الفصل 157 - عصر الطغاة (7)
الفصل 157 – عصر الطغاة (7)
السادة الشياطين هم ملوك يستوعبون مشاعر الآخرين ويحكمون عليهم بعدل.
المرأة تمزقت إلى نصفين، الجرح لم يكن نظيفاً بأي حال من الأحوال. فالسيف الثقيل حفر بلا رحمة من الجزء العلوي من جسدها إلى الجزء السفلي، وانتشرت القطع الحمراء والسائلة في كل مكان، وكانت القطع الصلبة التي اصطدمت بالسيف هي عظام المرأة. واستمتع بيليث بالاهتزاز الذي تم نقله إلى كفيه. وفي النهاية، تم قطع الجسم بشكل فظيع من الجمجمة حتى الحوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقى بيليث كل هذه الحيوية ورفع فأسه مرة أخرى.
عادت السيوف إلى الظل. وبمجرد عودتها، لم تعد الجثة المقطوعة قادرة على الثبات بحيث سقطت أطراف الجسم في اتجاهات مختلفة. هل لا يبدو هذا وكأن زهرة حمراء قد ازدهرت؟ فكر بيليث في نفسه. ولم يشعر بأي شيء وراء ذلك.
“أدفعوهم للخلف! اقتلوهم جميعًا!”
“همم، هوو. خممب، خمب، خمهب، خمهمب.”
أشار بيليث إلى السماء بيده اليسرى التي لا تحمل فأسه.
همّهم بيليث لنفسه. وسار بين جسد المرأة المقطوعة إلى نصفين وقام بالدوس على أحشائها التي انحدرت. ثم سار باتجاه سحابة الغبار التي ارتفعت بعد سقوط البوابة، وكأنه في نزهة صباحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتناديني بيليث، يا إنسان؟!”
لقد انتهى بها المطاف بنهاية مأساوية. بالنظر إلى لقبها “سيدة السيوف”، كانت وفاتها وفاة فارغة من المعنى. ومع ذلك، لم تكن وفاتها بلا معنى، فقد تمكنت من إبقاء سيد الشياطين بيليث في مكانه لفترة قصيرة، وكان هذا اللحظة القصيرة كافية لجمع الجيش الإمبراطوري عند البوابة.
“بيليث، أنا خصمك!”
“استعدوا للتشكيل!”
“كووه!”
نزل قائد الحصن من الحائط أيضًا، فقد دخل سيد الشياطين، وسيكون من الصعب على رجاله تحمله إذا لم يخرج كسيد للسيوف. ووعدهم بأنهم سيتحملونه بينما يراقب البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سواء كنت تنتمي إلى الإمبراطورية أو كنت مقاتلاً من الرتبة الأولى، فذلك لا يهم على الإطلاق. ألست محارباً؟ بشكل عام،”
“خممب، خمرب. خممب. خمولا، خمرب.”
وتبعه مئات فرسان الموت. أطلقوا صرخة شرسة عندما انطلقوا إلى الأمام كالطيور البحرية التي تنقض على الطعام. لم يرغب جنود الإمبراطورية في الخسارة هنا لذا أطلقوا صرخة عندما ركضوا إلى الأمام. صنع المقاتلون من السيوف تشكيلاً مغلقاً عندما انغمسوا في سحابات الغبار على ساحة المعركة.
كانت سحابة الغبار أكثر كثافة مما كانت عليه من قبل. وكان يمكن سماع صوت الهمهمة من السحابة. كان اللحن بطيئاً، لكن يمكن سماع صوت الخطوات وهي تقترب. وعلاوة على ذلك، كان عدد الأصوات يزداد بعد كل خطوة، لذلك أصبحت الهمهة التي بدأت بمفردها في النهاية جوقة مرعبة.
السادة الشياطين لا يستطيعون قراءة مشاعر السادة الشياطين الآخرين. السادة الشياطين لا يستطيعون قراءة مشاعر البشر. لذلك، كان كل فرد بشري يشبه سيد شيطان بالنسبة لبيليث. كانوا متساوين في عينيه. لم يكن هناك فرح في جعل الشياطين يخضعون له.
ظهرت الظلال السوداء ببطء داخل الغبار.
– “خرب خرب، خمرب. خمب. خمولا.”
– “خممب، خمب. خمولا، خمرب.”
ما هي الأيام والليالي التي مررت بها؟ هل كنت تشك بذكائك في بعض الأحيان؟ هل شعرت بالسعادة أثناء كونك مخلصًا لسيدك؟ هل شعرت بالدهشة عندما شعرت بالإلهام مع كل ضربة من سيفك؟ هل هذه هي حياتك؟
– “خرب خرب، خمرب. خمب. خمولا.”
ما هي الأيام والليالي التي مررت بها؟ هل كنت تشك بذكائك في بعض الأحيان؟ هل شعرت بالسعادة أثناء كونك مخلصًا لسيدك؟ هل شعرت بالدهشة عندما شعرت بالإلهام مع كل ضربة من سيفك؟ هل هذه هي حياتك؟
– “لايلا باليليا، خمولا خمولا.”
“بيليث، أنا خصمك!”
(لازم صفقة على الترجمة الاحترافية دي)
“خممب، خمرب. خممب. خمولا، خمرب.”
كانت هذه أغنية عسكرية قديمة.
” السماء فوق رؤوسنا والأرض تحت أقدامنا، المحاربون هم الذين يشعرون بالارتياح عند مجرّد حمل أسلحتهم في أيديهم. خارج هذا، الشهرة والشرف والأدب لا يمثلون سوى إزعاجاً”.
في عصر لم يكن فيه الآلات الموسيقية موجودة بعد، كانت الأداة الموسيقية الوحيدة هي حبال الحنجرة، وكانت هذه الأغنية التي غنتها الشياطين القديمة لا تتبع أي نظام موسيقي. كانت النغمة الخطية مقدسة مثل الغناء في المعبد، ولكنها كانت أيضًا بدائية لدرجة أن الألحان لم تتسق تمامًا مع بعضها البعض. هذه الأغنية البدائية جعلت الجنود الإمبراطوريين يشعرون بالتوتر بسبب إمبراطورية هابسبورج.
0
تش.
0
ظهرت قدم من غيمة الغبار. كانت قدم سيد الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا كل ما لديك، أيها الإنسان؟ هل يصل كرهك إلى هذا الحد؟”
بعد ذلك بقليل، ظهرت مئات الأقدام من الغبار الذهبي أيضًا. كانت فرقة فرسان الموت الذين كانوا يرتدون دروعًا سوداء مصفحة مصفوفة بدون فجوات بينها. حتى غيمة الغبار لم تجد فرصة للتسرب بينهم حيث ارتدت جزيئات الغبار عن دروعهم.
“تفاهات مثل هذه!”
“……”.
إنه ثقيل!
“……”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك بيليث بفأسه بشكل مستمر من الأعلى إلى الأسفل ومن اليمين إلى اليسار ومن اليسار إلى اليمين وبشكل مائل. تمكن القائد من تحويلها بعد الضربة، ولكنه لم يكن يحجبها لأنه كان يتنبأ بمساراتها. كان يتمكن بالكاد من تحريك ذراعيه في الوقت المناسب لحجب الضربات كل مرة.
واجه الجانبان بعضهما البعض. ساد الصمت على جيش الإمبراطورية وجيش السيد الشيطان.
“أعتقد أنك سيد شيطان يستحق معرفة أسمي. أذكر اسمك!”
انتاب قائد الحصن شعور غريب. كان الشيطان الذي يقف في المقدمة، الرجل الذي كان بحجم الأورك كان لديه تعابير غريبة على وجهه. كان لديه تعابير سعيدة كرجل قد وصل إلى ذروته.
أمسك قائد الحصن عصاه الحديدية. جاء هنا بهدف مواجهة سيد الشياطين. حيث أن الطرف الآخر كان يأرجح بفأس ضخمة، كان عليه أن يتصدى له بسلاح مختلف عن السيف. وصلت صوت القائد إلى أذن بيليث .
“أنا سياف من الرتبة الأولى في إمبراطورية هابسبورج، فيوفالت فون راجرانتس.”
هزّ بيليث رأسه.
(يارب يموت مش عاوز أترجم أسمه تاني في حياتي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”.
صاح القائد لتغيير الجو.
– “خرب خرب، خمرب. خمب. خمولا.”
“أعتقد أنك سيد شيطان يستحق معرفة أسمي. أذكر اسمك!”
0
“يا له من أحمق يائس! هل جميع محاربي الإمبراطورية مثله؟”
“……”
هزّ بيليث رأسه.
0
“سواء كنت تنتمي إلى الإمبراطورية أو كنت مقاتلاً من الرتبة الأولى، فذلك لا يهم على الإطلاق. ألست محارباً؟ بشكل عام،”
إذا لم يكن هذا هو الحال، فلماذا يوجد كل من الشياطين والبشر؟
أشار بيليث إلى السماء بيده اليسرى التي لا تحمل فأسه.
كانت سحابة الغبار أكثر كثافة مما كانت عليه من قبل. وكان يمكن سماع صوت الهمهمة من السحابة. كان اللحن بطيئاً، لكن يمكن سماع صوت الخطوات وهي تقترب. وعلاوة على ذلك، كان عدد الأصوات يزداد بعد كل خطوة، لذلك أصبحت الهمهة التي بدأت بمفردها في النهاية جوقة مرعبة.
” السماء فوق رؤوسنا والأرض تحت أقدامنا، المحاربون هم الذين يشعرون بالارتياح عند مجرّد حمل أسلحتهم في أيديهم. خارج هذا، الشهرة والشرف والأدب لا يمثلون سوى إزعاجاً”.
أشوفوكم في الفصل التاني.
“……”
ما هي الأيام والليالي التي مررت بها؟ هل كنت تشك بذكائك في بعض الأحيان؟ هل شعرت بالسعادة أثناء كونك مخلصًا لسيدك؟ هل شعرت بالدهشة عندما شعرت بالإلهام مع كل ضربة من سيفك؟ هل هذه هي حياتك؟
“لقد نسيت بالفعل أنني سيد شياطين. اسمي بيليث. أنا الذي سيحاربك ويهزمك ويهينك! كوهاهاهاها!”
بعد ذلك بقليل، ظهرت مئات الأقدام من الغبار الذهبي أيضًا. كانت فرقة فرسان الموت الذين كانوا يرتدون دروعًا سوداء مصفحة مصفوفة بدون فجوات بينها. حتى غيمة الغبار لم تجد فرصة للتسرب بينهم حيث ارتدت جزيئات الغبار عن دروعهم.
انطلق بيليث إلى الأمام كالخنزير. كان جسده الضخم مثل كرة مدفعية وهو يركض.
أشوفوكم في الفصل التاني.
وتبعه مئات فرسان الموت. أطلقوا صرخة شرسة عندما انطلقوا إلى الأمام كالطيور البحرية التي تنقض على الطعام. لم يرغب جنود الإمبراطورية في الخسارة هنا لذا أطلقوا صرخة عندما ركضوا إلى الأمام. صنع المقاتلون من السيوف تشكيلاً مغلقاً عندما انغمسوا في سحابات الغبار على ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا كل ما لديك، أيها الإنسان؟ هل يصل كرهك إلى هذا الحد؟”
“كوهووو!”
إنه ثقيل!
“أدفعوهم للخلف! اقتلوهم جميعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
أصبح الممر الضيق أمام البوابة فورًا ساحة معركة شرسة. مع اصطدام الرماح والدروع والسيوف ببعضها، ترنحت الأرض من صدى الصوت المعدني العالي.
“همم، هوو. خممب، خمب، خمهب، خمهمب.”
دفع المحاربون خصومهم بدروعهم وأطلقوا صيحات غضب. هزّ الهواء بسبب صياح البشر بينما بدأت الطاقة الموجودة في الهواء تتزايد بسبب صياح الشياطين. هذا تسبب في تنميل الآذان وارتجاف كل ليف من عضلات الجسم في إثارة.
“أشعر بالحياة عندما يحتقرني البشر!”
“بيليث، أنا خصمك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا كل ما لديك، أيها الإنسان؟ هل يصل كرهك إلى هذا الحد؟”
أمسك قائد الحصن عصاه الحديدية. جاء هنا بهدف مواجهة سيد الشياطين. حيث أن الطرف الآخر كان يأرجح بفأس ضخمة، كان عليه أن يتصدى له بسلاح مختلف عن السيف. وصلت صوت القائد إلى أذن بيليث .
“كوهو!”
“كوهو!”
عادت السيوف إلى الظل. وبمجرد عودتها، لم تعد الجثة المقطوعة قادرة على الثبات بحيث سقطت أطراف الجسم في اتجاهات مختلفة. هل لا يبدو هذا وكأن زهرة حمراء قد ازدهرت؟ فكر بيليث في نفسه. ولم يشعر بأي شيء وراء ذلك.
صاح بيليث بضحك عالٍ. لقد سحق بيليث درع الفارس بكوعه، حتى وإن كان محميًا بصدفة زرقاء، تم تدميره بسهولة. فقد قذف الفارس الدماء وسقط على الأرض.
“كوهووو!”
“أتناديني بيليث، يا إنسان؟!”
في عصر لم يكن فيه الآلات الموسيقية موجودة بعد، كانت الأداة الموسيقية الوحيدة هي حبال الحنجرة، وكانت هذه الأغنية التي غنتها الشياطين القديمة لا تتبع أي نظام موسيقي. كانت النغمة الخطية مقدسة مثل الغناء في المعبد، ولكنها كانت أيضًا بدائية لدرجة أن الألحان لم تتسق تمامًا مع بعضها البعض. هذه الأغنية البدائية جعلت الجنود الإمبراطوريين يشعرون بالتوتر بسبب إمبراطورية هابسبورج.
لم يكن بيليث يرتدي درعًا. كانت صدره العلوي بلون النحاس مكشوفًا تمامًا. لديه بالفعل بعض الجروح الحمراء، ولكنها شفيت بسرعة. فقد كانت القدرة المخيفة على إعادة شفاء سادة الشياطين بمثابة درع بيليث.
السادة الشياطين هم ملوك يستوعبون مشاعر الآخرين ويحكمون عليهم بعدل.
ركض قائد الحصن وبيليث نحو بعضهما البعض. لم تعني المسافة شيئًا بالنسبة لهما. استغرق الأمر قفزة واحدة فقط لكي يصطدما ببعضهما. تطايرت الشرر عندما اصطدمت فأس بيليث وعصا القائد ببعضهما.
صاح القائد لتغيير الجو.
“كوهاهاهاها! رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
صرخ بيليث بضحك هستيري. تصدى بمهارة للعصا فور منعها لفأسه ثم خطف بسرعة مقبض فأسه. حاول قائد الحصن منع المقبض بذراعه قبل أن يتسارع، ولكن الفجوة بينهما اختفت في لحظة.
“تفاهات مثل هذه!”
صاح بيليث بوجه قائد الحصن الذي كان أمامه:
ما هي الأيام والليالي التي مررت بها؟ هل كنت تشك بذكائك في بعض الأحيان؟ هل شعرت بالسعادة أثناء كونك مخلصًا لسيدك؟ هل شعرت بالدهشة عندما شعرت بالإلهام مع كل ضربة من سيفك؟ هل هذه هي حياتك؟
“أثارني! احتقرني! اعرض أسنانك أمام أحد غيري، بيليث!”
إذا لم يكن هذا هو الحال، فلماذا يوجد كل من الشياطين والبشر؟
“تفاهات مثل هذه!”
السادة الشياطين هم ملوك يستوعبون مشاعر الآخرين ويحكمون عليهم بعدل.
لكم قائد الحصن بطن بيليث بيده اليمنى. تم حجب قبضته بعضلات صلبة كالمعدن. – كما توقع القائد، كان جسد السيد الشيطاني ضخمًا. لم يصدر بيليث أي صوت عندما استمر في الضحك هستيريًا. لما علم القائد أن هجومه قد حجب، ابتعد بسرعة.
هزّ بيليث رأسه.
“أشعر بالحياة عندما يحتقرني البشر!”
أشوفوكم في الفصل التاني.
صاح بيليث بشغف كما لو كان فتاة شابة تعترف بمشاعرها. رفع فأسه وأسقطه بقوة. رفع القائد عصاه بعجل لحماية نفسه من الضربة. فقد كان الفأس كالانهيار عندما اصطدمت بالعصا. لم يكن للقائد خيار آخر سوى الانزلاق للخلف لتخفيف الصدمة.
“إذا كنت تريد إنقاذهم، فأعطني كل ما لديك، يا إنسان! اقتلني!”
“كوووه!”
ومع ذلك، لم يكن هذا اليوم اليوم. كما كان دائمًا على مدار الـ 1500 عامًا الماضية وربما سيستمر الأمر لفترة أطول، فالشخص الذي نجا اليوم لم يكن الإنسان، وإنما كان سيد الشياطين المرتبة 13، بيليث. ترجَّت الأرض بالرعب والاحترام إزاء انتصار سيد الشياطين.
“في جميع أنحاء الأرض، أنتم البشر فقط الذين يحتقرونني! أنتم الوحيدون الذين يواجهونني بكرهكم وعدائكم الصريح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح بيليث بشغف كما لو كان فتاة شابة تعترف بمشاعرها. رفع فأسه وأسقطه بقوة. رفع القائد عصاه بعجل لحماية نفسه من الضربة. فقد كان الفأس كالانهيار عندما اصطدمت بالعصا. لم يكن للقائد خيار آخر سوى الانزلاق للخلف لتخفيف الصدمة.
السادة الشياطين هم ملوك يستوعبون مشاعر الآخرين ويحكمون عليهم بعدل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت الظلال السوداء ببطء داخل الغبار.
ومع ذلك، فإن السادة الشياطين يصبحون عديمي الفائدة أمام البشر، حيث لا يستطيعون قراءة مشاعرهم. يمكنهم الوقوف ضد بعضهم البعض كأفراد مطلقين. منذ اكتشاف بيليث لوجود البشر، وعد بحربهم إلى الأبد.
“خممب، خمرب. خممب. خمولا، خمرب.”
البشر لا يخضعون له. لذلك، فهم يستحقون السيطرة عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سواء كنت تنتمي إلى الإمبراطورية أو كنت مقاتلاً من الرتبة الأولى، فذلك لا يهم على الإطلاق. ألست محارباً؟ بشكل عام،”
البشر لا يحاولون الاسترضاء به. لذلك، فهم يستحقون أن يتم التحكم بهم.
هذا هو النوع من الحرب الذي يريده. كان يعرف جيدًا مقدار الجهد الذي يجب على الإنسان بذله ليصبح سيافًا ماهرًا. يجب أن يكون قد بذل جهده بشدة للوصول إلى هذا الحد. يجب أن تكون عضلاته قد تمزقت عشرات الآلاف من المرات. على الرغم من ذلك، تمكن من تحريك سيفه بحالة عقلية واضحة قبل أن يصل في النهاية إلى القمة.
البشر لا يطيعونه. لذلك، فهم يستحقون القتل.
صاح القائد لتغيير الجو.
البشر كانوا مختلفين تمامًا عن الشياطين. السبب الوحيد الذي جعل بيليث ينضم إلى فرقة السهول هو أنهم كانوا الأكثر عداءًا تجاه البشر. التوصل إلى تسوية مع البشر؟! كم هو سخيف. يعتقد بيليث أن الشياطين والبشر موجودون فقط لمحاربة بعضهم البعض.
صرخ بيليث بضحك هستيري. تصدى بمهارة للعصا فور منعها لفأسه ثم خطف بسرعة مقبض فأسه. حاول قائد الحصن منع المقبض بذراعه قبل أن يتسارع، ولكن الفجوة بينهما اختفت في لحظة.
إذا لم يكن هذا هو الحال، فلماذا يوجد كل من الشياطين والبشر؟
“فيوفالت فون راغرانت! سأنهي تلك الحياة الخاصة بك!”
“آه! أنا حقًا أحب البشر!”
“كوهاهاهاها! رائع!”
السادة الشياطين لا يستطيعون قراءة مشاعر السادة الشياطين الآخرين. السادة الشياطين لا يستطيعون قراءة مشاعر البشر. لذلك، كان كل فرد بشري يشبه سيد شيطان بالنسبة لبيليث. كانوا متساوين في عينيه. لم يكن هناك فرح في جعل الشياطين يخضعون له.
تش.
الفعل الوحيد الذي يعطي معنى لوجوده هو جعل البشر يخضعون له.
صرخ بيليث بضحك هستيري. تصدى بمهارة للعصا فور منعها لفأسه ثم خطف بسرعة مقبض فأسه. حاول قائد الحصن منع المقبض بذراعه قبل أن يتسارع، ولكن الفجوة بينهما اختفت في لحظة.
تراكمت الجثث عل= إلى البوابة. ترددت صيحات المجزرة في الهواء. تمزجت أصوات الناجحين والصرخات المؤلمة للخاسرين معًا وخلقت جحيم على الأرض. كان هذا الجحيم موطن سيد الشيطان بيليث الرتبة 13.
المرأة تمزقت إلى نصفين، الجرح لم يكن نظيفاً بأي حال من الأحوال. فالسيف الثقيل حفر بلا رحمة من الجزء العلوي من جسدها إلى الجزء السفلي، وانتشرت القطع الحمراء والسائلة في كل مكان، وكانت القطع الصلبة التي اصطدمت بالسيف هي عظام المرأة. واستمتع بيليث بالاهتزاز الذي تم نقله إلى كفيه. وفي النهاية، تم قطع الجسم بشكل فظيع من الجمجمة حتى الحوض.
أطاح بيليث فأسه مرة أخرى مثل إعصار.
ركض قائد الحصن وبيليث نحو بعضهما البعض. لم تعني المسافة شيئًا بالنسبة لهما. استغرق الأمر قفزة واحدة فقط لكي يصطدما ببعضهما. تطايرت الشرر عندما اصطدمت فأس بيليث وعصا القائد ببعضهما.
“هل هذا كل ما لديك، أيها الإنسان؟ هل يصل كرهك إلى هذا الحد؟”
هذا هو النوع من الحرب الذي يريده. كان يعرف جيدًا مقدار الجهد الذي يجب على الإنسان بذله ليصبح سيافًا ماهرًا. يجب أن يكون قد بذل جهده بشدة للوصول إلى هذا الحد. يجب أن تكون عضلاته قد تمزقت عشرات الآلاف من المرات. على الرغم من ذلك، تمكن من تحريك سيفه بحالة عقلية واضحة قبل أن يصل في النهاية إلى القمة.
“كووه!”
0
“سأدمر مدنكم! سأذبح الأطفال والمسنين والنساء. سأترك أي شخص ضعيف أو قوي خلفي عندما أذبحهم جميعًا. سأحرق حقولكم وستسقط القرى التي بنيتموها على مدى مئات السنين في الخراب. آه! أقسم على ذلك!”
يمكن للإنسان يومًا ما أن يستطيع تحمل هجوم سيد الشياطين. يمكن أن يأتي اليوم الذي ينتصر فيه الإنسان في صراع الحياة ضد سيد الشياطين.
صرخ بيليث.
وتبعه مئات فرسان الموت. أطلقوا صرخة شرسة عندما انطلقوا إلى الأمام كالطيور البحرية التي تنقض على الطعام. لم يرغب جنود الإمبراطورية في الخسارة هنا لذا أطلقوا صرخة عندما ركضوا إلى الأمام. صنع المقاتلون من السيوف تشكيلاً مغلقاً عندما انغمسوا في سحابات الغبار على ساحة المعركة.
“سأدمر كل شيء لديكم. سأغتصب زوجتك وأضع أطفالك على العرض بعد تشويههم. سأقدم حاكمكم بكرم إلى الخنازير!”
الفعل الوحيد الذي يعطي معنى لوجوده هو جعل البشر يخضعون له.
تجمع القائد كل طاقته ليتحمل ضربة الفأس.
“لقد نسيت بالفعل أنني سيد شياطين. اسمي بيليث. أنا الذي سيحاربك ويهزمك ويهينك! كوهاهاهاها!”
“إذا كنت تريد إنقاذهم، فأعطني كل ما لديك، يا إنسان! اقتلني!”
“أشعر بالحياة عندما يحتقرني البشر!”
القائد قام بتحريك عصاه، وبضربة قوية جدًا أدت إلى تنميل يدي بيليث. كان القائد يستخدم كل الطاقة الباقية لديه، وتجاهل أمر الأميرة الإمبراطورية إليزابيث الذي أمره بالدفاع لمدة أربعة أيام.
السادة الشياطين لا يستطيعون قراءة مشاعر السادة الشياطين الآخرين. السادة الشياطين لا يستطيعون قراءة مشاعر البشر. لذلك، كان كل فرد بشري يشبه سيد شيطان بالنسبة لبيليث. كانوا متساوين في عينيه. لم يكن هناك فرح في جعل الشياطين يخضعون له.
ضحك بيليث بشكل مجنون.
– “خرب خرب، خمرب. خمب. خمولا.”
هذا هو النوع من الحرب الذي يريده. كان يعرف جيدًا مقدار الجهد الذي يجب على الإنسان بذله ليصبح سيافًا ماهرًا. يجب أن يكون قد بذل جهده بشدة للوصول إلى هذا الحد. يجب أن تكون عضلاته قد تمزقت عشرات الآلاف من المرات. على الرغم من ذلك، تمكن من تحريك سيفه بحالة عقلية واضحة قبل أن يصل في النهاية إلى القمة.
0
بعبارة أخرى، فإن الضربة التي تلقاها تحتوي على حياة السياف بأكملها.
– “خممب، خمب. خمولا، خمرب.”
إنه ثقيل!
إذا لم يكن هذا هو الحال، فلماذا يوجد كل من الشياطين والبشر؟
من الممكن أن تكون الحياة ثقيلة بهذا الشكل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع المحاربون خصومهم بدروعهم وأطلقوا صيحات غضب. هزّ الهواء بسبب صياح البشر بينما بدأت الطاقة الموجودة في الهواء تتزايد بسبب صياح الشياطين. هذا تسبب في تنميل الآذان وارتجاف كل ليف من عضلات الجسم في إثارة.
“كوهاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح بيليث بشغف كما لو كان فتاة شابة تعترف بمشاعرها. رفع فأسه وأسقطه بقوة. رفع القائد عصاه بعجل لحماية نفسه من الضربة. فقد كان الفأس كالانهيار عندما اصطدمت بالعصا. لم يكن للقائد خيار آخر سوى الانزلاق للخلف لتخفيف الصدمة.
ما هي الأيام والليالي التي مررت بها؟ هل كنت تشك بذكائك في بعض الأحيان؟ هل شعرت بالسعادة أثناء كونك مخلصًا لسيدك؟ هل شعرت بالدهشة عندما شعرت بالإلهام مع كل ضربة من سيفك؟ هل هذه هي حياتك؟
نزل قائد الحصن من الحائط أيضًا، فقد دخل سيد الشياطين، وسيكون من الصعب على رجاله تحمله إذا لم يخرج كسيد للسيوف. ووعدهم بأنهم سيتحملونه بينما يراقب البوابة.
تلقى بيليث كل هذه الحيوية ورفع فأسه مرة أخرى.
“كوهاهاهاها! رائع!”
“فيوفالت فون راغرانت! سأنهي تلك الحياة الخاصة بك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقى بيليث كل هذه الحيوية ورفع فأسه مرة أخرى.
هل كان مفاجئًا لأن السيد الشيطان تذكر اسمه؟ اتسعت عيني القائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (يارب يموت مش عاوز أترجم أسمه تاني في حياتي)
تحرك بيليث بكل قوته. تمكن القائد من حجبها، لكن كل ما فعله هو حجبها مرة واحدة.
0
“انهار!”
“يا له من أحمق يائس! هل جميع محاربي الإمبراطورية مثله؟”
تحرك بيليث بفأسه بشكل مستمر من الأعلى إلى الأسفل ومن اليمين إلى اليسار ومن اليسار إلى اليمين وبشكل مائل. تمكن القائد من تحويلها بعد الضربة، ولكنه لم يكن يحجبها لأنه كان يتنبأ بمساراتها. كان يتمكن بالكاد من تحريك ذراعيه في الوقت المناسب لحجب الضربات كل مرة.
الفعل الوحيد الذي يعطي معنى لوجوده هو جعل البشر يخضعون له.
كان هذا الإنسان الضعيف يتحمل وزن سيد الشياطين الذي عاش لمدة 1500 عامًا.
هل كان مفاجئًا لأن السيد الشيطان تذكر اسمه؟ اتسعت عيني القائد.
يمكن للإنسان يومًا ما أن يستطيع تحمل هجوم سيد الشياطين. يمكن أن يأتي اليوم الذي ينتصر فيه الإنسان في صراع الحياة ضد سيد الشياطين.
السادة الشياطين لا يستطيعون قراءة مشاعر السادة الشياطين الآخرين. السادة الشياطين لا يستطيعون قراءة مشاعر البشر. لذلك، كان كل فرد بشري يشبه سيد شيطان بالنسبة لبيليث. كانوا متساوين في عينيه. لم يكن هناك فرح في جعل الشياطين يخضعون له.
ومع ذلك، لم يكن هذا اليوم اليوم. كما كان دائمًا على مدار الـ 1500 عامًا الماضية وربما سيستمر الأمر لفترة أطول، فالشخص الذي نجا اليوم لم يكن الإنسان، وإنما كان سيد الشياطين المرتبة 13، بيليث. ترجَّت الأرض بالرعب والاحترام إزاء انتصار سيد الشياطين.
“في جميع أنحاء الأرض، أنتم البشر فقط الذين يحتقرونني! أنتم الوحيدون الذين يواجهونني بكرهكم وعدائكم الصريح!”
0
أصبح الممر الضيق أمام البوابة فورًا ساحة معركة شرسة. مع اصطدام الرماح والدروع والسيوف ببعضها، ترنحت الأرض من صدى الصوت المعدني العالي.
0
ظهرت قدم من غيمة الغبار. كانت قدم سيد الشيطان.
0
0
0
“إذا كنت تريد إنقاذهم، فأعطني كل ما لديك، يا إنسان! اقتلني!”
0
– “خرب خرب، خمرب. خمب. خمولا.”
0
إنه ثقيل!
0
يمكن للإنسان يومًا ما أن يستطيع تحمل هجوم سيد الشياطين. يمكن أن يأتي اليوم الذي ينتصر فيه الإنسان في صراع الحياة ضد سيد الشياطين.
0
“أعتقد أنك سيد شيطان يستحق معرفة أسمي. أذكر اسمك!”
0
“كوهاهاها!”
0
صرخ بيليث.
بعض استهزاءات بيليث كانت صعبة في الترجمة. لا تبدو مناسبة تمامًا، ولكن مهما كان الأمر، آمل أنكم تقدرون كمية الفصول.
نزل قائد الحصن من الحائط أيضًا، فقد دخل سيد الشياطين، وسيكون من الصعب على رجاله تحمله إذا لم يخرج كسيد للسيوف. ووعدهم بأنهم سيتحملونه بينما يراقب البوابة.
الفصول السريعة = لا وقت لي للتفكير في شيء لأقوله هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى، فإن الضربة التي تلقاها تحتوي على حياة السياف بأكملها.
أشوفوكم في الفصل التاني.
يمكن للإنسان يومًا ما أن يستطيع تحمل هجوم سيد الشياطين. يمكن أن يأتي اليوم الذي ينتصر فيه الإنسان في صراع الحياة ضد سيد الشياطين.
“كوهاهاهاها! رائع!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
