الفصل 1219: التنين والعنقاء؛ الحظ الميمون
“لقد ولدت للتو، وأنت بالفعل تُحدث مثل هذه الضجة الكبيرة؟ لم يحدث لي شيء من هذا القبيل قط…. كيف يبدو أن تلك الهالة قد تجاوزت مستوى الجلد الذي لا يموت؟ أنت بالفعل في مستوى الملك السماوي الذي لا يموت؟” عندما بدأت هذه الأفكار تدور في رأسه، بدأت ابنته التي بدت مذهولة، في البكاء مرة أخرى. هذه المرة، بدا بكاؤها مختلفًا عن ذي قبل، وبدا تقريبًا متحديًا. يبدو أنها تحتوي على قوة يمكن أن تخترق روح المرء، وتمثل شيئًا يمكن أن يعيش إلى الأبد. نوع من القوة الذي يمكن أن يجذب قلوب وعقول عدد لا يحصى من الأفراد، ويمكن أن يزرع الفوضى في السماء والأرض!
عندما حقق باي شياوتشون اختراقه، بدت سلالة الإمبراطور الرئيسي في حالة تأهب قصوى. وقف صفوف من المتدربين خارج مدينة الإمبراطور اللدود، على استعداد للقتال حتى الموت ضد أي غزاة محتملين!
“ألست كبيرًا في السن قليلاً على التصرف مثل الأطفال؟!”
هذا يوم ذا أهمية قصوى لمواطني سلالة الإمبراطور اللدود. اليوم… جاء أبناء الإمبراطور إلى العالم!
“إذا أرادوا البكاء، فليبكوا! ما العيب في البكاء؟ أنا أحبهم سواء بكوا أم لا.”
عندما تردد صوت بكاء طفل من القصر الإمبراطوري، هتف المتدربين الذين يقفون للحراسة في الخارج مباشرة وسرعان ما انتشر الهتاف إلى عدد لا يحصى من المواطنين الآخرين في المدينة بشكل عام.
“ألست كبيرًا في السن قليلاً على التصرف مثل الأطفال؟!”
وفي الوقت نفسه، فتح باي شياوتشون عينيه. نسي كل شيء عن أسلوبه المطور حديثًا، وهرع ليجد خادمة سونغ جونوان تندفع خارجًا من جناح القصر، محاطة بحاشية كاملة من المتدربات، وتحمل طفلًا!
“ابنة!” فكر الملك الشبح العملاق “جيد، هذا يعني أن مكانة زيمو ستكون أكثر أمانًا قليلاً! “
قالت وهي تسرع: “مبروك يا صاحب الجلالة، ابنتك!” وبذلك سلمت الطفل بعناية إلى باي شياوتشون.
لم يستطع باي شياوتشون أن يمنع يديه من الارتعاش بينما يقبل الطفلة بلطف. منذ لحظات كانت تبكي، ولكن بمجرد أن أصبحت بين ذراعيه، نظرت إليه وعينيها الصغيرتين تتلألأ مثل النجوم ثم ضحكت.
لم يستطع باي شياوتشون أن يمنع يديه من الارتعاش بينما يقبل الطفلة بلطف. منذ لحظات كانت تبكي، ولكن بمجرد أن أصبحت بين ذراعيه، نظرت إليه وعينيها الصغيرتين تتلألأ مثل النجوم ثم ضحكت.
“جونوان، انظري! إنها ابنتنا!” صرخ باي شياوتشون بإثارة، وبدأ في التحرك ذهابًا وإيابًا. بدت ابنته مندهشة بعض الشيء في البداية، لكنها بدأت تضحك مرة أخرى. بدت متحمسة، لدرجة أنها لو لم تكن يداها صغيرتين، لربما بدأت بالتصفيق.
ضحكة صغيرة واضحة ونقية بدت مثل الشمس المشرقة. بمجرد أن سمع باي شياوتشون ذلك، ذاب قلبه!
تأثر باي شياوتشون وقبل رأسها، وحمل ابنته بين ذراعيه وهو يتجه نحو جناح تشو زيمو في القصر.
“ابنتي! هذه ابنتي! مكافئة! الجميع سيحصلون على مكافأة فوق راتبهم! ” ضحك ر برضا، وبدأ يتجول بشكل عشوائي، ويحدق في ابنته طوال الوقت. لقد بدا وكأنه طفل. ثم أسرع إلى جناح سونغ جونوان في القصر، حيث وجدها مستلقية على سريرها، ووجهها شاحب بعض الشيء.
لم يستطع باي شياوتشون أن يمنع يديه من الارتعاش بينما يقبل الطفلة بلطف. منذ لحظات كانت تبكي، ولكن بمجرد أن أصبحت بين ذراعيه، نظرت إليه وعينيها الصغيرتين تتلألأ مثل النجوم ثم ضحكت.
“جونوان، انظري! إنها ابنتنا!” صرخ باي شياوتشون بإثارة، وبدأ في التحرك ذهابًا وإيابًا. بدت ابنته مندهشة بعض الشيء في البداية، لكنها بدأت تضحك مرة أخرى. بدت متحمسة، لدرجة أنها لو لم تكن يداها صغيرتين، لربما بدأت بالتصفيق.
“إذا أرادوا البكاء، فليبكوا! ما العيب في البكاء؟ أنا أحبهم سواء بكوا أم لا.”
بالنسبة لجميع الحاضرين، بدت ضحكتها اللطيفة وكأنها أكثر شيء طبيعي في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وهي تسرع: “مبروك يا صاحب الجلالة، ابنتك!” وبذلك سلمت الطفل بعناية إلى باي شياوتشون.
نظرت سونغ جونوان إلى الطفلة بين ذراعي باي شياوتشون، وابتسامة أمومة على وجهها. ثم حدقت في باي شياوتشون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الخبر ينتشر عبر المدينة، وفي النهاية خارج المدينة. بدأ الجميع في سلالة الإمبراطور اللدود يتحدثون عن الأخبار.
“ألست كبيرًا في السن قليلاً على التصرف مثل الأطفال؟!”
رد فعل من الدم نفسه، وحتى أثر على باي شياوتشون. اهتز باي شياوتشون وتوقف مكانه وعيناه متسعتان وهو ينظر إلى غرفة تشو زيمو. المثير للصدمة أنه رأى عمود من الضوء القرمزي من هذا الاتجاه، يرتفع إلى السماء!
بحلول هذا الوقت تجمع لي تشينغهو، وسيد السماء الكبير، والملك الشبح العملاق، والعديد من الوجوه المألوفة الأخرى خارج القصر الإمبراطوري وسرعان ما انتشر خبر ولادة أميرة صغيرة. ألقى لي تشينغهو رأسه إلى الخلف وضحك بصوت عالٍ، وبدا سيد السماء الكبير متحمسًا بشكل واضح، كما كان الجميع. بدا الملك الشبح العملاق مسرورًا بشكل خاص.
بمجرد وصوله إلى وجهته تقريبًا، سمع بكاء طفل، صرخة أكثر رنانًا من صرخة ابنته. تقريبا مثل الرعد! والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنه تسبب في شعور جميع المتدربين في سلالة الإمبراطور القوس الذين لديهم دماء عالم امتداد السماء بداخلهم بالاهتزاز!
“ابنة!” فكر الملك الشبح العملاق “جيد، هذا يعني أن مكانة زيمو ستكون أكثر أمانًا قليلاً! “
عندما تردد صوت بكاء طفل من القصر الإمبراطوري، هتف المتدربين الذين يقفون للحراسة في الخارج مباشرة وسرعان ما انتشر الهتاف إلى عدد لا يحصى من المواطنين الآخرين في المدينة بشكل عام.
بدأ الخبر ينتشر عبر المدينة، وفي النهاية خارج المدينة. بدأ الجميع في سلالة الإمبراطور اللدود يتحدثون عن الأخبار.
ضحكة صغيرة واضحة ونقية بدت مثل الشمس المشرقة. بمجرد أن سمع باي شياوتشون ذلك، ذاب قلبه!
وفي الوقت نفسه، في قسم آخر من القصر، تمت رعاية تشو زيمو من قبل مجموعة من المتدربات الأخريات. لم ينساها باي شياوتشون، لكنه كان متحمسًا جدًا ولم يترك سونغ جونوان وابنته، التي وقع في حب اللعب معها بسرعة. بالطبع، عرفت سونغ جونوان أن لديه مسؤوليات مهمة أخرى يجب عليه الاهتمام بها، ودفء تركته في النهاية يذهب.
عندما حقق باي شياوتشون اختراقه، بدت سلالة الإمبراطور الرئيسي في حالة تأهب قصوى. وقف صفوف من المتدربين خارج مدينة الإمبراطور اللدود، على استعداد للقتال حتى الموت ضد أي غزاة محتملين!
تأثر باي شياوتشون وقبل رأسها، وحمل ابنته بين ذراعيه وهو يتجه نحو جناح تشو زيمو في القصر.
“ابنة!” فكر الملك الشبح العملاق “جيد، هذا يعني أن مكانة زيمو ستكون أكثر أمانًا قليلاً! “
بمجرد وصوله إلى وجهته تقريبًا، سمع بكاء طفل، صرخة أكثر رنانًا من صرخة ابنته. تقريبا مثل الرعد! والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنه تسبب في شعور جميع المتدربين في سلالة الإمبراطور القوس الذين لديهم دماء عالم امتداد السماء بداخلهم بالاهتزاز!
بدأ الجميع يضحكون بسعادة، وخاصة الملك الشبح العملاق. على الرغم من أنه قدم عرضًا وهو ينظر إلى ابنة باي شياوتشون، إلا أن عينيه كانتا ملتصقتين بحفيده، ومن الواضح أنه يتحرق شوقًا لاحتضانه.
رد فعل من الدم نفسه، وحتى أثر على باي شياوتشون. اهتز باي شياوتشون وتوقف مكانه وعيناه متسعتان وهو ينظر إلى غرفة تشو زيمو. المثير للصدمة أنه رأى عمود من الضوء القرمزي من هذا الاتجاه، يرتفع إلى السماء!
الفصل 1219: التنين والعنقاء؛ الحظ الميمون
ارتعدت كل الأراضي واحتدمت السحب. في الوقت نفسه، انتشرت هالة مخطوطة لا تمُت في كل الاتجاهات، مما تسبب في أن يلهث العديد من المواطنين، ثم يسقطون على ركبهم.
وفي الوقت نفسه، فتح باي شياوتشون عينيه. نسي كل شيء عن أسلوبه المطور حديثًا، وهرع ليجد خادمة سونغ جونوان تندفع خارجًا من جناح القصر، محاطة بحاشية كاملة من المتدربات، وتحمل طفلًا!
“اللعنة… تتباهى، هاه…؟” لسبب ما، شعر باي شياوتشون فجأة بالغيرة بعض الشيء.
لم يستطع باي شياوتشون أن يمنع يديه من الارتعاش بينما يقبل الطفلة بلطف. منذ لحظات كانت تبكي، ولكن بمجرد أن أصبحت بين ذراعيه، نظرت إليه وعينيها الصغيرتين تتلألأ مثل النجوم ثم ضحكت.
“لقد ولدت للتو، وأنت بالفعل تُحدث مثل هذه الضجة الكبيرة؟ لم يحدث لي شيء من هذا القبيل قط…. كيف يبدو أن تلك الهالة قد تجاوزت مستوى الجلد الذي لا يموت؟ أنت بالفعل في مستوى الملك السماوي الذي لا يموت؟” عندما بدأت هذه الأفكار تدور في رأسه، بدأت ابنته التي بدت مذهولة، في البكاء مرة أخرى. هذه المرة، بدا بكاؤها مختلفًا عن ذي قبل، وبدا تقريبًا متحديًا. يبدو أنها تحتوي على قوة يمكن أن تخترق روح المرء، وتمثل شيئًا يمكن أن يعيش إلى الأبد. نوع من القوة الذي يمكن أن يجذب قلوب وعقول عدد لا يحصى من الأفراد، ويمكن أن يزرع الفوضى في السماء والأرض!
وسط الهتاف، نظر باي شياوتشون إلى ابنته، ثم في اتجاه غرفة تشو زيمو، وتوسعت الابتسامة على وجهه.
والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنه بالإضافة إلى عمود الضوء القرمزي الذي يسطع في السماء، ظهرت صورة مصباح عشّ للأبد في السماء فوق ابنته، والتي بدا أنها تنافس عمود الضوء من حيث الروعة!
” مكافآت! مكافآت على الرواتب للجميع!” ضاحكًا، أمسك باي شياوتشون ابنته بذراعه وابنه بالأخرى، ورقص فرحًا. بدا الأمر كما لو أنه نسي أنه في القصر الإمبراطوري. ثم سارع لرؤية تشو زيمو، التي بدت ضعيفة، ولكن في حالة معنوية عالية.
كادت عيون باي شياوتشون تخرج من جمجمته، وكاد أن يسقط ابنته. إذا شعر بالغيرة بسبب هالة ابن تشو زيمو، فهو تقريبًا لم يتمكن من التنفس عندما أدرك نوع الهالة التي تمتلكها ابنته.
عندما حقق باي شياوتشون اختراقه، بدت سلالة الإمبراطور الرئيسي في حالة تأهب قصوى. وقف صفوف من المتدربين خارج مدينة الإمبراطور اللدود، على استعداد للقتال حتى الموت ضد أي غزاة محتملين!
“مخطوطة عشّ للأبد!!” بدأ عقله يدور من عدم التصديق بشأن حقيقة أن ابنته تمتلك بالفطرة هالة مخطوطة عشّ للأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعدت كل الأراضي واحتدمت السحب. في الوقت نفسه، انتشرت هالة مخطوطة لا تمُت في كل الاتجاهات، مما تسبب في أن يلهث العديد من المواطنين، ثم يسقطون على ركبهم.
“هل هم أطفال أم وحوش؟!” تمتم باي شياوتشون وفي الوقت نفسه بدا سيد السماء الكبير والشخصيات الهامة الأخرى مذهولين، ولكن بعد ذلك تحولت صدمتهم إلى إثارة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وهي تسرع: “مبروك يا صاحب الجلالة، ابنتك!” وبذلك سلمت الطفل بعناية إلى باي شياوتشون.
“صاحب الجلالة، مع أطفال مثل هؤلاء، سوف تستمر سلالة الإمبراطور اللدود إلى الأبد!!”
وفي الوقت نفسه، فتح باي شياوتشون عينيه. نسي كل شيء عن أسلوبه المطور حديثًا، وهرع ليجد خادمة سونغ جونوان تندفع خارجًا من جناح القصر، محاطة بحاشية كاملة من المتدربات، وتحمل طفلًا!
وسط الهتاف، نظر باي شياوتشون إلى ابنته، ثم في اتجاه غرفة تشو زيمو، وتوسعت الابتسامة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، أيا كان. إذا هؤلاء التافهون الصغار رائعين، فليكن! في الواقع، أتمنى أن يتفوقوا علي! وبهذه الطريقة يمكنني أن أتقاعد في النهاية وأقضي أيامي في الاستمتاع بدلاً من أن أكون إمبراطورًا! ” أصبح مفتونًا بالفكرة بالفعل، وأسرع إلى غرفة تشو زيمو. بينما يفعل ذلك، انفتح الباب وخرجت خادمة، وهي تحمل طفلا بين ذراعيها.
وسط الهتاف، نظر باي شياوتشون إلى ابنته، ثم في اتجاه غرفة تشو زيمو، وتوسعت الابتسامة على وجهه.
“مبروك يا صاحب الجلالة. أقدم ابنك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وهي تسرع: “مبروك يا صاحب الجلالة، ابنتك!” وبذلك سلمت الطفل بعناية إلى باي شياوتشون.
” مكافآت! مكافآت على الرواتب للجميع!” ضاحكًا، أمسك باي شياوتشون ابنته بذراعه وابنه بالأخرى، ورقص فرحًا. بدا الأمر كما لو أنه نسي أنه في القصر الإمبراطوري. ثم سارع لرؤية تشو زيمو، التي بدت ضعيفة، ولكن في حالة معنوية عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولسوء الحظ، ابنته لا تزال تبكي، والآن أصبح ابنه يبكي بصوت أعلى. أصبح الأمر مؤلمًا تقريبًا للأذنين، وبغض النظر عن الطريقة التي حاول بها باي شياوتشون تهدئتهم، فلم يتوقفوا. منزعجة إلى حد ما، لوحت تشو زيمو للخادمة لتدخل، ومع ذلك رفض باي شياوتشون أي مساعدة.
“إذا أرادوا البكاء، فليبكوا! ما العيب في البكاء؟ أنا أحبهم سواء بكوا أم لا.”
“إذا أرادوا البكاء، فليبكوا! ما العيب في البكاء؟ أنا أحبهم سواء بكوا أم لا.”
وسط الهتاف، نظر باي شياوتشون إلى ابنته، ثم في اتجاه غرفة تشو زيمو، وتوسعت الابتسامة على وجهه.
لم تعرف تشو زيمو ماذا تقول ردا على ذلك. بعد أن استرضاها، اندفع باي شياوتشون للخارج بحماس مع أطفاله بين ذراعيه للعثور على لي تشينغهو، سيد السماء الكبير، وكل من ينتظر خارج القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الخبر ينتشر عبر المدينة، وفي النهاية خارج المدينة. بدأ الجميع في سلالة الإمبراطور اللدود يتحدثون عن الأخبار.
“العم لي! سيد السماء الكبير! انظروا إلى أطفالي! ” بدا باي شياوتشون مفعمًا بالحماس، وشرع في التباهي بأطفاله أمام الجمهور.
“ألست كبيرًا في السن قليلاً على التصرف مثل الأطفال؟!”
“الأخ الأكبر، تعال وألق نظرة! شو باوكاي، سيد عرّاف الحُكام! ماذا تعتقدون؟ انظروا إلى أطفالي!”
وفي الوقت نفسه، فتح باي شياوتشون عينيه. نسي كل شيء عن أسلوبه المطور حديثًا، وهرع ليجد خادمة سونغ جونوان تندفع خارجًا من جناح القصر، محاطة بحاشية كاملة من المتدربات، وتحمل طفلًا!
بدأ الجميع يضحكون بسعادة، وخاصة الملك الشبح العملاق. على الرغم من أنه قدم عرضًا وهو ينظر إلى ابنة باي شياوتشون، إلا أن عينيه كانتا ملتصقتين بحفيده، ومن الواضح أنه يتحرق شوقًا لاحتضانه.
وفي الوقت نفسه، فتح باي شياوتشون عينيه. نسي كل شيء عن أسلوبه المطور حديثًا، وهرع ليجد خادمة سونغ جونوان تندفع خارجًا من جناح القصر، محاطة بحاشية كاملة من المتدربات، وتحمل طفلًا!
أما بالنسبة لـ لي تشينغهو، إمتلأ قلبه بالعاطفة. باي شياوتشون بمثابة طفله، وبالتالي هذان الطفلان بمثابة أحفاد له “شياوتشون، هل فكرت في أسماء لهما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وهي تسرع: “مبروك يا صاحب الجلالة، ابنتك!” وبذلك سلمت الطفل بعناية إلى باي شياوتشون.
“أسماء؟” نظر باي شياوتشون أولاً إلى ابنته، وعيناه تلمعان بالفخر. “بالطبع لقد توصلت إلى بعض الأسماء. حسنا، الجميع. ما رأيكم في سماع الأسماء التي توصلت إليها؟ “
تأثر باي شياوتشون وقبل رأسها، وحمل ابنته بين ذراعيه وهو يتجه نحو جناح تشو زيمو في القصر.
لم يستطع باي شياوتشون أن يمنع يديه من الارتعاش بينما يقبل الطفلة بلطف. منذ لحظات كانت تبكي، ولكن بمجرد أن أصبحت بين ذراعيه، نظرت إليه وعينيها الصغيرتين تتلألأ مثل النجوم ثم ضحكت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات