الفصل 437 - ديزي (1)
الفصل 437 – ديزي (1)
لكن لورا؟ لماذا ذُكر اسم لورا؟ ما السبب وراء ذلك؟ كلما هدأ ذهني، زادت حيرتي.
“هذه الفتاة اللعينة……..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكرة بسيطة. عندما يكون حصن العدو منيعًا للغاية، نغزو الحصون الصغيرة المحيطة به أولاً. هذه الاستراتيجية التي دربتني عليها بنفسك أليس كذلك؟”
أظهرت أسناني وأنا أحدق بديزي بغضب.
*المهارات: تكتيكات (a), فنون السيف (aaa), استراتيجية(b), إقناع (s), فروسية (s), سحر العناصر(a)
كنت أود صفع وجهها في تلك اللحظة. ولكن، كان علي إدراك سبب هذا التصرف غير المتوقع من قبل ديزي الذي لا تعدو كونها عبدة.
توقف شياطين الحزب المحايد عند صرختي الحادة.
وفي تلك اللحظة، تبادرت إلى ذهني ثلاث احتمالات. لقد كان عقلي في أوج نشاطه، مستعداً للتحدي بدلاً من الارتباك أمام صدمة غير متوقعة، مندفعاً بحماسة نحو حل هذا اللغز.
كونها سيدة الخدم، كان بمقدور ديزي التحكم بايفار. ومهما يكن ما فعلت به، من المحتمل أن تكون قد حصلت على الدمية من خلاله. رغم أن ايفار أخفى حقيقة كونه ساحر دمى، لكن ديزي كانت ذكية بما يكفي لاكتشاف مثل هذا السر.
أولاً: من الممكن أن يكون ايفار لوردبروك قد تعاونت مع ديزي.
“……”
كونها سيدة الخدم، كان بمقدور ديزي التحكم بايفار. ومهما يكن ما فعلت به، من المحتمل أن تكون قد حصلت على الدمية من خلاله. رغم أن ايفار أخفى حقيقة كونه ساحر دمى، لكن ديزي كانت ذكية بما يكفي لاكتشاف مثل هذا السر.
وقفت ديزي كحارسة أمام بارباتوس. اختفى التشويش الذي حجب رؤيتي من قبل، مما سمح لي برؤية بارباتوس بوضوح – الفتاة ذات الشعر الأبيض، السيدة الشيطانية المتبجحة، وهي تبكي بلا حدود.
لم أتردد في اختبار هذا الاحتمال.
“لورا دي فارنيز. السيدة التي تحبها. هل نسيتها بالفعل؟”
“اظهار الحالة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أردتُ اختبار مدى صلاحية أوامركم. منذ خمس سنوات، استخدمت أنواعًا مختلفة من السموم والمصائد. ولكن لم أتمكن من استخدام ‘أي وسيلة يمكن اعتبارها مؤذية لكم'”.
ظهر نافذة حالة ديزي باللون الأزرق.
*المهارات: تكتيكات (a), فنون السيف (aaa), استراتيجية(b), إقناع (s), فروسية (s), سحر العناصر(a)
وكانت الأرقام المذهلة التي تجاوزت مائة مرة تشير إلى بطلة من الطراز الأول.
لكن لورا؟ لماذا ذُكر اسم لورا؟ ما السبب وراء ذلك؟ كلما هدأ ذهني، زادت حيرتي.
الأسم: ديزي فون كوستوس
أطيعي أوامري
العِرق: إنسان – المالك: دانتاليان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تتخلي عني أو عنهم أبدًا إذا وقعنا في خطر
السمات: محايد (0)
“هذه الفتاة ابنتي! لا تمسوها مطلقاً!”
المستوى: 69 – الشهرة: 8133
أجاب شياطين الحزب المحايد بتهذيب.
الوظيفة: مغامر (a), فارس (aaa), قاتل مأجور (s)
صرخت بثقة:
القيادة: 100/100 – القوة: 166/166 – الذكاء: 117/125
التزمي بهذه الأوامر بشكل مطلق دومًا
السياسة: 95/95 – الجاذبية: 100/100 – التقنية: 81/81
وفي تلك اللحظة، تبادرت إلى ذهني ثلاث احتمالات. لقد كان عقلي في أوج نشاطه، مستعداً للتحدي بدلاً من الارتباك أمام صدمة غير متوقعة، مندفعاً بحماسة نحو حل هذا اللغز.
درجة التقبل: 0
“السبب الوحيد الذي يشغلك الآن هو كيف استطعت معارضة إرادتك. هل تعرف الإجابة، يا سيدي؟”
درجة الخضوع: 0
القيادة: 100/100 – القوة: 166/166 – الذكاء: 117/125
*الألقاب: 1. مغامر أسطوري 2. مرتزق أسطوري 3. كاسر سجون
لا شك أن الفتاة أمامي وهي تحمل السيف الضخم هي ديزي نفسها. لذلك، رفضت الاحتمال الأول على الفور.
*المهارات: تكتيكات (a), فنون السيف (aaa), استراتيجية(b), إقناع (s), فروسية (s), سحر العناصر(a)
باستثناء القوة والجاذبية، تفوقت ديزي على لوك الذي ينقصه الكثير في القيادة والسياسة وحتى التقنية. مهما يكن من أمر، من المستحيل أن يكون ايفار قد حولت مثل هذا الوحش إلى دمية.
*المهارات: مرتزق, مشي ألف ميل, قاتل فتاك
“لكن بالنسبة لي، كانت ضحكة واضحة من السخرية”.
الحالة النفسية الحالية: غير معروضة بسبب تأثير درجة التقبل والخضوع.
ليست ديزي من النوع الذي يستفز الآخرين عبثًا. إنها تريد غضبي لشل قدرتي على التفكير والوصول إلى هدف ما. لديها غرض مخفي. إذا سقطت في فخها، سأرقص حسب أنغامها.
فحصت عيناي بسرعة نافذة الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الأرقام المذهلة التي تجاوزت مائة مرة تشير إلى بطلة من الطراز الأول.
“لا”.
وفي غمرة تفكيري، وجدت نفسي أتحدث بلهجة غير رسمية. رغم كوني سيدهم الحقيقي، إلا أنه من الضروري ظاهريًا أن أبدي احترامي لهم. نعم، دعني أصلح الوضع أولاً.
مضغت لساني قليلاً.
كانت ديزي تخلط الشاي بمواد ضارة دومًا تقريبًا. المشكلة هي أنها كانت تستخدم مواد ذات فعالية متدنية لدرجة الخجل من تسميتها سمومًا. بالإضافة إلى أنني سيد شياطين. لديّ بنية تمنع السموم ذاتيًا. لم تشكل المواد التي كانت تضعها أي مشكلة حتى لو تناولتها آلاف المرات.
باستثناء القوة والجاذبية، تفوقت ديزي على لوك الذي ينقصه الكثير في القيادة والسياسة وحتى التقنية. مهما يكن من أمر، من المستحيل أن يكون ايفار قد حولت مثل هذا الوحش إلى دمية.
لماذا لا تتأثر؟ لماذا تتحدى أمري بهذه البساطة؟
لا شك أن الفتاة أمامي وهي تحمل السيف الضخم هي ديزي نفسها. لذلك، رفضت الاحتمال الأول على الفور.
“……ما هذا الهراء”.
وبالتالي أيضاً الاحتمال الثاني.
ثم التفت هادئًا…
فكرة أن ديزي استطاعت إبطال وشم العبودية بأي وسيلة كانت انهارت هي الأخرى.
لماذا؟
إذ أظهرت نافذة الحالة بوضوح أنني، دانتاليان، ما زلت مالك ديزي. لا شك في ذلك. كان افتراضي بأنها استطاعت محو الوشم بأي وسائل خاطئًا.
إذن……..
“اظهار الحالة!”
“كيف تجرؤ أيها الإنسان الحقير على إثارة الفوضى!”
كنت أعرف ذلك جيدًا.
حينها حاصر شياطين الحزب المحايد ديزي.
كن هادئًا.
“كيف تجرؤين على إثارة الفوضى في هذه المحكمة المقدسة! أتعتقدين أنك ستنجين؟”
درجة الخضوع: 0
ستل الشياطين أسلحتهم. لم يكن لديهم نية للتسامح مع المقتحمين المفاجئين. وفي اللحظة التي هموا فيها بالانقضاض على ديزي، صرخت بصوتٍ عالٍ:
“السبب الوحيد الذي يشغلك الآن هو كيف استطعت معارضة إرادتك. هل تعرف الإجابة، يا سيدي؟”
“هذه الفتاة ابنتي! لا تمسوها مطلقاً!”
وجه بلا تعبير. ولكن عينيها ترمقانني بسخرية ازدراء.
توقف شياطين الحزب المحايد عند صرختي الحادة.
“ليس لدينا نيّة لإزعاجك”.
وفي غمرة تفكيري، وجدت نفسي أتحدث بلهجة غير رسمية. رغم كوني سيدهم الحقيقي، إلا أنه من الضروري ظاهريًا أن أبدي احترامي لهم. نعم، دعني أصلح الوضع أولاً.
“……”
“أعتذر… يا زملائي الأعزاء. ارتكبت ابنتي خطأ فادح. ستتحمل عواقب ذنبها حسب وزنه بمجرد انتهاء هذه القضية. لذا أرجوكم، منحوني بعض الوقت.”
أظهرت أسناني وأنا أحدق بديزي بغضب.
“بالطبع، يا دانتاليان.”
كونها سيدة الخدم، كان بمقدور ديزي التحكم بايفار. ومهما يكن ما فعلت به، من المحتمل أن تكون قد حصلت على الدمية من خلاله. رغم أن ايفار أخفى حقيقة كونه ساحر دمى، لكن ديزي كانت ذكية بما يكفي لاكتشاف مثل هذا السر.
أجاب شياطين الحزب المحايد بتهذيب.
صرخت بثقة:
“ليس لدينا نيّة لإزعاجك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عليكي…..أجيبي. كيف تتمردين على الأوامر؟”
“شكرًا لكم. وأيضًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُسمح لديزي بعرقلة أوامري ونيتي.
التفت إلى أسياد شياطين الذين كانوا جالسين على منصة المحكمة وأملت رأسي احترامًا.
ليست ديزي من النوع الذي يستفز الآخرين عبثًا. إنها تريد غضبي لشل قدرتي على التفكير والوصول إلى هدف ما. لديها غرض مخفي. إذا سقطت في فخها، سأرقص حسب أنغامها.
“آمل من سمو الأمراء منحي وقتًا قصيرًا. سوف أتحمل مسؤولية هذا الحادث بالكامل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت البداية بدفتر الخدمة العسكرية للواء دي فارنيز”.
نظر مارباس إليّ باهتمام. درس وجهي بعناية قبل أن يومئ برأسه مرة واحدة. ولكن هذا هو كل ما فعله، موافقًا على منحي الوقت دون رفض أو قبول صريح. لذلك، انحنيت ردًا عليه دون كلمات.
كانت تتظاهر بالثقة الزائدة بنفسها في تسعة وتسعين بالمائة من الحالات.
ثم التفت هادئًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً: من الممكن أن يكون ايفار لوردبروك قد تعاونت مع ديزي.
“……”
*المهارات: مرتزق, مشي ألف ميل, قاتل فتاك
“……”
وواجهت ديزي وقد تبادلنا النظرات.
القيادة: 100/100 – القوة: 166/166 – الذكاء: 117/125
وقفت ديزي كحارسة أمام بارباتوس. اختفى التشويش الذي حجب رؤيتي من قبل، مما سمح لي برؤية بارباتوس بوضوح – الفتاة ذات الشعر الأبيض، السيدة الشيطانية المتبجحة، وهي تبكي بلا حدود.
كانت ديزي تخلط الشاي بمواد ضارة دومًا تقريبًا. المشكلة هي أنها كانت تستخدم مواد ذات فعالية متدنية لدرجة الخجل من تسميتها سمومًا. بالإضافة إلى أنني سيد شياطين. لديّ بنية تمنع السموم ذاتيًا. لم تشكل المواد التي كانت تضعها أي مشكلة حتى لو تناولتها آلاف المرات.
شعرت بالغثيان يتصاعد من معدتي…
التزمي بهذه الأوامر بشكل مطلق دومًا
أردت أن أتقيأ في تلك اللحظة، ولكن غضبي من ديزي وإحباطي لتدميرها المفاجئ لخططي المحكمة أبقى الغثيان تحت السيطرة. وقلت بالكلمات مقتفيًا إياها:
صرخت بثقة:
“أتريدين الموت هنا يا عاهرة؟”
كن هادئًا.
“ما من مرة واحدة لم أمل فيها بالانتحار”.
لا شك أن الفتاة أمامي وهي تحمل السيف الضخم هي ديزي نفسها. لذلك، رفضت الاحتمال الأول على الفور.
ردت ديزي فورًا. ما لم تخني حواسي، فقد كانت تبتسم سخرية. هذا الموقف الوقح زاد غضبي أكثر.
مضغت لساني قليلاً.
“السبب الوحيد الذي يشغلك الآن هو كيف استطعت معارضة إرادتك. هل تعرف الإجابة، يا سيدي؟”
“كيف ترى ذلك يا أبي؟ أليست امرأة مخلصة لكم للغاية؟”
“الأوامر التي أعطيتها لكِ…”
الحالة النفسية الحالية: غير معروضة بسبب تأثير درجة التقبل والخضوع.
أطلقت غضبي في صوتي.
*المهارات: مرتزق, مشي ألف ميل, قاتل فتاك
“استغللت التعارض بينها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُسمح لديزي بعرقلة أوامري ونيتي.
هذه هي الاحتمالية الثالثة والأخيرة.
أظهرت أسناني وأنا أحدق بديزي بغضب.
وكانت أوامر نقش العبودية على ديزي كما يلي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تتخلي عني أو عنهم أبدًا إذا وقعنا في خطر
لا تصيبينني بأذى
انظر! تضفي نبرة ساخرة على كل كلمة تقولها. غباء منها، لقد حقق ذلك العكس! فقد ساعدتني على استعادة هدوئي. مخجل أن أرى كيف أصبحت متعجلة ورعناء بعد كل ما علمتها.
لا تصيبي من أحبهم بالأذى
وفي غمرة تفكيري، وجدت نفسي أتحدث بلهجة غير رسمية. رغم كوني سيدهم الحقيقي، إلا أنه من الضروري ظاهريًا أن أبدي احترامي لهم. نعم، دعني أصلح الوضع أولاً.
لا تتخلي عني أو عنهم أبدًا إذا وقعنا في خطر
حينها حاصر شياطين الحزب المحايد ديزي.
أطيعي أوامري
“كنت أتمنى لو رأيتم المشهد. انهارت دموعها وصرخت مرارًا وتكرارًا: كيف تجرؤين على سيدي، كيف تجرؤين، مثل أوغر معطوب! ومنذ ذلك اليوم، بدأت في تعذيبي… رغم أنها كانت سيئة جدًا في ذلك، لدرجة أنني لم أستطع مقاومة الضحك”.
ضعي حياتي فوق حياتك
“……ما هذا الهراء”.
التزمي بهذه الأوامر بشكل مطلق دومًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تتخلي عني أو عنهم أبدًا إذا وقعنا في خطر
ويتضح من هذا ببساطة أن الأمرين “أطيعي أوامري” و”لا تتخلي عني أو عنهم إذا وقعنا في خطر” قد تعارضا الآن.
“ابتداءً من الآن، لن تُعامل بارباتوس كحبيبتي في أي أمر! أيتها الحمقاء، أعطني ذلك السيف فورًا!”
لم يُسمح لديزي بعرقلة أوامري ونيتي.
واصلت ديزي الحديث ببطء:
وفي الوقت نفسه، كانت بارباتوس بوضوح الشخص الذي أحبه أكثر من أي أحد. لذا، وُضعت ديزي أمام خيارٍ أما أن “تطيع أوامر سيدها” أو “تحمي بارباتوس”.
“…….”
“بالفعل يا أبي. كما هو دائمًا، تخمينك خاطئ بشكل رائع”.
السياسة: 95/95 – الجاذبية: 100/100 – التقنية: 81/81
وجه بلا تعبير. ولكن عينيها ترمقانني بسخرية ازدراء.
وجه بلا تعبير. ولكن عينيها ترمقانني بسخرية ازدراء.
كانت تتظاهر بالثقة الزائدة بنفسها في تسعة وتسعين بالمائة من الحالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل من سمو الأمراء منحي وقتًا قصيرًا. سوف أتحمل مسؤولية هذا الحادث بالكامل”.
تلك الوقحة! كيف تعتقد أنني سأتغاضى عن هذه الإهانة في مكاني هذا، أمام بارباتوس وجميع الشياطين؟ سأجعلها تندم على أفعالها!
ضعي حياتي فوق حياتك
“أأمرك مرة أخرى!”
ليست ديزي من النوع الذي يستفز الآخرين عبثًا. إنها تريد غضبي لشل قدرتي على التفكير والوصول إلى هدف ما. لديها غرض مخفي. إذا سقطت في فخها، سأرقص حسب أنغامها.
صرخت بثقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا، ضحكت ديزي. ربما كان مجرد زفرة. فتعبير وجهها بقي باردًا.”
“ابتداءً من الآن، لن تُعامل بارباتوس كحبيبتي في أي أمر! أيتها الحمقاء، أعطني ذلك السيف فورًا!”
لا تصيبي من أحبهم بالأذى
مددت يدي أنتظر أن تسلمني ديزي سيف بعل بخنوع.
“لم أكن صريحة للغاية لئلا أثير شكوكها. ببساطة، أثرت موضوعكم كلما سنحت لي الفرصة، وأوضحت تدريجيًا مدى كرهي لكم”.
لكن بعد مرور ثانية… ثانيتين… ثلاث ثوانٍ، لم تتحرك ديزي.
لكن لورا؟ لماذا ذُكر اسم لورا؟ ما السبب وراء ذلك؟ كلما هدأ ذهني، زادت حيرتي.
لماذا؟
“اظهار الحالة!”
لماذا لا تتأثر؟ لماذا تتحدى أمري بهذه البساطة؟
*المهارات: مرتزق, مشي ألف ميل, قاتل فتاك
قالت ديزي بلا مبالاة:
حينها حاصر شياطين الحزب المحايد ديزي.
“أخشى أن ‘ذالك الأمر’ غير صالح بالنسبة لي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استغللت التعارض بينها”.
“اللعنة عليكي…..أجيبي. كيف تتمردين على الأوامر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عليكي…..أجيبي. كيف تتمردين على الأوامر؟”
“للأسف، لا يمكنني ذلك”.
توقف شياطين الحزب المحايد عند صرختي الحادة.
لاحظت لهجة ساخرة خفيفة في صوت ديزي. إنها تستفزني. محاولة بدائية، ولكنها طريقة فعالة. اضطررت للحذر لكيلا أفقد أعصابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا”.
كن هادئًا.
“كنت أتمنى لو رأيتم المشهد. انهارت دموعها وصرخت مرارًا وتكرارًا: كيف تجرؤين على سيدي، كيف تجرؤين، مثل أوغر معطوب! ومنذ ذلك اليوم، بدأت في تعذيبي… رغم أنها كانت سيئة جدًا في ذلك، لدرجة أنني لم أستطع مقاومة الضحك”.
ليست ديزي من النوع الذي يستفز الآخرين عبثًا. إنها تريد غضبي لشل قدرتي على التفكير والوصول إلى هدف ما. لديها غرض مخفي. إذا سقطت في فخها، سأرقص حسب أنغامها.
التفت إلى أسياد شياطين الذين كانوا جالسين على منصة المحكمة وأملت رأسي احترامًا.
“كانت البداية بدفتر الخدمة العسكرية للواء دي فارنيز”.
أطيعي أوامري
“……ما هذا الهراء”.
صرخت بثقة:
“لورا دي فارنيز. السيدة التي تحبها. هل نسيتها بالفعل؟”
“ابتداءً من الآن، لن تُعامل بارباتوس كحبيبتي في أي أمر! أيتها الحمقاء، أعطني ذلك السيف فورًا!”
انظر! تضفي نبرة ساخرة على كل كلمة تقولها. غباء منها، لقد حقق ذلك العكس! فقد ساعدتني على استعادة هدوئي. مخجل أن أرى كيف أصبحت متعجلة ورعناء بعد كل ما علمتها.
مددت يدي أنتظر أن تسلمني ديزي سيف بعل بخنوع.
لكن لورا؟ لماذا ذُكر اسم لورا؟ ما السبب وراء ذلك؟ كلما هدأ ذهني، زادت حيرتي.
الأسم: ديزي فون كوستوس
“أردتُ اختبار مدى صلاحية أوامركم. منذ خمس سنوات، استخدمت أنواعًا مختلفة من السموم والمصائد. ولكن لم أتمكن من استخدام ‘أي وسيلة يمكن اعتبارها مؤذية لكم'”.
أردت أن أتقيأ في تلك اللحظة، ولكن غضبي من ديزي وإحباطي لتدميرها المفاجئ لخططي المحكمة أبقى الغثيان تحت السيطرة. وقلت بالكلمات مقتفيًا إياها:
كنت أعرف ذلك جيدًا.
“أتريدين الموت هنا يا عاهرة؟”
كانت ديزي تخلط الشاي بمواد ضارة دومًا تقريبًا. المشكلة هي أنها كانت تستخدم مواد ذات فعالية متدنية لدرجة الخجل من تسميتها سمومًا. بالإضافة إلى أنني سيد شياطين. لديّ بنية تمنع السموم ذاتيًا. لم تشكل المواد التي كانت تضعها أي مشكلة حتى لو تناولتها آلاف المرات.
السمات: محايد (0)
“لذلك، فكرت بالعكس. بدلاً من إيذائكم، ماذا لو شوشت الوضع من حولكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستل الشياطين أسلحتهم. لم يكن لديهم نية للتسامح مع المقتحمين المفاجئين. وفي اللحظة التي هموا فيها بالانقضاض على ديزي، صرخت بصوتٍ عالٍ:
“……ماذا؟”
*المهارات: تكتيكات (a), فنون السيف (aaa), استراتيجية(b), إقناع (s), فروسية (s), سحر العناصر(a)
“فكرة بسيطة. عندما يكون حصن العدو منيعًا للغاية، نغزو الحصون الصغيرة المحيطة به أولاً. هذه الاستراتيجية التي دربتني عليها بنفسك أليس كذلك؟”
كانت ديزي تخلط الشاي بمواد ضارة دومًا تقريبًا. المشكلة هي أنها كانت تستخدم مواد ذات فعالية متدنية لدرجة الخجل من تسميتها سمومًا. بالإضافة إلى أنني سيد شياطين. لديّ بنية تمنع السموم ذاتيًا. لم تشكل المواد التي كانت تضعها أي مشكلة حتى لو تناولتها آلاف المرات.
واصلت ديزي الحديث ببطء:
“لورا دي فارنيز. السيدة التي تحبها. هل نسيتها بالفعل؟”
“لم أستطع التسلل للورد راجولي أو الأستاذة جيريمي. لكن اللواء دي فارنيز كانت فريسة مثالية. كنتُ أشتمكم في كل مرة تواجدت فيها معها وحدنا”.
“لورا دي فارنيز. السيدة التي تحبها. هل نسيتها بالفعل؟”
“…….”
وبالتالي أيضاً الاحتمال الثاني.
“لم أكن صريحة للغاية لئلا أثير شكوكها. ببساطة، أثرت موضوعكم كلما سنحت لي الفرصة، وأوضحت تدريجيًا مدى كرهي لكم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الأرقام المذهلة التي تجاوزت مائة مرة تشير إلى بطلة من الطراز الأول.
“……أتجرأين…”
كانت تتظاهر بالثقة الزائدة بنفسها في تسعة وتسعين بالمائة من الحالات.
“نعم. لقد حركتُ خيوطها كعنكبوت. عندما سقطتم فاقدي الوعي في كوخ باتافيا بعد ‘حادث’، ظهر شكّها فيّ جليًا. فقد قضيتم أكثر من ثلاثة أيام فاقدي الوعي، واتهمتني بالتسبب في ذلك”.
وفي الوقت نفسه، كانت بارباتوس بوضوح الشخص الذي أحبه أكثر من أي أحد. لذا، وُضعت ديزي أمام خيارٍ أما أن “تطيع أوامر سيدها” أو “تحمي بارباتوس”.
اتسعت ابتسامة ديزي قليلاً.
لاحظت لهجة ساخرة خفيفة في صوت ديزي. إنها تستفزني. محاولة بدائية، ولكنها طريقة فعالة. اضطررت للحذر لكيلا أفقد أعصابي.
“بعد فترة، استدعتني وسألتني: هل تلاعبتِ بالأدوية؟ شعرتُ حينها بثقة أنها وقعت في شبكتي. لذا أجبتُ، من خلال السخرية الصريحة:”.
“السبب الوحيد الذي يشغلك الآن هو كيف استطعت معارضة إرادتك. هل تعرف الإجابة، يا سيدي؟”
“هل لديكِ دليل على أنني فعلت ذلك؟”
ردت ديزي فورًا. ما لم تخني حواسي، فقد كانت تبتسم سخرية. هذا الموقف الوقح زاد غضبي أكثر.
“أخيرًا، ضحكت ديزي. ربما كان مجرد زفرة. فتعبير وجهها بقي باردًا.”
صرخت بثقة:
“لكن بالنسبة لي، كانت ضحكة واضحة من السخرية”.
“……”
“والمرأة….. فقدت عقلها ببساطة”.
“لم أكن صريحة للغاية لئلا أثير شكوكها. ببساطة، أثرت موضوعكم كلما سنحت لي الفرصة، وأوضحت تدريجيًا مدى كرهي لكم”.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *الألقاب: 1. مغامر أسطوري 2. مرتزق أسطوري 3. كاسر سجون
“كنت أتمنى لو رأيتم المشهد. انهارت دموعها وصرخت مرارًا وتكرارًا: كيف تجرؤين على سيدي، كيف تجرؤين، مثل أوغر معطوب! ومنذ ذلك اليوم، بدأت في تعذيبي… رغم أنها كانت سيئة جدًا في ذلك، لدرجة أنني لم أستطع مقاومة الضحك”.
درجة التقبل: 0
ارتعشت يداي غضبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الوقحة! كيف تعتقد أنني سأتغاضى عن هذه الإهانة في مكاني هذا، أمام بارباتوس وجميع الشياطين؟ سأجعلها تندم على أفعالها!
“كيف ترى ذلك يا أبي؟ أليست امرأة مخلصة لكم للغاية؟”
التزمي بهذه الأوامر بشكل مطلق دومًا
شعرت بالغثيان يتصاعد من معدتي…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
