1: 31
”صابون للبيع! فقط نحاسة واحدة، ويمكنك أن تشعر بأنك ملكي!”
“كان كارواي يقول عن خلق الطلب وإدراك التفرد. هذا يعني مدى صعوبة الحصول على شيء.”
واقفة أمام منصة صغيرة على طول حافة أحد الأسواق بالقرب من نزل الحالم، نادت امرأة شابة ترتدي ملابس خشنة، مما تسبب في نظر بعض المارة القريبين عليها. متجولة، حدقت ربة منزل ذات وجه أحمر في القطع الصغيرة قبل أن تهز رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأت في أخذ كومة من القطع من خلف طاولتها الصغيرة، قاطعها رجل عضلي آخر شق طريقه عبر الحشد من الجانب الآخر.
“هذا كل ما تحصل عليه مقابل نحاسة؟ ماذا، هل تحاولين سرقتنا؟ يمكننا الحصول على أربعة أضعاف كمية الصابون السائل من هنري في الزاوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم الحشد ببطء وتفرقوا وحزمت الشابة طاولتها. أما بالنسبة لعضوين العصابة، فقد حمل كلاهما الصناديق وأسرعا في محاولة للعثور على مكان آخر حيث لم يتم بيع الصابون فيه بعد. تبعهم عدد قليل من المغامرين من الحشد لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم تجربة حظهم في المكان التالي.
“لكن صابونه لن يحسن بشرتك،” قالت المرأة الشابة، وابتسامتها لا تزل أبدًا.
”صابون للبيع! فقط نحاسة واحدة، ويمكنك أن تشعر بأنك ملكي!”
“ماذا تقصدين بتحسين بشرتي؟”
“سيدي، لا أريد أن أبلغ النقابة، لكن إذا أصررت على هذا السلوك، فسأفعل.”
“هذا الصابون مصنوع في نفس المصنع مثل الصابون الملكي. إنه ممزوج بالأعشاب التي تضمن أن تجعل بشرتك ناعمة كالحرير أثناء استخدامه.”
“هل لا يزال لديكِ أي قطع؟ لقد نفدت منا الكمية في السوق الشمالية ولا يزال هناك أشخاص يطالبون بالمزيد.”
ظهر تلميح للاهتمام في عيون ربة المنزل، ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء، وصلت امرأة أخرى وسخرت من حجم القطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أن غر قليل الخبرة مثلك يمكنه تقييمنا؟”
“فقط هذا الشيء الصغير؟ أنت مجنونة إذا كنت تعتقدين أن أي شخص سيشتري ذلك.”
عبر الشارع، بين كشكين تم إنشاؤهما لبيع الفخار والفاكهة، شاهد غاريت ورين تجمع الحشد. مع توقف المزيد والمزيد من الناس، مجذوبين بواسطة المنظر، بردت تعبير غاريت قليلا. تقريبا كل من توقف لديه شكوى، سواء حول حجم القطع والتكلفة. يُحسب لها أن المرأة الشابة التي تبيع الصابون لم تفقد أعصابها أبدًا بينما تعرضت للقصف من قبل الحشد. ومع ذلك، كان من الواضح أن الشعور العام كان رافضًا للمنتج الجديد.
“ليس حقاً. أعددت طاولة لك. يمكنك استدعاء الناس هناك.”
“هل نحن بحاجة إلى إخماد الحشد؟” سأل غاريت بهدوء.
“مرحبًا، هل لديك مخزون إضافي؟ نحن بحاجة إلى المزيد إلى أسفل الأرصفة. سآخذ قدر ما لديك.”
ردت رين بصوت مليء بالثقة، “لا، هذا بالضبط ما كنت أتمناه.”
عبر الشارع، بين كشكين تم إنشاؤهما لبيع الفخار والفاكهة، شاهد غاريت ورين تجمع الحشد. مع توقف المزيد والمزيد من الناس، مجذوبين بواسطة المنظر، بردت تعبير غاريت قليلا. تقريبا كل من توقف لديه شكوى، سواء حول حجم القطع والتكلفة. يُحسب لها أن المرأة الشابة التي تبيع الصابون لم تفقد أعصابها أبدًا بينما تعرضت للقصف من قبل الحشد. ومع ذلك، كان من الواضح أن الشعور العام كان رافضًا للمنتج الجديد.
“ماذا تقصدين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأت في أخذ كومة من القطع من خلف طاولتها الصغيرة، قاطعها رجل عضلي آخر شق طريقه عبر الحشد من الجانب الآخر.
“كان كارواي يقول عن خلق الطلب وإدراك التفرد. هذا يعني مدى صعوبة الحصول على شيء.”
دفعت كرسي غاريت إلى النزل، وتوقفت رين عندما رأت أن القاعة مليئة بالغرباء. كان العديد منهم يرتدون دروع جلدية ثقيلة ويحملون أسلحتهم على مرأى من الجميع، مما يجعلهم مغامرون. أدرك غاريت أنهم هنا لتقديم طلب للحصول على أمر التوظيف، وطلب من رين أن تصطحبه إلى البار (مكان تقديم المشروبات) حيث يجلس هنريك وجورن. بينما كانوا يتنقلون بين الطاولات، حصلوا على الكثير من الاهتمام من المغامرين المجمعين، لكن غاريت لم يهتم بذلك.
“أنا على دراية بما تعنيه الكلمة.”
“قد يكون لدي القليل من الأشياء التي يمكنني توفيرها.”
“آه، أجل، بالطبع. حسنًا، لذلك قال إننا بحاجة إلى خلق هذا التصور للخصوصية لجعل الصابون منتجًا فاخرًا، أليس كذلك؟” قالت رين وهي تمشط شعرها خلف أذنها وتلقي نظرة سريعة على الشارع. “لكنني أعتقد، للقيام بذلك، علينا أن نصنع مشهدًا كبيرًا أولاً. نثير غضب كل الناس، ثم… حسنًا، شاهد فقط.”
“أنا على دراية بما تعنيه الكلمة.”
أدرك غاريت أن هذا كان سيناريو توصلت إليه رين، وألقى نظرة سريعة عليها ثم أعاد انتباهه إلى الحشد، فضوليًا لمعرفة كيفية حدوث ذلك. كانت نظرة رين للعالم مختلفًة تمامًا عن نظرته، وكانت تكشف باستمرار عن جوانب جديدة لنفسها، لذا فإن ما سيتبع ذلك ذا أهمية كبيرة له. لم يكن بحاجة إلى الانتظار طويلاً حيث سار رجل ضخم البنية يحمل صندوقًا على ظهره في الشارع وبدأ يشق طريقه بين الحشود.
“أنا على دراية بما تعنيه الكلمة.”
بعد التعرف على أحد أعضاء العصابة، ارتفعت حواجب غاريت، ولم يسعه سوى إلقاء نظرة أخرى على رين. قبل شهر واحد فقط لم يكن أعضاء العصابة ليلقوا على رين نظرة واحدة، لذا كانت رؤية أحدهم يتصرف وفقًا لرغباتها بمثابة مفاجأة وتحدثت عن براعة الشابة في العلاقات. دفع عضو العصابة عدد قليل من الأشخاص بعيدًا عن الطريق، وأسقط الصندوق على الأرض، مما تسبب في هدوء الحشد. مجتاحًا الحشد بنظرة سريعة، تجاهلهم عضو العصابة والتفت إلى المرأة الشابة المبتسمة.
“كان كارواي يقول عن خلق الطلب وإدراك التفرد. هذا يعني مدى صعوبة الحصول على شيء.”
“هل لا يزال لديكِ أي قطع؟ لقد نفدت منا الكمية في السوق الشمالية ولا يزال هناك أشخاص يطالبون بالمزيد.”
“انتظري، هل تقصد أن الأمر برمته كان عملية احتيال؟”
“قد يكون لدي القليل من الأشياء التي يمكنني توفيرها.”
دفعت كرسي غاريت إلى النزل، وتوقفت رين عندما رأت أن القاعة مليئة بالغرباء. كان العديد منهم يرتدون دروع جلدية ثقيلة ويحملون أسلحتهم على مرأى من الجميع، مما يجعلهم مغامرون. أدرك غاريت أنهم هنا لتقديم طلب للحصول على أمر التوظيف، وطلب من رين أن تصطحبه إلى البار (مكان تقديم المشروبات) حيث يجلس هنريك وجورن. بينما كانوا يتنقلون بين الطاولات، حصلوا على الكثير من الاهتمام من المغامرين المجمعين، لكن غاريت لم يهتم بذلك.
“جيد. إنهم يشترون هذه الأشياء مثل الكعك الساخن.”
عندما بدأت في أخذ كومة من القطع من خلف طاولتها الصغيرة، قاطعها رجل عضلي آخر شق طريقه عبر الحشد من الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر، لم يرمش حتى.”
“مرحبًا، هل لديك مخزون إضافي؟ نحن بحاجة إلى المزيد إلى أسفل الأرصفة. سآخذ قدر ما لديك.”
متجهًا إلى مقعده، لم يستطع إريك إلا أن يلقي نظرة على غاريت، ففضوله واضح. كان معظم البشر قد اقتربوا من الإغماء تحت الضغط الذي يمكن أن يولده الموقظون، لكن غاريت لم يرتعش حتى. ما زال غاريت يكتب، وفاتته النظرة التي أرسلها المغامر في طريقه، لكن حتى لو لم يفعل ذلك، فلن يهتم. سمعت رين حفيف بهدوء بينما صعد الشخص التالي إلى الطاولة، نظر لأعلى ورأى وجهًا مألوفًا.
عند رؤية كلا الرجلين قادمين لأخذ الصابون بعيدًا، تغير تعبير المرأة الشابة أخيرًا ونظرت بينهما بلا حول ولا قوة.
“ماذا تقصدين بتحسين بشرتي؟”
“يمكنني مشاركة القليل مع أحدكما، لكن لن يكون لدي أي مخزون لهذه المنطقة إذا أعطيته لكما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام غاريت بتدوين ملاحظة على ورقته، وأومأ برأسه بينما قدم له المغامر العجوز ملخصًا عن فريقه. عندما انتهى إريك، طرح غاريت سؤالاً دون النظر لأعلى.
“انسيهم،” سخر أحد أعضاء العصابة وهو يحدق في الحشد قائلاً. “لن يشتروا أي قطع على أي حال. يعلم الجميع أن هذا هو أرخص حي في المدينة. أنا أخبركِ، إذا أخذت مخزونك الاحتياطي بالكامل إلى السوق الشمالية، فسيختفون جميعًا في غضون ساعة.”
“كان كارواي يقول عن خلق الطلب وإدراك التفرد. هذا يعني مدى صعوبة الحصول على شيء.”
“مهلا، انتظر. لا تنساني. فقط قسّمي مخزونكِ إلى النصف وأعطِه لنا. لن يهتم الرئيس طالما بيعَ كل شيء.”
“من اشترى ثاني قطعة صابون بعد أن قامت ربة المنزل بحركتها. كانوا هناك لدفع زخم الحشد.”
“ماذا تقصد نحن الأرخص؟”
“آه، أجل، بالطبع. حسنًا، لذلك قال إننا بحاجة إلى خلق هذا التصور للخصوصية لجعل الصابون منتجًا فاخرًا، أليس كذلك؟” قالت رين وهي تمشط شعرها خلف أذنها وتلقي نظرة سريعة على الشارع. “لكنني أعتقد، للقيام بذلك، علينا أن نصنع مشهدًا كبيرًا أولاً. نثير غضب كل الناس، ثم… حسنًا، شاهد فقط.”
عند النظر إلى الرجل الذي تحدث في الحشد، تعمق سخرية عضو العصابة وأشار إلى قطع الصابون التي لا تزال موضوعة على الطاولة.
“إريك الأعور. ممثل فريق نظر بعيد(فارسيّت). لدينا خمسة أعضاء ونركز على الصيد والتتبع والفخاخ.”
“حسنًا، من الواضح أنك لست رخيصًا فحسب، بل أعمى أيضًا. هذه هي نفس الأشياء المستخدمة في جميع منازل النبلاء، ومع ذلك من المحتمل أنك تشكو من كلفتها. ههه! لا يمكنك شراء هذا النوع من الصابون بأقل من الفضة الكاملة في أي مكان آخر في المدينة، لكنك تسميها باهظة الثمن. ما هؤلاء المجموعة من البلهاء.”
“جيد. إنهم يشترون هذه الأشياء مثل الكعك الساخن.”
“توقف عن إضاعة الوقت،” قاطعه عضو العصابة الآخر، محاولًا أخذ كومة القطع من المرأة الشابة التي تبيعها.
“أوي، أين رئيسك، يا فتى؟”
“آنسة، سأشتري واحدة.”
كانت ربة المنزل ذات الوجه الأحمر هي التي تحدثت، وظهرت عملة نحاسية لامعة بين أصابعها. وضعتها على الطاولة مع شوكة، وأمسكت بأحد القطع، ممسكة بإحكام في يدها كما لو كانت تخشى أن يحاول عضو العصابة كبير البنيان أخذها بعيدًا عنها. رفعته إلى أنفها، وأخذت تشمها وتجمدت، ومن الواضح أنها كانت في حالة نشوة.
“هل يمكنك تسميتها عملية احتيال إذا حصلوا على ما دفعوا من أجله؟ ليس الأمر كما لو أننا كنا نغشهم من أجل أموالهم. لقد كان مجرد تمثيل.”
“واو، تلك الرائحة طيبة للغاية.”
“شكرًا لك على مساعدتك يا جورن. أنت حقًا تقوم بعمل جيد في الاهتمام بالتفاصيل. هذا جزء كبير من سبب عمل هذه العصابة بسلاسة. هل ستكون قادرًا على أن تقدم لي معروفًا آخر؟ هل يمكنك السماح للجميع يأن يعلموا بأنهم سيصطفون هناك بمجرد أن أقوم بالإعداد؟”
خلفها، تغير مزاج الجمهور وتقدم عدد قليل من الناس إلى الأمام للتخلص من النحاس. بمجرد انهيار السد، تقدم الناس مثل الفيضان وكانوا سيغمرون البائعة الشابة تمامًا لولا الرجلين اللذين أتيا لأخذ منتجاتها. مع غضب واضح على وجوههم، صرخوا وهددوا، مما أجبر الحشد على الوقوف في طابور قاسي. عند مشاهدة العرض المتضائل، أصبحت وجوههم أغمق وأكثر قتامة. ومع ذلك، كلما زاد غضبهم، بيع المزيد من الصابون حيث يبتهج الجمهور بإزعاجهم. في غضون عشرين دقيقة، اختفى الصابون وانحنت المرأة الشابة معتذرة للناس الباقين.
“مسرور لسماع ذلك. كما ترى، لدينا تحدٍ آخر. يبدو أن أناس كُثر يريدون تولي هذه الوظيفة. لا يمكننا تحمل تكاليف الجميع، لذلك ستحتاج إلى اختيار الفريق الذي تريد توظيفه.”
“أنا آسفة للغاية، لكن نفد مخزوني اليوم. سأعود صباح الغد مع دفعة أخرى.”
كان أول شخص يصعد للتحدث إلى غاريت رجلًا أكبر سناً كانت عينه المنفردة تتوهج بنور شديد. أظهرت ندبة شريرة عبر تجويفه الفارغ ووصلت إلى أسفل جانب وجهه خطورة العمل الذي قام به. مثبتًا نظرته الشديدة على غاريت، التوت شفتيه.
تمتم الحشد ببطء وتفرقوا وحزمت الشابة طاولتها. أما بالنسبة لعضوين العصابة، فقد حمل كلاهما الصناديق وأسرعا في محاولة للعثور على مكان آخر حيث لم يتم بيع الصابون فيه بعد. تبعهم عدد قليل من المغامرين من الحشد لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم تجربة حظهم في المكان التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف ألاحظ ذلك. شكرا لك، يمكنك العودة إلى مقعدك. سنقوم بنشر قرارنا الليلة حوالي الخامسة مساءً. التالي.”
قال غاريت وهو ينظر إلى رين، “كان ذلك مثيرًا للإعجاب.”
امتدت ابتسامة عريضة على وجهها وهي تمسك كرسيه المتحرك وبدأت في دفعه نحو النزل.
كانت ربة المنزل ذات الوجه الأحمر هي التي تحدثت، وظهرت عملة نحاسية لامعة بين أصابعها. وضعتها على الطاولة مع شوكة، وأمسكت بأحد القطع، ممسكة بإحكام في يدها كما لو كانت تخشى أن يحاول عضو العصابة كبير البنيان أخذها بعيدًا عنها. رفعته إلى أنفها، وأخذت تشمها وتجمدت، ومن الواضح أنها كانت في حالة نشوة.
“كيف أتيتِ بهذه الإستراتيجية؟”
عند الاستماع إلى التعليقات من الصف الذي يقف خلفه، ضاقت عين إريك وبدأ هواء قاتل يتجمع حوله. بعد أن أدرك أن الأمور كانت على وشك الخروج عن السيطرة، تقدم جورن إلى الأمام للوقوف بجانب غاريت، وعبرت ذراعيه بشكل مهدد عبر صدره.
“لقد نشأت في هذا الجزء من المدينة. تتمركز مجتمعات معظم الناس حول أحيائهم، لذا فقد اكتشفت أنه إذا كان بإمكاني أن أتطرق إلى هذا الإحساس بالانتماء للمجتمع، فيمكنني ضمان أن الناس سيشترون. هذا، جنبًا إلى جنب مع بعض التمثيل الموهوب لخلق تلك الندرة التي كنت أتحدث عنها، يتحدان لإضفاء شعور بالحصرية. بصراحة، إنها خدعة قياسية إلى حد ما، لكنها تعمل في كل مرة.”
في محاولة لإخفاء الابتسامة التي تجذب زاوية شفتيه، أومأ جورن برأسه.
“التفرد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التفرد.”
“صحيح، التفرد.”
عند الاستماع إلى التعليقات من الصف الذي يقف خلفه، ضاقت عين إريك وبدأ هواء قاتل يتجمع حوله. بعد أن أدرك أن الأمور كانت على وشك الخروج عن السيطرة، تقدم جورن إلى الأمام للوقوف بجانب غاريت، وعبرت ذراعيه بشكل مهدد عبر صدره.
“كم عدد الناس في الحشد كانوا مزروعين؟” سأل غاريت، مما تسبب في نمو ابتسامة رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك غاريت أن هذا كان سيناريو توصلت إليه رين، وألقى نظرة سريعة عليها ثم أعاد انتباهه إلى الحشد، فضوليًا لمعرفة كيفية حدوث ذلك. كانت نظرة رين للعالم مختلفًة تمامًا عن نظرته، وكانت تكشف باستمرار عن جوانب جديدة لنفسها، لذا فإن ما سيتبع ذلك ذا أهمية كبيرة له. لم يكن بحاجة إلى الانتظار طويلاً حيث سار رجل ضخم البنية يحمل صندوقًا على ظهره في الشارع وبدأ يشق طريقه بين الحشود.
“ستة. هل يمكنك ان تحزر اي منهم؟”
“ماذا تقصدين بتحسين بشرتي؟”
“بالتأكيد المرأة الشابة،” قال غاريت، وهو يعد على أصابعه. “وعضوي العصابة. لقد تعرفت عليهما. ثم أظن أن الرجل الذي احتج ثم تعرض للإهانة. أما الخامس فهل هي أول من اشترت الصابون؟ انتظري، من كان السادس؟”
تركت رين قهقًة خافتة، ودفعت كرسيه المتحرك حول مجموعة من التفاحات التي انسكبت من كيس من الخيش في كشك قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم الحشد ببطء وتفرقوا وحزمت الشابة طاولتها. أما بالنسبة لعضوين العصابة، فقد حمل كلاهما الصناديق وأسرعا في محاولة للعثور على مكان آخر حيث لم يتم بيع الصابون فيه بعد. تبعهم عدد قليل من المغامرين من الحشد لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم تجربة حظهم في المكان التالي.
“من اشترى ثاني قطعة صابون بعد أن قامت ربة المنزل بحركتها. كانوا هناك لدفع زخم الحشد.”
“واو، انظروا، إنه المُقعد.”
“انتظري، هل تقصد أن الأمر برمته كان عملية احتيال؟”
“هل نحن بحاجة إلى إخماد الحشد؟” سأل غاريت بهدوء.
“هل يمكنك تسميتها عملية احتيال إذا حصلوا على ما دفعوا من أجله؟ ليس الأمر كما لو أننا كنا نغشهم من أجل أموالهم. لقد كان مجرد تمثيل.”
“انسيهم،” سخر أحد أعضاء العصابة وهو يحدق في الحشد قائلاً. “لن يشتروا أي قطع على أي حال. يعلم الجميع أن هذا هو أرخص حي في المدينة. أنا أخبركِ، إذا أخذت مخزونك الاحتياطي بالكامل إلى السوق الشمالية، فسيختفون جميعًا في غضون ساعة.”
“والنقص؟” سأل غاريت. “هل اُختلق ذلك أيضًا؟”
“هل نحن بحاجة إلى إخماد الحشد؟” سأل غاريت بهدوء.
“لا. أعني، حسنًا، كان في البداية. لكن هذا المشهد كان يحدث في كل مكان. أرسلنا عشرات البائعين وكلهم باعوا كل شيء.”
“توقف عن إضاعة الوقت،” قاطعه عضو العصابة الآخر، محاولًا أخذ كومة القطع من المرأة الشابة التي تبيعها.
“بهذه الطريقة، عندما يسأل الناس هنا الذين لم يحصلوا على الصابون من حولهم، فسوف يدركون أنه يوجد نقص في المنتج، أليس كذلك؟”
صدم حشد المغامرين من النبرة الباردة التي استخدمها غاريت للحظة قبل أن ينفجروا في الضحك.
“بالضبط،” أومأت رين، وهي مسرورة جدًا بنفسها.
“واو، تلك الرائحة طيبة للغاية.”
دفعت كرسي غاريت إلى النزل، وتوقفت رين عندما رأت أن القاعة مليئة بالغرباء. كان العديد منهم يرتدون دروع جلدية ثقيلة ويحملون أسلحتهم على مرأى من الجميع، مما يجعلهم مغامرون. أدرك غاريت أنهم هنا لتقديم طلب للحصول على أمر التوظيف، وطلب من رين أن تصطحبه إلى البار (مكان تقديم المشروبات) حيث يجلس هنريك وجورن. بينما كانوا يتنقلون بين الطاولات، حصلوا على الكثير من الاهتمام من المغامرين المجمعين، لكن غاريت لم يهتم بذلك.
“سيدي، إذا كنت هنا للتقدم للوظيفة المعلن عنها، يرجى ذكر اسمك ومجموعتك، وإلا سأطلب منك التوقف عن منع الصف.”
“أين كنت؟” سأل هنريك، وأعطى غاريت نظرة منزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد.”
“اتحقق مرة أخرى للتأكد من أن المبيعات تسير بسلاسة،” أجاب غاريت بهدوء. “يسعدني أن أقول إنه يبدو أن كل شيء سار كالحلم. قامت رين بعمل جيد حقًا في إعداد كل شيء.”
“شكرًا لك على مساعدتك يا جورن. أنت حقًا تقوم بعمل جيد في الاهتمام بالتفاصيل. هذا جزء كبير من سبب عمل هذه العصابة بسلاسة. هل ستكون قادرًا على أن تقدم لي معروفًا آخر؟ هل يمكنك السماح للجميع يأن يعلموا بأنهم سيصطفون هناك بمجرد أن أقوم بالإعداد؟”
متفاجئًا من أن غاريت قد منحها الفضل، نظر هنريك إلى الشابة وأومأ برأسه.
“أين كنت؟” سأل هنريك، وأعطى غاريت نظرة منزعجة.
“مسرور لسماع ذلك. كما ترى، لدينا تحدٍ آخر. يبدو أن أناس كُثر يريدون تولي هذه الوظيفة. لا يمكننا تحمل تكاليف الجميع، لذلك ستحتاج إلى اختيار الفريق الذي تريد توظيفه.”
“توقف عن إضاعة الوقت،” قاطعه عضو العصابة الآخر، محاولًا أخذ كومة القطع من المرأة الشابة التي تبيعها.
واقفًا، نظر هنريك حوله إلى المغامرين، وشعورًا خافتًا من الازدراء في نظرته. على الرغم من أنه أخفى الأمر جيدًا، إلا أن غاريت علم أن رئيس العصابة لم يعجب بهم. أومأ هنريك برأسه نحو غاريت وغادر، متجهًا عائداً نحو مكتبه، تاركًا جورن وغاريت ورين يحدقون بظهره. واضعاً كوبه على البار أقوى من اللازم، سخر جورن في ظهر هنريك.
عبر الشارع، بين كشكين تم إنشاؤهما لبيع الفخار والفاكهة، شاهد غاريت ورين تجمع الحشد. مع توقف المزيد والمزيد من الناس، مجذوبين بواسطة المنظر، بردت تعبير غاريت قليلا. تقريبا كل من توقف لديه شكوى، سواء حول حجم القطع والتكلفة. يُحسب لها أن المرأة الشابة التي تبيع الصابون لم تفقد أعصابها أبدًا بينما تعرضت للقصف من قبل الحشد. ومع ذلك، كان من الواضح أن الشعور العام كان رافضًا للمنتج الجديد.
“التهرب من المسؤولية مرة أخرى. همف. يجب أن تكون مهمة هنريك للتعامل مع هذا، لكنه يتخلص منها ويغادر.”
منذ انفصاله عن زهرة الحلم، بدأت شخصية جورن في التحول، وزادت من حدة الانفعال والعدوانية. نقر جورن على لسانه، وهز رأسه وأشار إلى طاولة مربعة صغيرة موضوعة.
“هل هناك أي شيء أحتاج إلى معرفته قبل أن أبدأ في إجراء مقابلات مع الفرق؟” سأل غاريت، وهو يراقب جورن بعناية.
“ماذا تقصد نحن الأرخص؟”
منذ انفصاله عن زهرة الحلم، بدأت شخصية جورن في التحول، وزادت من حدة الانفعال والعدوانية. نقر جورن على لسانه، وهز رأسه وأشار إلى طاولة مربعة صغيرة موضوعة.
“ليس حقاً. أعددت طاولة لك. يمكنك استدعاء الناس هناك.”
واقفًا، نظر هنريك حوله إلى المغامرين، وشعورًا خافتًا من الازدراء في نظرته. على الرغم من أنه أخفى الأمر جيدًا، إلا أن غاريت علم أن رئيس العصابة لم يعجب بهم. أومأ هنريك برأسه نحو غاريت وغادر، متجهًا عائداً نحو مكتبه، تاركًا جورن وغاريت ورين يحدقون بظهره. واضعاً كوبه على البار أقوى من اللازم، سخر جورن في ظهر هنريك.
“شكرًا لك على مساعدتك يا جورن. أنت حقًا تقوم بعمل جيد في الاهتمام بالتفاصيل. هذا جزء كبير من سبب عمل هذه العصابة بسلاسة. هل ستكون قادرًا على أن تقدم لي معروفًا آخر؟ هل يمكنك السماح للجميع يأن يعلموا بأنهم سيصطفون هناك بمجرد أن أقوم بالإعداد؟”
“قد يكون لدي القليل من الأشياء التي يمكنني توفيرها.”
في محاولة لإخفاء الابتسامة التي تجذب زاوية شفتيه، أومأ جورن برأسه.
متجهًا إلى مقعده، لم يستطع إريك إلا أن يلقي نظرة على غاريت، ففضوله واضح. كان معظم البشر قد اقتربوا من الإغماء تحت الضغط الذي يمكن أن يولده الموقظون، لكن غاريت لم يرتعش حتى. ما زال غاريت يكتب، وفاتته النظرة التي أرسلها المغامر في طريقه، لكن حتى لو لم يفعل ذلك، فلن يهتم. سمعت رين حفيف بهدوء بينما صعد الشخص التالي إلى الطاولة، نظر لأعلى ورأى وجهًا مألوفًا.
“بالتأكيد.”
متفاجئًا من أن غاريت قد منحها الفضل، نظر هنريك إلى الشابة وأومأ برأسه.
بمساعدة رين، سرعان ما استعد غاريت على الطاولة حتى يتمكن من البدء في تقييم المجموعات المغامرة التي جاءت للتقدم للوظيفة، وطلب جورن من الجميع أن يصطفوا. ملأ تجريف الكراسي على الأرضية الخشبية الغرفة الكبيرة حيث وقف ممثلو كل مجموعة ليشكلوا صفًا. عمل معظم المغامرين في فرق صغيرة عملت على زيادة بقائهم على قيد الحياة من خلال تغطية تخصصات مختلفة، ولكن كان هناك القليل ممن لم يكن لديهم فريق بعد أو فقدوا فريقهم لأسباب مختلفة.
“مرحبًا، هل لديك مخزون إضافي؟ نحن بحاجة إلى المزيد إلى أسفل الأرصفة. سآخذ قدر ما لديك.”
كان أول شخص يصعد للتحدث إلى غاريت رجلًا أكبر سناً كانت عينه المنفردة تتوهج بنور شديد. أظهرت ندبة شريرة عبر تجويفه الفارغ ووصلت إلى أسفل جانب وجهه خطورة العمل الذي قام به. مثبتًا نظرته الشديدة على غاريت، التوت شفتيه.
“هل بنود الاتفاقية مقبولة بالنسبة لك؟”
“أوي، أين رئيسك، يا فتى؟”
“واو، انظروا، إنه المُقعد.”
“عفوا سيدي، لكنني سأكون من يقوم بالتقييم،” قال غاريت بهدوء. “ما هي المجموعة التي تمثلها؟”
“لديه بعض الشجاعة، هذا أمر مؤكد.”
“هل تعتقد أن غر قليل الخبرة مثلك يمكنه تقييمنا؟”
“وههاا، استمع إليه، يتحدث مع إريك الأعور العجور بهذا الشكل.”
“سيدي، إذا كنت هنا للتقدم للوظيفة المعلن عنها، يرجى ذكر اسمك ومجموعتك، وإلا سأطلب منك التوقف عن منع الصف.”
صدم حشد المغامرين من النبرة الباردة التي استخدمها غاريت للحظة قبل أن ينفجروا في الضحك.
“شكرًا لك على مساعدتك يا جورن. أنت حقًا تقوم بعمل جيد في الاهتمام بالتفاصيل. هذا جزء كبير من سبب عمل هذه العصابة بسلاسة. هل ستكون قادرًا على أن تقدم لي معروفًا آخر؟ هل يمكنك السماح للجميع يأن يعلموا بأنهم سيصطفون هناك بمجرد أن أقوم بالإعداد؟”
“وههاا، استمع إليه، يتحدث مع إريك الأعور العجور بهذا الشكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أن غر قليل الخبرة مثلك يمكنه تقييمنا؟”
“لديه بعض الشجاعة، هذا أمر مؤكد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.
“انظر، لم يرمش حتى.”
عند الاستماع إلى التعليقات من الصف الذي يقف خلفه، ضاقت عين إريك وبدأ هواء قاتل يتجمع حوله. بعد أن أدرك أن الأمور كانت على وشك الخروج عن السيطرة، تقدم جورن إلى الأمام للوقوف بجانب غاريت، وعبرت ذراعيه بشكل مهدد عبر صدره.
عند الاستماع إلى التعليقات من الصف الذي يقف خلفه، ضاقت عين إريك وبدأ هواء قاتل يتجمع حوله. بعد أن أدرك أن الأمور كانت على وشك الخروج عن السيطرة، تقدم جورن إلى الأمام للوقوف بجانب غاريت، وعبرت ذراعيه بشكل مهدد عبر صدره.
عند النظر إلى الرجل الذي تحدث في الحشد، تعمق سخرية عضو العصابة وأشار إلى قطع الصابون التي لا تزال موضوعة على الطاولة.
“سيدي، لا أريد أن أبلغ النقابة، لكن إذا أصررت على هذا السلوك، فسأفعل.”
لصدمته، ظل غاريت هادئًا تمامًا، وببساطة أومأ برأسه وهو يواصل الكتابة.
كان المغامرون كثيرًا ممن عاشوا حياة مليئة بالعنف الوحشي، وكانت التهديدات الجسدية غير فعالة تمامًا تجاههم. لكن الشيء الوحيد الذي كانوا يخشونه هو النقابة التي عملوا من أجلها. على الرغم من أنه لم يكن من المستحيل العمل خارج النقابة، إلا أن المغامرين الذين فقدوا عضوية نقابتهم اعتبروا أنهم سقطوا في قاع المجتمع. آخذاً نفسا عميقا للسيطرة على غضبه، أعطى إريك غاريت نظرة فاحصة وتحدث بفظاظة.
واقفًا، نظر هنريك حوله إلى المغامرين، وشعورًا خافتًا من الازدراء في نظرته. على الرغم من أنه أخفى الأمر جيدًا، إلا أن غاريت علم أن رئيس العصابة لم يعجب بهم. أومأ هنريك برأسه نحو غاريت وغادر، متجهًا عائداً نحو مكتبه، تاركًا جورن وغاريت ورين يحدقون بظهره. واضعاً كوبه على البار أقوى من اللازم، سخر جورن في ظهر هنريك.
“إريك الأعور. ممثل فريق نظر بعيد(فارسيّت). لدينا خمسة أعضاء ونركز على الصيد والتتبع والفخاخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، انتظر. لا تنساني. فقط قسّمي مخزونكِ إلى النصف وأعطِه لنا. لن يهتم الرئيس طالما بيعَ كل شيء.”
قام غاريت بتدوين ملاحظة على ورقته، وأومأ برأسه بينما قدم له المغامر العجوز ملخصًا عن فريقه. عندما انتهى إريك، طرح غاريت سؤالاً دون النظر لأعلى.
“واو، انظروا، إنه المُقعد.”
“هل بنود الاتفاقية مقبولة بالنسبة لك؟”
عبر الشارع، بين كشكين تم إنشاؤهما لبيع الفخار والفاكهة، شاهد غاريت ورين تجمع الحشد. مع توقف المزيد والمزيد من الناس، مجذوبين بواسطة المنظر، بردت تعبير غاريت قليلا. تقريبا كل من توقف لديه شكوى، سواء حول حجم القطع والتكلفة. يُحسب لها أن المرأة الشابة التي تبيع الصابون لم تفقد أعصابها أبدًا بينما تعرضت للقصف من قبل الحشد. ومع ذلك، كان من الواضح أن الشعور العام كان رافضًا للمنتج الجديد.
ساد إحساس بالتردد على المغامر الأعور، وكأنه لا يعرف كيف يجيب على سؤال غاريت. بعد لحظة هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت رين بصوت مليء بالثقة، “لا، هذا بالضبط ما كنت أتمناه.”
“لا. نحن نريد حجر العش،” قال إريك، والضغط الذي كان يمارسه على غاريت يتضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد.”
لصدمته، ظل غاريت هادئًا تمامًا، وببساطة أومأ برأسه وهو يواصل الكتابة.
منذ انفصاله عن زهرة الحلم، بدأت شخصية جورن في التحول، وزادت من حدة الانفعال والعدوانية. نقر جورن على لسانه، وهز رأسه وأشار إلى طاولة مربعة صغيرة موضوعة.
“سوف ألاحظ ذلك. شكرا لك، يمكنك العودة إلى مقعدك. سنقوم بنشر قرارنا الليلة حوالي الخامسة مساءً. التالي.”
“جيد. إنهم يشترون هذه الأشياء مثل الكعك الساخن.”
متجهًا إلى مقعده، لم يستطع إريك إلا أن يلقي نظرة على غاريت، ففضوله واضح. كان معظم البشر قد اقتربوا من الإغماء تحت الضغط الذي يمكن أن يولده الموقظون، لكن غاريت لم يرتعش حتى. ما زال غاريت يكتب، وفاتته النظرة التي أرسلها المغامر في طريقه، لكن حتى لو لم يفعل ذلك، فلن يهتم. سمعت رين حفيف بهدوء بينما صعد الشخص التالي إلى الطاولة، نظر لأعلى ورأى وجهًا مألوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الصابون مصنوع في نفس المصنع مثل الصابون الملكي. إنه ممزوج بالأعشاب التي تضمن أن تجعل بشرتك ناعمة كالحرير أثناء استخدامه.”
“واو، انظروا، إنه المُقعد.”
“يمكنني مشاركة القليل مع أحدكما، لكن لن يكون لدي أي مخزون لهذه المنطقة إذا أعطيته لكما.”
وقف أمام طاولته كولز، المغامر الذي كسر كرسيه المتحرك في السوق، والمغامرة التي حرّضته.
“انتظري، هل تقصد أن الأمر برمته كان عملية احتيال؟”
ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. أعني، حسنًا، كان في البداية. لكن هذا المشهد كان يحدث في كل مكان. أرسلنا عشرات البائعين وكلهم باعوا كل شيء.”
لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الصابون مصنوع في نفس المصنع مثل الصابون الملكي. إنه ممزوج بالأعشاب التي تضمن أن تجعل بشرتك ناعمة كالحرير أثناء استخدامه.”
“مرحبًا، هل لديك مخزون إضافي؟ نحن بحاجة إلى المزيد إلى أسفل الأرصفة. سآخذ قدر ما لديك.”
“هل يمكنك تسميتها عملية احتيال إذا حصلوا على ما دفعوا من أجله؟ ليس الأمر كما لو أننا كنا نغشهم من أجل أموالهم. لقد كان مجرد تمثيل.”
“مرحبًا، هل لديك مخزون إضافي؟ نحن بحاجة إلى المزيد إلى أسفل الأرصفة. سآخذ قدر ما لديك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
