العنوان حرق
الفصل 395: العنوان حرق
وبينما يقف هناك بصمت، شبك يديه وانحنى بعمق، كما لو أن لديه آلاف الكلمات التي يرغب في التحدث بها، ومع ذلك لم يفعل. بدلا من ذلك، انتظر ببساطة ليرى ما سيحدث له.
ردا على الكلمات، تلاشى قلق باي شياو تشون فجأة، وتنهد داخليًا. في الوقت نفسه، شكر داخليًا كبار المزارعين في طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم، الذين غالبًا ما أخافوا ضوء النهار الحي منه بنطق مثل هذه الكلمات.
ومع ذلك، هنا ذهب باي شياو تشون ورفض عرضه.
بمجرد أن سجلت الكلمات في ذهنه، أصبح متأكدًا نسبيًا من أنه لم يكن في ورطة. كلما تحدث أعضاء من الجيل الأكبر بهذه الطريقة، كان الأمر كما لو كانوا يلوحون بناد، فقط لتوزيع المكافآت بعد ذلك.
عنوان الفصل: رؤية دو لينغفي مرة أخرى !!؟
بعد أن أدرك ذلك، عرف باي شياو تشون على الفور ما يجب فعله بعد ذلك. لهث، وظهر تعبيرًا على وجهه مزيجًا من المرارة والتحدي والغضب. في الوقت نفسه، حاول أن يبدو وكأنه يشعر باحترام عميق لطائفة قُطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم، وكان يأمل في الارتقاء في صفوفها، ولكن في الوقت نفسه، غاب عن طائفة تحدي النهر. نظرا لأن كل هذه التعبيرات ظهرت على وجهه، فقد خلقت المظهر المعقد المثالي الذي يجب أن يتمتع به الرهينة.
في المعبد، كان جالسًا هناك مع تعبير غريب على وجهه، ثم نظر إلى الجانب، حيث وقفت صورة غامضة لامرأة شابة ذات رداء أبيض. يمكن رؤية الكآبة وغيرها من المشاعر المختلطة على وجهها وهي تنظر إلى باي شياو تشون.
وبينما يقف هناك بصمت، شبك يديه وانحنى بعمق، كما لو أن لديه آلاف الكلمات التي يرغب في التحدث بها، ومع ذلك لم يفعل. بدلا من ذلك، انتظر ببساطة ليرى ما سيحدث له.
تردد باي شياو تشون، مما تسبب في لحظة صمت طويلة. ثم تحدث الصوت القديم مرة أخرى من داخل الضوء ذي الألوان السبعة الذي يسطع من المعبد. “لن أجبرك على إعطائها لي مجانا. سأدفع لك 1,000,000 نقطة استحقاق، وأقوم على الفور بترقيتك إلى تلميذ ذو رداء أصفر. من الآن فصاعدًا، لن تقيم بعد الآن في مدينة السماء!”
على الرغم من أنه لم يقل أي شيء، إلا أن تعبيره تحدث عن مجلدات.
“فقط أحمق سيأتي إلى هنا”، فكَّر. “الحياة رائعة في مدينة السماء! أنا قوي للغاية، وزراعتي تسير بسرعة كبيرة، ولا أحد يسبب لي أي مشاكل!” كان باي شياو تشون قد قرر بالفعل أنه لا يريد أن تتم ترقيته إلى منطقة قوس قزح، وقد أثبتت هذه الرحلة ذلك. كان لدى الجميع تعبيرات باردة هنا، ولم يكن يبدو مكانًا ممتعًا على الإطلاق.
لقد أتقن باي شياو تشون هذا التكتيك المتمثل في الرد على الاتهامات بسخط مبرر في طائفة تيار الدم، ووجده دائمًا فعالًا بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر باي شياو تشون على أسنانه. بعيون متلألئة، نظر إلى المعبد وقال: “يا سيد القمة، التلميذ ممتن للغاية لنواياك الطيبة. إذا كنت ترغب حقًا في إعطائي شيئًا ما، أيها الكبير، حسنًا… في مدينة السماء، عليك استئجار كل شيء. أنا حقًا لا أستطيع أن أشعر بأنني في المنزل. بعد مجيئي إلى هنا بمفردي، سيدي، أتمنى حقًا أن يكون لدي قطعة أرض خاصة بي، شيء يخصني فقط. ماذا تعتقد؟”
أما بالنسبة للشابة ذات الوجه البارد، فعندما رأت التعبير على وجه باي شياو تشون، سقط فكها.
على الرغم من أنه كان مترددا بعض الشيء في تقديم الطلب، إلا أنه فوجئ بأنه رأى شعاعًا من الضوء بسبعة ألوان يطير على الفور من المعبد ويتوقف أمامه مباشرة على شكل علم صغير من سبعة ألوان.
ظل الصوت الذي تحدث للتو من الجبل صامتًا للحظة قبل أن يتابع، “حسنا، سنترك الأمر يسقط. بعد كل شيء، أنت رهينة من طائفة تحدي النهر، وهي طائفة مهمة مرتبطة بمنطقة السماء. أعطني صيغة حبوب الخيال. لديها بعض العيوب، ولكن في الوقت نفسه، يمكن أن تكون مفيدة “.
لم تستطع إلا أن تلهث. لم يسبق لها أن رأت أي شخص يرفض مثل هذه الفرصة. 1,000,000 نقطة استحقاق هو مبلغًا ضخمًا لأي مزارع. كان هذا هو نوع المدخرات التي قضى معظم الناس دورة كاملة مدتها ستون عاما في بنائها.
تردد باي شياو تشون، مما تسبب في لحظة صمت طويلة. ثم تحدث الصوت القديم مرة أخرى من داخل الضوء ذي الألوان السبعة الذي يسطع من المعبد. “لن أجبرك على إعطائها لي مجانا. سأدفع لك 1,000,000 نقطة استحقاق، وأقوم على الفور بترقيتك إلى تلميذ ذو رداء أصفر. من الآن فصاعدًا، لن تقيم بعد الآن في مدينة السماء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة السماء، كانت مساحة 5 كيلومترات من الممتلكات الشخصية باهظة الثمن لدرجة أنه من المستحيل حتى تخيلها، ومع ذلك سلمها سيدها دون تردد. مما يمكن أن تقوله الشابة، يجب أن يكون لدى باي شياو تشون داعم قوي للغاية بالفعل.
عندما سمعت المزارعة الشابة هذا، اتسعت عيناها، ونظرت إلى المعبد في حالة صدمة.
بمجرد أن سجلت الكلمات في ذهنه، أصبح متأكدًا نسبيًا من أنه لم يكن في ورطة. كلما تحدث أعضاء من الجيل الأكبر بهذه الطريقة، كان الأمر كما لو كانوا يلوحون بناد، فقط لتوزيع المكافآت بعد ذلك.
كان باي شياو تشون يشعر بسعادة غامرة بنفسه، لكنه لم يدع ذلك يظهر على وجهه. في الواقع، شعر ببعض الازدراء في الوقت الحالي. بعد كل شيء، لديه الكثير من نقاط الجدارة، وإذا أراد أن تتم ترقيته إلى منطقة قوس قزح، لكان بإمكانه فعل ذلك منذ فترة طويلة. غالبًا ما أنفق عشرات الآلاف من نقاط الجدارة على وجبة واحدة، ناهيك عن جميع الخادمات الدمى التي كان عليه أن ينتظرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها موجودة في مكان ما بين الوهم والحقيقه، ومن الصعب رؤيتها بوضوح. ومع ذلك، من الطريقة التي شوهها بها الهواء من حولها ومليئة بالانقسامات، كان من الممكن تحديد أنها إما كانت لديها قاعدة زراعة مروعة، أو تمتلك كنزًا ثمينًا قويًا لا يمكن تصوره!
بالإضافة إلى ذلك، كان لديه الكثير من المرؤوسين لرعايتهم. في النهاية، ربما تجاوزت نفقاته الشهرية 1,000,000 نقطة استحقاق.
ومع ذلك، هنا ذهب باي شياو تشون ورفض عرضه.
“فقط أحمق سيأتي إلى هنا”، فكَّر. “الحياة رائعة في مدينة السماء! أنا قوي للغاية، وزراعتي تسير بسرعة كبيرة، ولا أحد يسبب لي أي مشاكل!” كان باي شياو تشون قد قرر بالفعل أنه لا يريد أن تتم ترقيته إلى منطقة قوس قزح، وقد أثبتت هذه الرحلة ذلك. كان لدى الجميع تعبيرات باردة هنا، ولم يكن يبدو مكانًا ممتعًا على الإطلاق.
نظرت المزارعة الشابة ذات المظهر البارد إلى باي شياو تشون مرة أخرى. قبل لحظات، كان عرض سيدها سيد القمة مذهلًا تمامًا لها. في كل سنواتها كمتدربة له، هذه هي المرة الأولى التي تراه فيها سخيًا جدًا. ولكن بعد ذلك، استمرت صدمتها في النمو فقط حيث رفض باي شياو تشون العرض!
عند سماع عرض سيد القمة أخذ باي شياو تشون نفسًا عميقًا، وشبك يديه وانحنى بعمق، وتعبيره أكثر كآبة من قبل.
مصدومًا، نظر باي شياو تشون نحو المعبد المبهر في قمة الجبل، وشعر فجأة بالتوتر بعض الشيء. بدا شيء ما في الموقف برمته غريبا، كما لو أن سيد القمة هذا لن يسمح له بالرحيل دون إعطائه شيئًا. في الواقع، بدا أن رفض العرض سيغضب الرجل.
بدا بارًا بعمق، وتحدث بصوت عال، “يا لورد القمة، بالطبع التلميذ على استعداد لإعطائك تركيبة الحبوب الطبية. أما بالنسبة لنقاط الجدارة، فأنا لا أريدها. ليس لدي رغبة في أن أصبح تلميذًا ذو رداء أصفر بهذه الطريقة. هذا ببساطة ليس أسلوبي. سيصبح باي شياو تشون تلميذا ذو رداء أصفر مع نقاط الجدارة التي يكسبها بيديه!
ترجمة: Finx
نظرت المزارعة الشابة ذات المظهر البارد إلى باي شياو تشون مرة أخرى. قبل لحظات، كان عرض سيدها سيد القمة مذهلًا تمامًا لها. في كل سنواتها كمتدربة له، هذه هي المرة الأولى التي تراه فيها سخيًا جدًا. ولكن بعد ذلك، استمرت صدمتها في النمو فقط حيث رفض باي شياو تشون العرض!
نظرت المزارعة الشابة ذات المظهر البارد إلى باي شياو تشون مرة أخرى. قبل لحظات، كان عرض سيدها سيد القمة مذهلًا تمامًا لها. في كل سنواتها كمتدربة له، هذه هي المرة الأولى التي تراه فيها سخيًا جدًا. ولكن بعد ذلك، استمرت صدمتها في النمو فقط حيث رفض باي شياو تشون العرض!
لم تستطع إلا أن تلهث. لم يسبق لها أن رأت أي شخص يرفض مثل هذه الفرصة. 1,000,000 نقطة استحقاق هو مبلغًا ضخمًا لأي مزارع. كان هذا هو نوع المدخرات التي قضى معظم الناس دورة كاملة مدتها ستون عاما في بنائها.
لم يكن باي شياو تشون هو الوحيد الذي تثاقل ردا على الكلمات. شهقت المزارعة ذات الوجه البارد. اعتبارا من هذا اليوم، تغيرت نظرتها إلى سيدها. من الواضح أنه لم يكن يحاول التجارة مع باي شياو تشون، بل كان ببساطة يجبره….
أما بالنسبة لسيد القمة، لولا حقيقة أنه سمع بالفعل عن تصرفات باي شياو تشون الغريبة في مدينة السماء، لكان قد صُدم أيضًا. بعد كل شيء، طوال كل سنوات التي قضاها كسيد القمة، لم ير أبدا أي تلميذ يرفض فرصة أن يصبح تلميذًا ذو رداء أصفر.
كان باي شياو تشون يشعر بسعادة غامرة بنفسه، لكنه لم يدع ذلك يظهر على وجهه. في الواقع، شعر ببعض الازدراء في الوقت الحالي. بعد كل شيء، لديه الكثير من نقاط الجدارة، وإذا أراد أن تتم ترقيته إلى منطقة قوس قزح، لكان بإمكانه فعل ذلك منذ فترة طويلة. غالبًا ما أنفق عشرات الآلاف من نقاط الجدارة على وجبة واحدة، ناهيك عن جميع الخادمات الدمى التي كان عليه أن ينتظرها.
في المعبد، كان جالسًا هناك مع تعبير غريب على وجهه، ثم نظر إلى الجانب، حيث وقفت صورة غامضة لامرأة شابة ذات رداء أبيض. يمكن رؤية الكآبة وغيرها من المشاعر المختلطة على وجهها وهي تنظر إلى باي شياو تشون.
بعد أن أدرك ذلك، عرف باي شياو تشون على الفور ما يجب فعله بعد ذلك. لهث، وظهر تعبيرًا على وجهه مزيجًا من المرارة والتحدي والغضب. في الوقت نفسه، حاول أن يبدو وكأنه يشعر باحترام عميق لطائفة قُطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم، وكان يأمل في الارتقاء في صفوفها، ولكن في الوقت نفسه، غاب عن طائفة تحدي النهر. نظرا لأن كل هذه التعبيرات ظهرت على وجهه، فقد خلقت المظهر المعقد المثالي الذي يجب أن يتمتع به الرهينة.
بدت وكأنها موجودة في مكان ما بين الوهم والحقيقه، ومن الصعب رؤيتها بوضوح. ومع ذلك، من الطريقة التي شوهها بها الهواء من حولها ومليئة بالانقسامات، كان من الممكن تحديد أنها إما كانت لديها قاعدة زراعة مروعة، أو تمتلك كنزًا ثمينًا قويًا لا يمكن تصوره!
على الرغم من أنه كان مترددا بعض الشيء في تقديم الطلب، إلا أنه فوجئ بأنه رأى شعاعًا من الضوء بسبعة ألوان يطير على الفور من المعبد ويتوقف أمامه مباشرة على شكل علم صغير من سبعة ألوان.
عندما لم تتفاعل الشابة مع بيان باي شياو تشون، ارتفع إحباط سيد قمة منطقة سماء. الحقيقة هي أنه لم يكن بحاجة إلى تركيبة الحبوب على الإطلاق، ولم يكن يريدها. ومع ذلك، فإن شخصًا لم يجرؤ على استفزازه قد كلفه بمراقبة باي شياو تشون، وبالتالي، كان يبحث عن فرصة لمنحه مجموعة كبيرة من نقاط الجدارة.
ردا على الكلمات، تلاشى قلق باي شياو تشون فجأة، وتنهد داخليًا. في الوقت نفسه، شكر داخليًا كبار المزارعين في طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم، الذين غالبًا ما أخافوا ضوء النهار الحي منه بنطق مثل هذه الكلمات.
ولكن بدون عذر وجيه، كيف يمكن أن ينحني لتابعة مجرد مزارع تكوين النواة؟ بعد كل شيء، كان سيد قمة منطقة سماء، وعلى الرغم من أنه لم يكن ديفا، إلا أنه نصف خطوة إلى هذا المجال، وبالتأكيد لم تكن الرهينة شخصًا يجب أن يهتم به.
—
ومع ذلك، هنا ذهب باي شياو تشون ورفض عرضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت المزارعة الشابة هذا، اتسعت عيناها، ونظرت إلى المعبد في حالة صدمة.
بدأ سيد القمة يشعر بالإحباط الشديد. بعد كل شيء، الشخص الذي لم يجرؤ على استفزازه، الشخص الذي قدم مطالبه في البداية، يقف بجانبه مباشرة. لم تكن سوى تلك الشابة ذات الرداء الأبيض!
“لقد أعطاني إياها حقًا؟” فكَّر باي شياو تشون بلهفة، ممسكًا بالعلم ذي الألوان السبعة في يده بينما تم دفعه على بعد 300 متر من الجبل. عندما نظر من فوق كتفه، كان متأكدًا إلى حد ما من أنه يستطيع أن يرى من خلال باب المعبد ذي الألوان السبعة، حيث يمكن رؤية الصورة الغامضة لامرأة شابة. كان من المستحيل معرفة شكلها بالضبط، وحتى في اللحظة التي رآها فيها، اختفت.
“أخرس!” قال. “بالنظر إلى وضعي، هل تعتقد أنني سآخذ الأشياء منك؟ قل لي ما تريد، وطالما أنه في وسعي، فسوف ألبي مطالبك!”
عنوان الفصل: رؤية دو لينغفي مرة أخرى !!؟
لم يكن باي شياو تشون هو الوحيد الذي تثاقل ردا على الكلمات. شهقت المزارعة ذات الوجه البارد. اعتبارا من هذا اليوم، تغيرت نظرتها إلى سيدها. من الواضح أنه لم يكن يحاول التجارة مع باي شياو تشون، بل كان ببساطة يجبره….
ظل الصوت الذي تحدث للتو من الجبل صامتًا للحظة قبل أن يتابع، “حسنا، سنترك الأمر يسقط. بعد كل شيء، أنت رهينة من طائفة تحدي النهر، وهي طائفة مهمة مرتبطة بمنطقة السماء. أعطني صيغة حبوب الخيال. لديها بعض العيوب، ولكن في الوقت نفسه، يمكن أن تكون مفيدة “.
“ما هو الداعم القوي الذي يمتلكه باي شياو تشون !؟” فكَّرت وهي تنظر إليه بعيون واسعة، وقلبها ينبض.
“لقد أعطاني إياها حقًا؟” فكَّر باي شياو تشون بلهفة، ممسكًا بالعلم ذي الألوان السبعة في يده بينما تم دفعه على بعد 300 متر من الجبل. عندما نظر من فوق كتفه، كان متأكدًا إلى حد ما من أنه يستطيع أن يرى من خلال باب المعبد ذي الألوان السبعة، حيث يمكن رؤية الصورة الغامضة لامرأة شابة. كان من المستحيل معرفة شكلها بالضبط، وحتى في اللحظة التي رآها فيها، اختفت.
مصدومًا، نظر باي شياو تشون نحو المعبد المبهر في قمة الجبل، وشعر فجأة بالتوتر بعض الشيء. بدا شيء ما في الموقف برمته غريبا، كما لو أن سيد القمة هذا لن يسمح له بالرحيل دون إعطائه شيئًا. في الواقع، بدا أن رفض العرض سيغضب الرجل.
“ما هو الداعم القوي الذي يمتلكه باي شياو تشون !؟” فكَّرت وهي تنظر إليه بعيون واسعة، وقلبها ينبض.
حتى عندما تردد، طالبه سيد القمة مرة أخرى بالإسراع وقبول العرض.
مصدومًا، نظر باي شياو تشون نحو المعبد المبهر في قمة الجبل، وشعر فجأة بالتوتر بعض الشيء. بدا شيء ما في الموقف برمته غريبا، كما لو أن سيد القمة هذا لن يسمح له بالرحيل دون إعطائه شيئًا. في الواقع، بدا أن رفض العرض سيغضب الرجل.
صر باي شياو تشون على أسنانه. بعيون متلألئة، نظر إلى المعبد وقال: “يا سيد القمة، التلميذ ممتن للغاية لنواياك الطيبة. إذا كنت ترغب حقًا في إعطائي شيئًا ما، أيها الكبير، حسنًا… في مدينة السماء، عليك استئجار كل شيء. أنا حقًا لا أستطيع أن أشعر بأنني في المنزل. بعد مجيئي إلى هنا بمفردي، سيدي، أتمنى حقًا أن يكون لدي قطعة أرض خاصة بي، شيء يخصني فقط. ماذا تعتقد؟”
مصدومًا، نظر باي شياو تشون نحو المعبد المبهر في قمة الجبل، وشعر فجأة بالتوتر بعض الشيء. بدا شيء ما في الموقف برمته غريبا، كما لو أن سيد القمة هذا لن يسمح له بالرحيل دون إعطائه شيئًا. في الواقع، بدا أن رفض العرض سيغضب الرجل.
“عندما أجد الموقع المناسب، سأبني لنفسي قصرا صغيرًا فوقه مباشرة …” مع ذلك، نظر إلى قمة الجبل، والترقب مكتوب على وجهه.
—
على الرغم من أنه كان مترددا بعض الشيء في تقديم الطلب، إلا أنه فوجئ بأنه رأى شعاعًا من الضوء بسبعة ألوان يطير على الفور من المعبد ويتوقف أمامه مباشرة على شكل علم صغير من سبعة ألوان.
وبينما يقف هناك بصمت، شبك يديه وانحنى بعمق، كما لو أن لديه آلاف الكلمات التي يرغب في التحدث بها، ومع ذلك لم يفعل. بدلا من ذلك، انتظر ببساطة ليرى ما سيحدث له.
“المناطق الشرقية والجنوبية والوسطى محظورة. لكن انطلق واختر أي أرض مفتوحة في المناطق الغربية أو الشمالية. ازرع هذا العلم في الأرض، وستكون تلك المنطقة التي يبلغ حجمها 5 كيلومترات ملكًا شخصيًا لك!” بعد ذلك، تنهد سيد قمة منطقة سماء بارتياح، ثم أرسل موجة من الضوء ذي الألوان السبعة لدفع باي شياو تشون والمزارعة ذات الوجه البارد بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر باي شياو تشون على أسنانه. بعيون متلألئة، نظر إلى المعبد وقال: “يا سيد القمة، التلميذ ممتن للغاية لنواياك الطيبة. إذا كنت ترغب حقًا في إعطائي شيئًا ما، أيها الكبير، حسنًا… في مدينة السماء، عليك استئجار كل شيء. أنا حقًا لا أستطيع أن أشعر بأنني في المنزل. بعد مجيئي إلى هنا بمفردي، سيدي، أتمنى حقًا أن يكون لدي قطعة أرض خاصة بي، شيء يخصني فقط. ماذا تعتقد؟”
فوجئت المزارعة تمامًا، ولم تستطع التوقف عن التحديق في العلم ذي الألوان السبعة في يد باي شياو تشون. حتى عندما كانت المتدربة الشخصية لسيد القمة، لم تتلق مثل هذه المعاملة مطلقًا، ولم تستطع منع عينيها من التألق. كيف يمكن أن تتخيل أن سيدها سيعطي باي شياو تشون هدية الممتلكات الشخصية !؟
أما بالنسبة لسيد القمة، لولا حقيقة أنه سمع بالفعل عن تصرفات باي شياو تشون الغريبة في مدينة السماء، لكان قد صُدم أيضًا. بعد كل شيء، طوال كل سنوات التي قضاها كسيد القمة، لم ير أبدا أي تلميذ يرفض فرصة أن يصبح تلميذًا ذو رداء أصفر.
في مدينة السماء، كانت مساحة 5 كيلومترات من الممتلكات الشخصية باهظة الثمن لدرجة أنه من المستحيل حتى تخيلها، ومع ذلك سلمها سيدها دون تردد. مما يمكن أن تقوله الشابة، يجب أن يكون لدى باي شياو تشون داعم قوي للغاية بالفعل.
“لقد أعطاني إياها حقًا؟” فكَّر باي شياو تشون بلهفة، ممسكًا بالعلم ذي الألوان السبعة في يده بينما تم دفعه على بعد 300 متر من الجبل. عندما نظر من فوق كتفه، كان متأكدًا إلى حد ما من أنه يستطيع أن يرى من خلال باب المعبد ذي الألوان السبعة، حيث يمكن رؤية الصورة الغامضة لامرأة شابة. كان من المستحيل معرفة شكلها بالضبط، وحتى في اللحظة التي رآها فيها، اختفت.
“المناطق الشرقية والجنوبية والوسطى محظورة. لكن انطلق واختر أي أرض مفتوحة في المناطق الغربية أو الشمالية. ازرع هذا العلم في الأرض، وستكون تلك المنطقة التي يبلغ حجمها 5 كيلومترات ملكًا شخصيًا لك!” بعد ذلك، تنهد سيد قمة منطقة سماء بارتياح، ثم أرسل موجة من الضوء ذي الألوان السبعة لدفع باي شياو تشون والمزارعة ذات الوجه البارد بعيدًا.
مع ذلك، استدار وغادر، وأخذ شكوكه معه. بعد لحظة، تجسدت الشابة التي اختفت للتو مرة أخرى، هذه المرة مرتدية الحجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يقل أي شيء، إلا أن تعبيره تحدث عن مجلدات.
“مر وقت طويل، شياو تشون ….” تمتمت. بعد لحظة، رفع نسيم عابر الحجاب للحظة واحدة فقط، وكشف عن وجه جميل بشكل مذهل.
أما بالنسبة للشابة ذات الوجه البارد، فعندما رأت التعبير على وجه باي شياو تشون، سقط فكها.
لو كان باي شياو تشون هناك لرؤيته، لكان قد تعرف على هذه الشابة على الفور. كانت تشبه إلى حد كبير دو لينغفي!
فوجئت المزارعة تمامًا، ولم تستطع التوقف عن التحديق في العلم ذي الألوان السبعة في يد باي شياو تشون. حتى عندما كانت المتدربة الشخصية لسيد القمة، لم تتلق مثل هذه المعاملة مطلقًا، ولم تستطع منع عينيها من التألق. كيف يمكن أن تتخيل أن سيدها سيعطي باي شياو تشون هدية الممتلكات الشخصية !؟
ببطء، انتشرت ابتسامة على وجهها، نوع الابتسامة التي تأتي عند لم شملها مع شخص مهم، ابتسامة مليئة بالدفء والترقب.
مصدومًا، نظر باي شياو تشون نحو المعبد المبهر في قمة الجبل، وشعر فجأة بالتوتر بعض الشيء. بدا شيء ما في الموقف برمته غريبا، كما لو أن سيد القمة هذا لن يسمح له بالرحيل دون إعطائه شيئًا. في الواقع، بدا أن رفض العرض سيغضب الرجل.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخرس!” قال. “بالنظر إلى وضعي، هل تعتقد أنني سآخذ الأشياء منك؟ قل لي ما تريد، وطالما أنه في وسعي، فسوف ألبي مطالبك!”
عنوان الفصل: رؤية دو لينغفي مرة أخرى !!؟
بمجرد أن سجلت الكلمات في ذهنه، أصبح متأكدًا نسبيًا من أنه لم يكن في ورطة. كلما تحدث أعضاء من الجيل الأكبر بهذه الطريقة، كان الأمر كما لو كانوا يلوحون بناد، فقط لتوزيع المكافآت بعد ذلك.
ترجمة: Finx
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها موجودة في مكان ما بين الوهم والحقيقه، ومن الصعب رؤيتها بوضوح. ومع ذلك، من الطريقة التي شوهها بها الهواء من حولها ومليئة بالانقسامات، كان من الممكن تحديد أنها إما كانت لديها قاعدة زراعة مروعة، أو تمتلك كنزًا ثمينًا قويًا لا يمكن تصوره!
لم يكن باي شياو تشون هو الوحيد الذي تثاقل ردا على الكلمات. شهقت المزارعة ذات الوجه البارد. اعتبارا من هذا اليوم، تغيرت نظرتها إلى سيدها. من الواضح أنه لم يكن يحاول التجارة مع باي شياو تشون، بل كان ببساطة يجبره….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات