الخلود
الفصل 878: الخلود
كان باي شياوتشون قد أدرك منذ فترة طويلة أن البطريرك تيار الروح قد جاء للوقوف بجانبه. ومع ذلك ، كان في مزاج سيء للغاية ليقول أي شيء. ردا على كلمات البطاركة ، نظر حوله.
حتى بعد رؤية حزن غونغسون يون ، ما زال باي شياوتشون لم يخبره بالحقيقة. لم يكن هناك طريقة يستطيع. كيف يمكن أن يفسر أن غونغسون وان إير قد قتلت بالفعل منذ فترة طويلة في هاوية السيف الساقط؟
“طائفة تيار الروح. طائفة تتحدى النهر. إنه يؤلم. إنهما متشابهان. الحظ السعيد للتلاميذ هو الحظ السعيد للطائفة. هذا هو أهم شيء. طالما أن التلاميذ لديهم ما يكفي من الإيمان والثقة في الطائفة ، إذن … الطائفة ستكون وطنهم!
سيكون من القسوة جدا إخبار غونغسون يون أن الأخت الصغيرة التي رآها بعد ذلك كانت حقا تلك الفتاة الغريبة. لم يستطع باي شياوتشون ببساطة تحمل توجيه مثل هذه الضربة المريرة.
حتى بعد رؤية حزن غونغسون يون ، ما زال باي شياوتشون لم يخبره بالحقيقة. لم يكن هناك طريقة يستطيع. كيف يمكن أن يفسر أن غونغسون وان إير قد قتلت بالفعل منذ فترة طويلة في هاوية السيف الساقط؟
بدلا من ذلك ، أخبر غونغسون يون قصة ضحت فيها أخته بحياتها كبطلة.
ترجمة : Finx
القصة التي رواها لم تكن خالية من العيوب ، ويبدو أن غونغسون يون أدرك ذلك. لكنه لم يطرح أي أسئلة متابعة…
“الحياة والموت….” بالنظر إلى عدد السنوات التي عاشها البطريرك تيار الروح ، وحالة طول عمره ، عندما تحدث عن الحياة والموت ، بدا الأمر بطريقة ما أكثر وضوحا.
“أختي الصغيرة ، هل كنت حقا أنتِ من عاد إلى الطائفة في ذلك الوقت…؟” إعتقد. الحقيقة هي أنه سأل نفسه نفس السؤال في مرات عديدة ، ولم يرغب حقا في معرفة الإجابة …
في كثير من الأحيان في الماضي ، كان قادرا على دفن مثل هذه المشاعر ، ولكن في الوقت الحالي ، تسببت جميع القبور التي رآها في أن يطفو وجه تشو شينكي في ذهنه بشكل أكثر وضوحًا من ذي قبل ، بالإضافة إلى العديد من الوجوه المألوفة الأخرى. كانت صورًا لم يستطع تبديدها ببساطة.
بعد مغادرة غونغسون يون ، شعر باي شياوتشون بأنه أسوأ من ذي قبل. لم يكن يحب الشعور هكذا. كان يحب أن يكون سعيدًا ويستمتع. ومع ذلك ، عندما كبر ، أدرك أن مثل هذه المشاعر لا مفر منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إلى كل الأسماء الموجودة على هذه القبور ، شياوتشون. مات هؤلاء التلاميذ في المعركة ، ولكن من الآن فصاعدا ، سيتذكرهم الجميع في طائفة تحدي النهر! من سيتجرأ على نسيانهم!؟” تحدث البطريرك تيار الروح بحسم يمكن أن يقطع الحديد. كانت كلماته مثل قصف الرعد الذي تردد صداه في عقل وقلب باي شياوتشون ، مما تسبب في هزة تمر من خلاله. كان الأمر كما لو أن بابا قد فتح بداخله ، مما جعل بعض الأفكار والمشاعر التي كانت محجوبة ذات يوم واضحة فجأة مثل النهار.
في كثير من الأحيان في الماضي ، كان قادرا على دفن مثل هذه المشاعر ، ولكن في الوقت الحالي ، تسببت جميع القبور التي رآها في أن يطفو وجه تشو شينكي في ذهنه بشكل أكثر وضوحًا من ذي قبل ، بالإضافة إلى العديد من الوجوه المألوفة الأخرى. كانت صورًا لم يستطع تبديدها ببساطة.
حتى بعد رؤية حزن غونغسون يون ، ما زال باي شياوتشون لم يخبره بالحقيقة. لم يكن هناك طريقة يستطيع. كيف يمكن أن يفسر أن غونغسون وان إير قد قتلت بالفعل منذ فترة طويلة في هاوية السيف الساقط؟
**
على الرغم من أن الحزن لا يزال موجودا في قلبه ، إلا أنه كلما فكر في فهمه الجديد ، كلما كان هذا الحزن يشبه الاحترام. ثم شبك يديه وانحنى بعمق لجميع القبور! حتى بعد مرور فترة، لم ينهض من انحناءه.
في الوقت الحالي ، لم يكن لدى أي بطريرك آخر في الطائفة فرصة أفضل ليصبح ديفا من البطريرك تيار الروح. كان في وضع أفضل حتى من البطريرك تيار الدم.
لقد كان سؤالا عميقا ، وردا على ذلك ، وقف البطريرك تيار الروح بهدوء للحظة. الحقيقة هي أنه لم يكن لديه إجابة. مرت لحظات ، وبدا أنه كبر قليلا. ثم نظر إلى باي شياوتشون وعيناه دافئتان ولكن مشوبتان بالألم.
يمكن أن يشعر البطريرك تيار الروح بكآبة مزاج باي شياوتشون. عندما نظر إليه من مسافة بعيدة ، كان بإمكانه أن يعرف من تقلبات إحساسه الالسامي كم كان حزينا. على الرغم من أنه لم يفهم باي شياوتشون كما فعل لي تشينغهو ، إلا أنه كان هناك لمشاهدته ينمو ليصبح الشخص الذي أصبح عليه.
كان الألم بسبب الحزن الذي شعر به على أبرز تلاميذه في قِسم تيار الروح. بعد كل شيء ، علِمَ أنه منذ اليوم الأول الذي انضم فيه باي شياوتشون إلى الطائفة ، كان يخشى الموت ويحلم بالقدرة على العيش إلى الأبد.
في مرحلة ما، ظهر بجانب باي شياوتشون ، على الرغم من أنه لم يقاطعه. لقد وقف هناك للتو ، ينظر إلى جميع قبور طائفة تحدي النهر.
“الداو هو التركيز. فكر في كل هؤلاء الأبطال الذين سقطوا في المعركة. هل تعتقد أنهم لم يكونوا خائفين من الموت؟ هل تعتقد أنهم لا يريدون العيش إلى الأبد؟ كانوا خائفين. وأرادوا أن يعيشوا إلى الأبد! لكن الطائفة كانت وطنهم ، وكانوا يقاتلون للدفاع عنها وحمايتها. كانوا على استعداد للتضحية بحياتهم ، حتى لدرجة التخلي عن رغباتهم وأحلامهم. بغض النظر عن مدى ألمهم ، أقسموا على الموت دفاعا عن وطنهم!
في النهاية ، عندما كان الوقت مناسبا ، تحدث بصوت أجش مليء بالعمر.
بينما كان يفكر في هذه الأمور ، صدم فجأة بالتنوير. على الرغم من أن تركيزه في الحياة على العيش إلى الأبد … كان هناك الكثير من الأشياء الأخرى في العالم التي يهتم بها. لم يستطع ببساطة نسيان هذه الأشياء ، وهذا يعني أنه حتى لو لم يعجبه ذلك ، كان عليه أحيانا اللجوء إلى القتال والقتل. كان مثل قانون طبيعي للسماء والأرض.
“شياوتشون ، انظر حولك …. هل يمكنك معرفة ما هو مختلف عن الطائفة…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يهدد الخطر أصدقائه أو عائلته أو طائفته أو منزله ، فلا يهم كم يريد أن يعيش إلى الأبد. سوف يفعل نفس الشيء دائما!
كان باي شياوتشون قد أدرك منذ فترة طويلة أن البطريرك تيار الروح قد جاء للوقوف بجانبه. ومع ذلك ، كان في مزاج سيء للغاية ليقول أي شيء. ردا على كلمات البطاركة ، نظر حوله.
تومض عيناه بتنوير في الآثار العميقة للكلمات التي قيلت للتو. شعر فجأة كما لو أنه يفهم معنى الحياة والموت ، وفهم أيضا لماذا يتخذ دائما هذا الخيار المحدد. كان ذلك بسبب… التركيز!
كانت الطائفة مليئة بضجيج مع استمرار جميع أنواع أعمال الإصلاح. كان الجميع يكدحون. وعلى الرغم من عدم حدوث أي شيء هائل ، إلا أن عند الفحص الدقيق كشف أن الطائفة كانت تعود بسرعة إلى حالتها السابقة. لن يمر وقت طويل قبل أن تمتلئ بالحياة كما كانت من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي الصغيرة ، هل كنت حقا أنتِ من عاد إلى الطائفة في ذلك الوقت…؟” إعتقد. الحقيقة هي أنه سأل نفسه نفس السؤال في مرات عديدة ، ولم يرغب حقا في معرفة الإجابة …
أما بالنسبة لجميع تلاميذ الطوائف الثلاث الذين تم أسرهم ، فقد كانوا أوراق مساومة مهمة يمكن استيعابها في الطائفة كتلاميذ جدد ، أو المتاجرة مع الطوائف الثلاث مقابل أجر.
“والحقيقة هي أن طائفتنا … هو وطن لنا جميعا ، بما في ذلك البطاركة! كان البطريرك تيار الروح قديما جدا جدا ، وفي الواقع ، لولا حقيقة أنه اعتمد على سحر سري خاص ، لكان قد هلك منذ فترة طويلة. ربما بسبب هذا السحر السري ، أو ربما بسبب الأحداث الدرامية التي شهدتها طائفة تحدي النهر في السنوات الأخيرة ، كان وجهه مغطى بتجاعيد أكثر من أي وقت مضى ، مما جعله يبدو أكثر قدما.
“هل تعرف ما هو مختلف؟” سأل البطريرك تيار الروح مرة أخرى. “هل تعرف لماذا يعمل جميع التلاميذ بجد؟ هل تعرف لماذا هم جميعا مركزون جدا …؟ لأن هذه ليست طائفتهم فقط. إنه منزلهم!
بدلا من ذلك ، أخبر غونغسون يون قصة ضحت فيها أخته بحياتها كبطلة.
“طائفة تيار الروح. طائفة تتحدى النهر. إنه يؤلم. إنهما متشابهان. الحظ السعيد للتلاميذ هو الحظ السعيد للطائفة. هذا هو أهم شيء. طالما أن التلاميذ لديهم ما يكفي من الإيمان والثقة في الطائفة ، إذن … الطائفة ستكون وطنهم!
شاهد البطريرك تيار الروح هذا التلميذ وهو يتعامل مع عالم الزراعة الوحشي ، ومع ذلك لم ينس أبدا حلمه بالعيش إلى الأبد. كان هناك نقاء وبراءة في ما كان نادرا جدا.
“والحقيقة هي أن طائفتنا … هو وطن لنا جميعا ، بما في ذلك البطاركة! كان البطريرك تيار الروح قديما جدا جدا ، وفي الواقع ، لولا حقيقة أنه اعتمد على سحر سري خاص ، لكان قد هلك منذ فترة طويلة. ربما بسبب هذا السحر السري ، أو ربما بسبب الأحداث الدرامية التي شهدتها طائفة تحدي النهر في السنوات الأخيرة ، كان وجهه مغطى بتجاعيد أكثر من أي وقت مضى ، مما جعله يبدو أكثر قدما.
“طائفة تيار الروح. طائفة تتحدى النهر. إنه يؤلم. إنهما متشابهان. الحظ السعيد للتلاميذ هو الحظ السعيد للطائفة. هذا هو أهم شيء. طالما أن التلاميذ لديهم ما يكفي من الإيمان والثقة في الطائفة ، إذن … الطائفة ستكون وطنهم!
في هذه المرحلة ، توقف مزاج باي شياوتشون عن الغرق. ومع ذلك ، لا يزال هناك شيء ينخر في ذهنه. ببطء ولكن بثبات ، نظر إلى البطريرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إلى كل الأسماء الموجودة على هذه القبور ، شياوتشون. مات هؤلاء التلاميذ في المعركة ، ولكن من الآن فصاعدا ، سيتذكرهم الجميع في طائفة تحدي النهر! من سيتجرأ على نسيانهم!؟” تحدث البطريرك تيار الروح بحسم يمكن أن يقطع الحديد. كانت كلماته مثل قصف الرعد الذي تردد صداه في عقل وقلب باي شياوتشون ، مما تسبب في هزة تمر من خلاله. كان الأمر كما لو أن بابا قد فتح بداخله ، مما جعل بعض الأفكار والمشاعر التي كانت محجوبة ذات يوم واضحة فجأة مثل النهار.
“البطريرك … ألا نمارس نحن المزارعين الزراعة حتى نتمكن من العيش إلى الأبد؟ لماذا علينا أن نقاتل ونقتل طوال الوقت؟ طالما أننا على قيد الحياة ، هناك احتمالات لا حصر لها! ولكن بمجرد أن نموت … ثم ما الهدف من كل ذلك …؟” تم وضع هذا السؤال في أعماق قلب باي شياوتشون لسنوات عديدة ، ولن يختفي.
ضربت الكلمات قلب باي شياوتشون مثل صاعقة البرق. لم يفكر أبدا في أسئلة كهذه من قبل ، ولم يكن متأكدا حتى من كيفية الإجابة عليها. الحقيقة هي أنه في لحظة الهلاك الوشيك للطائفة ، لم يكن يفكر في أي شيء. لم يستطع الوقوف لمشاهدة القضاء عليها أمامه ، وشعر أنه ليس لديه خيار سوى التقدم إلى المعركة.
لقد كان سؤالا عميقا ، وردا على ذلك ، وقف البطريرك تيار الروح بهدوء للحظة. الحقيقة هي أنه لم يكن لديه إجابة. مرت لحظات ، وبدا أنه كبر قليلا. ثم نظر إلى باي شياوتشون وعيناه دافئتان ولكن مشوبتان بالألم.
“الداو هو التركيز. فكر في كل هؤلاء الأبطال الذين سقطوا في المعركة. هل تعتقد أنهم لم يكونوا خائفين من الموت؟ هل تعتقد أنهم لا يريدون العيش إلى الأبد؟ كانوا خائفين. وأرادوا أن يعيشوا إلى الأبد! لكن الطائفة كانت وطنهم ، وكانوا يقاتلون للدفاع عنها وحمايتها. كانوا على استعداد للتضحية بحياتهم ، حتى لدرجة التخلي عن رغباتهم وأحلامهم. بغض النظر عن مدى ألمهم ، أقسموا على الموت دفاعا عن وطنهم!
كان الألم بسبب الحزن الذي شعر به على أبرز تلاميذه في قِسم تيار الروح. بعد كل شيء ، علِمَ أنه منذ اليوم الأول الذي انضم فيه باي شياوتشون إلى الطائفة ، كان يخشى الموت ويحلم بالقدرة على العيش إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يهدد الخطر أصدقائه أو عائلته أو طائفته أو منزله ، فلا يهم كم يريد أن يعيش إلى الأبد. سوف يفعل نفس الشيء دائما!
شاهد البطريرك تيار الروح هذا التلميذ وهو يتعامل مع عالم الزراعة الوحشي ، ومع ذلك لم ينس أبدا حلمه بالعيش إلى الأبد. كان هناك نقاء وبراءة في ما كان نادرا جدا.
في مرحلة ما، ظهر بجانب باي شياوتشون ، على الرغم من أنه لم يقاطعه. لقد وقف هناك للتو ، ينظر إلى جميع قبور طائفة تحدي النهر.
“شياوتشون …” قال بهدوء. “أنت على حق. طالما أننا على قيد الحياة ، هناك احتمالات لا حصر لها. لكن لمجرد أننا نموت لا يعني أن آمالنا وأحلامنا تموت معنا!
في الوقت الحالي ، لم يكن لدى أي بطريرك آخر في الطائفة فرصة أفضل ليصبح ديفا من البطريرك تيار الروح. كان في وضع أفضل حتى من البطريرك تيار الدم.
“لا أستطيع التحدث نيابة عن أي شخص آخر ، لكن يمكنني القول إنه عندما أنظر إلى كل هذه القبور ، فأنا متأكد تماما … أن هؤلاء التلاميذ الذين ماتوا في المعركة فعلوا ذلك بسبب الداو الذي كان موجودا في قلوبهم!
القصة التي رواها لم تكن خالية من العيوب ، ويبدو أن غونغسون يون أدرك ذلك. لكنه لم يطرح أي أسئلة متابعة…
“ماذا تقصد بـ الداو؟” أجاب باي شياوتشون ، مرتبكًا. لقد سئل سؤالا مشابها مرة أخرى في محاكمة قوس قزح في طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم. وعلى الرغم من أنه لم يجب أبدا على السؤال ، إلا أنه كان لديه شعور غامض بأن داوه … هو العيش للأبد.
الفصل 878: الخلود
“كلمة داو عميقة” ، أجاب البطريرك. “لا أحد يستطيع حقا شرح ذلك بشكل مثالي … بالنسبة لي ، فقط من خلال العيش لسنوات عديدة ، تمكنت من تجربة ما يعنيه ذلك….
“والحقيقة هي أن طائفتنا … هو وطن لنا جميعا ، بما في ذلك البطاركة! كان البطريرك تيار الروح قديما جدا جدا ، وفي الواقع ، لولا حقيقة أنه اعتمد على سحر سري خاص ، لكان قد هلك منذ فترة طويلة. ربما بسبب هذا السحر السري ، أو ربما بسبب الأحداث الدرامية التي شهدتها طائفة تحدي النهر في السنوات الأخيرة ، كان وجهه مغطى بتجاعيد أكثر من أي وقت مضى ، مما جعله يبدو أكثر قدما.
“الداو هو التركيز. فكر في كل هؤلاء الأبطال الذين سقطوا في المعركة. هل تعتقد أنهم لم يكونوا خائفين من الموت؟ هل تعتقد أنهم لا يريدون العيش إلى الأبد؟ كانوا خائفين. وأرادوا أن يعيشوا إلى الأبد! لكن الطائفة كانت وطنهم ، وكانوا يقاتلون للدفاع عنها وحمايتها. كانوا على استعداد للتضحية بحياتهم ، حتى لدرجة التخلي عن رغباتهم وأحلامهم. بغض النظر عن مدى ألمهم ، أقسموا على الموت دفاعا عن وطنهم!
“لا أستطيع التحدث نيابة عن أي شخص آخر ، لكن يمكنني القول إنه عندما أنظر إلى كل هذه القبور ، فأنا متأكد تماما … أن هؤلاء التلاميذ الذين ماتوا في المعركة فعلوا ذلك بسبب الداو الذي كان موجودا في قلوبهم!
“بالنسبة لي ، لقد اتخذت قراري منذ فترة طويلة. حتى لو تمكن الجميع من الفرار ، سأبقى في الخلف. إذا اشتعلت النيران في طائفتنا ، فسوف أذهب معها!
“في بعض الأحيان ، قد تكون على قيد الحياة … ومع ذلك كن ميتا لبعض الناس….
“أليس هو نفسه معك ، شياوتشون …؟ بالعودة إلى تلك المعركة في جبال لوشين ، لماذا عدت لإنقاذ زملائك التلاميذ؟ ألم تعلم أنك إذا عدت ، فقد تموت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، توقف مزاج باي شياوتشون عن الغرق. ومع ذلك ، لا يزال هناك شيء ينخر في ذهنه. ببطء ولكن بثبات ، نظر إلى البطريرك.
“ماذا كان سيحدث لو ، بدلا من مواجهة ثلاثة ديفا في وقت سابق ، كان ثلاثة أنصاف حُكام …؟ هل كنت ستأتي للقتال؟ أم كنت ستبقى بعيدًا ، وتشاهدنا نموت ، ثم تهرب؟
بعد مغادرة غونغسون يون ، شعر باي شياوتشون بأنه أسوأ من ذي قبل. لم يكن يحب الشعور هكذا. كان يحب أن يكون سعيدًا ويستمتع. ومع ذلك ، عندما كبر ، أدرك أن مثل هذه المشاعر لا مفر منها.
ضربت الكلمات قلب باي شياوتشون مثل صاعقة البرق. لم يفكر أبدا في أسئلة كهذه من قبل ، ولم يكن متأكدا حتى من كيفية الإجابة عليها. الحقيقة هي أنه في لحظة الهلاك الوشيك للطائفة ، لم يكن يفكر في أي شيء. لم يستطع الوقوف لمشاهدة القضاء عليها أمامه ، وشعر أنه ليس لديه خيار سوى التقدم إلى المعركة.
في كثير من الأحيان في الماضي ، كان قادرا على دفن مثل هذه المشاعر ، ولكن في الوقت الحالي ، تسببت جميع القبور التي رآها في أن يطفو وجه تشو شينكي في ذهنه بشكل أكثر وضوحًا من ذي قبل ، بالإضافة إلى العديد من الوجوه المألوفة الأخرى. كانت صورًا لم يستطع تبديدها ببساطة.
بينما كان يفكر في هذه الأمور ، صدم فجأة بالتنوير. على الرغم من أن تركيزه في الحياة على العيش إلى الأبد … كان هناك الكثير من الأشياء الأخرى في العالم التي يهتم بها. لم يستطع ببساطة نسيان هذه الأشياء ، وهذا يعني أنه حتى لو لم يعجبه ذلك ، كان عليه أحيانا اللجوء إلى القتال والقتل. كان مثل قانون طبيعي للسماء والأرض.
————————
عندما يهدد الخطر أصدقائه أو عائلته أو طائفته أو منزله ، فلا يهم كم يريد أن يعيش إلى الأبد. سوف يفعل نفس الشيء دائما!
برعاية : Shaly
كان دائما يتخذ نفس الخيار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يهدد الخطر أصدقائه أو عائلته أو طائفته أو منزله ، فلا يهم كم يريد أن يعيش إلى الأبد. سوف يفعل نفس الشيء دائما!
“الحياة والموت….” بالنظر إلى عدد السنوات التي عاشها البطريرك تيار الروح ، وحالة طول عمره ، عندما تحدث عن الحياة والموت ، بدا الأمر بطريقة ما أكثر وضوحا.
في الوقت الحالي ، لم يكن لدى أي بطريرك آخر في الطائفة فرصة أفضل ليصبح ديفا من البطريرك تيار الروح. كان في وضع أفضل حتى من البطريرك تيار الدم.
“في بعض الأحيان ، قد تكون على قيد الحياة … ومع ذلك كن ميتا لبعض الناس….
سيكون من القسوة جدا إخبار غونغسون يون أن الأخت الصغيرة التي رآها بعد ذلك كانت حقا تلك الفتاة الغريبة. لم يستطع باي شياوتشون ببساطة تحمل توجيه مثل هذه الضربة المريرة.
“وفي بعض الأحيان ، قد تكون ميتا ، ومع ذلك تكون على قيد الحياة … ماتت تشو شينكي ، لكنها تعيش طوال الوقت في قلب شانغوان تيانيو! هذا الكلب الأسود ميت ، لكنه موجود إلى الأبد من أجل بيهان لي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يشعر البطريرك تيار الروح بكآبة مزاج باي شياوتشون. عندما نظر إليه من مسافة بعيدة ، كان بإمكانه أن يعرف من تقلبات إحساسه الالسامي كم كان حزينا. على الرغم من أنه لم يفهم باي شياوتشون كما فعل لي تشينغهو ، إلا أنه كان هناك لمشاهدته ينمو ليصبح الشخص الذي أصبح عليه.
“انظر إلى كل الأسماء الموجودة على هذه القبور ، شياوتشون. مات هؤلاء التلاميذ في المعركة ، ولكن من الآن فصاعدا ، سيتذكرهم الجميع في طائفة تحدي النهر! من سيتجرأ على نسيانهم!؟” تحدث البطريرك تيار الروح بحسم يمكن أن يقطع الحديد. كانت كلماته مثل قصف الرعد الذي تردد صداه في عقل وقلب باي شياوتشون ، مما تسبب في هزة تمر من خلاله. كان الأمر كما لو أن بابا قد فتح بداخله ، مما جعل بعض الأفكار والمشاعر التي كانت محجوبة ذات يوم واضحة فجأة مثل النهار.
تومض عيناه بتنوير في الآثار العميقة للكلمات التي قيلت للتو. شعر فجأة كما لو أنه يفهم معنى الحياة والموت ، وفهم أيضا لماذا يتخذ دائما هذا الخيار المحدد. كان ذلك بسبب… التركيز!
كان الألم بسبب الحزن الذي شعر به على أبرز تلاميذه في قِسم تيار الروح. بعد كل شيء ، علِمَ أنه منذ اليوم الأول الذي انضم فيه باي شياوتشون إلى الطائفة ، كان يخشى الموت ويحلم بالقدرة على العيش إلى الأبد.
على الرغم من أن الحزن لا يزال موجودا في قلبه ، إلا أنه كلما فكر في فهمه الجديد ، كلما كان هذا الحزن يشبه الاحترام. ثم شبك يديه وانحنى بعمق لجميع القبور! حتى بعد مرور فترة، لم ينهض من انحناءه.
حتى بعد رؤية حزن غونغسون يون ، ما زال باي شياوتشون لم يخبره بالحقيقة. لم يكن هناك طريقة يستطيع. كيف يمكن أن يفسر أن غونغسون وان إير قد قتلت بالفعل منذ فترة طويلة في هاوية السيف الساقط؟
“أنا أفهم الآن ، البطريرك …” تمتم. كان ينحني لأولئك الذين ماتوا في المعركة ، لتضحياتهم ، لخوفهم. كان ينحني … إلى أرواح الأبطال الحقيقيين!
**
طالما كانت الطائفة موجودة … حينئذ سيعيش هؤلاء التلاميذ الذين سقطوا في المعركة في قلوب الطائفة إلى الأبد!
كان دائما يتخذ نفس الخيار!
لقد ماتوا ، لكنهم سيكونون موجودين إلى الأبد!
“والحقيقة هي أن طائفتنا … هو وطن لنا جميعا ، بما في ذلك البطاركة! كان البطريرك تيار الروح قديما جدا جدا ، وفي الواقع ، لولا حقيقة أنه اعتمد على سحر سري خاص ، لكان قد هلك منذ فترة طويلة. ربما بسبب هذا السحر السري ، أو ربما بسبب الأحداث الدرامية التي شهدتها طائفة تحدي النهر في السنوات الأخيرة ، كان وجهه مغطى بتجاعيد أكثر من أي وقت مضى ، مما جعله يبدو أكثر قدما.
————————
ترجمة : Finx
على الرغم من أن الحزن لا يزال موجودا في قلبه ، إلا أنه كلما فكر في فهمه الجديد ، كلما كان هذا الحزن يشبه الاحترام. ثم شبك يديه وانحنى بعمق لجميع القبور! حتى بعد مرور فترة، لم ينهض من انحناءه.
برعاية : Shaly
“وفي بعض الأحيان ، قد تكون ميتا ، ومع ذلك تكون على قيد الحياة … ماتت تشو شينكي ، لكنها تعيش طوال الوقت في قلب شانغوان تيانيو! هذا الكلب الأسود ميت ، لكنه موجود إلى الأبد من أجل بيهان لي!
“هل تعرف ما هو مختلف؟” سأل البطريرك تيار الروح مرة أخرى. “هل تعرف لماذا يعمل جميع التلاميذ بجد؟ هل تعرف لماذا هم جميعا مركزون جدا …؟ لأن هذه ليست طائفتهم فقط. إنه منزلهم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات