الفصل 55 - فريق المغامرين من الرتبة E (9)
الفصل 55 – فريق المغامرين من الرتبة E (9)
دفع ريف نهاية رمحه إلى الأمام. لقد كان رمحًا حصل عليه بعد أن قرر تاجر مدينة ثري أن يدعمه. لقد كان أطول من رمح قصير وأقصر من رمح طويل ، وعلى الرغم من أنه ربما كان يفتقر إلى حد ما لمواجهة البشر الآخرين ، إلا أنه كان أكثر من كافٍ لإيقاع العفاريت التي كانت أقصر بكثير من البشر.
عاد المغامرون وهم يقتربون تدريجيًا من سلسلة الجبال الغربية بينما كانت الشمس تتجاوز ذروتها. ظهروا فوق تلة قريبة من القرية بمسافة معقولة.
كان ذلك في الوقت الذي استقرت فيه إثارة الإندفاع قليلاً.
قمنا بتقسيم المجموعة إلى بشر وعفاريت وتظاهرنا كأننا في حالة حرب. ربطنا حزمًا من القش حول أرجل حوالي مائة من العفاريت، مما خلق انطباعًا بأن معركة عنيفة كانت تدور، وعندما انطلقت سحابة ضخمة من الغبار، تصاعدت الأصوات. في داخل سحابة الغبار، استخدم البشر الأجراس وغنوا نشيدهم، بينما تعالت صيحات العفاريت بصوت عالٍ. وتردد صدى صوت تصادم المعدن بالمعدن بوضوح في السماء.
شق زوجان من العفاريت طريقهما عبر غابة الرماح وأرجحا هراواتهما. ومع ذلك ، كان من الصعب عليهم إحداث أي ضرر جسيم على بدلت الزردية. 8 أشخاص ، من أصل 73 ، ماتوا لسوء الحظ أثناء عملية الإندفاع. استمر الـ 65 من المشاة المتبقيين بدون توقف. ما يقرب من مائة من العفاريت قد لقوا حتفهم في الوقت الذي توقفوا فيه تمامًا.
تحدثت لورا وهي تغطي فمها بكمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي النهاية.”
“الأعداء يقتربون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
“إنهم يعتقدون على الأرجح أن المعركة مستمرة منذ فترة طويلة الآن.”
“ربما ينوون الانضمام إلينا بدلاً من مهاجمة العفاريت من الخلف!”
“سننتقل إلى المرحلة التالية ، إذن.”
الأعضاء الذين كانوا متحمسين للغاية واندفعوا إلى الأمام كانوا محاطين بالعفاريت. لم يتمكنوا من فعل أي شيء، مزقتهم أسنان العفاريت إلى أشلاء مثل اثنين من الغزلان التي تم القبض عليها من قبل مجموعة من الذئاب. بقي 60 رجلاً. شكلوا مربعًا وقاموا بطعن العفاريت بهدوء.
أعطيتها إيماءة بالموافقة، وبمجرد فعلت ذلك، بدأت لورا في قيادة الوحوش. وعلى الرغم من عدم قدرتها على إيصال أوامرها بشكل فوري مثلما أستطيع أنا، إلا أنني تمكنت من إعطاء الأوامر عن طريق التخاطر إلى الغولم والجنيات التي اشتريتها رسميًا في زنزانتي. وبهذه الطريقة، تمكنت من قيادة الوحوش بأسلوبها الخاص عن طريق الإشارات والإشارات البصرية.
صاح ريف بحماس.
━كووروروك!
تمتمت أنا ولورا تقريبًا في نفس الوقت تقريبًا.
━كيرو ، كيروروك!
“أيها الإخوة ، هل ترونهم !؟ العفاريت يهربون مثل الحمقى مع مؤخراتهم المشتعلة! “
ركض العفاريت نحو البوابة الرئيسية للقرية في عجلة من أمرهم مثل مجموعة من المتطرفين الذين كانوا يتراجعون بسبب الظهور المفاجئ لمزيد من الأعداء. كما خططنا مسبقًا ، طارد البشر الوحوش على الفور. وقفنا أنا ولورا في ركن من أركان القرية نراقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……!”
”ووو! الوحوش تتراجع! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلى! واضح ذلك مثل النهار! “
“اقتلوهم! إقبضو عليهم جميعا! “
‘ما هذا ؟ ماذا يحاولون أن يفعلوا؟
من وجهة نظر المغامرين ، ظهر الموقف على الأرجح كالتالي: الوحوش والقرويون كانوا يقاتلون منذ فترة طويلة وبما أن كلا الجانبين كانا في خضم معركة شديدة ، ظهرت مجموعتهم خلف الوحوش. ثم انزعجت الوحوش من الظهور المفاجئ لمزيد من البشر وبدأت في التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهما متطابقان على قدم المساواة!”
“لقد أكلو الطُعم.”
“دعونا نقتل ، دعونا نقتلهم!”
إندفع المغامرون والميليشيات المدنية د بعد انسحاب العفاريت. الجيش المنسحب هو الفريسة الأكثر شهية. كان المغامرون يعتزمون استخدام تشكيل الكماشة مع القرويين لوضع حد كامل للمعركة.
“لا تتحدث مرة أخرى وتراجع! اللعنة! ليس هناك وقت للهروب! بسرعة!”
ومع ذلك ، الوحوش لم تتراجع بل كانت تندفع نحو المغامرين.
“هانز ، يا ابن العاهرة ، استمر في التحرك!”
لم يكن لديهم أي فكرة أيضًا أن القرويين الذين ظهروا كما لو كانوا يطاردون الوحوش سيهاجمونهم بالفعل.
”هوووف! ماذا ، أيها الوغد !؟ لا تتحدث عن هراء واستمر في الطعن! “
تمتمت أنا ولورا تقريبًا في نفس الوقت تقريبًا.
ماذا ، هل هذا السيد الشيطاني اللقيط اكتشف المزيد من العفاريت؟ مع وجود بعض التخمينات في رأسه صرخت مجموعة ريف.
“انتهى.”
كانت الميليشيات المدنية التي دافعت عن قراهم من هجمات العفاريت طوال حياتهم نشطة بشكل خاص. عرفت الميليشيات المدنية أكثر من أي شخص آخر أنها تستطيع الهروب من أي مخاطر كبيرة طالما أنها لا تدع العفاريت يحاصرونها.
“هذه هي النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي! ماذا يحدث هنا!؟ سكان القرية ينقسمون إلى الجانبين! “
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العفاريت أمامهم مباشرة. ثم أطلقت الوحوش صرخة مخيفة.
“كوها ها ها، كان أداء سكان القرية أفضل مما توقعت!”
كان ذلك في الوقت الذي استقرت فيه إثارة الإندفاع قليلاً.
بمجرد أن شاهد ريف المعركة التي كانت تدور في القرية ، أمر رجاله بالإندفاع دون أي تردد. لم يستطع الرؤية بشكل صحيح بسبب سحابة الغبار ، لكنه كان واثقًا من أنها معركة شرسة. كانت الأصوات العالية والصراخ تشير جميعها إلى أنها ساحة معركة دامية.
كان تحالف المغامرين والميليشيات المدنيية بمثابة ساحل صخري متحرك. اصطدمت العفاريت ضدهم بلا توقف ، لكنهم سرعان ما سقطوا مثل الأمواج على الصخور. بالنسبة للعفاريت ، كانت دفعة رماح المشاة ثقيلة بنفس قوة مجموعة مندفعة من فرسان .
في لمحة ، بدا أن السياج قد تم اختراقه. اعتقد ريف أولاً أن القرية كانت في وضع غير موات ، لذلك كان ينوي تنفيذ إستراتيجيته للمطرقة والسندان بسرعة قبل القضاء على القرية. ومع ذلك ، تغيرت أفكاره بمجرد أن رأى العفاريت يخرجون من القرية بمجرد أن بدأ رجاله في الاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد ريف أن يطلق صراخا وهو يصيح .
“إنهما متطابقان على قدم المساواة!”
“اقتل هؤلاء أبناء العاهرات!”
لم تكن القرية في وضع غير مؤات. حتى لو تم اختراق الأسوار ، فإن القتال كان يتأرجح باستمرار داخل القرية. على الأرجح فقدت الوحوش عددًا كبيرًا من قواتها أثناء محاولتها عبور الأسوار. وهكذا ، بمجرد ظهور ريف ورجاله من خلفهم ، أصيب جيش السيد الشيطاني بالذعر و أمرو بالتراجع
واصل رفاق ريف تأرجح رماحهم وهم يشتكون. كما تابع ريف تحركاتهم تلقائيًا. ملأت محتويات كلمات رفاقه رأسه.
لقد تغير الوضع. لم تكن هناك حاجة لأن تكون القرية سندانًا وأن يكونو هم المطرقة. على العكس من ذلك ، فقد جاء دورهم ليصبحوا سندانًا ويتمسكون بالعفاريت المتراجعة. سيصبح القرويون مطرقة كبيرة ويضربون العفاريت من الخلف!
كان من المفهوم أنهم يريدون القتال إلى جانب المغامرات بدلاً من مواجهة العفاريت بأنفسهم. كان المغامرون أقوى بكثير ، بعد كل شيء. ومع ذلك ، ألم تكشف العفاريت عن ظهورها للقرويين؟ هل هناك سبب لعدم رغبتهم في طعن أعدائهم من الخلف؟ هل كان القرويون جبناء لهذه الدرجة؟
صاح ريف بحماس.
تمتمت أنا ولورا تقريبًا في نفس الوقت تقريبًا.
“أيها الإخوة ، هل ترونهم !؟ العفاريت يهربون مثل الحمقى مع مؤخراتهم المشتعلة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي النهاية.”
“بلى! واضح ذلك مثل النهار! “
لم تكن القرية في وضع غير مؤات. حتى لو تم اختراق الأسوار ، فإن القتال كان يتأرجح باستمرار داخل القرية. على الأرجح فقدت الوحوش عددًا كبيرًا من قواتها أثناء محاولتها عبور الأسوار. وهكذا ، بمجرد ظهور ريف ورجاله من خلفهم ، أصيب جيش السيد الشيطاني بالذعر و أمرو بالتراجع
“رماحنا أكثر من كافية للعناية بهذه الحشرات الصغيرة!”
“رماحنا أكثر من كافية للعناية بهذه الحشرات الصغيرة!”
أطلق المغامرون والميليشيات المدنية صرخة. كان هناك بعض الأشخاص الذين كانوا يصرخون بالفعل للإندفاع.
“هاه! ههه! ……؟ “
”كررررراااه! مت!”
اندفع العفاريت ومجموعة ريف تجاه بعضهم البعض. تقلصت المسافة بين المجموعتين بسرعة. في تلك اللحظة ، زاد عدد الأشخاص الذين يطلقون صرخات
”هوووف! ماذا ، أيها الوغد !؟ لا تتحدث عن هراء واستمر في الطعن! “
في المعركة بشكل كبير. تخلصوا من خوفهم من المعركة بالصراخ.
“هاه! ههه! ……؟ “
اشتعلت حرارة قلوبهم وهم يركضون وأطلق صراخهم نفسا حارا. في تلك اللحظة ، قفز المغامرون إلى المعركة بالمعنى الحقيقي.
شق زوجان من العفاريت طريقهما عبر غابة الرماح وأرجحا هراواتهما. ومع ذلك ، كان من الصعب عليهم إحداث أي ضرر جسيم على بدلت الزردية. 8 أشخاص ، من أصل 73 ، ماتوا لسوء الحظ أثناء عملية الإندفاع. استمر الـ 65 من المشاة المتبقيين بدون توقف. ما يقرب من مائة من العفاريت قد لقوا حتفهم في الوقت الذي توقفوا فيه تمامًا.
“دعونا نقتل ، دعونا نقتلهم!”
ماذا ، هل هذا السيد الشيطاني اللقيط اكتشف المزيد من العفاريت؟ مع وجود بعض التخمينات في رأسه صرخت مجموعة ريف.
”هوف! هوف! هوف! “
أعطيتها إيماءة بالموافقة، وبمجرد فعلت ذلك، بدأت لورا في قيادة الوحوش. وعلى الرغم من عدم قدرتها على إيصال أوامرها بشكل فوري مثلما أستطيع أنا، إلا أنني تمكنت من إعطاء الأوامر عن طريق التخاطر إلى الغولم والجنيات التي اشتريتها رسميًا في زنزانتي. وبهذه الطريقة، تمكنت من قيادة الوحوش بأسلوبها الخاص عن طريق الإشارات والإشارات البصرية.
“اقتل هؤلاء أبناء العاهرات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إندفع المغامرون والميليشيات المدنية د بعد انسحاب العفاريت. الجيش المنسحب هو الفريسة الأكثر شهية. كان المغامرون يعتزمون استخدام تشكيل الكماشة مع القرويين لوضع حد كامل للمعركة.
كانت العفاريت أمامهم مباشرة. ثم أطلقت الوحوش صرخة مخيفة.
“حاولو قتلني ، أيها الأوغاد!”
━كيروروروك!
من وجهة نظر المغامرين ، ظهر الموقف على الأرجح كالتالي: الوحوش والقرويون كانوا يقاتلون منذ فترة طويلة وبما أن كلا الجانبين كانا في خضم معركة شديدة ، ظهرت مجموعتهم خلف الوحوش. ثم انزعجت الوحوش من الظهور المفاجئ لمزيد من البشر وبدأت في التراجع.
━ كيرك! كيروك! كيرورك!
أطلق المغامرون والميليشيات المدنية صرخة. كان هناك بعض الأشخاص الذين كانوا يصرخون بالفعل للإندفاع.
دفع ريف نهاية رمحه إلى الأمام. لقد كان رمحًا حصل عليه بعد أن قرر تاجر مدينة ثري أن يدعمه. لقد كان أطول من رمح قصير وأقصر من رمح طويل ، وعلى الرغم من أنه ربما كان يفتقر إلى حد ما لمواجهة البشر الآخرين ، إلا أنه كان أكثر من كافٍ لإيقاع العفاريت التي كانت أقصر بكثير من البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه اللحظة الأخيرة، فقد تم خداع المغامرين، وكانوا محاصرين تمامًا. ومع ذلك، لم يكن القرويون قد حاصروهم بالكامل حتى الآن. ربما كان مسألة وقت… ولكن إذا ضاعت هذه الفرصة، فسيتم القضاء على الفريق عندما يحاصرهم العفاريت والقرويون.
”كررررراااه! مت!”
ولكن لم يمض وقت طويل حتى توقف ريف. توقف المغامرون الذين كانوا يسارعون خلفه بتهور أيضًا. بدا واضحًا أن شيئًا سيئًا سيحدث الآن.
“يهوووو━!”
واصل رفاق ريف تأرجح رماحهم وهم يشتكون. كما تابع ريف تحركاتهم تلقائيًا. ملأت محتويات كلمات رفاقه رأسه.
بمجرد أن أصدر ريف أوامره ، أمسك جميع رجاله برماحهم. الأذرع العضلية ، و الأجساد الضخمة التي كانت أكبر بكثير من تلك الموجودة لدي العفاريت ، وصدورهم وأرجلهم الشبيهة بالخشب تمسك بحرابهم بقوة. أخيرًا ، اصطدمت المجموعتان.
”كررررراااه! مت!”
“كوواااه!”
“هاه! ههه! ……؟ “
صرخة كبيرة تردد صداها في جميع أنحاء السهول. سافر تأثير قوي حتى ذراع ريف. اثنان من العفاريت تم طعنهما بواسطة رمحه. آلمه كفاه وتباطأت وتيرته. على الرغم من ذلك ، وضع ريف المزيد من القوة في ساقه اليمنى حيث دفع نفسه للأمام. إنتقل التأثير إلى أسفل رمحه في كل مرة يخطو فيها خطوة إلى الأمام. مثل العث إلى اللهب ، كان الأوغاد يقفزون في رمحه!
“حاولو قتلني ، أيها الأوغاد!”
شق زوجان من العفاريت طريقهما عبر غابة الرماح وأرجحا هراواتهما. ومع ذلك ، كان من الصعب عليهم إحداث أي ضرر جسيم على بدلت الزردية. 8 أشخاص ، من أصل 73 ، ماتوا لسوء الحظ أثناء عملية الإندفاع. استمر الـ 65 من المشاة المتبقيين بدون توقف. ما يقرب من مائة من العفاريت قد لقوا حتفهم في الوقت الذي توقفوا فيه تمامًا.
“إندفعو! إندفعو! لا تتوقفو! لا تتوقفو عن الحركة! “
تمتمت أنا ولورا تقريبًا في نفس الوقت تقريبًا.
“هانز ، يا ابن العاهرة ، استمر في التحرك!”
لقد تغير الوضع. لم تكن هناك حاجة لأن تكون القرية سندانًا وأن يكونو هم المطرقة. على العكس من ذلك ، فقد جاء دورهم ليصبحوا سندانًا ويتمسكون بالعفاريت المتراجعة. سيصبح القرويون مطرقة كبيرة ويضربون العفاريت من الخلف!
كان تحالف المغامرين والميليشيات المدنيية بمثابة ساحل صخري متحرك. اصطدمت العفاريت ضدهم بلا توقف ، لكنهم سرعان ما سقطوا مثل الأمواج على الصخور. بالنسبة للعفاريت ، كانت دفعة رماح المشاة ثقيلة بنفس قوة مجموعة مندفعة من فرسان .
سب ريف لا إراديًا. هذا هو. لسبب ما ، تعاون القرويون مع قوات السيد الشيطاني. لم تكن العفاريت تتراجع في الواقع ، لكنهم كانوا يأتون لمهاجمتهم ، وكان القرويون يتحركون حاليًا لمحاصرة المغامرين تمامًا.
على الأكثر ، كانت العفاريت ترتدي درعًا جلديًا ، لكنها لا تزال تكشف عن معظم جسدها. من ناحية أخرى ، كان البشر يرتدون دروعًا من القماش ذات نوعية جيدة مع الزرادي في الأعلى. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من تغطية أجسادهم بالكامل بزراظي باهظ الثمن ، إلا أنهم كانوا قادرين على حماية الجزء العلوي من أجسامهم وأفخاذهم بشكل صحيح.
“حاولو قتلني ، أيها الأوغاد!”
شق زوجان من العفاريت طريقهما عبر غابة الرماح وأرجحا هراواتهما. ومع ذلك ، كان من الصعب عليهم إحداث أي ضرر جسيم على بدلت الزردية. 8 أشخاص ، من أصل 73 ، ماتوا لسوء الحظ أثناء عملية الإندفاع. استمر الـ 65 من المشاة المتبقيين بدون توقف. ما يقرب من مائة من العفاريت قد لقوا حتفهم في الوقت الذي توقفوا فيه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إندفع المغامرون والميليشيات المدنية د بعد انسحاب العفاريت. الجيش المنسحب هو الفريسة الأكثر شهية. كان المغامرون يعتزمون استخدام تشكيل الكماشة مع القرويين لوضع حد كامل للمعركة.
“الإخوة! تماسكوا معًا! “
━كيروروروك!
“لا تحاول التباهي و قاتلو معًا! مهلا! هانز! هل تريد أن تموت!؟”
كان القرويون ينقسمون بالتأكيد إلى الجانبين ويمرون بالعفاريت. كان سكان القرية يحيطون عمليا بالعفاريت والمغامرين على كلا الجانبين.
قام البشر على عجل بإنشاء تشكيل ضيق.
“لقد أكلو الطُعم.”
الأعضاء الذين كانوا متحمسين للغاية واندفعوا إلى الأمام كانوا محاطين بالعفاريت. لم يتمكنوا من فعل أي شيء، مزقتهم أسنان العفاريت إلى أشلاء مثل اثنين من الغزلان التي تم القبض عليها من قبل مجموعة من الذئاب. بقي 60 رجلاً. شكلوا مربعًا وقاموا بطعن العفاريت بهدوء.
“كوها ها ها، كان أداء سكان القرية أفضل مما توقعت!”
”كوهاها! إنه مثل أخذ الحلوى من طفل! “
صرخة كبيرة تردد صداها في جميع أنحاء السهول. سافر تأثير قوي حتى ذراع ريف. اثنان من العفاريت تم طعنهما بواسطة رمحه. آلمه كفاه وتباطأت وتيرته. على الرغم من ذلك ، وضع ريف المزيد من القوة في ساقه اليمنى حيث دفع نفسه للأمام. إنتقل التأثير إلى أسفل رمحه في كل مرة يخطو فيها خطوة إلى الأمام. مثل العث إلى اللهب ، كان الأوغاد يقفزون في رمحه!
”طابقو أنفاسنا. ههه! طعنة! ههه! اسحب للخلف!”
بمجرد أن شاهد ريف المعركة التي كانت تدور في القرية ، أمر رجاله بالإندفاع دون أي تردد. لم يستطع الرؤية بشكل صحيح بسبب سحابة الغبار ، لكنه كان واثقًا من أنها معركة شرسة. كانت الأصوات العالية والصراخ تشير جميعها إلى أنها ساحة معركة دامية.
“هاه! هاه! ههه! “
صاح ريف بحماس.
كانت الميليشيات المدنية التي دافعت عن قراهم من هجمات العفاريت طوال حياتهم نشطة بشكل خاص. عرفت الميليشيات المدنية أكثر من أي شخص آخر أنها تستطيع الهروب من أي مخاطر كبيرة طالما أنها لا تدع العفاريت يحاصرونها.
صاح ريف بحماس.
كان ذلك في الوقت الذي استقرت فيه إثارة الإندفاع قليلاً.
”كوهاها! إنه مثل أخذ الحلوى من طفل! “
“هاه! ههه! ……؟ “
0
قام أحد كبار المغامرين بتجعيد حواجبه. كان يحدق في المنطقة أمامه بإصرار قبل أن يتحدث إلى ريف الذي كان يميل برمحه بجانبه.
━كيرو ، كيروروك!
“زعيم! ههه! شيء غريب! “
ماذا ، هل هذا السيد الشيطاني اللقيط اكتشف المزيد من العفاريت؟ مع وجود بعض التخمينات في رأسه صرخت مجموعة ريف.
”هوووف! ماذا ، أيها الوغد !؟ لا تتحدث عن هراء واستمر في الطعن! “
واصل رفاق ريف تأرجح رماحهم وهم يشتكون. كما تابع ريف تحركاتهم تلقائيًا. ملأت محتويات كلمات رفاقه رأسه.
“هناك الكثير من العفاريت!”
تمتمت أنا ولورا تقريبًا في نفس الوقت تقريبًا.
أخيرًا ، تم تنشيط دماغ ريف ، الذي توقف عن استخدامه حتى الآن حيث كان ينصب كل تركيزه على قتل العفاريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”طابقو أنفاسنا. ههه! طعنة! ههه! اسحب للخلف!”
“…… هناك الكثير من العفاريت؟”
شق زوجان من العفاريت طريقهما عبر غابة الرماح وأرجحا هراواتهما. ومع ذلك ، كان من الصعب عليهم إحداث أي ضرر جسيم على بدلت الزردية. 8 أشخاص ، من أصل 73 ، ماتوا لسوء الحظ أثناء عملية الإندفاع. استمر الـ 65 من المشاة المتبقيين بدون توقف. ما يقرب من مائة من العفاريت قد لقوا حتفهم في الوقت الذي توقفوا فيه تمامًا.
سرعان ما اتسع مجال رؤية ريف في لحظة. لم يكن بإمكانه رؤية العفاريت أمامه فحسب ، بل يمكنه الآن رؤيتهم من جانبه وخلفه أيضًا. كان رفيقه على حق. كان هناك الكثير من العفاريت. على الرغم من أنه كان ينبغي عليهم قتل ما يقرب من مائة منهم في هجومهم الأولي ، إلا أن المنطقة كانت لا تزال تفيض بالوحوش الخضراء.
علاوة على ذلك ، لماذا كانت العفاريت عنيدة للغاية عندما تم هزيمتهم بالفعل؟
‘انتظر. ألا ينبغي أن تنخفض أعدادهم أثناء هجومهم على القرية؟
“القرويون لا يهاجمون العفاريت من الخلف؟”
مما كان يراه ، كان هناك ما يقرب من 300 عفريت. كانت الأمر غريبا. كان يجب أن يحاول العفاريت غزو القرية حتى وصول مجموعة ريف. كان يجب أن تنخفض أعدادهم إلى 200 على الأقل.
تقريبًا مائة شخص منعوا هروبهم.
ماذا ، هل هذا السيد الشيطاني اللقيط اكتشف المزيد من العفاريت؟ مع وجود بعض التخمينات في رأسه صرخت مجموعة ريف.
“تراجعو! الجميع تراجعو! تراجعز!”
“أوي! ماذا يحدث هنا!؟ سكان القرية ينقسمون إلى الجانبين! “
“اللعنة!”
“ربما ينوون الانضمام إلينا بدلاً من مهاجمة العفاريت من الخلف!”
“ربما ينوون الانضمام إلينا بدلاً من مهاجمة العفاريت من الخلف!”
“هؤلاء الجبناء!”
ريف ترك التشكيلة وركض للخلف، وصرخ رفاقه. بعضهم قذفوه بالشتائم، لكن ريف لم يكترث لذلك.
واصل رفاق ريف تأرجح رماحهم وهم يشتكون. كما تابع ريف تحركاتهم تلقائيًا. ملأت محتويات كلمات رفاقه رأسه.
ترجمة: الشيخ جيرايا
“القرويون لا يهاجمون العفاريت من الخلف؟”
“لا تتحدث مرة أخرى وتراجع! اللعنة! ليس هناك وقت للهروب! بسرعة!”
أدار ريف رأسه بسرعة ونظر إلى ساحة المعركة.
قام البشر على عجل بإنشاء تشكيل ضيق.
كان القرويون ينقسمون بالتأكيد إلى الجانبين ويمرون بالعفاريت. كان سكان القرية يحيطون عمليا بالعفاريت والمغامرين على كلا الجانبين.
لقد تغير الوضع. لم تكن هناك حاجة لأن تكون القرية سندانًا وأن يكونو هم المطرقة. على العكس من ذلك ، فقد جاء دورهم ليصبحوا سندانًا ويتمسكون بالعفاريت المتراجعة. سيصبح القرويون مطرقة كبيرة ويضربون العفاريت من الخلف!
‘ما هذا ؟ ماذا يحاولون أن يفعلوا؟
صرخة كبيرة تردد صداها في جميع أنحاء السهول. سافر تأثير قوي حتى ذراع ريف. اثنان من العفاريت تم طعنهما بواسطة رمحه. آلمه كفاه وتباطأت وتيرته. على الرغم من ذلك ، وضع ريف المزيد من القوة في ساقه اليمنى حيث دفع نفسه للأمام. إنتقل التأثير إلى أسفل رمحه في كل مرة يخطو فيها خطوة إلى الأمام. مثل العث إلى اللهب ، كان الأوغاد يقفزون في رمحه!
كان من المفهوم أنهم يريدون القتال إلى جانب المغامرات بدلاً من مواجهة العفاريت بأنفسهم. كان المغامرون أقوى بكثير ، بعد كل شيء. ومع ذلك ، ألم تكشف العفاريت عن ظهورها للقرويين؟ هل هناك سبب لعدم رغبتهم في طعن أعدائهم من الخلف؟ هل كان القرويون جبناء لهذه الدرجة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه اللحظة الأخيرة، فقد تم خداع المغامرين، وكانوا محاصرين تمامًا. ومع ذلك، لم يكن القرويون قد حاصروهم بالكامل حتى الآن. ربما كان مسألة وقت… ولكن إذا ضاعت هذه الفرصة، فسيتم القضاء على الفريق عندما يحاصرهم العفاريت والقرويون.
علاوة على ذلك ، لماذا كانت العفاريت عنيدة للغاية عندما تم هزيمتهم بالفعل؟
سرعان ما اتسع مجال رؤية ريف في لحظة. لم يكن بإمكانه رؤية العفاريت أمامه فحسب ، بل يمكنه الآن رؤيتهم من جانبه وخلفه أيضًا. كان رفيقه على حق. كان هناك الكثير من العفاريت. على الرغم من أنه كان ينبغي عليهم قتل ما يقرب من مائة منهم في هجومهم الأولي ، إلا أن المنطقة كانت لا تزال تفيض بالوحوش الخضراء.
“……!”
“رماحنا أكثر من كافية للعناية بهذه الحشرات الصغيرة!”
توصل ريف إلى إدراك قبل أن يصاب بالفزع. لم يكن هناك سوى شيء واحد يمكنه الرد على هذا الموقف الغريب – لقد خانهم القرويون!
كان ذلك في الوقت الذي استقرت فيه إثارة الإندفاع قليلاً.
“اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإخوة! تماسكوا معًا! “
سب ريف لا إراديًا. هذا هو. لسبب ما ، تعاون القرويون مع قوات السيد الشيطاني. لم تكن العفاريت تتراجع في الواقع ، لكنهم كانوا يأتون لمهاجمتهم ، وكان القرويون يتحركون حاليًا لمحاصرة المغامرين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي! ماذا يحدث هنا!؟ سكان القرية ينقسمون إلى الجانبين! “
انقلبت المعركة بالكامل. كان الوضع الذي بدا مواتياً لهم تمامًا حتى هذه النقطة يضيء الآن في الضوء المعاكس تمامًا. لم يكونوا هم من كانوا ينفذون تكتيك المطرقة والسندان. العفاريت هم الذين كانوا يمسكون بالمغامرين كالسندان بينما أصبح القرويون المطرقة …… لسحق المغامرين!
سرعان ما اتسع مجال رؤية ريف في لحظة. لم يكن بإمكانه رؤية العفاريت أمامه فحسب ، بل يمكنه الآن رؤيتهم من جانبه وخلفه أيضًا. كان رفيقه على حق. كان هناك الكثير من العفاريت. على الرغم من أنه كان ينبغي عليهم قتل ما يقرب من مائة منهم في هجومهم الأولي ، إلا أن المنطقة كانت لا تزال تفيض بالوحوش الخضراء.
كاد ريف أن يطلق صراخا وهو يصيح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”طابقو أنفاسنا. ههه! طعنة! ههه! اسحب للخلف!”
“تراجعو! الجميع تراجعو! تراجعز!”
بمجرد أن أصدر ريف أوامره ، أمسك جميع رجاله برماحهم. الأذرع العضلية ، و الأجساد الضخمة التي كانت أكبر بكثير من تلك الموجودة لدي العفاريت ، وصدورهم وأرجلهم الشبيهة بالخشب تمسك بحرابهم بقوة. أخيرًا ، اصطدمت المجموعتان.
“هاه؟ أيها القائد ، ماذا تقصد ……؟ “
بمجرد أن أصدر ريف أوامره ، أمسك جميع رجاله برماحهم. الأذرع العضلية ، و الأجساد الضخمة التي كانت أكبر بكثير من تلك الموجودة لدي العفاريت ، وصدورهم وأرجلهم الشبيهة بالخشب تمسك بحرابهم بقوة. أخيرًا ، اصطدمت المجموعتان.
“لا تتحدث مرة أخرى وتراجع! اللعنة! ليس هناك وقت للهروب! بسرعة!”
‘ما هذا ؟ ماذا يحاولون أن يفعلوا؟
ريف ترك التشكيلة وركض للخلف، وصرخ رفاقه. بعضهم قذفوه بالشتائم، لكن ريف لم يكترث لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……!”
كانت هذه اللحظة الأخيرة، فقد تم خداع المغامرين، وكانوا محاصرين تمامًا. ومع ذلك، لم يكن القرويون قد حاصروهم بالكامل حتى الآن. ربما كان مسألة وقت… ولكن إذا ضاعت هذه الفرصة، فسيتم القضاء على الفريق عندما يحاصرهم العفاريت والقرويون.
اندفع العفاريت ومجموعة ريف تجاه بعضهم البعض. تقلصت المسافة بين المجموعتين بسرعة. في تلك اللحظة ، زاد عدد الأشخاص الذين يطلقون صرخات
كان عليهم الهروب قبل ذلك الوقت!
في لمحة ، بدا أن السياج قد تم اختراقه. اعتقد ريف أولاً أن القرية كانت في وضع غير موات ، لذلك كان ينوي تنفيذ إستراتيجيته للمطرقة والسندان بسرعة قبل القضاء على القرية. ومع ذلك ، تغيرت أفكاره بمجرد أن رأى العفاريت يخرجون من القرية بمجرد أن بدأ رجاله في الاقتراب.
“ماذا؟!”
أخيرًا ، تم تنشيط دماغ ريف ، الذي توقف عن استخدامه حتى الآن حيث كان ينصب كل تركيزه على قتل العفاريت.
ولكن لم يمض وقت طويل حتى توقف ريف. توقف المغامرون الذين كانوا يسارعون خلفه بتهور أيضًا. بدا واضحًا أن شيئًا سيئًا سيحدث الآن.
علاوة على ذلك ، لماذا كانت العفاريت عنيدة للغاية عندما تم هزيمتهم بالفعل؟
تقريبًا مائة شخص منعوا هروبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار ريف رأسه بسرعة ونظر إلى ساحة المعركة.
لم يكونوا سوى القرويين من الجانب الغربي لسلسلة الجبال الذين اعتقد ريف أنهم خونة. كانوا تقريبا قريتين من السكان.
تقريبًا مائة شخص منعوا هروبهم.
0
“لا تتحدث مرة أخرى وتراجع! اللعنة! ليس هناك وقت للهروب! بسرعة!”
0
“أيها الإخوة ، هل ترونهم !؟ العفاريت يهربون مثل الحمقى مع مؤخراتهم المشتعلة! “
0
“هناك الكثير من العفاريت!”
0
قام البشر على عجل بإنشاء تشكيل ضيق.
0
”ووو! الوحوش تتراجع! “
0
لم يكن لديهم أي فكرة أيضًا أن القرويين الذين ظهروا كما لو كانوا يطاردون الوحوش سيهاجمونهم بالفعل.
ترجمة: الشيخ جيرايا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام أحد كبار المغامرين بتجعيد حواجبه. كان يحدق في المنطقة أمامه بإصرار قبل أن يتحدث إلى ريف الذي كان يميل برمحه بجانبه.
على الأكثر ، كانت العفاريت ترتدي درعًا جلديًا ، لكنها لا تزال تكشف عن معظم جسدها. من ناحية أخرى ، كان البشر يرتدون دروعًا من القماش ذات نوعية جيدة مع الزرادي في الأعلى. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من تغطية أجسادهم بالكامل بزراظي باهظ الثمن ، إلا أنهم كانوا قادرين على حماية الجزء العلوي من أجسامهم وأفخاذهم بشكل صحيح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
