شيطان الطاعون هنا
الفصل 235 – شيطان الطاعون هنا
بدأ متدربوا قمة بلا اسم في التفكير في كل ما حدث في القمة الوسطى و قمة الجثة. لم يكونوا واثقين من المتدربين من قمة المستنقع الصغير ، وسرعان ما كانوا يرتدون أحذيتهم.
“في المرة الأخيرة التي استخدمت فيها عشبة التنين ، كان بإمكاني استخدام شفرة واحدة فقط ، لكن هذه المرة سأضع عشرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان ما قاله سيد الدم لقمة المستنقع الصغير صحيحًا ، فلن ينفجر فرن الحبوب. سيتم الانتهاء من الحبوب الطبية في نهاية المطاف. إذا انفجر فرن الحبوب ، فهذا ليس خطأي! ” كلما فكر في الأمر ، زاد اعتقاده أنه على حق. وشعر بتحسن كبير ، وتبع الشيخ الكبير لقمة بلا اسم لمقابلة سيد الدم.
” كمثرى سحابة النار ، أليس كذلك؟ دعنا نضع عشرين منهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان ما قاله سيد الدم لقمة المستنقع الصغير صحيحًا ، فلن ينفجر فرن الحبوب. سيتم الانتهاء من الحبوب الطبية في نهاية المطاف. إذا انفجر فرن الحبوب ، فهذا ليس خطأي! ” كلما فكر في الأمر ، زاد اعتقاده أنه على حق. وشعر بتحسن كبير ، وتبع الشيخ الكبير لقمة بلا اسم لمقابلة سيد الدم.
“لذا ، اما بالنسبة الى ورقة ضوء النجوم ، بمقدار نصف ورقة ، لكن مع فرن الحبوب الذي لا يصدق مثل هذا ، بالتأكيد ليس كافياً. سأضع عشرة. ” تمتم في نفسه ، واستمر في الدوران حول حافة فرن الحبوب ، ملقيًا بنوع واحد من النباتات الطبية تلو الأخرى. بعد إجراء تعديلات طفيفة هنا وهناك ، كان سيضيف المزيد من النباتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد صنعت الدواء في قمة المستنقع الصغير ولم يحدث شيء!” كان منزعجًا بعض الشيء ، جلس القرفصاء ونظر حول كهفه الخالد للحظة حتى استقرت نظرته على شيء في الزاوية البعيدة.
انسكبت أحجار لهب الدم من حقيبته لتهبط تحت فرن الحبوب ، مما يوفر حرارة شديدة. ومع ذلك ، لم يكن هذا فرن حبوب عادي. كان من الممكن أن تتحول أفران الحبوب الأخرى إلى اللون الأحمر الفاتح من الحرارة ، ولكن يبدو أن هذا الفرن لم يكن يسخن على الإطلاق.
شعر بالرضا التام. لم يكن عليه أن يقلق بشأن تكلفة المواد التي كان يستخدمها ، ولم يكن عليه أن يقلق بشأن زيادة القوة الطبية إلى مستويات غير آمنة ، ولا داعي للقلق بشأن فقدان السيطرة على فرن الحبوب. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو كيفية تحضير الحبوب.
برؤية ذلك ، أصبح باي شياو تشون متحمسًا أكثر من ذي قبل. كان يغمر نفسه ببطء في تحضير دوائه ، ويقذف المزيد والمزيد من النباتات الطبية في المزيج ، ولم يفعل شيئًا لمنع القوة الطبية من النمو. في الوقت نفسه ، كان منشغلاً تمامًا بإجراء الحسابات المتعلقة بصيغة الدواء.
انتظر أربعة أيام أخرى. كان الفرن لا يزال يرتجف ، وزادت مساحة التشوه من ثلاثة أمتار إلى ثلاثين مترًا. تسببت الحرارة الشديدة في ذوبان بعض الجدران الصخرية المجاورة ببطء. بدا أن الحرارة تتراكم مع كل لحظة تمر. كان باي شياو تشون يتصبب عرقا ، وكانت عيناه متسعتين من الرعب.
شعر بالرضا التام. لم يكن عليه أن يقلق بشأن تكلفة المواد التي كان يستخدمها ، ولم يكن عليه أن يقلق بشأن زيادة القوة الطبية إلى مستويات غير آمنة ، ولا داعي للقلق بشأن فقدان السيطرة على فرن الحبوب. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو كيفية تحضير الحبوب.
بدأت أصوات الهادر تنبعث من فرن الحبوب ، والذي تغير في هذه المرحلة من اللون الأخضر إلى الأحمر الفاتح. حتى الآن ، يبدو أن الفرن لن ينفجر حقًا.
كان شعره أشعثًا وعيناه ملطختان بالدماء ، لكنه شعر بالروعة والحماس أكثر من أي وقت مضى. لمدة سبعة أيام ، استمر في إضافة المزيد من النباتات الطبية إلى المزيج. في النهاية ، تم إفراغ أكثر من نصف الكيس. باستخدام مبادئ التعزيز والقمع المتبادلين ، دفع باي شياو تشون القوة الطبية إلى مستوى متفجر.
بدأت أصوات الهادر تنبعث من فرن الحبوب ، والذي تغير في هذه المرحلة من اللون الأخضر إلى الأحمر الفاتح. حتى الآن ، يبدو أن الفرن لن ينفجر حقًا.
مثل هذه المناقشات قد انتشرت كالنار. أما بالنسبة للمتدربين الذين أقاموا بالفعل بالقرب من الموقع حيث كان باي شياو تشون يقوم بعمله ، فقد شعروا بوخز شديد في فروة رؤوسهم ، وغادر الكثير منهم ببساطة. قبل فترة طويلة ، أكثر من نصف المتدربين الذين احتلوا قمة بلا اسم قد هجروا كهوفهم الخالدة وذهبوا للإقامة مع أشخاص يعرفونهم في الطائفة الداخلية.
رؤية ذلك ، ألقى باي شياو تشون رأسه للخلف وضحك بصخب.
“فرن ثمين!” صرخ . بناءً على حساباته المتعلقة بصيغة الدواء ، استمر في إضافة النباتات الطبية. عندما أصابه الإلهام ، ومع تقدم قطار أفكاره ، قام بإجراء تغييرات على النحو الذي يراه مناسبًا. بالاقتران مع تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، وصل تدريجياً إلى القوة الطبية التي سعى إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أيام قليلة ، بدأ يقلق. أصبح فرن الحبوب الآن أحمر فاتحًا ، وكان يشع بحرارة شديدة لدرجة أن المنطقة المحيطة بالفرن التي تمتد لثلاثة أمتار كانت تتموج وتتشوه. كانت الشقوق ظاهرة على الأرض ، متسللة من الفرن.
مرت خمسة أيام أخرى ، وازدادت حدة الأصوات الهادرة داخل فرن الحبوب. حتى الآن ، كان الفرن أحمرًا فاتحًا ، وقد أضاف باي شياو تشون جميع النباتات الطبية التي يريدها. كان يجلس على الجانب ويبدو سعيدًا جدًا عندما فكر فجأة في شيء ما. سارع للأمام ، أنتج قطرة من دمه الذي لا يموت وأضافها إلى الفرن.
الفصل 235 – شيطان الطاعون هنا
بذلك ، أعاد الغطاء إلى الفرن وأغلقه بإحكام.
بدأت أصوات الهادر تنبعث من فرن الحبوب ، والذي تغير في هذه المرحلة من اللون الأخضر إلى الأحمر الفاتح. حتى الآن ، يبدو أن الفرن لن ينفجر حقًا.
في تلك اللحظة ، انقطع أي منفذ للقوة الطبية ، مما تسبب في صدى أصوات اهتزازات شديدة ، وبدأ فرن الحبوب في الاهتزاز ، وبدأت درجة الحرارة في الداخل ترتفع بسرعة.
مثل هذه المناقشات قد انتشرت كالنار. أما بالنسبة للمتدربين الذين أقاموا بالفعل بالقرب من الموقع حيث كان باي شياو تشون يقوم بعمله ، فقد شعروا بوخز شديد في فروة رؤوسهم ، وغادر الكثير منهم ببساطة. قبل فترة طويلة ، أكثر من نصف المتدربين الذين احتلوا قمة بلا اسم قد هجروا كهوفهم الخالدة وذهبوا للإقامة مع أشخاص يعرفونهم في الطائفة الداخلية.
كان باي شياو تشون منبهرًا جدًا بفرن الحبوب المعجزة لدرجة أنه لم يفكر حتى في أي مشاكل محتملة. بقدر ما كان مهتمًا ، فلن ينفجر. لذلك ، قرر ممارسة بعض التدريب جانبًا. من حين لآخر ، كان ينظر إلى جانبه ويقوم ببعض التعديلات مع تغير القوة الطبية داخل فرن الحبوب.
الفصل 235 – شيطان الطاعون هنا
بعد أيام قليلة ، بدأ يقلق. أصبح فرن الحبوب الآن أحمر فاتحًا ، وكان يشع بحرارة شديدة لدرجة أن المنطقة المحيطة بالفرن التي تمتد لثلاثة أمتار كانت تتموج وتتشوه. كانت الشقوق ظاهرة على الأرض ، متسللة من الفرن.
في رأيه ، كانت قمة المستنقع الصغير الآن مكانا شديد الخطورة للبقاء فيه….
ابتلع باي شياو تشون لعابه ، واندفع بعيدا. تسببت موجات الحر التي تضرب وجهه في أن يبدأ قلبه بالخوف.
شعر بالرضا التام. لم يكن عليه أن يقلق بشأن تكلفة المواد التي كان يستخدمها ، ولم يكن عليه أن يقلق بشأن زيادة القوة الطبية إلى مستويات غير آمنة ، ولا داعي للقلق بشأن فقدان السيطرة على فرن الحبوب. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو كيفية تحضير الحبوب.
“اذا انفجر فرن حبوب بهذا الحجم ، سأفقد حياتي الصغيرة المسكينة بالتأكيد….” رمش بعينه ، وفكر في ما قاله سيد الدم لقمة المستنقع الصغير. هذا الفرن لن ينفجر تحت أي ظرف من الظروف. عندها فقط هدأ قليلاً.
كان شعره أشعثًا وعيناه ملطختان بالدماء ، لكنه شعر بالروعة والحماس أكثر من أي وقت مضى. لمدة سبعة أيام ، استمر في إضافة المزيد من النباتات الطبية إلى المزيج. في النهاية ، تم إفراغ أكثر من نصف الكيس. باستخدام مبادئ التعزيز والقمع المتبادلين ، دفع باي شياو تشون القوة الطبية إلى مستوى متفجر.
“لا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل ، أليس كذلك …؟” لقد بدأ بالفعل في الندم على وضع الكثير من النباتات الطبية. كان الافتقار إلى السيطرة بالتأكيد أحد سلبياته. ومع ذلك ، لا يبدو أن فرن الحبوب في الوقت الحالي معرض لخطر الانفجار.
بذلك ، أعاد الغطاء إلى الفرن وأغلقه بإحكام.
انتظر أربعة أيام أخرى. كان الفرن لا يزال يرتجف ، وزادت مساحة التشوه من ثلاثة أمتار إلى ثلاثين مترًا. تسببت الحرارة الشديدة في ذوبان بعض الجدران الصخرية المجاورة ببطء. بدا أن الحرارة تتراكم مع كل لحظة تمر. كان باي شياو تشون يتصبب عرقا ، وكانت عيناه متسعتين من الرعب.
انسكبت أحجار لهب الدم من حقيبته لتهبط تحت فرن الحبوب ، مما يوفر حرارة شديدة. ومع ذلك ، لم يكن هذا فرن حبوب عادي. كان من الممكن أن تتحول أفران الحبوب الأخرى إلى اللون الأحمر الفاتح من الحرارة ، ولكن يبدو أن هذا الفرن لم يكن يسخن على الإطلاق.
لقد فكر في محاولة إيقاف عملية الصنع ، لكنه لم يكن قادرًا على التدخل. كان الدواء الروحي داخل فرن الحبوب قد بدأ بالفعل في التبلور. كان بإمكانه فقط أن يتخيل كيف يمكن أن ترتفع درجة الحرارة الآن بعد أن كان الدواء يتشكل بالفعل .
بدأ متدربوا قمة بلا اسم في التفكير في كل ما حدث في القمة الوسطى و قمة الجثة. لم يكونوا واثقين من المتدربين من قمة المستنقع الصغير ، وسرعان ما كانوا يرتدون أحذيتهم.
اخذ باي شياو تشون نفسًا عصبيًا طويلًا. شعر وكأنه كان جالسًا على قمة بركان قد تنفجر في أي لحظة. تراجع بعصبية إلى الوراء حتى كان خارج الكهف الخالد. أخيرًا ، وضع تعبيرًا نبيلًا غامضًا وخرج من تشكيل التعويذة بينما كان يستعد لمغادرة قمة المستنقع الصغير.
مرت خمسة أيام أخرى ، وازدادت حدة الأصوات الهادرة داخل فرن الحبوب. حتى الآن ، كان الفرن أحمرًا فاتحًا ، وقد أضاف باي شياو تشون جميع النباتات الطبية التي يريدها. كان يجلس على الجانب ويبدو سعيدًا جدًا عندما فكر فجأة في شيء ما. سارع للأمام ، أنتج قطرة من دمه الذي لا يموت وأضافها إلى الفرن.
في رأيه ، كانت قمة المستنقع الصغير الآن مكانا شديد الخطورة للبقاء فيه….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان ما قاله سيد الدم لقمة المستنقع الصغير صحيحًا ، فلن ينفجر فرن الحبوب. سيتم الانتهاء من الحبوب الطبية في نهاية المطاف. إذا انفجر فرن الحبوب ، فهذا ليس خطأي! ” كلما فكر في الأمر ، زاد اعتقاده أنه على حق. وشعر بتحسن كبير ، وتبع الشيخ الكبير لقمة بلا اسم لمقابلة سيد الدم.
في طريقه للخروج ، اكتشفه الشيخ الكبير وطار لمنعه من المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” شيطان الطاعون هنا !! الرعب الذي يسببه من خلال صنع أدويته لا يمكن تصوره. هل تذكر تشاو شوي مو من قمة الجثة؟ هلوس أنه كان خصلة من عشب الروح! حتى يومنا هذا ، يصبح أحيانًا منذهلا إذا رأى عشبا روحيا …. “
قال بأدب: “الاخ الصغير سرداب الليل ” إلى أين قد تتجه الآن؟ هل انتهيت من تحضير دوائنا؟ “
كان باي شياو تشون متوترًا للغاية ، لكن تعبيره لم يظهر ذلك على الإطلاق. قال بهدوء وهو يشبك يديه خلف ظهره ، “لا تقلق. تمت عملية الصنع. ومع ذلك ، فإن الحبوب المائة تحتاج إلى مزيد من الوقت لتشكيلها. سأعود شخصيًا بعد ثلاثة أشهر لاستخراج الحبوب من الفرن.
“لا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل ، أليس كذلك …؟” لقد بدأ بالفعل في الندم على وضع الكثير من النباتات الطبية. كان الافتقار إلى السيطرة بالتأكيد أحد سلبياته. ومع ذلك ، لا يبدو أن فرن الحبوب في الوقت الحالي معرض لخطر الانفجار.
“في غضون ذلك ، سأتوجه إلى قمة بلا اسم. بعد كل شيء ، لقد وعدت بصنع دواء لهم أيضًا “. على الرغم من توصله إلى عذر ، إلا أن تعبير باي شياو تشون كان كما هو دائمًا. كان الشيخ الكبير لـ قمة المستنقع الصغير لا يزال مرتابا بعض الشيء ، لكنه لم يجد أي خطأ في منطق باي شياو تشون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرن ثمين!” صرخ . بناءً على حساباته المتعلقة بصيغة الدواء ، استمر في إضافة النباتات الطبية. عندما أصابه الإلهام ، ومع تقدم قطار أفكاره ، قام بإجراء تغييرات على النحو الذي يراه مناسبًا. بالاقتران مع تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، وصل تدريجياً إلى القوة الطبية التي سعى إليها.
: “حسنًا ، في هذه الحالة ، الاخ الصغير سرداب الليل ، سأرافقك شخصيًا طوال الطريق إلى قمة بلا اسم!” كان لا يزال يشعر بأن شيئًا ما قد توقف ، ولكن مع ذلك ، أشار إلى باي شياو تشون ليتبعه إلى قمة بلا اسم.
بدأت أصوات الهادر تنبعث من فرن الحبوب ، والذي تغير في هذه المرحلة من اللون الأخضر إلى الأحمر الفاتح. حتى الآن ، يبدو أن الفرن لن ينفجر حقًا.
رمش باي شياو تشون عدة مرات ، ثم أومأ برأسه وتبعه. سرعان ما وصل إلى حدود قمة بلا اسم ، حيث خرج الشيخ الكبير للقائه. عندها فقط تنهد باي شياو تشون الصعداء أخيرًا. حتى أثناء تقدمه إلى قمة بلا اسم ، استدار لينظر إلى الشيخ الكبير من قمة المستنقع الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان ما قاله سيد الدم لقمة المستنقع الصغير صحيحًا ، فلن ينفجر فرن الحبوب. سيتم الانتهاء من الحبوب الطبية في نهاية المطاف. إذا انفجر فرن الحبوب ، فهذا ليس خطأي! ” كلما فكر في الأمر ، زاد اعتقاده أنه على حق. وشعر بتحسن كبير ، وتبع الشيخ الكبير لقمة بلا اسم لمقابلة سيد الدم.
قال: “بالمناسبة ، خلال الأشهر الثلاثة المقبلة ، لا يُسمح لأحد بدخول الكهف الخالد ذاك . وبالتأكيد لا تدع أي شخص يلمس فرن حبوب. قد ينفجر فرن الحبوب ، وإذا حدث ذلك ، فستكون مسؤولاً! ” مع ذلك ، نظر بعيدًا وتبع الشيخ الكبير لقمة بلا اسم. كما أنه اتخذ قرارًا بعدم العودة أبدًا إلى قمة المستنقع الصغير….
كان باي شياو تشون متأكدًا جدًا من أصول الجرغول. كان ذلك أحد أكبر أسرار طائفة تيار الدم. أما الجرغول الذي كان في الكهف الخالد معه ، فكان عاديا تمامًا ، منخفض الذكاء. حتى أنه كان خائفا من هالة باي شياو تشون القاتلة ، ولم يجرؤ على الاقتراب منه. وبدلاً من ذلك ، انكمش في الزاوية ويرتجف.
“إذا كان ما قاله سيد الدم لقمة المستنقع الصغير صحيحًا ، فلن ينفجر فرن الحبوب. سيتم الانتهاء من الحبوب الطبية في نهاية المطاف. إذا انفجر فرن الحبوب ، فهذا ليس خطأي! ” كلما فكر في الأمر ، زاد اعتقاده أنه على حق. وشعر بتحسن كبير ، وتبع الشيخ الكبير لقمة بلا اسم لمقابلة سيد الدم.
كان باي شياو تشون متأكدًا جدًا من أصول الجرغول. كان ذلك أحد أكبر أسرار طائفة تيار الدم. أما الجرغول الذي كان في الكهف الخالد معه ، فكان عاديا تمامًا ، منخفض الذكاء. حتى أنه كان خائفا من هالة باي شياو تشون القاتلة ، ولم يجرؤ على الاقتراب منه. وبدلاً من ذلك ، انكمش في الزاوية ويرتجف.
وفقًا للاتفاقية السابقة ، أعطى سيد الدم باي شياو تشون جرغول. علاوة على ذلك ، فقد وضعوا جانباً كهفًا خالدًا في الإصبع السفلي حيث يمكنه تحضير الدواء.
“في الواقع ، هناك عدد غير قليل من المتدربين من القمة الوسطى الذين تعافوا ، لكنهم لم ينمو شعرهم مرة أخرى ، وما زالوا يعانون من نوبات الإسهال. في الواقع ، لقد كانت أكثر من مرة واحدة حيث رأيت شخصًا من القمة الوسطى له اليد العليا في القتال ، ولكن فجأة بدا غير مرتاح للغاية. أنت تعرف ما أعنيه ، صحيح…؟”
بحلول الوقت الذي ذهب فيه لبدء عمله ، كانت الكلمة تنتشر بالفعل من خلال قمة بلا اسم حول وصوله ، مما أدى إلى شهقات بين المتدربين هناك. لقد شعروا بالفعل أنهم سيصابون بالجنون في الأيام القادمة.
اخذ باي شياو تشون نفسًا عصبيًا طويلًا. شعر وكأنه كان جالسًا على قمة بركان قد تنفجر في أي لحظة. تراجع بعصبية إلى الوراء حتى كان خارج الكهف الخالد. أخيرًا ، وضع تعبيرًا نبيلًا غامضًا وخرج من تشكيل التعويذة بينما كان يستعد لمغادرة قمة المستنقع الصغير.
كانوا يعرفون عن لقب باي شياو تشون ، شيطان الطاعون ، وقد سمعوا أن الرعب الذي يصاحب تحضير حبوبه كانت مثل محن قد تسبب بها البطاركة. كلهم شعروا وكأنهم في طريقهم إلى أزمة حياة أو موت ….
انسكبت أحجار لهب الدم من حقيبته لتهبط تحت فرن الحبوب ، مما يوفر حرارة شديدة. ومع ذلك ، لم يكن هذا فرن حبوب عادي. كان من الممكن أن تتحول أفران الحبوب الأخرى إلى اللون الأحمر الفاتح من الحرارة ، ولكن يبدو أن هذا الفرن لم يكن يسخن على الإطلاق.
بدأ متدربوا قمة بلا اسم في التفكير في كل ما حدث في القمة الوسطى و قمة الجثة. لم يكونوا واثقين من المتدربين من قمة المستنقع الصغير ، وسرعان ما كانوا يرتدون أحذيتهم.
كان باي شياو تشون متأكدًا جدًا من أصول الجرغول. كان ذلك أحد أكبر أسرار طائفة تيار الدم. أما الجرغول الذي كان في الكهف الخالد معه ، فكان عاديا تمامًا ، منخفض الذكاء. حتى أنه كان خائفا من هالة باي شياو تشون القاتلة ، ولم يجرؤ على الاقتراب منه. وبدلاً من ذلك ، انكمش في الزاوية ويرتجف.
” شيطان الطاعون هنا !! الرعب الذي يسببه من خلال صنع أدويته لا يمكن تصوره. هل تذكر تشاو شوي مو من قمة الجثة؟ هلوس أنه كان خصلة من عشب الروح! حتى يومنا هذا ، يصبح أحيانًا منذهلا إذا رأى عشبا روحيا …. “
رؤية ذلك ، ألقى باي شياو تشون رأسه للخلف وضحك بصخب.
“هذا لا شيء. هل تعرف تشاو يي بياو ؟ عندما ينام في الليل ، يصرخ أحيانًا أنه باي شياو تشون … “
“اذا انفجر فرن حبوب بهذا الحجم ، سأفقد حياتي الصغيرة المسكينة بالتأكيد….” رمش بعينه ، وفكر في ما قاله سيد الدم لقمة المستنقع الصغير. هذا الفرن لن ينفجر تحت أي ظرف من الظروف. عندها فقط هدأ قليلاً.
“في الواقع ، هناك عدد غير قليل من المتدربين من القمة الوسطى الذين تعافوا ، لكنهم لم ينمو شعرهم مرة أخرى ، وما زالوا يعانون من نوبات الإسهال. في الواقع ، لقد كانت أكثر من مرة واحدة حيث رأيت شخصًا من القمة الوسطى له اليد العليا في القتال ، ولكن فجأة بدا غير مرتاح للغاية. أنت تعرف ما أعنيه ، صحيح…؟”
كان الجرغول الذي لا اسم له والذي كان يشبه إلى حد ما الأشباح الشريرة التي يمكن العثور عليها في قمة غوست فانغ في طائفة تيار الروح. كان الاختلاف الرئيسي هو أن الأشباح الشريرة لم تكن ذكية ولم تكبر كثيرًا أيضًا.
مثل هذه المناقشات قد انتشرت كالنار. أما بالنسبة للمتدربين الذين أقاموا بالفعل بالقرب من الموقع حيث كان باي شياو تشون يقوم بعمله ، فقد شعروا بوخز شديد في فروة رؤوسهم ، وغادر الكثير منهم ببساطة. قبل فترة طويلة ، أكثر من نصف المتدربين الذين احتلوا قمة بلا اسم قد هجروا كهوفهم الخالدة وذهبوا للإقامة مع أشخاص يعرفونهم في الطائفة الداخلية.
كان الجرغول الذي لا اسم له والذي كان يشبه إلى حد ما الأشباح الشريرة التي يمكن العثور عليها في قمة غوست فانغ في طائفة تيار الروح. كان الاختلاف الرئيسي هو أن الأشباح الشريرة لم تكن ذكية ولم تكبر كثيرًا أيضًا.
كان باي شياو تشون منصدما قليلاً من هدوء قمة بلا اسم. لا يمكن رؤية أي أثر لشخص حي في أي مكان بالقرب من كهفه الخالد. قال لنفسه وهو يطهر حلقه ، “لم أفعل أي شيء حتى الآن! ما سبب كون هؤلاء الناس قلقين؟
كان شعره أشعثًا وعيناه ملطختان بالدماء ، لكنه شعر بالروعة والحماس أكثر من أي وقت مضى. لمدة سبعة أيام ، استمر في إضافة المزيد من النباتات الطبية إلى المزيج. في النهاية ، تم إفراغ أكثر من نصف الكيس. باستخدام مبادئ التعزيز والقمع المتبادلين ، دفع باي شياو تشون القوة الطبية إلى مستوى متفجر.
“لقد صنعت الدواء في قمة المستنقع الصغير ولم يحدث شيء!” كان منزعجًا بعض الشيء ، جلس القرفصاء ونظر حول كهفه الخالد للحظة حتى استقرت نظرته على شيء في الزاوية البعيدة.
كان باي شياو تشون منصدما قليلاً من هدوء قمة بلا اسم. لا يمكن رؤية أي أثر لشخص حي في أي مكان بالقرب من كهفه الخالد. قال لنفسه وهو يطهر حلقه ، “لم أفعل أي شيء حتى الآن! ما سبب كون هؤلاء الناس قلقين؟
طاف هناك ظل أسود ، ينبعث منه هالة باردة وشريرة.
مرت خمسة أيام أخرى ، وازدادت حدة الأصوات الهادرة داخل فرن الحبوب. حتى الآن ، كان الفرن أحمرًا فاتحًا ، وقد أضاف باي شياو تشون جميع النباتات الطبية التي يريدها. كان يجلس على الجانب ويبدو سعيدًا جدًا عندما فكر فجأة في شيء ما. سارع للأمام ، أنتج قطرة من دمه الذي لا يموت وأضافها إلى الفرن.
كان الجرغول الذي لا اسم له والذي كان يشبه إلى حد ما الأشباح الشريرة التي يمكن العثور عليها في قمة غوست فانغ في طائفة تيار الروح. كان الاختلاف الرئيسي هو أن الأشباح الشريرة لم تكن ذكية ولم تكبر كثيرًا أيضًا.
رمش باي شياو تشون عدة مرات ، ثم أومأ برأسه وتبعه. سرعان ما وصل إلى حدود قمة بلا اسم ، حيث خرج الشيخ الكبير للقائه. عندها فقط تنهد باي شياو تشون الصعداء أخيرًا. حتى أثناء تقدمه إلى قمة بلا اسم ، استدار لينظر إلى الشيخ الكبير من قمة المستنقع الصغير.
في المقابل ، أصبح الجرغول أكثر ذكاءً مع نموه ، ويمكنه أيضًا ممارسة أسلوب التدريب الخاص به. من حيث القوة ، لم يكونوا أضعف من الأشباح الشريرة ، ومع ذلك ، كانوا أكثر دهاءًا وخبثًا.
كان باي شياو تشون متأكدًا جدًا من أصول الجرغول. كان ذلك أحد أكبر أسرار طائفة تيار الدم. أما الجرغول الذي كان في الكهف الخالد معه ، فكان عاديا تمامًا ، منخفض الذكاء. حتى أنه كان خائفا من هالة باي شياو تشون القاتلة ، ولم يجرؤ على الاقتراب منه. وبدلاً من ذلك ، انكمش في الزاوية ويرتجف.
بعد أن يصلوا إلى مستوى معين من القوة ، سيطورون قدرة إلهية غريبة ستسمح لهم بالاستحواذ على البشر. من خلال أن يصبحوا شيئًا مثل الشيطان الداخلي ، يمكنهم قتل الناس دون ترك علامة واحدة ، وعندها سيقومون باستنزاف دمائهم بوحشية.
انسكبت أحجار لهب الدم من حقيبته لتهبط تحت فرن الحبوب ، مما يوفر حرارة شديدة. ومع ذلك ، لم يكن هذا فرن حبوب عادي. كان من الممكن أن تتحول أفران الحبوب الأخرى إلى اللون الأحمر الفاتح من الحرارة ، ولكن يبدو أن هذا الفرن لم يكن يسخن على الإطلاق.
يمكن استخدام طرق مختلفة لصقل أنواع مختلفة من الجرغول. أحد الأسباب التي جعلت طائفة تيار الدم تُعرف بأنها طائفة شيطانية كانت بسبب الجرغول الشيطاني الذي قاموا بصقله.
“في المرة الأخيرة التي استخدمت فيها عشبة التنين ، كان بإمكاني استخدام شفرة واحدة فقط ، لكن هذه المرة سأضع عشرة!
كان باي شياو تشون متأكدًا جدًا من أصول الجرغول. كان ذلك أحد أكبر أسرار طائفة تيار الدم. أما الجرغول الذي كان في الكهف الخالد معه ، فكان عاديا تمامًا ، منخفض الذكاء. حتى أنه كان خائفا من هالة باي شياو تشون القاتلة ، ولم يجرؤ على الاقتراب منه. وبدلاً من ذلك ، انكمش في الزاوية ويرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرن ثمين!” صرخ . بناءً على حساباته المتعلقة بصيغة الدواء ، استمر في إضافة النباتات الطبية. عندما أصابه الإلهام ، ومع تقدم قطار أفكاره ، قام بإجراء تغييرات على النحو الذي يراه مناسبًا. بالاقتران مع تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، وصل تدريجياً إلى القوة الطبية التي سعى إليها.
“لا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل ، أليس كذلك …؟” لقد بدأ بالفعل في الندم على وضع الكثير من النباتات الطبية. كان الافتقار إلى السيطرة بالتأكيد أحد سلبياته. ومع ذلك ، لا يبدو أن فرن الحبوب في الوقت الحالي معرض لخطر الانفجار.
قال بأدب: “الاخ الصغير سرداب الليل ” إلى أين قد تتجه الآن؟ هل انتهيت من تحضير دوائنا؟ “
مرت خمسة أيام أخرى ، وازدادت حدة الأصوات الهادرة داخل فرن الحبوب. حتى الآن ، كان الفرن أحمرًا فاتحًا ، وقد أضاف باي شياو تشون جميع النباتات الطبية التي يريدها. كان يجلس على الجانب ويبدو سعيدًا جدًا عندما فكر فجأة في شيء ما. سارع للأمام ، أنتج قطرة من دمه الذي لا يموت وأضافها إلى الفرن.
بعد أن يصلوا إلى مستوى معين من القوة ، سيطورون قدرة إلهية غريبة ستسمح لهم بالاستحواذ على البشر. من خلال أن يصبحوا شيئًا مثل الشيطان الداخلي ، يمكنهم قتل الناس دون ترك علامة واحدة ، وعندها سيقومون باستنزاف دمائهم بوحشية.
كان باي شياو تشون منبهرًا جدًا بفرن الحبوب المعجزة لدرجة أنه لم يفكر حتى في أي مشاكل محتملة. بقدر ما كان مهتمًا ، فلن ينفجر. لذلك ، قرر ممارسة بعض التدريب جانبًا. من حين لآخر ، كان ينظر إلى جانبه ويقوم ببعض التعديلات مع تغير القوة الطبية داخل فرن الحبوب.
انسكبت أحجار لهب الدم من حقيبته لتهبط تحت فرن الحبوب ، مما يوفر حرارة شديدة. ومع ذلك ، لم يكن هذا فرن حبوب عادي. كان من الممكن أن تتحول أفران الحبوب الأخرى إلى اللون الأحمر الفاتح من الحرارة ، ولكن يبدو أن هذا الفرن لم يكن يسخن على الإطلاق.
قال بأدب: “الاخ الصغير سرداب الليل ” إلى أين قد تتجه الآن؟ هل انتهيت من تحضير دوائنا؟ “
شعر بالرضا التام. لم يكن عليه أن يقلق بشأن تكلفة المواد التي كان يستخدمها ، ولم يكن عليه أن يقلق بشأن زيادة القوة الطبية إلى مستويات غير آمنة ، ولا داعي للقلق بشأن فقدان السيطرة على فرن الحبوب. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو كيفية تحضير الحبوب.
الترجمة: Hunter
“في المرة الأخيرة التي استخدمت فيها عشبة التنين ، كان بإمكاني استخدام شفرة واحدة فقط ، لكن هذه المرة سأضع عشرة!
الترجمة: Hunter
بدأت أصوات الهادر تنبعث من فرن الحبوب ، والذي تغير في هذه المرحلة من اللون الأخضر إلى الأحمر الفاتح. حتى الآن ، يبدو أن الفرن لن ينفجر حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات