة تمتد عبر وجهه وهو يتخيل الممرات مليئة بالزهور اللامعة. لقد برزت له قدرة الزهرة على التقاط واستهلاك الكابوس الزاحف، لكنه افترض أنها لن تنجح إلا إذا تسلل الكابوس إلى حلم حيث زُرعت زهرة، ولكن إذا كان قادرًا على زرع الزهرة في الممرات، يمكن أن يؤمن ليس فقط هذه الغرفة، ولكن أقسامًا أكبر من النزل. بالنظر إلى افتقاره إلى القدرة الهجومية، كانت هذه الفكرة بمثابة كوب من الماء البارد في يوم حافل، ولم يتردد غاريت في ترقية بذور الحلم إلى المستوى الثاني.
تم تخفيض تكلفة الطاقة لتفعيل هذه القدرة.
اندفعت عيون البلطجي الكبيرة بهذه الطريقة وذاك، اختلط الخوف وعدم اليقين والغضب معًا. عبر الغرفة، اتخذ هنريك خطوة أخرى للأمام، وبدأ جسده في الالتواء والتمدد، كما لو كان ينمو إلى وحش مشوه، ولكن لدهشة غاريت، بدا أن مشهده يهدئ جورن.
٭جديد٭ يمكنك الآن استخدام قدراتك الأخرى أثناء استخدام مراقبة الحلم.
قبل وصوله إلى هذا العالم الغريب، لم يكن لدى غاريت أي رغبة في فهم الأحلام، ولكن الآن، يقف مرتديًا بدلة من ثلاث قطع مع إناء ري في يده ذات القفاز بينما يشاهد بلطجياً سمينًا يتنمر على رئيسه، لم يسعه إلا ان يبدأ في التساؤل عما كان يشهده بالضبط.
مستوى المهارة: 2> 3
لقد اكتسبت القدرة على رؤية الحلم بوضوح.
كان غاريت ينتظر هذه الترقية، ولكن قبل أن يختارها، فتح بذور الحلم للتحقق من نوع الترقية التي يمكنه الحصول عليها منها. بقدر ما جعله التفكير في القدرة غير مرتاحًا، فقد شعر بالإمكانات المرعبة التي تحملها هذه القدرة.
3 زهور: بدأ الشعور بالولاء ينمو في المضيف عندما يدرك قوة زهرة الحلم، مما يجعله على الأرجح يستمع إلى اقتراحاتك.
[بذور الحلم]
تم تخفيض تكلفة الطاقة لتفعيل هذه القدرة.
لقد استوليت على واحدة من قدرات [؟؟؟؟؟؟؟]، عين شالموروث القرمزية، بذور الحلم.
بخطوات بطيئة بشكل لا يصدق، سار صاحب النُزل المتحول إلى الأمام، وتوقف مؤقتًا في كل مرة يحرك فيها قدميه، كما لو كان يتظاهر فقط أنه يريد الوصول إلى جورن. ومع ذلك، كان مرعباً لدرجة أن جورن سارع إلى دعمه، ولا تزال يده تمسك بإناء الري.
1 خبرة – بذور المراقبة
خط القرار من خلال عينيه واستدار ليصب الماء من الإناء على القدر الذي يحمل بذرة الحلم. بصدق، لم يكن لدى غاريت أي وسيلة لمعرفة ما إذا كانت الزهرة ستساعد على الإطلاق، لكنه هنا كمراقب وكان مهتمًا بمعرفة نوع التأثير الذي ستحدثه على الموقف. تساقطت المياه الفوارة من نهاية إناء الري، وتقطرت في التربة في الإناء وتنقعها تمامًا. ظن غاريت أن عينيه كانتا تخدعانه، فغمض عينيه ونظر عن قرب، لكن الماء اللامع لم يتغير.
2 خبرة – بذور الاتصال
كانت تلك الأنواع نفسها من الأوردة تتسلل إلى رقبته، وبدأت ابتسامة غريبة ببطء تمتد عبر شفتيه. بمجرد أن تم تحذيره، لم يستغرق جورن سوى لحظة حتى يدرك أن شيئًا ما كان خطأ، ولكن حتى عندما تراجع خطوة إلى الوراء، اتخذ هنريك خطوة إلى الأمام.
3 خبرة – بذور الولاء
انبثقت النافذة المألوفة الآن، والتي تظهر قدرات غاريت الثلاث. كانت همس الحلم تمامًا كما كانت في المرة الأولى، لكن مراقبة الحلم قد تغيرت، مضيفة قدرة جديدة.
[أنواع أخرى من البذور مقفلة]
3 خبرة – بذور الولاء
٭جديد٭ يمكنك الآن زراعة البذور في أي مكان في الحلم وتغذيتها بنفسك.
مع استكمال ارتقاء مستواه، فتح نافذة حالته ليرى كيف نما.
مستوى المهارة: 1> 2
بالعودة إلى غرفته، سقط غاريت في عرش الحالم، وشعر بالدفء الذي يشع منه يتسرب إليه ويعيد شحن شرارته الروحية. لم يكن يتوقع أن يكون لبذور الحلم مثل هذا التأثير المشؤوم، والآن بعد أن ظهر أنه ممزق حيال ذلك. لقد قلبت فكرة القدرة على التحكم في الآخرين من خلال زرع بذور الأحلام معدته، على الرغم من أنه لم يستطع إنكار همس الجاذبية الذي يحمله.
اتسعت عيونه، قرأ غاريت القدرة مرة أخرى، وابتسامة بطيئة تمتد عبر وجهه وهو يتخيل الممرات مليئة بالزهور اللامعة. لقد برزت له قدرة الزهرة على التقاط واستهلاك الكابوس الزاحف، لكنه افترض أنها لن تنجح إلا إذا تسلل الكابوس إلى حلم حيث زُرعت زهرة، ولكن إذا كان قادرًا على زرع الزهرة في الممرات، يمكن أن يؤمن ليس فقط هذه الغرفة، ولكن أقسامًا أكبر من النزل. بالنظر إلى افتقاره إلى القدرة الهجومية، كانت هذه الفكرة بمثابة كوب من الماء البارد في يوم حافل، ولم يتردد غاريت في ترقية بذور الحلم إلى المستوى الثاني.
الحالة الاسم: غاريت كلاين المسار: مسار المراقب المستوي 2 الخبرة: 3/40 القدرات: [4/10] همس الحلم [1] مراقبة الحلم [2] بذور الحلم [2] عباءة الحالم [1]
بعد أن اختار مهارته للارتقاء بالمستوى، كان عليه اختيار إحدى القدرات. بالنظر إلى مخطط الشجرة الذي أظهر خياراته، رأى أن المسار الممتد من بذور الحلم كان خاملًا ولم يسمح له أي قدر من التركيز عليه برؤية ما سيحدث بعد ذلك. اعتبر غاريت أنه ليس بمستوى عالٍ بما فيه الكفاية لذلك، أو أنه لم يفتح الشرط اللازم لمواصلة هذا المسار، لذا تجاهله غاريت ونظر في خياراته الأخرى. فقط عباءة الحالم والحلم الوهمي كانا متاحين، لذلك اختار عباءة الحالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب غاريت من ذلك، وأدرك أن شرارة روح جورن تنبعث منها خيطًا من الضوء يتم ضخه في الإناء الذي يحمله، مما يحول الماء الذي سكبه في الإناء إلى شيء سحري. أثار مشهد الماء غضب الوحش الذي اندمج مع شخصية هنريك واندفع للأمام مرة أخرى، كما لو سينقض على جورن.
عباءة الحالم
ومع ذلك، بينما كان يشاهد، لاحظ فجأة تغيرًا في الحلم. بدا أن الهواء يزداد ثقلًا ويملأ الهواء برد طفيف. لقد كان تغييرًا طفيفًا بحيث لم يلاحظ أي من الرجلين أي شيء خارج عن المألوف بينما استمروا في تمثيل مهزلتهم.
لقد اكتسبت القدرة على استخدام الحلم لإخفاء وجودك، مما يقلل من احتمالية رؤيتك.
ركز مساره بالكامل على الملاحظة، ولم يترك له أي طريقة ملموسة لإيذاء الشبح الذي يعرفه. مرتبكًا، لم يستطع إلا أن يشاهد الظلام الغامق يلتهم ظل هنريك ثم بدأ في التسلل إلى ظهره، وهو ينزلق إلى أعلى مثل الأوردة التي تضخ ظلام نقي. ببطء، حدث تغيير على هنريك، مما تسبب في تغير لون بشرته إلى الرمادي.
مستوى المهارة: 1
كان غاريت ينتظر هذه الترقية، ولكن قبل أن يختارها، فتح بذور الحلم للتحقق من نوع الترقية التي يمكنه الحصول عليها منها. بقدر ما جعله التفكير في القدرة غير مرتاحًا، فقد شعر بالإمكانات المرعبة التي تحملها هذه القدرة.
مع استكمال ارتقاء مستواه، فتح نافذة حالته ليرى كيف نما.
[تهانينا! لديك حاليًا نقاط خبرة كافية لرفع المستوى. هل ترغب في الارتقاء إلى المستوى الثاني؟]
الحالة
الاسم: غاريت كلاين
المسار: مسار المراقب
المستوي 2
الخبرة: 3/40
القدرات: [4/10]
همس الحلم [1]
مراقبة الحلم [2]
بذور الحلم [2]
عباءة الحالم [1]انبثقت النافذة المألوفة الآن، والتي تظهر قدرات غاريت الثلاث. كانت همس الحلم تمامًا كما كانت في المرة الأولى، لكن مراقبة الحلم قد تغيرت، مضيفة قدرة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل قطرة من الطاقة التي تمتصها الزهرة، نمت بشكل أكبر قليلاً، حتى لم يعد القدر قادرًا على احتوائها. تردد صدى صوت تكسير خافت في جميع أنحاء الغرفة وبدأت الجذور تنتشر بسرعة مرئية، مخترقة في عتبة النافذة وتزحف على طول الألواح الخشبية.
[مدعوم من FASNER]
لو لم يختبر بالفعل تفاعلات الرجلين في العالم الحقيقي، ربما اعتقد بالفعل أن جورن كان في المرتبة الأعلى بين الاثنين. عند رؤية البهجة السرية التي كان جورن يستمتع بها في قيادة هنريك حوله، كان بإمكانه فقط أن يفترض أنه يشهد تظاهر رغبات جورن المخفية.
ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.
كان غاريت ينتظر هذه الترقية، ولكن قبل أن يختارها، فتح بذور الحلم للتحقق من نوع الترقية التي يمكنه الحصول عليها منها. بقدر ما جعله التفكير في القدرة غير مرتاحًا، فقد شعر بالإمكانات المرعبة التي تحملها هذه القدرة.
لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.
1 خبرة – بذور المراقبة
لم يكن المستوى الأعلى مفاجئًا لغاريت، الذي اكتشف أن عدد الأشياء الجديدة التي رآها كانت كافية لمنحه الخبرة التي يحتاجها. كما شجعه حقيقة أن مواجهته الثانية مع شبح لم تنته بشكل كارثي مثل الأول. كان الشبح الزاحف أضعف بكثير مما كان يعتقد أنه سيكون، وحتى لو لم يكن حول جورن فمن المحتمل أن يكون بخير. أومأ برأسه، اختار رفع مستواه.
خط القرار من خلال عينيه واستدار ليصب الماء من الإناء على القدر الذي يحمل بذرة الحلم. بصدق، لم يكن لدى غاريت أي وسيلة لمعرفة ما إذا كانت الزهرة ستساعد على الإطلاق، لكنه هنا كمراقب وكان مهتمًا بمعرفة نوع التأثير الذي ستحدثه على الموقف. تساقطت المياه الفوارة من نهاية إناء الري، وتقطرت في التربة في الإناء وتنقعها تمامًا. ظن غاريت أن عينيه كانتا تخدعانه، فغمض عينيه ونظر عن قرب، لكن الماء اللامع لم يتغير.
[مدعوم من FASNER]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات