You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عرش الحالم 113

3: 19

3: 19

أثناء جلوسه على عرش الحالم، قام غاريت بمسح ساحة المعركة بسرعة. معظم أفراد عائلة كلاين الذين حملوا زهور الحلم لم يشاركوا بعد في القتال، على الرغم من أن ذلك الوقت سيأتي. ببطء، بدأت كتلة الزومبي تضغط نحو الجدار الجنوبي، وبقدر ما كانت الدفاعات قوية، فإنها لن تصمد إلى الأبد. في الواقع، لم يكن غاريت يخطط لبقائهم إلى الأبد. بدلاً من ذلك، كان هدفه هو إضعاف الهجوم قدر الإمكان، وتوجيه أكبر عدد ممكن من قوات أجما يوث إلى الجزء الشمالي من المنطقة حيث سيتعين عليهم القتال من خلال العصابة الأخرى، وفي النهاية، نقابة المغامرين. لم يكن متأكدًا مما يخطط له آرثر تيلسون، ولكن من المؤكد أن المشكل الذي يسيطر على نقابة المغامرين يخطط لشيء ما.

بعد أن ألقت سينين ڤايبر للأسفل، أمسكت بشفرة وأطلقت صرخة، وسحبت كمية هائلة من الطاقة من شرارة روحها. اشتعلت النيران على طول ذراعيها وأسفل النصل، مما أعطاها توهجًا أخضر شريرًا بينما كانت تندفع للأمام، تاركة قدميها آثارًا مشتعلة على الأرض. على الرغم من أنها لم تكن تتمتع بسرعة ڤايبر، إلا أن لهيبها جعلها أقوى، ووجهت أول ضربة لها على صدر التمثال، وقذفته إلى الخلف. عندما مزقت النصل، تناثرت قطع من الحجر في كل مكان. على صدر التمثال، رفعت النصل لأعلى فوق رأسها وطعنته لأسفل، ووجهته نحو أسفل فك التمثال.

عرف غاريت أن هناك الكثير من الناس في المدينة يراقبون هذا الوضع عن كثب وينتظرون الانقضاض عليه والحصول على الفضل. هذا لم يزعجه ولو قليلا. في الواقع، سيقدم بكل سرور كل الفضل في الدفاع عن المدينة لأي شخص يريد ذلك طالما أنه يستطيع الحفاظ على قوة عائلة كلاين وإبقاء قوتهم مخفية. لسوء الحظ، لم يتمكن من السيطرة على أحد حراسه بينما يتابع أيضًا كل ما يجري. كانت نقاط الخبرة تتدفق بينما يشق الموقظون الذين يحملون زهور الحلم طريقهم عبر الزومبي.

“يبدو الأمر كما لو أن الهدف هو إجبارنا على التحرك بشكل أعمق،” قالت سينين، ووجهها شاحب، وأنفاسها تلهث.

لكن غاريت لم يتمكن من إنفاقها فعليًا، لذلك لم يحدث أي فرق. لقد أُجبر على استخدام طاقته العقلية لتحل محل زهور الحلم في الأنفاق أسفل المدينة لمحاولة إبعاد الزومبي، مع تشجيع زهور الحلم المزروعة بالفعل في العديد من البشر الذين يقاتلون ضد الزومبي على التكاثر بشكل طبيعي. لقد أدرك أنه على الرغم من أنهم لم يكونوا أقوياء مثل الموقظين، إلا أن هؤلاء البشر الذين حملوا زهور الحلم قادرون على القتال لفترة أطول وأصعب وبشجاعة أكبر ضد الزومبي، ولذلك هو يغتنم هذه الفرصة لنشر نفوذه بأسرع ما يمكن. بقدر الإمكان.

“أعني أننا نستطيع ذلك، لكن هل تعتقدين أن ذلك سيحقق أي فائدة؟” رد ڤايبر.

على الرغم من رغبته في رفع مستواه، إلا أن غاريت ببساطة لم يكن لديه هذا الخيار. ومن المؤكد أنه سيصل إلى المستوى التالي قبل نهاية هذه المعركة وربما حتى المستوى السابع. كان هناك ببساطة الكثير من الأعداء حتى لا يكون الأمر كذلك. ولكن ما إذا كان سينجح في خطته النهائية لقتل أجما يوث أم لا يعتمد على كيفية استخدامه للقدرات التي يمتلكها حاليًا، مما أجبره على الاعتماد على الأفراد الستة الموجودين في الأنفاق أسفل المدينة.

قالت سينين وهي تتنهد وهي تقبض قبضتها وتطفئ اللهب، “لا، لا أفعل ذلك. ولكن حتى نقضي على هذين الرجلين، لن يكون هناك مجال للدخول. هل لدينا أي خيارات؟”

امتد انتباهه إلى حيث يقاتل ڤايبر وسينين ورفاقهما الأربعة بضراوة ضد التمثالان الكبيران ذوي رأس ابن آوى. التمثالان قويان بشكل لا يصدق، ويصعب إتلافهما، وسريعان وقويان. لحسن الحظ، مع وجود أربعة مقاتلين آخرين إلى جانبهم، تمكن ڤايبر وسينين من إبقاء التمثالان مشغولين، ولم يسمحوا لهما أبدًا بالحصول على الأفضلية في القتال.

كان غاريت سعيدًا بالتقدم الذي أحرز، وكان على وشك الانفصال عن ڤايبر عندما شعر بشد مألوف. لقد كان أجما يوث يدعوه مرة أخرى. فضوليًا بشأن ما قد يرغب عدوه في التحدث عنه في منتصف القتال، قبل غاريت الاستدعاء، وبعد لحظة كان يقف في غرفة عرش أجما يوث. على المنصة، حدق أجما يوث به، والغضب ولمحة من الإعجاب في عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان باسكال يقاتل حاليًا ضد مستحضر الأرواح المغطى بالقيح، بينما تطارد إيزابيل ديلريسا في ساحة المعركة. مع استقرار الوضع عند الجدار الجنوبي للمقبرة الملكية نسبيًا، شعر غاريت كما لو أنه يستطيع توفير بعض الاهتمام للقتال عند مدخل القبر الأول، لذلك ركز على رؤية ما يحدث هناك. يحاول ڤايبر حاليًا توجيه ضربة إلى إحدى عيون التمثال، لاختبار ما إذا كان هذا الجزء من جسده أضعف. في الوقت نفسه، تضرب سينين، بقبضتها المغطاة باللهب الأخضر، ساق التمثال الآخر بضربات قوية، وتحاول سحقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان باسكال يقاتل حاليًا ضد مستحضر الأرواح المغطى بالقيح، بينما تطارد إيزابيل ديلريسا في ساحة المعركة. مع استقرار الوضع عند الجدار الجنوبي للمقبرة الملكية نسبيًا، شعر غاريت كما لو أنه يستطيع توفير بعض الاهتمام للقتال عند مدخل القبر الأول، لذلك ركز على رؤية ما يحدث هناك. يحاول ڤايبر حاليًا توجيه ضربة إلى إحدى عيون التمثال، لاختبار ما إذا كان هذا الجزء من جسده أضعف. في الوقت نفسه، تضرب سينين، بقبضتها المغطاة باللهب الأخضر، ساق التمثال الآخر بضربات قوية، وتحاول سحقها.

لم يحقق أي منهما نجاحًا كبيرًا، ولم يكن أداء الآخرين في فريقهما أفضل. كان كور وغيل، ملازما سائري القبر، والقتلة ذوو الأقنعة الحمراء، يلقون بأنفسهم على التماثيل بكل ما لديهم، لكن أسلحتهم ارتدت ببساطة. ولحسن الحظ، فقد تمكنوا من تشتيت انتباه التماثيل بدرجة كافية حتى يتمكن سينين وڤايب من شن هجماتهم. ولكن بخلاف بعض الخدوش والشقوق التي أنتجتها قبضة سينين بقوة، ظل التمثالان على ما يرام. يبدو أن لديهما طاقة لا نهاية لها، وأسلحتهما ذات الشفرات المزدوجة مزقت الهواء بسرعة شريرة، مما يعني أنه يجب تغيير شيء ما إذا أرادوا تحقيق أي تقدم.

باستدعاء وتركيز لهبها، وصلت ولمست شفرة ڤايبر.

تخلى ڤايبر عن هجومه على عيني التمثال وومض إلى حيث تقف سينين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإذا لم يحدث ذلك؟” سألت سينين وقد رفعت حاجبها.

قال، “نحن بحاجة إلى القيام بشيء آخر.”

“ألا تعتقد أنني أستطيع رؤية ذلك؟” انطلقت سينين وتفادت الهجوم وضربت بقبضتها في ساق التمثال. “هذه الأشياء قاسية كالحجر. الأمر أصعب بكثير، في الواقع، لأنني أستطيع سحق الحجر دون الكثير من المتاعب.”

“أعني أننا نستطيع ذلك، لكن هل تعتقدين أن ذلك سيحقق أي فائدة؟” رد ڤايبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هيا نتراجع،” قال ڤايبر. وكواحد، انفصل الفريق، وتحرك بسرعة إلى مسافة بعيدة.

قال، “نحن بحاجة إلى القيام بشيء آخر.”

تحرك التمثالان خلفهما لكنهما توقفا عندما وصلا إلى حافة المنطقة الحجرية خارج باب القبر. ومن هناك حدقا في الفريق.

عرف غاريت أن هناك الكثير من الناس في المدينة يراقبون هذا الوضع عن كثب وينتظرون الانقضاض عليه والحصول على الفضل. هذا لم يزعجه ولو قليلا. في الواقع، سيقدم بكل سرور كل الفضل في الدفاع عن المدينة لأي شخص يريد ذلك طالما أنه يستطيع الحفاظ على قوة عائلة كلاين وإبقاء قوتهم مخفية. لسوء الحظ، لم يتمكن من السيطرة على أحد حراسه بينما يتابع أيضًا كل ما يجري. كانت نقاط الخبرة تتدفق بينما يشق الموقظون الذين يحملون زهور الحلم طريقهم عبر الزومبي.

“هل تعتقد أنه يمكننا الهجوم من مسافة بعيدة، من هنا؟” سألت سينين، وقد كان لسان خافت من اللهب يرتد لأعلى ولأسفل على كفها.

بفرقة أصابعه، أنشأ كرسيًا وجلس. بالطبع، لم يكن الأمر سهلاً كما كان يحدث في عالمه العقلي، ولكن قوة الحلم التي تتدفق داخله سمحت له بتلاعب أي فضاء عقلي يتواجد فيه، وكان إنشاء كرسي أمرًا بسيطًا بما يكفي لكي يهتم أجما يوث. أخذ غاريت مكانه ومال قليلاً إلى الأمام، مستندًا بقدمه الواحدة على حامل الكرسي والأخرى على الأرض.

“أعني أننا نستطيع ذلك، لكن هل تعتقدين أن ذلك سيحقق أي فائدة؟” رد ڤايبر.

أجاب ڤايبر وهو يلف سيفه في يده، “إذاً سأكون ميتاً.”

قالت سينين وهي تتنهد وهي تقبض قبضتها وتطفئ اللهب، “لا، لا أفعل ذلك. ولكن حتى نقضي على هذين الرجلين، لن يكون هناك مجال للدخول. هل لدينا أي خيارات؟”

رفعت سينين يدها، واستدعت لهب الموت الأخضر الشاحب، بينما تحدق في ڤايبر طوال الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال ڤايبر وهو يغمض عينيه، “أعطيني لحظة.”

“هل ينبغي لنا حقا أن نناقش خطتنا في العلن؟” قالت سينين وابتسامة ساخرة على وجهها.

سيطر غاريت، الذي كان يراقب حتى هذه اللحظة، على ڤايبر، وقرأ ذكرياته عن القتال في بضع ثوانٍ. فتح عينيه والتفت إلى سينين.

بعد أن ألقت سينين ڤايبر للأسفل، أمسكت بشفرة وأطلقت صرخة، وسحبت كمية هائلة من الطاقة من شرارة روحها. اشتعلت النيران على طول ذراعيها وأسفل النصل، مما أعطاها توهجًا أخضر شريرًا بينما كانت تندفع للأمام، تاركة قدميها آثارًا مشتعلة على الأرض. على الرغم من أنها لم تكن تتمتع بسرعة ڤايبر، إلا أن لهيبها جعلها أقوى، ووجهت أول ضربة لها على صدر التمثال، وقذفته إلى الخلف. عندما مزقت النصل، تناثرت قطع من الحجر في كل مكان. على صدر التمثال، رفعت النصل لأعلى فوق رأسها وطعنته لأسفل، ووجهته نحو أسفل فك التمثال.

“هل يمكنك صبغ العناصر بلهبك؟” سأل مما جعلها تتجهم.

مرة أخرى، هز ڤايبر كتفيه.

“أستطيع، ولكن ما فائدة ذلك؟ النيران لا تفعل أي شيء ضدهم.”

أثناء جلوسه على عرش الحالم، قام غاريت بمسح ساحة المعركة بسرعة. معظم أفراد عائلة كلاين الذين حملوا زهور الحلم لم يشاركوا بعد في القتال، على الرغم من أن ذلك الوقت سيأتي. ببطء، بدأت كتلة الزومبي تضغط نحو الجدار الجنوبي، وبقدر ما كانت الدفاعات قوية، فإنها لن تصمد إلى الأبد. في الواقع، لم يكن غاريت يخطط لبقائهم إلى الأبد. بدلاً من ذلك، كان هدفه هو إضعاف الهجوم قدر الإمكان، وتوجيه أكبر عدد ممكن من قوات أجما يوث إلى الجزء الشمالي من المنطقة حيث سيتعين عليهم القتال من خلال العصابة الأخرى، وفي النهاية، نقابة المغامرين. لم يكن متأكدًا مما يخطط له آرثر تيلسون، ولكن من المؤكد أن المشكل الذي يسيطر على نقابة المغامرين يخطط لشيء ما.

“مع التركيز الكافي، أعتقد أنني أستطيع اختراق دفاعاتهما،” قال ڤايبر. “ومع ذلك، سيكون الأمر خطيرًا، لأنه سيتركني مكشوفًا تمامًا. علاوة على ذلك، فإن شفرتي نفسها لن تفعل أي شيء. لكنني رأيت لهبك يمتص قوة الموت الحي التي تحرك الهياكل العظمية. هل تعتقدين أنك تستطيعين أن تفعلي الشيء ذاته مع هذه التماثيل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا كانا موتى أحياء، بالتأكيد،” قالت سينين. “لكن لهب الموت لا يمكنه إلا أن يستهلك قوة الموت. إنه لا يفعل أي شيء ضد التركيبات المتحركة.”

اندفعت سينين والآخرون مرة أخرى إلى المعركة، واقتربوا من اتجاهين مختلفين، مما تسبب في انقسام التمثالان، الذان كانا يحدقان بهم، وهاجم كل منهما بعصاه العملاقة ذات الشفرتين. هاجم القتلة ذوو الأقنعة الحمراء أولاً، وتفادا تأرجح التمثالين أثناء دورانهما خلفهما. قبل أن يتحول التمثالان للتعامل مع المقاتلين الزلقين، هاجم كل من كور وغيل، واندفعا إلى المعركة بصرخات عالية. للحظة، تردد التمثالان، غير متأكدين من الذي سيهاجماه، قبل أن يختار كل واحد منها الاتجاه ويبدأا في التأرجح. في هذه الفوضى، اندفعت سينين، وسحبت قبضتها للخلف وأطلقت العنان لانفجار من اللهب الأخضر.

“هذان الرجلان ليسا بنيات متحركة،” قال ڤايبر وهو يهز رأسه. “من الصعب الشعور بذلك بسبب طبقة الحجر الصلبة التي يرتدانها كدروع. لكنها تشبه الهياكل العظمية أكثر مما قد تعتقدين.”

“هل ينبغي لنا حقا أن نناقش خطتنا في العلن؟” قالت سينين وابتسامة ساخرة على وجهها.

“ماذا تريد؟” سأل غاريت وهو يمشي إلى الأمام. “هل أنت مستعد للإستسلام؟”

ضحك ڤايبر بصوت أجش، وهز كتفيه.

لصدمة غاريت الكاملة والمطلقة، بدا أن لونًا ورديًا باهتًا ظهر على وجه سينين، على الرغم من أنه ربما كان مجرد خدعة من الضوء، فأدارت رأسها بعيدًا بسرعة. [**: ؟!]

“بصراحة، لا أعتقد أن هذا مهم. لأنه إذا سار الأمر كما أعتقد، فلن يتمكنا من إيقافه.”

نصف متوقعة أن تُحمل كالأميرة، أصيبت سينين بالذهول عندما رماها ڤايبر بشكل غير رسمي على كتفه واندفع نحو مدخل القبر. لقد تلاشى الحاجز الذي كان يمنعهم من الدخول من قبل، ومع وجود ڤايبر الذي يحمل سينين، ركضوا بسرعة إلى الداخل. ومن خلفهم، كان بإمكانهم سماع قعقعة الحجر عندما بدأت بنايات آوى في الإصلاح. ولكن بمجرد عبورهم الحاجز، توقف الصوت، واختفت بنايات آوى، تاركًا وراءهما دروعهما وأسلحتهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وإذا لم يحدث ذلك؟” سألت سينين وقد رفعت حاجبها.

تخلى ڤايبر عن هجومه على عيني التمثال وومض إلى حيث تقف سينين.

أجاب ڤايبر وهو يلف سيفه في يده، “إذاً سأكون ميتاً.”

بعد أن ألقت سينين ڤايبر للأسفل، أمسكت بشفرة وأطلقت صرخة، وسحبت كمية هائلة من الطاقة من شرارة روحها. اشتعلت النيران على طول ذراعيها وأسفل النصل، مما أعطاها توهجًا أخضر شريرًا بينما كانت تندفع للأمام، تاركة قدميها آثارًا مشتعلة على الأرض. على الرغم من أنها لم تكن تتمتع بسرعة ڤايبر، إلا أن لهيبها جعلها أقوى، ووجهت أول ضربة لها على صدر التمثال، وقذفته إلى الخلف. عندما مزقت النصل، تناثرت قطع من الحجر في كل مكان. على صدر التمثال، رفعت النصل لأعلى فوق رأسها وطعنته لأسفل، ووجهته نحو أسفل فك التمثال.

“لا يبدو أنك متردد جدًا بشأن ذلك.”

وقال أجما يوث، “على العكس من ذلك، لدينا كل الوقت الذي تريده.”

مرة أخرى، هز ڤايبر كتفيه.

“هل تثق بي للقيام بذلك؟” سألت، صوتها متشكك.

“الجميع يموتون في وقتٍ ما. حسنًا، هذه هي الخطة،” قال، وأشار نحو رفاقه.

مرة أخرى، هز ڤايبر كتفيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنتم الأربعة سوف تصرفون هذه الأشياء. اثنان على كل منهما. ابذلوا قصارى جهدكم لتحريكهما بعيدًا قدر الإمكان. سينين، يمكنك الانضمام إلى أحد الجانبين بعد إعارتي نيرانك. سأنتظر فرصتي وأقوم بالهجوم. بمجرد أن أفعل ذلك، أريدكِ أن تغطيني. وإلا فإن فرص تعرضي للقتل مرتفعة جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان باسكال يقاتل حاليًا ضد مستحضر الأرواح المغطى بالقيح، بينما تطارد إيزابيل ديلريسا في ساحة المعركة. مع استقرار الوضع عند الجدار الجنوبي للمقبرة الملكية نسبيًا، شعر غاريت كما لو أنه يستطيع توفير بعض الاهتمام للقتال عند مدخل القبر الأول، لذلك ركز على رؤية ما يحدث هناك. يحاول ڤايبر حاليًا توجيه ضربة إلى إحدى عيون التمثال، لاختبار ما إذا كان هذا الجزء من جسده أضعف. في الوقت نفسه، تضرب سينين، بقبضتها المغطاة باللهب الأخضر، ساق التمثال الآخر بضربات قوية، وتحاول سحقها.

رفعت سينين يدها، واستدعت لهب الموت الأخضر الشاحب، بينما تحدق في ڤايبر طوال الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشمل أو تستبعد نفسك؟” سأل بفضول حقيقي.

“هل تثق بي للقيام بذلك؟” سألت، صوتها متشكك.

“أستطيع، ولكن ما فائدة ذلك؟ النيران لا تفعل أي شيء ضدهم.”

“لماذا لا ينبغي لي؟” قال ڤايبر. “إن الخدمات التي طلبتها تجعلنا أحياء في الأعلى، لذا أقل ما يمكنني فعله هو تصديقك. أعتقد أننا على نفس الجانب. علاوة على ذلك، إذا كان هناك من يستطيع أن يبقيني على قيد الحياة، فهو أنت.”

“يبدو الأمر كما لو أن الهدف هو إجبارنا على التحرك بشكل أعمق،” قالت سينين، ووجهها شاحب، وأنفاسها تلهث.

لصدمة غاريت الكاملة والمطلقة، بدا أن لونًا ورديًا باهتًا ظهر على وجه سينين، على الرغم من أنه ربما كان مجرد خدعة من الضوء، فأدارت رأسها بعيدًا بسرعة. [**: ؟!]

أجاب ڤايبر، “يجب أن يكون هذا أكثر من الوقت الكافي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنا” قالت وصوتها أجش. “هيا بنا نقوم بذلك.”

“سأفكر في الأمر إذا استطعت،” قال أجما يوث. “لا، أنا ببساطة أرغب في التحدث إليك. أنت أول الحكام العظماء الذين واجهتهم والذين ليسوا مجنونين تمامًا.”

باستدعاء وتركيز لهبها، وصلت ولمست شفرة ڤايبر.

لكن غاريت لم يتمكن من إنفاقها فعليًا، لذلك لم يحدث أي فرق. لقد أُجبر على استخدام طاقته العقلية لتحل محل زهور الحلم في الأنفاق أسفل المدينة لمحاولة إبعاد الزومبي، مع تشجيع زهور الحلم المزروعة بالفعل في العديد من البشر الذين يقاتلون ضد الزومبي على التكاثر بشكل طبيعي. لقد أدرك أنه على الرغم من أنهم لم يكونوا أقوياء مثل الموقظين، إلا أن هؤلاء البشر الذين حملوا زهور الحلم قادرون على القتال لفترة أطول وأصعب وبشجاعة أكبر ضد الزومبي، ولذلك هو يغتنم هذه الفرصة لنشر نفوذه بأسرع ما يمكن. بقدر الإمكان.

“لديك بضع دقائق على الأكثر،” قالت. “قبل أن ينقضي الوقت ويجب أن أطبقه مرة أخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ڤايبر وهو يغمض عينيه، “أعطيني لحظة.”

أجاب ڤايبر، “يجب أن يكون هذا أكثر من الوقت الكافي.”

“سأفكر في الأمر إذا استطعت،” قال أجما يوث. “لا، أنا ببساطة أرغب في التحدث إليك. أنت أول الحكام العظماء الذين واجهتهم والذين ليسوا مجنونين تمامًا.”

اندفعت سينين والآخرون مرة أخرى إلى المعركة، واقتربوا من اتجاهين مختلفين، مما تسبب في انقسام التمثالان، الذان كانا يحدقان بهم، وهاجم كل منهما بعصاه العملاقة ذات الشفرتين. هاجم القتلة ذوو الأقنعة الحمراء أولاً، وتفادا تأرجح التمثالين أثناء دورانهما خلفهما. قبل أن يتحول التمثالان للتعامل مع المقاتلين الزلقين، هاجم كل من كور وغيل، واندفعا إلى المعركة بصرخات عالية. للحظة، تردد التمثالان، غير متأكدين من الذي سيهاجماه، قبل أن يختار كل واحد منها الاتجاه ويبدأا في التأرجح. في هذه الفوضى، اندفعت سينين، وسحبت قبضتها للخلف وأطلقت العنان لانفجار من اللهب الأخضر.

امتد انتباهه إلى حيث يقاتل ڤايبر وسينين ورفاقهما الأربعة بضراوة ضد التمثالان الكبيران ذوي رأس ابن آوى. التمثالان قويان بشكل لا يصدق، ويصعب إتلافهما، وسريعان وقويان. لحسن الحظ، مع وجود أربعة مقاتلين آخرين إلى جانبهم، تمكن ڤايبر وسينين من إبقاء التمثالان مشغولين، ولم يسمحوا لهما أبدًا بالحصول على الأفضلية في القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدى ذلك إلى ارتعاش أحد التمثالين. استعاد ثباته بسرعة وضربها بركلة، مما أجبرها على المراوغة بعيدًا. كانا التمثالان قويين بشكل لا يصدق، وعلى الرغم من أنها قادرة على صد هجماتهما، فإن الاختلاف البسيط في الكتلة سيجعلها تطير. ظل ڤايبر في مكانه، ويبدو أن جسده يتلاشى إلى العدم بينما تمتزج عباءته مع الظلام. لقد وقف دون أن يتحرك بوصة واحدة مع استمرار القتال، وبعد مرور دقيقة من الضربات المحمومة، بدأت سينين يتساءل عما إذا سيتحرك على الإطلاق. ثم مرت دقيقة أخرى، وشعرت بأن اللهب على النصل بدأ يضعف، ولكن بينما أوشكت على أن تقول شيئًا ما، سقط شكل ڤايبر من الهواء فوق أحد التمثالين، ونصله يخترق رأس ابن آوى مباشرة. جمجمة التمثال، في عمق دماغه.

أجاب ڤايبر وهو يلف سيفه في يده، “إذاً سأكون ميتاً.”

شخصية ڤايبر، التي كانت واقفة تمامًا على الجانب، تلاشت ببطء عندما انهار التمثال على الأرض. لكن ڤايبر، الذي استنفد كل طاقته تقريبًا في الضربة، سقط معه. أطلق التمثال الآخر زئيرًا من الغضب، واندفع متجاهلاً الجميع، منطلقًا، ونصله يخترق جسد ڤايبر الضعيف. كان هناك وميض من اللهب الأخضر، وضربت قبضة سينين جانب النصل، مما أدى إلى خروجه عن مساره عندما أمسكت به كحمل الأميرة وانطلقت بعيدًا.

“سأفكر في الأمر إذا استطعت،” قال أجما يوث. “لا، أنا ببساطة أرغب في التحدث إليك. أنت أول الحكام العظماء الذين واجهتهم والذين ليسوا مجنونين تمامًا.”

“بسرعة،” شهقت ڤايبر. “علينا أن نقتل الآخر قبل إعادة بناء رفيقه.”

“هل ينبغي لنا حقا أن نناقش خطتنا في العلن؟” قالت سينين وابتسامة ساخرة على وجهها.

“هذان الرجلان يمكنهما إعادة البناء؟!” صرخت سينين. “هذا غير عادل!”

وقال أجما يوث، “على العكس من ذلك، لدينا كل الوقت الذي تريده.”

بعد أن ألقت سينين ڤايبر للأسفل، أمسكت بشفرة وأطلقت صرخة، وسحبت كمية هائلة من الطاقة من شرارة روحها. اشتعلت النيران على طول ذراعيها وأسفل النصل، مما أعطاها توهجًا أخضر شريرًا بينما كانت تندفع للأمام، تاركة قدميها آثارًا مشتعلة على الأرض. على الرغم من أنها لم تكن تتمتع بسرعة ڤايبر، إلا أن لهيبها جعلها أقوى، ووجهت أول ضربة لها على صدر التمثال، وقذفته إلى الخلف. عندما مزقت النصل، تناثرت قطع من الحجر في كل مكان. على صدر التمثال، رفعت النصل لأعلى فوق رأسها وطعنته لأسفل، ووجهته نحو أسفل فك التمثال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا نتراجع،” قال ڤايبر. وكواحد، انفصل الفريق، وتحرك بسرعة إلى مسافة بعيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن النصل طويلًا بما يكفي للوصول إلى دماغه حيث يكمن لهيب الموت الحي الذي يحركه، ولكن عندما سكبت القوة فيه، امتد لهب النصل، ومزق عبر الحجر حتى وصل أخيرًا إلى مقعد حياة تمثال رأس ابن آوى. لم يستغرق الأمر سوى لحظة واحدة حتى تمتص القوة التي حركته في لهب الموت، وانهار أيضًا إلى الحصى. لقد استنزف الهجوم كل أوقية من طاقة سينين، وبينما تتدلى على الأرض، شعرت بيد تمسك بكتفها، وتبقيها مستقيمة. استعاد ڤايبر سيفه منها، وغمده، وأومأ لها.

قالت سينين وهي تتنهد وهي تقبض قبضتها وتطفئ اللهب، “لا، لا أفعل ذلك. ولكن حتى نقضي على هذين الرجلين، لن يكون هناك مجال للدخول. هل لدينا أي خيارات؟”

“أحسنتِ،” قال. “يجب أن ندخل في أسرع وقت ممكن.”

“لديك بضع دقائق على الأكثر،” قالت. “قبل أن ينقضي الوقت ويجب أن أطبقه مرة أخرى.”

نصف متوقعة أن تُحمل كالأميرة، أصيبت سينين بالذهول عندما رماها ڤايبر بشكل غير رسمي على كتفه واندفع نحو مدخل القبر. لقد تلاشى الحاجز الذي كان يمنعهم من الدخول من قبل، ومع وجود ڤايبر الذي يحمل سينين، ركضوا بسرعة إلى الداخل. ومن خلفهم، كان بإمكانهم سماع قعقعة الحجر عندما بدأت بنايات آوى في الإصلاح. ولكن بمجرد عبورهم الحاجز، توقف الصوت، واختفت بنايات آوى، تاركًا وراءهما دروعهما وأسلحتهما.

“لقد فكرت كثيرًا،” قال ڤايبر وهو يضع سينين أرضًا. “طالما أننا ننتقل إلى المرحلة التالية، فإن المرحلة السابقة سوف تختفي. ومع ذلك، إذا لم نفعل ذلك، فسوف تستمر في إعادة التدوير، وسيتعين علينا محاربتهما مرة أخرى.”

“لقد فكرت كثيرًا،” قال ڤايبر وهو يضع سينين أرضًا. “طالما أننا ننتقل إلى المرحلة التالية، فإن المرحلة السابقة سوف تختفي. ومع ذلك، إذا لم نفعل ذلك، فسوف تستمر في إعادة التدوير، وسيتعين علينا محاربتهما مرة أخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن النصل طويلًا بما يكفي للوصول إلى دماغه حيث يكمن لهيب الموت الحي الذي يحركه، ولكن عندما سكبت القوة فيه، امتد لهب النصل، ومزق عبر الحجر حتى وصل أخيرًا إلى مقعد حياة تمثال رأس ابن آوى. لم يستغرق الأمر سوى لحظة واحدة حتى تمتص القوة التي حركته في لهب الموت، وانهار أيضًا إلى الحصى. لقد استنزف الهجوم كل أوقية من طاقة سينين، وبينما تتدلى على الأرض، شعرت بيد تمسك بكتفها، وتبقيها مستقيمة. استعاد ڤايبر سيفه منها، وغمده، وأومأ لها.

“يبدو الأمر كما لو أن الهدف هو إجبارنا على التحرك بشكل أعمق،” قالت سينين، ووجهها شاحب، وأنفاسها تلهث.

رفعت سينين يدها، واستدعت لهب الموت الأخضر الشاحب، بينما تحدق في ڤايبر طوال الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه كذلك،” قال ڤايبر وهو ينظر حوله إلى المجموعة التي انهارت عند مدخل القبر. “صُمم هذا القبر بأكمله كمعبد، وهدفه هو دفعنا نحو المركز. سنستريح هنا لبضع دقائق، ولكن بعد ذلك يتعين علينا المضي قدمًا.”

باستدعاء وتركيز لهبها، وصلت ولمست شفرة ڤايبر.

كان غاريت سعيدًا بالتقدم الذي أحرز، وكان على وشك الانفصال عن ڤايبر عندما شعر بشد مألوف. لقد كان أجما يوث يدعوه مرة أخرى. فضوليًا بشأن ما قد يرغب عدوه في التحدث عنه في منتصف القتال، قبل غاريت الاستدعاء، وبعد لحظة كان يقف في غرفة عرش أجما يوث. على المنصة، حدق أجما يوث به، والغضب ولمحة من الإعجاب في عينيه.

“أستطيع، ولكن ما فائدة ذلك؟ النيران لا تفعل أي شيء ضدهم.”

“ماذا تريد؟” سأل غاريت وهو يمشي إلى الأمام. “هل أنت مستعد للإستسلام؟”

نصف متوقعة أن تُحمل كالأميرة، أصيبت سينين بالذهول عندما رماها ڤايبر بشكل غير رسمي على كتفه واندفع نحو مدخل القبر. لقد تلاشى الحاجز الذي كان يمنعهم من الدخول من قبل، ومع وجود ڤايبر الذي يحمل سينين، ركضوا بسرعة إلى الداخل. ومن خلفهم، كان بإمكانهم سماع قعقعة الحجر عندما بدأت بنايات آوى في الإصلاح. ولكن بمجرد عبورهم الحاجز، توقف الصوت، واختفت بنايات آوى، تاركًا وراءهما دروعهما وأسلحتهما.

“سأفكر في الأمر إذا استطعت،” قال أجما يوث. “لا، أنا ببساطة أرغب في التحدث إليك. أنت أول الحكام العظماء الذين واجهتهم والذين ليسوا مجنونين تمامًا.”

ومض غاريت في مفاجأة، وأمال رأسه إلى الجانب.

ومض غاريت في مفاجأة، وأمال رأسه إلى الجانب.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تشمل أو تستبعد نفسك؟” سأل بفضول حقيقي.

“مثيرٌ للاهتمام. معظم الآخرين لا يستطيعون؟ هاه. حسنًا، ما الذي تريد التحدث عنه؟ ليس لدينا حقًا الكثير من الوقت لنضيعه.”

ضحك أجما يوث، ودوّى الصوت حول غرفة العرش.

“أحسنتِ،” قال. “يجب أن ندخل في أسرع وقت ممكن.”

“أوه، أنا مجنون،” قال. “في الواقع، أكثر جنونًا من معظم الأشخاص. لكن ما قصدت قوله هو أنه يمكنك بالفعل مواصلة المحادثة.”

أثناء جلوسه على عرش الحالم، قام غاريت بمسح ساحة المعركة بسرعة. معظم أفراد عائلة كلاين الذين حملوا زهور الحلم لم يشاركوا بعد في القتال، على الرغم من أن ذلك الوقت سيأتي. ببطء، بدأت كتلة الزومبي تضغط نحو الجدار الجنوبي، وبقدر ما كانت الدفاعات قوية، فإنها لن تصمد إلى الأبد. في الواقع، لم يكن غاريت يخطط لبقائهم إلى الأبد. بدلاً من ذلك، كان هدفه هو إضعاف الهجوم قدر الإمكان، وتوجيه أكبر عدد ممكن من قوات أجما يوث إلى الجزء الشمالي من المنطقة حيث سيتعين عليهم القتال من خلال العصابة الأخرى، وفي النهاية، نقابة المغامرين. لم يكن متأكدًا مما يخطط له آرثر تيلسون، ولكن من المؤكد أن المشكل الذي يسيطر على نقابة المغامرين يخطط لشيء ما.

“مثيرٌ للاهتمام. معظم الآخرين لا يستطيعون؟ هاه. حسنًا، ما الذي تريد التحدث عنه؟ ليس لدينا حقًا الكثير من الوقت لنضيعه.”

“الجميع يموتون في وقتٍ ما. حسنًا، هذه هي الخطة،” قال، وأشار نحو رفاقه.

وقال أجما يوث، “على العكس من ذلك، لدينا كل الوقت الذي تريده.”

لم يحقق أي منهما نجاحًا كبيرًا، ولم يكن أداء الآخرين في فريقهما أفضل. كان كور وغيل، ملازما سائري القبر، والقتلة ذوو الأقنعة الحمراء، يلقون بأنفسهم على التماثيل بكل ما لديهم، لكن أسلحتهم ارتدت ببساطة. ولحسن الحظ، فقد تمكنوا من تشتيت انتباه التماثيل بدرجة كافية حتى يتمكن سينين وڤايب من شن هجماتهم. ولكن بخلاف بعض الخدوش والشقوق التي أنتجتها قبضة سينين بقوة، ظل التمثالان على ما يرام. يبدو أن لديهما طاقة لا نهاية لها، وأسلحتهما ذات الشفرات المزدوجة مزقت الهواء بسرعة شريرة، مما يعني أنه يجب تغيير شيء ما إذا أرادوا تحقيق أي تقدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لأننا في عالمك العقلي،” قال غاريت وهو يومئ برأسه. “بالطبع.”

“هذان الرجلان يمكنهما إعادة البناء؟!” صرخت سينين. “هذا غير عادل!”

بفرقة أصابعه، أنشأ كرسيًا وجلس. بالطبع، لم يكن الأمر سهلاً كما كان يحدث في عالمه العقلي، ولكن قوة الحلم التي تتدفق داخله سمحت له بتلاعب أي فضاء عقلي يتواجد فيه، وكان إنشاء كرسي أمرًا بسيطًا بما يكفي لكي يهتم أجما يوث. أخذ غاريت مكانه ومال قليلاً إلى الأمام، مستندًا بقدمه الواحدة على حامل الكرسي والأخرى على الأرض.

“أستطيع، ولكن ما فائدة ذلك؟ النيران لا تفعل أي شيء ضدهم.”


الأخ الكاتب يغير كثير من المصطلحات..

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كذلك،” قال ڤايبر وهو ينظر حوله إلى المجموعة التي انهارت عند مدخل القبر. “صُمم هذا القبر بأكمله كمعبد، وهدفه هو دفعنا نحو المركز. سنستريح هنا لبضع دقائق، ولكن بعد ذلك يتعين علينا المضي قدمًا.”

قالت سينين وهي تتنهد وهي تقبض قبضتها وتطفئ اللهب، “لا، لا أفعل ذلك. ولكن حتى نقضي على هذين الرجلين، لن يكون هناك مجال للدخول. هل لدينا أي خيارات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يحقق أي منهما نجاحًا كبيرًا، ولم يكن أداء الآخرين في فريقهما أفضل. كان كور وغيل، ملازما سائري القبر، والقتلة ذوو الأقنعة الحمراء، يلقون بأنفسهم على التماثيل بكل ما لديهم، لكن أسلحتهم ارتدت ببساطة. ولحسن الحظ، فقد تمكنوا من تشتيت انتباه التماثيل بدرجة كافية حتى يتمكن سينين وڤايب من شن هجماتهم. ولكن بخلاف بعض الخدوش والشقوق التي أنتجتها قبضة سينين بقوة، ظل التمثالان على ما يرام. يبدو أن لديهما طاقة لا نهاية لها، وأسلحتهما ذات الشفرات المزدوجة مزقت الهواء بسرعة شريرة، مما يعني أنه يجب تغيير شيء ما إذا أرادوا تحقيق أي تقدم.

قالت سينين وهي تتنهد وهي تقبض قبضتها وتطفئ اللهب، “لا، لا أفعل ذلك. ولكن حتى نقضي على هذين الرجلين، لن يكون هناك مجال للدخول. هل لدينا أي خيارات؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط