الفصل 330 - النهاية رقم 03
الفصل 330 – النهاية رقم 03
Ο
Ο
ملاحظة المؤلف: هذا الفصل قصة تكميلية “ماذا لو”. يمكن لأولئك الذين يكرهون النهايات السيئة تخطي هذا الفصل.
انهار كل شيء من ذلك اليوم فصاعدًا.
شروط النهاية
كان ذلك التعبير. ندّبت لابيس في زاوية عميقة من عقلها. اتخذ الجميع نفس التعبير عندما أخبرتهم بوفاة سيدها. سواء كانت لورا أو إيفار، فقد ردوا جميعًا بنفس الطريقة.
1. ميول سيدة الشياطين بايمون أقل من 50.
2. من بين وظائف لابيس لازولي المتعلقة بالسحر، لا يوجد أي منها فوق الرتبة A.
3. سمعة دانتاليان السيئة أكثر من 100،000.
مسحت بارباتوس دموعها بظهر يدها. على الرغم من أن ذلك كان عديم الجدوى لأنها استمرت في الانسكاب بلا هوادة، إلا أنها بذلت قصارى جهدها لمسحها. لم ترد رؤية كلمات دانتاليان الأخيرة بعيون مشوشة بالدموع.
Ο
“أحمق…… ذلك الوغد…….”
Ο
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت بارباتوس فمها. اختارها دانتاليان كالشخص الذي يتلقى وفاته. شعرت يدا بارباتوس بالخدر تحت وزن اللفافة.
Ο
“……ماذا؟”
.
.
.
Ο
Ο
شروط النهاية
Ο
لم تكن لدى لابيس القوة أو الإرادة لإيقافها.
Ο
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحبة السمو بارباتوس”.
هناك أوقات يجب على الناس فيها القيام بشيء ما حتى عندما لا يريدون ذلك.
أعلنت غاميجن الحرب على “جمهورية باتافيا التي ساعدت في ثلاثة اغتيالات” على الفور. عارضها مارباس من الفصيل المحايد بشدة، لكن هذا لم يهم. رفعت غاميجن جيشًا بمفردها.
كانت لابيس لازولي على وعي تام الآن بهذه الحقيقة. كانت واقفة في قصر هابسبورغ وكان لديها أخبار عاجلة يجب عليها تسليمها إلى وصية هابسبورغ. بعد فترة وجيزة، أنهت بارباتوس عملها ودخلت غرفة الاستقبال.
“……ماذا؟”
“آه؟ أليست أنت مستشارة دانتاليان؟ ماذا أتى بكِ إلى هنا؟”
اعتقدت أنه لن يموت أبدًا.
ربما بدت لابيس زائرة غير مرجحة جدًا بالنسبة لبارباتوس. نظرت بارباتوس إلى لابيس باهتمام.
في الحقيقة، ربما كانت بارباتوس تعرف بالفعل. يمكن لأسياد الشياطين الشعور بمشاعر الشياطين. يجب أنه لفّ شعور مزعج حولها في اللحظة التي التقت فيها بلابيس في غرفة الاستقبال. هذا هو السبب في أنها تصرفت بمرح بدلاً من ذلك.
“صاحبة السمو”.
كان ذلك رفضًا غريزيًا. لم تكن تسأل ذلك لأنها في الواقع لم تسمع بشكل صحيح، ولكن من أجل رفض الكلمات التي سمعتها.
عادةً، كان لدى لابيس قلبًا قويًا يمنع العواطف من التدخل في عملها، لكن لم تخرج أي كلمات حتى بعد فتح فمها. تحركت شفتاها قليلاً. كيف يجب أن تخبرها؟ شعرت وكأنها نسيت كيفية الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كشف هذه الوصية يعني أنني قد واجهت نهاية غير متوقعة.
مالت بارباتوس رأسها جانبًا.
0
“أعتقد أن دانتاليان أرسلكِ. ماذا، هل دخل في متاعب مرة أخرى؟ يجب أن يظل هادئًا إذا كان مقعدًا. تش تش”.
– توفي أول رجل أحبته.
“صاحبة السمو”.
“آآآه! آه، آآآه! هوااااه!”
“نعم، لا تكوني قلقة وتحدثي فقط”.
“ح-حسنًا…… يقال إن الجيش بقيادة الآنسة فارنيزي هُزم”.
ضحكت بارباتوس. استطاعت لابيس أن ترى أنها كانت تبدي اعتبارًا. كان من آداب بارباتوس أن تبدي اعتبارًا للآخرين دون استخدام أي نوع من الكلمات المعتبرة. شهدت لابيس هذا من الجانب عدة مرات ولأنها كانت تعرف هذا شعرت بالبؤس أكثر.
الفصل 330 – النهاية رقم 03 Ο
رددت الكلمات في فمها عدة مرات قبل أن تتفوه بها لابيس أخيرًا.
0
“لقد…. توفي صاحب السمو دانتاليان”.
“ما المشكلة؟”
شعرت وكأن الوقت توقف.
“أحمق…… ذلك الوغد…….”
تجمدت تعابير بارباتوس وهي لا تزال تبتسم. الشيء الوحيد الذي أظهر مرور الوقت هو عضلات وجهها تتحرك ببطء.
O
“……ماذا؟”
“أرى. هذه مجرد حيلة أخرى من حيل دانتاليان. إنه يحاول الحصول على رد فعل مني عن طريق جعل شخص ما يخبرني بهذا، أليس كذلك؟ يا له من رجل بائس. هناك نكات يمكنك عملها ونكات لا يمكنك عملها…….”
شعرت لابيس بالمزيد من البؤس بسبب السؤال الواضح.
“هيا، ما هذه النكتة؟ أنتِ تكذبين، أليس كذلك؟”
كان ذلك رفضًا غريزيًا. لم تكن تسأل ذلك لأنها في الواقع لم تسمع بشكل صحيح، ولكن من أجل رفض الكلمات التي سمعتها.
انهار كل شيء من ذلك اليوم فصاعدًا.
“صباح اليوم، حوالي الساعة 4 صباحًا، توفي صاحب السمو دانتاليان فجأةً”.
أظهرت لورا ابتسامة مرعبة وهي تمسح الدم من سيفها.
شعرت لابيس وكأن زاوية من عقلها تعفنت وهي تحاول التحدث رسميًا. كان هذا أفضل ما يمكن أن تفعله لابيس.
عند فتح اللفافة، ظهرت بعض الكتابات المتناثرة قليلاً.
“لا يزال سبب الوفاة غير مؤكد. ومع ذلك، أعتقد شخصيًا أن هناك احتمالية عالية أنه اغتيل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الوزيرة بخير؟”
“أممم……؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت لابيس وحيدة في أراضي دانتاليان وتولت الأعمال. كان على شخص ما مواصلة رغبة سيدها….
تهاوت تعابير بارباتوس ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحبة السمو بارباتوس”.
“هيا، ما هذه النكتة؟ أنتِ تكذبين، أليس كذلك؟”
صرخت غاميجن بحزن وهي تمسك نعش دانتاليان. تجاوز صوتها المضخم بالسحر قصرًا ورنّ أيضًا في جميع أنحاء المدينة.
“…….”
“لم أسمع عن هذا من قبل…….”
“لا يوجد طريقة يمكن لدانتاليان أن يموت بها. إنه مثل الصرصار الذي يرفض الموت حتى لو حاولتِ قتله…….”
“……لا أخبار”.
رفعت بارباتوس زوايا فمها وكأنها تحاول إيقاف تلك الانهيارة. هل كانت تحاول الابتسام؟ كان محاولة انتعاشها اليائسة عديمة الجدوى تمامًا. كانت شفتاها ترتجفان بالفعل حيث خرجتا عن سيطرتها.
شعرت وكأن الوقت توقف.
آه، أطلقت بارباتوس صوتًا وهي تفتح عينيها على مصراعيهما كما لو أنها أدركت شيئًا ما.
لم تتمكن يداها الصغيرتان من إيقاف تدفق دموعها. استمرت كمية لا تحكم فيها من الدموع في الانسكاب من بين أصابعها.
“أرى. هذه مجرد حيلة أخرى من حيل دانتاليان. إنه يحاول الحصول على رد فعل مني عن طريق جعل شخص ما يخبرني بهذا، أليس كذلك؟ يا له من رجل بائس. هناك نكات يمكنك عملها ونكات لا يمكنك عملها…….”
سقطت الدموع بصمت.
“صاحبة السمو بارباتوس”.
O
لم تعد لابيس تحتمل هذا أكثر وهي ترفع صوتها. كان هذا إساءة أدب لا يجب على شيطان دنيء المستوى أن يفعلها أمام سيد شياطين، لكنها لم تعد تحتمل النظر إلى وجه بارباتوس.
توقفت ريشة لابيس في مكانها.
“اعتقدتُ أنه يجب عليّ إبلاغ صاحبة السمو بهذا أولاً. بالنسبة له…… للسيد دانتاليان، كان شخصًا أحبكِ حقًا، بعد كل شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…….”
أغلقت بارباتوس فمها.
مالت بارباتوس رأسها جانبًا.
مرّ لحظة صمت.
انهار كل شيء من ذلك اليوم فصاعدًا.
“آه…….”
شعرت لابيس بالمزيد من البؤس بسبب السؤال الواضح.
سقطت الدموع بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هامش الموضوع، لا يزال بارسي يشير إليها بالمستشارة على الرغم من تحول جيش سيد الشياطين دانتاليان إلى غبار. كان إنسانًا مخلصًا على الرغم من مظهره الوعر شبه الدب، فكرت لابيس في نفسها.
كان ذلك التعبير. ندّبت لابيس في زاوية عميقة من عقلها. اتخذ الجميع نفس التعبير عندما أخبرتهم بوفاة سيدها. سواء كانت لورا أو إيفار، فقد ردوا جميعًا بنفس الطريقة.
لم يكن اليوم الذي تذهب فيه إلى جانب السيد دانتاليان بعيدًا.
كانوا منهارين حاليًا بجانب سرير دانتاليان ويبكون بلا هوادة. كان مستوى بكائهم محمومًا تقريبًا. كانت لابيس هي الوحيدة التي احتفظت بهدوئها بما يكفي لإخبار الآخرين بالأخبار، ولهذا السبب ذهبت إلى بارباتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن إلى أين تحاولين الذهاب، يا لورا؟”
“آه، آه…… آه…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الوزيرة بخير؟”
غطّت بارباتوس وجهها بيديها.
أولاً، لا تقلقي بشأن ما إذا كنتِ قدمتِ لي ما يكفي أم لا.
لم تتمكن يداها الصغيرتان من إيقاف تدفق دموعها. استمرت كمية لا تحكم فيها من الدموع في الانسكاب من بين أصابعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت تعابير بارباتوس وهي لا تزال تبتسم. الشيء الوحيد الذي أظهر مرور الوقت هو عضلات وجهها تتحرك ببطء.
في الحقيقة، ربما كانت بارباتوس تعرف بالفعل. يمكن لأسياد الشياطين الشعور بمشاعر الشياطين. يجب أنه لفّ شعور مزعج حولها في اللحظة التي التقت فيها بلابيس في غرفة الاستقبال. هذا هو السبب في أنها تصرفت بمرح بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…….”
نعم. عرفت.
ربما بدت لابيس زائرة غير مرجحة جدًا بالنسبة لبارباتوس. نظرت بارباتوس إلى لابيس باهتمام.
ما الذي يجب أن يكون قد حدث ليجعل مستشار دانتاليان يزورها عاجلاً في منتصف الليل.
* * *
لماذا شعرت لابيس باليأس في اللحظة التي رأتها فيها.
“صاحبة السمو”.
عرفت كل شيء.
“اعتقدتُ أنه يجب عليّ إبلاغ صاحبة السمو بهذا أولاً. بالنسبة له…… للسيد دانتاليان، كان شخصًا أحبكِ حقًا، بعد كل شيء”.
– توفي أول رجل أحبته.
Ο
“أووه، آه…….”
“……أفهم. سآخذ نظرة أعمق في هذا”.
تدريجيًا، خرجت عويلتها.
عرفت كل شيء.
شهدت العديد من الوفيات. كما حصدت العديد من الوفيات. ومع ذلك، لا تزال بارباتوس غير معتادة على الموت. لأنها كرهت الموت وخافت منه أكثر من أي شيء آخر، استطاعت على عكس ذلك أن تصبح نيكرومانسير.
0
اعتقدت أنه لن يموت أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحبة السمو”.
كان سيدًا للشياطين، لذلك اعتقدت أنه سيظل إلى جانبها دائمًا.
سيكون ذلك وضع عبء غير عادل على كتفيّ الميتة بالفعل. أتمنى إيقافك من فعل هذا بأي ثمن. احترمي الموتى”.
أكدت لنفسها أنه بعيدٌ عن الموت.
Ο
“هل…. هل هناك وصية؟”
تمامًا مثل كون حياتك ملكًا لكِ وحدكِ، فإن وفاتي ملك لي وحدي أيضًا. احترمي ملكيتي. أعتقد أنكِ ستفهمين ما أعنيه بهذا.
“توفي دون أن يتمكن من قول أي كلمات أخيرة”.
Ο
أخرجت لابيس شيئًا من جيبها. كان لفافة. قدمت اللفافة باحترام لبارباتوس.
لم تكن لدى لابيس سوى ذكريات مجزأة عن الحدث. كان عدد كبير بشكل مقزز من الناس قد حضر إلى الجنازة التي أُقيمت في قصر الإمبراطور الهابسبورغي باحترام الإمبراطور. شعرت وكأن ذلك العدد المروع من الناس سيتداخل مع ذاكرتها.
“ومع ذلك، كان السيد دانتاليان دائمًا يحمل معه وصية”.
الفصل 330 – النهاية رقم 03 Ο
“لم أسمع عن هذا من قبل…….”
عند فتح اللفافة، ظهرت بعض الكتابات المتناثرة قليلاً.
“كان قد أمر هذه المتواضعة……بتسليمها إلى صاحبة السمو في حال حدوث شيء ما”.
كان سيدًا للشياطين، لذلك اعتقدت أنه سيظل إلى جانبها دائمًا.
أغلقت بارباتوس فمها. اختارها دانتاليان كالشخص الذي يتلقى وفاته. شعرت يدا بارباتوس بالخدر تحت وزن اللفافة.
Ο
بمعنى آخر، شيء تركه رجلها للحظة نهايته المطلقة.
سيكون ذلك وضع عبء غير عادل على كتفيّ الميتة بالفعل. أتمنى إيقافك من فعل هذا بأي ثمن. احترمي الموتى”.
مسحت بارباتوس دموعها بظهر يدها. على الرغم من أن ذلك كان عديم الجدوى لأنها استمرت في الانسكاب بلا هوادة، إلا أنها بذلت قصارى جهدها لمسحها. لم ترد رؤية كلمات دانتاليان الأخيرة بعيون مشوشة بالدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
عند فتح اللفافة، ظهرت بعض الكتابات المتناثرة قليلاً.
“صاحبة السمو”.
O
ذُكر اسمها آخرًا.
“إن كشف هذه الوصية يعني أنني قد واجهت نهاية غير متوقعة.
ضحكت بارباتوس. استطاعت لابيس أن ترى أنها كانت تبدي اعتبارًا. كان من آداب بارباتوس أن تبدي اعتبارًا للآخرين دون استخدام أي نوع من الكلمات المعتبرة. شهدت لابيس هذا من الجانب عدة مرات ولأنها كانت تعرف هذا شعرت بالبؤس أكثر.
لا يمكنني تبرير حياتي.
انفتح باب المكتب بقوة ودخل بارسي. كان جبينه مبللاً بالعرق. كان واضحًا أنه جاء مسرعًا بقلق.
ومع ذلك، فإن الحياة للأسف ليست عرضًا لشخص واحد حيث كان هناك ضيوف دعوا إلى مسرحي المتواضع، سواء عن طريق الصدفة أو عمدًا. مصدر قلقي الوحيد هو ما إذا كنت سأتمكن من وداعهم قبل مغادرتي.
Ο
وبالتالي، سأستغل هذه الفرصة للوداع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الجنازة…… شيئًا لم ترد أن تفكر فيه حقًا.
O
“صاحبة السمو”.
تبعت بعد ذلك أسماء. لابيس لازولي، لورا دي فارنيزي، ديزي، جيريمي، غاميجن، بايمون، سيتري….
* * *
ذُكر اسمها آخرًا.
“صباح اليوم، حوالي الساعة 4 صباحًا، توفي صاحب السمو دانتاليان فجأةً”.
O
“لديّ الحق في الحزن أيضًا، تعرف؟”
“بارباتوس هي أوفى صديق لي.
ثالثًا، وهذا تمامًا من باب الحيطة والحذر، لكن لا تعلني فجأة الامتناع وتوقفي ممارسة الدعارة.
أكرس كل المحبة والصداقة التي يُسمح لي بها في حياتي لها.
“ومع ذلك، كان السيد دانتاليان دائمًا يحمل معه وصية”.
يا بارباتوس، أنا قلق لأن لديكِ جانبًا رقيقًا. أنا متأكد أنه إذا متُّ، فستحاولين الظهور هادئة على السطح بينما تصرخين بكل أنواع الأشياء المريضة من الداخل. سيتعامل القائمة التالية مع مرضك، لذلك أطلب منك اتباع وصفاتي بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرت لابيس شعور غريزي وهي تقف.
أولاً، لا تقلقي بشأن ما إذا كنتِ قدمتِ لي ما يكفي أم لا.
كان اللحظة الأسوأ عندما التصقت سيدة الشياطين غاميجن بالنعش.
أضمن لكِ أنكِ أظهرتِ لي مودة وتفهمًا أكثر مما هو ضروري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سطر واحد منه يعبّر عن حبه لها أو يخبرها ببذل قصارى جهدها. إن كان أي شيء، فقد شتمت وصيته إياها. فهمت بارباتوس تمامًا لماذا ترك دانتاليان وصيته هكذا.
ثانيًا، لا تتأملي فيما إذا كنتِ ستتمكنين من إيقاف وفاتي.
اعتقدت أنه لن يموت أبدًا.
تمامًا مثل كون حياتك ملكًا لكِ وحدكِ، فإن وفاتي ملك لي وحدي أيضًا. احترمي ملكيتي. أعتقد أنكِ ستفهمين ما أعنيه بهذا.
انتهت هناك.
(يعني مش ترجع تستدعيه)
سقطت الدموع بصمت.
ثالثًا، وهذا تمامًا من باب الحيطة والحذر، لكن لا تعلني فجأة الامتناع وتوقفي ممارسة الدعارة.
أضمن لكِ أنكِ أظهرتِ لي مودة وتفهمًا أكثر مما هو ضروري.
سيكون ذلك وضع عبء غير عادل على كتفيّ الميتة بالفعل. أتمنى إيقافك من فعل هذا بأي ثمن. احترمي الموتى”.
انفتح باب المكتب بقوة ودخل بارسي. كان جبينه مبللاً بالعرق. كان واضحًا أنه جاء مسرعًا بقلق.
O
“آه؟ أليست أنت مستشارة دانتاليان؟ ماذا أتى بكِ إلى هنا؟”
انتهت هناك.
كان ذلك التعبير. ندّبت لابيس في زاوية عميقة من عقلها. اتخذ الجميع نفس التعبير عندما أخبرتهم بوفاة سيدها. سواء كانت لورا أو إيفار، فقد ردوا جميعًا بنفس الطريقة.
لم يكن هناك سطر واحد منه يعبّر عن حبه لها أو يخبرها ببذل قصارى جهدها. إن كان أي شيء، فقد شتمت وصيته إياها. فهمت بارباتوس تمامًا لماذا ترك دانتاليان وصيته هكذا.
رددت الكلمات في فمها عدة مرات قبل أن تتفوه بها لابيس أخيرًا.
“أحمق…… ذلك الوغد…….”
رددت الكلمات في فمها عدة مرات قبل أن تتفوه بها لابيس أخيرًا.
أصبح مسح دموعها من قبل عديم الجدوى حيث بدأت في البكاء مرة أخرى. أمسكت الرق بإحكام في يديها وهي ترفع رأسها.
“ح-حسنًا…… يقال إن الجيش بقيادة الآنسة فارنيزي هُزم”.
“لديّ الحق في الحزن أيضًا، تعرف؟”
“صاحبة السمو”.
كان اليوم ممطرًا.
O
O
كانت لابيس لازولي على وعي تام الآن بهذه الحقيقة. كانت واقفة في قصر هابسبورغ وكان لديها أخبار عاجلة يجب عليها تسليمها إلى وصية هابسبورغ. بعد فترة وجيزة، أنهت بارباتوس عملها ودخلت غرفة الاستقبال.
* * *
– توفي أول رجل أحبته.
O
“لقد…. توفي صاحب السمو دانتاليان”.
اضطرت لابيس لتحمل يومٍ مروع تلو الآخر.
كان ذلك رفضًا غريزيًا. لم تكن تسأل ذلك لأنها في الواقع لم تسمع بشكل صحيح، ولكن من أجل رفض الكلمات التي سمعتها.
أجرت بارباتوس الجنازة، لكن تركت معظم الأعمال الرسمية للابيس. كان هذا شيئًا أرادته لابيس كثيرًا. لم يكن لديها أدنى رغبة في السماح لشخص آخر بالاعتناء بوفاة سيدها.
أخرجت لابيس شيئًا من جيبها. كان لفافة. قدمت اللفافة باحترام لبارباتوس.
كانت الجنازة…… شيئًا لم ترد أن تفكر فيه حقًا.
أخذت لورا كل الوحوش التي تركت في قلعة سيد الشياطين وغادرت.
لم تكن لدى لابيس سوى ذكريات مجزأة عن الحدث. كان عدد كبير بشكل مقزز من الناس قد حضر إلى الجنازة التي أُقيمت في قصر الإمبراطور الهابسبورغي باحترام الإمبراطور. شعرت وكأن ذلك العدد المروع من الناس سيتداخل مع ذاكرتها.
“آه، آه…… آه…….”
كان اللحظة الأسوأ عندما التصقت سيدة الشياطين غاميجن بالنعش.
انتهت هناك.
“آآآه! آه، آآآه! هوااااه!”
ومع ذلك، فإن الحياة للأسف ليست عرضًا لشخص واحد حيث كان هناك ضيوف دعوا إلى مسرحي المتواضع، سواء عن طريق الصدفة أو عمدًا. مصدر قلقي الوحيد هو ما إذا كنت سأتمكن من وداعهم قبل مغادرتي.
صرخت غاميجن بحزن وهي تمسك نعش دانتاليان. تجاوز صوتها المضخم بالسحر قصرًا ورنّ أيضًا في جميع أنحاء المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا شعرت لابيس باليأس في اللحظة التي رأتها فيها.
“سأقتلكم! سأقتلكم جميعًا! لن أسامحكم! أبدًا…..”!
لا يمكنني تبرير حياتي.
ما الذي لن تسامحه؟ لم يكن هناك أحد يستطيع إيقاف سيد شياطين. بكت غاميجن لأكثر من ساعة قبل أن تنهك نفسها. كان صراخًا جهنميًا….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت لابيس وحيدة في أراضي دانتاليان وتولت الأعمال. كان على شخص ما مواصلة رغبة سيدها….
انهار كل شيء من ذلك اليوم فصاعدًا.
0
نفذت لورا عقوبة الإعدام في ديزي في ليلة الجنازة على الفور. ادّعت أن ديزي يجب أن تتحمل مسؤولية وفاة سيادتها. لم يكن لدى لابيس الوقت لإيقافها حتى. شقت سيف لورا حلق ديزي.
هناك أوقات يجب على الناس فيها القيام بشيء ما حتى عندما لا يريدون ذلك.
“ليس هناك معنى في مكان بدون سيادته”.
ثانيًا، لا تتأملي فيما إذا كنتِ ستتمكنين من إيقاف وفاتي.
“إذن إلى أين تحاولين الذهاب، يا لورا؟”
“ليس هناك معنى في مكان بدون سيادته”.
“أليس من الواضح؟”
آه، أطلقت بارباتوس صوتًا وهي تفتح عينيها على مصراعيهما كما لو أنها أدركت شيئًا ما.
أظهرت لورا ابتسامة مرعبة وهي تمسح الدم من سيفها.
“إلى حيث سيادته. ومع ذلك، سيحزن إذا جئتُ خالية الوفاض”.
“صباح اليوم، حوالي الساعة 4 صباحًا، توفي صاحب السمو دانتاليان فجأةً”.
أخذت لورا كل الوحوش التي تركت في قلعة سيد الشياطين وغادرت.
“ح-حسنًا…… يقال إن الجيش بقيادة الآنسة فارنيزي هُزم”.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت بارباتوس فمها. اختارها دانتاليان كالشخص الذي يتلقى وفاته. شعرت يدا بارباتوس بالخدر تحت وزن اللفافة.
لم تكن لدى لابيس القوة أو الإرادة لإيقافها.
“آه، آه…… آه…….”
بعد ذلك مباشرةً، كرّست لورا نفسها لغاميجن. لا سبيل لمعرفة نوع المحادثة التي يمكن أن تكون قد دارت بينهما مسبقًا. ومع ذلك، لن يكون من الغريب إذا عرف اثنان من الناس اللذان يريدان الثأر لدانتاليان أكثر من أي شخص في العالم بعضهما البعض….
0
أعلنت غاميجن الحرب على “جمهورية باتافيا التي ساعدت في ثلاثة اغتيالات” على الفور. عارضها مارباس من الفصيل المحايد بشدة، لكن هذا لم يهم. رفعت غاميجن جيشًا بمفردها.
شعرت لابيس بالمزيد من البؤس بسبب السؤال الواضح.
دعمتهم إيفار لودبروك من الخلف. دعمت إيفار غاميجن كما لو كانت ستستخدم كل أموال شركتها. تم جمع أفضل المرتزقة بغض النظر عن عرقهم مما رفع أعدادهم بسرعة إلى أكثر من خمسين ألف.
“هل…. هل هناك وصية؟”
بقيت لابيس وحيدة في أراضي دانتاليان وتولت الأعمال. كان على شخص ما مواصلة رغبة سيدها….
“أحمق…… ذلك الوغد…….”
لم يكن هذا بأي حال من الأحوال مهمة سهلة. بمجرد موت دانتاليان، فقد قلعة سيد الشياطين قوتها السحرية مما أدى إلى مغادرة أبراج السحرة دون تردد. انسحبت جميع شركات التجارة بمجرد رحيل أبراج السحرة. كان سقوط الإقليم أمرًا لا مفر منه.
آه، أطلقت بارباتوس صوتًا وهي تفتح عينيها على مصراعيهما كما لو أنها أدركت شيئًا ما.
على الرغم من ذلك، لم تستسلم لابيس. كان لديها ذكريات هنا مع سيدها. كان هذا حرفيًا آخر تذكار لسيدها. لم تستطع تركه….
نعم. عرفت.
“مستشارة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Ο
انفتح باب المكتب بقوة ودخل بارسي. كان جبينه مبللاً بالعرق. كان واضحًا أنه جاء مسرعًا بقلق.
في الحقيقة، ربما كانت بارباتوس تعرف بالفعل. يمكن لأسياد الشياطين الشعور بمشاعر الشياطين. يجب أنه لفّ شعور مزعج حولها في اللحظة التي التقت فيها بلابيس في غرفة الاستقبال. هذا هو السبب في أنها تصرفت بمرح بدلاً من ذلك.
على هامش الموضوع، لا يزال بارسي يشير إليها بالمستشارة على الرغم من تحول جيش سيد الشياطين دانتاليان إلى غبار. كان إنسانًا مخلصًا على الرغم من مظهره الوعر شبه الدب، فكرت لابيس في نفسها.
– توفي أول رجل أحبته.
“ما المشكلة؟”
. . .
“ح-حسنًا…… يقال إن الجيش بقيادة الآنسة فارنيزي هُزم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحبة السمو بارباتوس”.
توقفت ريشة لابيس في مكانها.
عادةً، كان لدى لابيس قلبًا قويًا يمنع العواطف من التدخل في عملها، لكن لم تخرج أي كلمات حتى بعد فتح فمها. تحركت شفتاها قليلاً. كيف يجب أن تخبرها؟ شعرت وكأنها نسيت كيفية الكلام.
“أنا غير متأكد من التفاصيل……لكنهم كانوا في كمين نصبه جيش تحت قيادة تلك القنصلة…..”
أصبح مسح دموعها من قبل عديم الجدوى حيث بدأت في البكاء مرة أخرى. أمسكت الرق بإحكام في يديها وهي ترفع رأسها.
“هل الوزيرة بخير؟”
أولاً، لا تقلقي بشأن ما إذا كنتِ قدمتِ لي ما يكفي أم لا.
“……لا أخبار”.
“لديّ الحق في الحزن أيضًا، تعرف؟”
لم يكن هناك أي خبر عن لورا التي كانت القائدة.
لم تكن لدى لابيس سوى ذكريات مجزأة عن الحدث. كان عدد كبير بشكل مقزز من الناس قد حضر إلى الجنازة التي أُقيمت في قصر الإمبراطور الهابسبورغي باحترام الإمبراطور. شعرت وكأن ذلك العدد المروع من الناس سيتداخل مع ذاكرتها.
بمعنى آخر، كان من المؤكد تقريبًا أنها ماتت.
“……لا أخبار”.
“……أفهم. سآخذ نظرة أعمق في هذا”.
رفعت بارباتوس زوايا فمها وكأنها تحاول إيقاف تلك الانهيارة. هل كانت تحاول الابتسام؟ كان محاولة انتعاشها اليائسة عديمة الجدوى تمامًا. كانت شفتاها ترتجفان بالفعل حيث خرجتا عن سيطرتها.
غمرت لابيس شعور غريزي وهي تقف.
اعتقدت أنه لن يموت أبدًا.
لم يكن اليوم الذي تذهب فيه إلى جانب السيد دانتاليان بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
0
“هل…. هل هناك وصية؟”
0
في الحقيقة، ربما كانت بارباتوس تعرف بالفعل. يمكن لأسياد الشياطين الشعور بمشاعر الشياطين. يجب أنه لفّ شعور مزعج حولها في اللحظة التي التقت فيها بلابيس في غرفة الاستقبال. هذا هو السبب في أنها تصرفت بمرح بدلاً من ذلك.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطّت بارباتوس وجهها بيديها.
0
أغلقت بارباتوس فمها.
0
كان سيدًا للشياطين، لذلك اعتقدت أنه سيظل إلى جانبها دائمًا.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ياااه فصل ممتع أعرف أخيرا شوفنا يوم في هذا الوغد.
0
“……أفهم. سآخذ نظرة أعمق في هذا”.
0
“أنا غير متأكد من التفاصيل……لكنهم كانوا في كمين نصبه جيش تحت قيادة تلك القنصلة…..”
ياااه فصل ممتع أعرف أخيرا شوفنا يوم في هذا الوغد.
“……ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت بارباتوس فمها. اختارها دانتاليان كالشخص الذي يتلقى وفاته. شعرت يدا بارباتوس بالخدر تحت وزن اللفافة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
