اخفض صوتك!
الفصل 1068: اخفض صوتك!
“كنز؟ أي كنز؟” ظهر صوت السلحفاة الصغيرة الخافت في ذهنه، كما لو كان نائمًا واستيقظ للتو. ومع ذلك، لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى يعود إلى طبيعته
شعر باي شياوتشون وكأن أذنيه تحكانه بسبب الإحباط. لقد كان مصممًا على اصطياد أكبر عدد ممكن من بذور اللوتس ومع ذلك على الرغم من التفكير في هذه القضية لليلة كاملة، لم يجد حل.
“لذلك شياوتشون الصغير لم يكذب. مقرمشة ولذيذة!” لعق شفتيه وأكل قرن البذور بأكمله. بعد ذلك أدرك أنه بحاجة إلى أن يكون أكثر حذرًا وبدأ في استخراج البذور بعناية دون الإضرار بالقرون.
لم يكن لديه أي اهتمام بحضور مأدبة اللوتس الثانية. بدلاً من ذلك ظل يتجول على طول حافة ورقة اللوتس بينما ينظر إلى قرون البذور التي تطفو على سطح البحيرة وكذلك تلك التي في عمق الماء ولم ترتفع بعد.
مرت أيام قليلة تخمر فيها قلقه واستمرت ولائم اللوتس. كان يركز كل طاقته على محاولة معرفة كيفية الحصول على المزيد من بذور اللوتس لدرجة أنه يقضي كل يوم في المشي على طول حواف الأوراق.
“إن سلالة الإمبراطور القديس هذه غنية جدًا”. تمتم لنفسه وعيناه محتقنتان بالدماء. “لا أستطيع أن أصدق أنهم يحتفظون فقط بسمك التنين وبذور اللوتس في هذه البركة السماوية الخاصة بهم…”
لقد لاحظ سلوك باي شياوتشون الغريب في الأيام الأخيرة وهذا وضعه على الفور في حالة تأهب. مليئًا بالإثارة، بدأ بمراقبة باي شياوتشون عن كثب أكثر من المعتاد. عندما تم تعيينه لأول مرة كمشرف لإطلاق السراح المشروط، كان متحمسًا جدًا لمراقبة باي شياوتشون ولكن بعد مرور بضعة أشهر من تصرف باي شياوتشون بشكل جيد، بدأ الماركيز السماوي ليو يشعر بالتوتر لأنه لن يحدث أي شيء آخر.
“يمكنك رؤيتهم… لكن لا يمكنك أكلهم…” إذا كان قادرًا على ضرب السماويين الثلاثة والإمبراطور القديس أيضًا لكان قد غطس في الماء وبدأ في الاستيلاء على البذور.
“حسنًا، شياوتشون الصغير، أخبر اللورد السلحفاة عن الكنز الذي وجدته على الفور!” عند هذه النقطة، خرج رأس السلحفاة الصغيرة من حقيبة باي شياوتشون. قبل أن يتمكن باي شياوتشون من الرد، استنشق الهواء وأضاءت عيناه.
أصبحت رغبته أقوى مع مرور الوقت. بعد تدمير عالم امتداد السماء ووصوله إلى الأراضي الأبدية، أصبح يدرك أكثر من أي وقت مضى أن الحصول على قوة هي الطريقة الوحيدة لتحقيق أهدافه.
بدت بذور اللوتس صغيرة جدًا بحجم ظفر الإصبع تقريبًا ومع ذلك أضاءت عينا باي شياوتشون بمجرد أن رآهم. أمسكهم ووضعهم في فمه.
سيستغرق الأمر الكثير لتحقيق اختراق في قاعدة تدريبه في هذه الأراضي الأبدية غير المألوفة. كان من الممكن أن يكون الأمر شيئًا واحدًا لو لديه الكثير من الوقت بين يديه ولكن في الوقت الحالي، الوقت ليس شيئًا يتمتع برفاهية إهداره.
“تناول الطعام!” قال ثم تجشأ. من الواضح أنه حشى نفسه قبل أن يعود…
مرت أيام قليلة تخمر فيها قلقه واستمرت ولائم اللوتس. كان يركز كل طاقته على محاولة معرفة كيفية الحصول على المزيد من بذور اللوتس لدرجة أنه يقضي كل يوم في المشي على طول حواف الأوراق.
سيستغرق الأمر الكثير لتحقيق اختراق في قاعدة تدريبه في هذه الأراضي الأبدية غير المألوفة. كان من الممكن أن يكون الأمر شيئًا واحدًا لو لديه الكثير من الوقت بين يديه ولكن في الوقت الحالي، الوقت ليس شيئًا يتمتع برفاهية إهداره.
وقد لاحظ الكثير من الناس سلوكه هذا لكن معظمهم كانوا مشغولين بالأفكار حول ولائم اللوتس. بالإضافة إلى ذلك، بذور اللوتس ليست سمك التنين وافترض الجميع أنه من المستحيل عليه أن يحصد بعضًا منها سرًا.
“أنت ستتسلل إلى هناك وتسرقهم بينما أجذب انتباههم، سنقسم الأشياء 30/70. سأحصل على 70. في النهاية أنا من عثر على هذا الكنز بالإضافة إلى ذلك سأساعدك في التغطية!”
علاوة على ذلك، لم يعد الإمبراطور القديس في تأمل منعزل حيث ظهر كل يوم، يترأس ولائم اللوتس. وبسبب ذلك فإن مسئولي البلاط الذين استطاعوا تخمين ما يفكر فيه باي شياوتشون لم يعطوا الأمر وزنًا كبيرًا حقًا.
لقد لاحظ سلوك باي شياوتشون الغريب في الأيام الأخيرة وهذا وضعه على الفور في حالة تأهب. مليئًا بالإثارة، بدأ بمراقبة باي شياوتشون عن كثب أكثر من المعتاد. عندما تم تعيينه لأول مرة كمشرف لإطلاق السراح المشروط، كان متحمسًا جدًا لمراقبة باي شياوتشون ولكن بعد مرور بضعة أشهر من تصرف باي شياوتشون بشكل جيد، بدأ الماركيز السماوي ليو يشعر بالتوتر لأنه لن يحدث أي شيء آخر.
“لدينا قواعد في سلالة الإمبراطور القديس. لا أحد، مهما كانت أهميته سيفكر أبدًا في أخذ بذور اللوتس الخالدة دون إذن. أي شخص يفعل ذلك… سيكون قد خرق قاعدة مهمة جدًا!” ترددت العديد من الضحكات الباردة في قلوب شعب سلالة الإمبراطور القديس.
الفصل 1068: اخفض صوتك!
بالطبع علموا جميعًا أن باي شياوتشون مهم للإمبراطور ولكن حتى لو كان أكثر أهمية مما هو عليه بالفعل فلا زالت هناك بعض الخطوط التي لا يمكن تجاوزها. لقد نجا باي شياوتشون من أي عقوبة حقيقية في حادثة سمك التنين السماوي بسبب فائدته لسلالة الإمبراطور القديس وأيضًا بسبب حقيقة أنه كان حذرًا للغاية. ولهذا السبب اختارت سلالة الإمبراطور القديس ترك الأمر يمر ببساطة.
“كنز؟ أي كنز؟” ظهر صوت السلحفاة الصغيرة الخافت في ذهنه، كما لو كان نائمًا واستيقظ للتو. ومع ذلك، لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى يعود إلى طبيعته
لكن بذور اللوتس عبارة عن أشياء جامدة لا يمكنها الطيران إلى يدي باي شياوتشون من تلقاء نفسها. الطريقة الوحيدة بالنسبة له للحصول عليها هي سرقتها تمامًا!
“تناول الطعام!” قال ثم تجشأ. من الواضح أنه حشى نفسه قبل أن يعود…
وإذا فعل ذلك، فسوف يكون محكوماً عليه دون طرح أسئلة!
لم يكن لديه أي اهتمام بحضور مأدبة اللوتس الثانية. بدلاً من ذلك ظل يتجول على طول حافة ورقة اللوتس بينما ينظر إلى قرون البذور التي تطفو على سطح البحيرة وكذلك تلك التي في عمق الماء ولم ترتفع بعد.
وبسبب كل هذه الأشياء لم تفكر معظم الطبقة الأرستقراطية كثيرًا في هذا الأمر.
“يمكنك رؤيتهم… لكن لا يمكنك أكلهم…” إذا كان قادرًا على ضرب السماويين الثلاثة والإمبراطور القديس أيضًا لكان قد غطس في الماء وبدأ في الاستيلاء على البذور.
باستثناء الماركيز السماوي ليو.
تنحنح باي شياوتشون وقال: “إنه ذلك الرجل الذي يُدعى ليو يونغ! إنه يراقبنا الآن! إنه الشخص الذي يريد سرقة كنزنا!”
لقد لاحظ سلوك باي شياوتشون الغريب في الأيام الأخيرة وهذا وضعه على الفور في حالة تأهب. مليئًا بالإثارة، بدأ بمراقبة باي شياوتشون عن كثب أكثر من المعتاد. عندما تم تعيينه لأول مرة كمشرف لإطلاق السراح المشروط، كان متحمسًا جدًا لمراقبة باي شياوتشون ولكن بعد مرور بضعة أشهر من تصرف باي شياوتشون بشكل جيد، بدأ الماركيز السماوي ليو يشعر بالتوتر لأنه لن يحدث أي شيء آخر.
“كيف يجرؤ! سوف يضربه اللورد السلحفاة حتى الموت !!” السلحفاة الصغيرة لم تكره أي شيء في الحياة أكثر من الأشخاص الذين يرغبون بسرقة الكنوز منه.
“أنت ماكر مثل الجرذ، باي شياوتشون. لكنك لن تستطيع التهرب من عيني المميزتين! عندما يتعلق الأمر بمراقبة باي شياوتشون، لم يتمكن الماركيز السماوي ليو من رؤية ما يحدث داخل أرضه المباركة ولكن بمجرد خروجه إلى العلن، يمكنه مراقبته سرًا من الظل”.
مرت لحظة طويلة أخرى.
مرت ثلاثة أيام أخرى. واصل المسؤولون بفخر حضور ولائم اللوتس وحافظ الماركيز السماوي ليو على يقظته الكاملة. أدرك باي شياوتشون في النهاية أن الماركيز السماوي ليو يراقبه لكن في نفس الوقت تقريبًا، توصل إلى خطة أصبح متأكدًا تمامًا من نجاحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت رغبته أقوى مع مرور الوقت. بعد تدمير عالم امتداد السماء ووصوله إلى الأراضي الأبدية، أصبح يدرك أكثر من أي وقت مضى أن الحصول على قوة هي الطريقة الوحيدة لتحقيق أهدافه.
“هذه هي الطريقة الوحيدة لإنجاز الأمر!” فكر. منذ تلك اللحظة فصاعدًا، لم يعد ذهب إلى البركة السماوية لينظر إلى قرون اللوتس بعد الآن وبقي في أرضه المباركة حيث لم يتمكن الماركيز السماوي ليو من رؤيته. هناك، أنشأ تعويذة لإغلاق المنطقة ثم جلس القرفصاء للتأمل.
لقد استنشق ببرود ومع ذلك لم يكن هناك أي رد فعل. “لن تخرج هاه؟ بخير. حسنًا فلنصفي الحسابات…”
في الخارج، وجد الماركيز السماوي ليو مكانًا جيدًا قريبًا لمراقبة أرض باي شياوتشون المباركة حيث بقي بأعين يقظة لعدة أيام متتالية.
على الرغم من أنها ليست قوية مثل تلك التي مُنحت له سابقًا، إلا أنها عندما ذابت في فمه ولدت انفجارًا هائلاً من الحرارة التي هدرت من خلاله.
لقد كان متحمسًا جدًا لما سيأتي حتى أنه لم يتعب. هو متأكد تمامًا من أن الخطة الشريرة التي توصل إليها باي شياوتشون على وشك التنفيذ…
لم يكن لديه أي اهتمام بحضور مأدبة اللوتس الثانية. بدلاً من ذلك ظل يتجول على طول حافة ورقة اللوتس بينما ينظر إلى قرون البذور التي تطفو على سطح البحيرة وكذلك تلك التي في عمق الماء ولم ترتفع بعد.
“كل ما علي فعله هو القبض عليه متلبسًا وسيكون ذلك بمثابة خدمة كبيرة للسلالة!” مجرد الفكرة جعلته أكثر حماسًا وبذل كل طاقته للتأكد من أن باي شياوتشون لن يحصل على فرصة لإيذاء حتى بذرة لوتس واحدة.
وقد لاحظ الكثير من الناس سلوكه هذا لكن معظمهم كانوا مشغولين بالأفكار حول ولائم اللوتس. بالإضافة إلى ذلك، بذور اللوتس ليست سمك التنين وافترض الجميع أنه من المستحيل عليه أن يحصد بعضًا منها سرًا.
“لا يهمني ما هي خطتك، أعلم أنك تسعى وراء بذور اللوتس. ومع مراقبتي لك عن كثب، لن تتمكن أبدًا من الحصول عليهم دون أن يتم رصدك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كلمة ‘الكنز’ نفسها، هي التي كانت مغرية للغاية. بمجرد أن تحدث بها، حصل على رد فعل من داخل حقيبته.
في النهاية، شعر الماركيز السماوي ليو بالقلق من الإثارة بينما لا يزال باي شياوتشون جالسًا هناك يتأمل لعدة ساعات، لم يتحرك حتى حل الليل أخيرًا. في تلك المرحلة، أرسل خلسة بعض الحس السامي إلى حقيبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستثناء الماركيز السماوي ليو.
“اخرج إلى هنا أيها السلحفاة الصغيرة!” قال. ومع ذلك لم يكن هناك أي رد. بعد تدمير عالم امتداد السماء، لم ير باي شياوتشون السلحفاة لكنه مقتنع تمامًا بأنه في حقيبته. نهاية العالم لن تؤذيه بالتأكيد.
سيستغرق الأمر الكثير لتحقيق اختراق في قاعدة تدريبه في هذه الأراضي الأبدية غير المألوفة. كان من الممكن أن يكون الأمر شيئًا واحدًا لو لديه الكثير من الوقت بين يديه ولكن في الوقت الحالي، الوقت ليس شيئًا يتمتع برفاهية إهداره.
بفارغ الصبر، نادى باي شياوتشون مرة أخرى بإحساسه السامي. “كفاك تظاهراً! اخرج إلى هنا بحق الجحيم!”
في النهاية، شعر الماركيز السماوي ليو بالقلق من الإثارة بينما لا يزال باي شياوتشون جالسًا هناك يتأمل لعدة ساعات، لم يتحرك حتى حل الليل أخيرًا. في تلك المرحلة، أرسل خلسة بعض الحس السامي إلى حقيبته.
لقد استنشق ببرود ومع ذلك لم يكن هناك أي رد فعل. “لن تخرج هاه؟ بخير. حسنًا فلنصفي الحسابات…”
على الرغم من أنها ليست قوية مثل تلك التي مُنحت له سابقًا، إلا أنها عندما ذابت في فمه ولدت انفجارًا هائلاً من الحرارة التي هدرت من خلاله.
مرت لحظة طويلة أخرى.
لم يكن لديه أي اهتمام بحضور مأدبة اللوتس الثانية. بدلاً من ذلك ظل يتجول على طول حافة ورقة اللوتس بينما ينظر إلى قرون البذور التي تطفو على سطح البحيرة وكذلك تلك التي في عمق الماء ولم ترتفع بعد.
“أنت حقاً لست هناك؟” قال متفاجئاً. هز رأسه وتنهد. “حسناً، هذا سيء للغاية. أعتقد أنه ليس لديك نصيب في هذا الكنز….”
شعر باي شياوتشون وكأن أذنيه تحكانه بسبب الإحباط. لقد كان مصممًا على اصطياد أكبر عدد ممكن من بذور اللوتس ومع ذلك على الرغم من التفكير في هذه القضية لليلة كاملة، لم يجد حل.
ربما كلمة ‘الكنز’ نفسها، هي التي كانت مغرية للغاية. بمجرد أن تحدث بها، حصل على رد فعل من داخل حقيبته.
مرت أيام قليلة تخمر فيها قلقه واستمرت ولائم اللوتس. كان يركز كل طاقته على محاولة معرفة كيفية الحصول على المزيد من بذور اللوتس لدرجة أنه يقضي كل يوم في المشي على طول حواف الأوراق.
“كنز؟ أي كنز؟” ظهر صوت السلحفاة الصغيرة الخافت في ذهنه، كما لو كان نائمًا واستيقظ للتو. ومع ذلك، لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى يعود إلى طبيعته
لقد لاحظ سلوك باي شياوتشون الغريب في الأيام الأخيرة وهذا وضعه على الفور في حالة تأهب. مليئًا بالإثارة، بدأ بمراقبة باي شياوتشون عن كثب أكثر من المعتاد. عندما تم تعيينه لأول مرة كمشرف لإطلاق السراح المشروط، كان متحمسًا جدًا لمراقبة باي شياوتشون ولكن بعد مرور بضعة أشهر من تصرف باي شياوتشون بشكل جيد، بدأ الماركيز السماوي ليو يشعر بالتوتر لأنه لن يحدث أي شيء آخر.
“حسنًا، شياوتشون الصغير، أخبر اللورد السلحفاة عن الكنز الذي وجدته على الفور!” عند هذه النقطة، خرج رأس السلحفاة الصغيرة من حقيبة باي شياوتشون. قبل أن يتمكن باي شياوتشون من الرد، استنشق الهواء وأضاءت عيناه.
بالطبع علموا جميعًا أن باي شياوتشون مهم للإمبراطور ولكن حتى لو كان أكثر أهمية مما هو عليه بالفعل فلا زالت هناك بعض الخطوط التي لا يمكن تجاوزها. لقد نجا باي شياوتشون من أي عقوبة حقيقية في حادثة سمك التنين السماوي بسبب فائدته لسلالة الإمبراطور القديس وأيضًا بسبب حقيقة أنه كان حذرًا للغاية. ولهذا السبب اختارت سلالة الإمبراطور القديس ترك الأمر يمر ببساطة.
“آه! لقد شم اللورد السلحفاة رائحة الكنز!! اللعنة! لم أدرك أن كل ذلك الدم الذي فقدته جعلني أقل حساسية للكنوز !!” اتسعت عيناه من الإثارة واستعد السلحفاة الصغيرة للاندفاع. قبل أن يتمكن من ذلك، أمسكه باي شياوتشون ودفعه مرة أخرى إلى الحقيبة.
“أنت ستتسلل إلى هناك وتسرقهم بينما أجذب انتباههم، سنقسم الأشياء 30/70. سأحصل على 70. في النهاية أنا من عثر على هذا الكنز بالإضافة إلى ذلك سأساعدك في التغطية!”
“اخفض صوتك!” قال بإلحاح عبر الحس السامي. “نحن مراقبون!” رداً على ذلك، ظهرت شرارة من نية القتل في عيون السلحفاة الصغيرة.
لكن بذور اللوتس عبارة عن أشياء جامدة لا يمكنها الطيران إلى يدي باي شياوتشون من تلقاء نفسها. الطريقة الوحيدة بالنسبة له للحصول عليها هي سرقتها تمامًا!
“من؟ من يراقب اللورد السلحفاة العظيم؟! من يجرؤ على محاولة سرقة كنز اللورد السلحفاة؟!”
شعر باي شياوتشون وكأن أذنيه تحكانه بسبب الإحباط. لقد كان مصممًا على اصطياد أكبر عدد ممكن من بذور اللوتس ومع ذلك على الرغم من التفكير في هذه القضية لليلة كاملة، لم يجد حل.
تنحنح باي شياوتشون وقال: “إنه ذلك الرجل الذي يُدعى ليو يونغ! إنه يراقبنا الآن! إنه الشخص الذي يريد سرقة كنزنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كلمة ‘الكنز’ نفسها، هي التي كانت مغرية للغاية. بمجرد أن تحدث بها، حصل على رد فعل من داخل حقيبته.
“كيف يجرؤ! سوف يضربه اللورد السلحفاة حتى الموت !!” السلحفاة الصغيرة لم تكره أي شيء في الحياة أكثر من الأشخاص الذين يرغبون بسرقة الكنوز منه.
“أنت ستتسلل إلى هناك وتسرقهم بينما أجذب انتباههم، سنقسم الأشياء 30/70. سأحصل على 70. في النهاية أنا من عثر على هذا الكنز بالإضافة إلى ذلك سأساعدك في التغطية!”
“انتظر، يمكننا أن نقلق بشأن ذلك لاحقًا. السلحفاة الصغير، انظر إلى عدد بذور اللوتس الموجودة في تلك البركة السماوية هناك. هناك الكثير مما لا يمكن حصره وكل واحدة منها… تشبه الحبة الخالدة!”
وإذا فعل ذلك، فسوف يكون محكوماً عليه دون طرح أسئلة!
“أنت ستتسلل إلى هناك وتسرقهم بينما أجذب انتباههم، سنقسم الأشياء 30/70. سأحصل على 70. في النهاية أنا من عثر على هذا الكنز بالإضافة إلى ذلك سأساعدك في التغطية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كلمة ‘الكنز’ نفسها، هي التي كانت مغرية للغاية. بمجرد أن تحدث بها، حصل على رد فعل من داخل حقيبته.
هذه هي خطة باي شياوتشون. نظرًا لأن بذور اللوتس كائنات جامدة تفتقر إلى أي ذكاء على الإطلاق فكل ما عليه فعله هو اكتشاف طريقة للحصول عليها.
مرت ثلاثة أيام أخرى. واصل المسؤولون بفخر حضور ولائم اللوتس وحافظ الماركيز السماوي ليو على يقظته الكاملة. أدرك باي شياوتشون في النهاية أن الماركيز السماوي ليو يراقبه لكن في نفس الوقت تقريبًا، توصل إلى خطة أصبح متأكدًا تمامًا من نجاحها.
ومع ذلك بسبب شخصيته وعدد الأشخاص الذين يشككون فيه ويراقبونه، سيدفع السلحفاة الصغيرة المتخفية للقيام بعمله نيابة عنه. لقد كانت الخطة المثالية.
لقد استنشق ببرود ومع ذلك لم يكن هناك أي رد فعل. “لن تخرج هاه؟ بخير. حسنًا فلنصفي الحسابات…”
إن الجزء الأصعب هو التوصل إلى اتفاق بشأن القسمة. تساوم هو والسلحفاة قليلاً واتفقا في النهاية على تقسيم كل شيء بنسبة 50/50. بعد ذلك، بدأت السلحفاة الصغيرة في الحركة، اختفت من الحقيبة وغادرت الأرض المباركة.
وقد لاحظ الكثير من الناس سلوكه هذا لكن معظمهم كانوا مشغولين بالأفكار حول ولائم اللوتس. بالإضافة إلى ذلك، بذور اللوتس ليست سمك التنين وافترض الجميع أنه من المستحيل عليه أن يحصد بعضًا منها سرًا.
على الرغم من مدى مراقبة الماركيز السماوي ليو للمكان عن كثب إلا أنه لم يلاحظ السلحفاة التي مرت به. على بعد مسافة ما، نظرت السلحفاة الصغيرة إلى الوراء بفخر إلى الماركيز السماوي ليو هناك في مخبأه ثم بدأ فجأة بالحفر في الأرض. لم يمض وقت طويل حتى أصبح أمام إحدى قرون البذور تحت الماء، استنشقها قليلاً قبل أن يفتح فمه ويأخذ قضمة كبيرة. بعد مضغه لمعت عيناه.
“أنت حقاً لست هناك؟” قال متفاجئاً. هز رأسه وتنهد. “حسناً، هذا سيء للغاية. أعتقد أنه ليس لديك نصيب في هذا الكنز….”
“لذلك شياوتشون الصغير لم يكذب. مقرمشة ولذيذة!” لعق شفتيه وأكل قرن البذور بأكمله. بعد ذلك أدرك أنه بحاجة إلى أن يكون أكثر حذرًا وبدأ في استخراج البذور بعناية دون الإضرار بالقرون.
مرت ثلاثة أيام أخرى. واصل المسؤولون بفخر حضور ولائم اللوتس وحافظ الماركيز السماوي ليو على يقظته الكاملة. أدرك باي شياوتشون في النهاية أن الماركيز السماوي ليو يراقبه لكن في نفس الوقت تقريبًا، توصل إلى خطة أصبح متأكدًا تمامًا من نجاحها.
سرعان ما عاد إلى الأرض المباركة حيث ألقى بفخر ثمانية بذور لوتس إلى باي شياوتشون.
لقد كان متحمسًا جدًا لما سيأتي حتى أنه لم يتعب. هو متأكد تمامًا من أن الخطة الشريرة التي توصل إليها باي شياوتشون على وشك التنفيذ…
“تناول الطعام!” قال ثم تجشأ. من الواضح أنه حشى نفسه قبل أن يعود…
علاوة على ذلك، لم يعد الإمبراطور القديس في تأمل منعزل حيث ظهر كل يوم، يترأس ولائم اللوتس. وبسبب ذلك فإن مسئولي البلاط الذين استطاعوا تخمين ما يفكر فيه باي شياوتشون لم يعطوا الأمر وزنًا كبيرًا حقًا.
بدت بذور اللوتس صغيرة جدًا بحجم ظفر الإصبع تقريبًا ومع ذلك أضاءت عينا باي شياوتشون بمجرد أن رآهم. أمسكهم ووضعهم في فمه.
“آه! لقد شم اللورد السلحفاة رائحة الكنز!! اللعنة! لم أدرك أن كل ذلك الدم الذي فقدته جعلني أقل حساسية للكنوز !!” اتسعت عيناه من الإثارة واستعد السلحفاة الصغيرة للاندفاع. قبل أن يتمكن من ذلك، أمسكه باي شياوتشون ودفعه مرة أخرى إلى الحقيبة.
على الرغم من أنها ليست قوية مثل تلك التي مُنحت له سابقًا، إلا أنها عندما ذابت في فمه ولدت انفجارًا هائلاً من الحرارة التي هدرت من خلاله.
“إن سلالة الإمبراطور القديس هذه غنية جدًا”. تمتم لنفسه وعيناه محتقنتان بالدماء. “لا أستطيع أن أصدق أنهم يحتفظون فقط بسمك التنين وبذور اللوتس في هذه البركة السماوية الخاصة بهم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت رغبته أقوى مع مرور الوقت. بعد تدمير عالم امتداد السماء ووصوله إلى الأراضي الأبدية، أصبح يدرك أكثر من أي وقت مضى أن الحصول على قوة هي الطريقة الوحيدة لتحقيق أهدافه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
