الفصل 498 - الحارس (10)
الفصل 498 – الحارس (10)
على الرغم من فقداني للإحساس بالأرقام إلى حد ما، إلا أنني كنت أعلم أنه لم تمر حتى خمسمائة عام بعد، ناهيك عن ألف عام. ربما لم تمر حتى مائة عام. لقد تحولت حفيدة صاحب متجر الزهور من فتاة إلى أم، ومن أم إلى سيدة عجوز، وكان ابنها، ثم حفيدته هم من يزودون منزلي بالمستلزمات.
“……..”
“تتمنى الفتاة أن يستمر سيدها في العيش حتى لحظاته الأخيرة بهذه الطريقة.”
في الآونة الأخيرة، أصبح من الصعب علي التمييز بين حالات اليقظة والنوم.
كنت استراتيجيًا. يجب أن يكون الاستراتيجيون قادرين على التنبؤ بالهزيمة كما بالنصر. بعد أن قطعت أطرافي شيئًا فشيئًا، ووصلت إلى حافة الموت، وحاولت المقاومة بكل الطرق، أصبحت النهاية واضحة أمامي.
لم أعد أتذكر ما كنت أفعله قبل لحظات. شعرت وكأن عقلي قد تحول إلى بنزين متطاير. حتى لو حاولت تذكر شيء ما، سرعان ما كنت أنساه. لا أعلم إن كانت حالتي تشبه جسرًا أم أنها أسوأ من ذلك بكثير.
هزت سيتري رأسها بطريقة مغرية.
شعرت وكأنني أعيش داخل حلم.
“…….”
شعرت كأنني معرضة لعنف الأحلام.
كنت استراتيجيًا. يجب أن يكون الاستراتيجيون قادرين على التنبؤ بالهزيمة كما بالنصر. بعد أن قطعت أطرافي شيئًا فشيئًا، ووصلت إلى حافة الموت، وحاولت المقاومة بكل الطرق، أصبحت النهاية واضحة أمامي.
وفقًا لبعض النظريات، فإن إحساس البشر بالزمن نبع في الأصل من غريزة البقاء.
“كنت حقًا كارهًا للهزيمة أمامك…”
في بعض الأوقات عندما يواجه الناس خطر الموت، يشعروا بمرور الوقت ببطء شديد حتى أنهم سيشعروا بالجوع. كأن شاحنة تندفع نحوهم ببطء غريب. أو أن مبنى ينهار وتتساقط كل حجره على حدة بسرعة مختلفة. بدت لحظة واحدة كلقمة متطاولة. عندما يواجه العقل خطر الموت، يبحث عن أي معلومات في ذاكرته القديمة قد تساعده على البقاء على قيد الحياة.
لا داعي للقلق. لا أزال بصحة جيدة. انظري، جاااه. ألست قويًا حتى الآن؟ طعنت مثل النسر — أو كان النسر هو الذي طعن الأفعى؟ على أي حال، لقد هوت. مرة، ومرتين. مرة، ومرتين.
لكن ماذا لو كان العكس؟
هزت سيتري رأسها بطريقة مغرية.
ماذا لو كان جسدي لم يعد معرضًا لخطر الموت؟
يبدو أن أصحاب متجر الزهور فهموا على نحو ما من أكون من خلال تفسيرهم الخاص، لأنهم لم يسألوني أبدًا عن ظروفي أو وضعي. سمعتهم فقط مرة يجيبون على سؤال طفل صغير “هل السيد حوريسون حقًا إلف؟”، فأدركت كيف حلوا اللغز بأنفسهم.
ماذا لو ترسخت هذه الفكرة بشكل قاطع؟
لكن بفضل ذلك — عاد وعيي.
لا آكل أي طعام. لا يدخل جسمي سوى الكحول. أتوقف عن الحركة إلى أدنى حد لاستمرار العضلات، وعن أي نشاط ضروري لعملية الهضم. ضعفت حركة جسدي إلى درجة تشبه حالة الاحتضار.
يا باربتوس، أنتِ لم تمارسي الجنس مع الرجال منذ القدم، لكنِك في الواقع جربتِ كل شيء منذ آلاف السنين، لدرجة أنكِ أصبحتي مشهورة بخبرتك في الشذوذ. إنه لتصرف جبان ووقح أن تتحدثي عن العذرية الآن. ما الذي يجعل الرجل والمرأة مختلفين لهذه الدرجة حتى تميزي بينهما؟
لكنني لا أموت.
0
أستمر في الحياة على الرغم من عدم قيامي بأي نشاط تقريبًا.
في بعض الأوقات عندما يواجه الناس خطر الموت، يشعروا بمرور الوقت ببطء شديد حتى أنهم سيشعروا بالجوع. كأن شاحنة تندفع نحوهم ببطء غريب. أو أن مبنى ينهار وتتساقط كل حجره على حدة بسرعة مختلفة. بدت لحظة واحدة كلقمة متطاولة. عندما يواجه العقل خطر الموت، يبحث عن أي معلومات في ذاكرته القديمة قد تساعده على البقاء على قيد الحياة.
ألا يعتبر عقلي هذه الحالة أنها مماثلة للحلم؟
هزت سيتري رأسها بطريقة مغرية.
كان الرهبان في القدم يدخلون في صوم شديد عمدًا للوصول إلى التنوير. كانوا يضعفون وظائفهم الحيوية. وبينما كانوا يحدقون في جدران كهوفهم المسدودة، شاهدوا فجأة الجدران تنفتح جانبًا، ليجدوا أمامهم بحرًا هائلاً لا نهاية له.
نظرت إيفار نحوي بنظرة تردد متململة. الفتاة المضمومة إلى صدري كانت نحيلة للغاية، لدرجة أنها بدت وكأنها ستتحطم في أي لحظة. كانت ضعيفة لدرجة أنها ارتدت قناعًا. كانت خائفة لدرجة أنها ارتدت درعًا من الفولاذ. عندما خلعت القناع والدرع، بدت الفتاة هشة بشكل مذهل.
كانوا يخوضون تجربة الحلم وهم أحياء.
ابتسمت الفتاة البيضاء مثل السهل الممتد خلفها بابتسامة عريضة نحوي.
ربما هذا هو السبب في تعرضي للهلوسات البصرية والسمعية الشديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
كنت بشرًا في الأصل. عشت حياتي وفقًا لإيقاع البشر وحواسهم. لكن بعد أن أصبحت سيد شياطين، بدأت تدريجيًا بتقليل تناولي للطعام والنوم. وصلت في نهاية المطاف إلى مرحلة توقفت فيها تمامًا عن الأكل والنوم.
كان علي اتخاذ إجراء استثنائي.
أصبحت في حالة شبه حلم دائمة.
أصبحت في حالة شبه حلم دائمة.
بعد أن فقدت حتى آخر ما تبقي من حياتي الاجتماعية، وصل وعيي إلى نقطة أصبح فيها عاجزًا تمامًا عن التمييز بين الواقع والخيال. كانت حالة من التنوير الدائمة، لنقل. تذكرت أحد الرهبان الذي مارس التأمل على مرضه، فتعلم منه المرض نفسه.
لقد كانت لورا قوية بالفعل. كانت في مستوى مختلف. لقد عرضت علي الانتحار معها. كانت الفتاة التي لفتت انتباهي. من المفترض أن تكون هكذا هي قائدة الجيش.
(انا مش فاهم أي حاجه من الكلام الي تحت لذا لا تعطوه أي أهتمام)
0
“على عكس أبي، أنا مجرد إنسانة عادية.”
سمعت صوت طرق الباب. بشكل لا إرادي استعدت وعيي، وأرتديت رداءً كنُت قد علقته على الكرسي. أحيانًا ما زال صاحب متجر الزهور أو ابنته يأتيان لزيارتي. كنت أخفي جروحي عنهم بارتداء الرداء وتغطية جسدي بالكامل قبل الخروج للقائهم.
أجل، لقد كانت دايزي على حق. دايزي كانت ذكية جدًا، لدرجة أنها اكتشفت ثغرات في حديثي المتداخل. استمعت إلى هذياني وكشفت الحقيقة. لكن دنتاليان كان مجرد مرض عابر، مرحلة في تحول إنسان واحد إلى سيد شياطين. كان دنتاليان اسمًا لمرض ما.
غرت شفتاي.
لقد ابتعدت كثيرًا عن العودة إلى كوني بشري.
“——.”
سرت مسافة طويلة جدًا للوصول إلى كوني سيد شياطين.
ربما هذا هو السبب في تعرضي للهلوسات البصرية والسمعية الشديدة.
لذا فهو مرض.
لم يعد فيه هناك أي قوة متبقية.
ورم خبيث متطفل، يأكل مضيفه تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الخارج كانت هناك
ضحكت دايزي بضحكة خافتة ساخرة، ثم أعادت انتباهها إلى كتابها. كانت حركتها أنيقة ومفعمة بالرشاقة. بدت مثل امرأة باردة من مدينة باردة. لقد أدت دور شخص لا أعرفه، دورًا رائعًا. برافو. لا إرادية صفقت لها.
واستمرت شفتاي بالإنفتاح دون أن ينغلقا.
ماذا تعتقدون عن ابنتنا الجميلة هذه أيها السادة؟
كان علي اتخاذ إجراء استثنائي.
“لقد سلبت مني عذريتي أيها الشرير!” صرخت باربتوس بصوت عالي. بدت منزعجة وخجلة، حتى احمر وجهها.
ضحكت دايزي بضحكة خافتة ساخرة، ثم أعادت انتباهها إلى كتابها. كانت حركتها أنيقة ومفعمة بالرشاقة. بدت مثل امرأة باردة من مدينة باردة. لقد أدت دور شخص لا أعرفه، دورًا رائعًا. برافو. لا إرادية صفقت لها.
لكنني أعتقدت بصراحة أن هذا ليس صحيحًا.
“لقد فكرت كثيرًا في كيفية التحية، وقد اكتشفت أن الأمر أصعب مما توقعت. نعم، لقد أدركت حقًا أن الأمور البسيطة هي الأصعب.”
يا باربتوس، أنتِ لم تمارسي الجنس مع الرجال منذ القدم، لكنِك في الواقع جربتِ كل شيء منذ آلاف السنين، لدرجة أنكِ أصبحتي مشهورة بخبرتك في الشذوذ. إنه لتصرف جبان ووقح أن تتحدثي عن العذرية الآن. ما الذي يجعل الرجل والمرأة مختلفين لهذه الدرجة حتى تميزي بينهما؟
أستمر في الحياة على الرغم من عدم قيامي بأي نشاط تقريبًا.
“إذن لماذا ترفضينني؟”
لم أعد أتذكر ما كنت أفعله قبل لحظات. شعرت وكأن عقلي قد تحول إلى بنزين متطاير. حتى لو حاولت تذكر شيء ما، سرعان ما كنت أنساه. لا أعلم إن كانت حالتي تشبه جسرًا أم أنها أسوأ من ذلك بكثير.
هزت سيتري رأسها بطريقة مغرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قذفتهم باللوم.
“من الطبيعي أن يكون امتلاك اثنتين أفضل من واحدة فقط…”
امرأة صغيرة.
أوهولا، هل قلتِ ذلك حقًا؟
“آتي الآن.”
كانت حجة الأرقام دائمًا قوية. عذرية الرجال واحدة. وعذرية النساء واحدة. المجموع اثنتان. المعاناة مضاعفة، والمتعة مضاعفة أيضًا. عرض ترويجي 1+1. كانت صفقة بخصومات غير مسبوقة.
مضاعفة السم.
لكن ماذا عن النزيف المضاعف؟
0
يتزامن فقدان الدم. مهما كانت الإصابة التي تتلقاها، يجب أن تخترق حاجزين مزدوجين، مما يؤدي إلى فقدان الدم مرتين. هل تقبلين حتى بهذا؟ كضمير متبق للمجتمع الحديث، أشكك في صحة المقولة “زوج أفضل من واحد” في كل الأحوال.
في بعض الأوقات عندما يواجه الناس خطر الموت، يشعروا بمرور الوقت ببطء شديد حتى أنهم سيشعروا بالجوع. كأن شاحنة تندفع نحوهم ببطء غريب. أو أن مبنى ينهار وتتساقط كل حجره على حدة بسرعة مختلفة. بدت لحظة واحدة كلقمة متطاولة. عندما يواجه العقل خطر الموت، يبحث عن أي معلومات في ذاكرته القديمة قد تساعده على البقاء على قيد الحياة.
هزت لورا رأسها.
عادت إلي رؤيتي.
“تتمنى الفتاة أن يستمر سيدها في العيش حتى لحظاته الأخيرة بهذه الطريقة.”
ابتسمت الفتاة البيضاء مثل السهل الممتد خلفها بابتسامة عريضة نحوي.
هل ستستمرين في العرض الترويجي حتى اللحظات الأخيرة؟
“أنا أغنى من سيدي منذ البداية.”
هل تشعرين وكأنك تبيعين بقايا البضاعة بثمن ببخس؟
كانوا يخوضون تجربة الحلم وهم أحياء.
لقد كانت لورا قوية بالفعل. كانت في مستوى مختلف. لقد عرضت علي الانتحار معها. كانت الفتاة التي لفتت انتباهي. من المفترض أن تكون هكذا هي قائدة الجيش.
شعرت وكأنني أعيش داخل حلم.
كيف تشعر عندما تبيع كل ما لديك بأبخس الأثمان من أجل البقاء؟ سيكون شعورًا محزنًا بالتأكيد. لكن ألا يكون أفضل من الانتحار المشترك؟ على الأقل ربما أظل على قيد الحياة.
أحنيت رأسي قليلاً ونظرت إلى أسفل، حيث رأيت ذراعي المغطاة بالدماء وجسدي المشوه ملقى بلا حراك.
“أنا أغنى من سيدي منذ البداية.”
لقد كانت لورا قوية بالفعل. كانت في مستوى مختلف. لقد عرضت علي الانتحار معها. كانت الفتاة التي لفتت انتباهي. من المفترض أن تكون هكذا هي قائدة الجيش.
لم يكن هذا قلقًا لإيفار رودبروك، أغنى فتاة في العالم السفلي.
“أيها الضعيف المتهالك.”
نظرت إيفار نحوي بنظرة تردد متململة. الفتاة المضمومة إلى صدري كانت نحيلة للغاية، لدرجة أنها بدت وكأنها ستتحطم في أي لحظة. كانت ضعيفة لدرجة أنها ارتدت قناعًا. كانت خائفة لدرجة أنها ارتدت درعًا من الفولاذ. عندما خلعت القناع والدرع، بدت الفتاة هشة بشكل مذهل.
ماذا تعتقدون عن ابنتنا الجميلة هذه أيها السادة؟
لذلك مزقتها.
“مرحبًا.”
جاااااه.
“آه.”
أطلقت الأفعى زفرة. ولعقت الأفعى الجرح الذي غرزت فيه سمها باللسانها. رائحة الدم. هزت رائحة الحديد دماغي. كانت رائحة حلوة مثل النبيذ. رغبة في السيطرة. شعور قاتل بالسيطرة التامة عليها. كيف أستطيع الصمود إذا لم تكن لدي هذه المتعة؟
ربما كانت حفيدة حفيدته. جيل أو اثنان على الأكثر. ربما أخلطت بين الأجيال. لكن بلا شك لم تمر فترة طويلة بما يكفي.
“سيد دنتاليان.”
أحنيت رأسي قليلاً ونظرت إلى أسفل، حيث رأيت ذراعي المغطاة بالدماء وجسدي المشوه ملقى بلا حراك.
نادتني لابيس بصوت عتابي، يبدو كأنه قلق.
“..”
لا داعي للقلق. لا أزال بصحة جيدة. انظري، جاااه. ألست قويًا حتى الآن؟ طعنت مثل النسر — أو كان النسر هو الذي طعن الأفعى؟ على أي حال، لقد هوت. مرة، ومرتين. مرة، ومرتين.
لأن معظم الإلفيين حسنو المظهر.
في الآونة الأخيرة، أصبح من الصعب علي حتى العد حتى ثلاثة. بينما تحلق الوحوش الجوية وتتلوى على الأرض الوعرة، التقت الحيوانات المتوحشة واللحم النيء في لقاء رائع. هبوط، وصعود. هبوط، ثم صعود. كانت واحدة من أروع مشاهد القبلات التي رأيتها على الإطلاق. كما هو الحال مع كل قصص الحب، تركت حب النسر والأفعى جروحًا قاتلة.
أخيرًا فتحت الباب.
سم مزدوج.
في الآونة الأخيرة، أصبح من الصعب علي التمييز بين حالات اليقظة والنوم.
سم ضعف السم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النتيجة رائعة.
مضاعفة السم.
لقد ابتعدت كثيرًا عن العودة إلى كوني بشري.
“دنتاليان.”
“دنتاليان.”
لا تزال لابيس تنظر إلي بقلق. بدا كأنها ستبكي في أي لحظة. نعم، كانت تبكي بالفعل. أو لم تكن لابيس هي من كانت تبكي. من كانت؟ من هي هذه الفتاة التي تنظر إلي الآن؟
في بعض الأوقات عندما يواجه الناس خطر الموت، يشعروا بمرور الوقت ببطء شديد حتى أنهم سيشعروا بالجوع. كأن شاحنة تندفع نحوهم ببطء غريب. أو أن مبنى ينهار وتتساقط كل حجره على حدة بسرعة مختلفة. بدت لحظة واحدة كلقمة متطاولة. عندما يواجه العقل خطر الموت، يبحث عن أي معلومات في ذاكرته القديمة قد تساعده على البقاء على قيد الحياة.
“من الآن فصاعدًا، احرص على حمل منديل معك دائمًا. فهذه هي عادة النبلاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
بايمون؟
على الرغم من فقداني للإحساس بالأرقام إلى حد ما، إلا أنني كنت أعلم أنه لم تمر حتى خمسمائة عام بعد، ناهيك عن ألف عام. ربما لم تمر حتى مائة عام. لقد تحولت حفيدة صاحب متجر الزهور من فتاة إلى أم، ومن أم إلى سيدة عجوز، وكان ابنها، ثم حفيدته هم من يزودون منزلي بالمستلزمات.
منديل؟
متى أغمضت عيني؟
فجأة، نظرت حولي، وكانت الأفعى ملطخة باللون الأحمر.
وأمام الباب،
باللون الأحمر…؟
أجبرت جسدي الذي نسي كيف يعيش على شعور الألم.
“آه.”
لكن ماذا عن النزيف المضاعف؟
عادت إلي رؤيتي.
0
تشوه حاد.
هل ستستمرين في العرض الترويجي حتى اللحظات الأخيرة؟
كانت يدي اليمنى تحمل خنجرًا حادًا، بينما اليسرى كانت ملطخة بالدماء لدرجة أنني لا أستطيع تمييز شكلها الأصلي. كانت متناثرة بعدد لا يحصى من الطعنات. ليست مرة أو مرتين. باللون الأحمر. كانت هناك قطعة قماش ملطخة بالدماء — لقد طعنت نفسي. من هو الذي طعن يدي اليسرى بهذه الطريقة؟ انقلبت الأسئلة والإجابات. لم يتم طرح السؤال أولاً ثم تمت الإجابة عليه، بل ظهرت الإجابة أولاً ثم تبعها السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك فتاة صغيرة واقفة خلفها السهل المكسو بالثلوج.
“آآآآآه… آآآآه!”
“……..”
شعرت بألم مبرح.
طُرق الباب مرة أخرى.
بعد تأخر طفيف، غزا الألم كل جسدي.
سقطت على الأرض. زحفت، وزحفت مرة أخرى، حتى وصلت إلى علبة الجوارب على السقف. رفعت يدي اليمنى لكن السقف انهار. لم أعد قادرًا على التحكم بوزن جسدي. كان واضحًا أن وعيي فقد السيطرة على جسدي.
سقطت على الأرض. زحفت، وزحفت مرة أخرى، حتى وصلت إلى علبة الجوارب على السقف. رفعت يدي اليمنى لكن السقف انهار. لم أعد قادرًا على التحكم بوزن جسدي. كان واضحًا أن وعيي فقد السيطرة على جسدي.
طعنت راحة يدي، وساعدي، وفخذي، وساقي، وباطن قدمي.
سقطت قطع الأثاث وانكسرت زجاجات الجوارب في آن واحد. تحطم العشرات منها في لحظة. لكن بقي البعض منها سليمًا. بشكل يائس مثل شخص يتخبط في الماء، أمسكت بالجوارب بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يدي اليمنى تحمل خنجرًا حادًا، بينما اليسرى كانت ملطخة بالدماء لدرجة أنني لا أستطيع تمييز شكلها الأصلي. كانت متناثرة بعدد لا يحصى من الطعنات. ليست مرة أو مرتين. باللون الأحمر. كانت هناك قطعة قماش ملطخة بالدماء — لقد طعنت نفسي. من هو الذي طعن يدي اليسرى بهذه الطريقة؟ انقلبت الأسئلة والإجابات. لم يتم طرح السؤال أولاً ثم تمت الإجابة عليه، بل ظهرت الإجابة أولاً ثم تبعها السؤال.
“…!”
“سيد دنتاليان.”
تسرب السائل عبر الشقوق في لحمي الممزقة بفعل الخنجر. كان الألم مبرحًا. أخبرني الألم بكل تفاصيل جروحي بشكل دقيق. واحدة تلو الأخرى. حتى آثار اللحم المقطوع تمت معالجتها بدقة متناهية.
طعنت راحة يدي، وساعدي، وفخذي، وساقي، وباطن قدمي.
لكن بفضل ذلك — عاد وعيي.
سم مزدوج.
أخذت أنفاسًا متقطعة. كان الوضع خطيرًا. كدت أطعن نفسي بشكل لا إرادي بينما كنت في حالة شبه لا واعية. لُطِخت يدي باستمرار بالدم. بفضل الألم المبرح، توقفت الهلاوس البصرية والسمعية فجأة. أصبحت رؤيتي واضحة في محيطها.
تسرب السائل عبر الشقوق في لحمي الممزقة بفعل الخنجر. كان الألم مبرحًا. أخبرني الألم بكل تفاصيل جروحي بشكل دقيق. واحدة تلو الأخرى. حتى آثار اللحم المقطوع تمت معالجتها بدقة متناهية.
“حتى بعد مرور سنوات قليلة فقط.”
كيف تشعر عندما تبيع كل ما لديك بأبخس الأثمان من أجل البقاء؟ سيكون شعورًا محزنًا بالتأكيد. لكن ألا يكون أفضل من الانتحار المشترك؟ على الأقل ربما أظل على قيد الحياة.
كانت أولى الكلمات التي نطقت بها تعبراً عن الغضب.
أخيرًا فتحت الباب.
على الرغم من فقداني للإحساس بالأرقام إلى حد ما، إلا أنني كنت أعلم أنه لم تمر حتى خمسمائة عام بعد، ناهيك عن ألف عام. ربما لم تمر حتى مائة عام. لقد تحولت حفيدة صاحب متجر الزهور من فتاة إلى أم، ومن أم إلى سيدة عجوز، وكان ابنها، ثم حفيدته هم من يزودون منزلي بالمستلزمات.
ربما كانت حفيدة حفيدته. جيل أو اثنان على الأكثر. ربما أخلطت بين الأجيال. لكن بلا شك لم تمر فترة طويلة بما يكفي.
ربما كانت حفيدة حفيدته. جيل أو اثنان على الأكثر. ربما أخلطت بين الأجيال. لكن بلا شك لم تمر فترة طويلة بما يكفي.
أحنيت رأسي قليلاً ونظرت إلى أسفل، حيث رأيت ذراعي المغطاة بالدماء وجسدي المشوه ملقى بلا حراك.
“أيها الضعيف المتهالك.”
الفصل 498 – الحارس (10)
قذفتهم باللوم.
“إذن لماذا ترفضينني؟”
كان علي اتخاذ إجراء استثنائي.
يا باربتوس، أنتِ لم تمارسي الجنس مع الرجال منذ القدم، لكنِك في الواقع جربتِ كل شيء منذ آلاف السنين، لدرجة أنكِ أصبحتي مشهورة بخبرتك في الشذوذ. إنه لتصرف جبان ووقح أن تتحدثي عن العذرية الآن. ما الذي يجعل الرجل والمرأة مختلفين لهذه الدرجة حتى تميزي بينهما؟
إذا كانت غريزة البقاء هي ما تسبب في فقدان وعيي، فسأستخدم نفس غريزة البقاء لإعادته. كلما فقدت وعيي. كلما انجرفت وراء الهلاوس، طعنت جسدي بلا تردد بالخنجر.
لقد كانت لورا قوية بالفعل. كانت في مستوى مختلف. لقد عرضت علي الانتحار معها. كانت الفتاة التي لفتت انتباهي. من المفترض أن تكون هكذا هي قائدة الجيش.
طعنت راحة يدي، وساعدي، وفخذي، وساقي، وباطن قدمي.
منديل؟
أجبرت جسدي الذي نسي كيف يعيش على شعور الألم.
أخذت أنفاسًا متقطعة. كان الوضع خطيرًا. كدت أطعن نفسي بشكل لا إرادي بينما كنت في حالة شبه لا واعية. لُطِخت يدي باستمرار بالدم. بفضل الألم المبرح، توقفت الهلاوس البصرية والسمعية فجأة. أصبحت رؤيتي واضحة في محيطها.
كانت النتيجة رائعة.
0
أدرك الجسم على الفور ما يريده العقل بمجرد أن شعر بالألم. دخل في حالة من اليقظة الكاملة. لكن الجسد كان ذكيًا جدًا أيضًا. تدريجيًا، أدرك أن الألم مهما كان شديدًا لن يصل به إلى حافة الموت أبدًا.
(انا مش فاهم أي حاجه من الكلام الي تحت لذا لا تعطوه أي أهتمام)
مر الوقت. لم تعد طعنة واحدة في راحة اليد كافية. أصبح علي طعن راحة يدي مرتين.
لكنني واصلت الكفاح.
مر المزيد من الوقت. في بعض الأحيان، لم تكن طعنتان كافيتين لإعادة وعيي. فأصبحت أطعن ساعدي وألويه في كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النتيجة رائعة.
بعد مرور المزيد من الوقت، أصبحت بحاجة لطعن جميع أنحاء جسدي حتى أتألم بما يكفي لاستعادة وعيي. الذراعان والساقان. كل المفاصل. البطن والصدر. لم يكن هناك مكان في جسدي لم تصله طعنات يدي.
0
نقطة اللانهاية.
0
وصلت إلى النقطة التي لم يعد هناك مكان للتراجع فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب شدة جراحي، كان الوصول إلى الباب من هنا بعيدًا للغاية. يبدو أن الشخص الآخر اعتقد أنني لا أستطيع المشي. استمر في الطرق على الباب بشكل دوري. بعد ست أو سبع مرات ما بين طرقات،
أصبح جسدي مزقًا تمامًا.
طُرق الباب مرة أخرى بضربات متكررة. تحققت من مظهري في المرآة. لم تكن هناك أي فجوات. غطيت كل جسدي باستثناء وجهي برداء أسود قاتم. طالما لم أدعهم يدخلون منزلي، فلن يكتشفوا أن إحدى زوايا غرفة الرسم ملطخة بالدماء. لأنني كنت أشعل دائمًا البخور لإخفاء الرائحة.
لم يعد فيه هناك أي قوة متبقية.
“…”
“…….”
وفقًا لبعض النظريات، فإن إحساس البشر بالزمن نبع في الأصل من غريزة البقاء.
استندت إلى الحائط وحدقت من النافذة. كان الخارج أبيض من الثلج. كان فصل الشتاء. لم أعد قادرًا على تتبع تغير الفصول. لسبب ما، شعرت وكأنني لم أنظر من النافذة منذ زمن طويل جدًا.
لكن ماذا عن النزيف المضاعف؟
كنت أجاهد للبقاء على قيد الحياة.
طُرق الباب مرة أخرى بضربات متكررة. تحققت من مظهري في المرآة. لم تكن هناك أي فجوات. غطيت كل جسدي باستثناء وجهي برداء أسود قاتم. طالما لم أدعهم يدخلون منزلي، فلن يكتشفوا أن إحدى زوايا غرفة الرسم ملطخة بالدماء. لأنني كنت أشعل دائمًا البخور لإخفاء الرائحة.
بشكل يائس وحتمي.
“كنت حقًا كارهًا للهزيمة أمامك…”
أحنيت رأسي قليلاً ونظرت إلى أسفل، حيث رأيت ذراعي المغطاة بالدماء وجسدي المشوه ملقى بلا حراك.
لكنني لا أموت.
ابتسمت بشكل لا إرادي. كما يجب أن أبتسم بشكل لا إرادي، كان عقلي مشوهًا بشكل واضح. كانت ابتسامتي لي وحدي ولا تحمل أي معنى آخر. لكنني لم أستطع الصمود بدون ذلك.
هبت نسمة من الخارج، مما جعل فتح الباب أكثر صعوبة قليلاً. ضغطت بقوة وأميلت بوزني على الباب، فتدفق الهواء البارد من الشتاء بحرية من الفتحة.
“هل هذا شكل الكلب المنهزم؟…”
ابتسمت بشكل لا إرادي. كما يجب أن أبتسم بشكل لا إرادي، كان عقلي مشوهًا بشكل واضح. كانت ابتسامتي لي وحدي ولا تحمل أي معنى آخر. لكنني لم أستطع الصمود بدون ذلك.
إلى متى سأستمر في المقاومة؟
طُرق الباب مرة أخرى بضربات متكررة. تحققت من مظهري في المرآة. لم تكن هناك أي فجوات. غطيت كل جسدي باستثناء وجهي برداء أسود قاتم. طالما لم أدعهم يدخلون منزلي، فلن يكتشفوا أن إحدى زوايا غرفة الرسم ملطخة بالدماء. لأنني كنت أشعل دائمًا البخور لإخفاء الرائحة.
عشر سنوات؟ خمس سنوات؟ سنة واحدة؟
تسرب السائل عبر الشقوق في لحمي الممزقة بفعل الخنجر. كان الألم مبرحًا. أخبرني الألم بكل تفاصيل جروحي بشكل دقيق. واحدة تلو الأخرى. حتى آثار اللحم المقطوع تمت معالجتها بدقة متناهية.
ربما ستة أشهر فقط.
أخذت أنفاسًا متقطعة. كان الوضع خطيرًا. كدت أطعن نفسي بشكل لا إرادي بينما كنت في حالة شبه لا واعية. لُطِخت يدي باستمرار بالدم. بفضل الألم المبرح، توقفت الهلاوس البصرية والسمعية فجأة. أصبحت رؤيتي واضحة في محيطها.
لكنني واصلت الكفاح.
“على عكس أبي، أنا مجرد إنسانة عادية.”
لشخص كان كسولاً مثلي، لقد أظهرت نشاطًا لا بأس به.
مضاعفة السم.
“كنت حقًا كارهًا للهزيمة أمامك…”
هبت نسمة من الخارج، مما جعل فتح الباب أكثر صعوبة قليلاً. ضغطت بقوة وأميلت بوزني على الباب، فتدفق الهواء البارد من الشتاء بحرية من الفتحة.
ابتسمت مرة أخرى.
أحنيت رأسي قليلاً ونظرت إلى أسفل، حيث رأيت ذراعي المغطاة بالدماء وجسدي المشوه ملقى بلا حراك.
كنت استراتيجيًا. يجب أن يكون الاستراتيجيون قادرين على التنبؤ بالهزيمة كما بالنصر. بعد أن قطعت أطرافي شيئًا فشيئًا، ووصلت إلى حافة الموت، وحاولت المقاومة بكل الطرق، أصبحت النهاية واضحة أمامي.
“مرحبًا.”
إذن سأستمر في الاندفاع بشكل قبيح حتى النهاية.
“أنا أغنى من سيدي منذ البداية.”
سأسخر من نفسي في نهايتي التي تليق بي.
لكنني لا أموت.
على الأقل لدي هذا الحق.
“آتي الآن.”
“..”
“آتي الآن.”
“…”
“أيها الضعيف المتهالك.”
“….”
على الأقل لدي هذا الحق.
“…..”
فجأة، نظرت حولي، وكانت الأفعى ملطخة باللون الأحمر.
متى أغمضت عيني؟
طُرق الباب مرة أخرى.
سمعت صوت طرق الباب. بشكل لا إرادي استعدت وعيي، وأرتديت رداءً كنُت قد علقته على الكرسي. أحيانًا ما زال صاحب متجر الزهور أو ابنته يأتيان لزيارتي. كنت أخفي جروحي عنهم بارتداء الرداء وتغطية جسدي بالكامل قبل الخروج للقائهم.
كانوا يخوضون تجربة الحلم وهم أحياء.
يبدو أن أصحاب متجر الزهور فهموا على نحو ما من أكون من خلال تفسيرهم الخاص، لأنهم لم يسألوني أبدًا عن ظروفي أو وضعي. سمعتهم فقط مرة يجيبون على سؤال طفل صغير “هل السيد حوريسون حقًا إلف؟”، فأدركت كيف حلوا اللغز بأنفسهم.
لا داعي للقلق. لا أزال بصحة جيدة. انظري، جاااه. ألست قويًا حتى الآن؟ طعنت مثل النسر — أو كان النسر هو الذي طعن الأفعى؟ على أي حال، لقد هوت. مرة، ومرتين. مرة، ومرتين.
لأن معظم الإلفيين حسنو المظهر.
منديل؟
أحيانًا كنت ممتنًا لجهلهم.
بعد تأخر طفيف، غزا الألم كل جسدي.
طُرق الباب مرة أخرى بضربات متكررة. تحققت من مظهري في المرآة. لم تكن هناك أي فجوات. غطيت كل جسدي باستثناء وجهي برداء أسود قاتم. طالما لم أدعهم يدخلون منزلي، فلن يكتشفوا أن إحدى زوايا غرفة الرسم ملطخة بالدماء. لأنني كنت أشعل دائمًا البخور لإخفاء الرائحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك فتاة صغيرة واقفة خلفها السهل المكسو بالثلوج.
طُرق الباب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النتيجة رائعة.
“آتي الآن.”
على الأقل لدي هذا الحق.
تحركت بخطواتٍ ثقيلة.
لكن بفضل ذلك — عاد وعيي.
بسبب شدة جراحي، كان الوصول إلى الباب من هنا بعيدًا للغاية. يبدو أن الشخص الآخر اعتقد أنني لا أستطيع المشي. استمر في الطرق على الباب بشكل دوري. بعد ست أو سبع مرات ما بين طرقات،
ربما كانت حفيدة حفيدته. جيل أو اثنان على الأكثر. ربما أخلطت بين الأجيال. لكن بلا شك لم تمر فترة طويلة بما يكفي.
أخيرًا فتحت الباب.
وصلت إلى النقطة التي لم يعد هناك مكان للتراجع فيها.
هبت نسمة من الخارج، مما جعل فتح الباب أكثر صعوبة قليلاً. ضغطت بقوة وأميلت بوزني على الباب، فتدفق الهواء البارد من الشتاء بحرية من الفتحة.
باللون الأحمر…؟
“مرحبًا.”
ماذا تعتقدون عن ابنتنا الجميلة هذه أيها السادة؟
وأمام الباب،
طُرق الباب مرة أخرى.
كانت هناك فتاة صغيرة واقفة خلفها السهل المكسو بالثلوج.
وصلت إلى النقطة التي لم يعد هناك مكان للتراجع فيها.
“لقد فكرت كثيرًا في كيفية التحية، وقد اكتشفت أن الأمر أصعب مما توقعت. نعم، لقد أدركت حقًا أن الأمور البسيطة هي الأصعب.”
“إذن لماذا ترفضينني؟”
“——.”
لذلك مزقتها.
غرت شفتاي.
يبدو أن أصحاب متجر الزهور فهموا على نحو ما من أكون من خلال تفسيرهم الخاص، لأنهم لم يسألوني أبدًا عن ظروفي أو وضعي. سمعتهم فقط مرة يجيبون على سؤال طفل صغير “هل السيد حوريسون حقًا إلف؟”، فأدركت كيف حلوا اللغز بأنفسهم.
واستمرت شفتاي بالإنفتاح دون أن ينغلقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحيانًا كنت ممتنًا لجهلهم.
في الخارج كانت هناك
هزت لورا رأسها.
امرأة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
ابتسمت الفتاة البيضاء مثل السهل الممتد خلفها بابتسامة عريضة نحوي.
هزت سيتري رأسها بطريقة مغرية.
“لا يزال وجهك المشوه شديد التعاسة كالمعتاد، دنتاليان.”
واستمرت شفتاي بالإنفتاح دون أن ينغلقا.
هناك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقطة اللانهاية.
كانت باربتوس واقفة هناك.
لذلك مزقتها.
0
“لا يزال وجهك المشوه شديد التعاسة كالمعتاد، دنتاليان.”
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الخارج كانت هناك
0
أستمر في الحياة على الرغم من عدم قيامي بأي نشاط تقريبًا.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا شكل الكلب المنهزم؟…”
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو ترسخت هذه الفكرة بشكل قاطع؟
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأسخر من نفسي في نهايتي التي تليق بي.
0
أدرك الجسم على الفور ما يريده العقل بمجرد أن شعر بالألم. دخل في حالة من اليقظة الكاملة. لكن الجسد كان ذكيًا جدًا أيضًا. تدريجيًا، أدرك أن الألم مهما كان شديدًا لن يصل به إلى حافة الموت أبدًا.
0
“آآآآآه… آآآآه!”
تباً لهذا الفصل الكريه، حاولت إصلاحه بأكثر من طريقة، ولكن هذا كان آخر استطاعتي.
هل تشعرين وكأنك تبيعين بقايا البضاعة بثمن ببخس؟
أجل، لقد كانت دايزي على حق. دايزي كانت ذكية جدًا، لدرجة أنها اكتشفت ثغرات في حديثي المتداخل. استمعت إلى هذياني وكشفت الحقيقة. لكن دنتاليان كان مجرد مرض عابر، مرحلة في تحول إنسان واحد إلى سيد شياطين. كان دنتاليان اسمًا لمرض ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
