الفصل 982: تعال وقاتل أيها الشبح الضعيف!
عندما تردد صوت باي شياوتشون الضعيف، كافح ببطء شديد على قدميه، وتحرك لأول مرة منذ شهر كامل.
الفصل 982: تعال وقاتل أيها الشبح الضعيف!
بالطبع، شعر بالفخر الشديد بنفسه. خلال شهر من الاستلقاء هناك بلا حراك، أدت ضربات البرق المتكررة إلى تقدم قاعدة زراعته بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت….” كاد وجه الشبح أن ينحدر إلى الجنون بسبب تلك الكلمات وحدها. لم يسبق له حقًا أن واجه أي شخص بهذا الوقاحة، ولم يكن قادرًا تقريبًا على التراجع عن الاندفاع لمحاولة قتل باي شياوتشون، بغض النظر عن التكلفة.
لولا حقيقة أنه كان مصممًا منذ فترة طويلة على التآمر ضد وجه الشبح، لكان قد وقف وبدأ يتجول قبل ذلك بكثير.
لقد مرت 10000 سنة منذ الحرب الكبرى الأخيرة مع الأراضي البرية، وقد حان الوقت لبدء حرب أخرى!
خلال ذلك الوقت، كان باي شياوتشون يركز تمامًا على الزراعة. لم يكن الأمر أنه كان مهتما بشكل خاص بالزراعة في الوقت الحالي، بل لم يكن لديه شيء آخر يفعله. وبالنظر إلى أنه لم يجرؤ على مغادرة منطقة السحب الرعدية، فقد صار عالقا بشكل أساسي في الزراعة كخياره الوحيد.
عندما سمع وجه الشبح باي شياوتشون يتحدث، صرخ بغضب.
“لقد خدعتني !!” صرخ، وعقله يدور على وشك الجنون. إذا كان يمتلك جسدا ماديًا، لكان بالتأكيد يسعل دمًا الآن. لم يستطع حقًا أن يفهم كيف يمكن لباي شياوتشون أن يرقد هناك لمدة شهر كامل، ومع ذلك لا يموت. غاضبًا، تجاهل تمامًا البرق للاندفاع نحو باي شياوتشون.
“سأقتلك! أقتلك، تسمع؟!؟! سأسلخك حيا! سآكل لحمك! سأمص النخاع من عظامك !!” ارتجف وجه الشبح بينما تم استنزاف قوة حياته بسرعة. أخيرًا، عوى، ودفع ثمنًا باهظًا للانقسام إلى عشرة آلاف تيار منفصل من الدخان الأسود الذي فر في جميع الاتجاهات.
في مواجهة وجه الشبح الغاضب، بدأ باي شياوتشون في التراجع.
لسوء الحظ، لم يستطع ببساطة تحمل خسارة الكثير من قوة الحياة، وبالتالي، قمع نفسه بصر أسنانه.
أصبح وجه الشبح الضاحك الباكي غاضبًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك الانفجار. ومع ذلك، لم يكن لديه الشجاعة لدخول بحر البرق هذا. في التبادل القصير الآن، فقد حوالي عشرة بالمائة من إجمالي قوة حياته!
“هذا صحيح، لقد خدعتك، أيها الشبح العجوز !!” قال بفخر. وهرب بسرعة، متحركًا على نحو أسرع من ذي قبل. لم يقتصر الأمر على أن صواعق البرق التي ضربته لم تؤذيه على الإطلاق، بل إنها عملت في الواقع على تعزيز سرعته.
الفصل 982: تعال وقاتل أيها الشبح الضعيف!
“أنت … أنت….” صُدِم وجه الشبح تمامًا لأن باي شياوتشون لم يصب بأذى على الإطلاق. ومع ذلك، لم يكن هناك وقت في الوقت الحالي للتفكير في سبب ذلك. اعتبارًا من هذه اللحظة، اتخذ قراره: لن يطارد باي شياوتشون. بل سيهرب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة”، فكر، “كيف يمكن لهذا الرجل أن يكون غريبًا جدًا؟!؟!” اختلط الندم والكراهية في قلب وجه الشبح، وارتفع إلى درجة لا تصدق. من الواضح أنه لم يستطع التشابك مع باي شياوتشون في منطقة السحب الرعدية. في الوقت الحالي، انخفضت قاعدة زراعته بالفعل إلى مستوى نصف حاكم، مما يعني أن المضي قدما في البرق سيعرضه لخطر كبير.
“هذا صحيح، لقد خدعتك، أيها الشبح العجوز !!” قال بفخر. وهرب بسرعة، متحركًا على نحو أسرع من ذي قبل. لم يقتصر الأمر على أن صواعق البرق التي ضربته لم تؤذيه على الإطلاق، بل إنها عملت في الواقع على تعزيز سرعته.
واستنادا إلى المواجهات السابقة، علِمَ أنه على الرغم من حقيقة أن باي شياوتشون كان مجرد ديفا، إلا أنه سيتطلب جهدًا شاملًا لقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تفكر حتى في الهروب، أيها الشبح العجوز”، صرخ باي شياوتشون. “هيا، دعنا نقاتل حتى النهاية المريرة!” بالطبع، لم يقترب في الواقع من وجه الشبح. بدلا من ذلك، أطلق العنان لقوة عين دارما إمتداد السماء الخاصة به، وأرسل شعاعًا من الضوء البنفسجي للإمساك به.
“أغلق فمك اللعين، باي شياوتشون. هل لديك الشجاعة للخروج؟! من الطريقة التي كان بها وجه الشبح يلعن باي شياوتشون، صار من الواضح مدى جنونه.
ارتجف وجه الشبح للحظة، وسرعان ما تعافى، لكنه غير قادر على تجنب صواعق البرق التي ملأت المنطقة. في تلك اللحظة القصيرة من التوقف، صدمه العشرات منهم.
لقد مرت 10000 سنة منذ الحرب الكبرى الأخيرة مع الأراضي البرية، وقد حان الوقت لبدء حرب أخرى!
واستنادا إلى المواجهات السابقة، علِمَ أنه على الرغم من حقيقة أن باي شياوتشون كان مجرد ديفا، إلا أنه سيتطلب جهدًا شاملًا لقتله.
على الرغم من مدى قوته، إلا أن العديد من الصواعق أثارت صرخة بائسة قبل أن يبدأ في الفرار بغضب. ولكن كيف يمكن لباي شياوتشون أن يترك فرصة كهذه تمر؟ ردة الفعل العنيف من استخدام عين دارما إمتداد السماء تسبب له في سعال الدم، لكن دمه الذي لا يموت كان يعمل بالفعل. في غضون لحظات، شفي تمامًا، وهاجم مرة أخرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا حقيقة أنه كان مصممًا منذ فترة طويلة على التآمر ضد وجه الشبح، لكان قد وقف وبدأ يتجول قبل ذلك بكثير.
ترنح وجه الشبح ليتوقف لفترة وجيزة مرة أخرى، وهذه المرة، اصطدم به أكثر من مائة صاعقة برق. هزت صرخاته السماء والأرض، بل وتسببت في تعتيم السماء.
“سأقتلك! أقتلك، تسمع؟!؟! سأسلخك حيا! سآكل لحمك! سأمص النخاع من عظامك !!” ارتجف وجه الشبح بينما تم استنزاف قوة حياته بسرعة. أخيرًا، عوى، ودفع ثمنًا باهظًا للانقسام إلى عشرة آلاف تيار منفصل من الدخان الأسود الذي فر في جميع الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، انهار السور العظيم، ولم يعد مستنقع الموت كما كان عليه من قبل. أصبح من السهل تخيل … كم ستكون هذه الحرب قاتلة ومدمرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا أخيرًا حرره من عين دارما إمتداد السماء. ومع ذلك، على الرغم من كونه في شكل عشرة آلاف تيار منفصل من الدخان الأسود، إلا أنه لا يزال غير قادر على تجنب البرق المدمر. نظرًا لعدم وجود خيارات أخرى، فقد حاول ببساطة الخروج من منطقة السحب الرعدية في أسرع وقت ممكن!
“أغلق فمك اللعين، باي شياوتشون. هل لديك الشجاعة للخروج؟! من الطريقة التي كان بها وجه الشبح يلعن باي شياوتشون، صار من الواضح مدى جنونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من مدى قوته، إلا أن العديد من الصواعق أثارت صرخة بائسة قبل أن يبدأ في الفرار بغضب. ولكن كيف يمكن لباي شياوتشون أن يترك فرصة كهذه تمر؟ ردة الفعل العنيف من استخدام عين دارما إمتداد السماء تسبب له في سعال الدم، لكن دمه الذي لا يموت كان يعمل بالفعل. في غضون لحظات، شفي تمامًا، وهاجم مرة أخرى!
“حسنًا، ألست سريعًا! همف!” لم يكن باي شياوتشون سعيدا جدًا، لكن لم يكن لديه حيل أخرى في جعبته في الوقت الحالي. بإمكانه فقط مشاهدة أكثر من عشرة آلاف تيار من الدخان الأسود يهرب من منطقة السحب الرعدية، ثم يتشكل مرة أخرى معا في وجه شبح الضاحك الباكي.
ترنح وجه الشبح ليتوقف لفترة وجيزة مرة أخرى، وهذه المرة، اصطدم به أكثر من مائة صاعقة برق. هزت صرخاته السماء والأرض، بل وتسببت في تعتيم السماء.
في هذه المرحلة، توصل باي شياوتشون إلى استنتاج أنه كان له اليد العليا أخيرًا. بالنظر إلى مواجهة الشبح من بعيد، ارتفعت روحه القتالية، وقرر تقليد الطريقة التي تحدث بها حارس القبر أثناء المواجهة مع السماوي. مشيرًا مباشرة إلى وجه الشبح، قال ببرود، “هل لديك الشجاعة لتأتي إلى هنا، أيها الشبح العجوز؟ لماذا لا نخوض أنا وأنت معركة حتى الموت؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
أصبح وجه الشبح الضاحك الباكي غاضبًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك الانفجار. ومع ذلك، لم يكن لديه الشجاعة لدخول بحر البرق هذا. في التبادل القصير الآن، فقد حوالي عشرة بالمائة من إجمالي قوة حياته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استغرق الأمر سنوات لا حصر لها لبناء قوة الحياة هذه، وهنا تم استنزافها في غمضة عين.
هذا أخيرًا حرره من عين دارما إمتداد السماء. ومع ذلك، على الرغم من كونه في شكل عشرة آلاف تيار منفصل من الدخان الأسود، إلا أنه لا يزال غير قادر على تجنب البرق المدمر. نظرًا لعدم وجود خيارات أخرى، فقد حاول ببساطة الخروج من منطقة السحب الرعدية في أسرع وقت ممكن!
“أغلق فمك اللعين، باي شياوتشون. هل لديك الشجاعة للخروج؟! من الطريقة التي كان بها وجه الشبح يلعن باي شياوتشون، صار من الواضح مدى جنونه.
“سأكون هنا طالما أن هذا البرق موجود!” أجاب باي شياوتشون ببرود، مؤكدًا على كلماته بنقرة من كمه.
“أنت….” كاد وجه الشبح أن ينحدر إلى الجنون بسبب تلك الكلمات وحدها. لم يسبق له حقًا أن واجه أي شخص بهذا الوقاحة، ولم يكن قادرًا تقريبًا على التراجع عن الاندفاع لمحاولة قتل باي شياوتشون، بغض النظر عن التكلفة.
في هذه الأثناء، لم يكن لدى وجه الشبح ولا باي شياوتشون أي طريقة لمعرفة أنه بينما كانوا محاصرين في عالم العنصر السحري، كانت الأشياء تحدث في أراضي إمتداد السماء. أصدر السماوي أوامر بأن الطوائف الأربعة لمنابع النهر، وكذلك الطوائف من الروافد الوسطى والسفلى … تبدأ في الاستعداد للحرب !!
لسوء الحظ، لم يستطع ببساطة تحمل خسارة الكثير من قوة الحياة، وبالتالي، قمع نفسه بصر أسنانه.
خلال ذلك الوقت، كان باي شياوتشون يركز تمامًا على الزراعة. لم يكن الأمر أنه كان مهتما بشكل خاص بالزراعة في الوقت الحالي، بل لم يكن لديه شيء آخر يفعله. وبالنظر إلى أنه لم يجرؤ على مغادرة منطقة السحب الرعدية، فقد صار عالقا بشكل أساسي في الزراعة كخياره الوحيد.
“إذا كنت رجلا، باي شياوتشون، فاخرج وقاتلني. سأقتلك بالتأكيد!!” مع ذلك، استدار وجه الشبح بغضب، قلقًا من أنه قد يستسلم للاندفاع نحو باي شياوتشون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت….” كاد وجه الشبح أن ينحدر إلى الجنون بسبب تلك الكلمات وحدها. لم يسبق له حقًا أن واجه أي شخص بهذا الوقاحة، ولم يكن قادرًا تقريبًا على التراجع عن الاندفاع لمحاولة قتل باي شياوتشون، بغض النظر عن التكلفة.
“إذا كان لديك أي مهارة، أيها الشبح الضعيف، تعال إلى هنا وقاتل!” مع ذلك، نفض باي شياوتشون كمه، ورفع ذقنه، وتنهد بعمق. “بنقرة كم، أنا، باي شياوتشون، تسببت في فرار شبح نصف حاكم هذا على مرأى مني.”
عندما سمع وجه الشبح ذلك، صر على أسنانه بغضب، لكنه ذكر نفسه بأنه لا يستطيع السماح لنفسه بالغضب، واستمر في المغادرة بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برعاية: Shaly
وهكذا، أصبحت منطقة السحب الرعدية خط حدودي…. لن يدخلها أحد الطرفين، والآخر لن يتركها….
عندما تردد صوت باي شياوتشون الضعيف، كافح ببطء شديد على قدميه، وتحرك لأول مرة منذ شهر كامل.
كان باي شياوتشون سعيدا جدًا بذلك. شعر بالروعة، وبدأ في الإسراع أكثر في أعماق منطقة السحب الرعدية، وامتصاص البرق في كل خطوة على الطريق.
ارتجف وجه الشبح للحظة، وسرعان ما تعافى، لكنه غير قادر على تجنب صواعق البرق التي ملأت المنطقة. في تلك اللحظة القصيرة من التوقف، صدمه العشرات منهم.
في مواجهة وجه الشبح الغاضب، بدأ باي شياوتشون في التراجع.
في النهاية، وصل إلى وسط المنطقة، حيث كان هناك الكثير من البرق لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا رؤيته بوضوح. هناك، جلس القرفصاء، وبدأ الزراعة.
“أغلق فمك اللعين، باي شياوتشون. هل لديك الشجاعة للخروج؟! من الطريقة التي كان بها وجه الشبح يلعن باي شياوتشون، صار من الواضح مدى جنونه.
“في يومًا ما سأري هذا الشبح العجوز شيئًا أو اثنين!” شخر ببرود، أغمض عينيه وبدأ في التأمل.
في النهاية، وصل إلى وسط المنطقة، حيث كان هناك الكثير من البرق لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا رؤيته بوضوح. هناك، جلس القرفصاء، وبدأ الزراعة.
“لا تفكر حتى في الهروب، أيها الشبح العجوز”، صرخ باي شياوتشون. “هيا، دعنا نقاتل حتى النهاية المريرة!” بالطبع، لم يقترب في الواقع من وجه الشبح. بدلا من ذلك، أطلق العنان لقوة عين دارما إمتداد السماء الخاصة به، وأرسل شعاعًا من الضوء البنفسجي للإمساك به.
احتوى البرق هنا على كل من قوة الحياة وطاقة السماء والأرض. بالنسبة إلى باي شياوتشون، كان أكثر فائدة من البرق في طائفة برق سحاب السماوات التسع، وتسبب في إحراز قاعدة زراعته تقدمًا مستمرًا. بالإضافة إلى ذلك، اصبح دمه الذي لا يموت يقترب جدًا من مستوى الخمسين بالمائة.
أما بالنسبة لوجه الشبح، فقد غادر وهدأ قليلًا. ثم أمضى بعض الوقت في محاولة التفكير في طريقة للسيطرة على العنصر السحري. ومع ذلك، في النهاية، كان بإمكانه فقط تنهد وتبديد مثل هذه الأفكار.
“هذا صحيح، لقد خدعتك، أيها الشبح العجوز !!” قال بفخر. وهرب بسرعة، متحركًا على نحو أسرع من ذي قبل. لم يقتصر الأمر على أن صواعق البرق التي ضربته لم تؤذيه على الإطلاق، بل إنها عملت في الواقع على تعزيز سرعته.
“لا أستطيع فعل شيء! الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو الخروج من هنا ومحاولة السيطرة عليه من الخارج! بعيون متلألئة، ذهب في محاولة لتحديد ما إذا كان العنصر السحري لديه مخرج.
بالطبع، شعر بالفخر الشديد بنفسه. خلال شهر من الاستلقاء هناك بلا حراك، أدت ضربات البرق المتكررة إلى تقدم قاعدة زراعته بشكل كبير.
سرعان ما مرعام.
“لا أستطيع فعل شيء! الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو الخروج من هنا ومحاولة السيطرة عليه من الخارج! بعيون متلألئة، ذهب في محاولة لتحديد ما إذا كان العنصر السحري لديه مخرج.
خلال ذلك الوقت، كان باي شياوتشون يركز تمامًا على الزراعة. لم يكن الأمر أنه كان مهتما بشكل خاص بالزراعة في الوقت الحالي، بل لم يكن لديه شيء آخر يفعله. وبالنظر إلى أنه لم يجرؤ على مغادرة منطقة السحب الرعدية، فقد صار عالقا بشكل أساسي في الزراعة كخياره الوحيد.
“هذا صحيح، لقد خدعتك، أيها الشبح العجوز !!” قال بفخر. وهرب بسرعة، متحركًا على نحو أسرع من ذي قبل. لم يقتصر الأمر على أن صواعق البرق التي ضربته لم تؤذيه على الإطلاق، بل إنها عملت في الواقع على تعزيز سرعته.
“كيف يمكن أن يحدث هذا؟!؟!؟”، عوى في غضب مذعور. فجأة أدرك أن حظه قد اتخذ منعطفًا نحو الأسوأ منذ اللحظة التي واجه فيها باي شياوتشون….
استمر وجه الشبح الضاحك الباكي في الانحدار إلى الجنون. لقد أدرك أنه لا يوجد مخرج، بغض النظر عما فعله.
الآن بعد أن أدرك أنه محاصر، ساء مزاجه. إذا كان هذا هو كل ما في الموقف، فربما لم يكن الأمر كبيرًا. بعد كل شيء، كان واثقًا من أنه سيكون قادرًا على الخروج عاجلا أم آجلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا حقيقة أنه كان مصممًا منذ فترة طويلة على التآمر ضد وجه الشبح، لكان قد وقف وبدأ يتجول قبل ذلك بكثير.
أصبح وجه الشبح الضاحك الباكي غاضبًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك الانفجار. ومع ذلك، لم يكن لديه الشجاعة لدخول بحر البرق هذا. في التبادل القصير الآن، فقد حوالي عشرة بالمائة من إجمالي قوة حياته!
لكن… سرعان ما أدرك أن قاعدته الزراعية يتم قمعها ببطء. حتى الآن، انخفضت من عالم نصف حاكم، وصولا إلى مستوى شبه نصف حاكم. لقلقه، أدرك أنه من المحتمل أن تكون روح الكنز للعنصر السحري هي التي تفعل ذلك به. والأسوأ من ذلك … كانت هذه البداية فقط. مع مرور الوقت، ستزداد القيود حدة.
“كيف يمكن أن يحدث هذا؟!؟!؟”، عوى في غضب مذعور. فجأة أدرك أن حظه قد اتخذ منعطفًا نحو الأسوأ منذ اللحظة التي واجه فيها باي شياوتشون….
في هذه الأثناء، لم يكن لدى وجه الشبح ولا باي شياوتشون أي طريقة لمعرفة أنه بينما كانوا محاصرين في عالم العنصر السحري، كانت الأشياء تحدث في أراضي إمتداد السماء. أصدر السماوي أوامر بأن الطوائف الأربعة لمنابع النهر، وكذلك الطوائف من الروافد الوسطى والسفلى … تبدأ في الاستعداد للحرب !!
“في يومًا ما سأري هذا الشبح العجوز شيئًا أو اثنين!” شخر ببرود، أغمض عينيه وبدأ في التأمل.
لقد مرت 10000 سنة منذ الحرب الكبرى الأخيرة مع الأراضي البرية، وقد حان الوقت لبدء حرب أخرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة، توصل باي شياوتشون إلى استنتاج أنه كان له اليد العليا أخيرًا. بالنظر إلى مواجهة الشبح من بعيد، ارتفعت روحه القتالية، وقرر تقليد الطريقة التي تحدث بها حارس القبر أثناء المواجهة مع السماوي. مشيرًا مباشرة إلى وجه الشبح، قال ببرود، “هل لديك الشجاعة لتأتي إلى هنا، أيها الشبح العجوز؟ لماذا لا نخوض أنا وأنت معركة حتى الموت؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة، انهار السور العظيم، ولم يعد مستنقع الموت كما كان عليه من قبل. أصبح من السهل تخيل … كم ستكون هذه الحرب قاتلة ومدمرة!
في مواجهة وجه الشبح الغاضب، بدأ باي شياوتشون في التراجع.
—
لكن… سرعان ما أدرك أن قاعدته الزراعية يتم قمعها ببطء. حتى الآن، انخفضت من عالم نصف حاكم، وصولا إلى مستوى شبه نصف حاكم. لقلقه، أدرك أنه من المحتمل أن تكون روح الكنز للعنصر السحري هي التي تفعل ذلك به. والأسوأ من ذلك … كانت هذه البداية فقط. مع مرور الوقت، ستزداد القيود حدة.
ترجمة: Finx
لقد مرت 10000 سنة منذ الحرب الكبرى الأخيرة مع الأراضي البرية، وقد حان الوقت لبدء حرب أخرى!
برعاية: Shaly
بالطبع، شعر بالفخر الشديد بنفسه. خلال شهر من الاستلقاء هناك بلا حراك، أدت ضربات البرق المتكررة إلى تقدم قاعدة زراعته بشكل كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات