الفصل 459 - سيناريو الشر (2)
الفصل 459 – سيناريو الشر (2)
* * *
–
رفعت لورا يدها اليمنى وهي تنظر إلى السبعين ألف جندي.
* * *
“الكونت فورسون من بايرويت! استجب لنداء جلالة الإمبراطور الحازم بألفي جندي مدرب!”
–
كان المعنى واضحًا.
تم استدعاء القوات من أنحاء الإمبراطورية
“…”
خرجت خارج العاصمة مع الإمبراطور. وزير الحربية كان خلفنا. كنا جميعا نرتدي ملابس بهيجة متألقة، وأنا كنت أرفرف بعباءة حمراء. مئات الوزراء الكبار والصغار تتبعونا بخطوات سريعة.
“الكونتة أمون من جاغن! استجابت لنداء جلالة الإمبراطور الحازم بثلاثة آلاف جندي مدرب!”
“الحاكم الوحيد والفريد للإمبراطورية، ومن يحظى ببركة الجميع، ومن يجتذب ولاء جميع الشياطين، الإمبراطور العظيم من آل هابسبورغ!”
“تواجه الإمبراطورية مرة أخرى تحديًا. تحديًا يستهين بشرفنا، ويهدد حياتنا، ويعيق مستقبلنا. أيتها المنتصرة الدائمة فلاندرز. هل أنت مستعدة لضرب المتحديين الوقحين بيد من حديد؟”
خارج المدينة في السهول الواسع تم إقامة منصة.
انضمت العشرة آلاف قوة إلى صفوف مارباس المنظمة. وارتفعت الحماس أكثر فأكثر.
الحارس صاح بصوت رنان بالسحر عندما رآنا. صوته المعزز سمع في جميع أنحاء السهل، واصطف ما يقرب من مئتي جندي حراس في وضع الانتباه.
أطرقت لورا رأسها ورفعت يدها اليمنى إلى صدرها.
هنا تم تمثيل مشهد نادر. لم أركب حصانًا. ولم أركب نقالة أيضًا. بل مشيت متعثرًا معتمدًا على عكازي وعصاي. الإمبراطور تناسب مع سرعة خطواتي، وبالتالي اضطر مئات الأشخاص الذين يتبعوننا إلى التحرك ببطء شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطف كل منهم في موقعه وفقًا لتسلسل الأقدمية حول الساحة. البعض يتوق للحرب بينما يفضل البعض الآخر عدم الانغماس في ساحة المعركة. ومع ذلك، عند مرور جميع أسياد الشياطين أمام المنصة، أظهر كل منهم ظهر يده المقبوضة نحوي، وكان عليّ أن أرد التحية.
“…”
–
كان ذلك استعراضًا ضمنيًا لا مثيل له.
إذا كان هناك شيء مشترك بيني وبين لورا، فهو أننا نصبح أكثر برودة ونحن على شفا الجنون عندما تتعفن أطراف عقولنا بسبب الكراهية.
خطواتي المتعثرة دون كرامة أوضحت في الوقت نفسه من هو الحاكم الفعلي للإمبراطورية، وأثبتت هذا السلطة الضخمة بهدوء. شاهد الناس بارتياب كيف صعدت أنا والإمبراطور المنصة.
بينما مر باقي القادة أمام المنصة، نزلت لورا عن جوادها وصعدت درجات المنصة وحدها متعثرةً.
عندما وقفت على المنصة العالية ونظرت حول السهل،
0
رأيت الوزراء والجنود، والأهم من ذلك سفراء الدول. اجتمع السفراء في زاوية بعيدة في المعسكر، نظروا إلى هذا الاتجاه بتوتر مريب. رفعت يدي اليمنى دون تعبير،
“دوقة لوكسمبورغ النبيلة، والأميرة الأسبق لماينتس، وقائدة حرس الإمبراطورية الأعظم، سيتري! استجابت لنداء جلالة الإمبراطور الحازم بعشرة آلاف جندي مدرب!”
– بفووووووووووووووووووووووووو.
“سأطيع الأوامر بكل حياتي ومعتقدي.”
بدأت الأبواق تصدح. هز الهواء المشؤوم أوراق الأعشاب الهشة.
كان هذا جيشي.
بعد لحظات قليلة، بدأ شيء يشبه صوت الطبول يبعث همهمة في المكان الذي صدحت فيه الأبواق. توسع الرنين تدريجياً واقترب من أطراف السهول. كان ذلك فرسان يجرون وهم يرفرفون بغبار الأرض كعباءة.
0
مئات الخيول جرت بعنف نحونا. الشخص الذي كان في المقدمة لقيادة الجنود هو سيد الشياطين مارباس. ربط مارباس خوذته على خصره وقاد الحصان بيد واحدة ببراعة.
نائبة الإمبراطور لورا دي فلاندرز والستة عشر أسياد الشياطين.
صاح الحارس بأعلى صوته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“ملك بانونيا النبيل، والحارس الأبدي لأسرة هابسبورغ الإمبراطورية، وأكبر دعامات الإمبراطورية، سيباستوكراتور مارباس! استجب لنداء جلالة الإمبراطور الحازم بخمسة آلاف جندي مدربين!”.
التفت مارباس نحوي. رفع يده اليمنى المشدودة إلى صدره. كانت تلك تحية عسكرية. في السابق كانت تحية جيش أسياد الشياطين، ولكن الآن أصبحت تحية جيش الإمبراطورية. رددت النظر إلى مارباس عن بُعد، ورفعت يدي بهدوء إلى صدري.
مر الجنود حول حافة الساحة وهم يتجهون ببطء نحو المنصة. تمايلت راية مارباس التي تحمل شعار أسد يمسك بالسماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحرز هؤلاء أسطورة اسمها لورا دي فلاندرز.
رفعت لورا يدها اليمنى وهي تنظر إلى السبعين ألف جندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطف كل منهم في موقعه وفقًا لتسلسل الأقدمية حول الساحة. البعض يتوق للحرب بينما يفضل البعض الآخر عدم الانغماس في ساحة المعركة. ومع ذلك، عند مرور جميع أسياد الشياطين أمام المنصة، أظهر كل منهم ظهر يده المقبوضة نحوي، وكان عليّ أن أرد التحية.
“…”
قالت لورا ببرود:
التفت مارباس نحوي. رفع يده اليمنى المشدودة إلى صدره. كانت تلك تحية عسكرية. في السابق كانت تحية جيش أسياد الشياطين، ولكن الآن أصبحت تحية جيش الإمبراطورية. رددت النظر إلى مارباس عن بُعد، ورفعت يدي بهدوء إلى صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
بعد مرور قوات مارباس أمام المنصة، انتظموا في صفوف منضبطة في السهول. تنفس الخمسة آلاف جندي بأنفاس ثقيلة لتبريد أجسادهم المتوهجة. وفي الوقت الذي كانوا يطلقون فيه حرارتهم صامتين، بدأت أصوات حوافر الخيل ترن مرة أخرى من أطراف السهول البعيدة.
بعد مرور قوات مارباس أمام المنصة، انتظموا في صفوف منضبطة في السهول. تنفس الخمسة آلاف جندي بأنفاس ثقيلة لتبريد أجسادهم المتوهجة. وفي الوقت الذي كانوا يطلقون فيه حرارتهم صامتين، بدأت أصوات حوافر الخيل ترن مرة أخرى من أطراف السهول البعيدة.
صاح الحارس مرة أخرى:
هنا تم تمثيل مشهد نادر. لم أركب حصانًا. ولم أركب نقالة أيضًا. بل مشيت متعثرًا معتمدًا على عكازي وعصاي. الإمبراطور تناسب مع سرعة خطواتي، وبالتالي اضطر مئات الأشخاص الذين يتبعوننا إلى التحرك ببطء شديد.
“دوقة لوكسمبورغ النبيلة، والأميرة الأسبق لماينتس، وقائدة حرس الإمبراطورية الأعظم، سيتري! استجابت لنداء جلالة الإمبراطور الحازم بعشرة آلاف جندي مدرب!”
“لورا دي فلاندرز، القائدة الأعظم الفريد لجلالة الإمبراطور! استجابت لنداء جلالته الحازم بثلاثين ألف جندي مدرب!”
كانت علامة الراية تمثل ماعزًا ذا ثلاثة قرون.
“تواجه الإمبراطورية مرة أخرى تحديًا. تحديًا يستهين بشرفنا، ويهدد حياتنا، ويعيق مستقبلنا. أيتها المنتصرة الدائمة فلاندرز. هل أنت مستعدة لضرب المتحديين الوقحين بيد من حديد؟”
بالنسبة لها، كانت ديزي خائنة تخلت عن اللطف وثارت. سماع أنني قطعت قدمي اليسرى بنفسي بسبب ديزي شوه وجه لورا كشيطانة. أضرمت العداوة عند سماعها أن إليزابيث تتآمر مع ديزي.
ركبت سيتري على ماعز جبلي عملاق وقادت عشرة آلاف جندي. تمايلت عباءتها البنفسجية في الريح العاتية.
0
جمعت سيتري جميع مرتزقة بايمون. كما امتصت قوات أسياد الشياطين الجبليين الذين تم تصفيتهم. كانت تمتلك الأكثر عددًا من الجنود تحت قيادة أي سيد شياطين بمفرده.
“…..”
الثقة المطلقة في القائدة.
مرت سيتري بالمنصة وقدمت لي التحية العسكرية.
وراية أخري كانت علامة الراية تمثيل تمساح يرتدي تاجًا.
كنت واقفًا بجوار الإمبراطور مباشرة، لذا من بعيد لم يكن من الواضح لمن توجهت نظرات سيتري، ولكن من هذا الموقع كان واضحًا تمامًا. لم تكن سيتري عشيقتي، بل سيتري قائدة جبليين، بوجه بارد وبلا تعبير. رددت التحية بوجه بارد أيضًا.
الفصل 459 – سيناريو الشر (2)
انضمت العشرة آلاف قوة إلى صفوف مارباس المنظمة. وارتفعت الحماس أكثر فأكثر.
“الآن، الشيء الوحيد المسموح للمتمردين الذين يعيقون الإمبراطورية هو موت عادل.”
أتت راية أخري كانت علامة الراية وحيد القرن.
مئات الخيول جرت بعنف نحونا. الشخص الذي كان في المقدمة لقيادة الجنود هو سيد الشياطين مارباس. ربط مارباس خوذته على خصره وقاد الحصان بيد واحدة ببراعة.
“دوقة مورافيا المجيدة، والقائدة العلىا لجميع بحار الإمبراطورية، وراعية الأسرة الإمبراطورية الخالدة، جاميغين! استجابت لنداء جلالة الإمبراطور الحازم بأربعة آلاف جندي مدرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمناسبة أني لسا راجع من الامتحان، وأعتقادي أنني قد قمت بحله بشكل جيد جدًا، قررت أن أنزل فصل بصور. أكثر فصل استغرق مني وقتًا. ولم يكن ذلك بسبب التدقيق، بل كان بسبب تصميم الرايات. لذا أتمني تكون عجبتكم.
راية زهرة السرخس الزرقاء.
وراية أخري كانت علامة الراية تمثيل تمساح يرتدي تاجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
قالت لورا: “ليس الموت فحسب بل الموت الوحشي القاسي. العذاب المرير. سأجعل المتمردين يدركون ما هو الجحيم.”
“الأمير الأسبق المجيد لكولونيا، والمستشار الحكيم للأسرة الإمبراطورية، فاسغوا! استجب لنداء جلالة الإمبراطور الحازم بثلاثة آلاف جندي مدرب!”
كان هؤلاء الخمسة عشر من أسياد الشياطين الناجين حتى الآن.
راية اخري كانت تمثيل أنوبيس معصوب العينين بقماش أصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
الفخر بأنهم يعيدون كتابة تاريخ القارة.
“الكونتة أمون من جاغن! استجابت لنداء جلالة الإمبراطور الحازم بثلاثة آلاف جندي مدرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفوض الدوقة فلاندرز بسلطة قيادة الحرب.”
راية تمثيل دب يمزق أفعى.
بدأت الأبواق تصدح. هز الهواء المشؤوم أوراق الأعشاب الهشة.
في المسافة البعيدة، ارتفعت سحابة من الغبار. اقترب جيش يهز الأرض.
“الكونت فورسون من بايرويت! استجب لنداء جلالة الإمبراطور الحازم بألفي جندي مدرب!”
راية زهرة السرخس الزرقاء.
كان هؤلاء الخمسة عشر من أسياد الشياطين الناجين حتى الآن.
* * *
اصطف كل منهم في موقعه وفقًا لتسلسل الأقدمية حول الساحة. البعض يتوق للحرب بينما يفضل البعض الآخر عدم الانغماس في ساحة المعركة. ومع ذلك، عند مرور جميع أسياد الشياطين أمام المنصة، أظهر كل منهم ظهر يده المقبوضة نحوي، وكان عليّ أن أرد التحية.
خطواتي المتعثرة دون كرامة أوضحت في الوقت نفسه من هو الحاكم الفعلي للإمبراطورية، وأثبتت هذا السلطة الضخمة بهدوء. شاهد الناس بارتياب كيف صعدت أنا والإمبراطور المنصة.
بلغ إجمالي القوات 42,000 جندي.
“تواجه الإمبراطورية مرة أخرى تحديًا. تحديًا يستهين بشرفنا، ويهدد حياتنا، ويعيق مستقبلنا. أيتها المنتصرة الدائمة فلاندرز. هل أنت مستعدة لضرب المتحديين الوقحين بيد من حديد؟”
رفرفت 15 نوعًا من الأعلام ببهاء.
“…”
“…”
“…”
نظر السفراء بخوف إلى قوات الإمبراطورية. 40,000 جندي فقط كانت أرقامًا قليلة نسبياً، لكن هذا كان جيشًا من الشياطين. على الأقل ضعف قوات البشر. وحسب الظروف، ربما تتضاعف القوة ثلاث مرات.
الولاء الناجم عن دفع أجور أعلى مما وعدت به دائمًا.
بعبارة أخرى، إذا قيس بمقاييس البشر، كان هناك حوالي 100,000 جندي نخبة منتشرين أمامهم.
كانت عينا لورا تحترقان برغبة انتقام وحشية.
لكن هناك قوة واحدة لم تصطف بعد في الساحة. كان هناك علم واحد آخر يجب أن يرفرف في هذا المكان ويتحكم بالهواء.
صاح الحارس مرة أخرى:
في المسافة البعيدة، ارتفعت سحابة من الغبار. اقترب جيش يهز الأرض.
عندما وقفت على المنصة العالية ونظرت حول السهل،
لم يكن اهتزاز مئات أو آلاف الخيول، بل عدد يتخطى ذلك بكثير. كانت حوافر الخيول وأقدام الجنود غير المرئية. وأشرقت آلاف الرماح من خلال سحابة الغبار تحت ضوء الشمس.
“لورا دي فلاندرز، القائدة الأعظم الفريد لجلالة الإمبراطور! استجابت لنداء جلالته الحازم بثلاثين ألف جندي مدرب!”
راية زهرة السرخس الزرقاء.
بقيادة لورا دي فلاندرز، كان هذا الجيش في مستوى مختلف عن القوات الأخرى. تفحص عشرات قادة المرتزقة الذين يتبعون لورا عن كثب بثقة. كان من بينهم البارونة جوليانا دي بلانك وجاكري اللذان أعرفهما جيدًا.
المرأة ذات الشعر الأشقر التي كانت تقود الجيش الضخم في المقدمة،
“دوقة فلاندرز المجيدة!”
رن صوت ترديد اسم لورا دي فلاندرز. إلهة الحرب. القائدة الذي دمرت بريتاني وسردينيا. طعن الجنود الهواء بقوة برماحهم، وهزوا سواعدهم دون توقف مثل المكابس.
المرأة ذات الشعر الأشقر التي كانت تقود الجيش الضخم في المقدمة،
أتت راية أخري كانت علامة الراية وحيد القرن.
ركبت فرسها الأسود أميكوس، وهي ترفرف بعباءتها الزرقاء الفاتحة. واقتربت بينما اصطف خلفها الجنود بانضباط. لم يتم تبادل أي هتافات، ولم يكن هناك أي فوضى في الصفوف.
“…”
“لورا دي فلاندرز، القائدة الأعظم الفريد لجلالة الإمبراطور! استجابت لنداء جلالته الحازم بثلاثين ألف جندي مدرب!”
0
كان هذا جيشي.
0
لم ترفرف أعلام سيد الشياطين دانتاليان، ورفرف فقط شعار عائلة فلاندرز، لكن جميع أسياد الشياطين المجتمعين هنا كانوا على دراية تامة أن هذا الجيش الضخم من مرتزقة هلفتيكا والمرتزقة متعددي الجنسيات هو في الواقع جيش سيد الشياطين دانتاليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى، إذا قيس بمقاييس البشر، كان هناك حوالي 100,000 جندي نخبة منتشرين أمامهم.
بما أن حزب السهول قد انهار، كان مرتزقة هلفتيكا مع الحزب المحايد هم النخبة العليا. وبالإضافة إلى ذلك، للتو فقط أنهوا حرب الزائبق الثانية بنجاح. بل إن وصف ذلك بالنجاح قاصر.
رفعت لورا يدها اليمنى وهي تنظر إلى السبعين ألف جندي.
أحرز هؤلاء أسطورة اسمها لورا دي فلاندرز.
في أواخر مايو 1513 بالتقويم القاري،
الثقة المطلقة في القائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمناسبة أني لسا راجع من الامتحان، وأعتقادي أنني قد قمت بحله بشكل جيد جدًا، قررت أن أنزل فصل بصور. أكثر فصل استغرق مني وقتًا. ولم يكن ذلك بسبب التدقيق، بل كان بسبب تصميم الرايات. لذا أتمني تكون عجبتكم.
الولاء الناجم عن دفع أجور أعلى مما وعدت به دائمًا.
“…”
الفخر بأنهم يعيدون كتابة تاريخ القارة.
بينما مر باقي القادة أمام المنصة، نزلت لورا عن جوادها وصعدت درجات المنصة وحدها متعثرةً.
بقيادة لورا دي فلاندرز، كان هذا الجيش في مستوى مختلف عن القوات الأخرى. تفحص عشرات قادة المرتزقة الذين يتبعون لورا عن كثب بثقة. كان من بينهم البارونة جوليانا دي بلانك وجاكري اللذان أعرفهما جيدًا.
“…”
“…”
توقفت لورا أمام المنصة.
بينما مر باقي القادة أمام المنصة، نزلت لورا عن جوادها وصعدت درجات المنصة وحدها متعثرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ركعت لورا على ركبة واحدة. كان اتجاه ركوعها نحو الفجوة بيني وبين الإمبراطور. نظرت إلى لورا من أعلى وقلت بهدوء: تم سماع محادثتنا في أركان السهول البعيدة.
جمعت سيتري جميع مرتزقة بايمون. كما امتصت قوات أسياد الشياطين الجبليين الذين تم تصفيتهم. كانت تمتلك الأكثر عددًا من الجنود تحت قيادة أي سيد شياطين بمفرده.
“دوقة فلاندرز.”
الفصل 459 – سيناريو الشر (2)
“نعم.”
“دوقة لوكسمبورغ النبيلة، والأميرة الأسبق لماينتس، وقائدة حرس الإمبراطورية الأعظم، سيتري! استجابت لنداء جلالة الإمبراطور الحازم بعشرة آلاف جندي مدرب!”
“تواجه الإمبراطورية مرة أخرى تحديًا. تحديًا يستهين بشرفنا، ويهدد حياتنا، ويعيق مستقبلنا. أيتها المنتصرة الدائمة فلاندرز. هل أنت مستعدة لضرب المتحديين الوقحين بيد من حديد؟”
الحارس صاح بصوت رنان بالسحر عندما رآنا. صوته المعزز سمع في جميع أنحاء السهل، واصطف ما يقرب من مئتي جندي حراس في وضع الانتباه.
أطرقت لورا رأسها ورفعت يدها اليمنى إلى صدرها.
تم استدعاء القوات من أنحاء الإمبراطورية
خرج صوتها الجميل والحازم والواضح من فمها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“سأطيع الأوامر بكل حياتي ومعتقدي.”
“تواجه الإمبراطورية مرة أخرى تحديًا. تحديًا يستهين بشرفنا، ويهدد حياتنا، ويعيق مستقبلنا. أيتها المنتصرة الدائمة فلاندرز. هل أنت مستعدة لضرب المتحديين الوقحين بيد من حديد؟”
“أفوض الدوقة فلاندرز بسلطة قيادة الحرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ملك بانونيا النبيل، والحارس الأبدي لأسرة هابسبورغ الإمبراطورية، وأكبر دعامات الإمبراطورية، سيباستوكراتور مارباس! استجب لنداء جلالة الإمبراطور الحازم بخمسة آلاف جندي مدربين!”.
أخذت السيف من الإمبراطور وقدمته للورا. تسلمته لورا بكلتا يديها باحترام ثم رفعت رأسها.
لم يكن اهتزاز مئات أو آلاف الخيول، بل عدد يتخطى ذلك بكثير. كانت حوافر الخيول وأقدام الجنود غير المرئية. وأشرقت آلاف الرماح من خلال سحابة الغبار تحت ضوء الشمس.
كانت عينا لورا تحترقان برغبة انتقام وحشية.
توقفت لورا أمام المنصة.
قالت لورا ببرود:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ملك بانونيا النبيل، والحارس الأبدي لأسرة هابسبورغ الإمبراطورية، وأكبر دعامات الإمبراطورية، سيباستوكراتور مارباس! استجب لنداء جلالة الإمبراطور الحازم بخمسة آلاف جندي مدربين!”.
“الآن، الشيء الوحيد المسموح للمتمردين الذين يعيقون الإمبراطورية هو موت عادل.”
“الآن، الشيء الوحيد المسموح للمتمردين الذين يعيقون الإمبراطورية هو موت عادل.”
لم تكن لورا على دراية بالحقيقة وراء هذا الوضع.
رأيت الوزراء والجنود، والأهم من ذلك سفراء الدول. اجتمع السفراء في زاوية بعيدة في المعسكر، نظروا إلى هذا الاتجاه بتوتر مريب. رفعت يدي اليمنى دون تعبير،
بالنسبة لها، كانت ديزي خائنة تخلت عن اللطف وثارت. سماع أنني قطعت قدمي اليسرى بنفسي بسبب ديزي شوه وجه لورا كشيطانة. أضرمت العداوة عند سماعها أن إليزابيث تتآمر مع ديزي.
0
قالت لورا: “ليس الموت فحسب بل الموت الوحشي القاسي. العذاب المرير. سأجعل المتمردين يدركون ما هو الجحيم.”
وراية أخري كانت علامة الراية تمثيل تمساح يرتدي تاجًا.
ما يحرك لورا الآن هي الكراهية الخالصة.
لكن هناك قوة واحدة لم تصطف بعد في الساحة. كان هناك علم واحد آخر يجب أن يرفرف في هذا المكان ويتحكم بالهواء.
إذا كان هناك شيء مشترك بيني وبين لورا، فهو أننا نصبح أكثر برودة ونحن على شفا الجنون عندما تتعفن أطراف عقولنا بسبب الكراهية.
كان ذلك استعراضًا ضمنيًا لا مثيل له.
ذهبت لورا بمفردها إلى الاتحاد الهلفتيكي وأقنعت قادتهم وقادة المرتزقة، وجمعت في لمح البصر فرق المرتزقة المشتتة في أنحاء شمال سردينيا. تطلب الأمر أموالًا طائلة لتجنيد الجنود، لكن لم يكن هناك مشكلة. كان لدى إيفار وأنا أموالًا كافية لإعالة ثلاثين ألف جندي.
رفعت لورا يدها اليمنى وهي تنظر إلى السبعين ألف جندي.
“…”
نائبة الإمبراطور لورا دي فلاندرز والستة عشر أسياد الشياطين.
ألقيت نظرة على السفراء. أحدهم، القديسة لونغوي، كانت تنتظرني كما يبدو. صعدت القديسة لونغوي المنصة ووقفت بجانب الإمبراطور.
استدارت لورا ونظرت إلى الخلف.
كان المعنى واضحًا.
استدارت لورا ونظرت إلى الخلف.
لو كان الإمبراطور مجرد جثة منشرة بالسحر الأسود، لما سمحت القديسة لونغوي بذلك دون رد فعل. على الأقل هكذا ظن الناس. إظهار القديسة لونغوي دعمها للإمبراطور نفسه كان ردًا مباشرًا على ادعاءات إليزابيث.
عندما وقفت على المنصة العالية ونظرت حول السهل،
في الواقع، تم استبدال الإمبراطور منذ فترة طويلة بدمية إيفار.
“سأطيع الأوامر بكل حياتي ومعتقدي.”
حتى لو تم فحص السحر الأسود الآن، لن يتم العثور على أي دليل.
صاح الحارس بأعلى صوته:
“…”
كان هذا جيشي.
استدارت لورا ونظرت إلى الخلف.
الحارس صاح بصوت رنان بالسحر عندما رآنا. صوته المعزز سمع في جميع أنحاء السهل، واصطف ما يقرب من مئتي جندي حراس في وضع الانتباه.
رفعت لورا يدها اليمنى وهي تنظر إلى السبعين ألف جندي.
لم ترفرف أعلام سيد الشياطين دانتاليان، ورفرف فقط شعار عائلة فلاندرز، لكن جميع أسياد الشياطين المجتمعين هنا كانوا على دراية تامة أن هذا الجيش الضخم من مرتزقة هلفتيكا والمرتزقة متعددي الجنسيات هو في الواقع جيش سيد الشياطين دانتاليان.
وفي ذلك الوقت، صاح الجنود بصوت يهدد بتدمير السماء.
ركبت سيتري على ماعز جبلي عملاق وقادت عشرة آلاف جندي. تمايلت عباءتها البنفسجية في الريح العاتية.
رن صوت ترديد اسم لورا دي فلاندرز. إلهة الحرب. القائدة الذي دمرت بريتاني وسردينيا. طعن الجنود الهواء بقوة برماحهم، وهزوا سواعدهم دون توقف مثل المكابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لورا على دراية بالحقيقة وراء هذا الوضع.
في أواخر مايو 1513 بالتقويم القاري،
صاح الحارس بأعلى صوته:
جيش الإمبراطورية البالغ سبعين ألف جندي.
نائبة الإمبراطور لورا دي فلاندرز والستة عشر أسياد الشياطين.
تحت ذريعة قمع المتمردين في الداخل… تقدموا جنوبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
0
نائبة الإمبراطور لورا دي فلاندرز والستة عشر أسياد الشياطين.
0
0
0
“تواجه الإمبراطورية مرة أخرى تحديًا. تحديًا يستهين بشرفنا، ويهدد حياتنا، ويعيق مستقبلنا. أيتها المنتصرة الدائمة فلاندرز. هل أنت مستعدة لضرب المتحديين الوقحين بيد من حديد؟”
0
0
0
خارج المدينة في السهول الواسع تم إقامة منصة.
0
0
0
“…”
بمناسبة أني لسا راجع من الامتحان، وأعتقادي أنني قد قمت بحله بشكل جيد جدًا، قررت أن أنزل فصل بصور. أكثر فصل استغرق مني وقتًا. ولم يكن ذلك بسبب التدقيق، بل كان بسبب تصميم الرايات. لذا أتمني تكون عجبتكم.
في أواخر مايو 1513 بالتقويم القاري،
مرت سيتري بالمنصة وقدمت لي التحية العسكرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
