الفصل 437 - ديزي (1)
الفصل 437 – ديزي (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوظيفة: مغامر (a), فارس (aaa), قاتل مأجور (s)
“هذه الفتاة اللعينة……..”
وجه بلا تعبير. ولكن عينيها ترمقانني بسخرية ازدراء.
أظهرت أسناني وأنا أحدق بديزي بغضب.
“……ما هذا الهراء”.
كنت أود صفع وجهها في تلك اللحظة. ولكن، كان علي إدراك سبب هذا التصرف غير المتوقع من قبل ديزي الذي لا تعدو كونها عبدة.
التزمي بهذه الأوامر بشكل مطلق دومًا
وفي تلك اللحظة، تبادرت إلى ذهني ثلاث احتمالات. لقد كان عقلي في أوج نشاطه، مستعداً للتحدي بدلاً من الارتباك أمام صدمة غير متوقعة، مندفعاً بحماسة نحو حل هذا اللغز.
درجة الخضوع: 0
أولاً: من الممكن أن يكون ايفار لوردبروك قد تعاونت مع ديزي.
باستثناء القوة والجاذبية، تفوقت ديزي على لوك الذي ينقصه الكثير في القيادة والسياسة وحتى التقنية. مهما يكن من أمر، من المستحيل أن يكون ايفار قد حولت مثل هذا الوحش إلى دمية.
كونها سيدة الخدم، كان بمقدور ديزي التحكم بايفار. ومهما يكن ما فعلت به، من المحتمل أن تكون قد حصلت على الدمية من خلاله. رغم أن ايفار أخفى حقيقة كونه ساحر دمى، لكن ديزي كانت ذكية بما يكفي لاكتشاف مثل هذا السر.
“هل لديكِ دليل على أنني فعلت ذلك؟”
لم أتردد في اختبار هذا الاحتمال.
“…….”
“اظهار الحالة!”
كنت أعرف ذلك جيدًا.
ظهر نافذة حالة ديزي باللون الأزرق.
“نعم. لقد حركتُ خيوطها كعنكبوت. عندما سقطتم فاقدي الوعي في كوخ باتافيا بعد ‘حادث’، ظهر شكّها فيّ جليًا. فقد قضيتم أكثر من ثلاثة أيام فاقدي الوعي، واتهمتني بالتسبب في ذلك”.
وكانت الأرقام المذهلة التي تجاوزت مائة مرة تشير إلى بطلة من الطراز الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الوقحة! كيف تعتقد أنني سأتغاضى عن هذه الإهانة في مكاني هذا، أمام بارباتوس وجميع الشياطين؟ سأجعلها تندم على أفعالها!
الأسم: ديزي فون كوستوس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، يا دانتاليان.”
العِرق: إنسان – المالك: دانتاليان
نظر مارباس إليّ باهتمام. درس وجهي بعناية قبل أن يومئ برأسه مرة واحدة. ولكن هذا هو كل ما فعله، موافقًا على منحي الوقت دون رفض أو قبول صريح. لذلك، انحنيت ردًا عليه دون كلمات.
السمات: محايد (0)
أطيعي أوامري
المستوى: 69 – الشهرة: 8133
ردت ديزي فورًا. ما لم تخني حواسي، فقد كانت تبتسم سخرية. هذا الموقف الوقح زاد غضبي أكثر.
الوظيفة: مغامر (a), فارس (aaa), قاتل مأجور (s)
أطيعي أوامري
القيادة: 100/100 – القوة: 166/166 – الذكاء: 117/125
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد مرور ثانية… ثانيتين… ثلاث ثوانٍ، لم تتحرك ديزي.
السياسة: 95/95 – الجاذبية: 100/100 – التقنية: 81/81
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكرة بسيطة. عندما يكون حصن العدو منيعًا للغاية، نغزو الحصون الصغيرة المحيطة به أولاً. هذه الاستراتيجية التي دربتني عليها بنفسك أليس كذلك؟”
درجة التقبل: 0
التفت إلى أسياد شياطين الذين كانوا جالسين على منصة المحكمة وأملت رأسي احترامًا.
درجة الخضوع: 0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *الألقاب: 1. مغامر أسطوري 2. مرتزق أسطوري 3. كاسر سجون
*الألقاب: 1. مغامر أسطوري 2. مرتزق أسطوري 3. كاسر سجون
لا تصيبينني بأذى
*المهارات: تكتيكات (a), فنون السيف (aaa), استراتيجية(b), إقناع (s), فروسية (s), سحر العناصر(a)
كنت أعرف ذلك جيدًا.
*المهارات: مرتزق, مشي ألف ميل, قاتل فتاك
التزمي بهذه الأوامر بشكل مطلق دومًا
الحالة النفسية الحالية: غير معروضة بسبب تأثير درجة التقبل والخضوع.
المستوى: 69 – الشهرة: 8133
فحصت عيناي بسرعة نافذة الحالة.
لا تصيبي من أحبهم بالأذى
“لا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الأرقام المذهلة التي تجاوزت مائة مرة تشير إلى بطلة من الطراز الأول.
مضغت لساني قليلاً.
فحصت عيناي بسرعة نافذة الحالة.
باستثناء القوة والجاذبية، تفوقت ديزي على لوك الذي ينقصه الكثير في القيادة والسياسة وحتى التقنية. مهما يكن من أمر، من المستحيل أن يكون ايفار قد حولت مثل هذا الوحش إلى دمية.
“للأسف، لا يمكنني ذلك”.
لا شك أن الفتاة أمامي وهي تحمل السيف الضخم هي ديزي نفسها. لذلك، رفضت الاحتمال الأول على الفور.
“لم أستطع التسلل للورد راجولي أو الأستاذة جيريمي. لكن اللواء دي فارنيز كانت فريسة مثالية. كنتُ أشتمكم في كل مرة تواجدت فيها معها وحدنا”.
وبالتالي أيضاً الاحتمال الثاني.
التفت إلى أسياد شياطين الذين كانوا جالسين على منصة المحكمة وأملت رأسي احترامًا.
فكرة أن ديزي استطاعت إبطال وشم العبودية بأي وسيلة كانت انهارت هي الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الوقحة! كيف تعتقد أنني سأتغاضى عن هذه الإهانة في مكاني هذا، أمام بارباتوس وجميع الشياطين؟ سأجعلها تندم على أفعالها!
إذ أظهرت نافذة الحالة بوضوح أنني، دانتاليان، ما زلت مالك ديزي. لا شك في ذلك. كان افتراضي بأنها استطاعت محو الوشم بأي وسائل خاطئًا.
إذن……..
كونها سيدة الخدم، كان بمقدور ديزي التحكم بايفار. ومهما يكن ما فعلت به، من المحتمل أن تكون قد حصلت على الدمية من خلاله. رغم أن ايفار أخفى حقيقة كونه ساحر دمى، لكن ديزي كانت ذكية بما يكفي لاكتشاف مثل هذا السر.
“كيف تجرؤ أيها الإنسان الحقير على إثارة الفوضى!”
“أتريدين الموت هنا يا عاهرة؟”
حينها حاصر شياطين الحزب المحايد ديزي.
لاحظت لهجة ساخرة خفيفة في صوت ديزي. إنها تستفزني. محاولة بدائية، ولكنها طريقة فعالة. اضطررت للحذر لكيلا أفقد أعصابي.
“كيف تجرؤين على إثارة الفوضى في هذه المحكمة المقدسة! أتعتقدين أنك ستنجين؟”
العِرق: إنسان – المالك: دانتاليان
ستل الشياطين أسلحتهم. لم يكن لديهم نية للتسامح مع المقتحمين المفاجئين. وفي اللحظة التي هموا فيها بالانقضاض على ديزي، صرخت بصوتٍ عالٍ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وواجهت ديزي وقد تبادلنا النظرات.
“هذه الفتاة ابنتي! لا تمسوها مطلقاً!”
فحصت عيناي بسرعة نافذة الحالة.
توقف شياطين الحزب المحايد عند صرختي الحادة.
“ابتداءً من الآن، لن تُعامل بارباتوس كحبيبتي في أي أمر! أيتها الحمقاء، أعطني ذلك السيف فورًا!”
وفي غمرة تفكيري، وجدت نفسي أتحدث بلهجة غير رسمية. رغم كوني سيدهم الحقيقي، إلا أنه من الضروري ظاهريًا أن أبدي احترامي لهم. نعم، دعني أصلح الوضع أولاً.
مضغت لساني قليلاً.
“أعتذر… يا زملائي الأعزاء. ارتكبت ابنتي خطأ فادح. ستتحمل عواقب ذنبها حسب وزنه بمجرد انتهاء هذه القضية. لذا أرجوكم، منحوني بعض الوقت.”
أطلقت غضبي في صوتي.
“بالطبع، يا دانتاليان.”
“السبب الوحيد الذي يشغلك الآن هو كيف استطعت معارضة إرادتك. هل تعرف الإجابة، يا سيدي؟”
أجاب شياطين الحزب المحايد بتهذيب.
نظر مارباس إليّ باهتمام. درس وجهي بعناية قبل أن يومئ برأسه مرة واحدة. ولكن هذا هو كل ما فعله، موافقًا على منحي الوقت دون رفض أو قبول صريح. لذلك، انحنيت ردًا عليه دون كلمات.
“ليس لدينا نيّة لإزعاجك”.
“بعد فترة، استدعتني وسألتني: هل تلاعبتِ بالأدوية؟ شعرتُ حينها بثقة أنها وقعت في شبكتي. لذا أجبتُ، من خلال السخرية الصريحة:”.
“شكرًا لكم. وأيضًا…”
وجه بلا تعبير. ولكن عينيها ترمقانني بسخرية ازدراء.
التفت إلى أسياد شياطين الذين كانوا جالسين على منصة المحكمة وأملت رأسي احترامًا.
لم أتردد في اختبار هذا الاحتمال.
“آمل من سمو الأمراء منحي وقتًا قصيرًا. سوف أتحمل مسؤولية هذا الحادث بالكامل”.
الحالة النفسية الحالية: غير معروضة بسبب تأثير درجة التقبل والخضوع.
نظر مارباس إليّ باهتمام. درس وجهي بعناية قبل أن يومئ برأسه مرة واحدة. ولكن هذا هو كل ما فعله، موافقًا على منحي الوقت دون رفض أو قبول صريح. لذلك، انحنيت ردًا عليه دون كلمات.
انظر! تضفي نبرة ساخرة على كل كلمة تقولها. غباء منها، لقد حقق ذلك العكس! فقد ساعدتني على استعادة هدوئي. مخجل أن أرى كيف أصبحت متعجلة ورعناء بعد كل ما علمتها.
ثم التفت هادئًا…
التفت إلى أسياد شياطين الذين كانوا جالسين على منصة المحكمة وأملت رأسي احترامًا.
“……”
“أخشى أن ‘ذالك الأمر’ غير صالح بالنسبة لي”.
“……”
أطلقت غضبي في صوتي.
وواجهت ديزي وقد تبادلنا النظرات.
ويتضح من هذا ببساطة أن الأمرين “أطيعي أوامري” و”لا تتخلي عني أو عنهم إذا وقعنا في خطر” قد تعارضا الآن.
وقفت ديزي كحارسة أمام بارباتوس. اختفى التشويش الذي حجب رؤيتي من قبل، مما سمح لي برؤية بارباتوس بوضوح – الفتاة ذات الشعر الأبيض، السيدة الشيطانية المتبجحة، وهي تبكي بلا حدود.
“بالفعل يا أبي. كما هو دائمًا، تخمينك خاطئ بشكل رائع”.
شعرت بالغثيان يتصاعد من معدتي…
“هل لديكِ دليل على أنني فعلت ذلك؟”
أردت أن أتقيأ في تلك اللحظة، ولكن غضبي من ديزي وإحباطي لتدميرها المفاجئ لخططي المحكمة أبقى الغثيان تحت السيطرة. وقلت بالكلمات مقتفيًا إياها:
انظر! تضفي نبرة ساخرة على كل كلمة تقولها. غباء منها، لقد حقق ذلك العكس! فقد ساعدتني على استعادة هدوئي. مخجل أن أرى كيف أصبحت متعجلة ورعناء بعد كل ما علمتها.
“أتريدين الموت هنا يا عاهرة؟”
واصلت ديزي الحديث ببطء:
“ما من مرة واحدة لم أمل فيها بالانتحار”.
ليست ديزي من النوع الذي يستفز الآخرين عبثًا. إنها تريد غضبي لشل قدرتي على التفكير والوصول إلى هدف ما. لديها غرض مخفي. إذا سقطت في فخها، سأرقص حسب أنغامها.
ردت ديزي فورًا. ما لم تخني حواسي، فقد كانت تبتسم سخرية. هذا الموقف الوقح زاد غضبي أكثر.
مضغت لساني قليلاً.
“السبب الوحيد الذي يشغلك الآن هو كيف استطعت معارضة إرادتك. هل تعرف الإجابة، يا سيدي؟”
لاحظت لهجة ساخرة خفيفة في صوت ديزي. إنها تستفزني. محاولة بدائية، ولكنها طريقة فعالة. اضطررت للحذر لكيلا أفقد أعصابي.
“الأوامر التي أعطيتها لكِ…”
“والمرأة….. فقدت عقلها ببساطة”.
أطلقت غضبي في صوتي.
مددت يدي أنتظر أن تسلمني ديزي سيف بعل بخنوع.
“استغللت التعارض بينها”.
ضعي حياتي فوق حياتك
هذه هي الاحتمالية الثالثة والأخيرة.
لا تصيبينني بأذى
وكانت أوامر نقش العبودية على ديزي كما يلي:
“…….”
لا تصيبينني بأذى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا، ضحكت ديزي. ربما كان مجرد زفرة. فتعبير وجهها بقي باردًا.”
لا تصيبي من أحبهم بالأذى
الأسم: ديزي فون كوستوس
لا تتخلي عني أو عنهم أبدًا إذا وقعنا في خطر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل من سمو الأمراء منحي وقتًا قصيرًا. سوف أتحمل مسؤولية هذا الحادث بالكامل”.
أطيعي أوامري
التفت إلى أسياد شياطين الذين كانوا جالسين على منصة المحكمة وأملت رأسي احترامًا.
ضعي حياتي فوق حياتك
أطلقت غضبي في صوتي.
التزمي بهذه الأوامر بشكل مطلق دومًا
وكانت أوامر نقش العبودية على ديزي كما يلي:
ويتضح من هذا ببساطة أن الأمرين “أطيعي أوامري” و”لا تتخلي عني أو عنهم إذا وقعنا في خطر” قد تعارضا الآن.
لا تصيبينني بأذى
لم يُسمح لديزي بعرقلة أوامري ونيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرة أن ديزي استطاعت إبطال وشم العبودية بأي وسيلة كانت انهارت هي الأخرى.
وفي الوقت نفسه، كانت بارباتوس بوضوح الشخص الذي أحبه أكثر من أي أحد. لذا، وُضعت ديزي أمام خيارٍ أما أن “تطيع أوامر سيدها” أو “تحمي بارباتوس”.
باستثناء القوة والجاذبية، تفوقت ديزي على لوك الذي ينقصه الكثير في القيادة والسياسة وحتى التقنية. مهما يكن من أمر، من المستحيل أن يكون ايفار قد حولت مثل هذا الوحش إلى دمية.
“بالفعل يا أبي. كما هو دائمًا، تخمينك خاطئ بشكل رائع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أردتُ اختبار مدى صلاحية أوامركم. منذ خمس سنوات، استخدمت أنواعًا مختلفة من السموم والمصائد. ولكن لم أتمكن من استخدام ‘أي وسيلة يمكن اعتبارها مؤذية لكم'”.
وجه بلا تعبير. ولكن عينيها ترمقانني بسخرية ازدراء.
التزمي بهذه الأوامر بشكل مطلق دومًا
كانت تتظاهر بالثقة الزائدة بنفسها في تسعة وتسعين بالمائة من الحالات.
لاحظت لهجة ساخرة خفيفة في صوت ديزي. إنها تستفزني. محاولة بدائية، ولكنها طريقة فعالة. اضطررت للحذر لكيلا أفقد أعصابي.
تلك الوقحة! كيف تعتقد أنني سأتغاضى عن هذه الإهانة في مكاني هذا، أمام بارباتوس وجميع الشياطين؟ سأجعلها تندم على أفعالها!
وقفت ديزي كحارسة أمام بارباتوس. اختفى التشويش الذي حجب رؤيتي من قبل، مما سمح لي برؤية بارباتوس بوضوح – الفتاة ذات الشعر الأبيض، السيدة الشيطانية المتبجحة، وهي تبكي بلا حدود.
“أأمرك مرة أخرى!”
“ابتداءً من الآن، لن تُعامل بارباتوس كحبيبتي في أي أمر! أيتها الحمقاء، أعطني ذلك السيف فورًا!”
صرخت بثقة:
“……ما هذا الهراء”.
“ابتداءً من الآن، لن تُعامل بارباتوس كحبيبتي في أي أمر! أيتها الحمقاء، أعطني ذلك السيف فورًا!”
“…….”
مددت يدي أنتظر أن تسلمني ديزي سيف بعل بخنوع.
وجه بلا تعبير. ولكن عينيها ترمقانني بسخرية ازدراء.
لكن بعد مرور ثانية… ثانيتين… ثلاث ثوانٍ، لم تتحرك ديزي.
“لورا دي فارنيز. السيدة التي تحبها. هل نسيتها بالفعل؟”
لماذا؟
ردت ديزي فورًا. ما لم تخني حواسي، فقد كانت تبتسم سخرية. هذا الموقف الوقح زاد غضبي أكثر.
لماذا لا تتأثر؟ لماذا تتحدى أمري بهذه البساطة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *الألقاب: 1. مغامر أسطوري 2. مرتزق أسطوري 3. كاسر سجون
قالت ديزي بلا مبالاة:
التفت إلى أسياد شياطين الذين كانوا جالسين على منصة المحكمة وأملت رأسي احترامًا.
“أخشى أن ‘ذالك الأمر’ غير صالح بالنسبة لي”.
أردت أن أتقيأ في تلك اللحظة، ولكن غضبي من ديزي وإحباطي لتدميرها المفاجئ لخططي المحكمة أبقى الغثيان تحت السيطرة. وقلت بالكلمات مقتفيًا إياها:
“اللعنة عليكي…..أجيبي. كيف تتمردين على الأوامر؟”
لكن لورا؟ لماذا ذُكر اسم لورا؟ ما السبب وراء ذلك؟ كلما هدأ ذهني، زادت حيرتي.
“للأسف، لا يمكنني ذلك”.
كن هادئًا.
لاحظت لهجة ساخرة خفيفة في صوت ديزي. إنها تستفزني. محاولة بدائية، ولكنها طريقة فعالة. اضطررت للحذر لكيلا أفقد أعصابي.
“بالفعل يا أبي. كما هو دائمًا، تخمينك خاطئ بشكل رائع”.
كن هادئًا.
اتسعت ابتسامة ديزي قليلاً.
ليست ديزي من النوع الذي يستفز الآخرين عبثًا. إنها تريد غضبي لشل قدرتي على التفكير والوصول إلى هدف ما. لديها غرض مخفي. إذا سقطت في فخها، سأرقص حسب أنغامها.
“……ماذا؟”
“كانت البداية بدفتر الخدمة العسكرية للواء دي فارنيز”.
أردت أن أتقيأ في تلك اللحظة، ولكن غضبي من ديزي وإحباطي لتدميرها المفاجئ لخططي المحكمة أبقى الغثيان تحت السيطرة. وقلت بالكلمات مقتفيًا إياها:
“……ما هذا الهراء”.
لا شك أن الفتاة أمامي وهي تحمل السيف الضخم هي ديزي نفسها. لذلك، رفضت الاحتمال الأول على الفور.
“لورا دي فارنيز. السيدة التي تحبها. هل نسيتها بالفعل؟”
“كيف ترى ذلك يا أبي؟ أليست امرأة مخلصة لكم للغاية؟”
انظر! تضفي نبرة ساخرة على كل كلمة تقولها. غباء منها، لقد حقق ذلك العكس! فقد ساعدتني على استعادة هدوئي. مخجل أن أرى كيف أصبحت متعجلة ورعناء بعد كل ما علمتها.
لماذا؟
لكن لورا؟ لماذا ذُكر اسم لورا؟ ما السبب وراء ذلك؟ كلما هدأ ذهني، زادت حيرتي.
لماذا؟
“أردتُ اختبار مدى صلاحية أوامركم. منذ خمس سنوات، استخدمت أنواعًا مختلفة من السموم والمصائد. ولكن لم أتمكن من استخدام ‘أي وسيلة يمكن اعتبارها مؤذية لكم'”.
“هذه الفتاة ابنتي! لا تمسوها مطلقاً!”
كنت أعرف ذلك جيدًا.
حينها حاصر شياطين الحزب المحايد ديزي.
كانت ديزي تخلط الشاي بمواد ضارة دومًا تقريبًا. المشكلة هي أنها كانت تستخدم مواد ذات فعالية متدنية لدرجة الخجل من تسميتها سمومًا. بالإضافة إلى أنني سيد شياطين. لديّ بنية تمنع السموم ذاتيًا. لم تشكل المواد التي كانت تضعها أي مشكلة حتى لو تناولتها آلاف المرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أردتُ اختبار مدى صلاحية أوامركم. منذ خمس سنوات، استخدمت أنواعًا مختلفة من السموم والمصائد. ولكن لم أتمكن من استخدام ‘أي وسيلة يمكن اعتبارها مؤذية لكم'”.
“لذلك، فكرت بالعكس. بدلاً من إيذائكم، ماذا لو شوشت الوضع من حولكم؟”
*المهارات: مرتزق, مشي ألف ميل, قاتل فتاك
“……ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُسمح لديزي بعرقلة أوامري ونيتي.
“فكرة بسيطة. عندما يكون حصن العدو منيعًا للغاية، نغزو الحصون الصغيرة المحيطة به أولاً. هذه الاستراتيجية التي دربتني عليها بنفسك أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عليكي…..أجيبي. كيف تتمردين على الأوامر؟”
واصلت ديزي الحديث ببطء:
“ابتداءً من الآن، لن تُعامل بارباتوس كحبيبتي في أي أمر! أيتها الحمقاء، أعطني ذلك السيف فورًا!”
“لم أستطع التسلل للورد راجولي أو الأستاذة جيريمي. لكن اللواء دي فارنيز كانت فريسة مثالية. كنتُ أشتمكم في كل مرة تواجدت فيها معها وحدنا”.
أطلقت غضبي في صوتي.
“…….”
إذ أظهرت نافذة الحالة بوضوح أنني، دانتاليان، ما زلت مالك ديزي. لا شك في ذلك. كان افتراضي بأنها استطاعت محو الوشم بأي وسائل خاطئًا. إذن……..
“لم أكن صريحة للغاية لئلا أثير شكوكها. ببساطة، أثرت موضوعكم كلما سنحت لي الفرصة، وأوضحت تدريجيًا مدى كرهي لكم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عليكي…..أجيبي. كيف تتمردين على الأوامر؟”
“……أتجرأين…”
كونها سيدة الخدم، كان بمقدور ديزي التحكم بايفار. ومهما يكن ما فعلت به، من المحتمل أن تكون قد حصلت على الدمية من خلاله. رغم أن ايفار أخفى حقيقة كونه ساحر دمى، لكن ديزي كانت ذكية بما يكفي لاكتشاف مثل هذا السر.
“نعم. لقد حركتُ خيوطها كعنكبوت. عندما سقطتم فاقدي الوعي في كوخ باتافيا بعد ‘حادث’، ظهر شكّها فيّ جليًا. فقد قضيتم أكثر من ثلاثة أيام فاقدي الوعي، واتهمتني بالتسبب في ذلك”.
وقفت ديزي كحارسة أمام بارباتوس. اختفى التشويش الذي حجب رؤيتي من قبل، مما سمح لي برؤية بارباتوس بوضوح – الفتاة ذات الشعر الأبيض، السيدة الشيطانية المتبجحة، وهي تبكي بلا حدود.
اتسعت ابتسامة ديزي قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الأرقام المذهلة التي تجاوزت مائة مرة تشير إلى بطلة من الطراز الأول.
“بعد فترة، استدعتني وسألتني: هل تلاعبتِ بالأدوية؟ شعرتُ حينها بثقة أنها وقعت في شبكتي. لذا أجبتُ، من خلال السخرية الصريحة:”.
وبالتالي أيضاً الاحتمال الثاني.
“هل لديكِ دليل على أنني فعلت ذلك؟”
لا شك أن الفتاة أمامي وهي تحمل السيف الضخم هي ديزي نفسها. لذلك، رفضت الاحتمال الأول على الفور.
“أخيرًا، ضحكت ديزي. ربما كان مجرد زفرة. فتعبير وجهها بقي باردًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الوقحة! كيف تعتقد أنني سأتغاضى عن هذه الإهانة في مكاني هذا، أمام بارباتوس وجميع الشياطين؟ سأجعلها تندم على أفعالها!
“لكن بالنسبة لي، كانت ضحكة واضحة من السخرية”.
“الأوامر التي أعطيتها لكِ…”
“والمرأة….. فقدت عقلها ببساطة”.
وفي تلك اللحظة، تبادرت إلى ذهني ثلاث احتمالات. لقد كان عقلي في أوج نشاطه، مستعداً للتحدي بدلاً من الارتباك أمام صدمة غير متوقعة، مندفعاً بحماسة نحو حل هذا اللغز.
“…….”
باستثناء القوة والجاذبية، تفوقت ديزي على لوك الذي ينقصه الكثير في القيادة والسياسة وحتى التقنية. مهما يكن من أمر، من المستحيل أن يكون ايفار قد حولت مثل هذا الوحش إلى دمية.
“كنت أتمنى لو رأيتم المشهد. انهارت دموعها وصرخت مرارًا وتكرارًا: كيف تجرؤين على سيدي، كيف تجرؤين، مثل أوغر معطوب! ومنذ ذلك اليوم، بدأت في تعذيبي… رغم أنها كانت سيئة جدًا في ذلك، لدرجة أنني لم أستطع مقاومة الضحك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……أتجرأين…”
ارتعشت يداي غضبًا.
“…….”
“كيف ترى ذلك يا أبي؟ أليست امرأة مخلصة لكم للغاية؟”
وجه بلا تعبير. ولكن عينيها ترمقانني بسخرية ازدراء.
أجاب شياطين الحزب المحايد بتهذيب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
