الفصل 438 - ديزي (2)
الفصل 438 – ديزي (2)
ارتجف ذقني.
“أنتِ….”
واثقة من نفسها، وغالبا ما تظهر مللا تجاه كل شيء تقريبا، وأحيانا تظهر اشمئزازا بينما تهاجمني، ولكنها لم ترفض أبدا رغباتي أو آمالي، وادعت أن تكون رفيقتي الأبدية…. فتاتي العسكرية الصغيرة.
صدري خفق بسرعة. اشتعلت الحرارة في رأسي. احمرت عيناي بينما تسرب الهواء الساخن من فمي. صورة واحدة فقط ظهرت في ذهني.
وعندما توصلت أنا إلى قرار قتل بايمون……
لورا، التي دائما ما تبتسم ببراءة.
وعندما توصلت أنا إلى قرار قتل بايمون……
واثقة من نفسها، وغالبا ما تظهر مللا تجاه كل شيء تقريبا، وأحيانا تظهر اشمئزازا بينما تهاجمني، ولكنها لم ترفض أبدا رغباتي أو آمالي، وادعت أن تكون رفيقتي الأبدية…. فتاتي العسكرية الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسفة، يا سيدي. آسفة……”
“أنا أتحدث مع أبي الآن. ليس من حق أي طرف ثالث التدخل.”
“بسبب تلك الفتاة، سيدي تعرض للجلد….”
اعترفت ديزي ببرود.
ذكريات تلك الليلة التي كانت لورا تبكي وتصرخ فيها.
ابتسمت ديزي بابتسامة.
وكأن شيئا ما قد تحطم، اعتذرت لورا باستمرار قائلة “آسفة، آسفة”…. جميع تلك الذكريات المظلمة والمبللة بالمطر امتلأت داخل عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة، يا سيدي. آسفة……”
“أنت، لقد فعلت ذلك بـلورا الخاصة بي.”
“وسأقطع رأس بارباتوس بيدي. ستشاهد معشوقتك تموت على يد شخص آخر. لن تتحمل ذلك أبدًا.”
“لقد اتبعت ديزي تعليماتي على أكمل وجه. وبفضلها اكتشفت ثغرة في وشم العبودية. على الرغم من أنني لا أستطيع إيذاء والدك أو حبيباته مباشرة، إلا أنه بإمكاني إحداث شكوك وتسبب في إصابات وخلافات بشكل غير مباشر.”
“بعد ثلاثة أيام تقريبا، بينما كنت أراقب اللورد بارنيس وهو يجلدني بجنون، أدركت فجأة شيئا. كانت لحظة إدراك هائلة. ارتعدت كما لو أن صاعقة مرت فوقي ومسّت كل جسدي. في تلك اللحظة، أدركت كل شيء كنت أحتاج لمعرفته وكيفية التصرف.”
كل ما فعلته ديزي كان مجرد تشويه لورا من أجل معرفة تلك الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأت بارباتوس فجأة بمضايقة والدي. ألم تتساءل عن السبب؟ ألم تعتقد أن الاغتيال كان مفرطا، حتى لو كانت تكره بايمون؟”
ولكن، أعتقد أن هناك أكثر من ذلك. لقد كنت أستطيع أن أفهم نفسية تلك المخلوقة. لورا كانت الوحيدة التي سمحت لها بالتقرب مني. بعبارة أخرى، تعاملت أنا ولورا كصديقين، أو حبيبين، وليس كسيد وخادمة.
0
وأرادت ديزي تدمير تلك العلاقة الفريدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل… لا يمكن أن…”
لأنها بتلك الطريقة ستتمكن من إيذائي بشكل كبير. ستتمكن من دفعي إلى الزاوية عقليا.
وعندما توصلت أنا إلى قرار قتل بايمون……
“كان الأمر كما لو كنت أرى شعاع من النور.”
كان الجو سيئًا.
اعترفت ديزي ببرود.
0
“حبسني سيدي في الزنزانة تحت الأرض لعدة أيام، أو عدة عشرات من الأيام. تم تعليقي على الجدار وأعطيت كمية صغيرة من الماء بحجم دمعة يوميا فقط. وأطعمني الأكل قائلا إنه علف الخنازير. ولكن، في تلك الظروف، كان عقلي يدور بفرح أكثر من أي وقت مضى. ”
واثقة من نفسها، وغالبا ما تظهر مللا تجاه كل شيء تقريبا، وأحيانا تظهر اشمئزازا بينما تهاجمني، ولكنها لم ترفض أبدا رغباتي أو آمالي، وادعت أن تكون رفيقتي الأبدية…. فتاتي العسكرية الصغيرة.
ابتسمت ديزي ابتسامة صغيرة ولطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل… لا يمكن أن…”
“في الأصل، كان رهاني مع والدي ضدي بشكل ساحق. لم أكن أستطيع إيذاء والدي، أو حتى حبيباته. كان الخسارة محتوما في لعبة يبدو الفوز فيها مستحيلا، لكن ظهر لي باب للهروب، ضيق للغاية ولكنه باب للهروب بلا شك. هبط عليّ شعاع من السعادة. أتمنى أن تفهم فرحي وبهجتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت ديزي قدمها على فخذ بارباتوس، على وجه التحديد حيث طعنتها بالسيف. قمعت بارباتوس صرخة وهي تنزف من شفتيها.
“……”
“تحاولين ابتزازي؟”
“بعد ثلاثة أيام تقريبا، بينما كنت أراقب اللورد بارنيس وهو يجلدني بجنون، أدركت فجأة شيئا. كانت لحظة إدراك هائلة. ارتعدت كما لو أن صاعقة مرت فوقي ومسّت كل جسدي. في تلك اللحظة، أدركت كل شيء كنت أحتاج لمعرفته وكيفية التصرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، قررت بارباتوس التصدي لبايمون حتى على حساب المخاطرة.
بنسبة مئة بالمئة. في لعبة كان من المفترض أن أخسر فيها، ألمحت ديزي بطاقة للفوز كمعجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أبتزك. مجرد حقيقة.”
“شعرت بالخجل من نسيان حقيقة بسيطة إلى هذا الحد أمام عيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأت بارباتوس فجأة بمضايقة والدي. ألم تتساءل عن السبب؟ ألم تعتقد أن الاغتيال كان مفرطا، حتى لو كانت تكره بايمون؟”
هزت ديزي رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه! آه! آه!
“بدأت بارباتوس فجأة بمضايقة والدي. ألم تتساءل عن السبب؟ ألم تعتقد أن الاغتيال كان مفرطا، حتى لو كانت تكره بايمون؟”
“بسبب تلك الفتاة، سيدي تعرض للجلد….”
ثم عبست بارباتوس، التي كانت صامتة حتى الآن.
0
“أنت، ماذا…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، قررت بارباتوس التصدي لبايمون حتى على حساب المخاطرة.
“اصمتي.”
“سأجيب عن السؤال الذي لم تستطع هذه المرأة الإجابة عليه. تلقت بارباتوس تحذيرًا عاجلاً. أن تحذر من بايمون، أنه إن استمرت الأمور على ما هي عليه فمن المرجح جدًا أن تقتلها. لهذا تحركت بارباتوس لإبعاد بايمون.”
كانت اللحظة التي فتحت فيها بارباتوس فمها. طعنت ديزي ساق بارباتوس بسيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ديزي تهيمن واضحةً على المكان. بدأ أأسياد شياطين الحزب المحايد يراقبونها بفضول بالإضافة إلى الحذر. كان مواطنو الساحة يتحركون بتوتر لكنهم مازالوا يراقبون من بُعد أفعال هذا المتسلل الجريء.
صرخت بارباتوس. فوجئ حتى أأسياد شياطين الحزب المحايد الذين يحيطون بديزي.
سحبت ديزي السيف بهدوء. تدفق الدم الأحمر من فخذ بارباتوس. نفضت ديزي الدم على السيف بملل.
نظرت ديزي إلى بارباتوس بتعبيرٍ فارغ.
تمتمت بارباتوس بصرخة ضعيفة.
“أنا أتحدث مع أبي الآن. ليس من حق أي طرف ثالث التدخل.”
لم يكن ببساطة لأنها غارت من بايمون؟
“هذه الكلبة… اللعينة…”
واثقة من نفسها، وغالبا ما تظهر مللا تجاه كل شيء تقريبا، وأحيانا تظهر اشمئزازا بينما تهاجمني، ولكنها لم ترفض أبدا رغباتي أو آمالي، وادعت أن تكون رفيقتي الأبدية…. فتاتي العسكرية الصغيرة.
“لديكِ إجابة واحدة فقط مسموح لك بها، بارباتوس. من حذركِ من بايمون؟”
“أنت، ماذا…….”
طعنت ديزي بارباتوس في فخذها بالسيف ولفته مرة أخرى. اخترق السيف لحم بارباتوس عميقًا ممزقًا إياه. قرضت بارباتوس شفتيها وحاولت كتم صراخها لكنه ألمًا شديدًا.
“لديكِ إجابة واحدة فقط مسموح لك بها، بارباتوس. من حذركِ من بايمون؟”
حركت ديزي لسانها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال تعذيبها في الزنزانة تحت الأرض.
“حتى الإجابة لا تستطيعين. لا تصلحين سوى أن تكوني قمامة يا أيتها المرأة عديمة النفع. كيف استطعتِ أن تُعجب بمثل هذا النفاية، يا أبي؟ ابنتُكَ محرجةٌ للغاية.”
لم تُجب ديزي على الاستجواب القاسي من لورا، ولكنها همست جملة واحدة فقط، جملة واحدة لزرع الشك في قلب لورا.
قضمتُ أسناني.
ابتسمت ديزي ابتسامة صغيرة ولطيفة.
“ألقي بها… الآن!”
“بسبب تلك الفتاة، سيدي تعرض للجلد….”
“مرة أخرى تعكس ما قلته قبل قليل. أمرتني مؤخرًا باستثناء بارباتوس من كل الأوامر. أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت ديزي ضحكة خافتة.
“تحاولين ابتزازي؟”
“أشعر بالارتباك، فأي أمر يجب عليّ اتباعه؟ لكن لا بأس. أنا ابنة مطيعة. سأتبع الأوامر غير المنطقية أيضًا إن كنتَ ترغب بذلك.”
وكأن شيئا ما قد تحطم، اعتذرت لورا باستمرار قائلة “آسفة، آسفة”…. جميع تلك الذكريات المظلمة والمبللة بالمطر امتلأت داخل عقلي.
سحبت ديزي السيف بهدوء. تدفق الدم الأحمر من فخذ بارباتوس. نفضت ديزي الدم على السيف بملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه! آه! آه!
كان الجو سيئًا.
كانت اللحظة التي فتحت فيها بارباتوس فمها. طعنت ديزي ساق بارباتوس بسيفها.
كانت ديزي تهيمن واضحةً على المكان. بدأ أأسياد شياطين الحزب المحايد يراقبونها بفضول بالإضافة إلى الحذر. كان مواطنو الساحة يتحركون بتوتر لكنهم مازالوا يراقبون من بُعد أفعال هذا المتسلل الجريء.
0
يجب إيقافها.
“أيها الأب الذي يدّعي أنه الأكثر ذكاءً في العالم. أخبرني من تعتقد أن لورا دو فارنيزي استشارته؟”
أرسلت لي غريزتي إشارات تحذير عنيفة. عندها تطلّعت عيون ديزي السوداء إليّ مباشرة.
“…….”
“هل تنوي إيقافي هنا؟ حسنًا. لكن أنبّهكم مسبقًا: إن منعتموني من التحدث، لن تعرفوا أبدًا كيف تمكنت من التمرد على وشم العبودية. مع ذلك، إن كنتم مصرين، تفضلوا بإيقافي.”
0
“تحاولين ابتزازي؟”
وعندما توصلت أنا إلى قرار قتل بايمون……
“لا أبتزك. مجرد حقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى تعكس ما قلته قبل قليل. أمرتني مؤخرًا باستثناء بارباتوس من كل الأوامر. أليس كذلك؟”
ابتسمت ديزي ابتسامة خفيفة.
0
“وسأقطع رأس بارباتوس بيدي. ستشاهد معشوقتك تموت على يد شخص آخر. لن تتحمل ذلك أبدًا.”
“بسبب تلك الفتاة، سيدي تعرض للجلد….”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة، يا سيدي. آسفة……”
“دعونا نعود إلى صلب الموضوع.”
“أشعر بالارتباك، فأي أمر يجب عليّ اتباعه؟ لكن لا بأس. أنا ابنة مطيعة. سأتبع الأوامر غير المنطقية أيضًا إن كنتَ ترغب بذلك.”
وضعت ديزي قدمها على فخذ بارباتوس، على وجه التحديد حيث طعنتها بالسيف. قمعت بارباتوس صرخة وهي تنزف من شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة، يا سيدي. آسفة……”
“سأجيب عن السؤال الذي لم تستطع هذه المرأة الإجابة عليه. تلقت بارباتوس تحذيرًا عاجلاً. أن تحذر من بايمون، أنه إن استمرت الأمور على ما هي عليه فمن المرجح جدًا أن تقتلها. لهذا تحركت بارباتوس لإبعاد بايمون.”
“لديكِ إجابة واحدة فقط مسموح لك بها، بارباتوس. من حذركِ من بايمون؟”
آه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت بارباتوس. فوجئ حتى أأسياد شياطين الحزب المحايد الذين يحيطون بديزي.
“كان ذلك الشخص هو لورا دو فارنيزي، وزيرة الحرب.”
0
آه آه.
“بالضبط كما حذّرت، لورا ذهبت لبارباتوس : يبدو أن بايمون تحاول قتلك فاحترسي جيداً.”
آه! آه! آه!
“بالضبط كما حذّرت، لورا ذهبت لبارباتوس : يبدو أن بايمون تحاول قتلك فاحترسي جيداً.”
“كانت الوزيرة بالفعل تخشى بايمون. بطبيعة الحال. نظرًا لمعارضتها المستمرة لكَ. والآن، جرىت محاولة اغتيال لك في مقر الحاكم العام لباتافيا، التابع لجمهورية باتافيا التي تتآمر معها بايمون! هل تعتقد أن الوزيرة اعتبرت ذلك مجرد مصادفة؟”
0
شل عقلي كمن تعرض لصدمة كهربائية في المخ.
“أنا أتحدث مع أبي الآن. ليس من حق أي طرف ثالث التدخل.”
ارتجف ذقني.
0
“أيها الأب الذي يدّعي أنه الأكثر ذكاءً في العالم. أخبرني من تعتقد أن لورا دو فارنيزي استشارته؟”
“تحاولين ابتزازي؟”
“مستحيل… لا يمكن أن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
“بايمون قوية جدًا. لا بُدَّ ممن يستطيع صدها أن يكون شخصًا قويًا بنفس القدر. شخصٌ قريب من لورا بشكل يسمح لها بنقل التحذير، وقوي مثل بايمون، وفي الوقت ذاته تراها تهديدًا خطيرًا…”
0
ضغطت ديزي قدمها اليمنى بقوة.
“في الأصل، كان رهاني مع والدي ضدي بشكل ساحق. لم أكن أستطيع إيذاء والدي، أو حتى حبيباته. كان الخسارة محتوما في لعبة يبدو الفوز فيها مستحيلا، لكن ظهر لي باب للهروب، ضيق للغاية ولكنه باب للهروب بلا شك. هبط عليّ شعاع من السعادة. أتمنى أن تفهم فرحي وبهجتي.”
تمتمت بارباتوس بصرخة ضعيفة.
لورا، التي دائما ما تبتسم ببراءة.
“بالضبط كما حذّرت، لورا ذهبت لبارباتوس : يبدو أن بايمون تحاول قتلك فاحترسي جيداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
خلال تعذيبها في الزنزانة تحت الأرض.
“اصمتي.”
لم تُجب ديزي على الاستجواب القاسي من لورا، ولكنها همست جملة واحدة فقط، جملة واحدة لزرع الشك في قلب لورا.
ذكريات تلك الليلة التي كانت لورا تبكي وتصرخ فيها.
“أليس هناك أي اتصال من باتافيا؟”
“لديكِ إجابة واحدة فقط مسموح لك بها، بارباتوس. من حذركِ من بايمون؟”
وهذا عزز بقوة شكوك لورا بأن ديزي تتآمر مع بايمون. أصبح لورا مقتنعة بتلك الشكوك، وطلبت المساعدة من حبيبتها وحليفتها المخلصة بارباتوس.
ابتسمت ديزي ابتسامة خفيفة.
قالت ديزي كأن ذلك من البديهيات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال تعذيبها في الزنزانة تحت الأرض.
“راقبت بارباتوس بايمون. إن قام حليف قريب بهذا التحذير، فمن المنطقي أن تأخذ الموقف على محمل الجد.”
لورا كانت تدرك أن بايمون تشغل موقع زعيمة في تحالف التحرير الجمهوري. وإذا كانت قد أخبرت بارباتوس بتلك الحقيقة، مع التأكيد على خطورة وغدر بايمون، لكان لذلك تأثيرٌ مبالغٌ فيه على قلق بارباتوس.
تذكرتُ ليلة صراخ بارباتوس واسترحامها بقتل بايمون.
تمتمت بارباتوس بصرخة ضعيفة.
لم يكن ببساطة لأنها غارت من بايمون؟
0
لورا كانت تدرك أن بايمون تشغل موقع زعيمة في تحالف التحرير الجمهوري. وإذا كانت قد أخبرت بارباتوس بتلك الحقيقة، مع التأكيد على خطورة وغدر بايمون، لكان لذلك تأثيرٌ مبالغٌ فيه على قلق بارباتوس.
“أشعر بالارتباك، فأي أمر يجب عليّ اتباعه؟ لكن لا بأس. أنا ابنة مطيعة. سأتبع الأوامر غير المنطقية أيضًا إن كنتَ ترغب بذلك.”
وفي تلك الأثناء، وصل اقتراح إلغاء الرق إلى صفوف جيش الشياطين، فهل كان هذا إشارةً واضحة على بداية التحرك الحقيقي لبايمون الجمهورية؟
0
لذلك، قررت بارباتوس التصدي لبايمون حتى على حساب المخاطرة.
“دعونا نعود إلى صلب الموضوع.”
ببساطة أخرى، لورا، الشكّاكة بجنونها، تم تلاعبها، وسلوك بارباتوس الذي تردد كثيرًا في مواجهة بايمون أدى في النهاية إلى محاولة اغتيال فاشلة.
كل شيء كان فخ نصبته ديزي.
وعندما توصلت أنا إلى قرار قتل بايمون……
هزت ديزي رأسها.
“بالطبع، كان من المستحيل التنبؤ بأن بارباتوس ستقوم باغتيال بايمون. في البداية، توقعت أنها مواجهة كبيرة بين الفصائل.”
بنسبة مئة بالمئة. في لعبة كان من المفترض أن أخسر فيها، ألمحت ديزي بطاقة للفوز كمعجزة.
ابتسمت ديزي بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعنت ديزي بارباتوس في فخذها بالسيف ولفته مرة أخرى. اخترق السيف لحم بارباتوس عميقًا ممزقًا إياه. قرضت بارباتوس شفتيها وحاولت كتم صراخها لكنه ألمًا شديدًا.
“يبدو أنني قد قدرت الأمور بشكل خاطئ تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أبتزك. مجرد حقيقة.”
كل شيء كان فخ نصبته ديزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
0
“كان ذلك الشخص هو لورا دو فارنيزي، وزيرة الحرب.”
0
ضحكت ديزي ضحكة خافتة.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه! آه! آه!
تعليق الكاتب
وأرادت ديزي تدمير تلك العلاقة الفريدة.
هناك قارئ واحد اليوم تمكن من التنبؤ بدقة بتطورات الأحداث إلى درجة مذهلة.0
ضغطت ديزي قدمها اليمنى بقوة.
0
“دعونا نعود إلى صلب الموضوع.”
0
0
0
وأرادت ديزي تدمير تلك العلاقة الفريدة.
0
“أليس هناك أي اتصال من باتافيا؟”
0
أرسلت لي غريزتي إشارات تحذير عنيفة. عندها تطلّعت عيون ديزي السوداء إليّ مباشرة.
0
واثقة من نفسها، وغالبا ما تظهر مللا تجاه كل شيء تقريبا، وأحيانا تظهر اشمئزازا بينما تهاجمني، ولكنها لم ترفض أبدا رغباتي أو آمالي، وادعت أن تكون رفيقتي الأبدية…. فتاتي العسكرية الصغيرة.
0
ذكريات تلك الليلة التي كانت لورا تبكي وتصرخ فيها.
هنيئاً لكل من قال أن هذه كانت فكرة سيئة من البداية أن دانتاليان أبقي علي لوك و ديزي.
واثقة من نفسها، وغالبا ما تظهر مللا تجاه كل شيء تقريبا، وأحيانا تظهر اشمئزازا بينما تهاجمني، ولكنها لم ترفض أبدا رغباتي أو آمالي، وادعت أن تكون رفيقتي الأبدية…. فتاتي العسكرية الصغيرة.
ذكريات تلك الليلة التي كانت لورا تبكي وتصرخ فيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
