الفصل 144 - عرض لا يمكن رفضه (6)
الفصل 144 – عرض لا يمكن رفضه (6)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم.”
سقطت العربة وطُرحنا أنا ولابيس في جميع الاتجاهات كالأمتعة. صرخ السائق الذي كان يقود العربة، لكنه يبدو أنه لم يتحمل الصدمة حيث طار صوته بعيداً.
“هل لديك فكرة عن انتمائهم؟”
“صرير!”
– كم هذ سخيف، الهروب هو الحل الوحيد الأن. نحن لا نعرف إذا كان لديهم تعزيزات أخرى أم لا. بدلاً من الهجوم، سيكون الأفضل التركيز على الدفاع والهروب من هذا المكان بأسرع ما يمكن.
انزلقت العربة على جانبها وارتطمت بالأرض، فقلبت أجسادنا واصطدمنا بجدار العربة. ربما كان الشكر للابيس، لذ لم تكن الصدمة شديدة بالنسبة لي، ولكن هذا يعني أن ظهر لابيس النحيل تحمل كل الصدمة. صرخت بشكل قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
“لابيس!”
الفصل 144 – عرض لا يمكن رفضه (6)
العنة! رفعت نفسي بسرعة وأخذت الابيس بين ذراعيّ. هل تعرضت لإصابات خطيرة؟
تذمر فارس الموت عند عودته. كان يحمل رأسًا لإلف بيده اليمنى، رأساً مقطوعاً تماماً. عندما رأيت وجهه المملوء بالصدمة والألم، شعرت بالغضب بدلاً من التهدئة.
“سيدي، دانتاليان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العنه، ما هذا يعني؟
كان وجه الابيس يتلوى بالألم. لكن عينيها كانت واضحة للغاية. كانت تقول “لا تقلق علي، هناك شيء أكثر أهمية كان عليك القلق بشأنه”. كانت نظرتها باردة بشكل مفاجئ، وشعرت بقلبي يهدأ بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
أسرعت لمساعدتها. كان علينا الخروج من العربة بأسرع وقت ممكن، لم أكن أعرف من كان يهاجمنا، لكنهم كانوا يستهدفون عربتنا. ركلت باب العربة والابيس تتلثم بخفة أثناء اتكائها علي.
“نحن جزء من نقابة القتلة التي تقع في نيفلهايم. تم تكليفنا من قبل عميلنا ولقد قمنا بحماية سموكم سرًا لمدة سبعة أشهر.”
“سيدي دانتاليان، اذهب أولاً…”
بعد الشخصية دي لم أعد أشعر بأي ندم في حياتي سأموت في سلام الأن ? + ألي متوقع أن أنزل فصل كمان بعد العذاب الي شفته فا أنت أحمق كبير.
“اربطي حزامكِ.”
الهروب. بعبارة أخرى، سنكون نهرب. هل يجب علي الهروب عندما الأوغاد الذين ألحقوا الأذى بلابيس يقفون أمامي؟ هل لي حقًا خيار آخر…؟
ماذا تعني بالذهاب أولاً؟ ربما كانت تخبرني بالهروب أولاً. هناك حد للهراء. كانت الابيس تتحدث بينما أسندتها، لكن لم أستطع سماعها. كان ذلك غير مهم. كنت أفضل التركيز على شيء آخر بدلاً من الاستماع إلى حماقة مطلقة.
0
صرخت في ذهني بينما كنا نخرج من العربة.
غضبي أصبح أشد. من الذي فعل هذا للابيس؟ شريكتي الذي كانت معي في الحياة والموت.
“افعلوا ما تم دفعكم له، يا أغبياء !”
“أستطيع أن أري أنكَ لست مندهشًا من وجهي هذا.”
كنت أتحدث إلى فرسان الموت الخاصين بي. يتواجدون عادة في ظلي بحالة روحية. بعدما صرخت عليهم، بدأت مادة سوداء مثل الصفرة تتحرك داخل ظلي. خرجوا قريباً من ظلي. اكتسح 10 فرسان الموت أشكالهم الجسدية.
“……”
“يبدو أنك في ورطة، سيدي المؤقت.”
– ……”.
علق أحد فرسان الموت بنبرات ساخر. توقفوا فرسان الموت عن النميمة والنباح كالحيوانات منذما ارتفعت وظيفتي كـ<سيد شياطين> من المرتبة E إلى المرتبة D. كانوا يتحدثون معي أحيانًا، على الرغم من أنهم كانوا يتحدثون دائمًا بلهجة مزعجة.
“عادة ما يُمنعنا من الكشف عن اسم عميلنا، ولكن هذه حالة خاصة. طلبت العميلة بنفسها أن نكشف عن اسمها لسموكم في حالة حدوث مثل هذا الوضع.”
“نحن نتعرض لهجوم. احموني والابيس.”
– لا تخبرني… أنك أصيبت عمدًا للحصول على هذا.
كنا في وضعية عاجلة في الوقت الحالي، لم يكن هناك وقت لإشارة إلى طريقة كلامهم.
“سيدي دانتاليان، اذهب أولاً…”
خرج تكتّم من خلف الخوذة السوداء التي كان يرتديها فارس الموت.
تذمر فارس الموت عند عودته. كان يحمل رأسًا لإلف بيده اليمنى، رأساً مقطوعاً تماماً. عندما رأيت وجهه المملوء بالصدمة والألم، شعرت بالغضب بدلاً من التهدئة.
– صاحبة السيادة بارباتوس أمرتنا أن نحمي سيدنا المؤقت فقط، لا نرغب في حماية أي شيطانة دنيئة، لا تعاملنا كمرتزقة.
“ماذا؟”
“اسمعوا جيداً، يا خنازير. إذا ماتت لابيس، فسأقتل نفسي فورًا، هل فهمتم؟ لا تتجادلوا معي، احموني ولابيس.”
كما قال فارس الموت، مجموعة حديثة وصلت ومرت بجانب عربتنا واندفعت على الفور نحو مهاجمينا. انضم فرسان الموت إليهم على الرغم من عدم إعطائي لهم الأمر بذلك. كنت أريد أن أوبخهم، ولكني توقفت. يمكنني أن أقول بنظرة واحدة أن جانبنا كان يتفوق على العدو.
لم يصدر فارس الموت سوى شخير، ولكنه لم يقل شيئًا بعد ذلك. كم من الثواني مرت؟ حركت كرات النار القادمة من بعيد نحونا، كانت بالتأكيد من المهاجمين. رفع الفرسان سيوفهم وقطعوا الكرات النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن التعزيزات؟ من أين أتوا؟ شاهدت القتال ينتهي بسرعة وأنا أراقب بصمت، ولكن شعرت بشعور الشك والقلق يطغى علي.
“فرسان الموت هنا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم.”
“انتشروا! لا تسمحوا لهم بالاقتراب منكم!”
تذمر فارس الموت عند عودته. كان يحمل رأسًا لإلف بيده اليمنى، رأساً مقطوعاً تماماً. عندما رأيت وجهه المملوء بالصدمة والألم، شعرت بالغضب بدلاً من التهدئة.
كنت أسمع صوت الأوامر التي تم إعطاؤها. كانت عربتنا تسير في منطقة خالية من السكان، ربما هذا هدفهم. كان المهاجمون يرتدون جميعًا أثوابًا سوداء وكانوا يصرخون نحونا بلا توقف من مسافة حوالي مائة متر. كان هناك على الأقل ثلاثون منهم.
0
تحدث فارس الموت بلهجة ملل:
تدفق صوت بارد بشدة من فمي.
– إلفٌ سوداء، أليس كذلك؟ جنسٌ من السحرة. إنهم خصم مزعج للغاية في المعارك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العنة! رفعت نفسي بسرعة وأخذت الابيس بين ذراعيّ. هل تعرضت لإصابات خطيرة؟
تتحمل فرسان الموت الهجمات الجسدية بقوة، لكن مقاومتهم لا يعمل ضد الهجمات السحرية. العنة. هل خططوا لهذا القدر؟
“فرسان الموت هنا!!”
وضعت لابيس بحذر. يجب أن تكون قد كسرت عظمًا لأن لابيس لم تتوقف عن الأنين. شعرت بغضبي تجاه المهاجمين وهي تعاني. الأوغاد!
– كم هذ سخيف، الهروب هو الحل الوحيد الأن. نحن لا نعرف إذا كان لديهم تعزيزات أخرى أم لا. بدلاً من الهجوم، سيكون الأفضل التركيز على الدفاع والهروب من هذا المكان بأسرع ما يمكن.
أخرجت عبوة من الجعة. كانت عبوة مخصصة للشياطين. فتحت الغطاء وسكبت ببطء الجعة ذات اللون الأحمر الداكن في فم لابيس. فتحت لابيس عينيها ونظرت إلي.
وضعت لابيس بحذر. يجب أن تكون قد كسرت عظمًا لأن لابيس لم تتوقف عن الأنين. شعرت بغضبي تجاه المهاجمين وهي تعاني. الأوغاد!
“……”
“افعلوا ما تم دفعكم له، يا أغبياء !”
لا تقلق، هذا ما كانت تقوله عينيها.
“كانوا قتلة مدربين جيدًا.”
غضبي أصبح أشد. من الذي فعل هذا للابيس؟ شريكتي الذي كانت معي في الحياة والموت.
انزلقت العربة على جانبها وارتطمت بالأرض، فقلبت أجسادنا واصطدمنا بجدار العربة. ربما كان الشكر للابيس، لذ لم تكن الصدمة شديدة بالنسبة لي، ولكن هذا يعني أن ظهر لابيس النحيل تحمل كل الصدمة. صرخت بشكل قصير.
لم يهمني كم من الضرر من الممكن أن يتكبده فرسان الموت. كنت سأقضي على كل أحد من المهاجمين الأوغاد. سأنزع أمعاءهم وأربطها في عقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث فارس الموت بجانبي.
“فرسان الموت، هل تعتقدون أنه يمكنكم التغلب عليهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الفارس الميت للاسفل واستلم الورقة وأصابعي. لا يزال يبدو مرتبكًا وهو ينظر إلي. نظرت إليه بعين حادة.
– كم هذ سخيف، الهروب هو الحل الوحيد الأن. نحن لا نعرف إذا كان لديهم تعزيزات أخرى أم لا. بدلاً من الهجوم، سيكون الأفضل التركيز على الدفاع والهروب من هذا المكان بأسرع ما يمكن.
لم يهمني كم من الضرر من الممكن أن يتكبده فرسان الموت. كنت سأقضي على كل أحد من المهاجمين الأوغاد. سأنزع أمعاءهم وأربطها في عقد.
الهروب. بعبارة أخرى، سنكون نهرب. هل يجب علي الهروب عندما الأوغاد الذين ألحقوا الأذى بلابيس يقفون أمامي؟ هل لي حقًا خيار آخر…؟
0
في ذلك الوقت كنت على وشك فتح فمي لأمر بالانسحاب. فجأة، اقتربت مجموعة من الناس من الطريق الذي جاءت عربتنا منه. كانوا حوالي أربعين شخصًا! كانت سرعتهم في الجري سريعة للغاية.
هز فارس الموت كتفه.
هل هم تعزيزات العدو؟ نبض قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أسمع صوت الأوامر التي تم إعطاؤها. كانت عربتنا تسير في منطقة خالية من السكان، ربما هذا هدفهم. كان المهاجمون يرتدون جميعًا أثوابًا سوداء وكانوا يصرخون نحونا بلا توقف من مسافة حوالي مائة متر. كان هناك على الأقل ثلاثون منهم.
تحدث فارس الموت بجانبي.
“ماذا؟”
– لسنا هدفهم.
“افعلوا ما تم دفعكم له، يا أغبياء !”
“ماذا؟”
0
يبدو أن إلهة الحظ تراقبك، يا سيدي المؤقت. للأسف، سنظل تحت أمرك لفترة أطول.
صرخت في ذهني بينما كنا نخرج من العربة.
كما قال فارس الموت، مجموعة حديثة وصلت ومرت بجانب عربتنا واندفعت على الفور نحو مهاجمينا. انضم فرسان الموت إليهم على الرغم من عدم إعطائي لهم الأمر بذلك. كنت أريد أن أوبخهم، ولكني توقفت. يمكنني أن أقول بنظرة واحدة أن جانبنا كان يتفوق على العدو.
لحسن الحظ، بفضل الحيوية الفطرية للسادة الشياطين، توقف النزيف بسرعة. لم أكن سأموت من فقدان الدم فقط بسبب الحديث هنا لفترة قصيرة.
ولكن التعزيزات؟ من أين أتوا؟ شاهدت القتال ينتهي بسرعة وأنا أراقب بصمت، ولكن شعرت بشعور الشك والقلق يطغى علي.
خرج شخص من الفريق إلى الأمام. كانت صوتًا أنثويًا. كانت ترتدي رداء رماديًا، لذلك لم أتمكن من رؤية وجهها. انحنت على ركبتيها وأظهرت لي مجاملة شديدة.
وصل الأمر لنهايته بسرعة. وصول أربعين رجلاً مع إضافة عشرة فرسان موتى لدي أدى إلى عدم قدرة الجانب الآخر على المقاومة.
“لم تكن صاحبة السمو سيتري أيضًا، تم استئجارنا من قبل صاحبة السمو بايمون بنفسها.”
“كانوا قتلة مدربين جيدًا.”
“افعلوا ما تم دفعكم له، يا أغبياء !”
تذمر فارس الموت عند عودته. كان يحمل رأسًا لإلف بيده اليمنى، رأساً مقطوعاً تماماً. عندما رأيت وجهه المملوء بالصدمة والألم، شعرت بالغضب بدلاً من التهدئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اربطي حزامكِ.”
الصدمة والألم لم تكن كافية. هؤلاء الأوغاد يجب أن يعانوا كثيرًا قبل أن يموتوا.
“سيدي دانتاليان، اذهب أولاً…”
“أمسكت به كأسير، لكنه قتل نفسه. انتحر بتعويذة بدون هتاف. قطعت صدره ورأيت أن قلبه تحطم إلى قطع. هذا يعني أن تعويذة قد ألقيت على قلبه، همف. ليس هناك الكثير من مجموعات القتلة التي تستخدم طرقًا بغيضة مثل هذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتم؟”
“هل لديك فكرة عن انتمائهم؟”
0
تدفق صوت بارد بشدة من فمي.
“كانوا قتلة مدربين جيدًا.”
هز فارس الموت كتفه.
0
“يمكنني أن أخمن ما هي مجموعة القتلة التي ينتمون إليها؛ ومع ذلك، لا يمكن معرفة من الذي استأجرهم. ما تريد معرفته هو هوية الشخص الذي استأجرهم، أليس كذلك؟ حسنًا، سواء كانوا من مجموعة القتلة أو من زبائنهم، فهم أكثر مما يمكنك تحمله، يا سيدي المؤقت. ليس لديك القدرة على الانتقام.”
في ذلك الوقت كنت على وشك فتح فمي لأمر بالانسحاب. فجأة، اقتربت مجموعة من الناس من الطريق الذي جاءت عربتنا منه. كانوا حوالي أربعين شخصًا! كانت سرعتهم في الجري سريعة للغاية.
“لا يهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك في ورطة، سيدي المؤقت.”
انحنيت ووضعت يدي اليسرى على الأرض. بحثت عن سكيني على جانبي وأخرجته. سمعت صوتًا مندهشًا يصدر من فارس الموت.
وضعت يدي اليمنى في جيبي. كانت يدي ترتعش، لذلك تعبت قليلاً للوصول إلى الشيء الذي أردته. تمكنت من الحصول على ما أردت، وهو لفافة من القماش. ألقيتها على الفارس الميت.
“يا سيدي المؤقت؟ ماذا تفعل؟”
ماذا تعني بالذهاب أولاً؟ ربما كانت تخبرني بالهروب أولاً. هناك حد للهراء. كانت الابيس تتحدث بينما أسندتها، لكن لم أستطع سماعها. كان ذلك غير مهم. كنت أفضل التركيز على شيء آخر بدلاً من الاستماع إلى حماقة مطلقة.
طعنت يدي اليسرى بالسكين، أو بالأحرى، إصبعي السبابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حجرت أسناني.
اندفعت صرخة مؤلمة من حنجرتي، حكمت أسناني وأنا أشعر بآلام شديدة تنتشر في أعصاب جسدي. تجاهلت الألم وأسقطت الخنجر مرة أخرى. هذه المرة، تم قطع عظم إصبعي الوسطى. أصدرت صرخة أخرى.
خرج شخص من الفريق إلى الأمام. كانت صوتًا أنثويًا. كانت ترتدي رداء رماديًا، لذلك لم أتمكن من رؤية وجهها. انحنت على ركبتيها وأظهرت لي مجاملة شديدة.
“هوو، هب…! هووو…”.
“سبعة أشهر؟”
كانت الدموع تتدفق من عيني. شعرت وكأن الحمم البركانية تنبعث من زوايا عيني. بالكاد تمكنت من الحفاظ على تنفسي وأنا أتألم بشدة. كان تنفسي يحاول بقوة كبح الألم.
كنت لا أزال مع بقية تحالف الهلال قبل سبعة أشهر. من يمكن أن يكون أمرهم بحمايتي منذ ذلك الحين؟ شعرت بالدوار.
رفعت رأسي ومسحت دموعي بقماش قميصي بقسوة.
– لسنا هدفهم.
– ……
اشعر اني اريد أن انتحر حقا الان.
كان إثارة المعركة قد تلاشت منذ زمن بعيد. كانت فرسان الموت والتعزيز الذي جاء من مصدر غير معروف يحدقون فيّ بصمت.
“اخرس. لم أنتهِ من كلامي بعد”.
حجرت أسناني.
“نحن نتعرض لهجوم. احموني والابيس.”
“أنتم . أذهبوا إلى برباتوس على الفور وأخبروها بالخبر. قولوا لها إن دانتاليان تعرض لهجوم من قبل القتلة وأصيب بجروح خطيرة. فقد حتى إصبعين”.
“اخرس. لم أنتهِ من كلامي بعد”.
– لا تخبرني… أنك أصيبت عمدًا للحصول على هذا.
وضعت لابيس بحذر. يجب أن تكون قد كسرت عظمًا لأن لابيس لم تتوقف عن الأنين. شعرت بغضبي تجاه المهاجمين وهي تعاني. الأوغاد!
“اخرس. لم أنتهِ من كلامي بعد”.
“هل كانت سيتري؟”
ظل الفارس صامتًا. تحملت الألم الذي يأتي من يدي اليسرى بينما كنت أتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بايمون!”
“قولوا لها أننا لم نتمكن من معرفة من استأجرهم، لكننا نعتقد أنه كان أحد أرشدوقة الجحيم. ستقدم برباتوس جزءًا من قواتها لك بينما تأمرك بإرسال القتلة إلى الجحيم الحقيقي. أحضروا هذه القوات إليّ مباشرة. بأسرع ما يمكن. هل فهمت؟”
صرخت في ذهني بينما كنا نخرج من العربة.
وضعت يدي اليمنى في جيبي. كانت يدي ترتعش، لذلك تعبت قليلاً للوصول إلى الشيء الذي أردته. تمكنت من الحصول على ما أردت، وهو لفافة من القماش. ألقيتها على الفارس الميت.
“كانوا قتلة مدربين جيدًا.”
ثم التقطت الأصابع التي كانت لا تزال على الأرض بيدي اليمنى المرتجفة وألقيتها عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث فارس الموت بجانبي.
“تأكد من عرض هذه على برباتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو، هب…! هووو…”.
– ……”.
توسعت عينا الفتاة قليلاً.
انحنى الفارس الميت للاسفل واستلم الورقة وأصابعي. لا يزال يبدو مرتبكًا وهو ينظر إلي. نظرت إليه بعين حادة.
شخص على علاقة سيئة ببرباتوس؟ هذا جعل الأمور أكثر تعقيدًا.
“انت ، هل يجب على أن أحفر ثقبًا آخر في جمجمتك لتفهمني؟”
تتحمل فرسان الموت الهجمات الجسدية بقوة، لكن مقاومتهم لا يعمل ضد الهجمات السحرية. العنة. هل خططوا لهذا القدر؟
– … حسب أمرك.
0
انحنى الفارس الميت. فتح الورقة ونطق بالترنيمة التفعيلية. ظهر دائرة سحرية سوداء وغطت الفارس الميت. اختفى قريبًا.
وصل الأمر لنهايته بسرعة. وصول أربعين رجلاً مع إضافة عشرة فرسان موتى لدي أدى إلى عدم قدرة الجانب الآخر على المقاومة.
والآن للمسألة التالية. نظرت إلى الإعانة وتحدثت إليهم.
“نحن نتعرض لهجوم. احموني والابيس.”
“من أنتم؟”
0
“هذا هو لقاؤنا الأول، سموكم.”
تذمر فارس الموت عند عودته. كان يحمل رأسًا لإلف بيده اليمنى، رأساً مقطوعاً تماماً. عندما رأيت وجهه المملوء بالصدمة والألم، شعرت بالغضب بدلاً من التهدئة.
خرج شخص من الفريق إلى الأمام. كانت صوتًا أنثويًا. كانت ترتدي رداء رماديًا، لذلك لم أتمكن من رؤية وجهها. انحنت على ركبتيها وأظهرت لي مجاملة شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أسمع صوت الأوامر التي تم إعطاؤها. كانت عربتنا تسير في منطقة خالية من السكان، ربما هذا هدفهم. كان المهاجمون يرتدون جميعًا أثوابًا سوداء وكانوا يصرخون نحونا بلا توقف من مسافة حوالي مائة متر. كان هناك على الأقل ثلاثون منهم.
“نحن جزء من نقابة القتلة التي تقع في نيفلهايم. تم تكليفنا من قبل عميلنا ولقد قمنا بحماية سموكم سرًا لمدة سبعة أشهر.”
خرج تكتّم من خلف الخوذة السوداء التي كان يرتديها فارس الموت.
“سبعة أشهر؟”
0
العنه، ما هذا يعني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم.”
كنت لا أزال مع بقية تحالف الهلال قبل سبعة أشهر. من يمكن أن يكون أمرهم بحمايتي منذ ذلك الحين؟ شعرت بالدوار.
“اخرس. لم أنتهِ من كلامي بعد”.
لحسن الحظ، بفضل الحيوية الفطرية للسادة الشياطين، توقف النزيف بسرعة. لم أكن سأموت من فقدان الدم فقط بسبب الحديث هنا لفترة قصيرة.
0
“من هو الشخص الذي استأجر مجموعتكم؟ هل كانت بارباتوس؟”
“كانوا قتلة مدربين جيدًا.”
“عادة ما يُمنعنا من الكشف عن اسم عميلنا، ولكن هذه حالة خاصة. طلبت العميلة بنفسها أن نكشف عن اسمها لسموكم في حالة حدوث مثل هذا الوضع.”
كنت أتحدث إلى فرسان الموت الخاصين بي. يتواجدون عادة في ظلي بحالة روحية. بعدما صرخت عليهم، بدأت مادة سوداء مثل الصفرة تتحرك داخل ظلي. خرجوا قريباً من ظلي. اكتسح 10 فرسان الموت أشكالهم الجسدية.
فتاةٌ نزعت غطاء رأسها، شعرها الأزرق الفاتح ينساب بحرية. كانت لديها وجه جميل، لكن نصفه كان محروقًا بشدة. كانت الصورة بشعة للغاية، ولكن كمن يعاني من آلام في يده اليسرى، لم يكن يهتم بما إذا كان الطرف الآخر لديه ندوب حرق أو قد تمت تحميره بالزيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرسان الموت، هل تعتقدون أنه يمكنكم التغلب عليهم؟”
انتظرت بصمت لتتابع حديثها.
هل هم تعزيزات العدو؟ نبض قلبي.
توسعت عينا الفتاة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اربطي حزامكِ.”
“أستطيع أن أري أنكَ لست مندهشًا من وجهي هذا.”
في ذلك الوقت كنت على وشك فتح فمي لأمر بالانسحاب. فجأة، اقتربت مجموعة من الناس من الطريق الذي جاءت عربتنا منه. كانوا حوالي أربعين شخصًا! كانت سرعتهم في الجري سريعة للغاية.
“لا يهمني. عجِّلي وأخبريني من الذي استأجرك.”
– … حسب أمرك.
“…… لم تكن صاحبة السمو الملكي برباتوس. إذا كان شيئًا، فقد استأجرنا نقابة قتلة لشخص يمكن اعتباره على علاقة سيئة معها.”
“لابيس!”
انحنت القاتلة الأنثى رأسها وهي تتحدث.
كان إثارة المعركة قد تلاشت منذ زمن بعيد. كانت فرسان الموت والتعزيز الذي جاء من مصدر غير معروف يحدقون فيّ بصمت.
شخص على علاقة سيئة ببرباتوس؟ هذا جعل الأمور أكثر تعقيدًا.
0
“هل كانت سيتري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حجرت أسناني.
“لم تكن صاحبة السمو سيتري أيضًا، تم استئجارنا من قبل صاحبة السمو بايمون بنفسها.”
0
“بايمون!”
كنت أتحدث إلى فرسان الموت الخاصين بي. يتواجدون عادة في ظلي بحالة روحية. بعدما صرخت عليهم، بدأت مادة سوداء مثل الصفرة تتحرك داخل ظلي. خرجوا قريباً من ظلي. اكتسح 10 فرسان الموت أشكالهم الجسدية.
صدمت كلامها.
انحنى الفارس الميت. فتح الورقة ونطق بالترنيمة التفعيلية. ظهر دائرة سحرية سوداء وغطت الفارس الميت. اختفى قريبًا.
لماذا يتم ذكر اسم تلك المرأة هنا؟!
0
0
الفصل 144 – عرض لا يمكن رفضه (6)
0
صدمت كلامها.
0
لا تقلق، هذا ما كانت تقوله عينيها.
0
غضبي أصبح أشد. من الذي فعل هذا للابيس؟ شريكتي الذي كانت معي في الحياة والموت.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم.”
0
غضبي أصبح أشد. من الذي فعل هذا للابيس؟ شريكتي الذي كانت معي في الحياة والموت.
0
“……”
0
هز فارس الموت كتفه.
اشعر اني اريد أن انتحر حقا الان.
– لسنا هدفهم.
لن أكذب أن قلت أن هذا أكثر فصل منحوس قابلته في حياتي في البداية انا ترجمت الفصل ودققته وخلصته خالص ورحت اعمل صورة الشخصية الجديدة (شخصية جامدة بالمنسبة) المهم بعد ساعة شغل على الشخصية، الكهرباء تقطع والشغل الي عملته على الفصل والشخصية تروح بالكامل قلت يعم خلاص مش مهم كله فدا الشخصية والمتابعين روحت عملت الشخصية تاني وعدلت عليها وحفظتها المره دي. ورحت أترجم الفصل تاني بعد ما خلصت وأنا في نص التدقيق أيدي قررت تضغط عي زرار بالغلط والترجمة كلها تنحذف تاني ?.
“هل لديك فكرة عن انتمائهم؟”
0
كنا في وضعية عاجلة في الوقت الحالي، لم يكن هناك وقت لإشارة إلى طريقة كلامهم.
0
“اسمعوا جيداً، يا خنازير. إذا ماتت لابيس، فسأقتل نفسي فورًا، هل فهمتم؟ لا تتجادلوا معي، احموني ولابيس.”
0
0
0
“انتشروا! لا تسمحوا لهم بالاقتراب منكم!” المهم الشخصية اهي شغل ساعتين ; حاجه جاحدة من الأخر بقا تقيمكم من 10 ?
أسرعت لمساعدتها. كان علينا الخروج من العربة بأسرع وقت ممكن، لم أكن أعرف من كان يهاجمنا، لكنهم كانوا يستهدفون عربتنا. ركلت باب العربة والابيس تتلثم بخفة أثناء اتكائها علي.
بعد الشخصية دي لم أعد أشعر بأي ندم في حياتي سأموت في سلام الأن ?
+ ألي متوقع أن أنزل فصل كمان بعد العذاب الي شفته فا أنت أحمق كبير.
انحنيت ووضعت يدي اليسرى على الأرض. بحثت عن سكيني على جانبي وأخرجته. سمعت صوتًا مندهشًا يصدر من فارس الموت.
“لابيس!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
