2: 8
كان من الممكن قطع التوتر في الغرفة بسكين، ولثانية، اعتقد غاريت أنه قد يكون كذلك. أظهر غافون قدرًا هائلاً من ضبط النفس، ولم يسحب ساطوره، على الرغم من إغلاق يده حول مقبض السلاح. ربما كان هذا بسبب تحديق أوبي المركز عليه، ولكن على الأرجح كان الفضول الهادئ الذي رآه في عيون غاريت. اشتد الشعور الغريب الذي كان يشعر به غافون من غاريت عندما كانا يحدقان في بعضهما البعض وجعله يتخلى عن سلاحه، ويضع يده على الطاولة.
“أنت أول شخص أذكر هذا له،” قال غاريت عندما كان متأكدًا من أن غافون لن يلجأ إلى العنف. “لكن في النهاية سيعرف الجميع. لقد سئمت عائلتنا من الضغط عليها، لذلك نحن سنتحد معًا لمقاومة أولئك الذين قد يتنمرون علينا ويرعبوننا. الجميع مرحب بهم للانضمام، وطالما أنهم يتبعون قواعدنا البسيطة، فإننا سندعمهم. نظرًا لأن عائلتنا ومجموعتك لديهم مثل هذه الأفكار المتشابهة حول كيفية معاملة الأشخاص الذين يعيشون تحت رعايتنا، أعتقد أنه من المنطقي بالنسبة لك الجمع بين قوتكم وقوتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هناك زوجان قريبان من فرق المغامرة التي تصطاد في السراديب، لكننا نجحنا في الابتعاد عن الأنظار في الوقت الحالي. لقد استوعبنا ثلاثة أعشاش غيلان أخرى، وبدأنا نصطدم بفئران مستنقعات كبيرة، لكنها ليست خطيرة بشكل خاص.”
ببطء، خفت النظرة القاسية على وجه غافون، وأطلق أنفاسه وهو يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق غافون صافرة منخفضة، وانحنى على كرسيه.
“لا أعرف ما إذا كنت ساذجًا أم مجرد أحمق، لكن كلماتك من الممكن بسهولة اعتبارها إعلانًا للحرب. عصابتنا ليست من الأشخاص الذين يشاركون في معارك ليست خاصة بنا، لكننا لن نرضخ لأي شخص. بغض النظر عن مدى قوتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نبحث عن المزيد من الموقظين للانضمام إلى عائلتنا. ندفع ذهبًا شهريًا، بالإضافة إلى وجبات الطعام والغرفة، وهناك خصم بنسبة 10 بالمائة على أي خدمات يقدمها فرد آخر من العائلة. هناك أيضا دفع إضافي لمخاطر.”
“أنا لا أطلب منك أن ترضخ،” قالت غاريت، إلا أن قطع كلامه بحركة يد غافون.
”ربما طويلة الأمد؟ أجل، طويلة الأمد.”
كان الجزار يحدق في غاريت، ونقر بأحد أصابعه على الطاولة، مما تسبب في ضجيج خافت تسببت في صمت الغرفة.
“لدينا-”
“كنت صريحًا معي، لذا سأقدم لك نفس المجاملة. لدينا مشاكل كافية في الوقت الحالي للحفاظ على أنفسنا في مأمن من سائري القبر. بدأ هؤلاء الوحوش الشاحبة في نشر نفوذهم جنوبًا ونحن في طريقهم. وفوق ذلك، يتنفس هاولر الآن من حناجرنا(أي يضغط عليهم). ليس الأمر أننا لا نريد الدعم، لكنك لست في وضع يسمح لك بتقديم أي مساعدة لأي شخص. أنت في وضع أضعف مما نحن عليه الآن. لديك موقظ واحد؟ لدينا أربعة. لكن لدى آل هاولر ثمانية، ولدى سائرو القبور عشرين على الأقل إن لم يكن أكثر. حتى لو توحدنا، سنمنح العصابات الأخرى ذريعة للهجوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك فترة توقف طفيفة حيث تردد المغامرون الأربعة، كما لو أنهم لم يخططوا لما سيفعلونه بمجرد العثور على النزل. بعد أن استشعر غاريت الفرصة، واصل الكلام بسرعة، محاولًا إبقاء كلماته طبيعية.
صفع أوبي المنضدة بصوت عالٍ ووقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عابساً، أشار ماكسيموس، الرجل مفتول العضلات بشعر أسود مجعد يتدلى على كتفيه، إلى غاريت.
“لدينا-”
“هذا يكفي يا أوبي.”
“هذا يكفي يا أوبي.”
كان من الممكن قطع التوتر في الغرفة بسكين، ولثانية، اعتقد غاريت أنه قد يكون كذلك. أظهر غافون قدرًا هائلاً من ضبط النفس، ولم يسحب ساطوره، على الرغم من إغلاق يده حول مقبض السلاح. ربما كان هذا بسبب تحديق أوبي المركز عليه، ولكن على الأرجح كان الفضول الهادئ الذي رآه في عيون غاريت. اشتد الشعور الغريب الذي كان يشعر به غافون من غاريت عندما كانا يحدقان في بعضهما البعض وجعله يتخلى عن سلاحه، ويضع يده على الطاولة.
أصيب غافون بالدهشة عندما سمع أوبي يصمت. لم يكن لديه أي فكرة عن العلاقة بين أوبي وغاريت، لكن رؤية مثل هذه الطاعة الفورية عززت له أن شيئًا ما ليس كما يبدو عليه. لا يبدو أن غاريت لاحظ النظرة الغريبة الغريب التي يتلقاها، وبدلاً من ذلك فكر للحظة.
“هل هذا هو المقر الرئيسي لعائلة كلاين؟” سأل مارون وهو ينظر حوله. “أنتم من يرتدون شارات الزهور، أليس كذلك؟”
“ما الذي سيقنعك بأننا أقوياء بما يكفي لكي تدخل تحت رايتنا؟”
“لدينا-”
أثار السؤال حيرة غافون، وحدق فقط في غاريت، وهو غير قادر على التوصل إلى إجابة. ضاحكًا على تعبير الجزار المذهول، التقط دبوس الزهرة الذي كان على الطاولة وقلبه بأصابعه وهو يجيب على سؤاله.
“لقد قابلت بالفعل إستيل وكينسلي وآشر ومارون،” قال أوبي، موجهًا تحية للأربعة الذين كان جاريت ملمًا بهم. “الوجوه الجديدة هم ماكسيموس وهيلغر وأبيوس وليف. ماكسيموس هو مقاتل في الصف الأمامي، وهيلغر وأبيوس هما مقاتلان بعيدا المدى، وليف يكون كشاف. جميعهم بمركز جيد مع نقابة المغامرين واجتازوا اختبارنا. جميعًا، هذا هو رئيسنا، غاريت.”
“لن نوقف توسعنا في أي وقت قريب، وفي النهاية، هذا يعني أن شارع هايفر سيكون داخل المنطقة التي نطالب بها. لكن ليست لدينا رغبة في الصراع معكم. بدلاً من ذلك، نود أن تستمروا في العمل كما تفعلون، مع تضميننا أيضًا كعملاء. نظرًا لأنه سيكون من الأسهل مواءمة اهتماماتنا إذا كنا جزءًا من نفس الفريق، أود أن أقترح عليك الانضمام إلى العائلة. ومع ذلك، أفهم أيضًا أن قوتنا الحالية ليست مشجعة.”
“جيد. لدي موعد مع كارواي، لذلك لن أكون هنا بعد ظهر هذا اليوم، لكنني متحمس لمعرفة من سيحضر.”
“بينما سيتغير ذلك قريبًا، أود تقديم صفقة. سوف أتعامل مع توماس هاولر وعصابته نيابة عنك، وفي المقابل، ستفكر في جلب مجموعتك للانضمام إلى العائلة. ستحافظ على هويتك وستكون مسؤولاً عن الاستمرار في الاعتناء بكم، لكنك ستفعل ذلك تحت مظلة عائلة كلاين. مع مرور الوقت، سيكون هناك آخرون مثلك، الذين يحضرون عصاباتهم للانضمام إلى العائلة، وبالتالي ستكون هناك فائدة كبيرة لكونكم من أوائل الأشخاص الذين ينضمون.”
بعد أن غادر ڤايبر المكتب ليعود تحت الأرض، أمضى غاريت بقية فترة ما بعد الظهر في التخطيط وإعادة التخطيط لخطوته التالية. كان يشعر بالارتباط الضعيف الذي كان لديه مع بذور الحلم التي زرعها في توماس هاولر والأعضاء الآخرين في عصابة هاولر الذين جاءوا متبجحين إلى النزل، وبحماسة وقلق فكر في الخطة التي توصل إليها لحل المشكلة التي قدمها آل هاولر. بعد التحقق من خطته للمرة الرابعة، تنهد وفرك جبهته. في الخارج في القاعة، كان يتم تقديم العشاء، لذلك شق طريقه للخروج من المكتب إلى أسفل القاعة، ودخل في الوقت المناسب لرؤية أوبي يقف من على الطاولة بصحن فارغ.
أطلق غافون صافرة منخفضة، وانحنى على كرسيه.
“لديك بعض الشجاعة، سأعترف بذلك. أنت تتحدث عن تكوين رابطة (او نقابة).”
“لديك بعض الشجاعة، سأعترف بذلك. أنت تتحدث عن تكوين رابطة (او نقابة).”
“ذهب!؟”
“أنا أفعل.”
“جيد. لدي موعد مع كارواي، لذلك لن أكون هنا بعد ظهر هذا اليوم، لكنني متحمس لمعرفة من سيحضر.”
“هذا طلب صعب. أما متشوق لمعرفة مصدر ثقتك بنفسك.”
“انظر، لقد أخبرتك أنه مكان حقيقي! كنت أعرف أنني تعرفت على تلك الزهور.”
“إذن لدينا اتفاق؟”
“جيد. لدي موعد مع كارواي، لذلك لن أكون هنا بعد ظهر هذا اليوم، لكنني متحمس لمعرفة من سيحضر.”
ضحك غافون، ودفع كرسيه للخلف ووقف، معطيًا إيماءة قصيرة بينما يحدق في غاريت.
“لقد أحرزنا تقدماً جيداً، ونحن قريبون من الجدار الجنوبي الشرقي. لقد اضطررنا إلى الإبطاء قليلاً لمنع إزعاج السطح، لكن ذلك لم يؤخر عملنا كثيرًا. من المفترض أن ننتهي بأقل من الأسبوع.”
“بالتأكيد. إذا تعاملت مع توماس هاولر ورجاله نيابة عنا، فسننظر في الانضمام إلى رابطتك.”
“لم ندرك أنك تقوم بالتجنيد، ولكننا كنا نبحث فقط عن مكان للإقامة. هل تدعو هذا المكان إستراحة الحالم؟”
“لا تنسَ ما قلته،” أجاب غاريت. “شكرا لزيارتك اليوم. لدينا مكان يجب أن نكون فيه قريبًا، لكنني أتطلع إلى التحدث مرة أخرى.”
“كنت صريحًا معي، لذا سأقدم لك نفس المجاملة. لدينا مشاكل كافية في الوقت الحالي للحفاظ على أنفسنا في مأمن من سائري القبر. بدأ هؤلاء الوحوش الشاحبة في نشر نفوذهم جنوبًا ونحن في طريقهم. وفوق ذلك، يتنفس هاولر الآن من حناجرنا(أي يضغط عليهم). ليس الأمر أننا لا نريد الدعم، لكنك لست في وضع يسمح لك بتقديم أي مساعدة لأي شخص. أنت في وضع أضعف مما نحن عليه الآن. لديك موقظ واحد؟ لدينا أربعة. لكن لدى آل هاولر ثمانية، ولدى سائرو القبور عشرين على الأقل إن لم يكن أكثر. حتى لو توحدنا، سنمنح العصابات الأخرى ذريعة للهجوم.”
بدون انزعاج من الإبعاد، لوح غافون لابنه ليتبعه وقاد رجاله خارج النزل، وتوقف بالخارج لإلقاء نظرة على غاريت. كان يرى الشاب النحيف جالسًا على الطاولة، وعندما نظر، أدار غاريت رأسه فجأة، ونظر إلى نظرته. ساد أضعف شعور بالرعب في الجزء الخلفي من عقل غافون وشعر كما لو أن النزل العملاق قد تحول فجأة إلى وحش على وشك أن يلتهمه. تعثر خطوة للوراء، وضغط يده على صدره لتهدئة قلبه النابض وأسرع.
“أوه، يا رئيس،،” صرخ أوبي، وهو يلوح به. “اسمح لي أن أقدم لك أحدث أفراد عائلتنا.”
من مقعده في النزل، راقبه غاريت وهو يذهب، ونظرة تأملية في عينيه. كان غافون أكثر حساسية مما توقعه غاريت، وبدا عدة مرات أنه ربما ترك هويته تنكشف. لحسن الحظ، منذ أن صعد إلى مرحلة التشكيل، بدأت القيود المفروضة على استخدام قدراته أثناء النهار في الإزالة، وبينما لم يكن الوصول إليها متاحًا بالكامل، تمكن غاريت من إخفاء نفسه باستخدام [عباءة الحالم]. في حين أنها لم تجعل من الصعب عليه أن يرى كما حدث في الحلم، فقد وجدها مفيدًة لإخفاء قوته ضد أعين المتطفلين.
“نعم، هذا نحن. ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلكم؟”
عندما ابتعد غاريت عن الباب، لاحظ عبوس أوبي الخافت وشعر بالارتباك الذي كان يعاني منه ملازمه. كان هناك عدد لا بأس به من أفراد العائلة الآخرين في قاعة النزل وجميعهم أعطوا شعورًا مشابهًا، موضحين النظرات التي ظل غاريت يتلقاها. وبدلاً من التخلص من ارتباكهم، ابتسم غاريت وسأل أوبي عن الجهود المبذولة لتجنيد موقظين جدد.
وقف ڤايبر، وهو يهز رأسه، شادًا عباءته الداكنة حوله.
“تسير أبطأ قليلاً مما أريد، لكن من المفترض أن يأتي بعض الأشخاص بعد ظهر اليوم،” قال أوبي وتعابيره تبتهج. قد نشرت الكلمة وأعتقد أننا سنحصل على عدد قليل من الناس.”
بعد أن غادر ڤايبر المكتب ليعود تحت الأرض، أمضى غاريت بقية فترة ما بعد الظهر في التخطيط وإعادة التخطيط لخطوته التالية. كان يشعر بالارتباط الضعيف الذي كان لديه مع بذور الحلم التي زرعها في توماس هاولر والأعضاء الآخرين في عصابة هاولر الذين جاءوا متبجحين إلى النزل، وبحماسة وقلق فكر في الخطة التي توصل إليها لحل المشكلة التي قدمها آل هاولر. بعد التحقق من خطته للمرة الرابعة، تنهد وفرك جبهته. في الخارج في القاعة، كان يتم تقديم العشاء، لذلك شق طريقه للخروج من المكتب إلى أسفل القاعة، ودخل في الوقت المناسب لرؤية أوبي يقف من على الطاولة بصحن فارغ.
“جيد. لدي موعد مع كارواي، لذلك لن أكون هنا بعد ظهر هذا اليوم، لكنني متحمس لمعرفة من سيحضر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب غافون بالدهشة عندما سمع أوبي يصمت. لم يكن لديه أي فكرة عن العلاقة بين أوبي وغاريت، لكن رؤية مثل هذه الطاعة الفورية عززت له أن شيئًا ما ليس كما يبدو عليه. لا يبدو أن غاريت لاحظ النظرة الغريبة الغريب التي يتلقاها، وبدلاً من ذلك فكر للحظة.
في تلك اللحظة، انفتح الباب ودخلت أربع شخصيات إلى النزل، ولفتوا الانتباه إلى الباب الأمامي. كان كل منهم يحمل عبوة كبيرة ويرتدي درعًا جلديًا لمغامر، لكن ما جعل غاريت يتوقف مؤقتًا هو أنه تعرف عليهم. في مقدمة المجموعة كانت إستل، الحالمة الموقظة الهادئة في منتصف العمر التي استقطبها إلى إستراحة الحالم، بينما كان كينسلي وآشر وومارون يخطون خلفها. ناظراً حوله، ابتسم مارون منتصرًا وصفع آشر على كتفه.
وهو يحافظ على تعبيره محايدًا، هز غاريت رأسه.
“انظر، لقد أخبرتك أنه مكان حقيقي! كنت أعرف أنني تعرفت على تلك الزهور.”
بالتفكير بسرعة، شارك غاريت نظرة مع أوبي ثم تحرك بعجلات كرسيه ليلتقي بالموقظين الأربعة.
“بالتأكيد. إذا تعاملت مع توماس هاولر ورجاله نيابة عنا، فسننظر في الانضمام إلى رابطتك.”
“مرحبًا بكم في نزل الحالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب غافون بالدهشة عندما سمع أوبي يصمت. لم يكن لديه أي فكرة عن العلاقة بين أوبي وغاريت، لكن رؤية مثل هذه الطاعة الفورية عززت له أن شيئًا ما ليس كما يبدو عليه. لا يبدو أن غاريت لاحظ النظرة الغريبة الغريب التي يتلقاها، وبدلاً من ذلك فكر للحظة.
متوقفة عند تحية غاريت، نظرو إستل والآخرون إليه، ثم إلى أوبي الذي جاء خلفه.
“أنا هو. أسمي غاريت كلاين. تشرفت بمقابلتكم جميعًا، ومرحبًا بكم في العائلة.”
“هل هذا هو المقر الرئيسي لعائلة كلاين؟” سأل مارون وهو ينظر حوله. “أنتم من يرتدون شارات الزهور، أليس كذلك؟”
“أنا أفعل.”
“نعم، هذا نحن. ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلكم؟”
“لا تنسَ ما قلته،” أجاب غاريت. “شكرا لزيارتك اليوم. لدينا مكان يجب أن نكون فيه قريبًا، لكنني أتطلع إلى التحدث مرة أخرى.”
كانت هناك فترة توقف طفيفة حيث تردد المغامرون الأربعة، كما لو أنهم لم يخططوا لما سيفعلونه بمجرد العثور على النزل. بعد أن استشعر غاريت الفرصة، واصل الكلام بسرعة، محاولًا إبقاء كلماته طبيعية.
“هذا طلب صعب. أما متشوق لمعرفة مصدر ثقتك بنفسك.”
“هل أنتم هنا من أجل مقابلات التوظيف؟ لم نكن نتوقع أي شخص حتى وقت متأخر قليلاً بعد ظهر هذا اليوم، لكننا سنكون سعداء بتقديم مقابلاتكم مبكراً لأنكم أتيت كمجموعة. أفترض أنكم تنووا جميعًا الانضمام؟”
“انظر، لقد أخبرتك أنه مكان حقيقي! كنت أعرف أنني تعرفت على تلك الزهور.”
وضعت كلمات غاريت الموقظين الأربعة في مكان محرج، حيث من الواضح أنهم لم ينووا الانضمام إلى عائلة كلاين، ولم يكن لديهم أي فكرة عن وجود أعمال تجنيد جارية. بعد مشاركة نظرة مع الآخرين، نظرت إستل إلى أوبي ثم عادت إلى غاريت وهي تهز رأسها.
جالسًا بينما كان غاريت يتجول حول المكتب، تحدث ڤايبر بهدوء.
“لم ندرك أنك تقوم بالتجنيد، ولكننا كنا نبحث فقط عن مكان للإقامة. هل تدعو هذا المكان إستراحة الحالم؟”
وهو يحافظ على تعبيره محايدًا، هز غاريت رأسه.
“بالتأكيد. إذا تعاملت مع توماس هاولر ورجاله نيابة عنا، فسننظر في الانضمام إلى رابطتك.”
“لا، هذا هو نزل الحلم. هل تنوون إقامة قصيرة الأمد أم إقامة طويلة الأمد؟”
”ربما طويلة الأمد؟ أجل، طويلة الأمد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير بسرعة، شارك غاريت نظرة مع أوبي ثم تحرك بعجلات كرسيه ليلتقي بالموقظين الأربعة.
“في هذه الحالة، سأترككم لأوبي. يمكنه التحدث إليكم عن الأسعار،” قال غاريت مشيرًا إلى أوبي.
“هذا طلب صعب. أما متشوق لمعرفة مصدر ثقتك بنفسك.”
“ياا، ما هذا عن التجنيد؟” سأل كينسلي، والفضول يحترق في عينيه.
“لدينا-”
قام أوبي بتطهير حلقه، وطرق الدبوس على معطفه كما أوضح.
“أوه، يا رئيس،،” صرخ أوبي، وهو يلوح به. “اسمح لي أن أقدم لك أحدث أفراد عائلتنا.”
“نحن نبحث عن المزيد من الموقظين للانضمام إلى عائلتنا. ندفع ذهبًا شهريًا، بالإضافة إلى وجبات الطعام والغرفة، وهناك خصم بنسبة 10 بالمائة على أي خدمات يقدمها فرد آخر من العائلة. هناك أيضا دفع إضافي لمخاطر.”
“أنا لا أطلب منك أن ترضخ،” قالت غاريت، إلا أن قطع كلامه بحركة يد غافون.
“ذهب!؟”
“أنا هو. أسمي غاريت كلاين. تشرفت بمقابلتكم جميعًا، ومرحبًا بكم في العائلة.”
وبينما قام كينسلي بسحب سترة إستيل، نظر إليها بعيون كبيرة، مما جعل المرأة في منتصف العمر تشمت وتصفع يده بعيدًا. بإستمتاع، شاعد غاريت المغامرين الموقظين الأربعة وهم يشعرون بالجشع الخافت يتفتح في قلوبهم. لقد وجد الأربعة يعيشون في المنطقة المجاورة وزرع فيهم بذور الحلم لجذبهم إلى إستراحة الحالم لتجاربه، لكنه لم يكن يتوقع أن يجدوا طريقهم إلى النزل في العالم الحقيقي. كان مارون، الذي لديه قدرات مشابهة لمسار الراقب، هو الذي اكتشف الارتباط بين إستراحة الحالم ومقر عائلة كلاين، والآن بعد وصولهم إلى هنا، كان غاريت يعيد تقييم خطته بسرعة.
“في هذه الحالة، سأترككم لأوبي. يمكنه التحدث إليكم عن الأسعار،” قال غاريت مشيرًا إلى أوبي.
تاركًا نفسه يتلاشى من وعي الجميع، ركز غاريت طاقته العقلية واتصل بزهور الحلم غير المرئية التي ملأت النزل. على الرغم من أن الزهور كانت محدودة فيما يمكنها القيام به خلال النهار، إلا أن العدد الهائل منهم خلق مجالًا للضغط يتلاعب به غاريت الآن. وبإعادة تركيز انتباهه على المغامرين الأربعة، حاول غاريت إيصال شعور بالراحة والعودة للوطن، مما تسبب في صدى الزهور التي حملوها مع الزهور التي ملأت النزل. كان التغيير خفيًا، لكن المغامرين الأربعة استرخوا قليلاً، وتخلوا عن حذرهم أثناء حديثهم مع أوبي حول التجنيد.
“بالتأكيد. إذا تعاملت مع توماس هاولر ورجاله نيابة عنا، فسننظر في الانضمام إلى رابطتك.”
مسرورًا بالتأثير، دفع غاريت نفسه خارج الغرفة وعاد إلى المكتب حيث وجد شخصية جالسة على أحد الكراسي أمام المكتب. عندما دخل الغرفة، وقف ڤايبر، وكان قناعه القرمزي يلمع في ضوء منتصف النهار. بقبول الإنحناءة من حارسه، أشار غاريت إليه ليقدم تقريره.
“لا أعرف ما إذا كنت ساذجًا أم مجرد أحمق، لكن كلماتك من الممكن بسهولة اعتبارها إعلانًا للحرب. عصابتنا ليست من الأشخاص الذين يشاركون في معارك ليست خاصة بنا، لكننا لن نرضخ لأي شخص. بغض النظر عن مدى قوتهم.”
“كيف تسير الأمور مع النفق؟”
كان يجلس على الطاولة ثمانية أشخاص، نظروا جميعًا إلى غاريت بنظرات حادة. كان أربعة منهم من الحالمين الموقظين، الذين تحدثوا مع أوبي عن الإقامة، بينما كان الأربعة الآخرون جددًا على غاريت.
جالسًا بينما كان غاريت يتجول حول المكتب، تحدث ڤايبر بهدوء.
“هل أنتم هنا من أجل مقابلات التوظيف؟ لم نكن نتوقع أي شخص حتى وقت متأخر قليلاً بعد ظهر هذا اليوم، لكننا سنكون سعداء بتقديم مقابلاتكم مبكراً لأنكم أتيت كمجموعة. أفترض أنكم تنووا جميعًا الانضمام؟”
“لقد أحرزنا تقدماً جيداً، ونحن قريبون من الجدار الجنوبي الشرقي. لقد اضطررنا إلى الإبطاء قليلاً لمنع إزعاج السطح، لكن ذلك لم يؤخر عملنا كثيرًا. من المفترض أن ننتهي بأقل من الأسبوع.”
“في هذه الحالة، سأترككم لأوبي. يمكنه التحدث إليكم عن الأسعار،” قال غاريت مشيرًا إلى أوبي.
“إنه خبر سار. ماذا عن المنطقة؟ أي قضايا؟”
“أنا لا أطلب منك أن ترضخ،” قالت غاريت، إلا أن قطع كلامه بحركة يد غافون.
مترددًا، هز ڤايبر رأسه.
ببطء، خفت النظرة القاسية على وجه غافون، وأطلق أنفاسه وهو يهز رأسه.
“كان هناك زوجان قريبان من فرق المغامرة التي تصطاد في السراديب، لكننا نجحنا في الابتعاد عن الأنظار في الوقت الحالي. لقد استوعبنا ثلاثة أعشاش غيلان أخرى، وبدأنا نصطدم بفئران مستنقعات كبيرة، لكنها ليست خطيرة بشكل خاص.”
“انظر، لقد أخبرتك أنه مكان حقيقي! كنت أعرف أنني تعرفت على تلك الزهور.”
”فئران المستنقعات؟ مثير للاهتمام. إذا وجدت أحد أعشاشهم، فأخبرني بذلك. إذا استطعت، التقط اثنين منهم أيضًا،” قال غاريت وعيناه تشرقان. “دعنا نحافظ على مسارنا في الوقت الحالي، لكنني سأحتاجك وباكس، جنبًا إلى جنب مع فريق صغير من الغيلان. سأقوم بخطوة على توماس هاولر الليلة، لذلك أود منك أن تحصل على المساعدة في حال ساءت الأمور. أهناك أي شيء آخر للإبلاغ عنه؟”
بدون انزعاج من الإبعاد، لوح غافون لابنه ليتبعه وقاد رجاله خارج النزل، وتوقف بالخارج لإلقاء نظرة على غاريت. كان يرى الشاب النحيف جالسًا على الطاولة، وعندما نظر، أدار غاريت رأسه فجأة، ونظر إلى نظرته. ساد أضعف شعور بالرعب في الجزء الخلفي من عقل غافون وشعر كما لو أن النزل العملاق قد تحول فجأة إلى وحش على وشك أن يلتهمه. تعثر خطوة للوراء، وضغط يده على صدره لتهدئة قلبه النابض وأسرع.
وقف ڤايبر، وهو يهز رأسه، شادًا عباءته الداكنة حوله.
بعد أن غادر ڤايبر المكتب ليعود تحت الأرض، أمضى غاريت بقية فترة ما بعد الظهر في التخطيط وإعادة التخطيط لخطوته التالية. كان يشعر بالارتباط الضعيف الذي كان لديه مع بذور الحلم التي زرعها في توماس هاولر والأعضاء الآخرين في عصابة هاولر الذين جاءوا متبجحين إلى النزل، وبحماسة وقلق فكر في الخطة التي توصل إليها لحل المشكلة التي قدمها آل هاولر. بعد التحقق من خطته للمرة الرابعة، تنهد وفرك جبهته. في الخارج في القاعة، كان يتم تقديم العشاء، لذلك شق طريقه للخروج من المكتب إلى أسفل القاعة، ودخل في الوقت المناسب لرؤية أوبي يقف من على الطاولة بصحن فارغ.
“لا، لا شيء آخر في الوقت الحالي.”
“نعم، هذا نحن. ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلكم؟”
“حسناً. أوه، ابدأ في إيلاء الاهتمام إلى السراديب الشمالية. سنستهدف هذه المنطقة للتوسع بعد ذلك، بمجرد إنشاء النفق وتشغيله بسلاسة.”
بعد أن غادر ڤايبر المكتب ليعود تحت الأرض، أمضى غاريت بقية فترة ما بعد الظهر في التخطيط وإعادة التخطيط لخطوته التالية. كان يشعر بالارتباط الضعيف الذي كان لديه مع بذور الحلم التي زرعها في توماس هاولر والأعضاء الآخرين في عصابة هاولر الذين جاءوا متبجحين إلى النزل، وبحماسة وقلق فكر في الخطة التي توصل إليها لحل المشكلة التي قدمها آل هاولر. بعد التحقق من خطته للمرة الرابعة، تنهد وفرك جبهته. في الخارج في القاعة، كان يتم تقديم العشاء، لذلك شق طريقه للخروج من المكتب إلى أسفل القاعة، ودخل في الوقت المناسب لرؤية أوبي يقف من على الطاولة بصحن فارغ.
“نعم سيدي.”
وبينما قام كينسلي بسحب سترة إستيل، نظر إليها بعيون كبيرة، مما جعل المرأة في منتصف العمر تشمت وتصفع يده بعيدًا. بإستمتاع، شاعد غاريت المغامرين الموقظين الأربعة وهم يشعرون بالجشع الخافت يتفتح في قلوبهم. لقد وجد الأربعة يعيشون في المنطقة المجاورة وزرع فيهم بذور الحلم لجذبهم إلى إستراحة الحالم لتجاربه، لكنه لم يكن يتوقع أن يجدوا طريقهم إلى النزل في العالم الحقيقي. كان مارون، الذي لديه قدرات مشابهة لمسار الراقب، هو الذي اكتشف الارتباط بين إستراحة الحالم ومقر عائلة كلاين، والآن بعد وصولهم إلى هنا، كان غاريت يعيد تقييم خطته بسرعة.
بعد أن غادر ڤايبر المكتب ليعود تحت الأرض، أمضى غاريت بقية فترة ما بعد الظهر في التخطيط وإعادة التخطيط لخطوته التالية. كان يشعر بالارتباط الضعيف الذي كان لديه مع بذور الحلم التي زرعها في توماس هاولر والأعضاء الآخرين في عصابة هاولر الذين جاءوا متبجحين إلى النزل، وبحماسة وقلق فكر في الخطة التي توصل إليها لحل المشكلة التي قدمها آل هاولر. بعد التحقق من خطته للمرة الرابعة، تنهد وفرك جبهته. في الخارج في القاعة، كان يتم تقديم العشاء، لذلك شق طريقه للخروج من المكتب إلى أسفل القاعة، ودخل في الوقت المناسب لرؤية أوبي يقف من على الطاولة بصحن فارغ.
“انظر، لقد أخبرتك أنه مكان حقيقي! كنت أعرف أنني تعرفت على تلك الزهور.”
“أوه، يا رئيس،،” صرخ أوبي، وهو يلوح به. “اسمح لي أن أقدم لك أحدث أفراد عائلتنا.”
وبينما قام كينسلي بسحب سترة إستيل، نظر إليها بعيون كبيرة، مما جعل المرأة في منتصف العمر تشمت وتصفع يده بعيدًا. بإستمتاع، شاعد غاريت المغامرين الموقظين الأربعة وهم يشعرون بالجشع الخافت يتفتح في قلوبهم. لقد وجد الأربعة يعيشون في المنطقة المجاورة وزرع فيهم بذور الحلم لجذبهم إلى إستراحة الحالم لتجاربه، لكنه لم يكن يتوقع أن يجدوا طريقهم إلى النزل في العالم الحقيقي. كان مارون، الذي لديه قدرات مشابهة لمسار الراقب، هو الذي اكتشف الارتباط بين إستراحة الحالم ومقر عائلة كلاين، والآن بعد وصولهم إلى هنا، كان غاريت يعيد تقييم خطته بسرعة.
كان يجلس على الطاولة ثمانية أشخاص، نظروا جميعًا إلى غاريت بنظرات حادة. كان أربعة منهم من الحالمين الموقظين، الذين تحدثوا مع أوبي عن الإقامة، بينما كان الأربعة الآخرون جددًا على غاريت.
وهو يحافظ على تعبيره محايدًا، هز غاريت رأسه.
“لقد قابلت بالفعل إستيل وكينسلي وآشر ومارون،” قال أوبي، موجهًا تحية للأربعة الذين كان جاريت ملمًا بهم. “الوجوه الجديدة هم ماكسيموس وهيلغر وأبيوس وليف. ماكسيموس هو مقاتل في الصف الأمامي، وهيلغر وأبيوس هما مقاتلان بعيدا المدى، وليف يكون كشاف. جميعهم بمركز جيد مع نقابة المغامرين واجتازوا اختبارنا. جميعًا، هذا هو رئيسنا، غاريت.”
“مرحبًا بكم في نزل الحالم.”
عابساً، أشار ماكسيموس، الرجل مفتول العضلات بشعر أسود مجعد يتدلى على كتفيه، إلى غاريت.
“جيد. لدي موعد مع كارواي، لذلك لن أكون هنا بعد ظهر هذا اليوم، لكنني متحمس لمعرفة من سيحضر.”
“هذا الرجل المعاق هو رئيسك؟”
استخدمت كلمة اخرى (رابطة) غير “نقابة” لترجمة “syndicate”، مفرقًا إياها عن “guild”..
تجمدت الغرفة مع صدى كلماته، وانتاب وجه أوبي قشعريرة. لكنها لم تكن مقتصرة على أوبي فحسب، بل جميع أفراد العائلة قاموا بالنهوض أو التوجه نحو ماكسيموس، وعيناهم تحمل القتل. دون تردد، دفعت هيلغر، التي كانت تجلس بجوار ماكسيموس، نفسها بعيدًا عنه، وتعبير وجهها تتوتر. عندها فقط شحب ماكسيموس، وقام بتغطية فمه بيده عندما أدرك خطأه. وبدلاً من أن يغضب، لوح غاريت يده اليمنى، وأظهر يده المفقودة بوضوح أثناء دفع كرسيه المتحرك إلى الأمام.
“أنا هو. أسمي غاريت كلاين. تشرفت بمقابلتكم جميعًا، ومرحبًا بكم في العائلة.”
“أنا هو. أسمي غاريت كلاين. تشرفت بمقابلتكم جميعًا، ومرحبًا بكم في العائلة.”
“لقد قابلت بالفعل إستيل وكينسلي وآشر ومارون،” قال أوبي، موجهًا تحية للأربعة الذين كان جاريت ملمًا بهم. “الوجوه الجديدة هم ماكسيموس وهيلغر وأبيوس وليف. ماكسيموس هو مقاتل في الصف الأمامي، وهيلغر وأبيوس هما مقاتلان بعيدا المدى، وليف يكون كشاف. جميعهم بمركز جيد مع نقابة المغامرين واجتازوا اختبارنا. جميعًا، هذا هو رئيسنا، غاريت.”
استخدمت كلمة اخرى (رابطة) غير “نقابة” لترجمة “syndicate”، مفرقًا إياها عن “guild”..
“كنت صريحًا معي، لذا سأقدم لك نفس المجاملة. لدينا مشاكل كافية في الوقت الحالي للحفاظ على أنفسنا في مأمن من سائري القبر. بدأ هؤلاء الوحوش الشاحبة في نشر نفوذهم جنوبًا ونحن في طريقهم. وفوق ذلك، يتنفس هاولر الآن من حناجرنا(أي يضغط عليهم). ليس الأمر أننا لا نريد الدعم، لكنك لست في وضع يسمح لك بتقديم أي مساعدة لأي شخص. أنت في وضع أضعف مما نحن عليه الآن. لديك موقظ واحد؟ لدينا أربعة. لكن لدى آل هاولر ثمانية، ولدى سائرو القبور عشرين على الأقل إن لم يكن أكثر. حتى لو توحدنا، سنمنح العصابات الأخرى ذريعة للهجوم.”
أحد ما لاحظ اني استخدم أفراد مع عائلة وأعضاء مع عصابة؟ وأيضا هذا فصل مميز قليلاً حيث اني ترجمته في جلسة واحدة، حيث لم افعل هذا من بداية امتحاناتي..
“كنت صريحًا معي، لذا سأقدم لك نفس المجاملة. لدينا مشاكل كافية في الوقت الحالي للحفاظ على أنفسنا في مأمن من سائري القبر. بدأ هؤلاء الوحوش الشاحبة في نشر نفوذهم جنوبًا ونحن في طريقهم. وفوق ذلك، يتنفس هاولر الآن من حناجرنا(أي يضغط عليهم). ليس الأمر أننا لا نريد الدعم، لكنك لست في وضع يسمح لك بتقديم أي مساعدة لأي شخص. أنت في وضع أضعف مما نحن عليه الآن. لديك موقظ واحد؟ لدينا أربعة. لكن لدى آل هاولر ثمانية، ولدى سائرو القبور عشرين على الأقل إن لم يكن أكثر. حتى لو توحدنا، سنمنح العصابات الأخرى ذريعة للهجوم.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“ياا، ما هذا عن التجنيد؟” سأل كينسلي، والفضول يحترق في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجزار يحدق في غاريت، ونقر بأحد أصابعه على الطاولة، مما تسبب في ضجيج خافت تسببت في صمت الغرفة.
كان من الممكن قطع التوتر في الغرفة بسكين، ولثانية، اعتقد غاريت أنه قد يكون كذلك. أظهر غافون قدرًا هائلاً من ضبط النفس، ولم يسحب ساطوره، على الرغم من إغلاق يده حول مقبض السلاح. ربما كان هذا بسبب تحديق أوبي المركز عليه، ولكن على الأرجح كان الفضول الهادئ الذي رآه في عيون غاريت. اشتد الشعور الغريب الذي كان يشعر به غافون من غاريت عندما كانا يحدقان في بعضهما البعض وجعله يتخلى عن سلاحه، ويضع يده على الطاولة.
“أنا هو. أسمي غاريت كلاين. تشرفت بمقابلتكم جميعًا، ومرحبًا بكم في العائلة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات