أنا باى شياوتشون
انا باى شياوتشون
رد لي تشينغهو بصوت رائع: “حسنًا ، أخبرني “. “لماذا أشعلت هذا البخور مرات عديدة خلال السنوات الثلاث الماضية !؟” لقد أراد بشدة معرفة الإجابة على هذا السؤال.
…
خرج رجل عجوز بشعر أبيض من الحشد وقال ، “شياوتشون ، منذ أن مات والدك وأمك ، أوه منذ فترة طويلة ، لقد كنت… طفل!!” بعد أن رأى أن باي شياوتشون لم يغادر بعد ، تابع العجوظع، “لا تخبرني أنك لست مهتمًا بالعيش إلى الأبد؟ كل ما عليك فعله هو أن تصبح خالدًا ، وبعد ذلك يمكنك العيش إلى الأبد! حقًا ، وقت طويل! حسنًا ، حان وقت المغادرة الآن. حتى النسر الصغير يجب أن يتعلم الطيران في النهاية.
مرارًا وتكرارًا ، تم قطع بحثه ، مما جعله يترك طائفته باستمرار ثم يعود. ذهابًا وإيابًا ، ذهابًا وإيابًا. كان فر عذاب.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا يمكنني أن أرى بالضبط المعتوه الذى كان يشعل ذلك البخور طوال الوقت على مدار السنوات الثلاث الماضية!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جبل هود يقع في سلسلة جبال إيستوود و في قاعدته قرية صغيرة جذابة. كان القرويون هناك بسطاء ، ولم يكن لديهم الكثير ليفعلوه بالعالم الخارجي.
رمش باي شياوتشون عدة مرات. على الرغم من أنه كان لا يزال خائفًا بعض الشيء ، فقد جلس بشكل مستقيم وقال بهدوء ، “الصغير بالتأكيد من عشيرة باي. أنا باي شياوتشون . ”
“لا تخرج!” صرخ مرتجفا. “لا تفكر حتى في الخروج! لدي فؤوس ومناجل ، ويمكن لهذا البخور استدعاء البرق من السماء ، و استدعاء الخالدين! إذا كنت تجرؤ على إظهار وجهك ، فأنت ميت! ” أخيرًا ، استدار وركض نحو الطريق الجبلي ، وفي نفس الوقت عندما كان يتلاعب بجميع الأسلحة المختلفة في يديه. يمكن في النهاية سماع أصوات قعقعة حيث بدأت الفؤوس والمناجل في السقوط على الأرض يسارًا ويمينًا.
في الوقت الحالي ، كان القرويون يتجمعون عند بوابة القرية لتوديع شاب يبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا. بدا نحيفًا وضعيفًا ، لكن بشرته صحية ونزيهة ومظهره ساحر بشكل عام. كان يرتدي رداءًا أخضر عاديًا تم غسله على ما يبدو مرات عديدة حتى كاد يتلف. بسبب طريقة ارتدائه ، بالإضافة إلى النظرة البريئة في عينيه ، جعله هذا يبدو سريع البديهة بشكل استثنائي.
توقف في مساراه مع تعبير غريب على وجهه. بعد لحظة ، نظف حلقه ومضى في طريقه. برفقة أصوات الابتهاج الخافتة ، بدأ يشق طريقه نحو جبل هود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان اسمه باي شياوتشون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
1. اسم باي شياوتشون بالصينية هو 白 小 纯 bái xiǎo chún. باي هو اسم العائلة الذي يعني “أبيض”. شياو تعني “صغير”. تشون تعني “نقي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال: “أعزائي الشيوخ وزملائي القرويين ، أنا في طريقي للتعرف على التدريب الخالد . سأفتقدكم جميعًا! ” صنع الشاب تعابير مؤلمة قليلا ، كما لو أنه لا يستطيع تحمل التخلي عن زملائه القرويين. هذا جعله يبدو أكثر سحرا من ذي قبل.
بعد لحظة من التفكير ، لوح كمه ، واجتاح باي شياوتشون شعاع من الضوء الذي انطلق في المسافة.
تبادل القرويون المحيطون نظراتهم ، وتجاهلوا بلا حول ولا قوة ، ثم تظاهروا بالتردد في رؤيته وهو يغادر.
انا باى شياوتشون
عندما اقترب من جبل هود ، رأى باي شياوتشون. هبط الرجل على قمة الجبل ولوح بيده ، وأطفأ على الفور عود البخور المتطاير.
خرج رجل عجوز بشعر أبيض من الحشد وقال ، “شياوتشون ، منذ أن مات والدك وأمك ، أوه منذ فترة طويلة ، لقد كنت… طفل!!” بعد أن رأى أن باي شياوتشون لم يغادر بعد ، تابع العجوظع، “لا تخبرني أنك لست مهتمًا بالعيش إلى الأبد؟ كل ما عليك فعله هو أن تصبح خالدًا ، وبعد ذلك يمكنك العيش إلى الأبد! حقًا ، وقت طويل! حسنًا ، حان وقت المغادرة الآن. حتى النسر الصغير يجب أن يتعلم الطيران في النهاية.
“بغض النظر عن المواقف التي تواجهها ، عليك البقاء هناك والاستمرار في المضي قدمًا. بمجرد مغادرة القرية ، لا يمكنك العودة ، لأن طريقك سيكون دائمًا أمامك ، وليس خلفك! ” ربّت العجوز على كتف باي شياوتشون بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لي تشينغهو إليه وهو يمسك بساقه. شعر بالخسارة قليلاً ، أجاب ، “طائفة تيار الروح.”
“عش إلى الأبد….” تمتم باي شياوتشون. مرت به رعشة ، وملأت عينيه نظرة إصرار ببطء. تحت النظرات المشجعة للرجل العجوز والقرويين الآخرين ، أومأ برأسه بجدية ونظر حوله إلى الجميع للمرة الأخيرة. أخيرًا ، استدار ومشى بعيدًا عن القرية.
“مرحبًا ، لا يمكنك أن تلومني!” رد باي شياوتشون ، وبدا بائسا للغاية. “أي نوع من البخور الكريه هذا على أي حال !؟ في كل مرة أشعله ، يبدأ البرق في الانهيار في كل مكان! كدت أن أقتل في عدة مناسبات! في الواقع ، كان تجنب هذا البرق ثلاث عشرة مرة عملاً فذًا! ”
عندما اختفى بعيدًا ، اصبح القرويون متحمسين أكثر فأكثر. تحولت تعابيرهم البائسة إلى تعبيرات الفرح ، وبدأ الرجل العجوز يرتجف. حتى الدموع انهمرت على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العدل من السماء! ابن عرس… رحل أخيرًا! من الذي أخبره أنه رأى خالدًا في المنطقة؟ مهما كان ، سأمنحه مكافأة ضخمة نيابة عن القرية! ”
سرعان ما تردد صدى الصوت فى القرية مع صرخات الابتهاج. حتى أن بعض الناس أخرجوا الطبول وبدأوا في ضربهم بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “الصغير شخص عاطفي وصالح”. “لم أستطع ببساطة أن أتحمل الانفصال عن زملائي القرويين. في كل مرة أشعل فيها البخور ، تغمرني مشاعر الحزن. مجرد التفكير في تركهم كان مؤلمًا للغاية “.
بمجرد أن سمع باي شياوتشون السؤال ، تلاشى عقله وهو يحاول التوصل إلى إجابة جيدة. أخيرًا ، ظهر تعبير حزين على وجهه ، ونظر نحو القرية في أسفل الجبل.
قال أحدهم “ذهب ابن عرس ، لكن دجاجتي المسكينة. كان شياوتشون يكره صراخ الديوك عند الفجر ، لذلك جعل جميع أطفال القرية بطريقة ما يأكلون كل الدجاج … ”
“اليوم هو بداية حقبة جديدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند هذه النقطة ، كان باي شياوتشون لا يزال قريبًا إلى حد ما من القرية ، ويمكنه بالفعل سماع أصوات الطبول. حتى أنه شعر ببعض صرخات الإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “الصغير شخص عاطفي وصالح”. “لم أستطع ببساطة أن أتحمل الانفصال عن زملائي القرويين. في كل مرة أشعل فيها البخور ، تغمرني مشاعر الحزن. مجرد التفكير في تركهم كان مؤلمًا للغاية “.
توقف في مساراه مع تعبير غريب على وجهه. بعد لحظة ، نظف حلقه ومضى في طريقه. برفقة أصوات الابتهاج الخافتة ، بدأ يشق طريقه نحو جبل هود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن جبل هود مرتفعًا جدًا ، ولكنه كان مغطى بنباتات كثيفة. لذلك ، على الرغم من طلوع الفجر ، كانت الأشجار مظلمة وهادئة.
وهكذا انتهى به الحال في وضعه الحالي. كانت نظريته أنه إذا كان بإمكانه الاقتراب قليلاً من الخالد ، فربما يكون من الأسهل لذلك الخالد أن يشعر بعود البخور.
“أخبرني الكلب الصغير أنه كان يصطاد بعض الخنازير البرية قبل بضعة أيام ورأى خالدًا يطير حوله….” مضى باي شياوتشون للأمام وقلبه يخفق. وفجأة سمع صوت حفيف من بعض الشجيرات المجاورة. بدا الأمر كأنه خنزير بري ، وتسبب على الفور في إصابة باي شياوتشون بالتوتر الشديد. وقف شعر مؤخرة رقبته مستقيماً وسأل: “من ؟ من هناك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام بسرعة بسحب أربعة فؤوس وستة مناجل من حقيبة السفر الخاصة به ، لكن ذلك لم يجعله يشعر بأمان أكبر ، لذلك أخرج أيضًا القليل من البخور الأسود من داخل رداءه ، والذي كان يمسكه بإحكام في يساره.
تبادل القرويون المحيطون نظراتهم ، وتجاهلوا بلا حول ولا قوة ، ثم تظاهروا بالتردد في رؤيته وهو يغادر.
“لا تخرج!” صرخ مرتجفا. “لا تفكر حتى في الخروج! لدي فؤوس ومناجل ، ويمكن لهذا البخور استدعاء البرق من السماء ، و استدعاء الخالدين! إذا كنت تجرؤ على إظهار وجهك ، فأنت ميت! ” أخيرًا ، استدار وركض نحو الطريق الجبلي ، وفي نفس الوقت عندما كان يتلاعب بجميع الأسلحة المختلفة في يديه. يمكن في النهاية سماع أصوات قعقعة حيث بدأت الفؤوس والمناجل في السقوط على الأرض يسارًا ويمينًا.
وقف أمام الجبل وتردد للحظة ، ثم صر على أسنانه وقرر الاستمرار. لحسن الحظ ، لم يكن الجبل مرتفعًا جدًا ، ولم يستغرق وقتًا طويلاً للوصول إلى القمة حيث توقف وهو يلهث. نظر إلى القرية في الأسفل ، وظهر تعبير عاطفي على وجهه. ثم نظر إلى قطعة البخور السوداء بحجم مسمار . من الواضح أنه تم حرقها في مناسبات عديدة ، وتم استخدامه بالكامل تقريبًا.
ربما أيا ما كان يسير في الشجيرات في نهاية المطاف اصبح خائفًا منه. توقفت الأصوات ، ولم يخرج أي حيوان بري من الأدغال. أسرع باي شياوتشون نحو الجبل ، مسح العرق من جبينه. عند هذه النقطة ، كان وجهه شاحبًا ، وكاد يفكر في التخلي عن هذه الفكرة المجنونة لتسلق الجبل ، ولكن بعد ذلك فكر في عود البخور الذي أعطاه والداه له قبل وفاتهما. من المفترض ، أنه قد تم تناقله من أسلافهم ، هدية منحها لهم خالد مصاب قد انقذوه. قبل المغادرة ، أعطاهم الخالد البخور ليرد لهم اللطف الذي أظهروه. علاوة على ذلك ، وعد الخالد بأخذ عضو من عشيرة باي كتلميذ. أخبرهم أن مجرد حرق عود البخور فسيظهر بجانبهم.
كان باي شياوتشون قد أشعل البخور بالفعل أكثر من عشر مرات في السنوات القليلة الماضية ، ومع ذلك ، لم يظهر أي خالد. لقد وصل في النهاية إلى النقطة التي بدأ فيها باي شياوتشون في الشك فيما إذا كانت قصة الخالد صحيحة أم لا. أخيرًا ، قرر أن يتسلق الجبل. والسبب لهذا كان لأن البخور أصبح على وشك النفاد ، وأيضًا ، كان هناك مسألة رؤية خالد يطير مؤخرًا.
“اليوم هو بداية حقبة جديدة!”
خرج رجل عجوز بشعر أبيض من الحشد وقال ، “شياوتشون ، منذ أن مات والدك وأمك ، أوه منذ فترة طويلة ، لقد كنت… طفل!!” بعد أن رأى أن باي شياوتشون لم يغادر بعد ، تابع العجوظع، “لا تخبرني أنك لست مهتمًا بالعيش إلى الأبد؟ كل ما عليك فعله هو أن تصبح خالدًا ، وبعد ذلك يمكنك العيش إلى الأبد! حقًا ، وقت طويل! حسنًا ، حان وقت المغادرة الآن. حتى النسر الصغير يجب أن يتعلم الطيران في النهاية.
وهكذا انتهى به الحال في وضعه الحالي. كانت نظريته أنه إذا كان بإمكانه الاقتراب قليلاً من الخالد ، فربما يكون من الأسهل لذلك الخالد أن يشعر بعود البخور.
“لا تخرج!” صرخ مرتجفا. “لا تفكر حتى في الخروج! لدي فؤوس ومناجل ، ويمكن لهذا البخور استدعاء البرق من السماء ، و استدعاء الخالدين! إذا كنت تجرؤ على إظهار وجهك ، فأنت ميت! ” أخيرًا ، استدار وركض نحو الطريق الجبلي ، وفي نفس الوقت عندما كان يتلاعب بجميع الأسلحة المختلفة في يديه. يمكن في النهاية سماع أصوات قعقعة حيث بدأت الفؤوس والمناجل في السقوط على الأرض يسارًا ويمينًا.
وقف أمام الجبل وتردد للحظة ، ثم صر على أسنانه وقرر الاستمرار. لحسن الحظ ، لم يكن الجبل مرتفعًا جدًا ، ولم يستغرق وقتًا طويلاً للوصول إلى القمة حيث توقف وهو يلهث. نظر إلى القرية في الأسفل ، وظهر تعبير عاطفي على وجهه. ثم نظر إلى قطعة البخور السوداء بحجم مسمار . من الواضح أنه تم حرقها في مناسبات عديدة ، وتم استخدامه بالكامل تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عش إلى الأبد….” تمتم باي شياوتشون. مرت به رعشة ، وملأت عينيه نظرة إصرار ببطء. تحت النظرات المشجعة للرجل العجوز والقرويين الآخرين ، أومأ برأسه بجدية ونظر حوله إلى الجميع للمرة الأخيرة. أخيرًا ، استدار ومشى بعيدًا عن القرية.
“لقد مرت ثلاث سنوات. باركوني يا أمي وأبي. يجب أن أنجح هذه المرة! ” أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا ، ثم أشعل البخور بعناية. انطلق نسيم شديد على الفور ، وفي غمضة عين ، ملأت الغيوم الداكنة السماء. واندفع رعد يصم الآذان في أذنيه.
…
تسبب المشهد بأكمله في ارتعاش باي شياوتشون ، خوفا من أن يقتله البرق. كاد يبصق على البخور لإطفاءه ، لكنه تمكن من التراجع.
“لقد أشعلت هذا البخور اثنتي عشرة مرة في السنوات الثلاث الماضية ، وهذه هي المرة الثالثة عشرة. يجب أن أتركه يحترق! البرق لن يقتلك. على الأقل ربما لا… ” في كل المرات الاثنتي عشرة التي أشعلت فيها البخور في الماضي ، كان هناك برق ورعد ، ومع ذلك لم يظهر أي خالد. في كل مرة ، كان يشعر بالخوف لدرجة أنه بصق على البخور لإخماده. لقد وجد أنه من الغريب بعض الشيء أن يتم إطفاء عصا البخور التي يُفترض أنها خالدة ببعض اللعاب العادي.
“” لأنني أخاف من الموت! ” رد باي شياوتشون بسخط. “أليس الهدف من التدريب الخالد أن تعيش إلى الأبد؟ أريد أن أعيش إلى الأبد! ”
جلس باي شياوتشون هناك يرتجف في خوف حيث دوى الرعد من حوله. فجأة ، ظهر خط من الضوء في الهواء من بعيد.
“لا تخرج!” صرخ مرتجفا. “لا تفكر حتى في الخروج! لدي فؤوس ومناجل ، ويمكن لهذا البخور استدعاء البرق من السماء ، و استدعاء الخالدين! إذا كنت تجرؤ على إظهار وجهك ، فأنت ميت! ” أخيرًا ، استدار وركض نحو الطريق الجبلي ، وفي نفس الوقت عندما كان يتلاعب بجميع الأسلحة المختلفة في يديه. يمكن في النهاية سماع أصوات قعقعة حيث بدأت الفؤوس والمناجل في السقوط على الأرض يسارًا ويمينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي ملابس فاخرة. كان لديه سلوك كائن سامى ، لكنه بدا مرهقًا من السفر. في الواقع ، إذا نظرت عن كثب ، بدت عيناه وكأنها أومضت من الإرهاق الشديد.
“بغض النظر عن المواقف التي تواجهها ، عليك البقاء هناك والاستمرار في المضي قدمًا. بمجرد مغادرة القرية ، لا يمكنك العودة ، لأن طريقك سيكون دائمًا أمامك ، وليس خلفك! ” ربّت العجوز على كتف باي شياوتشون بلطف.
كان باي شياوتشون قد أشعل البخور بالفعل أكثر من عشر مرات في السنوات القليلة الماضية ، ومع ذلك ، لم يظهر أي خالد. لقد وصل في النهاية إلى النقطة التي بدأ فيها باي شياوتشون في الشك فيما إذا كانت قصة الخالد صحيحة أم لا. أخيرًا ، قرر أن يتسلق الجبل. والسبب لهذا كان لأن البخور أصبح على وشك النفاد ، وأيضًا ، كان هناك مسألة رؤية خالد يطير مؤخرًا.
“أخيرًا يمكنني أن أرى بالضبط المعتوه الذى كان يشعل ذلك البخور طوال الوقت على مدار السنوات الثلاث الماضية!”
“أخبرني الحقيقة!” تحدث لي تشينغهو ، كان صدى صوته مثل الرعد. كان باي شياوتشون خائفًا جدًا لدرجة أنه بدأ يرتجف.
في كل مرة فكر فيها الرجل بما مر به خلال السنوات القليلة الماضية ، أصبح منزعجًا للغاية. قبل ثلاث سنوات ، شعر بالهالة الطبية لعود البخور الذي منحه عندما كان في مرحلة تكثيف التشي. أدى ذلك على الفور إلى استرجاع الدين الذي كان مدينًا به في العالم الفاني.
وهكذا انتهى به الحال في وضعه الحالي. كانت نظريته أنه إذا كان بإمكانه الاقتراب قليلاً من الخالد ، فربما يكون من الأسهل لذلك الخالد أن يشعر بعود البخور.
“لا تخرج!” صرخ مرتجفا. “لا تفكر حتى في الخروج! لدي فؤوس ومناجل ، ويمكن لهذا البخور استدعاء البرق من السماء ، و استدعاء الخالدين! إذا كنت تجرؤ على إظهار وجهك ، فأنت ميت! ” أخيرًا ، استدار وركض نحو الطريق الجبلي ، وفي نفس الوقت عندما كان يتلاعب بجميع الأسلحة المختلفة في يديه. يمكن في النهاية سماع أصوات قعقعة حيث بدأت الفؤوس والمناجل في السقوط على الأرض يسارًا ويمينًا.
في المرة الأولى التي طار فيها رداً على إشعال عود البخور ، افترض أن الأمر سيكون مجرد مسألة الخروج ثم العودة على الفور. لم يتخيل قط أنه حتى قبل أن يتمكن من العثور على البخور ، فإن هالته ستختفي فجأة ، وتنقطع علاقته به. إذا حدث ذلك مرة واحدة فقط ، فلن يكون أمرًا كبيرًا. ومع ذلك ، على مدار ثلاث سنوات ، ظهرت الهالة أكثر من عشر مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : PEKA
مرارًا وتكرارًا ، تم قطع بحثه ، مما جعله يترك طائفته باستمرار ثم يعود. ذهابًا وإيابًا ، ذهابًا وإيابًا. كان فر عذاب.
تسبب المشهد بأكمله في ارتعاش باي شياوتشون ، خوفا من أن يقتله البرق. كاد يبصق على البخور لإطفاءه ، لكنه تمكن من التراجع.
عندما اقترب من جبل هود ، رأى باي شياوتشون. هبط الرجل على قمة الجبل ولوح بيده ، وأطفأ على الفور عود البخور المتطاير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد لي تشينغهو بصوت رائع: “حسنًا ، أخبرني “. “لماذا أشعلت هذا البخور مرات عديدة خلال السنوات الثلاث الماضية !؟” لقد أراد بشدة معرفة الإجابة على هذا السؤال.
تسبب المشهد بأكمله في ارتعاش باي شياوتشون ، خوفا من أن يقتله البرق. كاد يبصق على البخور لإطفاءه ، لكنه تمكن من التراجع.
توقف الرعد ، وحدق باي شياوتشون في الرجل في حالة صدمة.
رد لي تشينغهو بصوت رائع: “حسنًا ، أخبرني “. “لماذا أشعلت هذا البخور مرات عديدة خلال السنوات الثلاث الماضية !؟” لقد أراد بشدة معرفة الإجابة على هذا السؤال.
“هل أنت خالد؟” سأل باي شياوتشون بحذر. لا يزال غير متأكد مما يحدث بالضبط ، وضع يده خلف ظهره وأمسك بفأس.
تبادل القرويون المحيطون نظراتهم ، وتجاهلوا بلا حول ولا قوة ، ثم تظاهروا بالتردد في رؤيته وهو يغادر.
قال: “أعزائي الشيوخ وزملائي القرويين ، أنا في طريقي للتعرف على التدريب الخالد . سأفتقدكم جميعًا! ” صنع الشاب تعابير مؤلمة قليلا ، كما لو أنه لا يستطيع تحمل التخلي عن زملائه القرويين. هذا جعله يبدو أكثر سحرا من ذي قبل.
“يمكنك مناداتى لي تشينغهو. هل أنت من عشيرة باي؟ ” لمعت عيون المتدرب في منتصف العمر مثل البرق بينما كان يفحص باي شياوتشون ، تجاهل الفأس خلف ظهره. بالنسبة له ، بدا باي شياوتشون حساسًا وجميلًا تقريبًا ، وذكره بصديقه القديم منذ سنوات. علاوة على ذلك ، بدت موهبته الكامنة مناسبة. بدأ غضب لي تشينغهو يتلاشى تدريجيا.
رمش باي شياوتشون عدة مرات. على الرغم من أنه كان لا يزال خائفًا بعض الشيء ، فقد جلس بشكل مستقيم وقال بهدوء ، “الصغير بالتأكيد من عشيرة باي. أنا باي شياوتشون . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عش إلى الأبد….” تمتم باي شياوتشون. مرت به رعشة ، وملأت عينيه نظرة إصرار ببطء. تحت النظرات المشجعة للرجل العجوز والقرويين الآخرين ، أومأ برأسه بجدية ونظر حوله إلى الجميع للمرة الأخيرة. أخيرًا ، استدار ومشى بعيدًا عن القرية.
رد لي تشينغهو بصوت رائع: “حسنًا ، أخبرني “. “لماذا أشعلت هذا البخور مرات عديدة خلال السنوات الثلاث الماضية !؟” لقد أراد بشدة معرفة الإجابة على هذا السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن سمع باي شياوتشون السؤال ، تلاشى عقله وهو يحاول التوصل إلى إجابة جيدة. أخيرًا ، ظهر تعبير حزين على وجهه ، ونظر نحو القرية في أسفل الجبل.
قال “الصغير شخص عاطفي وصالح”. “لم أستطع ببساطة أن أتحمل الانفصال عن زملائي القرويين. في كل مرة أشعل فيها البخور ، تغمرني مشاعر الحزن. مجرد التفكير في تركهم كان مؤلمًا للغاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق لي تشينغهو في صدمة. لم يفكر أبدًا في مثل هذا الاحتمال ، وعلى هذا النحو ، تلاشى الغضب في قلبه أكثر. كان بإمكانه أن يحدد من كلمات هذا الشاب وحده أنه بالتأكيد شخصية جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عش إلى الأبد….” تمتم باي شياوتشون. مرت به رعشة ، وملأت عينيه نظرة إصرار ببطء. تحت النظرات المشجعة للرجل العجوز والقرويين الآخرين ، أومأ برأسه بجدية ونظر حوله إلى الجميع للمرة الأخيرة. أخيرًا ، استدار ومشى بعيدًا عن القرية.
تبادل القرويون المحيطون نظراتهم ، وتجاهلوا بلا حول ولا قوة ، ثم تظاهروا بالتردد في رؤيته وهو يغادر.
ومع ذلك ، فإن الشيء التالي الذي فعله هو إرسال إحساسه الإلهي نحو القرية ، وسمع أصوات الطبول والفرح. حتى أنه سمع القرويين يتحدثون عن مدى سعادتهم بزوال “ابن عرس”. ظهر تعبير قبيح على وجهه ، وشعر بصداع قادم. نظر إلى باي شياوتشون الساحر والنقي ، الذي بدا وكأنه لن يؤذي ذبابة ، وأدرك فجأة أن هذا الطفل كان شريرًا حتى النخاع.
“أخبرني الحقيقة!” تحدث لي تشينغهو ، كان صدى صوته مثل الرعد. كان باي شياوتشون خائفًا جدًا لدرجة أنه بدأ يرتجف.
في كل مرة فكر فيها الرجل بما مر به خلال السنوات القليلة الماضية ، أصبح منزعجًا للغاية. قبل ثلاث سنوات ، شعر بالهالة الطبية لعود البخور الذي منحه عندما كان في مرحلة تكثيف التشي. أدى ذلك على الفور إلى استرجاع الدين الذي كان مدينًا به في العالم الفاني.
“مرحبًا ، لا يمكنك أن تلومني!” رد باي شياوتشون ، وبدا بائسا للغاية. “أي نوع من البخور الكريه هذا على أي حال !؟ في كل مرة أشعله ، يبدأ البرق في الانهيار في كل مكان! كدت أن أقتل في عدة مناسبات! في الواقع ، كان تجنب هذا البرق ثلاث عشرة مرة عملاً فذًا! ”
تبادل القرويون المحيطون نظراتهم ، وتجاهلوا بلا حول ولا قوة ، ثم تظاهروا بالتردد في رؤيته وهو يغادر.
نظر لي تشينغهو بصمت إلى باي شياوتشون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كنت خائفًا جدًا ، فلماذا أشعلته أكثر من عشر مرات ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لي تشينغهو إليه وهو يمسك بساقه. شعر بالخسارة قليلاً ، أجاب ، “طائفة تيار الروح.”
“إلى أين نحن ذاهبون؟” سأل باي شياوتشون ، أدرك فجأة أنهم كانوا يطيرون. “آه ، نحن نطير جدًا…” كانت الأرض بعيدة جدًا جدًا ، مما تسبب في نزيف الدم من وجهه. على الفور ألقى بفأسه وأمسك بساق الخالد.
“” لأنني أخاف من الموت! ” رد باي شياوتشون بسخط. “أليس الهدف من التدريب الخالد أن تعيش إلى الأبد؟ أريد أن أعيش إلى الأبد! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا يمكنني أن أرى بالضبط المعتوه الذى كان يشعل ذلك البخور طوال الوقت على مدار السنوات الثلاث الماضية!”
أصيب لي تشينغهو مرة أخرى بالصمت. ومع ذلك ، فقد وجد افتتان الطفل بالعيش إلى الأبد أمرًا يستحق الثناء ، وأدرك أن شخصيته قد تتغير قليلاً بعد بعض التدريب الشاق في الطائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظة من التفكير ، لوح كمه ، واجتاح باي شياوتشون شعاع من الضوء الذي انطلق في المسافة.
كان باي شياوتشون قد أشعل البخور بالفعل أكثر من عشر مرات في السنوات القليلة الماضية ، ومع ذلك ، لم يظهر أي خالد. لقد وصل في النهاية إلى النقطة التي بدأ فيها باي شياوتشون في الشك فيما إذا كانت قصة الخالد صحيحة أم لا. أخيرًا ، قرر أن يتسلق الجبل. والسبب لهذا كان لأن البخور أصبح على وشك النفاد ، وأيضًا ، كان هناك مسألة رؤية خالد يطير مؤخرًا.
قال: “حسنًا ، تعال معي”.
قال: “أعزائي الشيوخ وزملائي القرويين ، أنا في طريقي للتعرف على التدريب الخالد . سأفتقدكم جميعًا! ” صنع الشاب تعابير مؤلمة قليلا ، كما لو أنه لا يستطيع تحمل التخلي عن زملائه القرويين. هذا جعله يبدو أكثر سحرا من ذي قبل.
“إلى أين نحن ذاهبون؟” سأل باي شياوتشون ، أدرك فجأة أنهم كانوا يطيرون. “آه ، نحن نطير جدًا…” كانت الأرض بعيدة جدًا جدًا ، مما تسبب في نزيف الدم من وجهه. على الفور ألقى بفأسه وأمسك بساق الخالد.
قال: “أعزائي الشيوخ وزملائي القرويين ، أنا في طريقي للتعرف على التدريب الخالد . سأفتقدكم جميعًا! ” صنع الشاب تعابير مؤلمة قليلا ، كما لو أنه لا يستطيع تحمل التخلي عن زملائه القرويين. هذا جعله يبدو أكثر سحرا من ذي قبل.
نظر لي تشينغهو إليه وهو يمسك بساقه. شعر بالخسارة قليلاً ، أجاب ، “طائفة تيار الروح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، كان القرويون يتجمعون عند بوابة القرية لتوديع شاب يبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا. بدا نحيفًا وضعيفًا ، لكن بشرته صحية ونزيهة ومظهره ساحر بشكل عام. كان يرتدي رداءًا أخضر عاديًا تم غسله على ما يبدو مرات عديدة حتى كاد يتلف. بسبب طريقة ارتدائه ، بالإضافة إلى النظرة البريئة في عينيه ، جعله هذا يبدو سريع البديهة بشكل استثنائي.
1. اسم باي شياوتشون بالصينية هو 白 小 纯 bái xiǎo chún. باي هو اسم العائلة الذي يعني “أبيض”. شياو تعني “صغير”. تشون تعني “نقي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العدل من السماء! ابن عرس… رحل أخيرًا! من الذي أخبره أنه رأى خالدًا في المنطقة؟ مهما كان ، سأمنحه مكافأة ضخمة نيابة عن القرية! ”
ترجمة : PEKA
…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “الصغير شخص عاطفي وصالح”. “لم أستطع ببساطة أن أتحمل الانفصال عن زملائي القرويين. في كل مرة أشعل فيها البخور ، تغمرني مشاعر الحزن. مجرد التفكير في تركهم كان مؤلمًا للغاية “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
