1: 30
أحتاج حقًا إلى اكتشاف طريقة للحصول على مزيد من الراحة.
مراحل القوة: الإيقاظ (أو اليقظة، الإضاءة) » موقظ، التشكيل » مشكل، التجلي » مجلي
محدقًا في السقف، لم يستطع غاريت إلا أن يطمع في هدوء النوم. لسوء الحظ، بعد الفشل الذريع الذي كان بمثابة مغامرة في السرداب للبحث عن الغيلان في الليلة السابقة، كان هناك الكثير مما يجب القيام به. أغلق عينيه، وحاول أن يشعر بجورن وريف، لكن اتصالاتهما لا تزال محجوبة. لقد كانت رحمة أنهم لم يرحلوا تمامًا مثل العديد من الروابط الأخرى التي كان يمتلكها. تحولت إحدى عشر من بذور الحلم التي زرعها إلى لا شيء، وتم محوها تمامًا من عقله.
شعر غاريت بتزايد التوتر بين الرجلين، ضاقت عيناه وتدحرج إلى الأمام، ولفت صرير عجلاته الخشبية انتباه الغرفة.
بتأوه، تدحرج وأغلق كرسيه. عندما كان على وشك سحب نفسه، انفتح الباب وركضت رين. برؤيته يتحرك، اندفعت وساعدته على الجلوس.
ربما كان ذلك بسبب علاقته الحميمة مع بذور الحلم والزهور التي تنتجها، لكن وجد غاريت أنه من الأسهل بكثير إيقاظ شرارة روحه أكثر مما كان يعتقد. بدأت بالفعل الطاقة التي كانت تدور حول شرارة روحه في التحول إلى شكل بذور ناعم(ناعم هنا عائدة على الشكل). حلقية من الأسفل ومدببة في الأعلى، بدأت في التلألأ مع اللمعان متعدد الألوان الذي ميز بذور الحلم التي يزرعها غاريت.
”غاريت! وجدوهم! لقد وجدوهم!”
“أعتقد أنه يشعر بالسوء تجاهك،” همست رين. “أنت تعرف، ساقيك.”
“من وجد ماذا؟” سألها غاريت، وأعطاها نظرة غير مفهومة.
عندما انفصلت المجموعة، عاد فرانسيس إلى الغرفة الكبيرة مع طبق من الطعام لغاريت. وضعه أمامه،وربت الرجل النحيف على كتفه ثم ذهب لالتقاط المزيد من الأطباق، تاركًا غاريت في حيرة من أمره.
“جورن وأوبي والآخرون! وجدوا الغيلان!” همست رين بالكلمة الأخيرة.
تم تقسيم جميع الطلبات التي تلقتها الجماعة إلى ثلاث مجموعات -جمع المواد، والإخضاع، والحماية. كان لكل منها متطلباته الخاصة التي على المُصدر أن يفي بها ومجموعة من المعايير التي على المغامرين اتباعها. من خلال جعل المهمة مهمة لجمع المواد، كان غاريت يضمن أن يكون التركيز على استعادة أحجار ومواد العش بدلاً من مجرد قتل الغيلان.
“أوه؟ هل قتلوهم؟”
“أوه؟ هل قتلوهم؟”
”ليس قريباً حتى. بسماع أوبي يقول ذلك، بالكاد خرجوا من هناك بحياتهم. لقد اصطدموا بعش الغيلان بأكمله.”
لكن أولاً أحتاج إلى معرفة ما يحدث مع هذه الزهور. قد أحتاج إلى النزول إلى الأنفاق بنفسي إذا لم أجد شخصًا يذهب إليه. أحتاج أيضًا إلى معرفة ما إذا كان بإمكاني إعادة زراعة البذور التي تم تدميرها والعثور على المزيد من الأشخاص لاستضافتهم.
“اه أوه. كم مات؟” سأله غاريت، محاولًا إبقاء تعبيره هادئًا بينما كانت الأحداث المرعبة التي وقعت في الليلة السابقة تومض في ذهنه.
لحسن الحظ، لا تزال كلماته تحمل بعض الثقل مع جورن، وكان قادرًا على نزع فتيل الموقف قبل أن يصبح متفجرًا للغاية. كان خائفًا من أنه عندما يعود إلى النزل، فإن كل هذا العمل سيتراجع، ولكن دون أن يتمكن من الاتصال بزهور حلم جورن المستضافة، كان من المستحيل إبقاء إصبعه على نبض الموقف. بعد تنهيدة مهزومة، توقف غاريت عن محاولة التواصل مع اثنين من زهور الحلم وحول انتباهه إلى شرارة روحه، وبدأ في التأمل في الشكل الذي كان يشكله.
“أم، لا أعتقد أن أحدًا قد مات. قالوا إنهم يتفوقون على الغيلان. الذي، الآن بعد أن أفكر في الأمر، لا معنى له. لا يمكنك تجاوز الغيلان. انتظر، دعني أذهب واسألهم.”
“أوه؟ هل قتلوهم؟”
“انتظري، اصطحبيني معك،” قال غاريت، ومد يده لإيقاف رين قبل أن تنفد من الغرفة.
مبتسمًا بهدوء، فهم غاريت السؤال الذي تطرحه موظفة الاستقبال حقًا.
ساعدته على الجلوس على كرسيه المتحرك، ودفعته إلى أسفل الممر إلى الغرفة الكبيرة حيث كان يتجمع معظم أعضاء العصابة. جورن، وأوبي، وريف، وعدد قليل من أفراد العصابة الذين نزلوا في الأنفاق كانوا جالسين حول طاولة، بينما باقي أعضاء الفريق حول شخص آخر. كان هنريك متكئًا على الحانة وفرانسيس، الطاهي الجديد، ينظف الأطباق الفارغة، ووجهه حزين. عندما وصل غاريت، أضاءت وجهي ريف وجورن، وحتى أوبي بدا سعيدًا برؤيته.
أومأ غاريت برأسه، وغاص في طعامه، سعيدًا لملء معدته. لم يكن فقط يتضور جوعًا بسبب استهلاك الكثير من الطاقة في الليلة السابقة، ولكنه منحه أيضًا وقتًا للتفكير. بمجرد الانتهاء من تناول وجبة الإفطار، أمضى بعض الوقت في صياغة إشعار التجنيد ثم غادر هو ورين النزل متوجهين إلى نقابة المغامرين. لقد كانت مسيرة طويلة، وخاصة دفع كرسي متحرك، ولكن لحسن الحظ كانت هناك بعض الطرق الرئيسية التي نقلتهم مباشرة إلى المبنى الضخم الذي يضم النقابة.
”غاريت! فاتتك الحفلة،” قال جورن وهو يفرك وجهه بحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تحدثت رين مع كارواي حول بعض تفاصيل العمل، أغمض غاريت عينيه وحاول الشعور باتصال زهور حلم جورن. لقد لاحظ تحولًا طفيفًا في موقف جورن هذا الصباح عندما كان جورن وهنريك في مواجهة وكان يخشى أن يكون تأثير زهور الحلم قد بدأ في التلاشي. كان غاريت يحاول التأثير على ملازم العصابة في تفاعلات إيجابية مع رئيسه لتقليل المستوى العام للتوتر في العصابة، لكن من الواضح أن ذلك ينزلق. عادةً ما كان سيعيد ذلك إلى التوتر الطبيعي لاكتشاف عش الغيلان، لكن حقيقة أنه لم يتمكن من الوصول إلى زهور الحلم أو الاتصال بجورن جعلته يعتقد أن شيئًا آخر كان يحدث.
“هذا ما سمعت. سمعت أيضًا أنها قصيرة للغاية. ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإلقاء نظرة خاطفة على جورن، الذي كان لديه تعبير مرتبك على وجهه، أبقى غاريت وجهه فارغًا بعناية وجبهته مجعدة بشكل صحيح لإظهار قلقه. لا يزال يشعر بوخز فقدان الكثير من زهور الحلم، واستغرق الأمر كل ما لديه من ضبط النفس للتظاهر بأنه لا يعرف أي شيء عما حدث. استمع بهدوء بينما روى الآخرون قصة ما مروا به، تسارعت أفكاره وهو يحاول معرفة الخطوة التالية.
قال أوبي مرتجفًا، “حسنًا، وجدنا ما كنا نبحث عنه.”
ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.
“هل تقصد أنك وجدت الغول الذي قتل الطاهي؟”
“لقد كان أمرًا مثيرًا للإعجاب حقًا،” قال أوبي. “وجدهم جورن ثم عاد إلينا، ولفترة من الوقت كانوا يحاولون قتله، لكن بعد ذلك استخدم قوته وتوقفوا، وتركونا نهرب.”
“لا. حسنا ربما. أعني، وجدنا عشًا كاملاً من الغيلان، ولا يبعد حتى عشر دقائق عن النزل،” قال جورن. “كنا نناقش فقط ما يجب القيام به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، هل تريد النزول وتنظيف العش؟” سخر هنريك. “إذا لم يكن الأمر كذلك، فابق فمك مغلقًا. غاريت على حق. علينا أن نتعامل مع هذه المشكلة بسرعة، وإلا فإنها ستتضاعف. سأضع إشعار تجنيد في نقابة المغامرين وسنقوم بتجنيد فريق للنزول وقتل الغيلان.”
نظر غاريت حول الغرفة وعيناه ضاقتا، فقام باستعراض إحصاء الرجال الذين نزلوا في القبو في الليلة السابقة، وعيناه تنفتحان على مصراعيه عندما رأى أنهم جميعًا هناك. حدق بهنريك بنظرة، ورأى أن رئيس العصابة لديه تعبير قاتم على وجهه.
“أعتقد أنه يشعر بالسوء تجاهك،” همست رين. “أنت تعرف، ساقيك.”
“أنا سعيد للغاية لأنكم عدتم بأمان. كنت سأفترض أن عددًا منكم قد سقط. الغيلان ليسوا عادة من النوع الودود.”
كان الشعور بأنها يمكن أن تتحول إلى زهرة في أي وقت يحوم في ذهن غاريت في الأيام القليلة الماضية، لكنه لم يكن راضيًا عنها تمامًا بعد. لا يزال هناك عدد من الاختلافات الطفيفة بين الصورة التي يحملها وبذرة شرارة روحه الجديدة. بدون أي دليل يمكن التحدث عنه، كان يفترض أنه كلما اقترب من تلك الصورة، ستصبح شرارة روحه أقوى في مرحلة التشكيل.
“لقد كان أمرًا مثيرًا للإعجاب حقًا،” قال أوبي. “وجدهم جورن ثم عاد إلينا، ولفترة من الوقت كانوا يحاولون قتله، لكن بعد ذلك استخدم قوته وتوقفوا، وتركونا نهرب.”
تألقت تعابير الجميع عند كلمات غاريت عندما أدركوا أن الوضع يمكن أن يدر ربحًا. كانت أحجار العش هي الأحجار القوية المليئة بالطاقة والتي تشكلت داخل أعشاش الوحوش، وكان هناك دائمًا سوق لها.
بإلقاء نظرة خاطفة على جورن، الذي كان لديه تعبير مرتبك على وجهه، أبقى غاريت وجهه فارغًا بعناية وجبهته مجعدة بشكل صحيح لإظهار قلقه. لا يزال يشعر بوخز فقدان الكثير من زهور الحلم، واستغرق الأمر كل ما لديه من ضبط النفس للتظاهر بأنه لا يعرف أي شيء عما حدث. استمع بهدوء بينما روى الآخرون قصة ما مروا به، تسارعت أفكاره وهو يحاول معرفة الخطوة التالية.
شعر غاريت بتزايد التوتر بين الرجلين، ضاقت عيناه وتدحرج إلى الأمام، ولفت صرير عجلاته الخشبية انتباه الغرفة.
“رائع. لا بد أن ذلك كان وضعا حادا حقا. يسعدني بشكل مضاعف أن أرى الجميع قد عادوا سالمين. ومع ذلك، يبدو أيضًا أننا سنحتاج إلى فعل شيء حيال الغول. وجود عش الغول بالقرب منا أمر خطير للغاية. لا سيما بالنظر إلى السرعة التي يمكن أن تتكاثر بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مع ستة غيلان، لا أعتقد أن لدينا القوة لقتلهم،” قال جورن، وأصابعه تدق على الطاولة بعصبية. “حتى لو أرسلنا الجميع، فلدينا فقط ثلاثة موقظين. سنواجه الكثير من الخسائر.”
أومأ غاريت برأسه، وغاص في طعامه، سعيدًا لملء معدته. لم يكن فقط يتضور جوعًا بسبب استهلاك الكثير من الطاقة في الليلة السابقة، ولكنه منحه أيضًا وقتًا للتفكير. بمجرد الانتهاء من تناول وجبة الإفطار، أمضى بعض الوقت في صياغة إشعار التجنيد ثم غادر هو ورين النزل متوجهين إلى نقابة المغامرين. لقد كانت مسيرة طويلة، وخاصة دفع كرسي متحرك، ولكن لحسن الحظ كانت هناك بعض الطرق الرئيسية التي نقلتهم مباشرة إلى المبنى الضخم الذي يضم النقابة.
“سوف نوظف مغامرين،” قال هنريك، وانضم إلى المحادثة للمرة الأولى منذ وصول غاريت.
كان الشعور بأنها يمكن أن تتحول إلى زهرة في أي وقت يحوم في ذهن غاريت في الأيام القليلة الماضية، لكنه لم يكن راضيًا عنها تمامًا بعد. لا يزال هناك عدد من الاختلافات الطفيفة بين الصورة التي يحملها وبذرة شرارة روحه الجديدة. بدون أي دليل يمكن التحدث عنه، كان يفترض أنه كلما اقترب من تلك الصورة، ستصبح شرارة روحه أقوى في مرحلة التشكيل.
”مغامرون؟” أجاب أوبي بصوت مليء بالاستياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإلقاء نظرة خاطفة على جورن، الذي كان لديه تعبير مرتبك على وجهه، أبقى غاريت وجهه فارغًا بعناية وجبهته مجعدة بشكل صحيح لإظهار قلقه. لا يزال يشعر بوخز فقدان الكثير من زهور الحلم، واستغرق الأمر كل ما لديه من ضبط النفس للتظاهر بأنه لا يعرف أي شيء عما حدث. استمع بهدوء بينما روى الآخرون قصة ما مروا به، تسارعت أفكاره وهو يحاول معرفة الخطوة التالية.
“إذن، هل تريد النزول وتنظيف العش؟” سخر هنريك. “إذا لم يكن الأمر كذلك، فابق فمك مغلقًا. غاريت على حق. علينا أن نتعامل مع هذه المشكلة بسرعة، وإلا فإنها ستتضاعف. سأضع إشعار تجنيد في نقابة المغامرين وسنقوم بتجنيد فريق للنزول وقتل الغيلان.”
“أم، لا أعتقد أن أحدًا قد مات. قالوا إنهم يتفوقون على الغيلان. الذي، الآن بعد أن أفكر في الأمر، لا معنى له. لا يمكنك تجاوز الغيلان. انتظر، دعني أذهب واسألهم.”
برغبة في الاحتجاج، نظر كل من أوبي وجورن إلى غاريت، لكنه هز كتفيه ووافق على تقييم هنريك.
”مغامرون؟” أجاب أوبي بصوت مليء بالاستياء.
“من بين جميع خياراتنا، يبدو أن الاستعانة بالمغامرين هو الأفضل. لن يكون الحل الأسرع فحسب، بل سيكونون قادرين على بذل المزيد من القوة أكثر من أي وقت مضى. الخيار الآخر الذي لدينا هو تنبيه المدينة، لكن هذا يعني ترك الحراس ينزلون إلى أنفاقنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالضبط،” زأر هنريك، وتزايدت تعابيره قتامة. “على الأقل مع المغامرين يمكننا رشوتهم لإغلاق أفواههم. لكن حرس المدينة ستتخذ إجراءات صارمة ضد حركة البضائع مؤخرًا، وإذا اكتشفوا أننا نجلس على هذه الأنواع من الأنفاق، فسيكونون في كل مكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإلقاء نظرة خاطفة على جورن، الذي كان لديه تعبير مرتبك على وجهه، أبقى غاريت وجهه فارغًا بعناية وجبهته مجعدة بشكل صحيح لإظهار قلقه. لا يزال يشعر بوخز فقدان الكثير من زهور الحلم، واستغرق الأمر كل ما لديه من ضبط النفس للتظاهر بأنه لا يعرف أي شيء عما حدث. استمع بهدوء بينما روى الآخرون قصة ما مروا به، تسارعت أفكاره وهو يحاول معرفة الخطوة التالية.
“وما الذي يمنع المغامرين الذين نوظفهم من تسليمنا؟” سأل جورن.
قالت رين بضحك، “ربما يخفي قلبًا كبيرًا تحت مظهره الخارجي القاسي.”
انتشرت ابتسامة سيئة ببطء على وجه هنريك وهو يستقيم من البار ويمشي إلى الطاولة حيث كان جورن وأوبي جالسين. محدقًا في جورن لثانية، ويده غير واضحة، وساطوره ينفجر على الطاولة الخشبية، مرتجفًا وهو يقف منتصباً.
“من بين جميع خياراتنا، يبدو أن الاستعانة بالمغامرين هو الأفضل. لن يكون الحل الأسرع فحسب، بل سيكونون قادرين على بذل المزيد من القوة أكثر من أي وقت مضى. الخيار الآخر الذي لدينا هو تنبيه المدينة، لكن هذا يعني ترك الحراس ينزلون إلى أنفاقنا.”
“إذا ثرثروا، فسيتعين عليهم التعامل معنا. لكن هذا ليس تهديدًا سيعمل على حرس المدينة، أليس كذلك؟”
“لقد كان أمرًا مثيرًا للإعجاب حقًا،” قال أوبي. “وجدهم جورن ثم عاد إلينا، ولفترة من الوقت كانوا يحاولون قتله، لكن بعد ذلك استخدم قوته وتوقفوا، وتركونا نهرب.”
شعر غاريت بتزايد التوتر بين الرجلين، ضاقت عيناه وتدحرج إلى الأمام، ولفت صرير عجلاته الخشبية انتباه الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فان فاكت، ترجمة آثر تيلسون الحرفية تعني “آثر، اخبر ابني.”
“ترون، المغامرون خيار رهيب، ولكن أيضًا خيارنا الوحيد. ما لم يعرف شخص ما مجموعة من الموقظين الذين يجلسون دون أن يفعلوا شيئًا، فهم الوحيدون الذين يمكننا أن نسألهم بدون أن ندين لهم معروفًا. الميزة الأخرى لاستخدام المغامرين هي أننا نحدد شروط الاتفاقية، مما يعني أنه يمكننا تعويض تكاليفنا عن طريق بيع أحجار العش والمواد التي تم استردادها.”
“مع ستة غيلان، لا أعتقد أن لدينا القوة لقتلهم،” قال جورن، وأصابعه تدق على الطاولة بعصبية. “حتى لو أرسلنا الجميع، فلدينا فقط ثلاثة موقظين. سنواجه الكثير من الخسائر.”
تألقت تعابير الجميع عند كلمات غاريت عندما أدركوا أن الوضع يمكن أن يدر ربحًا. كانت أحجار العش هي الأحجار القوية المليئة بالطاقة والتي تشكلت داخل أعشاش الوحوش، وكان هناك دائمًا سوق لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، هل تريد النزول وتنظيف العش؟” سخر هنريك. “إذا لم يكن الأمر كذلك، فابق فمك مغلقًا. غاريت على حق. علينا أن نتعامل مع هذه المشكلة بسرعة، وإلا فإنها ستتضاعف. سأضع إشعار تجنيد في نقابة المغامرين وسنقوم بتجنيد فريق للنزول وقتل الغيلان.”
“جيد، ثم قررنا،” قال هنريك، ونظرته الباردة تجتاح الغرفة وهو يسحب ساطوره من على الطاولة. “غاريت، قم بصياغة إشعار واصطحبه إلى نقابة المغامرين. جورن، أوبي، تعالا معي. علينا مناقشة ما يجب فعله بشأن البضائع التي من المفترض أن ننقلها هذا الأسبوع. أي شخص آخر، تأكد من حصولك على الراحة.”
“من بين جميع خياراتنا، يبدو أن الاستعانة بالمغامرين هو الأفضل. لن يكون الحل الأسرع فحسب، بل سيكونون قادرين على بذل المزيد من القوة أكثر من أي وقت مضى. الخيار الآخر الذي لدينا هو تنبيه المدينة، لكن هذا يعني ترك الحراس ينزلون إلى أنفاقنا.”
عندما انفصلت المجموعة، عاد فرانسيس إلى الغرفة الكبيرة مع طبق من الطعام لغاريت. وضعه أمامه،وربت الرجل النحيف على كتفه ثم ذهب لالتقاط المزيد من الأطباق، تاركًا غاريت في حيرة من أمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقصد أنك وجدت الغول الذي قتل الطاهي؟”
“أعتقد أنه يشعر بالسوء تجاهك،” همست رين. “أنت تعرف، ساقيك.”
“من وجد ماذا؟” سألها غاريت، وأعطاها نظرة غير مفهومة.
“أتفهم سبب شعوره بالسوء تجاهي،” قال غاريت بشكل متساوٍ، وعيناه تضيقان وهو يشاهد فرانسيس يغادر. “أنا مندهش فقط من أنه سيعبر عن ذلك. لم يبدو لي كذلك النوع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت ابتسامة سيئة ببطء على وجه هنريك وهو يستقيم من البار ويمشي إلى الطاولة حيث كان جورن وأوبي جالسين. محدقًا في جورن لثانية، ويده غير واضحة، وساطوره ينفجر على الطاولة الخشبية، مرتجفًا وهو يقف منتصباً.
قالت رين بضحك، “ربما يخفي قلبًا كبيرًا تحت مظهره الخارجي القاسي.”
“بالضبط،” زأر هنريك، وتزايدت تعابيره قتامة. “على الأقل مع المغامرين يمكننا رشوتهم لإغلاق أفواههم. لكن حرس المدينة ستتخذ إجراءات صارمة ضد حركة البضائع مؤخرًا، وإذا اكتشفوا أننا نجلس على هذه الأنواع من الأنفاق، فسيكونون في كل مكان.”
“ربما. هل أنتِ قادرة على مساعدتي في الوصول إلى نقابة المغامرين؟”
مبتسمًا بهدوء، فهم غاريت السؤال الذي تطرحه موظفة الاستقبال حقًا.
“بالتأكيد، طالما أننا نستطيع التوقف ونرى كيف حال الصابون.”
كان الشعور بأنها يمكن أن تتحول إلى زهرة في أي وقت يحوم في ذهن غاريت في الأيام القليلة الماضية، لكنه لم يكن راضيًا عنها تمامًا بعد. لا يزال هناك عدد من الاختلافات الطفيفة بين الصورة التي يحملها وبذرة شرارة روحه الجديدة. بدون أي دليل يمكن التحدث عنه، كان يفترض أنه كلما اقترب من تلك الصورة، ستصبح شرارة روحه أقوى في مرحلة التشكيل.
أومأ غاريت برأسه، وغاص في طعامه، سعيدًا لملء معدته. لم يكن فقط يتضور جوعًا بسبب استهلاك الكثير من الطاقة في الليلة السابقة، ولكنه منحه أيضًا وقتًا للتفكير. بمجرد الانتهاء من تناول وجبة الإفطار، أمضى بعض الوقت في صياغة إشعار التجنيد ثم غادر هو ورين النزل متوجهين إلى نقابة المغامرين. لقد كانت مسيرة طويلة، وخاصة دفع كرسي متحرك، ولكن لحسن الحظ كانت هناك بعض الطرق الرئيسية التي نقلتهم مباشرة إلى المبنى الضخم الذي يضم النقابة.
شعر غاريت بتزايد التوتر بين الرجلين، ضاقت عيناه وتدحرج إلى الأمام، ولفت صرير عجلاته الخشبية انتباه الغرفة.
كان المغامرون مجموعة فضولية، ولم تكن تجربة غاريت الوحيدة معهم إيجابية. كمجموعة مكونة بالكامل من الموقظين الذين خاطروا بحياتهم وأطرافهم لجلب مواد وحشية إلى المدينة، كانوا مجموعة قاسية وخالية من القانون جعلت الجميع، بما في ذلك حراس المدينة، متوترين. الشخص الوحيد الذي يمكن أن يبقهم في الطابور هو آثر تيلسون، سيد النقابة في نقابة المغامرين وواحد من المشكلين المعروفين الوحيدين في المدينة. لقد حكم مغامري المدينة بقبضة من حديد، لكنه كان معروفًا أيضًا بكونه سريعًا في الوقوف إلى جانبهم في أي صراعات، مما يضمن ولاء الغالبية العظمى منهم.
ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.
بدت نقابة المغامرين وكأنها قصر صغير، بُنيت على طول الجدار الشمالي، بالقرب من إحدى البوابات التي تؤدي إلى الغابات المظلمة التي تغطي الجانب الشمالي من المدينة، وتفصل المدينة عن الجبال المليئة بالوحوش. كانت النقابة تنبض دائمًا بالنشاط، لكن الخطوط تحركت بسرعة وسرعان ما جاء دور غاريت ورين. بالكاد استطاع غاريت رؤية مكتب الاستقبال، وقام بتسليم ورقته، ليكسب لنفسه نظرة إضافية أثناء ملاحظتها.
بتأوه، تدحرج وأغلق كرسيه. عندما كان على وشك سحب نفسه، انفتح الباب وركضت رين. برؤيته يتحرك، اندفعت وساعدته على الجلوس.
“عش غيلان؟ لماذا لا تستدعي الحرس؟ سيكون أرخص بكثير.”
عندما انفصلت المجموعة، عاد فرانسيس إلى الغرفة الكبيرة مع طبق من الطعام لغاريت. وضعه أمامه،وربت الرجل النحيف على كتفه ثم ذهب لالتقاط المزيد من الأطباق، تاركًا غاريت في حيرة من أمره.
مبتسمًا بهدوء، فهم غاريت السؤال الذي تطرحه موظفة الاستقبال حقًا.
كان لا يزال يخفف من تلك الانفجارات، ويعمل على حدسه بأنه ما يزال بإمكانه تعبئة المزيد من الطاقة العقلية فيه. قريباً سيكون من المستحيل احتواؤه، وعندما جاءت تلك اللحظة أراد غاريت أن يكون جاهزًا لتشكيل الانفجار، مشكلاً بقوة شرارة روحه في الشكل الذي كان يتخيله.
“هذا طلب جمع مواد بقدر ما هو مهمة إخضاع.”
أومأ غاريت برأسه، وغاص في طعامه، سعيدًا لملء معدته. لم يكن فقط يتضور جوعًا بسبب استهلاك الكثير من الطاقة في الليلة السابقة، ولكنه منحه أيضًا وقتًا للتفكير. بمجرد الانتهاء من تناول وجبة الإفطار، أمضى بعض الوقت في صياغة إشعار التجنيد ثم غادر هو ورين النزل متوجهين إلى نقابة المغامرين. لقد كانت مسيرة طويلة، وخاصة دفع كرسي متحرك، ولكن لحسن الحظ كانت هناك بعض الطرق الرئيسية التي نقلتهم مباشرة إلى المبنى الضخم الذي يضم النقابة.
تم تقسيم جميع الطلبات التي تلقتها الجماعة إلى ثلاث مجموعات -جمع المواد، والإخضاع، والحماية. كان لكل منها متطلباته الخاصة التي على المُصدر أن يفي بها ومجموعة من المعايير التي على المغامرين اتباعها. من خلال جعل المهمة مهمة لجمع المواد، كان غاريت يضمن أن يكون التركيز على استعادة أحجار ومواد العش بدلاً من مجرد قتل الغيلان.
مبتسمًا بهدوء، فهم غاريت السؤال الذي تطرحه موظفة الاستقبال حقًا.
أومأت موظفة الاستقبال برأسها، وألقت نظرة أخرى على غاريت. لم يكن من غير المألوف تمامًا أن ترى طلبات تكليف النبلاء، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي ترى فيها مثل هذا العامي الوسيم. للأسف، لم يسمح لها الخط المتزايد بالدردشة معه أكثر، لذلك تنهدت وختمت ورقته. أشارت إلى اللوحة الكبيرة المواجهة للحائط، وطلبت منه أن يأخذ طلبه إلى الموظف، الذي سينشر طلبه هناك. كان مجلس التوظيف مليئًا بالهمام، وكلها منظمة بدقة حسب النوع، وسرعان ما تمت إضافة طلب غاريت إلى الكومة الكبيرة. مع نشر الطلب، توجهت رين وغاريت إلى مصنع صناعة الصابون، الذي كان على بعد عدة بنايات فقط.
بتأوه، تدحرج وأغلق كرسيه. عندما كان على وشك سحب نفسه، انفتح الباب وركضت رين. برؤيته يتحرك، اندفعت وساعدته على الجلوس.
بينما تحدثت رين مع كارواي حول بعض تفاصيل العمل، أغمض غاريت عينيه وحاول الشعور باتصال زهور
حلم جورن. لقد لاحظ تحولًا طفيفًا في موقف جورن هذا الصباح عندما كان جورن وهنريك في مواجهة وكان يخشى أن يكون تأثير زهور الحلم قد بدأ في التلاشي. كان غاريت يحاول التأثير على ملازم العصابة في تفاعلات إيجابية مع رئيسه لتقليل المستوى العام للتوتر في العصابة، لكن من الواضح أن ذلك ينزلق. عادةً ما كان سيعيد ذلك إلى التوتر الطبيعي لاكتشاف عش الغيلان، لكن حقيقة أنه لم يتمكن من الوصول إلى زهور الحلم أو الاتصال بجورن جعلته يعتقد أن شيئًا آخر كان يحدث.
“أعتقد أنه يشعر بالسوء تجاهك،” همست رين. “أنت تعرف، ساقيك.”
لحسن الحظ، لا تزال كلماته تحمل بعض الثقل مع جورن، وكان قادرًا على نزع فتيل الموقف قبل أن يصبح متفجرًا للغاية. كان خائفًا من أنه عندما يعود إلى النزل، فإن كل هذا العمل سيتراجع، ولكن دون أن يتمكن من الاتصال بزهور حلم جورن المستضافة، كان من المستحيل إبقاء إصبعه على نبض الموقف. بعد تنهيدة مهزومة، توقف غاريت عن محاولة التواصل مع اثنين من زهور الحلم وحول انتباهه إلى شرارة روحه، وبدأ في التأمل في الشكل الذي كان يشكله.
كان الشعور بأنها يمكن أن تتحول إلى زهرة في أي وقت يحوم في ذهن غاريت في الأيام القليلة الماضية، لكنه لم يكن راضيًا عنها تمامًا بعد. لا يزال هناك عدد من الاختلافات الطفيفة بين الصورة التي يحملها وبذرة شرارة روحه الجديدة. بدون أي دليل يمكن التحدث عنه، كان يفترض أنه كلما اقترب من تلك الصورة، ستصبح شرارة روحه أقوى في مرحلة التشكيل.
ربما كان ذلك بسبب علاقته الحميمة مع بذور الحلم والزهور التي تنتجها، لكن وجد غاريت أنه من الأسهل بكثير إيقاظ شرارة روحه أكثر مما كان يعتقد. بدأت بالفعل الطاقة التي كانت تدور حول شرارة روحه في التحول إلى شكل بذور ناعم(ناعم هنا عائدة على الشكل). حلقية من الأسفل ومدببة في الأعلى، بدأت في التلألأ مع اللمعان متعدد الألوان الذي ميز بذور الحلم التي يزرعها غاريت.
“لقد كان أمرًا مثيرًا للإعجاب حقًا،” قال أوبي. “وجدهم جورن ثم عاد إلينا، ولفترة من الوقت كانوا يحاولون قتله، لكن بعد ذلك استخدم قوته وتوقفوا، وتركونا نهرب.”
كان الشعور بأنها يمكن أن تتحول إلى زهرة في أي وقت يحوم في ذهن غاريت في الأيام القليلة الماضية، لكنه لم يكن راضيًا عنها تمامًا بعد. لا يزال هناك عدد من الاختلافات الطفيفة بين الصورة التي يحملها وبذرة شرارة روحه الجديدة. بدون أي دليل يمكن التحدث عنه، كان يفترض أنه كلما اقترب من تلك الصورة، ستصبح شرارة روحه أقوى في مرحلة التشكيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما. هل أنتِ قادرة على مساعدتي في الوصول إلى نقابة المغامرين؟”
ومع ذلك، إذا كان صادقًا، فإنه لم يكن متأكدًا تمامًا من نوع الميزة التي ستمنحه دخول مرحلة التشكيل. بالنسبة لكل موقظ آخر سمع عنه أو التقى به، كانت مرحلة اليقظة تعني أن تصبح أقوى تدريجياً حيث تغلغلت الطاقة المحيطة بأرواحهم في أجسادهم. كانت زيادة السرعة والقوة شائعة، كما كانت القدرة الدفاعية الطبيعية حيث تمتلئ بشرتهم بالطاقة.
بدت نقابة المغامرين وكأنها قصر صغير، بُنيت على طول الجدار الشمالي، بالقرب من إحدى البوابات التي تؤدي إلى الغابات المظلمة التي تغطي الجانب الشمالي من المدينة، وتفصل المدينة عن الجبال المليئة بالوحوش. كانت النقابة تنبض دائمًا بالنشاط، لكن الخطوط تحركت بسرعة وسرعان ما جاء دور غاريت ورين. بالكاد استطاع غاريت رؤية مكتب الاستقبال، وقام بتسليم ورقته، ليكسب لنفسه نظرة إضافية أثناء ملاحظتها.
من ناحية أخرى، لم يكسب غاريت شيئًا. ربما كان له علاقة بحقيقة أنه، على عكس الموقظين الآخرين، لم يكن يسحب الطاقة بعيدًا بل كان يحولها إلى الداخل، ويضغطها على الشكل الذي يريده. كانت الطاقة العقلية في روحه تنمو بشكل ملحوظ مع كل زهرة حلم تظهر، ولكن بدلاً من أن تتسرب إلى جسده وعظامه، كانت الطاقة معبأة في شكل البذرة الناعمة، مما تسبب في شعور بالانفجار يستيقظ في شرارة روح غاريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تحدثت رين مع كارواي حول بعض تفاصيل العمل، أغمض غاريت عينيه وحاول الشعور باتصال زهور حلم جورن. لقد لاحظ تحولًا طفيفًا في موقف جورن هذا الصباح عندما كان جورن وهنريك في مواجهة وكان يخشى أن يكون تأثير زهور الحلم قد بدأ في التلاشي. كان غاريت يحاول التأثير على ملازم العصابة في تفاعلات إيجابية مع رئيسه لتقليل المستوى العام للتوتر في العصابة، لكن من الواضح أن ذلك ينزلق. عادةً ما كان سيعيد ذلك إلى التوتر الطبيعي لاكتشاف عش الغيلان، لكن حقيقة أنه لم يتمكن من الوصول إلى زهور الحلم أو الاتصال بجورن جعلته يعتقد أن شيئًا آخر كان يحدث.
كان لا يزال يخفف من تلك الانفجارات، ويعمل على حدسه بأنه ما يزال بإمكانه تعبئة المزيد من الطاقة العقلية فيه. قريباً سيكون من المستحيل احتواؤه، وعندما جاءت تلك اللحظة أراد غاريت أن يكون جاهزًا لتشكيل الانفجار، مشكلاً بقوة شرارة روحه في الشكل الذي كان يتخيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقصد أنك وجدت الغول الذي قتل الطاهي؟”
لكن أولاً أحتاج إلى معرفة ما يحدث مع هذه الزهور. قد أحتاج إلى النزول إلى الأنفاق بنفسي إذا لم أجد شخصًا يذهب إليه. أحتاج أيضًا إلى معرفة ما إذا كان بإمكاني إعادة زراعة البذور التي تم تدميرها والعثور على المزيد من الأشخاص لاستضافتهم.
”مغامرون؟” أجاب أوبي بصوت مليء بالاستياء.
عند فتح نافذة الحالة الخاصة به، فحص غاريت لمعرفة عدد نقاط الخبرة التي يحتاجها قبل أن يصل إلى المستوى الرابع.
“أوه؟ هل قتلوهم؟”
أحتاج 63 من أصل ثمانين. حسنًا، هذا أكثر مما اعتقدت أنني سأحتاجه. لدي شعور بأن الأمور ستصبح خطرة قريبًا، لذا من الأفضل أن أنشغل(يبدأ بالعمل).
تألقت تعابير الجميع عند كلمات غاريت عندما أدركوا أن الوضع يمكن أن يدر ربحًا. كانت أحجار العش هي الأحجار القوية المليئة بالطاقة والتي تشكلت داخل أعشاش الوحوش، وكان هناك دائمًا سوق لها.
فان فاكت، ترجمة آثر تيلسون الحرفية تعني “آثر، اخبر ابني.”
“اه أوه. كم مات؟” سأله غاريت، محاولًا إبقاء تعبيره هادئًا بينما كانت الأحداث المرعبة التي وقعت في الليلة السابقة تومض في ذهنه.
مراحل القوة:
الإيقاظ (أو اليقظة، الإضاءة) » موقظ،
التشكيل » مشكل،
التجلي » مجلي
“أوه؟ هل قتلوهم؟”
ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.
“أتفهم سبب شعوره بالسوء تجاهي،” قال غاريت بشكل متساوٍ، وعيناه تضيقان وهو يشاهد فرانسيس يغادر. “أنا مندهش فقط من أنه سيعبر عن ذلك. لم يبدو لي كذلك النوع.”
لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.
لحسن الحظ، لا تزال كلماته تحمل بعض الثقل مع جورن، وكان قادرًا على نزع فتيل الموقف قبل أن يصبح متفجرًا للغاية. كان خائفًا من أنه عندما يعود إلى النزل، فإن كل هذا العمل سيتراجع، ولكن دون أن يتمكن من الاتصال بزهور حلم جورن المستضافة، كان من المستحيل إبقاء إصبعه على نبض الموقف. بعد تنهيدة مهزومة، توقف غاريت عن محاولة التواصل مع اثنين من زهور الحلم وحول انتباهه إلى شرارة روحه، وبدأ في التأمل في الشكل الذي كان يشكله.
تم تقسيم جميع الطلبات التي تلقتها الجماعة إلى ثلاث مجموعات -جمع المواد، والإخضاع، والحماية. كان لكل منها متطلباته الخاصة التي على المُصدر أن يفي بها ومجموعة من المعايير التي على المغامرين اتباعها. من خلال جعل المهمة مهمة لجمع المواد، كان غاريت يضمن أن يكون التركيز على استعادة أحجار ومواد العش بدلاً من مجرد قتل الغيلان.
أحتاج حقًا إلى اكتشاف طريقة للحصول على مزيد من الراحة.
”غاريت! وجدوهم! لقد وجدوهم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات