الترقية إلى ملازم
الفصل 480: الترقية إلى ملازم
في وسط الخيام كانت هناك منطقة دائرية محددة بحلقة من أكثر من ألف صخرة سوداء يبلغ ارتفاعها 9 أمتار تنبعث منها ضغوط شديدة في جميع الاتجاهات. في الواقع، تموج الهواء لمسافة ثلاثين الف متر في جميع الاتجاهات وتشوهه بسببه، ويبدو أنه نحت تلك المنطقة خارج العالم نفسه.
كان السهل الذي غطاه التشكيل شاسعا، وكان مليئا بالضباب الأسود وعدد لا يحصى من الأرواح الشرّيرة التي تردد صدى صراخها وتسببت في ظهور الضباب واختلاطه.
“هذا صحيح”، قال باي لين. “لا تقلل من شأن رتبة ملازم. اعتبارًا من الآن، يمكنك اختيار عشرة مزارعين من الجيش ليكونوا تابعين لك. لن يكون لديهم خيار سوى اتباع أي وجميع الأوامر التي تقدمها لهم!” بعد تقديم المزيد من التشجيع، قال باي لين إنه يأمل أن يتمكن باي شياو تشون من صنع المزيد من أفران الحبوب المتفجرة، وأفران قوية بشكل متزايد في ذلك. أخيرًا، غادر.
ومع ذلك، كان ذلك فقط على حدود المنطقة المليئة بالضباب. في المنتصف كان الموقع مليئا بالخيام المتداعية، التي تم إنشاؤها على ما يبدو من جلود الوحوش الضخمة. كان هناك الكثير من الخيام لدرجة أنه من المستحيل تقريبًا عدها، حتى من مسافة بعيدة.
“السماوات! كانت هذه المرة أكثر إثارة للصدمة من المرة السابقة. ثلاثة عشر فرن حبوب متفجرة دمرت حقًا بحر الأرواح !!”
داخل كل خيمة كان هناك العديد من العمالقة الهمج، يرتدون ملابس مخلدة. كان بعضهم نائما، والبعض الآخر كان يسير أحيانا هنا وهناك بين الخيام. كلما نظر أي منهم في اتجاه وسط المخيم الهائل، كانت تعبيرات الرهبة تظهر على وجوههم. علاوة على ذلك، إذا حدث أن عبر العمالقة النظرات، بدا أنهم مضطرون لإجبار أنفسهم على التراجع عن القتال. على ما يبدو، كانوا عنيفين للغاية وقصير الغضب. أي واحد منهم لم يستطع الحفاظ على أعصابه وبدأ بالفعل في القتال سرعان ما تم فصله عن طريق تيارات من الحس السامي أرسلها زعماء القبائل.
في وسط الخيام كانت هناك منطقة دائرية محددة بحلقة من أكثر من ألف صخرة سوداء يبلغ ارتفاعها 9 أمتار تنبعث منها ضغوط شديدة في جميع الاتجاهات. في الواقع، تموج الهواء لمسافة ثلاثين الف متر في جميع الاتجاهات وتشوهه بسببه، ويبدو أنه نحت تلك المنطقة خارج العالم نفسه.
تم تقسيم المخيم إلى عشر مناطق وفقا للقبائل، وعلى الرغم من أن العمالقة بدوا جميعًا متشابهين، إلا أن لديهم اختلافات واضحة في لون البشرة ولون العين.
“الفيالق الخمسة في قاعة الأوردة الفولاذية لديها عقوبات ومكافآت واضحة. باي شياو تشون، نجاحك في داو الطب أكسبك الحق في قيادة عشرة جنود. من الآن فصاعدًا، أنت ملازم لـ فيلق السلّاخين!”
بالإضافة إلى العمالقة كانت الوحوش، التي تم الاحتفاظ بها وراء عشرات الآلاف من الخيام. تم تأمين كل وحش بسلاسل حديدية، وأحيانا أطلق زئيرا مدويا هز السماء والأرض.
من الواضح أن الصخور السوداء لم تكن مجرد زخارف، ولكن كان لها نوع من الوظيفة السحرية!
في وسط الخيام كانت هناك منطقة دائرية محددة بحلقة من أكثر من ألف صخرة سوداء يبلغ ارتفاعها 9 أمتار تنبعث منها ضغوط شديدة في جميع الاتجاهات. في الواقع، تموج الهواء لمسافة ثلاثين الف متر في جميع الاتجاهات وتشوهه بسببه، ويبدو أنه نحت تلك المنطقة خارج العالم نفسه.
“ملازم؟” تمتم باي شياو تشون، وقبل ميدالية الامر البنفسجية. عندما فعل ذلك، انتشر شيء دافئ من الميدالية ودخل جسده، مما أدى إلى تنشيطه على الفور. اعتبارًا من تلك اللحظة، أدرك أن ميدالية الامر هذه لم تكن عنصرا عاديا. بعد دمجها مع إحساسه السامي، استطاع أن يشعر بعلاقة غريبة بينه وبين الباغودا الضخمة الشاهقة في وسط مدينة السور العظيم.
من الواضح أن الصخور السوداء لم تكن مجرد زخارف، ولكن كان لها نوع من الوظيفة السحرية!
بعد رحيلهم، بدأ باي شياو تشون في فحص أفران الحبوب مرة أخرى. في حوالي المساء، عاد تشاو لونغ والآخر، ستة مزارعين في السحب. كان أربعة رجال واثنتان من النساء، وجميعهم كانوا ينظرون بفضول إلى باي شياو تشون.
من حين لآخر، يمكن رؤية الناس يدخلون ويخرجون من الضوء المتلألئ الذي تلقيه الصخور!
“من الآن فصاعدًا، أنتم الأربعة تحت قيادتي. لدينا ستة أماكن أخرى مفتوحة، لذا سأسمح لك بأربعة للتعامل مع ذلك. أسرع وابحث عن الأشخاص المناسبين. مع توليي المسؤولية، سنتقدم منتصرين إلى أعلى المرتفعات!” شعر باي شياو تشون أن الكلمات التي قالها للتو كانت غير عادية وملهمة للغاية.
على الرغم من أن هؤلاء المزارعين لم يكونوا يرتدون ملابس باهظة الثمن، إلا أنهم كانوا مختلفين بشكل واضح عن العمالقة. كانت جيدة المظهر وغسلها جيدًا ونظيفة!
“هل كان هؤلاء … نفس النوع من أفران الحبوب الطبية كما في المرة السابقة؟”
من الواضح أن هولاء لم يكونوا سوى … مزارعو الروح في البراري !!
“الفيالق الخمسة في قاعة الأوردة الفولاذية لديها عقوبات ومكافآت واضحة. باي شياو تشون، نجاحك في داو الطب أكسبك الحق في قيادة عشرة جنود. من الآن فصاعدًا، أنت ملازم لـ فيلق السلّاخين!”
كلما ظهر مزارعو الأرواح هؤلاء من المنطقة الوسطى في الخيام، كان العمالقة الهمج الذين رأوهم يركعون على ركبهم وينحنون باحترام.
أيضًا في منتصف حلقة الصخور السوداء… يطفو في الجو… مذبحًا أسود!
في البراري، احتل مزارعو الروح مكانة عالية، مثل النبلاء تقريبًا. كانوا تقريبًا مثل السماويين الذين استعبدوا الهمج وأمروا بحار الأرواح.
ومع ذلك، كان ذلك فقط على حدود المنطقة المليئة بالضباب. في المنتصف كان الموقع مليئا بالخيام المتداعية، التي تم إنشاؤها على ما يبدو من جلود الوحوش الضخمة. كان هناك الكثير من الخيام لدرجة أنه من المستحيل تقريبًا عدها، حتى من مسافة بعيدة.
أيضًا في منتصف حلقة الصخور السوداء… يطفو في الجو… مذبحًا أسود!
“السماوات! كانت هذه المرة أكثر إثارة للصدمة من المرة السابقة. ثلاثة عشر فرن حبوب متفجرة دمرت حقًا بحر الأرواح !!”
“اللعنة!!” كان للرجل العجوز الجالس على المذبح تعبير قبيح للغاية على وجهه، واحترقت عيناه من الغضب وهو يشاهد المشهد يحدث على شاشة الماء. أبحر ثلاثة عشر فرنا للحبوب من خلف السور العظيم، ثم انفجرت، مما أدى إلى تدمير مساحة ثلاثين الف متر بالكامل.
“هذا صحيح”، قال باي لين. “لا تقلل من شأن رتبة ملازم. اعتبارًا من الآن، يمكنك اختيار عشرة مزارعين من الجيش ليكونوا تابعين لك. لن يكون لديهم خيار سوى اتباع أي وجميع الأوامر التي تقدمها لهم!” بعد تقديم المزيد من التشجيع، قال باي لين إنه يأمل أن يتمكن باي شياو تشون من صنع المزيد من أفران الحبوب المتفجرة، وأفران قوية بشكل متزايد في ذلك. أخيرًا، غادر.
كانت نظرات الخوف على وجوه الهمج واضحة للعيان، أما بالنسبة للأرواح الشريرة، فقد كانوا مرعوبين بشكل واضح….
“هذا صحيح”، قال باي لين. “لا تقلل من شأن رتبة ملازم. اعتبارًا من الآن، يمكنك اختيار عشرة مزارعين من الجيش ليكونوا تابعين لك. لن يكون لديهم خيار سوى اتباع أي وجميع الأوامر التي تقدمها لهم!” بعد تقديم المزيد من التشجيع، قال باي لين إنه يأمل أن يتمكن باي شياو تشون من صنع المزيد من أفران الحبوب المتفجرة، وأفران قوية بشكل متزايد في ذلك. أخيرًا، غادر.
“أفران الحبوب الطبية ….” تمتم الرجل العجوز وعيناه تتوهج بالكراهية. كانت هذه هي المرة الثانية التي يرى فيها أفران الحبوب الطبية ملقاة من خلف السور العظيم. بالطبع، ما كان أكثر إثارة للصدمة لم يكن الانفجارات نفسها، ولكن القوة الطبية للحبوب بداخلها!
“الأرواح الشرّيرة التي لا تعد ولا تحصى … من الواضح أنهم مرعوبون !!”
على الرغم من أنه من المستحيل تحديد ماهية هذه الحبوب، إلا أنها كانت فعالة بشكل مرعب في التعامل مع الأرواح الشرّيرة.
“صن لي، في خدمتك!”
“كيف يمكننا تنفيذ خطة الشيخ الأكبر بهذه الطريقة …؟ نحن بحاجة إلى إخراج تشين هيتيان من السور العظيم ثم قتله …” عبس الرجل العجوز. كان متأكدًا من أن الأمر لن يستغرق وقتا طويلًا حتى يدرك زعماء القبائل بين الهمج الآثار المترتبة على هذا التطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن هولاء لم يكونوا سوى … مزارعو الروح في البراري !!
مع استخدام أفران الحبوب المرعبة هذه، لن يكون بحر الأرواح مفيدا كثيرا. على هذا النحو، لن يكون لدى العمالقة الهمج أي دعم، وسيكون من الصعب إجبارهم على الدخول في المعركة.
سرعان ما جاء باي لين وهو يصفر في الهواء باتجاه باي شياو تشون، وقبل وصوله، ملأ ضحكه الهواء. بمجرد أن سمع باي شياو تشون هذا الضحك، هدأ قلبه، واتخذ وضعًا نبيلًا. شبك يديه خلف ظهره، وقف هناك يبدو وكأنه كائن متعالٍ، أنيق ورشيق إلى أقصى الحدود.
بالعودة إلى ساحة المعركة خارج السور العظيم، أدى الظهور المفاجئ لمنطقة فراغ تبلغ مساحتها ثلاثين الف متر إلى صمت تام. فوق السور العظيم، كان مزارعو الفيالق الخمسة يلهثون جميعًا، وعيونهم واسعة وفكوكهم تسقط.
“صن لي، في خدمتك!”
ثم اندلعت ضجة كبيرة.
“تحياتي أيها الملازم!”
“هل كان هؤلاء … نفس النوع من أفران الحبوب الطبية كما في المرة السابقة؟”
“الأرواح الشرّيرة التي لا تعد ولا تحصى … من الواضح أنهم مرعوبون !!”
“السماوات! كانت هذه المرة أكثر إثارة للصدمة من المرة السابقة. ثلاثة عشر فرن حبوب متفجرة دمرت حقًا بحر الأرواح !!”
“صن لي، في خدمتك!”
“الأرواح الشرّيرة التي لا تعد ولا تحصى … من الواضح أنهم مرعوبون !!”
بعد رحيلهم، بدأ باي شياو تشون في فحص أفران الحبوب مرة أخرى. في حوالي المساء، عاد تشاو لونغ والآخر، ستة مزارعين في السحب. كان أربعة رجال واثنتان من النساء، وجميعهم كانوا ينظرون بفضول إلى باي شياو تشون.
بعد كل شيء، رأى الجميع أصدقاء أعزاء أصيبوا وقتلوا في القتال. وبسبب ذلك، كانت عواطفهم عالية بشكل خاص، واستدار الكثير منهم في اتجاه منطقة السلّاخين، وأعينهم تلمع بالضوء الساطع.
“تشو وو، في خدمتك!”
بعد ذلك، استمر القتال. ومع ذلك، كان من الواضح أن الهمج والأرواح الشرّيرة كانوا مترددين قليلًا مقارنة بالسابق. من حين لآخر، كانوا ينظرون إلى السماء، على ما يبدو خائفين من نزول أفران الحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى العمالقة كانت الوحوش، التي تم الاحتفاظ بها وراء عشرات الآلاف من الخيام. تم تأمين كل وحش بسلاسل حديدية، وأحيانا أطلق زئيرا مدويا هز السماء والأرض.
شعر باي لين بسعادة غامرة عندما استدار وتوجه بعيدًا عن السور. بالعودة إلى مستودع الأسلحة، كان باي شياو تشون يقف هناك ينظر شارد الذهن إلى أفران الحبوب غير المنفجرة، ويتساءل عما كان يحدث خارج السور العظيم.
بعد رحيلهم، بدأ باي شياو تشون في فحص أفران الحبوب مرة أخرى. في حوالي المساء، عاد تشاو لونغ والآخر، ستة مزارعين في السحب. كان أربعة رجال واثنتان من النساء، وجميعهم كانوا ينظرون بفضول إلى باي شياو تشون.
ومع ذلك، فإن الوضع في المدينة كان هو نفسه الآن كما كان من قبل. ما لم يحدث شيء صادم بشكل لا يصدق، مثل الظهور السابق لنهر العالم السفلي، فلن يتمكن الناس داخل السور العظيم من سماع أي شيء عما كان يحدث في الخارج.
ومع ذلك، فإن الوضع في المدينة كان هو نفسه الآن كما كان من قبل. ما لم يحدث شيء صادم بشكل لا يصدق، مثل الظهور السابق لنهر العالم السفلي، فلن يتمكن الناس داخل السور العظيم من سماع أي شيء عما كان يحدث في الخارج.
سرعان ما جاء باي لين وهو يصفر في الهواء باتجاه باي شياو تشون، وقبل وصوله، ملأ ضحكه الهواء. بمجرد أن سمع باي شياو تشون هذا الضحك، هدأ قلبه، واتخذ وضعًا نبيلًا. شبك يديه خلف ظهره، وقف هناك يبدو وكأنه كائن متعالٍ، أنيق ورشيق إلى أقصى الحدود.
كانوا جميعًا أعضاء في السلّاخين لسنوات بالفعل، وما زالوا لم يصلوا إلى رتبة ملازم. ومع ذلك، كان باي شياو تشون قد وصل بالكاد، وتم ترقيته بالفعل.
“باي، يا ولدي، لقد قمت بعمل رائع!” عندما هبط باي لين، لا يزال من الممكن رؤية الإثارة على وجهه وهو يلوح بيده، ويرسل ميدالية امر بنفسجية عليها شعار السلّاخين وهي تطير نحو باي شياو تشون.
“هل كان هؤلاء … نفس النوع من أفران الحبوب الطبية كما في المرة السابقة؟”
“الفيالق الخمسة في قاعة الأوردة الفولاذية لديها عقوبات ومكافآت واضحة. باي شياو تشون، نجاحك في داو الطب أكسبك الحق في قيادة عشرة جنود. من الآن فصاعدًا، أنت ملازم لـ فيلق السلّاخين!”
“شو ديشان، في خدمتك!”
بالنظر إلى أن باي شياو تشون كان جديدا على السور العظيم، لم يكن على دراية كاملة بكل شيء، ولم يكن يعرف الكثير عن منصب الملازم. ومع ذلك، فإن الحراس الشباب الأربعة الذين كانوا يراقبونهم ألقوا على الفور نظرات حسود على ميدالية الامر البنفسجية.
“شو ديشان، في خدمتك!”
كانوا جميعًا أعضاء في السلّاخين لسنوات بالفعل، وما زالوا لم يصلوا إلى رتبة ملازم. ومع ذلك، كان باي شياو تشون قد وصل بالكاد، وتم ترقيته بالفعل.
كلما ظهر مزارعو الأرواح هؤلاء من المنطقة الوسطى في الخيام، كان العمالقة الهمج الذين رأوهم يركعون على ركبهم وينحنون باحترام.
في أي ظرف آخر، كانوا سيجدون صعوبة في قبول ذلك. ومع ذلك، فإن الخوف الذي ألهمتهم أفران الحبوب المتفجرة ضمن أنه بعد مجرد تبادل بضع نظرات فيما بينهم، اعترفوا جميعًا بأنه معقول.
كانوا جميعًا أعضاء في السلّاخين لسنوات بالفعل، وما زالوا لم يصلوا إلى رتبة ملازم. ومع ذلك، كان باي شياو تشون قد وصل بالكاد، وتم ترقيته بالفعل.
“لا تمثل ميدالية الامر هذه موقعك في السلّاخين فحسب، بل ستحتفظ أيضًا بسجل لأرصدة معركتك. سيتم جمع عدد الأعداء الذين قتلوا من قبل كل من أفران الحبوب المتفجرة هناك!” لم يكن من الممكن أن تكون الموافقة في نظر باي لين أكثر وضوحا، والحقيقة هي أنه لولا القواعد الصارمة في الفيالق الخمسة، لكان قد قام بترقية باي شياو تشون مباشرة إلى رتبة نقيب.
“أفران الحبوب الطبية ….” تمتم الرجل العجوز وعيناه تتوهج بالكراهية. كانت هذه هي المرة الثانية التي يرى فيها أفران الحبوب الطبية ملقاة من خلف السور العظيم. بالطبع، ما كان أكثر إثارة للصدمة لم يكن الانفجارات نفسها، ولكن القوة الطبية للحبوب بداخلها!
“ملازم؟” تمتم باي شياو تشون، وقبل ميدالية الامر البنفسجية. عندما فعل ذلك، انتشر شيء دافئ من الميدالية ودخل جسده، مما أدى إلى تنشيطه على الفور. اعتبارًا من تلك اللحظة، أدرك أن ميدالية الامر هذه لم تكن عنصرا عاديا. بعد دمجها مع إحساسه السامي، استطاع أن يشعر بعلاقة غريبة بينه وبين الباغودا الضخمة الشاهقة في وسط مدينة السور العظيم.
“هذا صحيح”، قال باي لين. “لا تقلل من شأن رتبة ملازم. اعتبارًا من الآن، يمكنك اختيار عشرة مزارعين من الجيش ليكونوا تابعين لك. لن يكون لديهم خيار سوى اتباع أي وجميع الأوامر التي تقدمها لهم!” بعد تقديم المزيد من التشجيع، قال باي لين إنه يأمل أن يتمكن باي شياو تشون من صنع المزيد من أفران الحبوب المتفجرة، وأفران قوية بشكل متزايد في ذلك. أخيرًا، غادر.
بالنظر إلى أن باي شياو تشون كان جديدا على السور العظيم، لم يكن على دراية كاملة بكل شيء، ولم يكن يعرف الكثير عن منصب الملازم. ومع ذلك، فإن الحراس الشباب الأربعة الذين كانوا يراقبونهم ألقوا على الفور نظرات حسود على ميدالية الامر البنفسجية.
وقف باي شياو تشون هناك ينظر إلى ميدالية الملازم للحظة قبل أن يرمش عدة مرات وينظر إلى الحراس الشباب الأربعة. على الفور، تقدم الأربعة إلى الأمام وحيوا بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى العمالقة كانت الوحوش، التي تم الاحتفاظ بها وراء عشرات الآلاف من الخيام. تم تأمين كل وحش بسلاسل حديدية، وأحيانا أطلق زئيرا مدويا هز السماء والأرض.
“تحياتي أيها الملازم!”
في البراري، احتل مزارعو الروح مكانة عالية، مثل النبلاء تقريبًا. كانوا تقريبًا مثل السماويين الذين استعبدوا الهمج وأمروا بحار الأرواح.
شعر باي شياو تشون بشعور رائع، ونظر إلى مجموعة الأربعة، ثم نظر إلى ميدالية الامر للحظات. نظر إلى الشبان وقال: “أنتم متمركزون هنا منذ بعض الوقت، ومع ذلك لا أعرف أسمائكم”.
بعد رحيلهم، بدأ باي شياو تشون في فحص أفران الحبوب مرة أخرى. في حوالي المساء، عاد تشاو لونغ والآخر، ستة مزارعين في السحب. كان أربعة رجال واثنتان من النساء، وجميعهم كانوا ينظرون بفضول إلى باي شياو تشون.
“تشاو لونغ، في خدمتكم!”
“هذا صحيح”، قال باي لين. “لا تقلل من شأن رتبة ملازم. اعتبارًا من الآن، يمكنك اختيار عشرة مزارعين من الجيش ليكونوا تابعين لك. لن يكون لديهم خيار سوى اتباع أي وجميع الأوامر التي تقدمها لهم!” بعد تقديم المزيد من التشجيع، قال باي لين إنه يأمل أن يتمكن باي شياو تشون من صنع المزيد من أفران الحبوب المتفجرة، وأفران قوية بشكل متزايد في ذلك. أخيرًا، غادر.
“صن لي، في خدمتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باي، يا ولدي، لقد قمت بعمل رائع!” عندما هبط باي لين، لا يزال من الممكن رؤية الإثارة على وجهه وهو يلوح بيده، ويرسل ميدالية امر بنفسجية عليها شعار السلّاخين وهي تطير نحو باي شياو تشون.
“شو ديشان، في خدمتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى العمالقة كانت الوحوش، التي تم الاحتفاظ بها وراء عشرات الآلاف من الخيام. تم تأمين كل وحش بسلاسل حديدية، وأحيانا أطلق زئيرا مدويا هز السماء والأرض.
“تشو وو، في خدمتك!”
“أفران الحبوب الطبية ….” تمتم الرجل العجوز وعيناه تتوهج بالكراهية. كانت هذه هي المرة الثانية التي يرى فيها أفران الحبوب الطبية ملقاة من خلف السور العظيم. بالطبع، ما كان أكثر إثارة للصدمة لم يكن الانفجارات نفسها، ولكن القوة الطبية للحبوب بداخلها!
بالنظر إلى كل ما رآه هؤلاء الشباب الأربعة خلال الأيام القليلة الماضية، وحقيقة أن باي شياو تشون أصبح الآن ملازما، نظروا إليه بتعبيرات رسمية عن الرهبة. كان هذا ينطبق بشكل خاص على تشاو لونغ، الذي كان في مرحلة تكوين النواة المتأخر، وبدا بشكل خاص في رهبة من باي شياو تشون. جزء من ذلك كان لأنه كان نفس الشاب الذي تم تفجيره إلى مكان غير معروف قبل بضعة أيام.
كلما ظهر مزارعو الأرواح هؤلاء من المنطقة الوسطى في الخيام، كان العمالقة الهمج الذين رأوهم يركعون على ركبهم وينحنون باحترام.
“من الآن فصاعدًا، أنتم الأربعة تحت قيادتي. لدينا ستة أماكن أخرى مفتوحة، لذا سأسمح لك بأربعة للتعامل مع ذلك. أسرع وابحث عن الأشخاص المناسبين. مع توليي المسؤولية، سنتقدم منتصرين إلى أعلى المرتفعات!” شعر باي شياو تشون أن الكلمات التي قالها للتو كانت غير عادية وملهمة للغاية.
وقف باي شياو تشون هناك ينظر إلى ميدالية الملازم للحظة قبل أن يرمش عدة مرات وينظر إلى الحراس الشباب الأربعة. على الفور، تقدم الأربعة إلى الأمام وحيوا بجدية.
استطاع تشاو لونغ ورفاقه أن يروا أن باي شياو تشون كان في صعود، وأن اتباعه كان اختيارا جيدًا لهم. بعد لحظة من التردد، تبادلوا النظرات، ثم أعربوا عن موافقتهم وغادروا للعثور على المزيد من المزارعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، رأى الجميع أصدقاء أعزاء أصيبوا وقتلوا في القتال. وبسبب ذلك، كانت عواطفهم عالية بشكل خاص، واستدار الكثير منهم في اتجاه منطقة السلّاخين، وأعينهم تلمع بالضوء الساطع.
بعد رحيلهم، بدأ باي شياو تشون في فحص أفران الحبوب مرة أخرى. في حوالي المساء، عاد تشاو لونغ والآخر، ستة مزارعين في السحب. كان أربعة رجال واثنتان من النساء، وجميعهم كانوا ينظرون بفضول إلى باي شياو تشون.
مع استخدام أفران الحبوب المرعبة هذه، لن يكون بحر الأرواح مفيدا كثيرا. على هذا النحو، لن يكون لدى العمالقة الهمج أي دعم، وسيكون من الصعب إجبارهم على الدخول في المعركة.
***************************************
“صن لي، في خدمتك!”
ترجمة : Finx
“هذا صحيح”، قال باي لين. “لا تقلل من شأن رتبة ملازم. اعتبارًا من الآن، يمكنك اختيار عشرة مزارعين من الجيش ليكونوا تابعين لك. لن يكون لديهم خيار سوى اتباع أي وجميع الأوامر التي تقدمها لهم!” بعد تقديم المزيد من التشجيع، قال باي لين إنه يأمل أن يتمكن باي شياو تشون من صنع المزيد من أفران الحبوب المتفجرة، وأفران قوية بشكل متزايد في ذلك. أخيرًا، غادر.
“تشو وو، في خدمتك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
